اختى الهرة نرمين

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

بعد قليل سمعنا صوت قدمين تمشيان و تفتحان باب الغرفة ثم تغلق الباب , مضى بعض الوقت و انا و نيرمين ننتظر ان يحدث شيء لكن نيرمين قالت فجأة : ساذهب لأرى ما الذي يحصل في الغرفة ,قامت نيرمين التي كانت ترتدي فستان خفيفا للنوم دون اي شيء تحته و مشت على رؤوس اصابعها و فتحت باب غرفتنا , كان الشاليه غارقا في الظلمة و لا يوجد سوى ضوء خفيف قادم من المطبخ , اقتربت نيرمين من باب غرفة بابا و ماما و انحنت لتنظر من ثقب المفتاح الى ما يحصل في الداخل , و كنت انا اقف على باب غرفتنا اراقب نيرمين التي كانت طيزها بارزة و هي تخرج من الفستان القصير .

و فجأة حدث ما لم يكن متوقعا , كان عمو رمزي في غرفته و خرج منها ليرى نيرمين التي كانت ما تزال تتلصص على ثقب باب غرفة بابا و ماما , اقترب منها بهدوء و وضع يده على فمها كي لا تصرخ و وضع يده الثانية على طيزها , ارتعد جسد نيرمين التي ما ان رأت ان هذه اليد هي يد عمو رمزي حتى خف توترها , انزل رمزي يده عن فم نيرمين و هو يشير باصبعه الى فمه كي لا تصدر صوتا و يضع يده على كتفها كي تمشي معه , لم تمانع نيرمين التي كانت تمشي و طيزها تتلوى من تحت الفستان حتى دخلو في غرفة رمزي , اغلق رمزي الباب في نفس اللحظة التي خرجت فيها من غرفتي و مشيت باتجاه باب غرفته و من ثقب الباب رايت رمزي يقف في وسط الغرفة و هو يضع يديه على كتفي نيرمين التي تقف امامه و يسألها : اخبريني نيرمين , لماذا كنتي تنظرين من ثقب الباب ؟
لم ترد نيرمين و انما ادارت وجهها ثم استدارت و اصبح وجهها مواجهاً لي و رايتها و هي تعض على شفتها في نفس اللحظة التي اقترب رمزي و هو يضع يديه على كتفيها قائلا : حبيبتي نيرمين , اعرف انك كنتي تتلصصين من وراء باب الغرفة لأنك تظنين بشيء ما , و أنا اعدكي اني سأخبرك غدا بكل شيء , ارتاحت نيرمين لكلمات رمزي الذي كان يقترب منها و يلتصق قضيبه بطيزها ,
اقترب رمزي اكثر بفمه من نيرمين وهو يقول هامساً : الان يا حبيبتي اريدك ان تذهبي الى غرفتك و غدا عندما ينزل الجميع الى البحر سابقى هنا و سأكون بانتظارك . لم ترد نيرمين على كلام رمزي و بينما كانت تتجه باتجاه باب الغرفة كنت قد قفزت لاصبح في داخل غرفتنا منتظراً نيرمين التي ظهرت بعد ثواني
أنا : هاه نيرمين , ماذا شاهدتي في الداخل
نيرمين : لا شيء فقد كان النور مطفئا
انا :و ماذا قال رمزي لك ؟
نيرمين : لقد وعدني ان يخبرني كل شيء في الغد , في تلك اللحظة سمعنا حركة في الخارج ثم صوت باب غرفة بابا وماما يفتح ثم يغلق فعرفنا ان رمزي قد دخل الى هناك , كان كل شيء غريبا و لم نفهم انا و نيرمين شيئا , بقينا لفترة طويلة ننتظر , حتى غلبني النعس و نمت في حين بقيت نيرمين سهرانة تنتظر , و بعد مرور ساعتين سمعت نيرمين صوت الباب يفتح مرة اخرى , قفزت نيرمين بسرعة لتنظر من ثقب الباب و ترى مشهدا غريبا جعلها تشهق بصوت منخفض , عندما فتح باب الغرفة كانت مضاءة بضوء احمر خفيف و على الباب كانت ماما ترتدي لانجري عبارة عن قطعة شيفون سوداء اللون يظهر تحتها نهديها الكبيران و حلماتها الوردية , و معه ترتدي سترنغ عبارة عن خيط يمر بين شفرتي كسها دون ان يخفيه , و بجانبها كان يقف عمو رمزي الذي كان عارياً و قضيبه منتصب انتصاباً كاملاً , كانا يقفان على الباب و ماما ترد بصوت خافت على خالتو رانيا التي كانت تحدثها من الداخل و هي تضحك في نفس الوقت الذي كانت يد رمزي تمسك بطيزها و يده الاخرى تدلك قضيبه بحماس , كانت ماما تهمس قائلة لرانيا بصوت ضاحك : سيفضحنا زوجك بسبب حماسه الدائم ترد عليها رانيا من الداخل و كأن صوتها قادم من مكان مجهول : لا تتأخرو نحن بانتظاركم , ثم تغلق ماما الباب في نفس اللحظة التي يمسك رمزي بصدرها ثم يتركه ليمسك بطيزها و يحملها و هي ترتمي عليه و يمشي بها باتجاه غرفته .
ما ان سمعت نيرمين باب غرفة رمزي يغلق حتى خرجت بخفة , و على باب غرفة رمزي انحنت لترى الغرفة قد اطفئ ضوئها و بقي ضوء خافت كان كافيا لترى رمزي يجلس على طرف السرير و امامه ماما تمسك قضيبه و تنزل على ركبتيها تمسكه بيديها تدلكه و عينيها تتنقلان بين وجه رمزي و قضيبه و هو يكلمها قائلا :
رمزي : أرى انك اشتقتي لقضيبي
ماما : أنت تعلم كم أحبه
رمزي : و أنا اعشق اسلوبك في الجنس , انتي تشعريني بأنني فحل و انا انيككي , , قولي لي ماذا تحبين ان افعل بك ؟
ماما : انت تعرف ما الذي اشتاق اليه معك
رمزي : أريد ان اسمعه من فمك , أحب ان اسمعه بصوتك , لأنه يهيجني اكثر
ماما : مممم اريد ان اشعر بقضيبك يملء طيزي حتى اعماقها
رمزي : و لماذا تفضلين قضيبي
ماما : لأن صديقك لا يستطيع ان يقوم باللذي تفعله انت . انت تشعرني بذلك الشعور الرائع
رمزي : أي شعور ؟
ماما : شعور انني عاهرة تحب ان يضاجعها الرجال
رمزي : إذن ستكونين عاهرتي اليوم
أشعلت كلمات رمزي الجو و جذب راس ماما تمص قضيبه بسرعة و هو يلف شعرها بيده ثم استلقى على السرير لتقوم ماما و تجلس على وجهه و يبدأ رمزي يلحس كسها و قضيبه منتصب و هي تتحرك نحو الامام و الخلف و صوت أنينها المكتوم يملئ الغرفة , ثم جلست ماما بعدما ادخلت قضيبه فى كسها ومهبلها وهى تواجهه بوجهها وبزازها وبدات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على قضيبه بقوة وهى تتاوه وتغنج وتشخر وتصوت وتوحوح من المتعة وناكها بعدها رمزي في وضع الملعقة والوضع التبشيري ووضع راعية البقر وراعية البقر المعكوسة ومخضة الزبدة والعربة اليدوية الجلوسية والكلبي والشلال والامازون والهدية المغلفة والمراة تمارس تمرين الضغط فوق حتى شهق اخيرا وملا كس ماما ومهبلها بطوفان من لبنه
شعرت نيرمين بان كسها قد ابتل بالكامل فعادت الى الغرفة و ارتمت على السرير , و رغم صدمتها من المشهد إلا انها لم تستطع اخفاء ابتسامتها فقد كانت نيرمين تعشق كل شيء في الجنس , و بين تخيلاتها و احلامها غرقت في النوم و هي تداعب كسها المبلل .
في صباح اليوم التالي كان كل شيء عاديا و الجميع يتصرف بشكل طبيعي و حالة المرح مستمرة على الافطار , و بعد ان خفت حدة الشمس قرر الجميع النزول الى البحر إلا ان رمزي تحجج انه نعسان و يريد ان ينام قليلاً قبل ان يشاركنا في السباحة , دخل رمزي الى غرفته و بدأنا نستعد للنزول الى البحر .
و بينما نرتدي ملابسنا في غرفتنا قالت نيرمين : اسمع حبيبي رودي , اتفقنا انا و عمو رمزي ان نبقى هنا في الشاليه كي يخبرني بكل شيء كما قال بالامس , لكننا سنقول للبقية اننا سنذهب انا و انت لنسبح في مكان آخر غير المكان الذي نزلو به بالامس , في هذا الوقت سنعود الى الشاليه و تختبئ انت في الخزانة و نجلس انا و عمو رمزي هنا في الغرفة , ماشي ؟
وافقت على اقتراح نيرمين , و عندما حان وقت الذهاب الى البحر قالت نيرمين : اسبقونا انتم فسنذهب انا و رودي لنكتشف مكانا جديدا للسباحة ثم نلحق بكم , لم يهتم البقية كثيرا بكلام نيرمين فقد كانو منشغلين باعداد اغراضهم قبل ان ينزلو , لم يكد بابا و ماما و رانيا يخرجون من الشاليه حتى قالت لي نيرمين : ادخل في الخزانة الان و سأخرج من الشاليه و اعود بعد دقائق كي لا يعرف رمزي انك هنا
اختبئت في الخزانة منتظراً نيرمين التي لم تتأخر اكثر من خمس دقائق عادت بعدها الى الشاليه و بدلا من ان تذهب الى غرفة رمزي اتت الى الغرفة و استلقت على السرير و كأنها تريد من رمزي ان ياتي بقدميه اليها ,
كان الجو مشحونا و انا انتظر بترقب قدوم رمزي , و عيني على نيرمين التي كان في وضع نصف جلوس على السرير و هي ترتدي فستانا خفيفا و تحته بكيني ذهبي اللون .

السلسلة الثانية
جمعت نرمين بين عماد وحسام ومجدى وشادى وريمون واندى وفرانك فى جانج بانج من سبعة رجال على سرير واحد فى غرفة واحدة فى وقت واحد ناكوها فى كسها وطيزها وبزازها وقدميها وفخذيها وفمها وشق طيازها واغرقوها بطوفان من لبنهم اغرقوا جسمها وحمموها باللبن من الخلف والامام ومن الداخل والخارج
كما ان نرمين عرفتنى على صديقتها نسرين التى تشبهها جدا كانها اختها التوام المتماثل وفتحت كس نسرين وفضضت بكارتها بقضيبى الكبير وانزلت دم عذريتها واصبحت فتاتى وجيرلفريندى وملكى والهتى ونبيتى وربتى وملاكى وبنت نبيى وفتحت طيزها واصبحت استغنى بها وحبها ومتعتها عن الجميع


الجزء الأول

مرت بضغ دقائق و انا جالس في الخزانة اراقب نيرمين و هي تنتظر قدوم عمو رمزي , لم يطل انتظاري فبعد قليل دخل الى الغرفة و على الباب وقف يسال نيرمين بصوت منخفض : هل نزل الجميع الى السباحة ؟
هزت نيرمين براسها موافقة فاقترب ليجلس بجوارها قائلا : ما اخبارك اليوم ؟
نيرمين : جيدة و فضولي يقتلني كي اسمع ما ستقوله
ابتسم رمزي و هو يعتدل في جلسته و يلتصق قليلاً بنيرمين قائلا : في البداية يا حبيبتي و قبل ان اخبرك بالفصة يجب ان تعلمي انك اصبحتي فتاة ناضجة و ذكية و لذلك فكل ما سأقوله يجب ان يبقى سراً بيننا لأنه من خصوصيات حياتنا و لا يجب ان يخرج منك أي تصرف او كلمة توحي بمعرفة شيء .
هزت نيرمين رأسها موافقة و هي متلهفة لسماع ما سيقوله رمزي الذي بدأ بالحديث :
تعرفين يا نيرمين أنني تعرفت على مروان ( بابا اسمه مروان ) عندما كنا نعمل في نفس الشركة التي لا زال يعمل بها قبل ان انتقل منها الى شركة اخرى , و توطدت علاقتنا و اصبحت علاقة عائلة بعد ان تعرفت رانيا على مامتك سوزان و اصبحنا نتشارك السهرات و السياحة منذ اكثر من سنة , صمت رمزي قليلاً ثم تابع : منذ عدة اشهر بدأ الملل يصيبنا انا و رانيا في حياتنا خاصة اننا لم نرزق بطفل بعد و حاولنا التغلب على ذلك الملل بكل الاشكال , حتى اتتني فكرة مجنونة عاصفة حولت حياتنا الرتيبة الى جو من السعادة الغامرة .
نيرمين : ما هذه الفكرة ؟
رمزي : في احدى الليالي كنت انا و رانيا نشاهد فيلماً اباحيا , و في احد مشاهد الفيلم شاهدنا حفلة من الجنس الجماعي يشترك فيها شابين و فتاتين , كان الشابين يتبادلان أماكنهما في ممارسة الجنس مع الفتانين , نظرت الى رانيا و قلت لها بدون تردد : ما رأيك في هذه التجربة ؟ صدمت رانيا من كلامي و ظلت صامتة لبضع الوقت قبل ان اعيد سؤالي لها : رانيا حبيبتي انا اسالك عن رأيك و انتي تعرفين انني متحرر في تفكيري فهذا ليس فخاً انصبه لك كي اتهمك بشي ما , صمتت رانيا و ردت مترددة : بصراحة ,, مممم ,, لا اعرف و لكن ..
فقلت لها : فهمت اجابتك يا حبيبتي , و ليس هناك داع للتردد فكل منا لديه رغباته الجنسية و ليس معيبا ان يبوح بها الشخص لشريكه
رانيا : يعني انك تحب ان تعيش تلك التجربة
ضحكت و انا اقول لها : و لم لا !
مرت عدة ايام و تكررت مشاهدة افلام الجنس الجماعي و رانيا تزداد اقتناعاً بالموضوع حتى اصبحنا نتناقش في ذلك و نتحدث براحة عن ما يعجب كل واحد منا في تلك التجربة جتى اتى وقت قلت لرانيا ان تطرح على سوزان و مروان ان نتشارك في سهرة مماثلة , ترددت رانيا في البداية خوفاً من الحرج في حال رفضت سوزان خاصة اننا اصبحنا قريبين من بعضنا و علاقتنا متينة و لا نريد ان تسوء تلك العلاقة , لكن رانيا اقتنعت و بدات تحضر نفسها كي تفتح الموضوع مع سوزان
بعد يومين التقت رانيا بمامتك سوزان و بعد تردد فاتحتها بالموضوع و كان سوزان في البداية رافضة إلا ان رانيا استغلت ان سوزان و مروان يشعران بنفس الملل الذي اصابنا فقالت لها :
رانيا : كيف حالك انت و مروان هذه الايام
سوزان : حياتنا عادية و ليس هناك شيء جديد
ابتسمت رانيا قائلة : بصراحة لقد قررنا انا و رمزي ان نجدد حياتنا
سوزان : كيف ؟
رانيا : لقد اصبحنا نشاهد افلاما جنسية و نتحدث عن رغباتنا التي لم نكن عادة نتحدث عنها .
لمعت عيني سوزان قائلة : تبدو فكرة جميلة , احكي لي اكثر فأنا و مروان بحاجة شيء يجدد حياتنا الرتيبة
ابتسمت سوزان و هي تعرض عليها بعض الافلام في موبايلها و هما يتحدثان حتى وصلا الى الجزء الذي يتبادل فيه الرجال زوجاتهم , و شعرت رانيا بتغير نظرة سوزان و هي تتابع اللقطة فلم تفوت سوزان الفرصة قائلة : تحدثنا انا و رمزي في هذا المقطع , و سأقول لك سر على ان يبقى بيننا , و اقتربت منها هامسة : اعتقد ان مروان يتمنى ان يخوض تجربة كهذه
تغيرت ملامح سوزان و هي تسمع و لم تنطق بكلمة لكن رانيا فهمت ما لم تقله سوزان فتابعت : لكن تجربة كهذه بحاجة ثقة و وعي من الزوجين فهي غير مألوفة في مجتمعنا
اعتدلت سوزان و هي تقول بصوت منخفض : بالفعل كلامك صحيح , و ساد الصمت قليلاً قبل ان تفجر رانيا القنبلة قائلة : و ساقول لك سر آخر , أنا ايضاً اتمنى ان اخوض تجربة مشابهة
صمتت سوزان و هي تستمع لهذا الكلام الذي يحوي عرضاً مبطنا و كأنها تنتظر ان يتحول التلميح الى تصريح , فقالت : هل تقصدين شيئاً محدداً رانيا
رانيا : ما رأيكي ان تفكري بالموضوع و اذا شعرتي انك موافقة عليها اخبريني كي نباشر باقناع زوجينا
ساد الصمت مرة اخرى و قامت سوزان من مكانها مسرعة و على الباب قالت لرانيا : سأخبرك بالرد في الغد , و غادرت مسرعة تاركة رانيا في حيرة لا تعرف ان كانت سوزان ستوافق ام سترفض او ستنقطع العلاقة بشكل نهائيئ
, مر ذلك اليوم و نحن مترقبين رد فعل سوزان , و في اليوم التالي رن هاتف رانيا و ردت على سوزان التي قالت لها انها مترددة بعض الشيء لكنها ستعرض الموضوع على مروان بشكل غير مباشر لتجس نبضه ان كان جاهزا او لا على ان تحاول رانيا اقناعي ايضا باعتبارها تظن ان الفكرة فكرة رانيا
بعد عدة ايام اتصلت سوزان برانيا لتقول لها و بصوت سعيد : حبيبتي رانيا , اعتقد ان مروان جاهز لتلك التجربة لكن يجب ان يحدث كل شيء بالتدريج كي لا ينفر احد مننا , و ماذا عن رمزي
رانيا : و رمزي ايضا يبدو انه لا يمانع , إذن ما رأيك ان تكون السهرة عندنا في البيت باعتبارنا وحيدين و بيتكم فيه اولاد
وافقت سوزان على الدعوة و اصبحنا ننتظر تلك السهرة بفارغ الصبر
بعد يومين و عند العاشرة مساءا وصل سوزان و مروان و بعد استقبال حار جلسنا في الصالون نتسلى و نشرب بعض البيرة مع عشاء خفيف و نتبادل الحديث و الجو كان مرحاً و يسوده المزاح و النكت , و بعد فترة قامت رانيا لتدخل الى غرفة النوم و ترتدي روب نوم مكشوف يظهر مفاتنها و عادت لتقف على باب الصالون و توجه حديثها لمروان قائلة بدلع : مروان اريدك ان تساعدني لو سمحت , ظهري متشنج و بحاجة لمن يدلكه , هل تعرف كيف تعمل مساج ؟
و قبل ان يرد مروان سارعت سوزان لترد قائلة : مروان محترف في المساج و دائما ما يدلكني في البيت
توجهت الانظار باتجاه مروان الذي قام مبتسماً و هو يمشي متمهلا و يتبع رانيا باتجاه الغرفة , و ما ان سمعنا صوت باب الغرفة يغلق حتى اتجهت عيناي باتجاه سوزان التي كان وجهها أحمراً من شدة التوتر و هي تبعد نظرها عني كأنها خائفة او مترددة لكنها لم تستطع اخفاء ابتسامتها

استلقى رمزي على السرير و هو يتحدث الى نيرمين التي كانت تصغي بشدة و انتباه الى كل كلمة يقولها , تابع مروان قائلا :
كنت اجلس على الكنبة المجاورة لسوزان و قلت لها : أرى انك مرتبكة بعض الشيء
سوزان : في الحقيقة , .. لا ادري .. و لكن
رمزي : ليس هناك داع للارتباك فنحن كلنا ناضجون و هي مجرد تجربة اذا لم تكن مناسبة لأحد سنلغيها و نعود لحياتنا كما كنا , ارتاحت سوزان لسماع كلام رمزي الذي تابع : لكنني لاحظت انك اليوم غير كل مرة
ابتسمت سوزان قائلة : ماذا تقصد ؟
رمزي : اهتمامك بأظافرك اكثر من قبل , و بارفانك الرائع , اضافة لثيابك التي تظهر جمال جسدك
ابتسمت سوزان مرة اخرى و هي تقول : ميرسي
قام رمزي من مكانه و جلس بجوارها و امسك يدها و قبلها قبلة عميقة ثم انتقل ليقبل رقبتها و هو يمد يديه يداعب نهديها الكبيرين و هي تغمض عينيها لتغرق في المتعة في نفس اللحظة التي وصل الى الصالون صوت آهة عميقة من رانيا قادمة من الغرفة , كانت فرصة مواتية لرمزي الذي امسك بيد سوزان و مشيا باتجاه الغرفة الاخرى ليدخلان و يغلقا الباب و على الضوء الخافت الغرفة وقف رمزي قبال سوزان التي استدارت لتعظيه ظهرها فمد يديه ليحيط بها يداعب نهديها و هو يفك ازرار قميصها الخفيف و يخلعه برفق في نفس الوقت الذي كان قضيبه يلتصق بطيز سوزان
استدارت سوزان في نفس الوقت الذي دفعها رمزي لتجلس على السرير و يصبح وجهها قبال قضيبه و هو ينزل البيجاما ليقفز قضيبه الضخم , شهقت سوزان من هول حجمه و وضعت يديها على خديها و عيناها متسعتان تراقبان قضيبه يهتز أمام عينيها
لم يضيع رمزي الوقت بل امسك بقضيبه و بدأ يضربها برفق على وجنتيها و هي تحاول التقاط رأس قضيبه بفمها و تلحسه دون ان تميز تفاصيله فقد كان الجو معتماً , كان رمزي في هذه الاثناء يمد يديه ليفك الستيانة السوداء التي ترتديها سوزان وينزعها و هي ترفع يديها دون ان تفلت قضيبه من فمها , أمسك رمزي بستيانتها بيديه و قربها من انفه يشم رائحتها الرائعة بعمق , عندما رأت سوزان ذلك المشهد زاد حماسها و اصبحت تمص قضيبه بشراهة و تنزل الى خصيتيه تداعبهما بلسانها و تدخلهما في فمها حتى اصبح قضيبه غارقا في لعابها
امسك رمزي بقدميها يرفعهما و هي ترجع الى الخلف و هو يخلع البنطلون الذي ترتديه ليظهر تحته سترنغ يشق كسها الى نصفين يعلوهما بعض الشعر الناعم كنعومة الفرو و بدا لسانه يلحس كسها بسرعة متزايدة و هي تتأوه بشدة من فرط اللذة , و رمزي يدخل لسانه اعمق في كسها و اصابعه تداعب بظرها و هو يزيد من سرعتها .
لم تمض بضع دقائق حتى كان رمزي و سوزان عراة تماما و سوزان مستلقية على السرير تفتح ساقيها على اقصى اتساع و هي تغمض عينيها منتظرة قضيب رمزي الذي كان يداعبه كي يزيد انتصابه حتى اقترب به من كس سوزان و بدأ يدخله ببطء ثم يخرجه ثو يعيد ادخاله بسرعة اكبر و سوزان تئن مع كل مرة يدخل فيها و هي تقول له : قضيبك لا يقاوم , اريده كله في كسي
رمزي : سأجعلك تشعرين بلذة لم تعرفيها من قبل , و بدأ رمزي يخترق كسها بشراسة و هي تصرخ و تتأوه و السرير يهتز بعنف مع كل حركة , و الجو يزداد عبقاً بالجنس الذي كان يزيد مع كل كلمة يقولها رمزي
- هل اعجبك قضيبي
سوزان : لم اتخيل في حياتي ان ينيكني قضيب كهذا
رفعها رمزي لتجلس على قضيبه و تصعد و تهبط عليه بشدة و نهديها يقفزان و هو يمسك بهما يعصرهما بشدة حتى اقتربت من الوصول لنشوتها فاقتربت منه و هي تصرخ , لم يترك رمزي الفرصة تفوته فسحب قضيبه ببطء من كسها و بدأ يداعب فوهة طيزها و هي تقول له : لا لا رمزي قضيبك كبيرة زيادة سيؤلمني , لم ينصت رمزي لتوسلاتها و بدأ يدخل قضيبه و هي تصرخ حتى اصبح نصفه داخل طيزها و بدأ يسحبه بهدوء ليعيد ادخاله و تحولت صرخات سوزان الى تاوهات عميقة و رمزي يقول لها : هل تريدين ان اخرجه ؟
سوزان : لااااا , أريد ان اشعر به يمزق طيزي
لم ينتظر رمزي و بدا يدخله و يخرجه بعنف حتى وصلت سوزان للحظة لم تستطع ان تتمالك نفسها و قامت و ارتمت على السرير في نفس اللحظة التي امسك رمزي بقضيبه يدلكه بقوة حتى بدأ يقذف لبنه على صدر و وجه سوزان التي كانت يديها لا تفارق قضيب رمزي تداعبه و تداعب خصيتيه دون توقف .
بقي رمزي و سوزان يتحدثان في السرير لبعض الوقت قبل ان يخرجا الى الصالون ليجدا مروان و رانيا يجلسان و يضحكان و تشارك الجميع و تابعو سهرتهم قبل ان يغادر مروان و سوزان بعد سهرة كانت البداية لتجربة جنسية مجنونة جعلت من الجميع يدخلون في جو جديد من المتعة .


الجزء الثاني

زادت متانة علاقة مروان و سوزان ب رمزي و رانيا و اصبحو يتحدثون براحة و يعيشون فترة سعيدة , و بعد فترة اقترحت رانيا ان ينزلو في الشاليه لبضعة ايام , و افق الجميع بحماس و في يوم السفر كان الجميع مستعدين إلا ان سوزان طلبت ان يتوقفو امام احد المحلات و نزلت لتشتري بعض الحاجيات و اخفتها في جزدانها ثم انطلقو باتجاه الشاليه , كان الصيف في بدايته و الحر بدأ يزداد بالتدريج و ما ان وصلو الى الشاليه حتى نزلو الى البحر يسبحون و يلهون حتى المساء عندما عادو الى الشاليه ليتناولو عشاءهم ثم يجلسون في الصالون , قبل ان تشغل رانيا بعض الاغاني و تقوم لترقص على انغامها و هي ترتدي فستانا قصيراً و الجميع يشاركون تارة بالرقص و تارة بالمزاح , ثم قامت سوزان تشاركها الرقص و هي تلمس طيز رانيا كل حين حتى توقفت رانيا عن الرقص و جذبت سوزان ليدخلا سوية الى الغرفة , ما اثار استغراب الرجلين و هما إلا ان رانيا قالت انهما تعدان مفاجأة لهما
لم تمض بضع دقائق و بينما كان مروان و رمزي يجلسان في الصالون حتى ظهرت رانيا و سوزان على الباب و هما ترتديان لانجري في غاية الروعة , لم يستطع رمزي تمالك نفسه فقام من مكانه و وقف بين سوزان و رانيا و هو يضع يديه على طيزهما قائلاً : يبدو ان سهرتنا اليوم ستكون حافلة , ضحك الجميع و ما هي الا دقائق حتى كان رمزي و سوزان في الغرفة و على الضوء الاحمر الخافت كانت تمص قضيبه بشراهة و هي تقول له : قضيبك سيجنني , لم يغب عن بالي للحظة , اريد ان امصه ساعات و ساعات .
كانت سوزان في قمة هياجها , لكن عندما مد رمزي يده ليخلع اللانجري الذي ترتديه منعته و هي تشير له ان ينتظر قائلة : لا تحرق المفاجأة , لم يمانع رمزي و هو ينظر اليها تمص قضيبه بشراهة و تنزع المايوه الذي يرتديه ليصبح عاريا , ثم وقفت فجأة و اقتربت من اذنه قائلة : السرير في الفرفة الاخرى يتسع لاربع اشخاص ,اتسعت ابتسامة رمزي و هو يسمع دعوة سوزان كي يتشاركو الجنس جميعا على سرير واحد فلم يمانع , امسكت سوزان بقضيبه و هي تجره خارجة من الغرفة باتجاه الغرفة الاخرى التي كانت اصوات رانيا تتصاعد منها , فتحت سوزان الباب , كانت رانيا مستلقية على ظهرها و مروان يلحس كسها بشراهة و هي تتأوه متلذذة و تنظر باتجاه سوزان التي تمسك رمزي من قضيبه و هي تجلس على طرف السرير ثم تشير لرمزي كي يتسلقي بجوار رانيا .
استدار مروان كي ينظر الى رمزي الذي كان قضيبه منتصباً و سوزان تقترب منه كي تتابع مصه لكن رانيا لفت ساقيها حول رقبة مروان و هي تشير له كي يتابع لحس كسها فاستسلم لها و هو يسمع صوت آهات رمزي الذي كانت سوزان تدخل قضيبه عميقا في فمها ,
كانت لحظة رائعة فتحت ابوابا جدديدة من الجنس بين الزوجين , كان جو الغرفة عابقاً برائحة البارفانات النسائية المثيرة , و الجميع يشعر بمتعة لا تضاهيها متعة و خاصة رمزي الذي رفع سوزان ثم امسك باللانجري الذي ترتديه و مزقه بشراسة جعلت سوزان تتأوه منتظرة ذلك الوحش كي يهجم عليها , امسك رمزي بقضيبه و بدأ يدخله بعنف في كس سوزان التي كانت تتلوى و تصرخ كالمجنونة قبل ان يتبادل مروان و رمزي اماكنهما كل حين حتى اصاب التعب مروان فاستلقى على الكنبة المجاورة يشاهد سوزان و هي تأخذ وضعية الدوجي و رمزي يمسك بقضيبه الضخم يداعب فوهة طيزها و هي تغمض عينيها منتظرة دخوله , لم يطل انتظارها فبعد ثواني ادخل رمزي قضيبه حتى غاص عميقا في طيز سوزان التي انزلت راسها لتصبح طيزها مشرعة اكثر امام قضيب رمزي الذي بدأ يدخله و يخرجه و هو يزيد من سرعته , بعد قليل اشار رمزي بطرف عينه لرانيا التي فهمت عليه فاستلقت على ظهرها امام وجه سوزان التي كانت تتأوه بشدة , قبل ان يشدها رمزي من شعرها للخلف و يقترب بفمه من اذنها و هو يقول لها : ما رأيك ان تلحسي كس رانيا , كانت سوزان غائبة عن الوعي فنزلت بوجهها على الفور على كس رانيا تلحسه بشراهة تزداد مع صوت آهات رانيا التي التفت ساقيها حول رقبة سوزان و هي تنظر الى مروان قائلة له بشكل مفاجئ : حبيبي مروان تعال و استلقي بجوار سوزان اريد ان أرى من منكما أمهر في لحس كسي
كان مروان يجلس على الكنبة يشاهد قضيب رمزي كيف يخترق طيز سوزان التي كانت تصرخ منتشية و هي لا تتوقف عن لحس كس رانيا فقام على مهله و استلقى بجوار سوزان يمد لسانه ليصل الى كس رانيا التي رفعت ساقيها كي تحيط برقبتي سوزان و مروان سوية و اصبحت الاجواء في قمة الاثارة مع كل اهة تصدر عن سوزان التي كان قضيب رمزي يمزق طيزها البيضاء .
اقترب رمزي من وصوله الى نشوته فسحب قضيبه و جذب رانيا و سوزان من شعرهما ليصبحا بجوار بعضهما و هو يداعب قضيبه بسرعة حتى بدأ يقذف على صدريهما و وجههما , كان لبنه غزيراً حتى انتهى من القذف فارتمى على السرير و بدأت رانيا و سوزان تلحسان لبنه من على صدريهما , لم تكتفي سوزان بل نزلت على قضيب رمزي الذي بدا يرتخي تلحس ما تبقى من لبنه و هي تنظر الى مروان كأنها تقول له شيئا بعينيها
بعد قليل قام الجميع يغتسل في الحمام و ارتدو ملابس خفيفة و جلسو يمرحون في الصالون , و زجاجات البيرة تدور بينهم و كل منهم يشعر بمتعته الخاصة التي كانت تزداد مع كل يوم , كانت سوزان تمد قدميها على الطاولة و رمزي يمد يديه كل حين يداعب اصابع قدميها البيضاوين و هي تضحك في نشوة مفرطة قائلة