اختى الهرة نرمين

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وراء الباب كانت سوزان و رمزي قد اشتعلو من الحديث الذي يسمعوه , امتدت يد سوزان تمسك قضيب رمزي المنتصب تدلكه من فوق الثياب و هي تقترب بفمها منه قائلة بصوت هامس : يبدو ان سهرتنا ستكون حافلة اليوم .
لم يرد رمزي و انما امتدت يده تداعب طيزها , مرت دقيقتين و هما في نفس مكانهما قبل ان يحملها رمزي و يدخل فيها الى الغرفة يرميها على السرير بجوار مروان الذي كان غائبا تحت وقع قضيب رانيا التي لم تتوقف عن ادخال قضيبها و هي تقول موجهة حديثها لسوزان و هي تمسك قضيب مروان : هل ترين كيف يتضائل قضيب زوجك
ضحكت سوزان و هي تمسك به برؤوس اصابعها قائلة : بالفعل اصبح اصغر من قبل

في ذلك الوقت كنت ما زلت اجلس في الخزانة استمع للقصة التي كان رمزي يرويها لنيرمين عن علاقته ببابا و ماما و سهراتهم المجنونة ,كنت اشعر نفسي اني عالق في الهواء و اكاد اسقط , وانصرف رمزي بعدما قدم ابنه المراهق فوزي المثقف الوسيم ككل عشاق نيرمين وانصرف ابوه رمزي كان فوزي يقترب من نيرمين التي استلقت على السرير و هي ترفع طرف فستانها امام عيني فوزي الذي كان يلتهمها و هو يحدثها , فاقترب منها و هو يدخل يده تحت الفستان و هي لا تمانعه قائلة : هل كان يعجبك جسد ماما ؟
فوزي : ان مامتك تمتلك اجمل بشرة بين نساء العالم , ليس هناك انعم منها .
ضحكت نيرمين قائلة : بل يوجد , و التفت بفخذها و هي ترفعه حتى التصق بوجه فوزي الذي تنهد بعمق و هو يشم رائحة جسمها العابقة بالاثارة , لم يتحمل فوزي نفسه فمد يده ينزل البوكسر الذي يرتديه ليقفز قضيبه الرائع من مكانه منتصبا و قد اشتعل من فرط اثارته , اقتربت نيرمين منه لتمسك به قائلة و عيناها متسعتان و هي تحدث به كانها تريد ان تشبع نظرها : الان عرفت لماذا كان الجميع مغرم بقضيبك وقضيب ابيك ,
فوزي : هل اعجبك ؟
نيرمين( و هي تمد يدها تلتقط قضيبه ) : انه في غاية الروعة
اتسعت ابتسامة فوزي الذي كان يشعر ببعض التردد إلا ان كلمات نيرمين اشعلته مرة أخرى فانتصب قضيبه و هو يسحب نيرمين مستلقيا على السرير و هي تمسك قضيبه و تمصه بشراهة ثم تقترب منه هامسة في اذنه : أريد ان تنيكني كما كان ابوك ينيك ماما
لم يتحمل فوزي كلام نيرمين و امسك قضيبه بيده و بدا يضربها به على صدرها الابيض الطري و هي تداعب خصيتيه قائلة له : قضيبك لا يمكن مقاومته
و امتدت يدها تمسكه و تمصه بشراهة دون توقف و هو يسحبه من فمها كل حين و يضربها على خدها و هي تفتح فمها تحاول التقاطه حتى تمسكه باسنانها و تعض عليه عضة خفيفة اشعلت فوزي الذي فتح ساقيها و امسك بقضيبه يداعب كسها قائلا : هل تريدين ان تشعرين كما كانت مامتك تشعر عندما ينيكها ابي
نيرمين متأوهة : اخبرني ماذا كانت تشعر
فوزي ( بصوت دافئ خافت ) : كانت تشعر انها عاهرة مدمنة على قضيبه
صاحت نيرمين و هو يدخل قضيبه في كسها و هي تضع قدميها على صدره و ترفعهما كي يصلا الى وجهه فيداعب اصابع قدميها بلسانه و نيرمين تزداد اثارة مع كل لحظة يخترقها قضيب فوزي
استمر فوزي ينيك نيرمين لفترة قبل ان يسمع صوت موبايله يرن , قام على الفور و لم يكترث لصوت نيرمين التي كانت تترجاه ان لا يخرجه قضيبه إلا انه احضر موبايله و عاد الى الغرفة و هو يتحدث عليه , و كانت المتصلة هي امه رانيا , انتهت مكالمته و هو يقول لنيرمين : حبيبتي نيرمين ان الجميع سيعودون بعد بضعة دقائق و كانت امى رانيا تتصل كي توقظني فهي تظنني نائم
سأدخل كي استحم و عليكي ان تخرجي من اللشاليه و تعودين بعد ربع ساعة كي لا يروكي هنا , اتفقنا
وافقت نيرمين و قبل ان يمشي متجها للحمام امسكت قضيبه و قبلته قبلة عميقة , ضحك فوزي قائلا : في الغد سارتب طريقة كي انيككي فيها و اشبع من جسدك الابيض الطري
انطلق فوزي و ما ان اغلق باب الحمام حتى اقتربت نيرمين من باب الخزانة و فتحت الباب قائلة لي : هيا رودي يجب ان نخرج قبل ان يعود الجميع
خرجت من الخزانة كالفاقد وعيه و كانت ثيابي مبلولة من فرط الاثارة التي شعرت بها بعج سماع كل تلك القصص التي رواها رمزى والد فوزي , و على الفور جذبتني نيرمين من يدي و اخذتني الى الخارج ,و بعد مرور بعض الوقت عدنا الى الشاليه , كان الجميع قد عاد و امتلأ الشاليه بالضجيج و دخلنا كي نستحم و نتشارك في تحضير العشاء , لم يكن فوزي يفوت فرصة دون ان يسترق النظر الى نيرمين التي كانت تفكر في ما سمعته من ابيه رمزي خلال جلستهما
وكانت امى سوزان وابى مروان ورمزى ورانيا وفوزى يتنزهون معا فى المتاحف والحدائق والشوارع والكورنيش والاثار كالمخطوبين والعشاق كل امراة منهما لها زوجان حبيبان الان .. وكانت نرمين ايضا تتنزه مع عشاقها وازواجها الثمانية عماد وحسام ومجدى وشادى وريمون واندى وفرانك واخيرا فوزى .. وانا مع صديقتها توامتها شبيهتها حبيبتى نسرين كتشابه حبيبة البطل بامه فى فيلم مرسيدس

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story