اختى الهرة نرمين

Story Info
My sister Nermeen, the cat.
25.9k words
0
16
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اختى الهرة نرمين

اسمي رودي
بدأت قصتي منذ سنتين عندما كان سافر بابا و ماما لزيارة اصدقاءهما خارج المدينة لعدة ايام و بقينا انا و أختي نيرمين التي تزيدني ببضع سنوات في المنزل لوحدنا , كان أهلي يثقون ب نيرمين لكونها اكبر مني لكني كنت الاحظ حركات غريبة في سلوكها فقد كنت اشعر انها تجذب الشباب اليها بمشيتها في الشارع و هي تتقصد ان تثني جسدها و هي تمشي في الحي , و رغم انها كانت في البكلوريا إلا ان شباب الحي الذين يكبرونها بسنوات كانو دائمي التحديق بها كيفما تحركت .
كانت نيرمين ذات وجه جميل لكنه ليس ذلك الجمال الخارق لكنها كانت تمتلك جسداً ملتف و ممتلء قليلاً , صدرها يوحي بأنها اكبر من سنها فقد كان بارزاً بشكل مميز , كانت نيرمين فتاة نشيطة في يومها تهتم بكل تفاصيل جسدها و تعرف كيف تنتقي ملابسها بحيث تظهر كل مواطن الاثارة في جسدها , خاصة ملابسها المنزلية .
في تلك الفترة كانت نيرمين تعاملني كأنني طفل صغير فقد كانت تدخل معي الى الحمام كي تحممني و كنت الاحظ دائما انها تدخل معي بثياب تظهر كل جسدها و دائما ما كنت اشعر انها تتقصد ان تريني صدرها الابيض و ترمقني بطرف عينها , إلا انني كنت خجولاً جداً فلا تكتفي بذلك بل تتقصد ان تلمس كل منطقة حساسة في جسدي متصنعة انها تحممني و الملفت ان قضيبي الكبير انتصب بقوة و هي دائمة النظر إليه كأنما تفكر في سبب انتصابه .
كنا نقضي كل اوقاتنا سوية انا و نيرمين إلا في المدرسة رغم اننا كنا في مدرسة خاصة واحدة انا و هي , و كنا ايضا نأخذ دروس تقوية اللغة سوية مع الاستاذ عماد الذي كان يأتي الينا في البيت

كانت البداية عندما كنا في درس اللغة نجلس بجوار الاستاذ الاعزب البتول عماد في الصالة انا على يساره و نيرمين على يمينه , شعرت ان الاستاذ عماد مرتبك قليلاً و نيرمين تبتسم ابتسامة خفية لم افهم سببها حتى وقع قلمي على الارض فنزلت تحت الطاولة كي احضره و رأيت قدم نيرمين تتحرك بسرعة لتعود الى مكانها إلا انني استطعت ان أميز انها كانت تضعها على فخذ الاستاذ عماد , و كان قضيب الاستاذ عماد منتصباً تحت بنطاله يكاد يمزقه .
عدنا الى الدرس و انا اشعر باحساس غريب لا يمكن وصفه و الدم يملأ رأسي و افكار كثيرة تعصف في مخيلتي لم يقطعها سوى صوت نيرمين و هي تطلب مني ان احضر كأس ماء للاستاذ عماد , قمت من مكاني متثاقلاً و احضرت الكوب و في لحظة دخولي سمعت صوت اختي تقول هامسة لعماد : سأنتظرك غداً بعد الثانية .
انتهى درسنا و غادر الاستاذ عماد , في تلك الليلة تأخرت في النوم من شدة التوتر و في اليوم التالي ذهبنا الى المدرسة سوية انا نيرمين و بينما كنت في صفي سمعت صوت احدى الانسات تنادي علي و عندما ذهبت اليها قالت لي ان نيرمين مريضة و تريد الذهاب الى المنزل و انها ارادت ان تخبرني كي لا أقلق عليها , عدت الى صفي و انا افكر ثم حزمت امري و ذهبت الى المديرة و طلبت منها ان تسمح لي ان اذهب الى المنزل فأختي مريضة اليوم كي لا تبقى وحيدة و خاصة ان اهلي مسافرين , سمحت لي المديرة التي كانت تعرف عائلتنا جيداً بالذهاب الى المنزل , فجمعت اغراضي و انطلقت بسرعة .
عندما وصلت الى البيت كانت سيارة الاستاذ عماد موجودة في حينا , زادت نبضات قلبي و انا ادخل الي البيت , كان كل شيء هادئا لم يقطع هذا الهدوء سوى صوت نيرمين قادما من غرفتها , مشيت على رؤوس اصابعي حتى وقفت بجوار الباب الذي كان متروكاً و في الداخل كان المنظر صاعقاً .
كانت نيرمين ترتدي لانجري شفاف لا يخفي شيئا ً تحته و هي تقف في وصت الغرفة و على الاريكة جلس الاستاذ عماد و ما زال مرتدياً ملابسه , كانت نيرمين تمشي بدلع و هي تقترب منه و طيزها البارزة تهتز بلطف و هي تقول له :
نيرمين : ما رايك بجسمي يا عماد , ثم استدركت ضاحكة : يا استاذ عماد
عماد : جسدك في قمة الاثارة و بياض بشرتك خرافي .
ضحكت نيرمين و قد اصبحت امام عماد قائلة : و هل ستتركني افعل ما يحلو لي اليوم
عماد : يبدو انك خبيرة في الجنس , افعلي ما يحلو لك .

في تلك اللحظة رفعت نيرمين قدمها البيضاء الكريستالية لتضعها على صدر عماد الذي فوجئ بها و قبل ان ينطق بكلمة كانت اصابع قدمها التي يغطي اظافرها لون أحمر ارجواني تداعب شفاهه , بدا عماد و كأنه قد استسلم لرغبة نيرمين و بدأت شفاهه و لسانه في لحس اصابع قدمها و هي تتأوه بنعومة مثيرة , استلقت نيرمين على الاريكة لتضع قدماً على وجه عماد و قدماً ثانية على قضيبه و بدأت تدلكه , كان وجه عماد قد امتلأ بالدماء و هو يزداد اثارة , فبدأ يخلع ملابسه و بدا جسمه الذي كان متوسطاً لكنه رشيق , استمر في خلع ملابسه و عندما خلع البوكسر قفز من تحته قضيبه الذي كان ثخيناً بشكل واضح , زاد منظر قضيبه في حماس نيرمين التي اقتربت منه و بدأت تلحسه بشراهة و هي تقول له : ستدخله كله في كسي , اريده ان يملأ كسي و عماد ينظر اليها نظرة شرسة قائلاً : سافسخ كسك بهذا القضيب , كانت نيرمين تحاول ان تدخل قضيبه في فمها إلا ان حجمه كان يمنعها فكانت تكتفي برأسه فقط و يدها تداعب خصيتي عماد الذي كانت يده تمتد الى طيز نيرمين , يداعبها و ينزل السترنغ الذي ترتديه .

استلقت نيرمين على ظهرها و رأيت كسها الصغير و لسان عماد يقترب منه حتى بدأ يلحسه ببطء و نيرمين تتأوه و هي تغمض عينيها , زاد عماد في سرعة لسانه و هي تزداد متعة حتى قامت فجاة و دفعت عماد بقدميها للخلف و وقفت و هي تخلع اللانجري الذي ترتديه و تبدأ بالجلوس على قضيب عماد , الذي كان في حالة غريبة فقد كانت تتصرف دون ان تراعي أنه استاذ , لكنها كانت قد اغرقته في الرغبة فلم يعد يمانع بأي شيء تفعله .
في تلك اللحظة كانت ركبتاي تكادان لا تحملاني و انا اشعر بشعور غريب ينتابني لا اعرف كيف اصفه , لكنني كنت احاول ان اخفي لذة خفية كانت تنتابني و انا اشاهد اختي تمارس الجنس امام عيني و انا لا أقوى على فعل شيء , و في نفس الوقت كنت اشعر ان نيرمين ليست عذراء و هذا يعني انها قد انتاكت من قبل و هذا زاد من تلك اللذة الخفية لكن اللحظات القادمة ستكشف ذلك .
كانت عيناي مثبتتان باتجاه نيرمين و هي تخلع اللانجري , استدارت نيرمين لتصبح طيزها باتجاه عماد و انحنت و هي تخلع السترنغ فاقتربت طيزها من عماد الذي كان يحدق في ثقب طيزها و عيناه في اقصى اتساع من نعومتها , اقتربت نيرمين من عماد اكثر و التصقت طيزها بوجهه و هي تقول له بلهجة ميسطرة : الحسها بلسانك .
كان عماد قد اصبح مسلوب الارادة امام اغراء اختي و اثارة جسدها فمد لسانه و بدا يلحس ببطء , لكنها امسكت راسه من شعره و جذبته بشدة و هي تقول بلهجة آمرة : هيا , الحس بسرعة اكبر , اريد ان اشعر برطوبة لسانك تبلل طيزي , مع زيادة اهاتها زاد حماس عماد و هو يلحس بشدة حتى سحبت نيرمين نفسها و التفت باتجاهه و جلست على جسد عماد و هي تمسك بقضيبه الذي اصبح كالخشبة و تداعب كسها فيه و تهمس في اذنه بكلام لم اسمعه لكني رأيت عماد و قد تحول الى وحش في تلك اللحظة , و ادخلت قضيبه في كسها و هي تجلس عليه بتمهل , وصرخت وهو يفض بكارتها وينزل دم عذريتها ليكون حبيبها وبويفريندها الاول و تتلذذ حتى وصل لاقصى حد و عادت لتخرجه بالتدريج و هي تقول لعماد : هل اعجبك كسي ؟
عماد : سافسخ كسك ايتها العاهرة , ضحكت نيرمين ضحكة في منتهى الاثارة و هي تصعد و تهبط على قضيب عماد و استمرو لعدة دقائق في ذلك , ثم استلقت نيرمين على ظهرها و هي تدلك قضيب عماد بقدميها و هو ينظر اليها و كأنه قد فقد السيطرة على نفسه فهجم على نيرمين التي كانت تتصنع انها تمانعه و هو يفتح ساقيها على اقصى اتساع و يمسك بقضيبه و يدخله في كسها و هي تتأوه و صدرها يهتز امام عيني عماد و هو يعصرهما بشدة , حتى وصل الى قمة نشوته و هو يصرخ بصوت مكتوم انه سيقذف , اسرعت نيرمين و قامت من مكانها و جلست على الارض على ركبتيها في نفس الوقت الذي بدأ عماد يدلك قضيبه بسرعة لكن نيرمين ابعدت يده و امسكت بقضيبه بكلتا يديها و بدأت تدلكه بااحتراف واضح حتى بدأ يقذف لبنه على وجهها و هي تصرخ : أريد المزيد , أريد المزيد حتى انتهى عماد و لسان نيرمين يلحس ما تبقى من لبنه عن قضيبه .
ارتمى عماد على الاريكة و هو يهدأ بالتدريج و عيناه باتجاه نيرمين التي كانت تتذوق طعم لبنه الذي يغطي وجهها و صدرها , كنت انا على وشك ان افقد الوعي من صدمتي إلا ان ذلك الشعور الخفي كان يجعلني استمر في متابعة كل ثانية و كل تفصيل يحدث في تلك الغرفة .
مر بعض الوقت قبل ان يبدأ عماد ليرتدي ملابسه و هو يقول لنيرمين : سأذهب قبل ان يأتي رودي و يراني هنا , فضحكت نيرمين و هي ترد عليه : لا عليك من رودي
التفت عماد اليها مستفسراً فقالت له بصوت واثق و دلع واضح : رودي لن يفعل شيئاً اذا شاهدك هنا, فهو بنوتي وساجعله ينيكني ايضا فانا احبه واشتهيه, و ضحكت ضحكة كأنها نجمة من نجمات الافلام الاباحية
اتسعت عينا عماد و هو يسمع ذلك الكلام , و شعرت ان قلبي يهبط من مكانه و انا اسمع لكنني لم اقوى على فعل شيء سوى ان ابتعد عن الباب و اذهب لغرفتي اختفي وراء بابها و انا اراقب عماد يخرج كالطاووس و بجواره نيرمين و يده تمتد الى طيزها يداعبها كأنه يودعها و هي تقول له : لا تنسى درسنا في الغد مساءاً و ضحك عماد قائلاً : يعجبني اهتمامك بدروسك .
خرج عماد و اغلقت نيرمين الباب و مشت ببطء و هي تغني و ترقص باتجاه الحمام لتاخذ دشاً و استغليت تلك الفرصة لافتح باب الشقة و اغلقه كأني قد وصلت للتو , مر بعض الوقت و انا انتظر نيرمين في الصالة و انا متردد في ان اخبرها بأني شاهدت كل شيء او لا حتى انتهت من حمامها و دخلت على الصالون متفاجئة بوجودي فقلت لها اني اخذت اذنا من مدير المدرسة , ساد بعض الصمت و نيرمين تنظر الي فقلت لها , رايت الاستاذ عماد و يهو يصعد في سيارته , هل كان هنا ؟
ضحكت نيرمين ضحكة طويلة و هي تقول : اجل لقد اتى ليساعدني فقد كنت تعبانة جدا و استمرت في الضحك و هي تمضي باتجاه غرفتها و تغلق الباب وراءها .
مر ذلك اليوم و انا لا ادري كيف تحملني قدمي إلا انني حاولت ان اتوازن , حتى اتى اليوم التالي

الجزء الثاني

في اليوم التالي ذهبنا الى المدرسة انا و نيرمين و لم اكن استطيع التركيز في شيء , كنت شارداً اغلب الوقت و انا اتذكر كل تفصيل من تفاصيل ليلة الامس و في نفس الوقت لا اعرف ما الذي جعلني اكتفي بالفرجة على نيرمين

والاستاذ عماد , و عندما عدنا الى المنزل كنت اشعر بالكثير من التوتر فقد كان موعد الدرس الخصوصي يقترب و نيرمين لا تبدي أي ردة فعل و انما تعيش يومها بشكل عادي جعلني استغرب اكثر و اكثر .
في المساء رن جرس الباب و كان الاستاذ عماد هو القادم , كان مبتسماً و واثقاً من نفسه و هو يدخل الى الصالة كي يجلس على الطاولة و لم يكن في سلوكه شيء غريب , بدأنا بالدرس و كانت نيرمين تتكئ على يدها كل الدرس و هي

تضحك تارة و تنظر الي تارة اخرى , و بينما نحن في الدرس وقع قلم الاستاذ عماد على الارض , و بينما كان يهم بالانحناء كي يحضره قالت له نيرمين : لا عليك يا استاذ سأحضره أنا .
قامت نيرمين من كرسيها و انحنت تحت الطاولة و مرت عدة ثواني و نحن بانتظار أن تجد القلم لكننا سمعنا صوتها تقول : تابعو الدرس انتم يبدو ان القلم قد ضاع و احتاج بعض الوقت لايجاده .
و فجأة اتسعت ابتسامة عماد فعرفت ان نيرمين تفعل شيئاً ما بالاسفل تحت الطاولة لكنني للمرة الثانية لم أقوى ان انزل أو ان اقوم بأي شيء , خاصة ان ذلك الشعور الغريب من اللذة الخفية قد بدأ يجتاحني و الدم يملأ رأسي , كانت

نيرمين قد فكت أزرار بنطال الاستاذ عماد و بدأت تمص قضيبه و تلحسه , و كنت اسمع صوتها و هي تتلذذ به , الى ان شعرت بيد عماد تمتد الى شعري و تداعبه , احسست بتيار يسري في جسدي و كأنه يخدرني فلا اقوى على فعل

شيء , قبل ان يسألني عماد بصوت هادئ : ألن تبحث عن القلم مع نيرمين ؟
كانت لحظة لا استطيع وصفها من شدة التوتر الذي كنت اشعر به و نظرات عماد الواثقة تجعلني مسلوب الارادة , حتى احسست بيد نيرمين تنكزني من اسفل الطاولة , نظرت بين قدمي فوجدت يد نيرمين تشير لي أن انزل اليها , في

تلك اللحظات لم اكن اعرف ان كنت اتصرف بوعيي لكنني اذكر اني استسلمت لارادتهما و ارجعت الكرسي للخلف و نزلت بهدوء لأرى ما جعل قلبي يكاد يتوقف .
كانت نيرمين جاثية على ركبتيها و قد امسكت قضيب عماد بيد و يدها الثانية تمتد الى اسفل السترنغ الذي تلبسه لتداعب كسها , احسست ان لساني قد ربط و لم اعرف ماذا افعل فأشارت نيرمين بيدها ان اقترب , لم امانع فقد كنت كالعبد

المأمور و انا ازحف لأصبح بجوارها فأمسكت بوسطي و اقتربت بفمها من اذني قائلة : هل تحب ان ترى اختك و هي تداعب قضيب رجل غريب و تمصه ؟؟
هل تحب ان ترى اختك تنتاك ؟؟
هل تحب ان تشعر بطعم الدياثة ؟

كان كلامها يدخل في اعماقي و صوتها يحرك كل تلك المشاعر الغريبة التي احسست بها في اليومين الماضيين لتصبح هذه المشاعر حقيقة , لم تعطني نيرمين فرصة كي افكر فكانت تجذبني لاقترب من قضيب عماد و تمسح قضيبه

بوجهي الناعم و هي تستمر في سؤالي : ما رأيك بهذا القضيب ؟ هااه ؟
أريدك ان تتذوقه كي تعرف كم هو لذيذ , هيا يا رودي يا حبيبي لا تخجل من عماد
كنت على وشك الاغماء و انا اسمع كلامها و هو ينسل في اذني و عقلي و فجأة شعرت ان الحواجز بيني و بين نيرمين و عماد انكسرت فلم اقاوم يدي و هي تمتد لتمسك قضيبه , كانت حرارته ساخنة و ملمسه مجعد قليلاً و لم اشعر

بنفسي و انا امد لساني كي اتذوقه و يد نيرمين موضوعة خلف رأسي تدفعني برفق كي ادخله اكثر و اكثر .
في تلك الاثناء كان عماد ينظر الينا كأننا فتاتين تحت قدميه و كان قضيبه يزداد انتصاباً و نيرمين تدلك خصيتيه حتى بيدها , بدأت ادخل رأس قضيبه في فمي بالتدريج , كان شعوراً هائلاً و انا احس بحرارته تزداد و عضلات ساقيه

تتقلص و تصبح اكثر قساوة .
سحب عماد قضيبه من فمي بهدوء و هو يرجع كرسيه نحو الخلف و يشير لنا انا و نيرمين باصبعه ان نخرج من تحت الطاولة و هو يقول لنا : تعالو نذهب الى غرفة نيرمين فأنا احب سريرها , و نظر إلي و هو يقول بوقاحة : هل

تعلم يا رودي انني نكت نيرمين على سريرها هذا , كان كلام عماد كأنه جرعة اضافية من ذلك الشعور بالاستسلام , الذي يزداد مع ضحكات نيرمين العالية و هي ترتمي على تقف بجوار سريرها مشيرة إلى عماد و هي تقول : انت

تعلم ماذا أريد يا عماد .
مشى عماد المثقف التنويرى العلمانى الربوبى الكمتى الهيلينى الحرياتى الرومانسى باتجاهها و هو يضع يده على كتفي و يجذبني لنصبح بجوار نيرمين ,جلس عماد على السرير و هو يخلع الروب الذي ترتديه و يديه تدلكان كل نقطة في جسمها حتى بقيت بالستيانة و السترنغ , أشار عماد لي أن اجلس

بجواره فجلست و هو يثني وسط نيرمين لتبرز طيزها البيضاء أمامنا و عماد يقول لي : طيز أختك رائعة الجمال , انها اجمل من طيز ممثلات البورنو , انظر كم هي ناعمة و كم تعتني بنظافة فوهتها كأنها قطعة كريستال.
كانت اول مرة ارى اعضاء اختي و كانت كلمات عماد تزيد من تشويق المشهد حتى مد لسانه و بدأ يلحس لها فوهة طيزها و هي تتلذذ و هو يغرقها بلعابه و يدخل لسانه اكثر و اكثر حتى اصبحت فوهة طيزها غارقة في لعابه فوقف

في مكانه و بدأ يضرب قضيبه على وجهي و انا احاول التقاطه بفمي و أدخله في طيزها بدون تردد , اول ما لفت انتباهي هو سهولة دخوله مما يعني ان نيرمين قد ناكها اكثر من شخص في طيزها من قبل , زادت اثارتي اكثر و اكثرو

انا اراقب قضيبه يدخل كالمجنون و نيرمين تتأوه و هي تنزلني تحتها كي اداعب خصيتي عماد بلساني .
اخرج عماد قضيبه من طيز نيرمين و ادخله في كسها و اخرجه و اعاد ادخاله في طيزها , كانت حركة رائعة منه جعلت نيرمين تتلوى كالمجنونة حتى اقترب من لحظة القذف فارتمت على السرير بسرعة و امسك عماد بي و وضع

وجهي على صدر نيرمين و بدأ يدلك قضيبه بسرعة و صوت انفاسه يرتفع حتى اتت اللحظة الحاسمة و بدا يدفق لبنه على صدر نيرمين و على وجهي , كانت اول مرة اشم رائحة لبن رجل و رغم انها كانت غريبة قليلاً إلا أنها كانت

في غاية الاثارة , انتهى عماد من قذف لبنه و ارتمى على الاريكة و تركنا انا و نيرمين نلحس لبنه , كان طعمه لا يوصف , لا يوجد شيء يشبهه , طعم اوصلني للنشوة و انا اتخيل كل ما جرى عندما اغمض عيني .

بعد ان انتهينا و اغتسلنا جلسنا في الصالة و اجلسني عماد على فخذه و نيرمين جالسة امامه على الكرسي و ابتسامتها تشير الى انها كانت منتشية , و قال لي :
عماد : ايه يا رودي .. هل شعرت بالنشوة و انا انيك نيرمين امامك ؟
هززت برأسي موافقاً و انا اخفضه
عماد : اختك لديها طيز هائلة و كس رائع الجمال
نيرمين : و انت يا عماد , اشبعني قضيبك و بالتأكيد اعجب رودي , أليس كذلك يا حبيبي ؟ و ضحكت ضحكة عاهرة
عماد : على العموم في المرات القادمة سنجرب اشياء جديدة , ما رأيكم ؟
نيرمين : بالتأكيد يجب ان نجرب , و نظرت الي و قالت : و رودي جاهز طبعا
ضحكو سوية و غادر عماد و بقينا انا و نيرمين لوحدنا و هي تعيد تذكر تفاصيل هذا اليوم الجميل .

الجزء الثالث

مرت عدة ايام و نحن نعيش حياة طبيعية انا و نيرمين لا يتخللها سوى بعض الجلسات و نحن نتذكر عن ذلك اليوم الذي زارنا فيه عماد و مارسنا الجنس سوية , لا أدري لماذا كانت نيرمين تتفادى الحديث الكثير لكنها كانت تكتفي بالابتسام في وجهي مما يجعلني اشعر بالخجل المترافق ببعض اللذة .
وبعد شهور كثيرة جدا وسعت نيرمين علاقتها الرومانسية الجنسية واجتذبت اليها شابين اخرين اضافة لعماد فهى تؤمن بتعدد الازواج البولياندرى وتؤمن بتعدد العلاقات البوليامورى ..في احد الايام و قبل عودة اهلي من زيارتهم كانت نيرمين تتحدث على الموبايل و فجأة ارتفعت ضحكاتها و بدا عليها السرور و هي تقول :
.... حسناً سأرى اذا كنت استطيع القدوم اليوم
.... أكيد أعرفه
.... ربما سيأتي معي شقيقي رودي
.... ههههههه لا لا , لا عليك دع الموضوع لي , أنا سأرتب كل شيء
, اغلقت موبايلها و استدارت باتجاهي فسألتها عن السبب فقالت : ما رأيك أن تذهب معي
أنا : إلى أين ؟
نيرمين : لن أقول لك , سأتركها مفاجأة.
أنا : لا أريد ان اذهب , أخبريني أولاً
اقتربت نيرمين مني و وضعت يدها على رأسي تلعب بشعري الناعم قائلة : صدقني لن تندم اذا ذهبت معي
انسلت كلماتها في اذني كالمخدر و شعرت ان نيرمين ترتب أمراً ما , لا أعرف ما هو لكنني انصعت لرغبتها و قررت ان اشاركها في تلك الزيارة فقلت موافقاُ : لا بأس سأذهب معك
ابتسمت نيرمين قائلة : احسنت يا شاطر , فإذن ستساعدني كي استعد .
لم أكن اعرف ماذا تقصد بالاستعداد حتى بدأت بوضع بعض الماسكات على وجهها و صدرها ثم قامت كي تستحم , وبينما كانت في الحمام نادتني كي آتي اليها و عندما وصلت الى الباب قالت : افتح الباب و ادخل , لم اتردد فقد كانت الحواجز قد انكسرت لكنني شعرت ان نيرمين ترمي لشيء ما
استدارت نيرمين باتجاهي قائلة : ستساعدني في تنظيف طيزي
لم افهم ما تقصد بالتحديد لكنها لم تترك لي فرصة للتفكير : امسكت بمحقنة شرجية و اعطتني اياها و هي تقول : المحقنة مملوءة بالماء و الغسول , كل ما عليك هو حقنها في طيزي . بدأت بحقنها في طيز نيرمين حتى اصبحت طيزها و شرجها يلمع من شدة النظافة و تابعت الاستحمام و خلعت ملابسي كي استحم انا أيضا ًحتى انتهينا سوية و خرجنا .
ذهبت نيرمين باتجاه الصالون و بعد ان جففت نفسها نادتني فأتيت متسائلاً ماذا تريد , فقالت و هي تضع اقدامها على الطاولة الصغيرة : أريد ان اضع مناكير على اظافر قدمي و انت عليك ان تراقب و تعطيني رأيك
كانت اصابع قدميها امام عيني تماماً و هي تضع المناكير عليها , شعرت بمشاعر غريبة من الاستسلام لنيرمين و هي تنظر الي كل حين و تبتسم و كأنها تعرف ما يدور في داخلي .
ارتدينا ملابسنا و خرجنا من المنزل و أخذنا تكسي و نيرمين تدل السواق الى حيث سنذهب , كانت حي شعبي بعض الشيء ليست كالحي الذي نسكن فيه , استمرت التكسي تغوص في المنطقة الشعبية حتى وصلنا الى احدى الحواري القديمة , نزلنا من التكسي و كانت نظرات شبان الحي تلاحقنا و بالتحديد تلاحق نيرمين و هي تمشي مشية مثيرة مقصودة , كنت اشعر ان أحداً ما من سكان الحي سيهجم عليها فشعرت ببعض الخوف .
لم يقطع الخوف سوى دخولنا في احدى العمارات الكبيرة و صعدنا على الدرج الى ان وصلنا الى احدى الشقق , دقت نيرمين الجرس و على الفور فتح الباب و وراءه كان هناك شاب أكبر من نيرمين بسنوات قليلة , ذو بشرة بيضاء و ملامح بارزة بعض الشيء متوسط الجسم , و هو ينظر اليها و ابتسامته تكاد تصل الى اذنيه , دخلت نيرمين دون استئذان و كأنها من سكان البيت و دخلت وراءها و اغلق الشاب الباب وراءنا و سلم على نيرمين و هو يقبلها و يضع يده على وركها و هي تضحك بسعادة واضحة , ثم التفتت الي قائلة : أعرفك على اخي رودي , رودي حبيبي هذا صديقي حسام ,
اقترب حسام مني و هو يسلم عليي و يقول لي : أهلا حبيبي رودي , انتم جميلين كلكم في هذه العائلة , ابتسمت لاطراء حسام على جمالي و شعرت ببعض الراحة لكلامه , استدار حسام الى نيرمين قائلا و هو يضع يده على خصرها و يسيران معا ً : لم نراكي منذ فترة طويلة , اشتقنا لكي يا قطة , ضحكت نيرمين و هي تقترب منه و تهمس في اذنه ببضع كلمات لم اسمعها .
وصلنا الى باب غرفة كبيرة و في الداخل فوجئت بوجود شاب آخر , كان شاباً في نهاية العشرينات من عمره , كان شكه شرساً بعض الشيء ذو جسم رشيق أسمر و نظرة عيناه تحمل الكثير من الشهوانية , ما ان وقعت عيناه على نيرمين حتى قال لها : ما هذا الجمال يا قطتي البيضاء و وقف في مكانه فركضت نيرمين باتجاهه و ارتمت بين احضانه و هي تضحك قائلة : رغم انك لا تستحق هذا الجمال ,
امتدت يده ليضعها على طيزها و هي تلتف لتعرفه عليي فنظر إلي نظرة حادة و هو يقول : أهلا بك و باختك القطة الجميلة , عرفتني نيرمين عليه كان اسمه مجدي
جلسنا جميعا و كانو يتحدثون و انا لا اشارك إلا ببضع كلمات خجولة و بدأ الشابين يغيران مكانهما كل قليل حتى اصبحت نيرمين تجلس على كنبة كبيرة و على جانبيها الشابين و أنا اجلس على الكنبة المجاورة لوحدي , فهمت من الحديث ان مجدي معلم ديكور و حسام طالب سنة تانية جامعة وكلاهما مثقف متنور علمانى لادينى ربوبى متعدد كمتى هيلينى حرياتى رومانسى وهما البويفريند الثانى والثالث لنيرمين , كان الجو مشحوناً بالاثارة فكل حين كان تمتد يد احد الشابين باتجاه نيرمين سواء ليداعب شعرها او يضع يده على فخذها و هي تضحك بصوت عالي .
مدت نيرمين يديها و بدات تخلع سكربينتها اى حذاءها العالى الكعب و هي تقول : هل تساعدني يا مجدي , اندفع مجدي فورا و بدأت يداه تخلعان السكربينة و تلمسان قدمي نيرمين الكريستالية حتى انتهى من عمله فوضعت قدميها على الطاولة التي في وسط الصالون و هي تنظر الي الشابين قائلة : هاااا , ما رايكم ؟؟
كانت نظرات الشابين باتجاه قدميها كانهما وجدا كنزاً ثميناً , امتدت يدي حسام باتجاه قدمي نيرمين في نفس اللحظة التي انقطعت فيها الكهرباء و غرق المكان في الظلام , بدأت اسمع بعض الاصوات المكتومة دون ان اجري مصدرها , كان صوت الشابين بالتأكيد , عندما بدأت أميز الظلام بعض الشيء على الضوء الضعيف القادم من الخارج وجدت مجدي يضع شفايفه على شفايف نيرمين و يده على صدرها يفركه بقوة , و حسام يمص اصابع قدميها بشراهة شديدة .
بدأ ذلك الشعور الغريب ينتابني و شعرت بتيار خفيف يسري في جسدي لا املك مقاومته , خاصة و انا اسمع حديثاً هامساً يدور بين مجدي و نيرمين ,
مجدي : ما رأيكي أن نذهب الى الغرفة و نترك رودي هنا .
نيرمين : لا داعي لذلك
مجدي : ماذا تقصدين ؟؟
ضحكت نيرمين بهدوء قائلة : بامكاننا ان تبقى هنا و أمام رودي .
صمت مجدي قليلاً و هو يقول : هل هو ...؟
نيرمين : مممم .. رودي بنوتي و لا يمانع ان يراني بين ايديكم .
عاد مجدي للصمت قليلاً ثم قال : و ماذا أيضاً ؟
اقتربت نيرمين منه و قالت له كلمات لم اسمعها لكني سمعت آهة عميقة تصدر من مجدي
كان الظلام يطبق على كل شيء إلا انني كنت استطيع تمييز نيرمين و هي بين الشابين و يداهما تخلعان ثيابها حتى اصبحت بالستيانة و السترنغ و بدأ كل منهما يخلع ثيابه , اصبح الجو مشحونا برائحة الجنس و كان البارفان الذي تضعه نيرمين يملأ جو الغرفة بالمزيد من الاثارة .
اعتادت عيناي على الظلام بعض الشيء اكثر و اكثر و بدأت أرى كل من الشابين يمسك بقضيبه و يضرب نيرمين على وجهها و هي تداعب صدرها ببطء و فخذاها تتلوى و صوت اهاتها يزداد رويداً رويداً .