خد اللى تحبك

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مرزوق:: العصير يا ست البنات يلا خودي اشربي عشان تقومي بالسلامة، اتفضل معاي يا دكتور كتر خيرك،

خرج مرزوق و معاه الدكتور و مرزوق بيديه الدكتور فلوس

مرزوق:: اتفضل يا دكتور

الدكتور:: ايه دا كله يا فندم دا اكتر من تمن الكشف بكتير

مرزوق:: لاء مهو دا مش تمن الكشف، دا تمن سكوتك، اسمعني كويس يا...

الدكتور:: مجدي.. الدكتور مجدي

مرزوق:: اسمعني يا دكتور مجدي البيت دي تنساه و انت متعرفش اي حد هنا، وخود دول اظن دا ضعف تمن الكشف بكتير، بالسلامة يا دكتور.... مجدي

مجدي:: تمام يا فندم و انا في الخدمة لو احتجتني

مرزوق:: شكلي ها حبك يا دكتور بالسلامة،

المشهد عندي

انا مخدر و مش شايف قدامي

انا:: ضياء يلا نمشي

ضياء:: ياعم خلينا نبات وخلاص

انا:: لاء يعم الشقق دي بتكون مشبوها بجد و احتمال الحكومة تكبس بجد

ضياء:: طيب يلا بينا بس لو مت متزعلش مني ههههه

انا:: لو موتني علي الطلاق لا.. لا... لا......

ضياء:: لا ايه؟

انا:: ياعم وهو انا هعمل ايه انا و ميت

ضياء:: طيب يلا بينا،

ركبنا العربية و ضياء نزلني عند اول الشارع بتاعنا و انا مهيبر و دماغي عالية، رجعت البيت كانت الساعة ( 2:30 بالليل) دخلت اوضتي كانت شيماء نايمة علي سريري ولابسه عباية بيتي خفيفة و رجليها مكشوفة لعند ركبتها، دخلت نمت جمبها زي مانا وبقيت ابوص علي جسمها، كانت مدياني ضهرها، قمت انا قربت منها و لازقت فيها، وحضنتها و بقيت اقفش بزازها وابوس رقبتها وزوبري قايم و محشور بين طيزها بس من فوق الهدوم، قمت فكيت البنطلون و طلعت زوبري من البوكسر و رافعت عبايتها و نزلت الكلوت و بقيت ادخل زوبري بالراحة في كسها،(طبعآ انا مش في وعيي و مش عارف هي حاسة بيا او لاء) فضلت انيك فيها مدة مش عارف كد ايه، وجبت لبني جول كسها و حطيت زوبري جوا البوكسر و نمت زي مانا حتة ما فكرتش ارفعلها الكلوت،

(تاني يوم)

صحيت من النوم لاقيت نفسي لابس طقم بيتي، حولت افتكر انا عملت ايه امبارح، بس مش فاكر غير اني روحت شقة مفروشة مع ضياء و اداني سجارة ومش فاكر بعد كدا،

دخلت عليا شيماء و وقفت قدامي

شيماء:: انا حضرتلك الفطار علي ما تاخود دوش و تفطر هجبلك القهوة،

انا:: اسمعيني كويس يا شيماء، الجوازة دي بالنسبالي علي الورق، يعني انتي لسه بالنسبالي بنت خالتي عالية اللي بتاجي مع امها هنا من صغرها، وانا اتجوزتك غصب عني، اسمعيني يا شيماء، شغل انك تعمليلي الفطار و تغسلي هدومي ولو فاكرة اني جوزك و هتقعدي تستأذني مني تنزلى تروحى لامك او اي حد انا مليش دعوة بيكي، وحتي اللي المفروض اي اتنين متجوزين يعملوه مع بعض فانا مش هلمسك،

شيماء بدموع :: اومال انت ليه عملت كدا امبارح؟

انا:: هو انا عملت حاجه معاكي امبارح؟..... علي العموم انا مكنتش في وعيي، كنت سكران وانا مستحيل افكر في كدا، عارفة ليه... عشان انا مش بحبك، انا بحب واحدة تاني من زمان، ومفكرتش حتي اقارنك بيها، عشان هي احلي بكتير، انتي اخرك تتقارني مع شنطة من الشنط بتاعتها و كمان انتي اللي هتخسري المقارنة دي، وهي اشرف منك و انا بموت فيها و حولت معاها ياما اني المسها كانت بتبينلي كد ايه هي بنت ناس و متربية، دانتي حتي من اول محاولة معاكي جبتك لولا بس وداد هي اللي قفشتنا وقتها، عشان عارف انكم مظبطينها مع بعض

شيماء بتسمع الكلام وهي مصدومة و وشها كله دموع، بقيت تعيط و خرجت برا الاوضة وسبتني،

سبتها وقعدت علي السرير شوية ولعت سجارة ودمي محروق

انا في بالي:: طيب و بعدين هو انا كل يوم هصحي علي النكد دا، مش هينفع، كان عنده حق المأذون انا هشوف النكد بعينه في الجواز، اوووف لولا بس شهوتي بنت اللبوة دي، كنت زماني مش لامسها، لكن هنقول ايه كل منك يا وداد انتي و اختك، كنته عيزين ديمآ تجوزولي البت بأي طريقة، ولا ابويا اللي عامل فيها اسد وجاي يهددني بالحبس و حرماني من الورث،

دخلت الحمام خدت دوش و غيرت هدومي و نزلت اقعد علي اي كفاتريا

المشهد عند امي و شيماء

شيماء حاضنة امي و بتعيط

شيماء:: قالي كلام يسم البدن يا خالتي، فضل يقلل مني عشان بحبه، ليه كل دا عشان بس بحبه و عمري ما فكرت ازعله ولاحتي اكلمه بطريقة جد شوية ( لسه بتعيط)

امي:: متعيطيش يا شيماء، انا مش مصدقة ان يوسف يعمل كدا، ليه.. ليه يابن بطني تعمل كدا، دانا كنت بخاف عليك من ابوك.... كدا تقولي انا عقربة،..... بطلي عياط يا شيماء، معلش يا بنتي، انا عارفة ان هو اللي عمل كدا معاكي غصب عنك، من لما رجع من كام يوم و شفت الخرابيش اللي في ايده، وانت رجعتي البيت من غير حجاب علي راسك وانا حسيت ان هو اللي ورا الحكاية

شيماء:: لاء.... لا يا خالتي، مش هو اللي عمل كدا لما رجعت من برا يومها ، دا..... دا اخوكي وليد

امي:: ايييه؟ يا مصبتي انتي بتقولي ايه؟

(المشهد عند وليد)

وليد:: حسناء انتي خارجة؟

حسناء:: ايوة يا وليد

وليد:: طيب هتتأخري؟

حسناء:: يمكن و يمكن

وليد:: طيب و حولي متتعبيش نفسك، صحابك دول ولا بيسألو فيكي لما بتتعبي

حسناء:: طيب طيب.. يلا باي

نزلت حسناء و فضل وليد بس اللي في البيت، وليد طلع من جيبه الكارت بتاع المنص اللي خده من (هبة) امبارح و فضل متردد، خاف يجيب واحدة في البيت مراته تطب عليه، اتصل بواحد من اصحابه حيحان زيه، واتفق معاه انه يتصرفله في مكان، طبعآ صاحبه شبط وعرف ان معاه مزة فقاله بس انا معاك في الحوار داه،

(المشهد عندي)

لسه قاعد علي القهوة و مخنوق اتصلت بروحية

انا:: ألو ايوة يا روحية

روحية:: ايه يا يوسف انت بقيت تبطل ترد علي تلفوناتي ليه؟

انا:: معلش غصب عني ينفع اشوفك؟

روحية:: ماشي يا يوسف بس خليها كمان ساعة ونص ولا ساعتين

انا:: ليه في ايه؟

روحية:: اصل واحدة صاحبتي تعبانة شوية وانا هروح اقعد معاها شوية

انا:: طيب يا روحية ابقي رني عليا اول ما تكوني ماشية من عندهم

روحية:: ماشي يلا باي

المشهد عند روحية

قفلت معاي و فونها رن تاني و كان سمير

روحية:: ايوة يا سمير

سمير:: ايه فينك و فونك بديني مشغول ليه؟ كنتي بتكلمي مين؟

روحية:: دا يوسف كان عايز يقعد معاي

سمير:: احا فكك من كسمه انا علي نار هنا

روحية:: متقلقش انا زوحته و قلتله مش فاضية دلوقتي

سمير:: طيب بوقلك ايه تعالي الشقة بتاعتنا مش بتاعت الواد شريف

روحية:: يا سلام و اهلك طيب؟

سمير:: لا ما هما راحو البلد كام يوم عند قرايبنا، عشان في فرح،

روحية:: كلهم؟!

سمير:: ايوة يا ستي كلهم امي وابويا و اختي

روحية:: انا خايفة يكبسو علينا زي المرة اللي فاتت، امك بالعافية اقتنعت اني كنت بذاكر معاك

سمير:: متفكرنيش باليوم العرص دا، ومتقلقيش انا رنيت من ربع ساعة عليهم و اتأكد انهم وصله، حتي لو كانو رجعين تاني فقدامهم بتاع 4 ونص علي الاقل، انجزي بقي

روحية:: طيب اديني في السكة

(المشهد عند مرزوق)

مرزوق قاعد في البيت و فونه رن كانت طليقته

مرزوق:: ياااااه والله زمان يا حنان... ايه العملية ناشفة معاكي وبتتصلي تشحتي مني ههههه

حنان بعياط و حرقة:: مرزوق البت حاولت تنتحر (عياط)

مرزوق بخضة:: بت؟ بت مين؟

حنان:: بنتنا نهى حاولت تنتحر ، حاولت تنتحر يا مرزوق... انت معرفتهاش لما جاتلك فرن العيش؟ (عياط)

مرزوق:: كافيه ايه؟ انتي بتتكلمي عن مين؟

حنان:: انا بعتها تشتغل عندك في فرن العيش من كام يوم، عشان اشوفك هتعرفها ولا لاء؟

مرزوق:: انتي.... انتي... قصدك البت ام عين بني؟ اوعي تقولي ايوة....

حنان:: هي يا مرزوق، معرفش ليه حاولت تنتحر ، واكتشفه انها كانت حامل كمان، بنتنا كانت هتموت وبين الحياة والموت يا مرزوق بين الحياة والموت (عياااااااط)

مرزوق الفون وقع من ايده لما عرف ان نهى تبقي بنته، مكانش متصور ان كل اللي كان بيجبهم دول بيناموا مع بنته، وخصوصآ ناجى (ناجى!!) مرزوق غضب الدنيا فيه، و خصوصآ ان اكتر واحد نام مع نهى بنته كان ناجى، كان يسمع صوت بنته بتعيط وبتصرخ و تطلب المساعدة و هو برا بيتفرج علي التلفيزون، وفضل الشيطان يلعب في دماغ مرزوق

(المشهد عندي)

كنت مخنوق ومش عارف اعمل ايه، فوني رن و كان رقم غريب، مرديتش عليه، بس رن تاني قمت رديت

انا:: مين معاي؟

شخص:: فاعل خير وكنت حابب اخدمك

انا:: ايه هتبعتلي كرتونة رمضان ولا ايه يعني، انجز عشان انا خلقي ديق و روحي علي كف عفريت

شخص:: حلو اوي... افتح الواتس و شوف انا بعتلك ايه واما تشوف ابقي رد عليا من الوتس سلام

كنت مبضون و الشخص دا جاي يفقع البضان بزيادة، قلت افتح الواتس مش هخسر حاجه، دخلت علي الواتس، وبحثت عن الرقم دا لاقيته، باعت حاجة كانت بالنسبالي صدمتي و كأن السما و الارض بيديقه عليا و خناقوني..... كانت روحية فى السرير مع سمير

==

سبتهم و دخلت اوضتي كنت بغير هدومي دخلت عليا شيماء و لما شافتني بغير اتكسفت و خرجت قفلت الباب تاني، محطيتش في دماغي غيرت و قعدت علي السرير دقيقتين و دخلت شيماء تاني و في ايدها كيس صغير

انا:: نعم؟

شيماء:: انا... انا قلت ان انت وشك وارم و الجرح اللي فيه مش بيخف فا جبتلك مرامهم و اقراص مضاد حيوي،

انا:: ليه بتساعديني و انا اخر مرة هنتك و قللت منك علي الأخر؟

شيماء:: انا عارفة انك مش بتحبني و انت قلتهالي بنفسك، وانا مكنتش عايزاك تتجوزني او تحبني عشان دا كتير عليا، انا بس كنت بمبسط لما تسلم او تسأل عليا، ولو انت مش عايزني انا موافقة اطلق و هروح لبابا و اقله اني مش عايزة اكمل....(دموع من عنيها) و اسفة اني السبب في خصامك انت و عم جودة

خرجت شيماء وهي بتعيط بس بدون صوت دموع بس،

،

( الساعة 1:00 بالليل)

الوقت عدي من غير ما احس بيه، حطيت الفون علي الشاحن و كنت خارج للحمام، طلعت الصالة لاقيت شيماء نايمة علي نفسها قدام التلفزيون اللي شغال، بصيت علي اوضة امي كانت امي و خالتي نيمين جمب بعض، رجعت لشيماء شلتها و دخلت بيها اوضتي نيمتها علي السرير وهي النوم وخدها خالص، رجعت طفيت التلفزيون و دخلت الحمام و رجعت الاوضة فتحت الدولاب وكان فيه حصالة حديد عليها قفل، فتحتها و كانت فيها الفلوس اللي كنت بشيلهم من شغلي مع ناجى ، خدت خمس رزم كل رزمة بخمس تلاف جنيه، شلتهم وسط الهدوم بتاعتي وقفلت الحصالة كويس و رجعت نمت

تاني يوم، الساعة 10:00 الصبح

صحيت من النوم كانت شيماء مش جمبي، بصيت في المرايا لاقيت العلاج جاب نتيجة و الجرح بيلم فعلآ،

خرجت برا الاوضة كانت امي في الصالة و شيماء في المطبخ، دخلت الحمام اخدت دوش، وخرجت بعد كدا و دخلت المطبخ، كانت شيماء فيه

انا:: في فطار؟

شيماء:: ايوة انا كنت بحضرهولك من اول ما صحيت

انا:: طيب ابقي هاتي الأوضة

دخلت اوضتي قعدت علي السرير ولعت سجارة دخلت شيماء بصنية الفاطر

شيماء:: انا جبتلك الفطار اهو

انا:: حطيه هنا و روحي هاتيلي طقم من الدولاب البسه

حطت شيماء الاكل و راحت عند الدولاب و كانت بتاخود الهدوم و بعد كدا وقفت شوية مكانها، و بعد كدا اخدت طقم و رجعتلي بيه

شيماء:: كويس الطقم دا؟

انا:: كويس، بقولك ايه هو الخاتم اللي في ايدك دا دهب حقيقي؟

شيماء:: اه بابا كان جابهولي هدية

انا:: طيب انا مزنوق في فلوس عايزو...

شيماء فكرت دقيقة، و قلعت الخاتم من صباعها و قالتلي (اتفضل) خدت منها الخاتم و فطرت و غيرت هدومي و خدت الفلوس اللي في الدولاب

ابويا:: علي فين؟

انا:: هعمل حاجه مهمة سلام

اشتريت اتنين بوكيه ورد و رجعت بيهم البيت، دخلت كانت امي بس في الصالة قدام التلفزيون، قعد جمبها علي الكنبه

انا:: امي!

امي:: ايوة؟

انا:: اتفضلي احلي ورد عشانك يا ست الكل،

امي:: ليا انا؟

انا:: طبعآ وبوست ايدها و راسها سامحيني اني غلطت فيكي، كنت مضغوط و مدايق و مش داري بنفسي انا اسف يا امي سمحيني

امي: حضنتني) مسامحاك يا ضنايا، بس مش هرضي عنك غير لما تاخود بخاطر البت الغلبانة اللي جوا، دي فضلت طول الليل تبكي و كانت حاضنة صورتك، البت بتحبك و بتتمنالك كل خير

انا:: اعملي حسابك الفرح اخر الشهر

امي:: بجد يا يوسف! روح الله يرضي عنك دنيا و اخرة يا ابن بطني

انا:: هي خالتي مش قاعدة؟

امي:: نايمة جوا في اوضتي، و شيماء نايمة في الاوضة بتاعتك

انا:: طيب انا دخلها

خدت البوكيه التاني و علبة الدهب و دخلت الاوضة كانت شيماء نايمة و مدياني ضهرها فضلت باصص عليها و بتأمل شكلها، اللي شفت فيه البراءة و تفصيل وشها من قريب، تبين كد ايه شيماء جميلة بطبيعتها بدون مكياج او حتي كحل العين، شيماء كانت بتتقلب و فتحت عنها شفتني بصصلها اتعدل وقعدت و قالتلي

شيماء:: يوسف.... في حاجه عايزها مني اعملهالك؟

انا:: انتي عملتي كل حاجه خلاص، بقي بتضحكي عليا و الخاتم يطلع فلصو؟

شيماء بتفاجئ:: ايه فلصو؟....والله ما كنت اعرف و انا كنت فاكراه حقيقي سامحني والله ما كنت عارفة انه فلصو ابدآ (وبقيت تعيط)

مقدرتش استحمل و سحبتها في حضني و عصرتها فيه، وهمست في ودنها (بحبك) شيماء عيطت اكتر و حضنتني جامد، فضلنا اكتر من خمس دقايق حضنين بعض، بعد كدا خرجت من حضنها، و اديتها البوكيه بتاع الورد.

انا:: احلي ورد لاحلي انسانة في الدنيا كلها،

شيماء خدت الورد و بصتلي و بصت للورد

شيماء:: الورد دا عشاني انا

انا:: مش كدا وبس، بوشكش محفوظ بيضحي،

فتحتلها علبة الدهب

انا:: الشبكة، انا عارف انها مش اللي هي بس علي قد فلو...

لاقيت شيماء نطت عليا بستني من شفايفي، و بعد كدا بعدت و كانت مكسوفة، شدتها تاني و فضلت ابوس فيها و نيمتها علي ضهرها و انا بابوس فيها لسه، فضلت امص شفايفها وهي متجاوبة معاي و هي كمان بتمص شفايفي خدت لسانها في بوقي و قعدت العبه بلساني، بعد كدا نزلت علي رقبتها فضلت ابوس فيها وقربت من حلمة ودنها قعدت الحس فيها قمت عضتها سنه بسيطة وشيماء ساحت خالص، نزلت علي بزازها فكيت زراير العباية و طلعت بزازها من البرا و قعدت امص فيهم و اعصرهم جامد و شيماء بقيت تتاوه و صوتها عالي و انفاسها عليت، قعدت امص في كل حلمة من حلمات بزازها السودة، بعد كدا نزلت تحت جودة العباية عن نصها التحتاني كان كسها مغرق الكلوت، قعدت امسج فخادها و ابوسهم و انا بتنفس نفس سخن عليهم، بعد كدا طلعت فوق عند كسها شديت الكلوت لتحت و قلعته الكلوت خالص، كان كسها محلوق المرادي و نضيف لحست البظر بلساني مرتين ورا بعد، شيماء قعدت تتلوي و تفرك في السرير، كملت لحس في كسها و فضلت الحس فيه، وشيماء بتتأوه و بتحط ايدها علي بقها تكتم صوتها، بطلت لحس و طلعت زوبري من البنطلون، شيماء اول ما شفتني حطت اديها علي عنيها بكل كسوف، ابتسمت من حياءها، بليت زوبري من ريقي و مسكته و دخلت الراس بس شيماء قعدتت تتلوي و جابت شهوتها للمرة التانية، دخلت زوبري كله بالراحة و قعدت انيك فيها بالراحة خالص بعد كدا بقيت اسرع وهي بقيت تتأوه وتصرخ و صوتها عليا، قمت خدت شفايفها في بوقي اكتم صوتها، قعدت ربع ساعة انيك في شيماء نيك متواصل، بعد كدا حسيت اني هجيب زودت السرعة و جبت في كس شيماء اللي هي كمان جابت للمرة التالتة معاي، قمت لبست هدومي و خدت طقم غير اللي لابسه و كنت خارج اخود دوش شوفت امي و خالتي مبتسمين و قعدين بكسوف قدام التلفزيون، دخلت الحمام خدت دوش سريع و طلعت قعدت معاهم

مرزوق فضل مع بنته نهى لحد ما فاقت من الغيبوبة وخفت وماقدرش يقولها انه ابوها وبطل شغلانة الدعارة وماقدرش يوريها وشه بس بيبعت فلوس لحنان واتوسط لنهى تشتغل فى حتة كويسة

وليد اغرى هبة تانى وفتح كسها وبقت الجيرلفريند بتاعته

حسناء اتطلقت من وليد واتجوزت مرزوق

ناجى مات وانا اتجوزت نعمة وروحية وتقبلت علاقة روحية بحبيبها سمير واتجوزت نهى مع شيماء..

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story