اختى الهرة نرمين

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

نيرمين : بالتأكيد .
مشت نيرمين باتجاه غرفتها و هي تغمزني ان الحقها
تبعت نيرمين الى غرفتها و على الفور بدأت تخلع ملابسها و ترتدي بكيني فاضح , اشبه بالخيط , قلت لها : هل ستسبحين بهذا البكيني ؟ ان منظره فاضح جداً
ردت نيرمين ضاحكة : هذا البكيني ليس للسباحة و استمرت في الضحك و هي تضع مناكيراً رائعا على اظافر قدميها و يديها ثم ترتدي فستاناً قصيراً خفيفاً لا يمكنه اخفاء التفاف اوراكها , لبست مايوهي دون ان البس معه شيئا اخر و خرجنا من الشاليه , و بدلاً من ان نتجه باتجاه البحر بدأت نيرمين تمررنا بين الشاليهات في طرقات ملتوية حتى وجدت نفسي أمام شاليه شادي , فوجئت بذلك و قلت لها : هل سنمر على شادي كي بشاركنا في السباحة ؟
مرة اخرى ضحكت نيرمين قائلة : لا يا حبيبي لن يشاركنا السباحة , و انما سنشاركه نحن .
أنا : نشاركه بماذا ؟
نيرمين : ستعرف بعد قليل

على باب الشاليه دقت نيرمين الجرس و لم تمضي ثواني حتى فتح شادي الباب , كان يرتدي مايوها فقط و كان قضيبه منتفخ يملؤه و كأنه يحضر نفسه لزيارتنا , استقبلنا شادي بقبلة على خدي و امسك بنيرمين يقبلها و يده تلتف حول خصرها لتمسك بطيزها و هو يقول : ما اخبار هذه الطيز الرائعة , ضحكت نيرمين في دلع و هي تدخل قائلة : ابتعد يا ولد كي ادخل قبل ان يرانا أحد
أغلق شادي الباب و اقترب من نيرمين التي اقتربت منه و همست في اذنه بكلام لم اسمعه , فرد عليها شادي بايماءة من رأسه اتسعت ابتسامة نيرمين على اثرها , مشينا باتجاه الصالون وما ان دخلنا حتى فوجئت بوجود شاب غريب يجلس على الكنبة , كان الشاب اوروبياً اشقر الشعر ازرق العيون عمره في منتصف الثلاثينات ذو جسم ضخم تبدو عليه علامات ممارسة الرياضة سابقاً , يرتدي شورتا فقط دون اي شيء اخر
ما ان دخلنا وقعت عيني الشاب على نيرمين و بدأت عيناه تلتهمان تفاصيل جسمها و هي تجلس و تضع قدما على قدم و فخذها الابيض الذي اكتسى ببعض الحمرة الخفيفة من شمس البحر يهتز أمام الشاب , الذي لاحظت ان يده تمتد كل حين الى قضيبه تدلكه برفق كأن نيرمين قد اشعلت شهوته .
قام شادي بتعريفنا على الزائر الجديد و اسمه ريمون , من المانيا و هو يأتي سائحا الى بلدنا كل حين , كان ريمون يتحدث الانجليزية بطلاقة فكان يتكلم مع شادي الذي يترجم لنا و احيانا تشاركه نيرمين التي كانت لغتها جيدة , و بدأت الاجواء تصبح اكثر مرحاً مع بعض العصير الذي كان شادي قد أعده , مضى بعض الوقت قبل ان الاحظ بعض النظرات بين شادي و ريمون , على اثرها قال شادي موجها حديثه لي :
شادي : حبيبي رودي ما رأيك أن اريك الحديقة ؟ انني اعتني بها كثيراً و فيها بعض النباتات الجميلة
شاركت نيرمين على الفور قائلة : فكرة جميلة ف رودي يحب الحدائق . أليس كذلك حبيبي رودي ؟ كانت تتكلم و هي تضع قدميها على طرف الطاولة التي امامها و عيني ريمون تتسعان و هما تتابعان تفاصيل قدميها
شعرت ببعض الدفء ينسل في جسدي و انا ارى انهم يريدون ان تبقى نيرمين و ريمون لوحدهما , لم املك المقاومة و انا اقوم من مكاني متثاقلاً و شادي يصحبني كي نخرج من الباب , مشينا قليلاً في الحديقة و شادي يفتح احاديث كأنه يريد ان نضيع الوقت فسالته بشكل مفاجئ .
أنا : شادي , لماذا اردتم اخراجي من الشاليه
شادي ( ببراءة مصطنعة ) : لا ابدا يا حبيبي لكن اردت ان اريك الحديقة فقط
انا : لا , انك تكذب علي , هناك سبب وراء هذه الدعوة فما القصة ؟
صمت شادي قليلاً و اختفت براءته المصطنعة و هو يقول : هل تريد ان تعرف السبب ؟
قلت : نعم
وضع شادي يده على كتفي و هو يقول : إذن تعال معي قليلاً
مشينا حتى وصلنا الى احدى الاشجار الكثيفة التي تقع على حائط الشاليه و اشار شادي ان اتبعه و هو ينحني ليدخل تحت الشجرة و يقف مرة اخرى , كان وراء الشجرة شبااك يطل على الصالون الذي كنا نجلس فيه , قال شادي هامسا : تعال و قف بجواري دون صوت و تفرج
اقتربت منه و وراء الزجاج كانت نيرمين و ريمون في الصالون لكن بمنظر غير الذي تركتها فيه , كان ريمون يجلس كالسلطان على الكنبة و هو يتفتح قدميه و أمامه نيرمين تخلع فستانها ليظهر جسمها المغطى بالبكيني الفاضح و بدأت ترقص أمامه و طيزها تهتز أمام عيني ريمون الذي كان كالثور المحتقن و الذي ينتظر لحظة يمقض فيها على الفريسة ,
اقترب شادي بفمه من اذني و هو يضع يده على كتفي قائلا : عندما كنا نتجه انا و انت و نيرمين من البحر الى شاليهنا سلمت في طريقي على ريمون الذي ينزل في شاليه قريب , و طلبت مني نيرمين ان ادعوه و ارتكهما سوية , كي تهيجه بجسدها المثير و ينيكها , فقد اخبرتني انها لم ترى قضيباً اوروبياً في حياتها سوى في افلام البورنو و تتمنى ان تجربه فهي تحب ان تجرب كل شيء في الجنس , كان شادي يتحدث و يده قد اصبحت داخل مايوهي يداعب طيزي و اصبعه تلعب بفوهتي برفق , و امام عيني كانت نيرمين ترقص و كلما اقتربت من ريمون يمد يده و يضربها على طيزها و تزداد اصوات ضحكاتها , عاد شادي ليهمس في اذني و هو يمسك يدي ليضعها على قضيبه المنتفخ قائلا : هل ترى اختك كم هي مثيرة بين يدي هذا الشاب الاوروبي ؟
ان اختك تملك طيزاً رائعة , و رائحة كسها ما زالت تملء أنفي , انظر اليها كم هي عاهرة , انظر الى ريمون كيف ينظر الى طيزها كأنها قطعة كريمة يريد التهامها .
لم تعد ركبتي تحملاني فنزلت على الارض و دون ان اشعر وجدت نفسي انزل مايوه شادي و امسك بقضيبه و ابدأ بمصه و انا اغمض عيني متخيلاً منظر نيرمين في تلك اللحظة و كيف سيفعل بها هذا الوحش الابيض , في نفس الوقت الذي قال فيه شادي : احسنت يا رودي انك تعلم ما يجب عليك فعله , من الان و صاعداً اينما رأيت قضيبي ستمصه بفمك الناعم الانثوي هذا , هل فهمت ؟ , كنت امص قضيب شادي و الحس خصيتيه بشراهة متزايدة حتى سحب شادي قضيبه و رفعني كي اقف قائلاً : ما رأيك ان ندخل و نشاركهم , بصراحة لا استطيع ان احتمل منظر اختك امامي و اتركها دون ان انيكها
هززت رأسي موافقاً و مشينا باتجاه الباب الذي فتحه شادي بهدوء ثم دخلنا و اغلق شادي الباب بقوة كي يعرف ريمون و نيرمين اننا قد اتينا , دخلنا الى الصالون في نفس اللحظة التي كانت نيرمين تجلس على فخذ ريمون الذي قد خلع شورته و بقي بالمايوه و راس قضيبه يخرج منه ليظهر واضحاً , بادرت نيرمين ضاحكة فور دخولنا
نيرمين : هاه , هل اعجبتك الحديقة يا رودي ؟ لم تنتظر نيرمين اجابتي و انما وجهت حديثها فورا الى شادي قائلة : ارى انكما عدتما فهل هناك شيء ؟
شادي : لا ابداً لكنني فضلت ان نتشارك جميعا هذه الجلسة الجميلة
كانت كلمة شادي اعلانا لللحرب , قامت نيرمين من على فخذ ريمون و جلست بجواره و هي تضع نفسها على صدره قائلة بدلع : واااو انا احب ذلك , و مدت اصبعها لتبللها بالعصير الموجود على الطاولة و وضعته في فم ريمون , كان منظرا رائعا و هو يمص اصبعها ثم بقية اصابعها كأنه يريد ان يلتهم يدها كلها , كان قضيب ريمون قد اصبح خارج المايوه بشكل بارز في نفس اللحظة التي جذبني فيها شادي و وقفنا امام ريمون و نيرمين , كان شادي يقف خلفي و هو ملتصق بي و فجأة مد يده بسرعة و انزل مايوهي ليظهر قضيبي الكبير الابيض و كأنه محمر من الخجل و هو محاط بلحم شديد البياض كالبنات , لم تضيع نيرمين تلك الفرصة و مدت يديها و انزلت مايوه ريمون ليقفز من تحته قضيب هائل الحجم شديد البياض , منتصب من شدة الاثارة , ضحكت نيرمين و هي تمسكه قائلة : ريمون يكسب ههههه
ضحك شادي و ريمون بصوت عال و انا شعرت باني اصبحت عبداً , و التفت يد شادي حولي لتمسك قضيبي الكبير و قضيبه ملتصق بطيزي , و أمام عيني كانت نيرمين منهمكة في مص قضيب ريمون و اللذة بادية على وجهها و صوت آهاتها يرتفع اكثر و اكثر ,
كان ريمون يحدق تارة ب نيرمين و تارة ينظر لي و ابتسامته الشهوانية تزداد , اشار الي ان اقترب منه و عندما اصبحت بجواره مد يده ليضغط باصابعه على قضيبي و خصيني , احسست ان الدنيا تدور بي و اني اكاد اقع , لم احتمل اصابعهة التي بدأت تفرك قضيبي , و فجأة امسك ريمون بي و رفعني بين يديه ليضع لاجلس على كتفيه , شعرت بالدهشة من تلك الحركة , في نفس اللحظة التي أمسك بها قضيبي الكبير و وضعه في فمه , كدت اشعر بالجنون و انا ارى قضيبي الكبير يغيب بين شفتي هذا المارد , اغمضت عيني مستسلماً لذلك الشعور الرائع و انا احس ان قضيبي و خصيتي قد تحولا الى قطعة لحم صغيرة يكاد ريمون ينتزعهما من مكانهما و هما تغرقان في لعاب فمه ,
و ما إن رأت نيرمين هذا المشهد حتى ازادت اثارتها و بدأت تمص قضيب ريمون كالمجنونة , لم يترك شادي تلك اللحظة تفوته فأمسك قضيبه و التف حول نيرمين و بدأ ينيكها من طيزها و صوت كفه الذي يضربها به يملأ الغرفة .
كان جوا في قمة المتعة و انا اشعر بالانهيار مع كل حركة للسان ريمون الذي لم يكن يكتفي , فمد اصبعه تداعب فوهتي قليلاً ثم بدأ يدخلها قليلاً ببطء , كنت على وشك الاغماء من شدة اللذة , استمر ريمون يدخل اصبعه في فوهتي حتى اجلسني بجواره و اشار لي بعينيه باتجاه قضيبه الذي كان بين يدي نيرمين , على الفور نزلت الى قضيبه بلساني و انا ارفع طيزي بشكل بارز , لم يضيع ريمون تلك الفرصة و عادت اصبعه تداعب طيزي مرة اخرى .
فجأة قامت نيرمين التي كان تئن من شدة المتعة و هي تقول لشادي : سوف تنيكوني انت و هذا الوحش , اريد أن اشعر بقضيبين يخترقاني , جلست نيرمين على قضيب ريمون الذي امسك بقضيبه من الاسفل و ادخله بسرعة في كس نيرمين الذي صرخت متأوهة و سقطت على صدر ريمون , لم يمهلها شادي لاكثر من لحظة حتى امسك بقضيبه و ادخله عنوة في طيز نيرمين , و بدأ الشابين ينيكوها بشراسة ,
كانت نيرمين تنظر الي و هي تقول لي: هل ترى يا رودي كيف ينيكونني ؟هل تحب ان ترى اختك بين يدي شابين يملكان قضيبين رائعين ؟ اوووووه رودي اشعر اني سأصل لذروة المتعة ؟ تعال يا حبيبي و مص خصيتي شادي و ريمون كي يمتعان اختك اكثر و اكثر ,
كانت نيرمين تتحدث بصوت مشحون و هي تقول لي ذلك , و شادي ينظر الي قائلا : انت و اختك اصبحتما عاهرتين عندنا . سننيك اختك امام عينيك و انت مستمتع بمشاهدتها ؟
بدا الشابان يتبادلان الوضعيات و هما ينيكان نيرمين و انا اشاركهما بلحس خصيتيهما , و صوت شادي كل حين يقول لي : تعال الحس قضيبي و مصه , حضره كي يدخل في كس هذه العاهرة , و الحس كسها فهي تحب ان ينزلق القضيب في داخلها الى اقصى حد , أليس كذلك ايتها العاهرة ؟ و نيرمين ترد : اجل احبه ان يمزقني و و هو يدخل .
لم اعرف كم مضى من الوقت قبل ان يقوم الشابين من مكانهما و هما يجذباني انا و نيرمين كي نجلس على ركبهما , امسكت نيرمين بقضيب ريمون و امسكت انا بقضيب شادي و بدأنا ندلكهما بشدة , و بدأ كل من الشابين يقذف على وجوهنا و اجسامنا , كان صوت زئيرهما و اللبن يخرج كالصالروخ من قضيبهما مذهلاً , امسكت نيرمين بي و بدات تلحس لبن شادي من على وجهي و هي تقول : الحس لبن ريمون انت ايضاً من على صدري , ليس هناك الذ من ان تتذوق نكهات اللبن المختلفة في وقت واحد
كانت جلسة مجنونة , و كان الجو في منتهى الروعة بعد ان انتهينا , و يد ريمون تمتد كل حين الى قضيبي تضغط عليه و كأنه يريد ان يقتلعه من مكانه , كنت على وشك الاغماء من فرط اللذة في ذلك اليوم .

الجزء الثامن


امسك شادي بيد نيرمين التي قامت متثاقلة كي يذهبو للاستحمام و قال شادي قبل ان يذهب موجها حديثه لي و يده تداعب طيز نيرمين : حبيبي رودي سوف أحمم اختك الان بعد ان غطاها لبني , اياك ان تزعجنا و نحن في الحمام , لأنها ستحمم قضيبي بيديها لوحدها فقد اخبرتني انها تحب ان تنتاك في الحمامات مع الشباب , أليس كذلك نيرمين ؟
ردت نيرمين : لا عليك يا شادي , رودي حبيبي لا يزعج أخته و طالما انني مبسوطة معك في الحمام فلن يقترب ابدا , اليس كذلك رودي ؟
اومأت براسي موافقاً و انا اراقبها تمشي بجوار شادي الذي لم تفارق يده طيزها و صوت ضحكتها يملء الشاليه و هي تمشي بدلع مثير , بقينا انا و ريمون الذي كان قد بدأ يسترجع طاقته و هو ينظر الي , فأشار لي ان اقترب منه , و اجلسني بجواره , كان ريمون يتكلم بضع كلمات انجليزية لم افهم معظمها إلا انني فهمت انه قد يشعر باللذة و هو يلمس جسدي , كانت انفاس ريمون الساخنة تصيب جسدي كلما اقترب مني بفمه كي يتحدث , اشعلت انفاسه رغبتي و صرت كلما اقترب مني اغمض عيني و انا احسن بحرارة خفيفة تسري في بطني و ركبتي ,
مضى بعض الوقت و انا جالس مع ريمون الذي عاد قضيبه للانتصاب قليلاً فشعرت انه ينوي ان ينيكني , انتابني شعور من الخوف فقد كان قضيبه كبيراً على فوهتي الصغيرة و لن استطيع احتماله بالتأكيد , لكن شعور اللذة الذي كان يولده ريمون في داخلي و هو يلتصق بي اكثر و اكثر جعلني ارتخي امام يديه اللتان تداعبان كل قطعة في جسدي , و فجأة تحدث ريمون بكلمات لم افهما طالباً مني شيئا ما , ف هززت رأسي متسائلاً عما يقصد , صمت قليلاً و امسك بي و اجبرني على الاستلقاء على الكنبة , ثم امسك بساقي و ابعدهما عن بعض , و بسبب خوفي حاولت ان اضم ساقي كي امنعه لكن يديه كانتا اقوى , و عندما اصبحت قدماي مفتوحتان امامه , كان ينظر الي قضيبي و فوهتي كأن عينيه قد وقعتا على فريسة سهلة , و ابتسامة خفيفة منه و هو يبلل لسانه جعلتني ارتعب , فليس في مقدوري احتمال قضيبه أبداً .
لكن ريمون انحني و هو ينظر الي و مد لسانه و لحس قضيبي الابيض لحسة خفيفة كأنه يطمئنني , و بالفعل شعرت ببعض الراحة التي زادت مع لحسات متفرقة من لسانه جعلتني اغمض عيني قليلاً فقد كان شعوراً جميلاً , عرف ريمون اني مطمئن له ف أمسك بفضيبي الناعم و ادخله كله في فمه الكبيرة , شعرت بالدوار في رأسي و ارتخى جسدي و انا انظر الي بياض جسده و هو يلتهم قضيبي ثم امسك خصيتي و ادخلهما مع قضيبي في فمه و بدأ يضغط عليهم باسنانه بضغطات ناعمة و لسانه يداعبهما بسرعة , احسست في تلك اللحظة انني فقدت قضيبي و اصبحت ك فتاة بين يدي هذا المارد , زاد ريمون من ادخال قضيبي في فمه حتى وصلت شفتيه لاسفل فضيبي فاختفي باكمله , رفعت رأسي قليلاً و رأيت ذلك المنظر , كان شعوراً لا يمكن ان تصفه الكلمات , مرت دقيقة و ريمون يداعب قضيبي بلسانه و انا اكاد اجن من فرط اللذة ,
لم يكتفي ريمون بذلك فمد اصابعه يبللها بلعابه الذي كان يغمر المنطقة كلها و نزل باصبعه يداعب فوهتي برفق , لم يكن بحاجة للكثير من المداعبة قبل ان يدخل باصبعه بهدوء جعلني ارجع رأسي الى الخلف و انا اشعر اني على وشك فقدان الوعي , كان اصبع ريمون يتحرك بلطف في طيزي نحو الداخل و الخارج و لسانه لا يتوقف عن مداعبة قضيبي , وصل اصبع ريمون الى النقطة التي تهيجني و ارتجف جسدي رجفة خفيفة فعرف ريمون انه وصل الى هدفه فزاد من ضغطه على تلك النقطة و انا اغيب تدريجيا عن الوعي , التفت يد ريمون الثانية حول فخذي تثبته و تضغط عليه ,
وصلت الى اللحظة التي لم اشعر بعا من قبل عندما ضغط ريمون ضغطه قوية شعرت على اثرها بطوفان من لبنى تنساب من قضيبي في داخل فم ريمون الذي ضغط بيده على فخذي اكثر كي لا اتحرك و كأنه يعرف ان جسدي سيرتجف رجفة قوية و هو يتأوه كأنه يتلذذ بنكهة تلك القطرات الغزيرة الوفيرة الكثيرة التي نزلت في فمه .
كانت لذة لم اشعر بها من قبل و كان جسد ريمون تزداد حرارته و هو يسحب نفسه نحو الخلف و ينظر الي كأنه قد حقنني بابرة مخدر لم اقوى على الحراك بعدها , اعتدل ريمون في جلسته و ظهر قضيبه الذي عاد لانتصابه و هو يمسك به يهزه يسارا و يمينا و هو ينظر الي مبتسماً كأنه يعرف انني لن اقاوم ذلك المنظر , حاولت ان اقوم لكن قواي لم تسعفني فجذبني ريمون بيده ليضع وجهي بجانب قضيبه , دخلت رائحة رجولة ريمون القادمة من قضيبه في انفي فاغمضت عيني و شعرت بيده تضغط على راسي برفق و هي تسوق فمي باتجاه قضيبه , بدأت امصه و ادخل راسه في فمي و انا ما زلت اتلذذ بتلك اللحظات و قضيبه يزداد انتصابا و يد ريمون تمر على كل نقطة في جسدي و انا اسمع اهاته التي تعني انه في قمة نشوته ,
في ذلك الوقت عادت نيرمين من الحمام لوحدها و هي تجفف جسدها بمنشفة فرأت ما يحدث في الصالون فلم تترك الفرصة تفوتها و اقتربت و هي تهز خصرها بدلع لتقف امام عيني ريمون الذي ما رآها حتى شعرت بقضيبه يزداد انتصاباً , ازداد شعور اللذة في داخلي فمجرد التفكير ان هناك شاب تثيره اختي كانت فكرة تسبب لي لذة خاصة .
دفعت نيرمين ريمون كي يستلقي و انا مستمر في مص قضيبه , ثم ظلت تتقدم حتى اصبحت تجلس على وجهه , كنت ارى وجه ريمون و فمه الذي كان ظاهراً بين فخذيها و هو يقترب بلسانه من كسها و صوت آهاتها بدأ يزداد بالتدريج , امسك ريمون ب نيرمين و دفعها نحو الامام اكثر حتى اصبحت فوهة طيزها امام فمه تماماً , شعرت في تلك اللحظة ان قضيبه اصبح كقطعة خشبية , فقد كانت فوهة طيز نيرمين ساحرة من شدة نظافتها و بياض بشرتها , بدأ لسان ريمون يداعب فوهتها و آهاتها تزداد و اصابع ريمون تساعد لسانه تارة و تدخل في طيزها تارة , و قضيب ريمون يكاد ينفجر , لم تترك نيرمين تلك اللحظات تفوتها ف استدارت في جلستها و بقيت فوهتها على فم ريمون لكن وجهها اصبح بجانب قضيبه و بدات تشاركني مصه و تتكلم الي بصوت محقون خافت :
نيرمين : ما رأيك بهذا القضيب الضخم , هل عرفت لماذا تحب احتك ان تجرب القضيب الاوروبي ؟ هززت براسي موافقاً
نيرمين : هل تستمتع عندما ينيكوني شادي و ريمون امامك حبيبي رودي ؟ اليس لذيذاً ان ترى اختك بين يدي رجال فحول و هي تستمتع ؟ ام تستمتع بأنك تحب ان تشاركها مص قضيبهم اكثر ؟
حبيبي رودي , من اليوم انت ديوثي سوف تكون معي في كل مرة ينيكني فيها احد , هل تفهم ؟
هززت راسي موافقاً و انا مستمر في مص قضيب ريمون بشراهة
نيرمين : انظر ماذا ستفعل اختك العاهرة يا ديوث , بللت نيرمين اصابعها بلعابها و مدت اصبعها حتى وصلت الى فوهة ريمون الذي لم يكن يدري بما ستفعله نيرمين , و فجأة ادخلت اصبعها في طيز ريمون الذي اهنز جسده بعنف لكن نيرمين لم تتراجع و ضغطت بوسطها على وجه ريمون و هي تقول له بالانجليزية : استمر في لحس كس , الحس كل قطرة تنزل منه , و اصبح ريمون كالمجنون و هو يلحس و نيرمين تحرك اصبعها في طيزه كأنها تدلكها من الداخل .
و فجأة برزت عضلات ريمون و كأن جسده يتشنج باللكامل و هو يحاول ان يبعد نيرمين التي ظلت ماسكة في قضيبه لكنه وصل الى لحظة لا رجوع بعدها و بدأ قضيبه يقذف على وجه نيرمين بدفقات غزيرة جعلت بشرة وجهها مغطاة بلبن ريمون , الذي بدأت نفضات جسده تخفت بالتدريج و هي تسحب اصبعها من طيزه حتى هدأ جسده لكن صوت آهاته كان يخرج كأنه قادم من بئر عميق ,
اعتدلت نيرمين في جلستها و اقتربت بوجهها مني قائلة : نظف وجه اختك يا ديوث و ريمون سينظف كسها , لم اقاوم تاثير نيرمين فقد كنت في دنيا اخرى من اللذة و كانت رائحة لبن ريمون ممزوجة برائحة نيرمين فوق الخيال و بدأت الحس لبن ريمون الذي لم يكن كثيفا كالمرة الاولى , و نيرمين تقول لي : احسنت يا حبيبي , احبك عندما تساعد اختك كي تتلذذ بالجنس مع الشباب . و ضحكت بصوت عالي و هي تسحب جسدها من على ريمون .
ذهبت الى الحمام كي اغتسل ي نفس الوقت الذي كان شادي يخرج من الحمام , كان يقف عارياً على الباب و بيده منشفة ينشف بها شعره و جسده , عندما رآني قال مبتسماً : هااه حبيبي رودي , هل تريد ان تستحم ؟
قلت : نعم
شادي : مممم يا ريت لو كنت معنا انا و نيرمين , كنت سأستمتع بكما سوية
مضى شادي ضاحكا و دخلت استحم و عندما خرجت كانت نيرمين جالسة بين الشابين و هم يضحكون , جلسنا لبعض الوقت انا و نيرمين ثم عدنا الى شاليهنا و التعب يهد اجسدامنا فقد كانت جلسة جنسية من العيار الثقيل
و في الليل و قبل ان ننام كانت نيرمين شاردة و هي تبتسم فسالتها عن السبب : فقالت
نيرمين : لقد حققت احدى امنياتي بأن اجرب قضيبا اوروبيا و بالفعل كانت اجمل مما تصورت لكن للاسف , سيسافر شادي غدا صباحاً و ريمون سيسافر و ربما لن يعود قبل ان تنتهي اجازتنا
أنا : لقد كان ريمون رائعا بالفعل
نيرمين ضاحكة : يا ولد يا شقي كل هذه المتعة و لم يدخل قضيبه فيك , فما بالك لو ادخله ولو ادخلت انت ايضا قضيبك فى طيزه
ضحكنا سوية و نمنا في ذلك اليوم و احلام الليلة السابقة تجول في اذهاننا

الجزء التاسع

سافر شادي و ريمون و مضى ثلاثة ايام و نحن نقضي اوقاتنا بين السباحة و التسلية في البيت مع عمو رمزي و خالتو رانيا و اهلي , و رغم ان الاوقات كانت ممتعة إلا ان ذكريات تلك الليلة الرائعة لم تكن تفارق مخيلتي انا و نيرمين

التي كانت تنتظر حتى نبقى وحيدين في الشاليه و تخلع ملابسها و هي تداعب كسها و تقول لي : آآآه يا ريت قضيب ريمون و شادي يدخلان بي الان , ثم تجلس بجواري و هي تلعب بكسها و تقول لي : قل لي ماذا سيفعل بي شادي و

ريمون لو انهم هنا الان و تبدأ بمداعبة بظرها و انا اقول لها : تخيلي قضيب ريمون يخترق كسك و قضيب شادي يدخل في طيزك سوية , و يتبادلان مكانهما و انا اتقرج عليهما , كانت آهات نيرمين تزداد حتى تصل الى نشوتها , فقد

كانت نيرمين في تلك الفترة في قمة شهوتها و زاد من حاجتها تلك الليلة الرائعة .
و في صباح اليوم الثالث كنا نجلس جميعا في بلكون الشاليه و نضحك و نتسلى , رن موبايل نيرمين فأمسكت به و ردت و هي تقول الو الو.. ثم نظرت الي خالتو رانيا قائلة :هل الشبكة ضعيفة هنا ؟ و لم تنتتظر ردا و ذهبت باتجاه

غرفتها , لم اكترث كثيرا بالموضوع فقد كانت نيرمين تملك الكثير من الاصدقاء الذين يتصلون بها دائما و هي فتاة محبوبة بين اصدقاءها
بعد قليل دخلت الى الشاليه كي احضر شاحن موبايلي , و عندما وصلت الى الغرفة وجدت نيرمين جالسة على طرف سريرها تقوم بوضع المناكير على اظافر قدميها , لم اكثرث كثيرا إلا انها قالت لي بصوت ناعم :
نيرمين : حبيبي رودي .. هل تعلم من اتصل بي عندما كنت اجلس معكم ؟
انا : لا لااعرف
ذحكت نيرمين و هي تقول : إذن لن اخبرك و ساتركها مفاجأة لك
لم افهم ماذا تقصد , و انا اقف مستغربا , زاد من استغرابي ان نيرمين قامت من مكانها و نظرت الى الخارج كي تتأكد ان الجميع ما زالو يجلسون بالبلكونة , عادت بسرعة قائلة : اخلع مايوهك قليلاً , فوجئت بطلبها إلا انها قالت : هيا

اسرع قبل ان ياتي احد , خلعت مايوهي و قامت على الفور الى حقيبة ملابسها و اخرجت سترينغ دانتيل ذو لون احمر , و قالت ارتديه بسرعة , مرة اخرى لم افهم ما الذي ترمي اليه , لبسته و وقفت امامها و هي تلف حولي و تقول :

مممم هذا سيكون مناسباً , حسناً اخلعه و البس مايوهك مرة اخرى , و هيا بنا نجلس معهم في الخارج .
مشت خطوتين ثم التفتت الي قائلة : الن تنزل معي الى السباحة بعد قليل ؟
قلت ببراءة : طبعا سأنزل , ضحكت نيرمين و هي تمضي باتجاه البلكونةمرة اخرى .
عدنا الى الجلوس مرة اخرى مع والدي و رمزي و رانيا الذين لم ينتبهو لغيابنا القصير , مضى الوقت حتى اصبحت الساعة حوالي الرابعة و انا الاحظ ابتسامة نيرمين لا تفارق وجهها , و كانت تشرد قليلاً ثم تتسع ابتسامتها , قامت

نيرمين بعدها تتمطى و هي تقول لي : رودي , ما رايك ان ننزل الى البحر فقد خفت حدة الشمس
اجبت ببراءة : حسناً , فردت علي : هيا نجهز نفسنا
دخلنا مرة اخرى الى غرفتنا و على الفور ارتدت نيرمين بكيني ذهبي اللون , و بدأت تضع بعض البارفان و التفتت باتجاهي قائلة بلهجة آمرة : ارتدي هذا السترنغ و فوقه البس مايوهك , لم افهم ما الغاية من ذلك لكنني لبسته و اانطلقنا

من الشاليه , و بدلا من ان ننزل باتجاه الشاطئ وجدت نفسي امشي بجوار نيرمين بين الشاليهات حتى اقتربنا من شاليه شادي
نظرت الى نيرمين متساءلاً : لماذا اتينا الى هنا ؟ هل كان شادي هو الذي يكلمك على التلفون ؟
ضحكت نيرمين قائلة : لا يا حبيبي , شادي سافر خارج البلاد , ثم التفتت بنظرها كأنها تبحث عن شيء , لم يطل الزمن حتى وقعت عينيها عليه , فقالت : ها هي المفاجأة

نظرت بالاتجاه الذي تشير اليه فوجدت ريمون يقف على شباك احد الشاليهات , في نفس اللحظة شعرت بتيار دافئ يناسب في ركبتي و في جسدي , بم تمضي ثواني حتى وقعت عيني ريمون علينا فأشار لنا و ابتسامته بادية من بعيد
ردت نيرمين عليه باشارة من يديها و مشينا باتجاه شاليه ريمون الذي كان قريبا من شاليه شادي . على الباب استقبلنا ريمون بقبلة حارة و بذراعيه الواسعتين جمعنا مع بعضنا و يديه تداعب طيزي و طيز نيرمين
دخلنا باتجاه الصالون و على باب الصالون وقفت متفاجئاً مما شاهدت .