اختى الهرة نرمين

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

كان شابين اوروبيين يجلسان و عيونهما مثبتة باتجاه باب الصالون كأنهما ينتظران قدمونا , كان الشاب الاول في نهاية العشرينات من عمره نحيلاً نوعا ما , أما الثالث فكان اكبر مني بقليل , ذو وجه مدور و فم كبير و جسد متوسط ,
دخلنا الى الصالون و انا متردد قليلاً , في حين لم تكن نيرمين مترددة ابدا , حتى انها لم تكد تجلس على الكنبة بجوار ريمون حتى مدت قدميها الكريستاليتين على الطاولة و عيون الثلاثة مثبتتة على لون مناكيرها الاحمر الناري , و هي

تتحدث مع ريمون الذي يلتصق بها و يده تلتف حولها , كنت اجلس على كرسي مجاور للكنبه و امامي مباشرة يجلس الشابين و عيناهما تتنقل بين قدمي نيرمين و وافخاذها و بيني انا , شعرت ببعض الخوف فقد كانت نظرات الشراهة

بادية عليهما , لم اشعر بالراحة حتى قام ريمون بتعريفنا على بعض , فهمت من نيرمين التي كانت تترجم لي ما يقوله ريمون ان الشاب المتوسط الصينى اليابانى الهجين اسمه اندي و الشاب الصغير الايطالى الفرنسى الهجين فرانك
ساد جو من المرح و هم يتبادلون الاحاديث مع بعضهم و عيونهم تلتهم اجسادنا انا و نيرمين , و بعد قليل همس ريمون ببعض الكلمات في اذن نيرمين التي ابتسمت و هي تقول : ما رأيكم ان نشرب بعض العصير , وافق الجميع على

اقتراحها فنظرت باتجاهي و هي تقول : حبيبي رودي ما رأيك ان تذهب الى المطبخ و تعد العصير للجميع ؟
كان عرضا سخياً من نيرمين التي كانت تريد ان تبعدني قليلاً فلم امانع و مشيت باتجاه المطبخ و قبل ان اخرج من باب الصالون لمحت ريمون يغمز الشاب الصغير الذي بدأ يهيء نفسه , خرجت من الصالون و الدم يندفع في عروقي

بشده فقد كنت اشعر ان شيئا غريبا يتحضر لكنني لم افهمه , شغلت ضوء المطبخ و وقفت ابحث عن اكواب و اضعها في الصينية ثم وقفت امام البراد ابحث عن العصير في نفس اللحظة التي شعرت ان هناك حركة خلفي , نظرت

بسرعة فوجدت فرانك يقترب مني , و من الصالون سمعت صوت نيرمين تقول : حبيبي رودي , سيساعدك فرانك في تحضير العصير , تابعت البحث البراد , و بينما انحني للاسفل ظهر طرف السترنغ الذي ارتديه تحت المايوه في

نفس اللحظة التي شعرت بشيء يلتصق بطيزي , لم اعرف ماذا افعل لكنني وقفت بسرعة و بجانب الطاولة وقفت اصب العصير في الكاسات و فجأة امتدت يد فرانك الى الضوء و اطفاه , و لم يبقى هناك سوى ضوء خفيف قادم من

الصالون , احسست بالخدر يصيب جسدي و كانني اصبحت عاجزا عن الحركة , في نفس اللحظة التي التصق فيها فرانك بي من الخلف و التفت يده حول وسطي تداعب بطني و ترتفع قليلاً حتى تصل الى حلمة صدري , صدرت عني

آهة خفيفة جعلت فرانك يمد يده الثانية و يلفها حولي و يدخلها في المايوه ممسكا بقضيبي , بدأت اشعر بالدوار و فرانك يضغط علي قضيبي ضغطات متسارعة و كأنه يشعلني .
التصق فرانك بجسده الدافئ بظهري و انزل يديه الى مايوهي ينزله ببطء , كان شعورا رائعا و انا انحني للخلف لاساعده و هو ينزل المايوه و على الضوء القليل القادم من الصالون برزت طيزي البيضاء امام عينيه , سمعت صوت

انفاسه تتسارع و كأنه يسابق الزمن , التفت يده مرة اخرى تنسل داخل السترنغ ليمسك قضيبي باصبعه و يدلكه بهدوء و اقترب بفمه مني و انفاسه ملتهبة و طبع قبلة على خدي ثم اقترب بفمه و طبع قبلة اخرى على شفاهي جعلتني

ارتخي بين يديه , تكررت قبلاته على رقبتي و خدي ثم برمني بيديه و اصبحت امامه فبدأ يمص شفاهي و انا اذوب اكثر في حرارة جسده المتزايدة و قضيبه المختفي تحت شورته يتحرك محاولا الخروج و هو ينتصب بالتدريج ,

حضنت فرانك بيدي حول رقبته فمد يديه تلتفان حول وسطي و تنزل احداهما على طيزي التي كان السترنغ يقسمها لتصبح قطعتي جاتوه بيضاء و هو يشد عليها .
نزل فرانك على ركبتيه ليصبح قضيبي امام عينيه , و مد يده يخرج قضيبي الكبير من تحت السترنغ و آهاته الخفيفة تثيرني اكثر و اكثر , ثم بدأ يلتهم قضيبي الذي انتصب بقوة بين يديه رغم انه اصبح يسبح في لعاب فم فرانك

الذي اصبح يضغط عليه باسنانه اكثر و اكثر حتى بدأت اشعر بالالم الذي كان يصيبني باللذة , وقف فرانك مرة اخرى و كأنه يقول لي انه دوري , لم اتردد للحظة و نزلت على ركبتي في نفس الوقت الذي كانت يدي تنزلان شورت

فرانك ليقفز قضيبه من تحته , كان قضيبه ابيض بين الصغير و المتوسط الحجم ذو شكل جميل , و خصيتين منفوختان تحته , سحرني جمال قضيبه فبدأت امصه و الحسه و ادخله في فمي , ساعدني حجمه الصغير على ادخاله في فمي

اكثر , و نشوتي تزداد اكثر و انا الحس خصيتيه و هو يرفع قدمه ليضعها على الطاولة فيتدلي قضيبه و خصيتيه كأنهما عالقين في الهواء , فصرت ادخله في فمي اعمق حتى شعرت ان حلقي يكاد يختنق لكن اللذة كانت تزداد .
اوقفني فرانك مرة اخرى و مد يده يرفع قخذي الايمن لمده على الطاولة و فجاة شعرت بأنفاسه تقترب من فوهتي ثم بلزوجة لسانه تداعبها , كان شعورا مجنونا و انا احس به يتحرك بسرعة تجعلني اغوص اكثر و اكثر في النشوة
توقف فرانك عن اللحس و امسك بقضيبه الجميل يدلك براسه على فوهتي , مرة اخرى شعرت اني مستسلم لهذا الشاب الاوروبي , و بدأ قضيبه يدخل في طيزي برفق جعلتني ادوخ من اللذة , زاد من لذتي صوت آهات نيرمين القادمة من

الصالون , انتابني شعور ان نيرمين و انا فريستين كقطط صغيرة بيضاء بين يدي هؤلاء الوحوش الشرهة .
دخل قضيب فرانك عميقا في داخل طيزي و هو يشق طريقه بسلاسة و كأن طيزي تنتظره و بدأ يسحبه و طيزي تنقبض عليه لتزيد من متعته فيتأوه بشدة , و عاد ليكرر نفس الحركة مرات و مرات حتى اصبح قضيبه يدخل و يخرج

بسهولة و هو يزيد من سرعته و يمسك بخصري ليثبتني و انا اغيب عن الوعي في بحر من اللذة .
سحب فرانك قضيبه و بدأ يضرب طيزي به ويضغط على كتفي كي انزل على ركتبي , فأمسكت بقضيبه و بدأت امصه بشراهة لاحظها فرانك فصار يسحب قضيبه من فمي و يضربني به على خدودي ثم يعيد ادخاله مرة اخرى .
اوقفني فرنك و جذبني كي نذهب الى الصالون حيث كانت نيرمين تجلس على ركبتيها و تمص قضيبي الشابين بشراهة و هما يخلعان ملابسهما و ما ان رأونا حتى اتسعت ابتساماتهم و على الفور ارتمى اندي على الكنبة و هو يهز

قضيبه و عينيه تنظران الى نيرمين التي بدات تزحف على ركبتيها حتى وصلت اليه و بدأت تمصه و تلحسه بشهية , دفعني فرانك كي اقترب منهما و عندما اصبحت قريبا ضغط على كتفي فنزلت على ركبتي , اشار لي اندي كي

اشارك نيرمين في مص قضيبه فلم امانع و اصبحنا نتناوب على مصه و لحسه في نفس الوقت الذي كان ريمون يدخل قضيبه في طيز نيرمين , و فرانك يدخل قضيبه في طيزي .

بدأت آهاتنا ترتفع و ازداد الجو اثارة مع حركات نيرمين التي كانت تلتفت الي كل حين قائلة : هل ترى هذا القضيب الرائع , هل تعلم انه سينيكني بعد قليل ؟؟ سينيك اختك حبيبي رودي ؟ هل تستطيع ان تمنعه ؟
اذا اردت ان تمنعه سينيكك مثلما ينيكني , سيدخله في كسي و انت تلحسه كي ترطبه , ألا تحب ان تساعد هؤلاء الوحوش كي ينيكوني ؟
كانت كلمات نيرمين تخرج من فمها مصحوبة بأنين اللذة و تدخل في اذني لتشعرني بلذة اضافية فلا اقوى على التوقف و قضيب فرانك تزداد سرعته و هو يدخل في طيزي , و فجأة مد اندي يديه و حمل نيرمين ليجلسها على قضيب

ريمون و قضيبه يدخل في طيزها و هي تعطي وجهها لاندي الذي امسك بقضيبه و بدأ يضربها على كسها و هو ينظر الي نظرة شهوانية كأنه يقول لي ان قضيبه سيتخترق كس نيرمين , ادخل اندي قضيبه و زاد ت الاثارة في الجو

مع كل مرة تصعد فيها نيرمين و تهبط على قضيب ريمون , و انا احس ان قضيب فرانك اصبح يدخل الى اعماقي حتى اصبحت اشعر بالشعر المحيط بقضيبه يداعب طيزي مما يعني ان قضيبه يدخل بالكامل .

و فجأة اصبح الجميع و كأنهم فقدو السيطرة على نفسهم , فقد امسك فرانك بذراعي و هو يشدهما نحو الخلف و قضيبه يدخل كالمجنون في طيزي , نظرت الى نيرمين فرايت ما لم أره من قبل , كان اندى يمسك يجمع يديها الاثنتين بيده

اليسرى , و بيده اليمنى بدأ يصفعها على خدها صفعة مذلة , و رغم اني كنت غائبا من شدة اللذة إلا انني ظننت ان نيرمين ستمانع لكنها بدأت تئن كالمجنونة و اندي يزيد من قوة صفعاته حتى اصبحت خدودها وردية و هي تنظر الى

اندي نظرة غريبة , كان اندي يفهم ما يجول في خاطر نيرمين , فبدأ يدخل قضيبه في كسها و يضربها في كل مكان في جسدها , على خدها و صدرها و كسها , ثم يمسك حلمة صدرها يشدها كأنه سينتزعها .
لم ارى نيرمين من قبل في هذه الحالة , حتى اتى الوقت الذي وصلت فيه لقمة نشوتها فقامت من على قضيب ريمون بسرعة و ارتمت على الكتبة بجواره و جسدها يتلوى كأنها مسها تيار كهربائي , كانت تئن كالمجنونة و يد اندي تفتح

قدميها عنوة و تفرك كسها بسرعة جعلته بقذف بعض السوائل , كانت المرة الاولى التي أرى شيئا كهذا , حتى ان الجميع توقفو و هم ينظرون اليها و ابتساماتهم تعلو وجوههم .
مرت دقيقتين و نيرمين كالغائبة عن الوعي , حتى بدأت تستعيد وعيها قليلاً فلم يمهلها اندي كثير بل امسك بيدها و جذبها كي تنزل على الارض و وضع رأسها بين قدميه كانه يريدها ان تشم رائحة الذكورة , اشعلت تلك الحركة نيرمين

مرة اخرى و بدأت تلحس قضيبه في الوقت الذي شعرت فيه ان قضيب فرانك يتقلص و ينقبض بشدة , مرت بضع ثواني و هو يلتصق بجسدي و انفاسه اصبحت كالنار و شعرت بشيء دافئ يدفق في طيزي , اغمضت عيني و انا اتلذذ

بتلك اللحظة الخرافية , في الوقت الذي وقعت عينا ريمون علي و انا في هذه الحالة فجذبني كي اجلس ملتصقا بنيرمين و وقف قبالنا هو و اندي و بدأ كل منهما يدلك قضيبه بسرعة هائلة , قذف ريمون لبنه على صدر نيرمين التي كانت

ما زالت تئن و هي تنظر الي اندي و كانها تطلب المزيد .
لكن اندي قام بحركة رائعة فقد وضع قضيبه بين نهدي نيرمين و شدهما الة بعضهما و بدا يحرك قضيبه نحو الاعلى و الاسفل , و جذبني من شعري ووضع وجهي على صدرها , كان منظر قضيبه الذي يختفي و يظهر بين نهدي

نيرمين فوق الوصف , و كان انتظار ان يقذف لبنه اكثر اثارة , حتى اتت اللحظة المنتظرة , خرجت اول دفقة لبن ساخنة اشعرتني ان اندي فحل فريد من نوعه , و تتابعت الدفقات و اندي يضرب بقضيبه على نهود نيرمين و على

وجهي حتى ارتمى على الكنبة في النهاية

كانت ساعة من الجنون الذي لا يوصف , جلس بعدها على الكنبة ريمون و اندي و بينهما نيرمين التي كانت ما يزال جسمها يهتز قليلا , و انا و فرانك على الكنبة المجاورة و يده لا تفارق طيزي و كأنه اصبح متيماً بها .

الجزء العاشر

مدت نيرمين ساقها على فخذ ريمون و التصقت بجسد اندي الذي شعر انه قد اوصلها للنشوة بأسلوبه في النيك فزاد شعوره بالزهر بنفسه و فتح ساقيه على مصراعيهما و قضيبه متدلي بينهما و نيرمين تتحدث معه و مع ريمون و هي

تلمسه بيدها كل حين , في ذلك الوقت كان فرانك يحضنني فقد كان جسده اضخم من جسدي و انا اجلس على جنبي و اضم ساقي على بعضهما و هو يمد يده بين ساقي و كأنه يداعب فتاة تخفي كسها عنه , ساد جو من المرح بين الجميع

و احضر ريمون العصير و بضع زجاجات من البيرة و بينما نحن نشرب قامت نيرمين من مكانها و امسكت بقطعة قماشية كانت مرمية على علاقة الملابس و ربطتها على خصرها و شغلت اغنية على موبايلها و بدأت ترقص امامنا ,

كانت نيرمين ترقص كأنها فتاة ممحونة في كبريه تحاول جذب انظار الزبائن , و بالفعل كان الشبان الثلاثة يحدقون بها و يصفقون و يتفاعلون معها و كانت كلما اقتربت من احدهم مد يده يلمسك نهدها او ليقرصها او يبعصها في

طيزها و هي تضحك بخلاعة مثيرة
و فجأة قام اندي من مكانه و حمل نيرمين التي كانت تتصنع ممانعته و اوقفها على الطاولة ثم امسك بزجاجة البيرة و بدأ يسكبها على جسد نيرمين التي تأوهت و هي تشعر بالبيرة الباردة تنساب على جسدها فتابعت الرقص و اندي يمد

لسانه يلحس البيرة من على جسدها ثم قام ريمون يشاركه اللحس , اعجبت نيرمين بالفكرة فامسكت بزجاجة البيرة و بدأت تسكب منها على كسها و فخذيها و الشابين يلاحقان البيرة بلسانيهما , و نيرمين تتلذذ و هي تسكب المزيد و

المزيد ,
شعر فرانك ان هذه الحركة قد اثارتني فأمسك بزجاجة بيرة و بدأ يسكب منها على قضيبه , كانت دعوة رائعة منه لأمسك بقضيبه و أبدأ بلحس البيرة المنسابة عليه , و رغم انني لم اكن اشرب بيرة الا بالنادر لكن طعم هذه البيرة

الممزوجة بطعم قضيب فرانك كانت شهية جداً . في نفس الوقت الذي حمل ريمون نيرمين و رماها على الكنبة و هي تضحك و تسكب البيرة على قدميها مما جعل ريمون و اندي يمسكون باصابع قدميها و يلحسونها بشراهة .
قامت نيرمين من مكانها و هي تضحك بدلع , و مشت و هي تهز طيزها و تنظر الى الشابين متجهة نحو الحمام كأنها تدعوهما لمشاركتها , قام ريمون و اندي على الفور إلا ان اندي في تلك اللحظة توقف للحظة عندما وقعت عيناه علي

فشعرت برعدة تسري في جسدي من نظراته , و كأن اندي احس بخوفي فاشار لفرانك ان يشارك ريمون في الذهاب الى الحمام مع نيرمين و يترك مكانه ,لم يمانع فرانك الذي وقف بجانب نيرمين و ريمون و هم ينظرون جميعا باتجاه

اندي الذي استلقي على الكنبة و فتح ساقيه على مصراعيهما و هو يمسك بقضيبه يهزه امام عيني .
ضحكت نيرمين ضحكة قوية و هي تقول لي : لا تخف منه حبيبي رودي , و مشت و الشابين يلفان يديهما حول وسطها و طيزها باتجاه الحمام ليتروكني انا و اندي وحيدين في الصالون
رغم اني كنت اعيش جواَ من المتعة إلا ان نظرات اندي و طريقته اشعراني بالخوف , لكني لم اكن اقوى على مقاومته فقد كان شرساً بشكل واضح , جذبني اندي من رأسي ليضع وجهي عند قضيبه و هو يضرب به على وجهي , و انا

احاول ان التقطه بفمي , ثم ابدأ بمصه و لحسه و هو يضغط رأسي اكثر كي ادخله في فمي اعمق و اعمق .
و فجأة قام اندي و وقف بجانب الكنبة و هو يضع ساقاً على الارض و ساقه الاخرى على الكنبة و قضيبه مشرع في الهواء بمنظر رائع , امسك اندي بي كي يجذبني لكني كنت قد سبقته في التقاط قضيبه بيدي و مصه , لكن اندي

الشرس شدني من شعري باتجاه الخارج و صفعني على خدي بيده , شعرت بمشاعر مختلطة بين لذة مص قضيبه و لذة رائحة رجولته التي كانت تملأ أنفي و بين الشعور بالاهانة التي كانت اول مرة اجربها , و فوجئت بأن لها لذه

خاصة , عرف اندي اني استمتعت بصفعته الاولى فأصبح يدخل قضيبي في فمه قليلاً ثم يخرجه و يصفعتي تارة بيده و تارة بقضيبه .
بدأ شعور اللذة الغريب يزداد مع صفعات اندي حتى وصلت لحد بدأت اصدر اصوات غريبة و انا اسمتمع و عرفت عندها سبب لذة نيرمين عندما كان يصفعها , كان شعوري بأني امام وحش هائج يريد ان يفترسني يزيد من ذلك

الشعور , لم يكتفي اندي بذلك بس امسكني و رماني على الكنبة و هو يفتح ساقي ليظهر قضيبي امام عينيه الواسعتين , ادخل اندي اصبعه في طيزي و بيده الثانية امسك قضيبي يشده كأنما يريد اقتلاعه , شعرت بدوار في راسي و أني

اكاد اجن من تلك الحركة , ثم بدأ يلمس بطني و محيط قضيبي بيده قبل ان يعود يلمسك قضيبي مع خصيتي و يشدهما بقوة و انا اغيب عن الوعي للحظات , و شعرت ان اصبعه اصبح يدخل في طيزي اعمق و اعمق و اندي لا يكتفي و

لا يتوقف عند حد .
امسك اندي بساقي و ضمهما الى بعض و بدأ يدخل قضيبه بينهما , كان شعوراً رائعا و انا اشعر بقضبيه الساخن يلمسني و هو يظهر و يختفي بين افخاذي , و اصبعه يدخل اعمق في طيزي حتى وصلت للحظة لم اعد احتمل بها و بدأ

جسدي يهتز و انا افتح ساقي و احاول مسك قضيبي لكن اندي ابعد يدي و امسك قضيبي و ادخله في فمه و بدأ يعضه باسنانه حتى شعرت بدفقات لبن كثيرة وفيرة تخرج من قضيبي , جعلت تلك الدفقات من اندي وحشاً مجنوناً , فقام و هو

يحملني و يمشي بي باتجاه الحمام .
كان باب الحمام مفتوحاً و في الداخل كان فرانك و ريمون يتناوبون على طيز نيرمين التي كانت تسند نفسها على الحائط في وضعية الدوجي , نظرت نيرمين الينا و ظهرت تلك النظرة المملوءة بالعهر في وجهها , لم يمهلها اندي وقتا

طويلا , فما ان دخلنا حتى ابعد فرانك الذي كان ينيك نيرمين و اجلسني على الارض بجواره و امسك بقضيبه و هو يدلك طيز نيرمين به و يقول عبارات لم افهمها فقالت لي نيرمين : انه يقول لك انه سينيكني امامك الان و سيقذف في

طيزي و انت ستلحس لبنه , هل فهمت حبي.... آآآآآآآآآآآآآآآه
كانت آهة سببها ان قضيب اندي قد اخترق طيزها بسرعة جعلت نيرمين تفتح عينيها على وسعهما , و يمتلئ وجهها بالدم حتى اصبح لونه احمراً من شدة الانفعال , و اندي كالثور المسعور يدخل قضيبه و يشد نيرمين من شعرها و

يضربها على طيزها تارة , و تارة يمسك بنهديها يعصرهما , و صوت نيرمين يزداد و يرتفع ,
تكلم اندي ل ريمون ببضع كلمات و هو يحمل نيرمين على يديه لتصبح معلقة في الهواء بين يدي الشابين فأدخل اندي قضيبه في طيزها و ادخل ريمون قضيبه في كسها و بدأت تصعد و تهبط و هي تحاول الصراخ لكنها كانت على

وشك الاغماء , في نفس الوقت الذي رفعني فرانك ليوقفني في وضعية الدوجي و هو يدلك قضيبه الصغير و يبصق عليه حتى اصبح يدخل بسلاسة و بدون اعاقة , كان الجو عابقاً برائحة الجنس و زاده لذة البخار المتصاعد من الماء

الدافئ في الحمام ,
و بدأ ريمون و اندي يتبادلون حمل نيرمين و هي تتعلق برقبة كل منهما و نهديها يقفزان مع كل مرة تصعد و تهبط , و اندي المجنون لا يكتفي بل يستمر في صفعها على طيزها و هي تشد على جسده اكثر حتى خرمشته باظافرها ما

زاد شهوته اكثر و اكثر
مرت عدة دقائق كانت كفيلة ان تجعل نيرمين عاجزة عن الوقوف على قدميها و قبل ان تسقط على الارض جذبني اندي و هو يضع قضيبه بين فخذي نيرمين و هو يضمهما الى بعض و جعلني اجلس على ركبتي تحت نيرمين , و انا

ارى قضيبه يظهر و يختفي من بين فخذيها و انا اشعر انه سينفجر في اي لحظة .
لم تطل تلك اللحظة حتى بدأت دفقات لبنه تخرج لتصل الى وجهي و يبقى بعضها عالقاً على افخذا نيرمين التي ما ان انتهى حتى سقطت بجواري على الارض و بدأت تلحس اللبن عن وجهي كالمجنونة , و كأن اندي قد حقنها بما جعلها

تفقد وعيها , في ذلك الوقت كان فرانك و ريمون يدلكان قضيبيهما بشدة , زاد المنظر من اثارتهما ببدأا يقذفان لبنهما على صدر نيرمين و هي مستمرة في اللحس كالمجنونة .
هدأت نيرمين بعد عدة دقائق ودفعت قضيبى فى طيز فرانك وبدات انيكه بقوة فى خرم طيزه و قمنا نستحم جميعاً ثم خرجنا لنجلس في الصالون , و بين محاولات اندي لاعادة الكرة مرة اخرى و رفضي انا و نيرمين فقد كنا لا نقوى على الاحتمال اكثر من ذلك , لبسنا ملابسنا و عدنا الى شاليهنا بعد

يوم استثنائي كان حافلاً بالجنس
و بعد ان جلسنا مع بابا و مام و عمو رمزي و خالتو رانيا لبعض الوقت ,قمنا الى غرفتنا و استلقينا كي ننام و نرتاح , و قبل النوم دارت بعض الاحاديث بيني و بين نيرمين , كنا نتذكر ما حدث في الايام الماضية و بالتحديد في ذلك

اليوم , نمنا و لا تزال اثار الجنس باديه على اجسادنا لكن اللذة كانت اجمل من ان توصف

الجزء الحادي عشر
سيكون هذا الجزء هو الاخير من السلسلة بقسمها الاول , اتمنى ان اسمع آراء القارئين كي اتشجع لنشر القسم الثاني ( و الذي اراهن من يقرأه انه لن ينساه مدى حياته )

في صباح اليوم التالي استيقظنا على اشعة الشمس تملئ الشاليه و بدأ جو السعادة يدب في كل مكان بعد ان استيقظ الجميع و بعد الفطور الصباحي كان الشاليه يضج بالحركة و المزاح فقد كانت نهاية هذه الاجازة قد اقتربت و كأن الجميع ينوي ان يقضي اطول فترة ممكنة في المرح و الـلـهو .
نزلنا لاحقاً الى البحر جميعا و كانت نيرمين حريصة ان تظهر لهم انها تعرف الشاطئ جيداً كي لا يشك احد فينا كون الايام الماضية كنا نقضيها في شاليه شادي و ريمون و ليس في البحر , كان هناك بعض الازدحام في الشاطئ و الجميع ينزل الى المياه الدافئة يودعها قبل نهاية الصيف , و كان الجو حارا الى حد ما .
في هذه الاثناء و بينما كنت اضع نظارة السباحة , و اغطس قليلا و اسبح قليلاً , نزلت تحت الماء في احد المرات و هناك رايت ما جعلني اصعق , كان منظراً صادما لي لم اكن اتخيل ان اراه في يوم من الايام , كان عمو رمزي يسبح بالقرب من ماما , و فجأة مد يده تحت الماء و وضعها على طيزها قليلاً و هو يشد عليها ثم سحبها الى فوق سطح الماء , ارتبكت و لم اعرف ماذا افعل , و توقعت انني عندما اصعد فوق سطح الماء سأرى ماما تصرخ منادية على بابا و هي توبخ رمزي و و و ... عشرات الافكار و السيناريوهات خطرت في راسي و انا اصعد حتى وصلت لسطح الماء , و هناك فوجئت بماما تضحك و هي تتحدث مع عمو رمزي و كأن شيئا لم يحدث .
حاولت ان ابعد تلك الافكار عن رأسي لكن هول المنظر كان اشد من اتناساه , و وقفت محتارا ً , هل اخبر نيرمين ؟ هل اقول لبابا ؟ كانت حيرتي شديدة جعلتني اتوقف عن السباحة و اخرج لاجلس على الشاطئ , و الافكار تعصف في رأسي , حاولت جاهداً ان اكذب على نفسي بأنه عمو رمزي كان يمزح مع ماما لكن الطريقة التي امسك بها طيزها و ردة فعلها لم تسمح لهذه الافكار ان تقنعني .
بعد فترة خرج الجميع من البحر و هم يضحكون و كانت ماما تمشي بجانب خالتو رانيا و نيرمين و بعدهم كان بابا و عمو رمزي الذي بدأت ادقق على كل تفصيل في تصرفاته , و اول ما لفت انتباهي هو منظر قضيبه الذي يملء المايوه و يكاد يخرج منه و هو يتأرجح مع كل خطوة يمشيها خاصة انه كان رياضيا لفترة طويلة في حياته فكان يحافظ على شباب جسمه الذي يكسوه بعض الشعر الاشقر و ذقنه الناعمة كانت تعطيه مظهرا رجوليا ,على عكس بابا الذي كانت بشرته بلا اي شعرة .
جلس الجميع و الجو ما زال مرحا و انا اتصنع السعادة كي لا الفت انتباه احد فقد قررت ان لا اخبر احدا بما شاهدته , و بينما نحن جالسين قالت خالتو رانيا : يا جماعة ما رأيكم ان نعود الى الشاليه كي نرتاح قليلاً قبل العشاء فقد وصى رمزي على سمك طازج سياتي بعد قليل , و نتساعد جميعنا في تحضيره
وافق الجميع و جمعنا اغراضنا و انطلقنا الى الشاليه حيث كان ينتظرنا بائع السمك و معه كمية كبيرة من السمك و الجمبري , و بعد الاستحمام و فترة من الراحة هبط الليل و اشتركنا جميعا في اعداد العشاء الذي كان شهيا و بعد الانتهاء حصل شيء جعلني استنفر مرة اخرى بعد ان كنت احاول تناسي ما رايته , بينما كانت نيرمين تغسل يديها على المغسلة المجاورة للحمام كان عمو رمزي في يريد الدخول كي يقضي حاجة و المجال لا يسمح بمروره فقد كان ضيقا , كان يمزح مع نيرمين و هو يضع يديه على كتفيها و يمر من وراءها و هو يلتصق بطيزها , رأيت هذا المشهد في لحظة مروري بجانب مكان الحمام و رمزي يتعمد حك قضيبه بطيز نيرمين التي كانت محشورة بين رمزي و المغسلة , و هي تضحك من مزاحه
دارت بي الدنيا فلم أدري ما الذي يحدث , و كدت اجن لكني تمالكت نفسي و ذهبت اجلس مع الجميع في الخارج ثم اتت نيرمين قبل ان يشاركنا عمو رمزي الجلسة , و بعد مرور بعض الوقت ساد الصمت لبضع ثواني و نظرات الجميع تلمح لي و لنيرمين ان وقت النوم قد حان , و بالفعل قالت لنا ماما انه يجب علينا ان نذهب للنوم فقد تأخر الوقت , لم نمانع انا و نيرمين و مضينا الى الغرفة و أنا محتار في ان اخبرها بما شاهدت او لا , كانت نيرمين تعد فراشها و هي تغني فقلت لها
أنا : نيرمين , اريد ان اخبرك بشيء لكنني متردد
استغربت نيرمين و هي تقول : لماذا انت متردد ؟؟ هل هناك ما نخفيه على بعضنا ؟
انا : لا لكني مصدوم بصراحة
نيرمين : حبيبي رودي اخبرني ما الموضوع
بدات اروي لنيرمين ما رايته في البحر ثم ما فعله رمزي عند المغسلة , لم تكن ردة فعل نيرمين قوية كما كنت اتوقع لكنها شردت و هي تفكر لبعض الوقت ثم قالت : لقد شعرت بعمو رمزي و هو يحتك بي عند المغسلة لكني لم اظن انه يقصد شيئا لهذا السبب امسكت نفسي و كاني لم انتبه اليه . لكن على ما يبدو ان هناك شيء يجب ان نعرفه .
أنا : ألم تلاحظي ان ماما كانت تريدنا ان ننام باكرا ؟ رغم اننا في اجازة و ليس هناك مشكلة في ان نسهر معهم
لمعت عيني نيرمين و بدت على شفتيها ابتسامة خفيفة و هي تقول : ما رايك ان نسهر و نراقبهم اليوم ؟

وافقت على اقتراج نيرمين التي اطفات الضوء و هي تقول لي لا تصدر اي صوت فيجب ان يظنو اننا نائمين . و بالفعل مضى بعض الوقت و نحن نسمع اصواتهم قادمة من البلكون حيث كانو يسهرون ثم فجأة سمعت صوت خالتو رانيا تتحدث مع ماما و هي تقترب من غرفتها التي كانت مقابل غرفتنا , سمعت بعض الكلمات الهامسة و هي تقول لماما : يبدو ان نيرمين و رودي قد نامو , ثم غاب صوتهما و هما يدخلان في غرفة بابا و ماما