باهر ورحلات اهل زوجته واهله

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ابنها الصغير اصبح شابا وزبه كبر وبالتأكيد هي تعرف ذلك.

من أكثر الأشياء التي كنت أشتهيها هي أن أحضن أمي من الخلف وزبي يلمس طيزها وكسها من الخلف.

بعد تردد كبير جدا تجرأت وتمددت خلفها وحضنتها وأنا لست في كامل عقلي (لأني لو كنت في كامل عقلي لما فعلت ذلك) ولكني قلت فليحدث ما يحدث، لن أتوقف حتى تعرف كل ما في داخلي .

بعد أن حضنتها تحركت وتمددت على ظهرها وأنا أصبحت فوقها وبدأت تستيقظ .

هنا لم أستطع النظر في وجهها ولكني وجدت طريقة جميلة للاختباء من النظر أليها وفي نفس الوقت للتعبير عن شهوتي لها .

أنزلت قميصها عن ثدييها وبدأت أمص ثدييها مثل الطفل الرضيع وهي وضعت يديها على رأسي لتبعدني وتقول ماذا تفعل ولكني استمريت ارضع حلماتها وثدييها الدافئين وحليبها ينزل قليلا في فمي وكنت اتظاهر اني ابكي قليلا وقلت ارجوكي يا امي اسمحي لي انا أحبكي، فتوقفت وبدأت تتأوه وهنا عرفت أنها تريد المزيد .

لم أتخيل في حياتي أن هذه اللحظة ستصبح واقعا ولكن نار الشهوة ورائحة صدرها الجميلة جعلتني أنسى الدنيا كلها.

صدقوني لا يوجد رائحة في الحياة أجمل من رائحة صدر الأم. كل ابن يستحق هذا الحنان والقرب من أمه إذا كان يجدها جذابة. أجمل شيء هي رضاعتها مثل ما يفعل الابن عندما كان صغيرا.

زبي أصبح تماما مثل الحديد وأنا أرضعها وبدأت أمص رقبتها وأضع يدي على زبي لأخرجه من الشورت ثم رفعت قميصها ولم تقاوم أبدا بل استمرت تغمض عينيها . ادخلت زبي في كسها ومهبلها وشعرت برعشة شديدة من شدة سخونته ورطوبته وصوتها تقول اه. هذه اللحظة هي الأجمل في حياتي .

بعد أقل من نصف دقيقة من الادخال والاخراج قذفت حليبي بداخلها وزبي ما زال منتصبا. عدت أمص حلماتها وأحضنها والمس طيزها وهي تتأوه وتشعر بالمتعة. استمريت في الادخال والإخراج لأن الشهوة لم تنتهي تقريباً 5 دقائق هذه المرة لأني حاولت أن لا أقذف بسرعة.

كنت في قمة المتعة والغياب عن الدنيا وهمست لأمي وأنا أنيكها أنها أجمل امرأة في العالم.

بعد أن انتهيت بدأت أمي سوسن سارة تبكي .

قلت لها أرجوكي يا أمي لا تبكي.. قد حدث ما حدث.. احبك حب عبادة يا ربتي والهتي وملاكي وحبيبتي وسلطانتي ومليكتي وامي وبدأت أحضنها. بعدها قالت لي سوف نعتبر ان هذا لم يحدث وقلت لها لا طبعا سيحدث مرارا وتكرارا انت حبيبتي والهتي وربتي وزوجتي وجيرلفريندي ومساكنتي الان.

مغامرة تانية لممدوح فارس

كنت في مرسى مطروح في الصيف

بشتغل في ريسبشن قرية سياحية مشهورة

هناك كانت ساكنة مدام منقبة اسمها لميس

كان عندى انقباض دايما من اللون الاسود (/ النقاب (/ وفي نفس الوقت عندي فضول اعرف شكل وشها وملامحها وعينيها وجسمها ومشيتها هل لابساه لانها حلوة اوى ولا لانها وحشة اوى

كانت بتمشي ..كل الموجودين يبصوا عليها

كانت واثقة من نفسها جدا جدا

بس جوزها كان كبير في السن شوية و مش لايق عليها

هي كانت 30 سنة وهو كان حاجة وخمسين

كان دايما يسيب الشالية ويقعد عالبحر

اتصلت مدام لميس بيا الساعة 7 صباحا

وكان عندها مشكلة في التكييف

طبعا في العادي ببعت اي حد من بتوع الصيانة

لكن دي الغالية روحت جري علي هناك واللي فتح كان جوزها

دخلت اظبطه بالريموت لقيت الباب مفتوح بتاع الاوضة

وهي مستلقية علي ضهرها من الحر ولابسة قميص كحلي ورافعة ورك وفاردة ورك

اول مرة اشوف البياض دا.. جوزها ماكانش واخد بالة وهي حاطة ايدها علي عنيها وتحت باطها ابيض شمع وشوفت وشها من غير نقاب كانت كلها سكس فتحت وبصتلي بدلت وشي بسرعة واكملت عملي وخرجت

تاني يوم اتصلت ف نفس المعاد ونفس الموضوع بس جوزها كان خرج راح البحر دخلت كانت لابسة (/ النقاب (/ قالتلي انت بصيت عليا لية امبارح

قولتلها بصراحة ماقدرتش اقاوم جمالك استغربت من جراتي قالتلي ومش عاوز تشوف وشي قولتلها اتمني شالت (/ النقاب (/ عنين سكس لقيت نفسي حاضنها وببوسها ولقيتها بتنهج وبتقولي اهدي مش كدا قولتلها مالك قالتلي اصلي محرومة جوزي كبير ف السن وسايبها من غير سكس وهي دايما هايجة وغرقانة مية ومولعة من السخونية

نزلت بوس ف شفايفها ورقبتها وقلعتها الاندر و البرا وشدت البوكسر شافت زبري وبيضاني قالت كل دا زبر وفضلت تدعك وتمص ب ايديها البيضاء الناعمة ف زبري وهي حاطة مونكير ودعكت بيضاني روحت فاتح وراكها ولاحس كسها الي كان ابيض شمع زي بنت البنوت وضيق واحمر دم من جوة ومسيل سوائل وبرفانها السكسي وحطيت زبري في كسها ومهبلها زي ما يكون اول مرة يدخل فيها زبر شهقت وكان كسها سخن نار دفستة كلوا وطلعتة بسرعة بسرعة ونيكتها ف كسها ولعبت ف بزاز لميس لحد ما قربت اجيب قالتلي هاتهم علي صدري وفعلا نزلت لبن عليها ودعكت بيه صدرها وجابت شهوتها بصوابعها ونطرت مية كسها

بعد كدا قولتلها انا عاوز انيكك ف طيزك ف الاول رفضت جدا بس كانت طيز ملبن مغرية اوي

وكان خرمها ضيق وردي ماكانتش تعرف نيك الطيز دا مع جوزها

حطيتلها لحسة شامبو ف خرمها وفشخت طيزها وكان اللبن نازل من خرم طيزها علي وراكها وخليتها تمصلي زبري ونيكة من الف نيكة ونيكة واستحمينا سوا وعملنا واحد ف المية بعديها سافرت

وكان اجمل اسبوع قضيتة فى حياتى

1...345678
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story