انا واختى متعة وواقعية

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

"معلش يا اميرة هاتي المرهم المسكن من المكتب" ذهبت اميرة واحضرت المرهم فوضعت منه على صباعي وبدأ اضعه في هيئة دوائر على فتحة طيز منة. رغم محاولاتي ان ابدو بروفيشنال الا ان الدم بدأ يتدفق لزوبري الذي بدأ ينتصب فنظرت لأميرة التي وجدتها تنظر اليه وما ان شعرت اني انظر اليها الا ونظرت بعيداً في نظرة مرتبكة..

اخذت اضع المرهم في هيئة دوائر على خرم طيز منة من الخارج ثم سألتها "انت حطيتي حاجة جواه؟"

لم تجيبني منة فقلت لها "لازم اعرف عشان اساعدك"

"اه" قالت منة "قلم"

"طيب اللي هعمله هيوجع شوية استحملي" قلتها وانا اضع المرهم على صباعي ثم دفعته داخل خرم طيزها

"اااااااه.. طيزي اه" صرخت منة ثم استجمعت ما قالته فتمتمت "سوري.. بيوجع يا دكتور"

"معلش مش هطول" قلتها وانا انشر الكريم بداخل خرم طيزها. استخرج الأمر دقيقة وانا انشر المرهم داخل طيز منة نظرت خلالها لأميرة لأجد على وجهها غضب لم افهمه وهي تنظر ليدي داخل طيز منة ثم نظرت على طيز منة مرة اخرى لالاحظ شيئاً لم الاحظه من قبل لاهتمامي بالتشخيص.

كان كس منة امامي خالي تماماً من الشعر ويلمع من شدة البلل. لم يكن فقط يلمع بل كان هناك خيط من البلل ينزل من كسها على السرير. نظرت على وجه منة كانت تعض ملاية السرير الطبي ويبدو انها تحاول ان تكتم انين ربما مصدره ليس الالم فقط. لم تمر ثواني الا وخرجت من بين شفايف منة "اااااه.. مممممم" كتمتها بين فمها والسرير. اخذت العب في طيز منة وبعد ثواني بدأت الآهات تخرج من بين شفتيها بانتظام "مممم مممم اه" وبدأ البلل المتساقط من كسها يزيد.

دقيقة اخرى واخرجت صباعي من خرم طيز منة وخلعت القفاز ونظرت على كسها المدلدل من بين فخذيها نظرة اخيرة وانا اقول "تقدري تلبسي"

قامت منة سريعاً في خجل ورفعت كيلوتها وانزلت الفستان وعدلته كنت قد جلست على المكتب ووقفت اميرة بجانب السرير لم تتحرك وهي تربع يديها امامها دون كلمة..

جلست منة امامي وعلى وجهها خجل من ما حدث للتو. اخرت الروشتة وكتبت لها الادوية وبدأت اشرح لها "ده مرهم مسكن وللالتهاب هتحطيه زي ما حطيته كدة" حين قلت حطيته عضت منة على شفايفها في خجل "وده مرهم lubricant تستخدميه قبل ما تحطي اي حاجة تاني جوة"

"لا ده كان كان.. " قالت منة محاولة ان تجد مبرر فقاطعتها "كنتي بتذاكري وقعدتي القلم. مش مشكلتي.. ادهنيه قبل ما تذاكري"

ضحكت منة وهي تأخذ الروشتة "شكراً يا دكتور" قالتها وخرجت

نظرت الى اميرة التي وقفت كما هي "في حاجة!" سألتها محاولاً ان افهم

"كانت مبسوطة اوي بالبعبصة منة" كانت تلك اول مرة اسمه لفظ مثل هذا من اميرة فنظرت باستغراب وقلت "نعم؟!"

في البداية اود ان اشكر كل من نصحني عبر الرسائل وكل من شكر في القصة واذكركم ان تعليقاتكم ورسائلكم واعجابكم هو ما يعطيني امل ويدفعني للكتابة فلا تتوقفوا..

—————————————

الجزء الرابع

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ

"نعم؟" سألت بتعجب وانا انظر اليها..

"دكتور شاطر انت يعني شكلها كانت مبسوطة" قالت اميرة بعد ان استوعبت ما قالته

"اه وبروفيشنال وعارف انا بعمل ايه"

"لا باين" قالتها اميرة وهي تنظر تجاه زوبري نصف المنتصب الظاهر من البنطلون قبل ان تفتح الباب وتقول لي "انا هخرج اقعد مع فريدة برة شوية.. يا دكتور" ثم اغلقت الباب وخرجت

جلست على المكتب وبدأت في تدوين بعض الملاحظات وملئ بعض التقارير التي كان على انجازها هذا الاسبوع حتى انتهى اليوم فخرجت وركبت سيارتي الjeep العالية وركبت اميرة بجانبي.

نظرت نحوها بطرف عيني بدى شكلها كالملاك في ذلك القميص الأبيض والبنطلون الچينز وشعرها المتطاير حول وجهها..

"متضايقة ليه؟" السؤال الذي لا تستطيع ان تجيبه اي فتاة ولا يستطيع ان يفهمه اي رجل

"مش متضايقة" تلك الاجابة التي تعني انها متضايقة

"متضايقة ليه؟" رددت السؤال

"هنعدي نجيب اكل؟ انا نفسي في بيتزا" قالتها وهي تحاول تغيير الموضوع

"نجيب بيتزا" قلتها قابلاً بحل تغيير الموضوع كأنه لم يكن.

اشترينا بيتزا وعدنا الى المنزل فقالت اميرة "انا هخش اغير واجي ناكل ونتفرج على حاجة" ثم اضافت "لو مش مشغول"

"مابتشغلش عنك يا ستي" قلتها وانا افك زراير القميص ومتجه لغرفتي حيث غيرت ملابسي وارتديت بوكسر أزرق فقط كما فككت شعري وتركته متناثر. خرجت للصالة حيث التلفاز وبدأت في تحضبر الطاولة..

كانت الصالة عبارة عن كنبة صغيرة من مكانين امام تلفاز كبير 60 بوصة وكرسيين متقابلين على جانبي الكنبة. جلست على الكنبة وبدأت في فتح علب البيتزا حين خرجت اميرة.

كانت اميرة ترتدي بنطلون قطن احمر وبه خطوط ومربعات سوداء بالإضافة لبلوزة ابيض ضيقة كات. ضيق للغاية ويبدو انها قد خلعت السنتيانة حيث اني كنت استطيع ان ارى حلماتها على هيئة نقطتين بارزتين داخل البلوزة لكني تجاهلتها..

"وسع كدة" قالتها اميرة وهي تجلس بجانبي على الكنبة

"تعالي" قلتها وانا ممسك بالريموت اتنقل بين القنوات "كويس اننا عرفنا نروح بدري عشان ماتش ليفربول ومانشستر يونايتد هيبدأ"

"ماتش ايه انا عايزة فيلم احنا هناكل مش عايزة وجع دماغ" قالت اميرة

"بس يا بت"

"بت ايه وبتاع ايه هات فيلم"

"انا اللي بحدد نتفرج على ايه" قلتها بعد ان استقرت القناة على الماتش

"ده بأمارة ايه! عشان الكبير يعني!" قالتها وهي تنظر لي

"لا عشان الرجل" قلتها دون ان اعيرها اهتمام بطريقة من حسم النقاش

"مفيش فرق على فكرة" قالتها وبدا على وجهها التحفز. "ده مش سبب"

"لا سبب" قلتها وانا امسك الريموت في يدي استعداداً لاي غدر "احنا اه لنا نفس الحقوق بس احنا مش زي بعض"

"يا سلام! مش زي بعض ازاي! انا عندي رجل واحدة" قالتها ويبدو ان عصبية اليوم كلها قد وجدت منفذ اخيراً لتخرج منه في وجهي

"لا انا ولد انت بنت! انا مثلاً ممكن اخرج متأخر انتى غلط. انا ممكن اصاحب انتى غلط. انا ممكن اشرب سجاير انتى غلط" جاوبت بكل بساطة

"لا انا ممكن اعمل كل ده زي ما انت بتعمله" ردت علي

"جربي كدة عشان اكسر رجلك" قلتها وقد اكتسب صوتي بعض الجدية

"ما انا مش عايزة اعملها.. انا بقول ممكن يعني" قالتها بتراجع ثم وجدت مخرج فاضافت "بس مادام انت ممكن تعمل اللي انت عايزه برة البيت فانا لي افضلية في البيت"

"عايزة ايه يا اميرة. انا هشوف الماتش" قلتها ناهياً الحوار "افضلية ايه اللي في البيت بس. طب فكري فيها كدة انت بتلبسي عشان تراعي ان في رجل معاكي في البيت اللي هو انا. ولا انا اللي بقعد مابتحركش من اوضتي عشان البنت اللي هو انت تقعدي براحتك"

"بس بس مافهمتش حاجة انت ايه وبراحتك ايه بتقول ايه انت" قالتها وهي تنظر الي

"يعني انتى بتلبسي لبس يليق بان في رجل في البيت. انتى اللي بتراعي وجودي مش العكس"

"يا سلام!"

"اه صدقيني" قلتها بابتسامة المنتصر

"لا عندك حق" قالتها ليرتسم على وجهي ابتسامة من فاز بالنقاش قبل ان الاحظ ما كانت تفعله حيث وضعت اميرة يدها على البلوزة من الاسفل ورفعتها فوق راسها خالعة اياها ليسقط كرتي بزيها يترجرجون لثواني قبل ان يستقروا "عندك حق فعلاً زي ما انت قاعد براحتك انا كمان اقعد براحتي"

كانت عيني مثبتة على بزي اختي الممتلئين. كانوا على هيئة كرتين كبيرتين بحلمات وردية باررزة. دققت النظر لثواني لا اصدق قبل ان ارفع عيني لعينها السوداء الواسعة لاستوعب انها مازالت تتحدث "وخلي بالك انت هتتفرج على شوط واحد" قالت وهي تنظر للماتش "وهنقلب نجيب فيلم على مزاجي.. ماشي؟"

لم ارد غير مستوعب ما يحدث. اميرة اختي تجلس امامي وبزيها على بعد سنتيمترات مني

"ماشي؟" كررت اميرة السؤال

"كلي يا اميرة" قلتها وانا ااخذ اول قطعة بيتزا واعلي صوت التليفزيون في محاولة لان اجعل تركيزي نحو الماتش بدلاً من بزاز اختي..

"هو ده ماتش ايه؟"

"دوري انجليزي"

"ودول مين"

"ليفربول ومانشستر"

"وانت بتشجع مين"

"ليفربول"

"هيخسر"

"شكراً" لم تنهي اميرة الكلمة الا وسجل مانشستر الهدف الاول فنظرت اليها بغضب "بتبص لي كدة ليه هو انا اللي حطيت الجون! ده راش.. راشفو.. راشفورد اهو هو اللي حط الجون انا طيبة بشجع زيك عادي"

بقيت ناظراً اليها "ماتتعصبش علي يا عم هتكسب هتكسب" لم ارد "انت هتضربني ولا ايه"

"كلي وانتى ساكتة يا اميرة"

مرت الدقائق وليفربول متحكم بالكرة دون فائدة حتى انتهى الشوط الاول

"يلا هات الريموت" قالت اميرة وهي تمد يدها

"بس يا بت" قلتها وانا ابعد الريموت عنها

"بس ايه! انت اتفقت!"

"انا ماتفقتش ولا نيلة"

وقفت اميرة بغضب مما تسبب في رجرجة بزازها امامي "بقولك هات الريموت"

"اقعدي يا اميرة"

"ماشي! ما انا عندي ايد وهاخده" قالت اميرة وهي تدفع الطاولة من امامي قبل ان تميل بجسدها لتحاول الامساك بالريموت "هاته" قالتها

ما ان مالت اميرة الا وصارت بزازها معلقة امامي "بس يا اميرة" قلتها وانا ابعد ذراعي "ماتبقيش طفلة"

"لا انا طفلة بقى" قالتها اميرة وهي ترمي بجسدها كله علي في محاولة لخطف الريموت فرجعت بضهري للخلف لابتعد وبعد ثواني كنت نائم على الكنبة على ضهري بينما تجلس اميرة على بطني كل قدم في جانب وبزها يقف شامخ امامي. رفعت يدي فوق رأسي بعيداً عنها

"هات الريموت!"

"لا" قلتها وقد بدأ العناد يتمكن مني خاصة وان استراحة المباراة قد انتهت والشوط الثاني قد بدأ "ووسعي عشان اتفرج"

"هات الريموت بقولك" قالتها بعصبية وهي تميل بنصفها العلوي لتحاول ان تصل للريموت الذي كان فوق رأسي مما ترتب عليه ان صارت بزازها مباشرة في وجهي

كنت نائم على ضهري وبزاز اميرة تتحرك فوق وجهي وهي تفرك في محاولة الوصول للريموت في يدي وبين الحين والآخر كانت حلمة من حلماتها تصطدم بشفايفي فاشعر بحلماتها الناشفة على عكس بزازها الطرية كالملبن التي كانت تحتك بوجهي تماماً

بدأت احاول ان ابعد الريموت عن يدها بان ازحف بجسدي للخلف لأفاجأ بزوبري الذي بالتأكيد كان منتصب وهو يصطدم بطيز اختي الجالسة فوقي ويبدو انها شعرت به وظنت اني اضربها بشئ حيث قفزت وقالت "ايه ده" ودون ان تلاحظ انه زوبري امسكت به لتحاول ان تبعده. استغرق الامر جزء من الثانية لتلاحظ اميرة ما فعلته فتركت زوبري سريعاً كانها امسكت بكهربا وقد كانت كهرباء بالفعل سرت في جسدي.

بقينا صامتين ثواني ننظر لبعض في صمت مريب وانا مازلت نائم على ظهري والريموت في يدي المرفوعة واميرة تجلس على بطني بعد ان ابتعدت قليلاً عن زوبري ثم قطع صوتها الصمت قائلة "هات الريموت!"

كان الكيل قد طفح عندي فانتفضت بجسدي الكبير خاصة مقارنة بجسدها الضئيل فامسكت برقبتي حتى لا تقع فلففت بها حتى صارت هي من تنام على ضهرها على الكنبة بينما اقف انا امامها.

كانت اميرة الآن تنام على ضهرها على الكنبة وقدميها مفتوحتين وانا اقف بينهما وزوبري المنتصب بيننا. بينما بزاز اختي اميرة المستديرين كل منهم ينام في اتجاه مع الحفاظ على كونهم مشدودين كالعادة. "انا مش قلت اسكتي. عايز اشوف الماتش؟" قلتها وانا اشعر بالعصبية لا اعلم ما ان كانت من الهيجان ام من خسارة ليفربول التي كانت ما زالت مستمرة. كان الدوري مهدد بالضياع ونحتاج الى هدف على الاقل لنحتفظ على الصدارة لكن هذا ليس المهم الآن "مش قلت لك اسكتي" قلتها والعصبية في جسدي

"عايزة الريموت" قالتها اميرة بعند لاجد يدي ترتفع وتنزل على وجهها قلم "انا قلت اسكتي صح؟"

نظرت اميرة لي ولم يبدو عليها الغضب او الخذلان بل على العكس ظهرت ابتسامة خفيفة وكانها توقعت حدوث ذلك

"اه قلت! وانا برضو عايزة الريموت"

لم اشعر بنفسي الا وانا اعطيها قلم اخر على وجهها "شششششش"

"عايزة اشوف فيلم بدل فريقك اللي منكد علينا على طول ده"

هذه المرة صفعتها ولكن بدلاً من خدها كان على بزها الايسر

"اه" قالتها اميرة بشئ من الدلع اكثر من الالم "سيف بس.."

اعطيته صفعة اخرى على بزها الذي كان طري ويترجرج كلما ضربته وهذه المرة لمست حلمتها الناشفة "أي.. لا سيف بجد حلمتي حساسة فعلاً ماتهرجش"

"حلمتك دي بتوجعك!" قلتها وانا امسك حلمة بز اختي بين صوابعي

"اه اه اه.. بس بس"

"لا بس دي انا اقولها وانت تسمعي الكلام! فاهمة؟" قلتها وانا اقرص على حلمتها

"فاهمة فاهمة" قالت اميرة وهي تحاول ان تفلت حلمت بزها المنتصبة من يدي

"تسيبينا نكمل الماتش بقى" قلتها وانا اقرص حلماتها

"أي.. اسيبنا اه اه"

تركت حلمتها وصفعتها على بزها فخرجت منها تنهيدة قبل ان اتذكر شئ اخر فامسكت حلمها بقوة وانا اقول "ومين يا بت اللي بينكد علينا ده"

"ااااااه .. انا انا انا اللي بنكد صدري يا سيف اه"

قرصتها اقوى وقلت "مش ليفربول يعني"

"اييييييي لا ليفربول جميل"

"اه بحسب" ما ان قالت ليفربول جميل الا وسدد اللاعب ساديو ماني تسديدة سكنت شباك مانشستر لتعلن عن التعادل في اخر دقائق فقمت من فوق اميرة اقفز وانا احتفل واجري في الصالة غير مصدق نفس واميرة تنظر الي بتعجب..

بعد ان انهيت الاحتفال قامت اميرة وبدأت تقلدني وتتريق علي لحماسي بمجرد لعبة وبدأت تقفز كما كنت افعل وهي تردد "هيه هيه جون جون هبل هبل" لما اكن اركز فيما تقوله حيث ان مع كل قفزة كان بزها ينط امامي بشكل رائع "جننتكم الكرة.. اهو خلص ممكن نجيب فيلم بقى" قالتها وانا اضع الريموت على الطاولة "اتفضلي"

ثم نظرت اليها لاجدها تفعل شئ غريب حيث شدت مجموعة من المناديل من العلبة الموجودة على الطاولة ثم مدت يدها داخل البنطلون وبدأت تمسح بها بين قدميها عند كسها "انت بتعملي ايه!"

"حاجات بنات خليك في حالك" قالتها وهي تخرج المناديل من عند كسها وتلقيها في الباسكيت ثم امسكت بالريموت حولته للدي في دي وشغلت فيلم 50 shades of grey وسحبت قطعة بيتزا وقالت لي "اتفرج اتفرج"

في البداية حابب اشكركم كلكم على تعليقاتكم المشجعة ورسائلكم وإعجاباتكم بالقصة..

الكاتب بيكتب لاجل هدف وانا هدفي واضح من البداية وهو الوصول بالقصة دي لانها تكون من افضل القصص اللي مرت على الموقع وده مش هيحصل الا بمساعدتكم فشكراً لكم

—————————————

الجزء الخامس

ــــــــــــــــــــــ

رميت جسمي على الكنبة منهك مرتدياً فقط البوكسر الأزرق. كان البوكسر مثل شورت قصير بالكاد يغطي فخذي وكان ضيق مما ابرز انتصاب زوبري الذي كان نصف منتصب على هيئة خيمة أمامي..

جلست أميرة بجانبي مرتدية بنطلونها الأحمر في اسود ووضع كلانا قدمه على الطاولة أمامه.

كانت أميرة ما زالت لا ترتدي شئ يغطي نصفها العلوي فما ان جلست ورفعت رجلها على الطاولة الا وتدلى بزيها على بطنها المستقيمة ولكن بها استدارة صغيرة على عكس بطني التي كانت مقسمة بالعضلات.

نظرت اليها وقلت "مش كفاية بيبسي بقى بدل ما هيطلع لك كرش"

"بس يلا كرش ايه ده انا موديل" قالتها وهي تمسك ببزيها بيديها الاثنتين وترفعهما لأعلى لتكشف عن بطنها "طب بذمتك دي مش بطن موديل" قالتها وهي ممسكة ببزيها فكان المنظر مربك لي فتمتمت "لا موديل بصراحة" وقد بدأ الدم يجري الى زوبري فحاولت ان اغير الموضوع "شغلي الفيلم"

"ماشي" قالتها أميرة وهي تترك بزيها فيسقطوا على بطنها ويبدأوا في الرجرجة. ثم مالت أميرة بنصفها العلوي لتناول الريموت فتهاوى بزيها متأرجحين قبل ان ترجع بظهرها وتستقر

ضغطت اميرة على زر التشغيل لفيلم 50 shades of grey ومالت برأسها على كتفي وهي تقول "اتفرج اتفرج يمكن تتعلم حاجتين ينفعوك"

بدأ الفيلم الذي جذب انتباهنا بشكل كامل. كانت احداث الفيلم تدور حول كريستيان جراي رجل الأعمال الملياردير بسن الثلاثين ووقوعه في الحب مع اناستيثا بطلة الفيلم فقط لتكتشف اناستيثا ان حبيبها سادي يحب ان يعذبها ويضربها او هكذا ظنت. مع مجريات الفيلم تكتشف ان الحقيقة انه لا يريد إيذائها بقدر ما يريد ان يتحكم بها. ان يكون المسؤول عنها، ان يهتم بها ويكافئها او يعاقبها، ان يكون في حالة تحكم في كل ما يخصها..

اخذت احول عيني بين الفيلم وبين اميرة الساندة على كتفي تشاهد باهتمام منقطع النظير دون كلمة حتى جاء المشهد الاخير في الفيلم حيث امسك كريستيان حبيبته وخلع لها البنطلون وجعلها تميل قبل ان يجلدها بالحزام على طيزها..

في تلك اللقطة وجدت أميرة تعض على شفتها السفلى كما انها غيرت من وضع قدميها قليلاً كأنها غير مرتاحة في جلستها

"وانت ايه رأيك في الكلام ده" قلتها بعد انتهاء الفيلم وبينما اقوم لأقف وبرغم محاولتي الا يظهر انتصاب زوبري داخل البوكسر الا انه كان ظاهر تماماً وانا واقف كخيمة منتصبة أمامي

"في الفيلم؟" سألت أميرة وهي تعتدل في جلستها فانزلت قدميها ثم تمطعت بفتح يديها لأرى بوضوح الخط الفاصل بين بزيها المستديرين

"في كريستيان مش فاكر مين" قلتها وانا امرر يدي في شهري الطويل

"يعني اعتقد ان كل البنات بدرجة او اخرى عايزين كدة" قالتها وهي تنظر عند قدميها وظهرها مائل للأمام وبزها متدلي امامها

"عايزين حد يضربهم؟" قلتها وانا ارفع حاجبي في تعجب

"مش بالظبط. هم عايزين حد يتحكم فيهم، يخلي باله منهم، يبقى مسؤول عنهم، خايف عليهم" قالتها وهي ما زالت تنظر للأرض لا تواجهني ثم اضافت "الضرب ده بنات وبنات بقى"

اتجهت نحو باب الصالة في الطريق لغرفتي "وانتى انهي بنات؟"

"خليك في حالك" قالتها وهي تقف مما تسبب في رجرجت بزها ثم اضافت "انا داخلة انام"

دخلت حجرتي واخذت بوكسر اسود الذي سأنام فيه لكني قررت ان ااخذ شاور قبل ان انام فأخذت منشفة والبوكسر ودخلت الى الحمام

فتحت الماء الدافئ ووقفت تحته وانا اشعر بأنسيابه على جسدي وهو يمر من بين شعري الطويل الى ظهري وصدري العريضين وبطني المقسمة بالعضلات قبل ان يمر الماء الى فخذي وفوق زوبري الذي كان لازال منتصب قليلاً.

لا ادعي ان زوبري خارق لكنه اطول من المتوسط او هكذا قرأت حيث يبلغ طوله ظ¢ظ¨ سم وهو منتصب كما كان عريضاً وملئ بالعروق. حقاً لا اتذكر اخر مرة استخدمته سواء وحدي او في احدى المغامرات النسائية.. لقد ضغطتني الحياة وخصوصاً بعد الحادث لم يعد عندي وقت حتى لتفريغ طاقتي حتى اني اصبحت اهيج من اقل شئ ولكم في أفعال أميرة عبرة..

مرت بضع دقائق والماء يجري على جسدي قبل ان ابدأ في وضع الصابون على يدي وتغطية جسدي به من صدري لرقبتي الطويلة

في تلك اللحظة سمعت صوت فتح الباب "أميرة انا باخد شاور"

جاء صوت أميرة من خلف الستارة "انا مزنوقة يا سيف دقيقة وهخرج خليك في الدش"

قالتها أميرة قبل ان اسمع صوت تحرك بلاستيك حيث يبدو انها جلست على التواليت. لم اعرف بماذا ارد فسكت. مرت دقائق ثم قالت اميرة "سيف انا مش عارفة من الدوشة اللي انت عامله متوترة"

"يا بنتي مزنوقة ولا مش عايزة تعملي!" قلتها وانا متوتر من الموقف

"مزنوقة وعايزة بس مش عارفة اقفل المياة ثانية واعمل نفسك مش موجود"

"اقفل مياة ايه انا جسمي كله صابون"

"ثانية بس"

"ماشي يا اميرة.. لما نشوف اخرها" قلتها وانا اغلق الماء ثم انتظرت ثواني وبدأت استمع لصوت سرسوب ماء حيث يبدو ان اميرة قد بدأت

"اشغل المياة؟"

"عرفت منين؟" سألت اميرة بصوت محرج

"عرفت منين ايه دي مدينة نصر سمعت صوت البيبي وهو نازل"

قلتها وانا اشغل المياة "في ايه الحنفية باظت ولا ايه؟"

اجابت اميرة "يا خبر يا سيف شكل المياة قطعت.. الشطافة مابتطلعش مياة" قالتها اميرة ثم قالت "يا سيف مفيش مياة"

"يا اميرة اتنيلت عرفت هعمل ايه يعني"

"هات مياة من الازايز اللي تحت حوض المطبخ.. اتصرف انا مش هينفع اقوم ببيبيهي انا"

"يادي اليوم الاسود" قلتها وانا اخرج رأسي من الستارة لأجد اميرة جالسة على التوليت وضامة يديها الاثنتين حيث اصبحوا بين قدميها تداري بهما كسها ضم يديها جعل بزيها مضغوطين بين ذراعيها بحلمتيها الورديتين. في الأسفل كان فخذي اميرة منغلقين على ذراعيها بينما عند أسفل قدمها كان البنطلون مازال عند رجلها وبداخله كيلوت اسود يبدو انها كانت ترتديه.. "ناوليني فوطة طيب يا اميرة اغطي نفسي"

"انا. مش هقوم. كدة." قالت اميرة بعناد وهي تنظر لي

لم يكن امامي حل فخرجت من خلف ستارة البانيو بجسدي العاري المغطى بالصابون وزوبري الكبير نصف منتصب مدلدل أمامي. لاحظت ان عين أميرة مثبتة على جسدي وقد ضمت فخذيها على ذراعيها اكثر.

مشيت ببطئ نحو باب الحمام حتى لا انزلق وضهري في اتجاه اميرة تستطيع ان ترى ضهري الممتلئ بالعضلات وطيزي المشدودة وانا اتحرك نحو الباب..

وانا في الطريق للخارج لاحظت وجود فرشة اسنان ساقطة على الارض فانحنيت لآخذها. اثناء انحنائي استوعبت ما تراه اميرة فقد كان امامها طيزي وانا حاني ظهري وبين قدمي تدلت بضاني وزوبري بينهم جميعاً فوقفت سريعاً واكملت السير نحو الباب

ذهبت الى المطبخ واحضرت خمس ازايز مياة -ما استطعت حمله- وعدت الى الحمام وضعت اربع ازايز على جانب البانيو لاغسل الصابون واخذت زجاجة وذهبت بها الى اميرة وانا زوبري يتهاوى امامي

جلست اميرة على التواليت ويدها اليسرى مازالت بين فخذيها بينما امسكت بمنديل في يدها اليمنى ومدتها امامها فكبت بعض الماء عليها

امسكت اميرة المنديل وازاحت يدها اليسرى لينكشف امامي كس اختي. كان كس اميرة منتفخ ولونه وردي يميل للأحمرار وكانت شفتيه مكتظتين. كان كسها يغطيه بعض الشعر الخفيف.

فتحت اميرة قدميها امامي ومسحت كسها بالمنديل قبل ان ترميه في الباسكيت وتقول "شكراً يا عم" لمحت بعيني كيلوتها الذي كان داخل البنطون لاجد فيه اثار بيضاء يبدو انها من سوائل كسها.

قامت اميرة ورفعت الكيلوت والبنطلون واتجهت لتخرج من الحمام ودخلت انا لاكمل الشاور

في البداية اود ان اعتذر عن التأخير لظروف العمل ولكن ها هو جزء جديد تستطيعوا ان تستمتعوا به..

اشكركم على تعليقاتكم وتشجيعكم ورسائلكم المستمرة واتمنى لكم قراءة ممتعة..

————————————-

الجزء السادس

ــــــــــــــــ

استيقظت في صباح اليوم التالي وكان يوم الخميس على صوت خبط على الباب..

"مين؟" سألت وصوتي يغلبه النوم

"يعني هيكون مين!" ردت اميرة "اخش؟"

شدت البطانية لاداري جسدي العاري وقلت "ادخلي" ففتحت الباب ودخلت

كانت اميرة ترتدي بنطلون اسود قطن ولا ترتدي شيئاً من فوق وبزازها تترجرج مع كل خطوة وهي تدخل الأوضة فقلت "انتى مش ناوية تغطي اشيائك خلاص يعني؟"

"انت ناوي تلبس تيشيرت في الشقة؟" سألت وهي تنظر لي

"في فرق بيننا"

"طول ما انت مقتنع بكدة انا مش هلبس حاجة.. قوم عشان تفطر" قالتها ثم استدارت لكي تخرج من الباب وعيني مثبتة على ضهرها الأبيض

قمت مسرعاً وارتديت بوكسر شورت لونه أزرق وزوبري منتصب بداخله كعصابة واضحة وخرجت من الباب "يا بنتي اللي بتعمليه ده جنان ماينفعش تمشي صدرك كدة وانا موجود" قلتها وانا ادخل الصالة لاجدها تعد طاولة الطعام وبزها يتأرجح كلما استدارت بجسدها

"لا انا شايفة انه عادي انت متضايق ليه" قالتها وهي ممسكة بالصينية "هتفطر ولا ايه؟" سألت وهي تجلس وتبدأ في الطعام فجلست على الكرسي المقابل لها وانا بدأت ااكل ثم قلت "يخرب بيت الجنان" وانا انظر على بز اختي المتدلي امامي بحلماته الوردية

بدأت اراقب جسد اميرة وهي تأكل ففي كل مرة ترفع يدها الاحظ كم هو خالي من الشعر تحت باطيها كما كنت اراقب تحرك بزها وترجرجه مع كل حركة ولم يقطع حبل تفكيري الا صوت التليفون

امسكت بالتليفون لاجد رقم صديقي حسن

"ايه يابو علي"

رد علي حسن قائلاً ان هناك حجز للعب كرة في المساء فتحمست وقلت "دايس طبعاً هو حد يقول للكرة لا"

الا ان حسن قرر ان يفاجئني انه لعب دون المستوى لانه سيحضر خطيبته واصدقائها وانه مجرد مسرحية لكي تجرب خطيبته شعور لعب الكرة

"خطيبتك ايه يا حسن وقرف ايه! ايه دخل النسوان في الكرة بس"

بدأ حسن يعطيني في اسباب واهية ففهمت منها ان خطيبته قد اجبرته على هذا الفعل ولم يكن اقتراحه فقلت له "هاجي يا عم هاجي بس يا ريت يكون اصحابها حلوين"

ضحك حسن ووعدني انه هيظبطني مع احلى واحدة من اصدقائها ثم اغلق الهاتف..

انهيت المكالمة ونظرت لاميرة التي قالت "انا هاجي الحجز ده على فكرة" وهي تهرش في بزها

123456...8