خد اللى تحبك

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

روحية بقيت شبه تايها في البوسة، قمت انا حطيت ايدي علي بزتها الشمال و بقيت اقفش فيها بالراحة

روحية بعدت شفايفها عني

روحية بصوت ضعف:: وبعدين انت اتفقت معاي علي ايه

انا:: بصراحة مش قادر اشوفهم قدامي و اسيبهم من حلاوتهم

روحية:: شيل ايدك يا يوسف بقي

وانا منفض لكلامها و مكمل تقفيش في بزازها و نزلت علي رقبتها و كملت بوس فيها، وهي بتقاوم، بس مقاومة اللي نفسه فيه و بيقول إيخي،

فوني رن علي غفلة خلي روحية ترجع لوعيها و تبعد عني

انا:: مالك يا بنتي؟

روحية:: انا نازلة

فتحت علي اللي بيرن و كان عم ناجى، و بيبلغني ان الزبون قدام الورشة بقاله خمس دقايق، قلتله كنت بجيب حاجة و جاي، قفلت معاه و نزلت عند الورشة، كان في عربية مرسيدس سودة موديل السنة قبل اللي فاتة

انا:: لامؤخذة يا كبير علي التأخير

الشخص:: كدا يا يوسف كل دا تأخير

انا:: معلش سمحني

الشخص:: علي العموم شغلك هو اللي هيقول تستاهل اسمحك ولا لاء

انا:: من عيني يا...

الشخص:: مرزوق

(مرزوق _ 40 سنة، ابيض، 167 سم، مرزوق صاحب فرن العيش معروف نسبيآ في البلد، بس دا مش الشغل الوحيد بتاعه، شغله التاني و معرفة مرزوق بناجى هنعرفها قدام)

انا:: عاشت الاسامي، بس الصوت دا مألوف عليا، هو انت جيت هنا قبل كدا

مرزوق:: جايز

انا:: لاء بس انا متأكد ان الصوت دا سمعته في حتة تاني

مرزوق:: طيب هنشوف شغلنا ولا هنقعد نفتكر مع بعض الصوت اللي محيرك دا

انا:: هه حاضر

و ابتديت اصلح العربية

المشهد عند وليد في بيته

وليد قاعد في البيت و مستني شيماء توصل بفارغ الصبر،

•بعد عشر دقايق

الباب بيخبط، وقام وليد يفتح و كانت شيماء واقفة قدام الباب

وليد:: ازيك يا شيماء ادخلي

شيماء بقلق دخلت البيت

وليد قفل الباب و دخل وراها الصالة

وليد:: معلش هنتعبك معانا يا شيماء

شيماء:: ولا يهمك يا خالو، بس هي فين حسناء؟

وليد:: قال ايه، اتخنقت من قعدت البيت و نزلت تشم هوا مع اصحابها

شيماء بقلق:: يعني هي مش موجودة؟

وليد:: لاء مش موجوده، انا هدخل اخود حمام علي السريع كدا و انتي غيري هدومك، عشان تاخدي راحتك و انتي بتشتغلي، انتي ماجبتيش هدوم معاكي؟

شيماء:: لا نسيت، هرو...

قطعها وليد:: مفيش مشكلة خودي اي حاجة من دولاب حسناء هي نفس جسمك اصلآ

ودخل وليد الحمام قبل ما شيماء تتحجج باي حاجه تانية،

•بعد عشر دقايق

خرج وليد و هو لابس روب علي اللحم، باستثناء البوكسر طبعآ، و كانت شيماء مغيرتش هدومها و زي ما هي

وليد:: ما لابستيش ليه حاجه من هدوم حسناء

شيماء:: اصل.. اص اصل يعني... لبسها كله قصير و مفتوح

وليد:: و ماله عشان تخدي راحتك

شيماء:: مانا مش بعرف اخود رحتي كدا

وليد:: علي العموم براحتك،

و خرج وليد قعد في الصالة و شغل ال Tv و بقي يتفرج،

شيماء رتبت الاوض بتاعت الشقة و نضفت المطبخ و مش عارفة تنضف الصالة عشان وليد قاعد فيها، و خرجت عنده في الصالة

شيماء:: انا خلصت..

وليد:: طيب بس معلش يعني الصالة محتاجة بس شوية هي كمان، معلش كملي جميلك بالمرة

شيماء:: طيب ينفع... قصدي يعني.. تدخل الاوضة علي ما اخلص تنضيف في الصالة؟

وليد:: ماتخفيش انا هقعد زيي زي الكنبة دي مش هتحرك من عليها،

شيماء:: بس

وليد:: ايه تعبتي.. وانا اللي كنت ناوي اقول لعالية بنتك لازم نجوزها عشان بقيت ست بيت و عروسة زي القمر

شيماء بسذاجة:: لا مش تعبت، دقيقه اجيب المقشة من المطبخ

و بقيت تكنس شيماء و وليد بياكل جسم شيماء بيعنه و مركز معاها جامد، وشيماء كل همها ان هي تثبت انها شاطرة في شغل البيت عشان يدمحو فيها قدام يوسف ودا يعليها في نظر يوسف اللي اصلآ ولا حاطتها في دماغه، وسط تفكير شيماء، كان وليد وراها، شيماء اتخضت

شيماء بخوف:: في ايه يا خالو؟

وليد:: مفيش كنت جاي اساعدك لو تعبتي

شيماء:: لا انا كويسة

وليد:: عارفة يا شيماء انتي احلي من حسناء مراتي بكتير

شيماء بخطوات للخلف:: طيب.. شكرآ

وليد:: مش بس احلا من حسناء.. انتي احلي واحدة بالنسبالي وبيقرب عليها

ومع كل خطوة من وليد لقدام، مقابلها تلات خطوات لورا من شيماء،

وفي اللحظة دي وليد كان بيحاول يتهجم علي شيماء و هي بتجري منه، و اتكعبلت علي الأرض و هو انقض عليها

شيماء بتبكي و بتصرخ:: اوعي سبني يا خالو اوعي اوعي و مكملة عياط

ووليد ولا هامه دموع شيماء ولا حتي ان دي بنت اخته، مركز بس في انه يخرج بزازها برا العباية، و شيماء بتقاوم بكل عزمها انها تحافظ علي نفسها وان محدش يلمسها غير يوسف لما يبقي جوزها، و وليد بكل الطرق بيحول يدوق جسم شيماء اللي ياما اتخيلها بدل مراته حسناء، فضلت شيماء تعافر و تبعد و هي بتزحف زحف بسبب تقل جسم وليد عليها، و هو بيحاول يثبتها علي قد ما يقدر، شيماء كانت فاقدة الامل انها تقدر تفلت من الذئب وليد وانها بقيت زي الفريسة السهلة في ايده، لكن لحسن حظ شيماء كان اللي هينقذها من قبضة وليد ان شوية التراب اللي كانت بتكنسهم جمب راسها، وبدون تفكير مسكت التراب دا و حطته في عين وليد، اللي بمجرد حس بالتراب في عينه ساب ايد شيماء و بقي يفروك عينه من التراب و هنا كانت لحظة هروب شيماء بس باب الشقة بعيد عنها فا جرت علي المطبخ و وليد جري وراها، شيماء مسكت سكينة من علي الرخامة في المطبخ

شيماء بعياط و ضعف و بتنفس صعب:: لو... لو قربت مني هقتلك، ابعد عني

ورافعة السكينة في وش وليد، و ايدها بتترعش من الرعب

وليد:: مش هينفع

شيماء بعياط و صريخ و لهجة حادة:: بوقلك عايزة امشي

وليد:: ما انتي لو خرجتي من هنا، اكيد الكل هيعرف باللي حصل

شيماء:: سبني اخرج و اوعدك محدش يعرف اي حاجه، اقسملك محد هيعرف اي حاجه بس سبني اخرج ارجوك

وليد بخبث:: حاضر، بس انا عايزك تسمحيني انا.. انا مش عارف انا عملت كدا ازاي؟ عشان خاطري سمحيني انا اسف

شيماء:: سبني اخرج الاول و هسامحك

وليد:: حاضر حاضر، تعالي اطلعي

شيماء:: لاء روح افتح باب الشقة علي الاخر

وليد:: حاضر

وبعد وليد في اتجاه باب الشقة و شيماء بعيدة عنه بمسافة مش بطالة،

وليد:: اهو الباب

شيماء:: ابعد عن الباب خالص

وليد بعد عن الباب و شيماء اتقدمت عند باب الشقة

وليد:: صدقيني يا شيماء لو حد عرف حاجه، باللي حصل انا مش هسيبك

شيماء:: انا بجد ندمانة اني جيت هنا و ان انت تبقي خالي

وكانت شيماء هتنزل لاكن

وليد:: مش هتلبسي الحجاب علي شعرك؟

شيماء:: الحجاب دا تلبسه انت، عشان انت خسارة فيك الرجولة،

ورمت شيماء السكينه من اديها و نزلت بكل سرعة علي السلالم و، حتي من غير ما تعدل هدومها او تنضف نفسها مكان التراب اللي اتدعكت فيه

(المشهد عندي)

انا:: شوف كدا يا استاذ مرزوق

مرزوق:: عفارم عليك يا يوسف،

انا:: تسلملي يا غالي

مرزوق:: امسك فلوس

انا:: خلي يا استاذ مرزوق، دانت تبع عم ناجى يعني تبعي

مرزوق:: حبيبي يا يوسف بس لازم تاخود فلوسك دا شغلك، وانت تعبت

انا:: ماشي يا كبير

مرزوق:: خود دا كمان *كارت" دا الكارت بتاعي لو احتجت اي حاجه كلمني، وانا هخدمك و زيادة

انا:: تسلم يا مرزوق بيه، اول ما هلاقي ان مش قادر اعتمد علي نفسي، هكلمك علي طول

مرزوق:: تعجبني شخصيتك، عالعموم براحتك، بس حتي ابقي رن عليا عشان اسيڤ رقمك

انا:: حاضر

ركب مرزوق عربيته و مشي، وانا دخلت الحمام اللي في الورشة و غيرت هدومي و كنت طالع ادي المفتاح دا لمرات عم ناجى عشان دا النسخة الاحتياطية اللي لازم تبقي في البيت، طلعت و كان الباب موارب كالعادة، رنيت الجرس

نسرين من جوا:: مين

انا:: يوسف..

نسرين:: تعال يا يوسف

دخلت الشقة و كانت نسرين في المطبخ، دخلت عندها

انا:: المفتاح اهو

نسرين:: معلش اتعب و دخله اوضة النوم عشان افتكر اشيلو قبل ما انام

انا:: ماشي

دخلت اوضة النوم بتاعت عم ناجى و مراته نسرين، حطيت المفتاح علي التسريحة، بس لاحظت سبت غسيل في زاوية، و تقريبآ دا سبت غسيل الهدوم اللي محتاجة تتغسل، و اللي لفت انتباهي كلوت نسرين البنفسجي، قربت من السبت و اتلفيت الكلوت و شميته، وكأني شميت بنج، رحته خرافية من الشمة التانية، حصلي حالة هيجان خفيف و زوبري بقي شبه نايم، (يعني ابتدأ يقوم خفيف جدا، مش متلاحظ) سبت الكلوت زي ما كان و طلعت برا الاوضة و دخلت المطبخ عند نسرين مرة تاني

نسرين:: كل دا بتحط المفتاح *بتقول كدا و هي مدياني ضهرها و مشغولة في غسيل المواعين *

انا:: ابدآ كنت بجرب البرفان بتاع عم ناجى بكلمها و انا مركز في تفاصيل جسمها و طيزها اللي بتترج مع حركة جسمها و عبايتها البيتي الضيقة اللي بنص كم، و شعرها اللي بدون حجاب،

نسرين:: دقيقه اخلص اللي في ايدي و اجبلك حاجه حلوة من التلاجة

انا:: وهو في برضو احلي منك

نسرين:: بطل بكش ياود انت

انا:: وحياتك عندي، انتي حلوة اوي

نسرين ادتني وشها:: مالك يا واد انت النهادره؟

انا:: مالي مانا زي الفل مع نظرتي لبزازها اللي المياه جت عليها و وضحتها اكتر

نسرين بقلق:: طيب استناني في الصالة علي ما اخلص

انا:: ليه ادينا بندردش

نسرين:: لا مش عايزة صداع اطلع اقعد برا

انا:: قوليلي لاكن هو عم ناجى لسه مهتم بيكي؟

نسرين:: يوسف انت شارب حاجه ولا ايه مالك؟

بقيت اقرب من نسرين ببطء و انا بقول

*انتي حلوة اوي يا نسرين، وخسارة الحلوة دي كلها تدفن مع واحد زي عم ناجى *

نسرين بتزعق و انا غير مصغي بالمرة لكلامها و بقرب و هي مش عارفة تتصرف ولا مفر مني، قربت منها و حطيت ايدي علي اكتافها بس هي بتنزلي ايدي و بتحول تبعدني، لكن بدون فايدة، و اخر ما اتزنقت، زقتني بعيد و جرت برا المطبخ ، وانا بجري وراها، نسرين دخلت اوضة النوم و بتحول تقفل باب الاوضة قبل ما اعملها حاجة، هي عرفة تدخل الاوضة لاكن معرفتش تقفل الباب، وانا اكني حيوان بري او حد همس في ودني بتعويذة، و سيطر عليا، نسرين ورا الباب بتحول تقفله، وانا من برا بحول افتحه و ادخلها، ونجحت في اني ادخل الاوضة و قبل ما نسرين تفكر لمجرد التفكير في حاجة تساعده كنت انا اسرع منها و مسكتها و متحكم فيها، و زقيتها علي السرير و طلعت فوق منها بكل جسمي، فبقي صعب انها تفلت،

فضلت نسرين تصرخ و تترجاني و تحول تفكرني باي حاجة، تخليني ارجع عن اللي في دماغي، بس انا كنت تحت تأثير الشهوة و شهوتي لنسرين كانت اقوي من كل شئ،

نسرين:: حرام عليك، ليه بتعمل كدا يا يوسف، دانا كنت بعتبرك ابني، طيب فكر في عمك ناجى، حرام عليك بلاش بلاش يا يوسف +عياط، مقاومة، صريخ في نفس اللحظة

وانا اخيرآ اتمكنت منها و ثبت ايدها و قطعت العابية الخفيفه اللي كانت لابساها و طلعت بزازها من البرا اللي لابساه، و بمجرد ما شفت بزازها اتضاعف هيجاني و نزلت علي بزازها مص و لحس و عضيت البزاز و انا ولا هممني صراخها و مكمل اللي بعمله، كملت علي بقيت العباية و قطعتها للاخر و ظهرلي بقيت جسم نسرين الجبار الابيض جدآ و بقيت الحس في بطنها و نزلت علي كسها نزلت الكلوت بسرعة و طلعت زوبري من البنطلون و دخلت زوبري في كسها بسرعة و بقيت احرك زوبري جوا كسها، طبعآ كان الدخول و الخروج في كس نسرين صعب عشان كسها ناشف و انا دخلت زوبري علي طول، و نسرين مقومتها بتضعف كل لحظة، و بعد اقل من تلات دقايق نيك فيها، كانت استسلمت تمامآ و مفيش اي مقاومة منها، سبت ايدها و مسكت بزازها و بقيت ارضع فيهم و انا بنيك فيها، خرجت زوبري و نزلت علي كسها اللي ملحظتش شكله غير دلوقتي، انه نضيف، باستثناء كام شعره كدا، نزلت عليه بلساني لحس و بدعك الذنبور بايدي جامد و هي ابتدت تترعش و تتلوي معاي، و كسها بدأ يجيب في افرزات، كملت لحس في كسها و نسرين مستحملتش و جابت اول دفعة من عسلها علي وشي، بلعت كل العسل و رجعت انيكها تاني، وبعد اكتر من تلت ساعة نيك متواصل، جبت لبني في كس نسرين،

وبمجرد نزول لبني، السحر اتفك، رجعت لوعيي،

كنت فاكر نفسي بحلم، كنت فاكر كل دا مش حقيقية، هو انا فعلآ عملت كدا مع ام احمد مرات عم ناجى، ازاي... ازاي... لا دا.. دا مش انا..

بصيت علي نسرين شوفتها بتعيط، بعدت من عليها بصيت علي جسمها كان المني بتاعي علي اغلب فخادها، بصيت علي الارض شوفت العباية اللي كانت لابساها مقطوعة بطريقة شنيعة، وكأنها كانت في فم ذئب، معقول انا كنت الذئب دا، خدت هدومي و خرجت برا الاوضة، وبعد اكتر من نص ساعة تفكير دخلت الاوضة تاني، بصيت علي نسرين كانت لبست عباية شتوية في عز الحر، قربت منها و قعدت عند الارض جمب السرير

انا:: سس سامحيني..

نسرين مش بتعمل حاجه غير انها بتدمع و مش بصالي

انا:: صدقيني انا.. انا مش... انا مش عارف انا عملت كدا ازاي، كأني كنت ملبوس او حد بيتحكم فيا، عشان خطري، انتي عارفة اني لايمكن كنت افكر لمجرد التفكير فكدا، صددقيني، انا ندمان،

نسرين بعياط:: اخرج برا..

انا:: حاضر هخرج، بس ارجوكي سمحيني او علي الاقل، متجبيش سيرة لعم ناجى، خليني نضيف قدامه، انا عارف اني مستهلش كدا، بس عشاني ارجوكي دا اخر طلب ممكن اطلبه، و اوعدك انك مش هتشوفي وشي تاني، و هسيب الشغل خالص، بس ابوس ايديك، ابوس، ابوس رجلك،

نسرين:: اخرج برا

انا بنفس عميق:: حاضر

خرجت برا البيت و نزلت تحت دماغي مشلولة التفكير، مش عارف اعمل ايه، هو انا ساكن فين؟ ذاكرتي غايبة عني،

رجعت البيت و بمجرد ما دخلت، امي كانت بتتكلم معاي و انا مش مديها اي اهتمام ولا حتي عارف بتتكلم في ايه ، دخلت الاوضة ارتميت علي السرير و مش حاسس باي حاجه تاني

* نفس اليوم، الساعة 9:00 بالليل*

(المشهد عند ناجى، و مرزوق، قاعدين في شقة تبع مرزوق)

ناجى:: ايه جبت البت؟

مرزوق:: ايوة بس لسه بتعافر

ناجى:: طيب و العمل؟

مرزوق:: مفيش.. ادخل عليها علي كدا

ناجى:: انت عايزني اغتصبها

مرزوق:: عندك حل تاني، انت اللي مستعجل عليها

ناجى:: بصراحة البت حلوة و تستاهل الاستعجال

مرزوق:: اهي عندك في الاوضة ادخلها، بس بقولك ايه البت لسه، يعني بالراحة عليها عشان متعملهاش نزيف داخلي و تموت، انا مش حمل قضايا و محاكم، و دفع أتعاب محامي

ناجى:: علي حسب تعاونها معايا

مرزوق:: بالهداوة يا ناجى علي البت

ناجى و هو في اتجاه الاوضة:: متخافش

دخل ناجى اوضة من اوض الشقة، و فتح الباب، كانت في بنت عمرها يمكن 17 او 18سنة ،قاعدة علي السرير و مكتفة نفسها في بعض و ضمة اديها و رجليها علي بعض جامد و كأن العالم كله ضدها و متحالفين عليها،

ناجى قرب من السرير و قعد علي الطرف و البنت اخر السرير و بتبص لناجى برعب و دقات قلبها سريعة و كأن قلبها هينفجر و يخرج برا قفصها الصدري

ناجى:: مالك؟ انتي خايفة ليه؟

البنت::......

ناجى:: اسمعيني لو ساعدتني نخلص بسرعة و بسطيني، هسيبك تمشي و كمان هديكي فلوس تجيبي اللي انتي عايزة، انتي مش بتشتغلي عند مرزوق في فرن العيش عشان الفلوس، انا هديكي الفلوس دي من غير شغل

والبنت بدون رد، و الخوف و الرعب هما اللي بينين منها، قرب ناجى منها، والبنت ابتدت تعيط، و ناجى قلع القميص اللي لابسه، و بيقرب من البنت اكتر و مد ايده علي راسها يرتب علي شعرها، و هي بتحاول تقاوم و تنزل ايد ناجى،

ناجى:: تؤ تؤ تؤ، كدا ازعل، انا قلت ايه، كل ما نخلص بسرعة، هسيبك تمشي

وبيفك ايد البنت من بعضها و هي لسه بتقاوم و بتضم ايدها علي بعضهم اكتر، ناجى كان عايز ينوم البنت علي ضهرها و هي بسرعة بعدت عنه و نزلت من علي السرير و كانت بتجري في اتجاه باب الاوضة و بتحاول تفتحه ، ولكن الباب مقفول بالمفتاح، البنت اتمسمرت مكانها و هي شايفة ناجى بيتحرك في اتجاها،

البنت اخيرآ:: ارجوك سبني امشي عشان خاطري انا زي بنتك، ارجوك عياااط

ناجى قرب منها:: انا هتفق معاكي اتفاق بسيط، يا... انتي اسمك ايه؟

البنت بخوف:: نهى...

(نهى 18 سنة، بيضة، 160 سم، بزازها كبيرة وراثة عن امها، وطيزها متوسطة بس ملبن بيترج، وعنيها بني فاتح، وهي اصلآ جميلة فشخ، انا نفسي هجت عليها عزيزي القارئ، ومع مواصفات نهى الكل كان نفسه فيها و لما اشتغلت عند مرزوق في فرن العيش، مرزوق خدها و غصبها تشتغل عنده في الدعارة،

*ايوة عزيزي القارئ مرزوق صاحب شبكة دعارة كبيرة *

ناجى:: انا مش هأذيكي يا نهى انتي كدا كدا مش بكر، يعني مفتوحة، فلو سبتيني اعمل اللي عايزو، هقنع اللي مشغلك انه يخليكي تروحي و تسيبي الشغل خالص و كمان هديكي فلوس حق شهرين من فرن العيش، ها قولت ايه

نهى بتعيط و الدموع مغرقة وشها و مش بترد غير ب

* والنبي سبني امشي انا مش عايزة فلوس انا عايزة امشي،+عياط عياط عياط

ناجى بعصبية:: اوووف انا خلقي ضاق خلاص

و شد البنت من شعرها و جابها علي السرير و طلع قفيز بلاستك من جيبه و كتف ايدها بيه و نيمها علي ضهرها علي السرير و قطع البلوزة بتاعتها نصين و شد البرا قطعها هي كمان، و نزل يلحس في بزازها و يمص في الحلمات و يفعصهم بايده، و نهى بتصوت و بس،

قام ناجى ضربها قلم علي وشها خلاها شبه غمرانة و بتتنفس بسرعة، نزل ناجى علي كسها قلعها البنطلون و الكلوت، و نزل لحس في كس نهى بكل نهم و غل، فضل يلحس و يدعك في كسها يمكن خمس دقايق، و بعد كدا قام طلع زوبره و تف في ايده و دعك بيها زوبره و بقي يحشور زوبره في كس نهى اللي لا حول ليها ولا قوة، فضل ناجى ينيك في كس نهى و يرزع وهي جسمها كأنه جثة، مفيش اي ردة فعل، مجرد بتتهز من حركة ناجى، و بعد اكتر من ربع ساعة نيك متواصل من ناجى في كس نهى، جاب لبنه فيها و قام لبس و خرج برا الاوضة و قعد مع مرزوق اللي كان بيلف حشيش في ورق بفرة

مرزوق:: ايه الاخبار

ناجى:: دي كرهتني في حاجه اسمها نيك

مرزوق:: معلش هي بس عشان لسه جديده، لما هتلاقي نفسها مفيش طريق قدامها غير داه، هتعمل كدا بمزاجها، كلهم كانو كدا في الاول، المهم انت اتكيفت

ناجى:: بصراحة البت حلوة و ياجي منها بس لما تكون بمزاجها

مرزوق:: اوعي تكون افتريت علي البت و عملت فيها حاجه

ناجى:: لا متقلقش كنت حنين

مرزوق:: طيب ياعم الحنين، صباحو *بيديله الجوان *

(جوان. دلع سجارة الحشيش)

( تاني يوم، الساعة 7:00 الصبح)

*المشهد عندي *

صحيت من النوم، بصيت حواليا لاقيت نفسي في اوضتي، كنت عايز افتكر انا جيت البيت امتي، افتكرت اللي حصل امبارح مع نسرين مرات عم ناجى، كنت فاكر نفسي بحلم لاكن حسيت بحرقان في ايدي، بصيت عليها لاقيتها مهريا خرابيش من ضوافر نسرين، عرفت اني مكنتش بحلم و ان كل اللي حصل دا حقيقة،

انا في بالي :: وبعدين انا مش هقدر اوري وشي تاني لنسرين بعد اللي عملته فيها، انا هسيب الشغل بتاع عم ناجى، ينهار اسود، نسرين لو قالت لعم ناجى اللي حصل احتمال ياجي يقتلني، الساعة سبعة الصبح، عمري ما صحيت بدري كدا، انا انا هسافر، ايوة هسافر و اروح اقعد عند اختي شاهندة و بعد كدا اشوفلي اي شقة اقعد فيها لوحدي و ابدأ هناك حياة جديدة

(افكار كتيرة في دماغي، و الرعب مسيطر عليا، دماغي هتفرتك من الصداع و التفكير)

•خرجت برا الاوضة كانت امي لسه نايمه، دخلت الحمام فتحت الدوش و دخلت تحت المياه و فضلت ثابت و المياه بتنزل علي كل جسمي وبالي مشغول

الباب بيخبط، باب الحمام

انا:: ايوة

امي:: يوسف انت كويس؟

انا:: ايوة يا امي

امي:: طيب اخرج كفاية كدا

قفلت المياه و لبست هدومي و خرجت في الصالة و قعدت قدام امي

امي:: مالك يا يوسف

انا:: مفيش...

امي:: مفيش ازاي، وانت من امبارح المغرب جيت نمت علطول و مكنتش بترد عليا، و دلوقتي ليك اكتر من ساعة إلا ربع في الحمام و دا لما انا صحيت بس، يعني احتمال تكون قاعد اكتر من كدا

انا:: متشغليش بالك مشكلة بسيطة

امي:: ليه في ايه؟ قولي

انا:: اتخنقت مع واحد صحبي

امي:: مع صحبك ضياء ولا ايه؟

انا:: اه..... ايوة ضياء

امي:: طيب احكيلي و قولي، عشان اعرف مين غلطان فيكم

انا:: انا... انا اللي غلطان

امي:: طيب طلاما انت اللي غلطان يبقي انت اللي تروح تصالحه

انا:: متشغليش بالك احنا متعودين علي كدا

امي:: طيب... صحيح سمعت اللي حصل للبت شيماء

انا:: حصل ايه؟

امي:: قال ايه بعد ما خلصت تنضيف عند خالك وليد و هي و مروحة طلعو عليها شباب و كانوا عايزين يغتصبوها بس هي هربت منهم و رجعت البيت متبهدلة و الحجاب مش علي شعرها

انا:: اييييه؟ طيب و عملو فيها حاجه؟

امي:: لاء البت زي الفل لسه، الحمدلله

انا في بالي:: معقول، هو دا حق نسرين و بيخلص في شيماء، معقول بالسرعة دي! انا عملت ايه بس عملت ايه....

امي:: واد يا يوسف

انا:: نعم؟

امي:: للدرجه دي المشكلة بتاعتك انت و الواد ضياء كبيرة

انا:: لا عادي سرحت بس مش اكتر

امي:: طيب انا هدخل احضر الفطار عشان نفطر

انا:: مليش نفس

امي:: ملكش نفس ايه بس، هو انت بتاكل حاجه غير الفطار و بعدين كل عشان تعرف تشتغل بدل ما تهبط

انا:: لا مانا... احتمال اسيب... الشغل

امي:: ليه خير؟ عمك ناجى مضايقك،

انا:: لاء لاء مش مديقني ولا حاجه انا بس اللي قرفت من الشغل

امي:: يوسف صرحني يا حبيبي، انا حاسة ان في حاجه كبيرة حصلة معاك، قولي يمكن اعرف افيدك بدل ما تورط نفسك

*كنت خلاص هتكلم، الكلام علي طرف لساني، واقول اللي حصل بيني و بين نسرين *

انا:: مفيش زهقت من الشغلانة دي، بفكر افتح مشروع

امي:: يعني ايه زهقت؟؟، انت ليك اكتر من اربع سنين و نص مع عمك ناجى، فجأة كدا تزهق

انا:: يمكن زهقت عشان ليا اربع سنين و نص بعمل نفس الحاجة..

امي:: كانت كلها طلعت معاش مبكر و محدش كمل لو الكل هيزهق

انا:: اعمل ايه يعني، اكمل و انا مبضون؟!

امي:: وايه المشروع اللي ناوي عليه؟

انا:: لسه بفكر

امي:: علي العموم فكر تاني، بلاش تضيع حاجة في ايدك،

انا:: طيب

روحية كانت بترن عليا كنسلت عليها، رنت اكتر من مرة كنت بنكسل برضو، قمت عملت الفون وضع طيران و سبته

(المشهد عند شقة مرزوق)

ملحوظة _ الشقة دي مش بيت مرزوق، دي شقة بيعط فيها و بيجيب الزباين فيها

مرزوق شايل صنية اكل و داخل الاوضة عند نهى اللي وشها بقي اصفر من قلة الاكل و النيك اللي بتتعرضله رغم عنها،

مرزوق:: الفطار يا نهى، قومي يلا

نهى بعياط:: حرام عليك انا عملتلك ايه؟

مرزوق:: مش انتي جمالك و جسمك هما اللي عملولي مشكلة في شغلي،

نهى بعياط اكتر:: حرام عليك انت معندكش ضمير انت مش بني ادم عياااط(عزيز القارئ، نهى اصلآ كل مشهد بتعيط، يعني اول ما اكتب نهى اعرف انها بتعياط)

مرزوق:: انا مينفعش اسيب شغلي يبوظ و اسمع صوت ضميري، عمل ايه الضمير دا غير انه خله صاحبه ينام بيبكي، مثال مثلآ، اديكي انتي اهو متبعة ضميرك و بيقولك ما ترخصيش نفسك و قاومي علي قد ما تقدري، واهي بتبكي و مش قادرة و ضميرك مش نافعك، لكن لو بصيتي للموضوع من جانب تاني هتلاقي نفسك كسبانة، هتكسبي فلوس و كمان متعة، و هتجيبي كل اللي نفسك فيه، و في خلال سنة هيكون ليكي حسابك الخاص في البنك،

نهى:: مش عايزة فلوس مش عاوزه حاجة خالص، انا عايزة امشي عياط

مرزوق:: امشيكي ازاي؟، انتي بالنسبالي الفرخة اللي بتبيض دهب، وانا مش هعمل زي الطماع الغبي و ادبحك، لاء انا هخليكي تجبيلي دهب كمان و كمان

نهى:: انا هبلغ عليك البوليس

مرزوق:: وبعدين ايه اللي هيحصل... اقولك انا، هيتقبض عليا و هجيب اكبر محامي في البلد و هيطلعني منها زي الشعرة من العجينة، وساعتها انا هغضب عليكي، وبدل ما ادخلك بصنية اكل، هدخلك كل يوم بزبون و الزباين ما هتصدق و هيطلعو الوحوش اللي جواهم، دا غير اني مصورك و انتي مع كذا واحد، يعني في لحظة فديوهاتك هتتسرب و الكل هيعرف شكلك

نهى:: هيبان انه مش بمزاجي و ان انت بتغتصبني و هيكون واضح من الضرب و الحبال اللي مربوطة بيها

مرزوق:: سهلة، هنكتب فديوهات سادية، و افتكر ان السادية ليها جمهور كبير دلوقتي، و انتي هتكوني في نظرهم كلبة للنيك و الضرب، يعني بدون كرامة خالص، انا هديكي محولة تاني يا توافقي يا..... ايوة كل دا هيحصل، ويلا عشان تلبسي و تمشي، بس لازم تاكلي عشان تعرفي تمشي و كمان مش محتاج انبه عليكي تكوني هنا بعد تلات ايام، شوفتي اهو عندي ضمير برضو و هخليكي ترتاحي تلات ايام بحالهم،

*المشهد عند وليد *

وليد:: ايه يا حسناء، فيكي ايه انتي كل شوية بترجعي مرهقة كدا مالك؟

حسناء:: وليد انا قلتلك بنروح مشوير عادي