باهر ورحلات اهل زوجته واهله

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا اشعر انها ظماى للجنس رغم اننى اسمع تاوهاتها المتمتعة مع زوجها وابو اولادها ولكنى اشعر بنهمها العاطفى الرومانسى والجنسى الشهوانى فهى ليست من نوع النساء التى تكتفى بزوج وحبيب واحد مهما كان فحلا ورومانسيا ولكن اخاف ان افاتحها حتى كان يوم زواج ابن خالتى --اخت عالية- فى الارياف السورية فقالت امى نهى عالية ان اسافر معها على ان نترك اخوتى حيث ان اختى الاصغر منى عمرها 18 سنة وتستطيع ان ترعى اخوتها وبالفعل سافرنا الى الفرح وكانت قرية صغيرة وفى ليلة الدخلة جلست مع الشباب واخذنا ندخن حتى شعرت بالنشوة والخدر اللذيذ وكالعادة فى الارياف دخل العريس بدرى بعد ان قام الشباب بالواجب معه وسطلوه وبعدها استاذنت منهم لادخل لانام وهنا كانت الصدفة اللذيذة حيث اننى سابيت مع امى نهى العالية فى نفس الغرفة وعلى نفس السرير .

دخلت الغرفة واغلقتها علينا بالمزلاج كما طلبوا منا حتى لا يحدث خطا حيث ان الشباب كلهم مساطيل وبدلت ملابسى وصعدت على السرير ابو عمدان ودخلت تحت الناموسية وهنا رايت امى كانت تلبس قميصا قصيرا وبدون كيلوت او سوتيان حيث اننا كنا فى فصل الصيف وعلى ضوء لمبة الجاز اخذت اتامل هذا الجسد وهذه السيقان والطيز والبطن والكس الطرى مثل الملبن وقد اعطانى الدخان جراة لا توصف فمددت يدى اتحسس هذا الكس وكان ساخنا كالاتون وكانت امى نهى العالية نائمة او تظاهرت بانها نائمة وهنا بدات اضع اصبعى فى كسها فلم تتحرك فنزلت بفمى ولسانى واخذت الحس والعق فى زنبورها حتى سمعت صوت ململتها ولكنى لم اعر الامر انتباها وبدات العب فى ثدييها واعتصرهم بيدى وهنا اهتزت هزة كبيرة وقذفت عسلا من كسها فعرفت انها شبقة وهنا لم اضيع اى وقت وكان زبى واقفا كالحجر فخلعت لباسى وكل ملابسى وجردتها من القميص فاصبحنا عرايا تماما ووضعت راس زبى على كسها وهنا افاقت وقالت لى ( حاتعمل ايه ياخول ) فقلت لها (اللى نفسك فيه يالبوة) فقالت (لا بلاش حرام) فقلت ( الحرام انى اسيبك النهارده) وادخلت زبى كله فى كسها فجاة فصرخت فعاجلتها بفمى على فمها بقبلة طويلة حتى تكتم صرختها وبعد لحظات جاء عسلها مرة اخرى فقلت لها ( ده انا لحقتك فى الوقت المناسب ) قالت ( يعنى ايه ) فقلت ( انتى هايجة على الاخر ) فقالت (وحياة امك) فقلت لها (يعنى اطلعه) وهممت باخراجه فضمت قدميها عليا وقالت (لا بلاش يا ابن المتناكة ده امك تعبانة قوى انت عارف ان ابوك رغم فحولته ورومانسيته الا انى مش بشبع من راجل واحد وانا لسة شابة) فقلت لها (خلاص بعد كده اعتبرى نفسك متجوزة اتنين انا وابويا --جوزها بعتبره ابويا زى ما هى زى امى- وخلى التقيلة عليا انا) فقالت ( على فكرة زبك اكبر من زب ابوك واطخن بصراحة مكيفنى اوى اوووووووووووف احححححححححح) فقلت لها ( ايه يامتناكة بيحرق) فقالت ( ايوة حرقان بحلاوة يخليك ليا ياحبيبى) وهنا اخذتها فى وضع اخر من ورا وهى شبه ساجدة وزبى داخل طالع فى كسها من ورا حتى جاء عسلها مرة ثالثة فقالت (انا جبت ثلاث مرات وانت لسة انت واخد ايه) فقلت لها (انا شارب دخان لما معمى) فقالت (ليلتك طويلة الليلة دى) ثم امرتها ان تقوم وتركب زبرى وانا نائم على ظهرى فقالت بتمثيل البراءة ( انا معرفش) قلت لها (حاعلمك كل حاجة واخليكى مومس رسمى) فقامت ودخلت زبى فى كسها واخذت تقوم وتقعد على زبى وهى تصرخ من اللذة وتقول (يخرب بيت ابوك ده انا ماكنتش باتناك قبل كده) وشوية ورحت مدخل زبرى فى خرم طيزهافقلت لها (على فكرة دى شكلها مش اول مرة تتناكى فيها) فقالت (انت ناسى ابوك ياخول) فقلت لها ( لا مش ناسى ياشرموطة بس انتى اتنكتى قبل كده من حد غير ابويا) فصمتت قليلا ثم قالت (بصراحة مرة واحدة روحت مع صاحبتى مشوار اتفسحنا واتناكنا سوا انا من جوزها وهى من جوزى ودى كانت اول واخر مرة) على فكرة صاحبتها دى شرموطتى وحبيبتى برضه وانا نكتها كتير بعد ماما عالية فقلت لها (قولى الصراحة لانها قالتلى) فقالت ( بصراحة كل ما باحس انى هايجة كنت باروح معاها واتناك من جوزها وراجلين تانيين بعينهم) فقلت لها (كنتى بتاخدى فلوس) فقالت (لا انا كنت باتناك لمزاجى انما هى كانت بتتناك بس من جوزها وجوزى معندهاش الشهية المفتوحة للرومانسية والجنس زى اللى عندى) وهنا شعرت اننى على وشك القذف فقمت ونيمتها على ظهرها ونمت فوقها وادخلت زبى وبدات ادخله واطلعه بسرعة وهى تتلوى من تحتى حتى قذفت وهى معى فى نفس اللحظة لبنى فى مهبلها وعسلها حول زبرى.

قامت امى نهى العالية بعدها وذهبت للحمام واحضرت لى لقمة وتعشينا معا ثم بعد ذلك دخلنا فى وصلة ثانية من النيك ثم الثالثة وقذفت لبنى فى كسها فى هذه الليلة ثلاث مرات حتى اغمى عليها من الاعياء فتركتها تنام وزبى مازال واقفا فضربت عشرة مرة اخرى وانزلتهم على وجهها وصدرها وبطنها واخذت ادعك جسمها بلبنى ثم نمت .

وفى الصباح قمنا فتبادلنا القبل وقلت لها ( صباحية مباركة ) فقالت (عليا وعليك) وقمنا وتناولنا الفطور ثم صبحنا على العريس بالهدية المناسبة وانصرفنا الى بلدنا وفى الطريق قلت لها (هتروحى بعد كده مع امل صاحبتك) فقالت (يضايقك) قلتلها (لأ انا عارف انك نفسك مفتوحة للحب والنيك مقدرش اقف فى طريق سعادتك بس ماتنسينيش يا ماما عالية) ضحكت بمياصة وقالتلى (طبعا انا خلاص عرفت السكة) ومن هذا اليوم اصبحت امى نهى العالية عشيقتى انيكها فى اى وقت اريد دون حرج فقد انكسر الحاجز الذى بيننا .

أما صالح زوج سعاد.. فكان على علاقة رومانسية جنسية بامراة اخرى متزوجة ونتركه الآن يروي بداية قصته مع حبيبته:

هذه هي قصتي مع زوجة زميلي في العمل. كان لنا زميل في العمل يُعرف عنه الصمت الشديد حيث كان لا يحب المجاملات أو المرح، ويحب الصراحة دائماً. المهم أنه لم تكن تربطني به أي صفة مشتركة إلا الصراحة، أما بالنسبة للمرح، فأنا كنت متميزا في ذلك وأحب مجاملة الناس، وأحياناً كنت أحب التطلع إلى مؤخرات النساء وأحاول أن أفتح أي حوار مع الفتيات والنساء حتى أتمتع بالنظر إلى نهودهن، ونحن نسير بسرعة أو نقفز على الرصيف. المهم كان صديقي يعيش في قرية ريفية مع زوجته المشهورة بالجمال، وقد استأجر شقة من غرفة واحدة في القاهرة لكي يكون قريباً من مكان عملنا. وفي يوم أصابه الأعياء وأضطررنا أن ننقله إلى المستشفى، وهناك فوجئت به يقترب من أذني ويطلب مني أن أتصل بمنزله لكي أطمئن زوجته ، وأخبرهم أنه لن يستطيع الحضور هذا الأسبوع، وإنه في حال سألتني عنه أبتدع أي قصة أخرى. المهم ذهبت أنفذ ما قال لي، وهاتفت زوجته وأخبرتها بما قاله لي لكنها تفاجأت وظلت تسألني كثيراً حتى أغلقت الهاتف معها لكي أهرب من أسئلتها. ذهبت إلى البيت ونمت حتى أستيقظت على جرس الهاتف. رددت عليه، وفوجئت بإنها زوجته تحادثني، وتسألني إذا كنت أنا الذي أتصل بها بالأمس بخصوص زوجها. أجبتها بالإيجاب. فأخبرتني إنها تريدني أن أقابلها في محطة القطار لإنها حضرت إلى القاهرة، لكنها لا تعرف أي شيء هنا. رغم أنني تفاجأت، لكنني وجدت نفسي أخبرها بأنني قادم في الطريق.

ذهبت إلى محطة القطار، وأنا لا أدري ما علي فعله، واتساءل في نفسي لماذا جاءت الآن؟ ولماذا لم تنتظر حتى الصباح، خاصة وأنني شعرت من مكالمتي أنها سعيدة لإن زميلي لن يحضر إليها هذا الأسبوع. المهم ذهبت وياللتني لم أذهب ... فجأة وجدت جرس الهاتف يرن بنفس الرقم الذي هاتفتني منه زوجته، وقبل أن أضغط على زر الرد كان الهاتف فصل شحن، وفي نفس اللحظة شعرت بيد تلمس كتفي بحنان وسيدة تسألني: أستاذ؟!! أجبتها: نعم. وجدت نفسي أنطقها بتنغيم طويل وأنا منبهر من فتاة أقل ما يقال عنها أنها بريئة تحتاج فقط إلى جناحين لكي تصير ملاكا، هادئة لكن يعلوها مسحة من الحزن، لكنها جميلة جداً. ترتدي جلبابا فلاحيا ملونا.. المهم سلمت عليها، وجلست اسألها عن السبب وراء مجيئها وسبب عدم تصديقها لي، وغيره وغيره، وهي سائرة بجواري حتى خرجنا من محطة القطار، والتفتت لي فجأة وقالت لي: بالفعل مثلما أخبرني زوجي فقد وصفك بأنك خفيف الظل ذو لسان طلق وجسم أحلى، هلا تتوقف عن الاسئلة ولنذهب لتناول العشاء لأني جائعة. لم تعطني فرصة لكي أرد، وجذبتني من يدي وأدخلتني إلى الحاتي، وطلبت الطعام، ووضعت النقود في جيبي خفية. حاولت أن أدفع يديها أو أتحدث، لكنها قاطعتني: لو تحدثت سأصرخ في المحل وأخبرهم بأنك تحاول معاكستي. قلت لها: يا بنت الناس بالنسبة للأكل فأنا لا أريد أما بالنسبة لك فخذي الطعام وكليه مع زوجك في المستشفى.

فتحت كف يدها بشيء يلمع، ولما دققت نظري عليها، وجدته مفتاح. وقبل أن اسأل، أخذت الطعام وجذبتني من ذراعي، وأستوقفت أحد التاكسيات، وأشارت عليه بالذهاب إلى أحد المناطق الراقية. وقبل أن أتحدث، أخبرتني بأنها تعلم أن زوجي في المستشفى وأن الشركة أتصلت بها وأخبرتها بالموضوع قبل أن أتصل أنا بها. المهم توقفنا أمام عمارة عادية، لكنها ذات مدخل فسيح. ووجدتها تفتح شقة كبيرة أكبر حتى من مقر شركتنا أنا وزملائي العشرين. وبدون أي مقدمات، دخلت إلى الحمام وأخبرتي أنها ستزيل من أثر السفر عن جسدها، واستحمت وارتدت ثيابها المنزلية وخرجت وشعرها مبتل تصففه بدلال.. وجلست على الاريكة وجلست جوارها وفتحنا التلفاز ولم اركز على ما يذاع فيه مثلها فقد انهمكت في المشاهدة ولم تلحظ متابعتي لكل تفصيلة من تفاصيل جسدها اذناها قرطاها شفتاها عبق الصابون بشرتها الناعمة الانثوية يداها الجميلتان وقدماها الحافيتان واصابعها واظافر يديها وقدميها.. شعرها وغوايشها.. سلسلتها، خلخال قدمها.. خاتم ابهامها وخاتم اصبع قدمها.. وبدأت تشرح لي تفاصيل الحلقات القديمة من المسلسل الذي تتابعه باهتمام وأنا أتلذذ بسماع صوتها وحركة شفتيها وهي تتكلم وأود لو أقبل خدها أو أضم يدها بيدي وقد استشعرت تجاهها اعجابا وانجذابا غامضا جعل قلبي يدق وانفاسي تتسارع ويعتريني قلق وخوف غامض السبب .. تعشينا معا ثم نام كل منا بغرفة واستمر مرض زوجها وبقاؤه في المستشفى للعلاج لأسابيع وعدة أشهر بقيت زوجته معي في شقتهما وأنا بعيد عن زوجتي سعاد لشهور .. وبدأت تظهر بيننا ألفة واعجاب مع تشاركنا الطعام والشراب والهوايات ومشاهدة التلفاز وزيارة زوجها والتنزه بمعالم القاهرة والجلوس على كورنيش النيل.. وتحولت الألفة والاعجاب والصداقة مع الوقت إلى حب جارف واشتهاء حارق... تبادلناه وتبادلنا الشعور به حتى جاء يوم رأيتها فيه بجلبابها الريفي الملون الذي التقيتها به أول مرة في محطة القطار وأعجبني كثيرا عليها يومها واليوم أيضا..

وبدون أي مقدمات أنزلت سحاب "سوستة" الجلباب الريفي الملون الذي كانت ترتديه حتى تخلصت منه لتكشف عن نهدين متناسقين كأنهما مرسومان بريشة فنان، ونظرت في المرآة عليها ونادت علي لكي أحضر إليها. سألتها عما تريدني أن أفعله، فطلبت مني أن أغلق نافذة الحمام. لكي لا أطيل عليكم، ظللت أسحب في قدمي وأنا لا أدري ما هي نهاية الامر معها، وبمجرد ما وصلت إلى الحمام، فوجئت بها تلقي بنفسها علي، ودفعتني إلى الباب لأصطدم به. ووجدتها تطلب مني النزول في البانيو، وبدأت تمسح بكفيها على شعر صدري. شعرت بالرعشة تسري في جسدي. سألتني: هل تشعر بالبرد، خذ هذه لكي تدفأك. ووضعت شفتها على شفتي السفلية، وأدخلت لسانها بقوة إلى داخل فمي، وشعرت بلسانها مثل الهلام يتمايل في سقف حلقي، وأصابعها على ذهبت إلى سحاب بنطلوني الجينز، وفتحته بلمسة واحدة، ليمتد أمامها قضيبي المنتصب، وصاحت بنشوة: ياااه كل هذا تخبئه عني تحت البنطلون. وأنزلت الكيلوت الذي كانت ترتديه، ونزلت على ركبتيها وبدأت تمص في قضيبي كأنها أول مرة تشعر بطعمه في فمها، وتصل بها إلى منتصفه في فمها وتخرجه مبللا بلعابها حتى قذفت لبني الذي أبتلعته كله في فمها. جذبتها من يديها لأوقفها أمامي ونظرت في عينيها طويلاً، ثم قبلتها بكل شهوة شعرت بها منذ رأيتها، حتى ذهبت في دنيا أخرى، وظللت أرجع بها إلى الخلف حتى وضعتها في البانيو، وأعتليتها فيه، وفتحت المياه لتنهمر علينا ونحن فيه. قلعتها الكيلوت الذي كان قد أبتل من الماء المنهمر لأرى كسها كان لونه ورديا مثيرا. ظللت ألحس فيه وأمص الشهد من كسها حتى طلبت مني بصوت خافت أن أرحمها وأضع قضيبي في كسها المحروم. رفعت رجليها على كتفي ووضعت قضيبي في كسها ليذوب في بركة شهدها المنهمر مثل المطر وكأنها أول مرة يدخل فيها أي شيء، وظللت أنيكها ببطء ومزاج وروية وكلانا يتأوه مستمتعا ومتلذذا بالاخر ونحن نتبادل القبلات والاحضان والهمسات واللمسات والنظرات وهى تضمني إليها بقوة وتحسس وجهي وصدري وبطني وظهري ومؤخرتي وأنا أمص حلماتها وأقبض على نهديها وظللت أمارس الحب الحلو معها لساعة حتى لم نعد نحتمل المتعة أكثر من ذلك وقذفت لبني طوفانا غزيرا في داخل مهبلها. ظللنا طيلة هذا الأسبوع نذهب إلى زوجها في المستشفى في الصباح لنعود لأنيكها في الفراش طيلة اليوم. وبعد خروجه من المستشفى ظللت على علاقة رومانسية جنسية مستمرة مع جميلتي والهتي وربتي وحبيبتي زوجة صديقي الريفية ..

أما عن صفاء حياة -- فهم يدللونها باسم حياة لانها مفعمة بالحياة والحيوية والامل والاشراق كثيرا كانها ابنة الشمس - فقد تزوجت عن حب أيضا ولكن زوجها لم يتمكن من فض بكارتها.. وتروي صفاء الان قصتها:

وقفت حياة أمام المرآه عارية حافية متجردة من ملابسها ..تتغزل في جسدها الأنثوي الجميل الفتان وأخذت تتلمس ثدياها وحلمتيها ثم تلمست شفتاها ثم مؤخرتها وإنهارت في البكاء ..تتحسر على هذه المغريات المتعطشات للمسات زوجها الحبيب البعيد عنها ..ثم إنحنت على كسها الذي لا يزالا بكرا وأخذت تدعك في شفراته وبظرها المنتصب وتحدثهما.. يا محرومان من لمسات زوبر الحبيب ولمسات رأسه على شفراتها وبظرها ومصات فمه لهما ورعشتها وشبقها وأتتها رعشتها فصرخت.. أريد زوبر يدخل كسي وبفض بكارتي ويمتعني ويمتع مهبلي يا حرقتي على الحرمان .. يا ويلي مضى على زواجي عامان ولم أنعم فيهما بالزوبر قط إلا في يدي أو فمي ومرات تعد على الأصابع!! لماذا هذا الحرمان وجسمي متعطش للجنس ..أنا ما زلت صغيرة ..مازلت عروسة لم أنجب ..وحظي مع الجنس قليل .. أين أنت يا أزبار الرجال لتروي ظمأي فكسي أصبح كالأرض الجرداء البور التي لم ترتوي بمياه الرجال ..آه من الوحدة ..آه من الشهوة..آه من الحرمان!! ثم جريت على الثلاجة وأحضرت موزة ضخمة وطويلة ودخلت على سريرها ومسكتها وأدخلتها بيدها اليمنى في شرجها المفتوح بالموز لا بالزبر وأخذت تدخلها وتخرجها وهي تتأوه وتتوَحْوَحْ وبيدها اليسرى تدعك في بظرها ..حتى إرتج جسدها برعشة عارمة أتتها مع شهوتها .. فهدأ جسدها وإرتمت على ظهرها على سريرها فاشخة بين ساقيها عن أخرهما ..وما زالت المَوْزة بداخل شرجها لم تستطع إخراجها لحظة هجمة رعشتها ونفضة جسدها .. ثم أخرجت المَوْزة بيدها ونظرت إليها بحسرة..فهيْهات.. هيهات ..بين المَوْزة التي ليس فيها حياة وزوبر الرجل النابض بالحياة والذي يتحرك من غير مساعدتها داخل شرجها ويفض بكارة كسها الذي لا يزال بكرا ..

رن هاتفها الخلوي ليعيدها إلى واقعها المر ..وكان المتصل أبو زوجها الأرمل منذ سنوات مضت.. إبنتي الحبيبة ..كيف أحوالك ..قالت لست بخير فغياب إبنك عني حيجنني.. ويشعرني بالوحدة القاتلة .. قال ولكنك تعلمين بأن زوجك في عمله ويجب أن تتحملي فراقه ..ردت بدون تفكير ..عمي أنا في قمة شبابي وحاجتي لزوجي تقتلني وتجعلني في نار .. فقال إصبري يا إبنتي هانت ويرجع لك بالسلامة ..قالت خمسة أيام يقضيها معي ثم يتغيب عني سنتان..حرام ..حرام يا عمي..

قالت أنا آسفة يا عمي على هذا الكلام ..ولكن حبي لك وإحساسي بأنك لا تتركني لحظة ..ولكن هذا لا يعوضني .. قال أنا أعذرك يا إبنتي و حاسس بيك تعالي شرفيني في بيتي ونقسم اللقمة وناخد حس بعض لغاية ما يرجع إبني ..أو أعيش معاكي في بيت إبني أنا برده محتاج ونيس وحد يرعاني ..ويا ريت تطلبي من إبني تيجي تنوريني في بيتي لغاية ما يرجع من غربته.. قالت فكرة طيبة يا عمي على الأقل تاخد حسي ..بدل ما أنا قاعدة بين أربع حيطان لوحدي..وإنت عارف ما ليش حد غيرك يسأل عني ..وإتصلت على زوجها ورحب جدا بهذه الفكرة ..فلن تجد مثل والده يرعاها ويؤنسها في وحدتها.. وإنتقل حماها لبيتها الكبير ليسعها في قلبه ويحميها من وحدتها القاتلة ..

وفرحت بقدومه معها وأعدت له حجرة خاصة به..تنهدت وهي تخاطب نفسها ..وقالت أخيرا سأجد من يملأ علي حياتي .. وأصبح حماها معها يلازمها في المأكل والمشرب والتنزه والتسوق يسهران بالخارج وبالمنزل معا ..يرجع كل منهما من عمله فيجتمعان على طعام الغداء أو يكون الغداء بالخارج إن لم تستطع من إعداده حال إنشغالها وعند الليل يذهب كل منهما لحجرته ..

ودخل الصيف عليهما ولشدة حرارته.. كانت تتحرر في لبسها وترتدي القمصان القصيرة فوق الركبة الرقيقة الشفافة فهي ما زالت عروسا ولا تزال بكرا!!وتتحرر من سوتيانها .. ما كان يظهر كل أنوثتها المتفجرة من ثديان منصبي الحلمة دائما ومنتفخان..ومؤخرة فاجرة ترمي بسهام الشهوة على الحجر.. وكانت تجلس وقد يظهر منها كثيرا فخديها المرميان وأحيانا كثيرة يظهر جليا كلوتها الفتلة الخارج عنه شفراتها المتورمة..ولأن حماها أرمل من فترة وله زوبر ينبض ..قد دخل الكس ويعرف حلاوته ومتعة الجنس وكيفية الإستمتاع بجسد الأنثى وكيفية إمتاعها ..فكان كثيرا ما ينتصب زوبره رافعا خيمته فوق رأسه..أو يخرج من مطلا من بوكسره فحر الصيف يجعل كلا من المرأة والرجل يتحرران من كثير من ملابسهما ..والتي عادة بعدها تظهر أجزاء أو كل عورات كلا منهما!!

وكانت زوجة الإبن ترى زوبره المنتصب الضخم الطويل نافرا من بوكسره أو رافعا خيمته وهو يرى ثدياها وحلماتها وطيزها ومعالم كثيرة من كسها ..وأصبح كل منهما يتربص للآخر كيف يوقع به؟!! فلا تنام إذا رأت زوبره منتصبا فهو على الأقل أفضل من الموْزة التي كانت تحركها بيدها لتحصل على شهوتها وكذلك له فم سيقبل به ويمص به وله لسان سيلحس به ولمسات يد تحسس على جسدها ورأس زوبر تفرش كسها وبظرها وزوبر تمارس به الجنس الفموي..!!

تذكرت موجة الإثارة التي اجتاحت جسدها من رأسها إلى أخمص قدميها عندما رأته يُبصبص ويتلصص على ساقيها محاولا رؤية ما يُخفيه قميصها القصير الشفاف.. في البداية انزعجت من أن والد زوجها ينظر إليها هذه النظرة، غير أنها أحست برعشة الإثارة، العائدة بدون شك إلى حرمانها، تجتاحها من جديد .. وأصبحت تتعمد الكشف عن فخذيها وأحيانا تفتح ما بين ساقيها مظهرة كسها المنزوع عنه كلوته .. وبالمقابل أصبح يرتدي حماها جلبابا قصيرا ويجلس القرفصاء ليظهر زوبره المنتصب بوضوح ..فتهتاج لمنظر زوبره ويهتاج لمنظر كسها ..!! كما أن المودة والألفة والاعجاب والحب قد دبا في قلبيهما مع التنزه وتشارك الطعام والمسكن والحياة معا وذكريات حياته منذ مراهقته حتى زواجه وحبه لامراته المتوفاة وهواياته وحبه للفنون والعلوم والاداب واللغات والثقافة كلها امور تشاركها معها وتشاركت معه ذكريات حياتها وطباعها.. واحب كل منهما طباع وهوايات الاخر..

وفي ليلة ما قبل يوم العطلة سهرا مع أحد الأفلام بدار أحد السنيمات ثم خرجا من بعد السهرة وتعشيا ثم عادا في وقت متأخر من الليل إلى البيت

ودخل حماها حجرته و لبست شورت وتيشرت بدون أكمام وتعمد عدم لبس بوكسر تحت الشورت ممنيا نفسه بنيكة رومانسية عاشقة معها اخيرا ..ودخلت هي حجرتها وخرجت بقميص نوم قصير شفاف يا دوبك مغطي كلوتها وغير مرتدية معه سوتيان ..وتقابلا بالهول فرأته ينظر إليها وكأنه يجردها من ملابسها .. فقالت بتبصلي كدة ليه؟ إنت عارف إن ده هو العادي بتاعي خاصة في الصيف.. قال حياة بهرني جمالك ملعون إبني الذي تركك وفضل الغربة.. فأنت جوهرة لا يجوز التفريط فيها ..قالت شكرا يا بابا يا حبيبي على حلاوة كلامك .. أنا عاوزة أنام يا حبيبي تصبح على خير.. وتركته ودخلت حجرتها وأغلقت الباب وراءها ..قلت يا خسارة راحت علي النيكة اللي منتظرها بفارغ الصبر.. وإنتظر ما يقرب للربع ساعة وهو يعلم رعبها إذا إنقطع التيار الكهربي .. ولا تستطيع النوم فحجرة نومها دائما مضاءة ..وجرى على لوحة الكهرباء وأنزل مفاتيحها فإنقطع التيار.. وأظلمت حجرتها وجرى على حجرته يدعي النوم

وراقبها حتى وجدها تخرج من حجرتها متجهة لحجرته.. وقلبها يدق ومرعوبة فعمل نفسه نائم ..فأخذت تهزه وتنادينه حتى قام لها وقال في إيه يا حياة؟ قالت: النور إنقطع يا عمي وأنا مرعوبة أنام في الظلام لوحدي. قال عاوزة إيه؟ قالت تعالي نام معايا على سريري لغاية ما يرجع النور قال ولكن لا يجوز!! قالت عمي أرجوك أنا مرعوبة انت زى بابا قال.. نامي جنبي أنا مش قادر أقوم لغاية حجرتك قالت حاضر أمرك.. وطلعت على سريره وقلبه يرقص من الفرحة.. أخيرا حياة.. ستكون في حضني وزوبري جوة كسها أخيرا.. ونامت بالداخل وهو بطرف السرير وبعد فترة وجدها تلتصق بظهره من الرعب وبزازها لاصقة في ظهره وساقيها ملتصقة بساقاه وشعر بسخونتها فإنتصب زوبره وتسارعت أنفاسه وجفاه النوم ثم بعد ذلك إنقلبت فأعطته وجهها ولم تتحرك ثم وضع يده تحت رقبتها فإلتصق صدرها بصدره ووضع يده الأخرى على طيزها ومتصنعا النوم الشديد وأحس بها تتصارع أنفاسها ثم رفع ساقه فوقها فإصطدم زوبره المنتصب بفخذها العاري ثم فعصها بصدره ووجدها تكلمه بهمس عمي.. إتعدل في نومك.. وعمل نفسه في سابع نومة ووجد وجهه بوجهها تماما وفمه بقرب فمها و شفتيه ملتصقة بشفتيها ..وكأنه نائم!!

ولم تستطع أن تبعد فمها فقربت شفتاها من شفتيه وضمت شفتاها على شفتيه وهو عامل نفسه نائم ثم تحرك قليلا فإلتصق زوبره بفخذها وهو على اللحم وكأنه خرج من الشورت وشعرت به فأنزلت كفها فوجدته خارج الشورت منتصبا فمسكته وفعصت في رأسه ثم قاست طوله وإختبرت سمكه ثم قامت ونزعت أندرها ووضعته تحت الوسادة ثم إقتربت منه ونيمته على ظهره وأخرجت الشورت من ساقاه فأصبح عاريا وتحرر زبره تماما ثم نامت وتركته وأعطته ظهرها وبعد برهة تقلبت وإحتضنته من ظهرها ..فرفعت مؤخرتها قليلا حتى أصبح رأس زوبره داخل كسها تماما ثم حركت نفسها أكثر حتي دخل كل زوبره كسها وصرخت صرخة قصيرة وفض بكارتها وأنزل دم عذريتها وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزوبره بالاحتكاك بجدران كسها وأخذت تحرك نفسها لفترة حتى جاءت رعشتها وإرتعش معها وفاض زوبره بلبنه في كسها فأحست به ثم إرتخى فأخرجته من كسها ولبست كلوتها وقامت بالراحة وألبسته الشورت ثم نامت وأعطته وجهها ونامت وعمل نفسه نائم.. وفعلا ناما في حضن بعض لوقت متأخر من الصباح وكأن شيئا لم يكن!!

وقام قبلها وأرجع المفاتيح بلوحة الكهرباء لمكانها وقامت بعده ووجدته جالسا بالهول ووجهه ناحية التلفاز وصبحت عليه.. فقالت لقد عادت الكهرباء قال لها نعم عادت قالت أنا نمت نوم وكنت مرعوبة وما نمتش غير لما إنت أخذتني في حضنك قال لها دا إنت بنتي حبيبتي ولازم أحميكي دا أنا بابكي وراجلك الآن.. فقالت وحاميني كمان وأنا مبسوطة منك.. قالت علشان كدة أنا كافأتك بالليل وأعطيتك ما كنت تتمناه ..قلت طبعا حبك وحنانك قالت عمي بطل إستعباط دا إنت دخلت زوبرك في كسي بالليل ونزلت كمان لبنك قال لها كيف؟ وأنا لابس الشورت قالت ما أنا نزعتهولك وعلى فكرة إنت كنت بتساعدني في دخول وخروج زوبرك جوة كسي بطّل بقى بعدين مش حخليك تقرب مني بعد كدة قال لها حياة حبيبتي صدقيني أنا إستمتعت معاكي دا أنا محروم من الجنس من سنين ..وكسك كان بكر وانا فتحته وكان ضيق قوي قالت من عدم الإستعمال..وكمان كان شرقان ومحروم ..قالت إنت نزلت لبنك جوة كسي ليه ؟قال غصب عني زوبري مجرد ما دخل كسك وحس بالسخونية وكمان ضيق كسك وقبضته على زوبري عجل بقذفي وكمان دا لبن مخزن من سنين ..قالت لحسن الحظ أنا في فترة الأمان..وعلى فكرة يا عمي زوبرك يجنن كبير وطخين قوي وكنت حاسة بإحتكاكه في جدران مهبلي..وكان شعرت بالكمية الرهيبة التي تدفقت وإندفعت جوة كسي وكانت سخنة خالص!!..

قالت لي طيب.. بذمتك التيار الكهربي إنقطع لوحده ولا فعل فاعل!! و إشتغالة منك علشان أنام في حضنك قال لها أيوة أنا عارف إنك بتخافي جدا من الظلام وهي الحاجة الوحيدة اللي حتخليكي تجري وتلتصقي بي ..لحم راجل على لحم أنثي لازم يلتحموا.. قالت كيف؟ قال اللحام الوحيد بالمرأة عند الراجل هو زوبره اللي بيدخل كسها فيلتحموا.. فضحكت و قالت له دا أنتو يا رجالة لما ترموا حبالكو على المره لازم زوبركو يشتغل في كسها فورا ..

ثم دخلت المطبخ وحضرت فطورا وتناولا الافطار ثم حملها بين ذراعيه كأنها عروس في ليلة دخلتها وهي مازالت مرتدية القميص الشفاف وهو بالشورت لحجرتها هذه المرة ورماها علي السرير ونزع عنها كل ملابسها ،وبدأ في تقبيل فمها ، ورشف من رحيقها ومص لسانها ثم هبط إلى عالمه المفضل وهو نهديها المنتصبان.. ومص حلماتها وكأنه طفل رضيع حتى بدأت تئن وتتأوّه ونزع شورته عنه و زوبره منتصب بشدة ولاحظت هي هذا الإنتصاب ورغم أنها شهقت إلا أنها أشارت على زوبره وقالت له ما هذا؟؟.. فأمسك يدها ووضعها عليه فضمت يدها عليه بشدة وقالت لى ياه ده زوبرك جامد أوى فقال لها انه متصلب من شدة الهياج ومن شوقه للدخول في كس شابة عفيَّة.. فضحكت وقالت له ممكن أمسكه قال لها إمسكيه وظهرت رأس زوبره منتفخة وحمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصابه أمامها بشدة فقالت ياه ده فعلا زوبرك كبير أوى ده أكبر من الأزبار التي شاهدتها في حياتي بالأفلام و المجلات وضحكت وقلت لها زوبر رجل عجوز كبر وطول من الزمن مش زي زوبر الشباب بتوع الأيام دي!! ..

123456...8