اختى الهرة نرمين

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

و فجأة قام مجدي من مكانه و اقترب باتجاهي , سرت الرعدة في جسدي و انا ارى جسده الضخم كقطعة داكنة تتحرك باتجاهي , لم استطع ان اتحرك من مكان جلوسي فوقف بجواري , و بهدوء التصق قضيبه بوجهي , شعرت بدفء قضيبه و دخلت رائحته في انفي و قلبي فقد كانت لا تقاوم , لاحظ مجدي انني لم امانع حركته فجلس بجواري و امتدت يده باتجاه رأسي تداعب شعري و هو يقول لي بصوت هامس في اذني و لسانه يلتصق بها :
مجدي : لم أكن اعرف ان نيرمين لديها أخ جميل مثلها , فهي لم تخبرنا رغم أننا اجتمعنا انا و هي و حسام عدة مرات هنا ... هل تعلم لماذا اجتمعنا ؟
أنا : ( بصوت خجول منخفض ) لا
صمت مجدي قليلاً و اقترب فمه من اذني اكثر قائلاً : كنا نجتمع كي ننيكها انا و حسام
صدرت عني آهة عميقة جعلت مجدي يسترسل في الكلام : نيرمين تعشق الجنس و تحب ان نشبعها من قضيبنا و هي تحب قضيبي بالتحديد , ألم تخبرك بذلك ؟
قبل ان افكر بالاجابة كانت يدي مجدي الماهرة تخلع قميصي و بنطلوني بسرعة حتى اصبحت بالسترنغ الذي فعاد لسؤالي : هاه , لم تجبني , ألم تخبرك نيرمين أنني أنيكها دائماً ؟ ألم تخبرك أنها تعشق قضيبي و تحب طعم لبني ؟؟
كانت كلمات مجدي تدخل في اذني فتخدرني و انا اشعر بمتعة لا توصف , فلم انتبه ليديه و هو يرفعني و يجلسني في حضنه .

الجزء الرابع


فتح مجدي ساقي قليلاً و ترك قضيبه المنتصب يخرج بينهما و هو يضم ساقي مرة اخرى , في نفس اللحظة التي عادت فيها الكهرباء , وقعت عيني على نيرمين التي كانت تمص قضيب حسام بشراهة و هو يمسك بشعرها و يشده

فالتفت كل منهما باتجاهنا انا و مجدي , كان منظر قضيب مجدي رائعاً , ذو لون اسمر برونزي ضخم الحجم و منتصب بشدة و بجواره قضيبي الابيض الكبيرة
ضحكت نيرمين ضحكة في قمة الاثارة و هي تقول لمجدي : يبدو انك احببت رودي اكثر مني , انظر الى قضيبك كيف ينتصب
رد مجدي و يداه تلتفان ليمسك بحلمتي صدري قائلاً : ليس هناك في الدنيا اجمل من كسك و طيزك يا حبيبتي لكن رودي له طعم آخر اريد ان اجربه

لم استطع ان اتمالك نفسي فجلست بجوار مجدي و امسكت بقضيبه و بدأت الحسه بهدوء و هو ينظر الي كالوحش , و نيرمين انتقلت لتجلس على قضيب حسام و تدخله في كسها و عيناها مثبتتان علي , كان جواً رائعا لا يمكن وصفه
انقطعت الكهرباء مرة اخرى , و زادت اثارة الجو , حتى شعرت بيد مجدي تمتد الى طيزي تداعبها بلطف و يضربها ضربات خفيفة , ثم سحب يده بهدوء و بللها بلعابه و اعادها مرة ثانية الى طيزي و بدأت اصابعه تداعب فوهتي
كان شعوراً خرافياً و انا احس بكل لمسة يلمسها في تلك المنطقة و جسمي يزداد سخونة حتى شعرت باصبعه يدخل في طيزي ببطء شديد , لم استوعب في البداية إلا انه سحب اصبعه مرة اخرى و بلله مرة اخرى بلعابه و عاد ليدخله

ببطء , فأصبح دخوله اسهل , احسست به يدخل قليلاً ثم يزداد اكثر و اكثر الى ان اصبح نصف اصبعه في طيزي , كنت كالواقع تحت تأثير المخدر فسحب اصبعه قليلاً و لم يخرجه بل توقف عند نقطة و بدأ يضغط عليها برفق
شعرت ان قلبي يكاد يتوقف من فرط اللذة , و اني فقدت سيطرتي على جسدي الذي بدأ يهتز , استمرت اصبعه بالخروج و الدخول ببطء حتى اصبحت حركته اسهل و لم يعد يحتاج الى المزيد من اللعاب فقد اصبحت طيزي غارقة في

السوائل
اخرج مجدي اصبعه و هو يهمس في اذني : هل هذه اول يلمس أحد فوهة طيزك ؟
هززت برأسي موافقاً فلم أكن قادراً على الكلام , و سمعت آهة عميفة تصدر عن مجدي و كأنه قد حصل على كنز ثمين , و زاد انتصاب قضيبه الرائع
فعاد ليدخل اصبعه برفق و يزيد من سرعته و هو يقول لي : سأجعلك تذكر هذه اللحظات كل حياتك
زاد من سرعة اصبعه و كان كلما وصل الى تلك النقطة يضغط و يزيد الضغط و انا اشعر اني سأجن من فرط اللذة حتى اصبحت فوهتي تقبض على اصبعه كي تمنعه من الخروج و انا اغمض عيني و اعيش في عالم آخر من اللذة .
حملني مجدي و جعلني استلقي على ظهري و هو يمد يده ليخلع السترنغ الذي ارتديه فأصبحت عارياً امام هذا الوحش و يداه تمران على كل نقطة في جسدي و صوت انفاسه يملأ الغرفة و هو يقول لي : لم ارى في حياتي جسداً نظيفاً

كجسدك انت و نيرمين , أنا أموت بالجسد الذي ليس عليه شعرة واحدة
شعرت بدفء يديه و هما تصلان الى قضيبي المرتخي فأمسكه و عصره قليلاً ثم رفعني لتصبح فوهتي أمام عينيه , لم ادرك ما يفعل مجدي وقتها سوى انني شعرت بلسانه يلحس طيزي ببطء حتى وصل الى فوهتي و بدا يداعبها ,

كدت أجن من شدة النشوة , حاولت ان اتحرك لكن يداه القويتان منعنمي و استمر يلحس فوهتي حتى اصبحت تغرق في لعابه و اعتدل و هو يجلس و يمسك قضيبه , لم اكن ارى وجهه في الظلام لكني شعرت انه على وشك ان يهجم

علي , انتابني بعض الخوف و انا أفكر فيما سيفعل .
رفعي مجدي ساقي و امسك بقضيبه المنتصب و بدأ يداعب فوهتي برأس قضيبه , كنت مذهولاً من كل تلك النشوة التي تنتابني فلم أعرف ان الجنس لذيذ الى هذا الحد خاصة عندما شعرت برأس قضيبه يخترق فوهتي برفق , شعرت

ببعض الالم فاستجاب مجدي و سحب قضيبه ببطء و انتظر ثواني و عاد ليدلخله مرة اخرى كان المها اقل و استمر يدخله ببطء شديد و انا أغيب عن الوعي حتى وصل الى حد لم تعد طيزي تحتمل ادخاله اكثر
عاد مجدي و سحبه بالتدريج و اللذة تتكرر , لكنه في هذه المرة ادخله بسرعة اكبر فقد اصبحت دربه سهلة و أنا اعيش اجمل لحظات حياتي , بدأ مجدي يدخل قضيبه و يخرجه و انا اتأوه بشدة و مجدي تتسارع انفاسه و هو يضغط كل

حين على قضيبي برفق فتزداد شهوتي حتى شعرت ان حركته اصبحت اسرع في نفس اللحظة التي عادت فيها الكهرباء و مرة اخرى وقعت عيني نيرمين عليي لكنها في هذه المرة صرخت من شدة اللذة و هي تنظر الى و قامت من

على قضيب حسام و اقتربت من قضيب مجدي تدلك خصيتيه و هي تقول له : هل أعجبتك طيز رودي ؟ هاااه ؟ سوف تنيكنا سوية اليوم ؟
امسك مجدي بشعرها و هي تتأوه و شدها بقوة و هو يخرج قضيبه من طيزي و يضعه في فمها لم تنتظر و امسكت به بيديها و هي تمصه كالمجنونة و هو يصفعها على وجهها تارة بقضيبه و تارة بيده .و يقول : سأفشخك انت و

اخوكي ايتها العاهرة , و استدار باتجاهي قائلاً : ستكون انت و اختك عاهرتي من اليوم , هل فهمت ؟؟
هززت براسي موافقاً و انا كالمغمى عليه من فرط اللذة , و قام مجدي من مكانه و هو يجر نيرمين من شعرها لينتقلو الى الكنبة الثانية و يرمي نفسه عليها و هو يأمر نيرمين : هيا ايتها الشرموطة , تعرفين ما يجب عليكي فعله .
لم تنتظر نيرمين و قامت فوراً و جلست على قضيب مجدي و هي تبرز طيزها نحو الخلف و كسها يكاد يتمزق من قضيب مجدي , و على الفور قام حسام ليمسك بقضيبه و يدخله في طيز نيرمين التي صرخت صرخة عالية جعلت

حسام يضع يدها على فمه و بدأ الشابين ينيكانها بعنف شديد و هي تتلذذ , ثم التفتت باتجاهي و قالت : تعال يا قطتي الى هنا , توقف الشابان عن النيك و هم ينتظران ما ستقوله نيرمين ,
نظرت نيرمين باتجاهي نظرة في قمة الاثارة و هي تتبسم قائلة : هل ترى هذين الفحلين كيف ينيكان اختك ؟ ستساعدهما في ذلك لأنك ديوث اليس كذلك ؟
اومأت براسي موافقاً و هي تضع يدها على شعري و تقول لي: إذن انزل و الحس خصيتيهما و هما ينيكان اختك , يجب عليك ان تساعدهما كي يمتعاني , هل تجرؤ ان تقول لا ؟
لم أجب و لكن سقطت على ركبتي و كأني فقدت السيطرة على نفسي و بدأت الحس خيصتي الشابين و هما ينيكان نيرمين التي كانت تتأوه كالمجنونة , حتى اقترب الشابين من القذف فقزت نيرمين على الفور لتجلس على ركبتيها

بجواري و حسام يقترب بقضيبه فامسكت بده و بدأت تدلكه حتى قذف لبنه على وجهي الملتصق بصدرها و هي تطلب المزيد من حسام , ثم اقترب مجدي و مدت يدها كي تمسك قضيبه لكنه منعها و قال : اتركي رودي يداعب قضيبي
امسكت بقضيب مجدي و بدأت أدلكه بسرعة حتى بدأ يقذف على وجهي و وجه نيرمين لبناً غزيراً و ارتمى بعد ان انتهى على الاريكة
جذبتني نيرمين و هي تأمرني ان التصق بصدرها و الحس كل قطرة لبن عليه و هي تمسح بعضه بيدها و تضعه على فمها و اصوات اهاتها تملأ الغرفة
ودفعت قضيبى الكبير المنتصب فى طيز مجدى وبدات انيكه بقوة ونستمتع سويا
قام حسام كي يأخذ دشاً و بقينا انا و نيرمين و مجدي الذي جلس على الاريكة كالديك مزهواً بنفسه و جلسنا انا و نيرمين على جانبيه و هو يلاعب طيزي تارة و طيز نيرمين تارة حتى قالت نيرمين : لقد تأخر الوقت و يجب ان نذهب ,

قمنا نرتدي ملابسنا و قبل ان نتودع لم ينسى مجدي ان يحضنني و هو يودعني و يده تدخل في السترنغ لتصل الي طيزي و يبعصني برفق و كأنها قبلة الوداع , و انطلقنا انا و نيرمين الى منزلنا

الجزء الخامس


في اليوم التالي اتصل بنا بابا و ماما ليخبرونا انهم سيسافرون مع اصدقائهم لينزلو في شاليه على البحر لعدة أيام فقد كان الجو ما زال حاراً رغم دخولنا في فصل المدارس , و على الفور بدأت نيرمين تلح على بابا ان يسمح لنا بمشاركتهم فقد كانت تحب البحر كثيراً , و تحت ضغطهل قبل بابا و اتفقنا ان يرسل لنا سيارة كي تنقلنا في اليوم التالي , قضينا يومنا نرتب حاجياتنا , و رغم أننا لن نقضي فترة طويلة إلا ان نيرميين قضت وقتاً طويلاً في اختيار ملابسها ,و خاصة البكيني فقد كانت تملك العديد منهم , و تأخذ رأيي في كل شيء تلبسه كأني صديقتها البنت , ثم بدات تضع مناكير لاظافر قدميها و يديها و كانت حريصة ان يكون لونها أحمرا ناري يضج بالاثارة
في اليوم التالي انطلقنا في الصباح الى البحر , و بعد ساعتين وصلنا الى الشاليه , كان بابا و ماما و عمو رمزي و زوجته رانيا في انتظارنا , رحب عمو رمزي بنا بحميمية فقد كانت اخر مرة التقينا منذ عدة سنوات , و كان ترحيبه بنيرمين خاصاً و هو يلعب بشعرها و يمازحها و هي تتصنع الخجل أمام الجميع .
على الفور بدلنا ملابسنا بلباس البحر و ارتدت نيرمين بيكيني في منتهى الروعة , و بعد أن سألنا خالتو رانيا عن افضل مكان للسباحة اخبرتنا ان البحر اليوم هائج قليلاً و بامكاننا ان ننزل في منطقة محمية بالصخور بعض الشيء , انطلقنا الى تلك المنطقة التي كانت مزدحمة بعض الشيء , وضعنا اغراضنا على الشاطئ و نزلنا في البحر نستمتع بالسباحة و الـلـهو .
في ذلك الوقت لاحظت ان هناك شاباً يطيل التحديق في نيرمين و حاول الاقتراب منها عدة مرات لكن االازدحام كان يمنعه , أخبرت نيرمين بذلك , فسالتني عن شكله و استمرت تسبح حتى استدارت بشكل عفوي و وقعت عيناها عليه في نفس اللحظة التي كان ينظر اليها محدقاً .
خرج الشاب من المياه و جلس على الشاطئ تحت شمسية و هو يكاد يأكل نيرمين بنظراته , و كلما صعدت نيرمين فوق سطح الماء و ظهر صدرها الابيض الملتف كنت انتبه انه يدلك قضيبه , كانت نيرمين تعرف تماماً أنها تثيره و تشعله بدلعها و حركاتها و جسدها الجميل .
اقتربت نيرمين مني و هي تقول لي : ما رأيك أن نخرج و نرتاح قليلاً فالشمس قد اصبحت قوية بعض الشيء , وافقت على كلام نيرمين لكنها قالت لي اننا سسنسبح باتجاه مكان جلوس ذلك الشاب الذي كان بعيداً بعض الشيء عن الازدحام كي نخرج من الماء أمامه مباشرة و كأن نيرمين تريد استعراض جسمها أمامه , و فعلا بدأنا نسبح و نمثل اننا نلهو و في الحقيقة كنا نقترب من مكان جلوسه , ثم خرجنا من الماء , كان منظر نيرمين رائعا و جسمها الابيض بدأ يتلون ببعض الحمرة من السباحة و الشمس و هي تلم شعرها و تمشي بدلع مقصود أمام عيني الشاب الذي كان مستنفراً في تلك اللحظات , و كنت اسير بجوار نيرمين .
و عندما اصبحنا قريبين من الشاب وقعت نيرمين على الرمل و هي تصيح بالم , اقتربت منها على الفور و لاحظت أنها تتصنع اصدار الصوت فعرفت انها تمثل الوقوع في نفس اللحظة التي اقبل فيها الشاب مندفعاً كي يساعد نيرمين و هو يهدئها , شكرته نيرمين و هي تقف و تتصنع انها تكاد تقع و وضعت يدها فوراً على كتفه فلم يتردد و لف ذراعه حولها كي يساعدها على السير ,
مشينا باتجاه الشيزلونغ الذي يجلس عليه بهدوء و أجلس الشاب نيرمين عليه و انحنى على الفور باتجاه قدمها و هو يقول :
الشاب : سلامتك , يبدو أن قدمك التوت و انت تمشين
نيرمين : أجل و اعتقد انه التواء قوي فهي تؤلمني , - كنت الاحظ ان نيرمين تتصنع لكن الشاب لم يكن منتبهاً لذلك و انما كانت عيناه مثبتتان على قدمها البيضاء و مناكيرها النارية
الشاب : هل لديكي كريم مسكن ألم ؟
نيرمين : للاسف لا , و لا استطيع ان امشي الى طاولتنا فهي بعيدة بعض الشيء
الشاب : سلامتك مرة أخرى , انا اسمي شادي , لم اتعرف بكما بعد ,
عرفته نيرمين بنا و ساد جو من الود في الحديث و عرفنا من شادي ان اهله يملكون شاليه هنا و هو يقضي بعض الوقت لوحده في تلك الفترة قبل أن يسافر فهو يعمل في الخليج , كان شادي يتكلم و يضع يده كل حين على قدم نيرمين و يسالها اذا كان الوجع قد خف و هي تزيد في دلعها قائلة ان الوجع يزداد .
كان شادي شاباً في الثلاثين من عمره ذو جسم برونزي يدل على أنه يقضي وقتاً طويلا على البحر و كان من النوع الذي يهتم بنفسه فقد كان بادياً من رشاقته تفاصيل جسمه وكان مثقفا متنورا علمانيا لادينيا رائيليا حرياتيا ربوبيا تعدديا كمتيا هيلينيا .. وبعد عودتنا من البحر ومن السفر ظل شادي ونيرمين في لقاءات تعارف تدريجي وصداقة وحب تدريجي دون جنس مقابلات وكلام في كل الموضوعات فقط حتى مرت سنة كاملة والتقينا على الشاطء جوار البحر مرة اخرى..
و فجأة قال شادي مشيراً الى شاليه قريب و هو يبتسم ابتسامة خفية : ما رأيكم ان نجلس في الشاليه فالحر يشتد و أعتقد انك ستتعذبين اذا مشيتي باتجاه طاولتكم
نظرت نيرمين إلي ببراءة و كأنها تسالني عن رايي فقلت بصوت منخفض : لا بأس
قام شادي على الفور و أسند نيرمين من جهة و اسندتها انا من جهة اخرى و مشينا باتجاه الشاليه , و في الطريق قال شادي موجها حديثه لنيرمين : من حظك أن لدي كريم مساج , يمكنني ان امسج لك قدمك اذا احببتي , ابتسمت نيرمين و لم ترد و قد عرفت ان كل شيء تخطط له يمشي كما يجب .
دخلنا الشاليه التي يملكها شادي , كانت شاليه انيقة مفروشة بفرش جميل و ذات جو مريح , جلسنا في الصالون و طلب شادي من نيرمين ان تمد قدمها على الطاولة الموجودة أمامنا , و بدأت يداه تدلكان قدمها و هي تتأوه آهات خفيفة مع كل حركة ليدي شادي التي انتقلت لتداعب اصابعها , كان شادي يزداد اثارة و هو يرتفع بالتدليك ليمسك بطة قدمها و عيناه تجولان على جسدها الذي لا يغطيه سوى البكيني و هي لا تبدي ممانعة .
ساد صمت قطعه صوت نيرمين قائلة : ان شاليهكم جميل على فكرة , أليس كذلك يا رودي ؟
أجبت بصوت منخفض : اجل و فرشه جميل
استغل شادي الفرصة على الفور قائلاُ لي : حبيبي رودي اذا اعجبك الشاليه تستطيع ان تتجول فيه و خاصة في الحديقة هناك اللكثير من النباتات و الاشياء الجميلة
كان عرضاً مغرياً من شادي كي يختلي بنيرمين التي كانت تنظر الي ببراءة مصطنعة ,فوافقت على عرض شادي و خرجت من باب الشاليه اتجول في الحديقة الجميلة , و بينما امشي اصبحت بجوار النافذة التي تطل على الصالون فمددت رأسي و شاهدت شادي يمسك قدم نيرمين و يقربها من فمه و يقبلها ثم يمرر لسانه عليها و هو يلحسها بشهية واضحة , ثم امتدت يد شادي لتصل الى فخذيها تبعدهما عن بعض و يمر باصابعه حتى يصل الى البكيني فيبعده ليظهر كسها أمامه , اتسعت عينا شادي و هو يرى كسها الوردي الصغير محاطاً بلحم شديد البياض و النظافة جعلته يمد يده يدلك قضيبه و هو كالمسعور .
اقترب شادي من نيرمين اكثر و هو يحشر نفسه بين فخذيها حتى ةصل رأسه لكسها و بدأ يلحس كالمجنون , شعرت بنفس اللذة التي كانت تنتابني كلما اقترب شاب من نيرمين و كأن متعتي اصبحت مرتبطة بأن ارى احد ما ينيكها , مرت دقيقتين و شادي يلحس بلا تردد ثم توقف فجأة و هو يرجع للوراء و يتكلم لنيرمين كلاماً لم افهمه , قررت ان ادخل في تلك اللحظة فالفضول يأكل راسي و بالفعل دخلت عليهم و هم قد عادو لوضعيتهم السابقة , لم يكن شادي سعيداً بدخولي لكنه حاول ملاطفتي بسؤالي ان كانت الحديقة قد اعجبتني .
و كعادتها لم تترك نيرمين حماس شادي يبرد فقالت له : لقد قلت لي ان لديك كريم مساج , الن تمسج لي قدمي فربما اشعر ببعض التحسن
وافق شادي و هو يمشي باتجاه غرفة النوم التي لا يفصلها عن الصالون سوى ممر صغير , ثم وقف في وسط الممر و فكر لثواني و استدار ليقول لنيرمين مبتسماً : ما رأيك ان اعمل لكمساج كامل لكل جسمك ؟
ابتسمت نيرمين و هي تقول : في الحقيقة لو اجرب المساج من قبل لكل جسمي , يبدو انها فكرة ظريفة .
شادي : إذن دعيني اساعدك كي تصعدي الى السرير الموجود في غرفة النوم .
كان شادي يتكلم متقصداً أم ينظر الي و يرى اذا كنت سأمانع , و ارتاح جداً عندما امسك بيد نيرمين ومشو باتجاه الغرفة دون ان اقول كلمة واحدة , و بقدمه دفع الباب دفعة خفيفة ليغلقه جزئياً , فاصبح كل ما يحصل في الغرفة غير مرئي الى مكان جلوسي في الصالون .
مرت دقيقتان و انا لا اسمع شيئا سوى صوت حديث و بعض الضحكات من شادي و نيرمين , ساقتني قدماي كي اقترب من الباب و بالفعل وقفت محاذياً له و في الداخل كانت نيرمين مستلقية على بطنها و شادي بجوارها يمد يديه على ظهرها و هو يدلكه برفق , كان قضيب شادي يكاد يمزق المايوه الذي يرتديه و عينيه مفتوحتان و الشهوة تملأؤهما .
مد شادي يديه ليدخلهما تحت البكيني و يداعب طيز نيرمين التي كانت تضحك بدلع , و شادي يستمر في مداعبتها حتى وصل للحظة لم يحتمل نفسه فأنزل المايوه بسرعة و ابعد فخذي نيرمين عن بعض و مد لسانه يلحس لها فوهة طيزها و هي تتأوه من فرط اللذة , كان شادي مسحوراً بجسد نيرمين التي كانت في قمة النشوة .
قام بعدها شادي من مكانه ليجلس بجوار راس نيرمين التي فهمت ما يجب عليها فعله , فمدت يدها في مايوه شادي تدلك قضيبه بلطف و هو يخلع مايوهه ليقفز قضيبه كقطعة خشبية من شدة الانتصاب , كان قضيبه بنفس لون جسده برونزياً أخاذاً و خصيتيه منفوختان , امسكت نيرمين به و بدأت تمصه و هي ما زالت مستلقية على بطنها و يد شادي تمسك شعرها و تدفعها لتدخله في فمها اكثر و اكثر ,
امتدت يد شادي تفك ستيانة البكيني و يترك طرفيه مرخيان على جانبي ظهر نيرمين , التي تحركت قليلاً فسقطت الستيانة و ظهر صدرها امام عيني شادي , لم يتحمل شادي المنظر فأمسك بهما على الفور يعصرهما بيديه و هي تتأوه متالمة دون ان تمانعه , كان حماس شادي في ذروته فقد كانت كل تفاصيل نيرمين تضج بالاثارة , التفت نيرمين و اصبحت مستلقية على ظهرها و هي تشير لشادي قائلة : ضع قضيبك بين نهدي , اريد ان احس بحرارته .
قفز شادي كالمسعور و هو يضع قضيبه بين نهدي نيرمين و يشدهما الى بعضهما قائلاً : هل أعجبكي قضيبي ؟
نيرمين : انه في غاية الروعة .
في تللك اللحظة ارتطمت يدي بطرف الباب فصدر صوت جعل شادي و نيرمين ينتبهان ان هناك من يقف بجوار الباب , قام شادي على الفور ليستطلع , في نفس اللحظة التي كنت قد قفزت فيها و اصبحت في الصالون و جلست في مكاني , سمعت صوت شادي يتحدث بصوت عال قليلاً الى نيرمين و لم افهم ما قاله .
مرت دقيقة دون ان اسمع صوتاً و فجأة سمعت اصوات اقدام شادي و نيرمين تقترب , يخرجان من باب الغرفة ليصبحان في الصالون أمامي في منظر صاعق .

الجزء السادس

كان شادي يحمل نيرمين بين يديه و هما عراة تماماَ , كانت نيرمين تضحك في منتهى السعادة و هي بين يدي شادي الذي كان قضيبه يختفي وراء جسدها , اقتربا مني و هما يضحكان حتى وقف شادي امامي تماماً , فبادرت نيرمين بالحديث قائلة : هل تعلم يا حبيبي يا رودي ان شادي ماهر جدا في المساج لقد اختفى كل الالم الذي كنت اشعر به .
شادي : حقاً ان هذا يسعدني جداً , التف شادي قليلاً و ظهر قضيبه من وراء جسد نيرمين
نيرمين : ما رايك رودي حبيبي ؟ هل تشاركنا المساج ؟ ستسعد كثيراً بمهارة شادي
كانو يتحدثون و قضيب شادي امامي و هو مرتخي قليلاً , كان منظره في منتهى الجمال فلم استطع ان اتمالك نفسي , و بينما هم يتحدثون امتدت يدي لتمسك به و اقتربت بفمي و بدأت امصه بهدوء , صمت كل من نيرمين و شادي و هما ينظران الي و شادي يتأوه بصوت خفيف , كان طعم قضيبه رائعاً و انا امصه و الحسه و حجمه يزداد قليلاً بين يدي .
زاد حماس شادي فوضع نيرمين على الكنبة بجواري ارتمى بيننا و امتدت ذراعيه لتحيط بنا و هو يهز وسطه فيتارجح قضيبه , ضحكت نيرمين بسعادة و هي ترى هذا المشهد و امتدت يدها باتجاه رأسي تدفعه برفق لتضعه على بطن شادي , كان رائحة الرجولة تفوح من جسده البرونزي الذي يغطيه القليل من الشعر الذي اصبح لونه اشقر من تاثير اشعة الشمس , بدأت الحس بطنه و يد نيرمين تضغط علي كي اصعد و انا الحس حتى وصلت الى حلمة صدره ,
قالت نيرمين موجهة حديثها لشادي : ساريك ما لم تره في حيانك
مدت نيرمين اصابعها و بدأت تداعب كسها و تدخلهم في اعماقه حتى ابتلت اصابعها بالسوائل التي تغطي كسها و سحبت اصابعها لتضعهم على حلمة شادي و تفرك حلمته و هي تقول لي :
هل تحب ان تتذوق طعمات جديدة ؟
تاوه شادي بشدة و بدأ قضيبه يزداد انتصاباً و أنا الحس حلمته التي كانت طعمتها فوق الخيال , و امتدت يدي شادي حتى وصلت لطيز نيرمين و طيزي و بدأ يداعبهما و اصابعه تتحرك حول فوهتي و فوهة نيرمين . كان الجو رائعاً و شادي يزداد حماسه بالتدريج حتى امسكت نيرمين بقضيبه و بدأت تمصه فمد شادي يده يداعب شعري و هو يقول لي: ألن تساعد أختك حبيبي رودي ؟ انها تمص قضيبي لوحدها و هي بحاجة لمن يساعدها .
بدأت الحس خصيتي شادي بلساني و ادخلهما في فمي و نيرمين منهمكة في لحس و مص قضيبه و هي تقول لي : هل ترى خصيتي شادي كم هما جميلتان ؟؟ انهما مملوئتان باللبن ؟
بدأ شادي يصبح اكثر شراسة و هو يسمع كلام نيرمين التي قامت من مكانها و امسكت قضيبه و ادخلته في كسها و هي تصعد و تهبط و يدها موضوعة على راسي و هي تقول : رودي حبيبي لا تتوقف عن لحس خصيتي هذا الفحل , أريد ان يبقى قضيبه منتصبا و هو يدخل في كسي .
زادت سرعة قضيب شادي و هو يدخل في كس نيرمين التي ارتفع صوت آهاتها حتى قامت من على قضيبه و ارتمت بجوارها فمد شادي ذراعه يلفها و هي تلتصق بكامل جسمها به و تقول له : يبدو ان رودي قد احب قضيبك جدا . انظر اليه كيف يمصه بشهية . و مرة اخرى مدت يدها تبللها بسوائل كسها و تدهن قضيب شادي بها و انا استمر في اللحس بلا توقف
كان قضيب شادي في ذروة انتصابه في نفس اللحظة التي اشارت لي نيرمين ان اجلس على قضيبه فلم اتردد , امسكت برأس قضيبه اتحسس فوهتي كي ادخله على مهل فساعدني قضيبه المغطى بالسوائل على الانزلاق بسهولة جعلتني اغمض عيني و اغيب في دنيا من اللذة , بدأ قضيب شادي يتحرك ببطء و هو يدخل و يخرج و انا ازداد متعه و نيرمين تضع نهديها على وجه شادي الذي كان في قمة شهوته حتى شعرت بطوفان من اللبن تخرج من قضيبي دون ان استطيع منعها , و شعور رائع من اللذة كان يغمرني .
اشار لي شادي ان اجلس على ركبي و امسك بنيرمين و اجلسها بجواري و امسك قضيبه يدلكه بسرعة , لكن نيرمين لم تتركه فأمسكت بقضيبه و وضعنه بين نهديها و هي تقول : اريد لبنك ان يملأ جسدي كله اريد ان اشعر به ,
بدأ قضيب شادي يقذف على صدرها و هي تتأوه مغمضة عيناها كأنها تشعر بكل قطرة لبن يقذفها شادي الذي ما ان انتهى حتى ارتمى على الكنبة ينظر الي نيرمين و هي تفكر نهديها و تقرب لسانها تتذوق طعم لبنه و تمسكني من رأس كي اساعدها في تنظيف صدرها . ثم دفعت قضيبى فى طيز حسام وبدات انيكه فى خرم طيزه وكلانا نستمتع ونتاوه معا..
جلسنا بجوار شادي الذي قال بأنها المرة الاولى التي يجرب فيها هذا النوع من الجنس و انه في قمة متعته , و اقتربت نيرمين منه و همست في اذنه كلاما ً لم اسمعه , بقمنا بعدها كي نغتسل و نذهب الى الشاليه و ودعنا شادي بقبلات كثيرة و كأنه يتمنى ان نبقى لوقت اكثر , و على الباب قالت له نيرمين : لا تنسى ما قلته لك , انا بانتظار خبر منك .
وصلنا الى الشاليه و امضينا بقية يوم ممتع و في المساء ذهبنا الى النوم و الراحة

الجزء السابع

في صباح اليوم التالي استيقظنا جميعا و قضينا وقتا ممتعا من الضحك و اللعب مع اصدقاء بابا و ماما حتى اصبحت الساعة الخامسة رن موبايل نيرمين فقامت لترد على المكالمة من غرفتها و بعد قليل من الوقت عادت لتجلس معنا لكنني لاحظت ابتسامة غريبة على وجهها , بعد قليل قالت نيرمين : بابا سوف نذهب للسباحة انا و رودي
بابا : حسنا يا حبيبتي لكن لا تبتعدو عن الشاطئ