ماما من كامل الاحترام الى العهر

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

روحت عند الباب و لحسن حظى مكنوش قافلينه و شوفت امير واقف ملط و ماما قاعده على ركبها على الارض و زبره فى بقها. اول ماوصلت امير شافنى و اتوقعت انه هيقولها او على الاقل هيوقف اللى بيعمله لكنى اتفاجأت انه مسك راسه و بدأ يحرك زبره فى بقها اكتر. كأنه استمتع اكتر لما لاقانى واقف. بعد حوالى خمس دقايق و هما على الحال ده رفع امير راس ماما و بدأ يبوسها و يتحرك بيها ناحيه السرير و هو متابعنى بعينه و حريص انه يخليها دايما ضهرها للباب لغايه ما وصلوا عند السرير و بدأ امير يقلع ماما و زى ماكنت متوقع كانت مش لابسه اى حاجة داخليه هى كمان تحت الفستان. نيمها على السرير و نزل هو يلحس كسها و ايده ماسكه فى بزازها و مش راضى يسيبهم لغايه ماحسيت ان ماما اترعشت منه. قام امير و وشه غرقان من مايتها و بدأ يحرك زبره على كسها بالراحه لغايه ماحسيت ان ماما مبقتش مستحمله

ماما : دخله بقى

امير : ادخل ايه يا شرموطة

ماما : دخل زبرك بقى مش مستحمله

دخل امير زبره مرة واحده فيها

ماما : اااااااااااااه

بدأ امير يتحرك بسرعه شديده عليها و هى بدأت تتأوه اكتر و كل ماتتأوه هو يهيج ويزود سرعته و هى فهمت ان ده بيهيجه فبدأت تزود فى اهاتها..

ماما: اااااااااه اوف اه اه اه بالراحه يا امير حرام عليك اه اه اممممممممم

امير : كسك سخن قوى يا داليا

ماما : اممممممم اححححح اوف ااااااااه

خرج امير زبره و قام و ماما لسه نايمه على السرير و راح بزبره ناحيه بزازها و حطه بين بزازها و بقى يحركه

ماما : زبرك جامد قوى يا امير. بحبك مش قادره

امير : يخربيت بزازك الملبن دول

نزل امير بزبره تانى لكسها و نام بجسمه كله عليها و وشه عند وشها و بقى بيدخل زبره واحده واحدهو فى نفس الوقت بيبوسها و بيمص لسانها.

فضلوا على الوضع ده حوالى ربع ساعه ماما مبطلتش فيهم ارتعاش و امير مابطلش حركه فوقها

ماما : كسى اتهرى يا امير

امير : هاهريه اكتر يا متناكة

ماما : سيب كسى شوية و روح لطيزى

امير : عايزاه فى طيزك يا داليا.. حاضر

قام امير و قلبها بقت نايمه على بطنها و هى مغمضه عنيها و انا خوفت لأنها بالوضع ده لو فتحت عنيها هتشوفنى قدام الباب. نزل امير يلحس و يبعبص فى طيزها و اللى بيعمله ده خلاها تفضل مغمضه عنيها و راحت فى عالم تانى لغايه ما أمير بدأ يحرك زبره على طيزها و يزقه شوية شوية لغايه مادخل كله فى طيزها و هى لسه مغمضه و طبعا بتتأوه معرفش علشان تهيجه اكتر و لا علشان بتتألم فعلا من زبره. بدأ امير يتحرك بنفس سرعته لكن المره دى فوق طيزها و فى لحظه شدها من شعرها علشان يبوس فى رقبتها و هو وراها. فى اللحظة دى ماما شافتنى و مبقتش عارف اعمل ايه. عايز الارض تتشق و تبلعنى و هى شايفانى بتفرج عليها بتتناك فى طيزها. لكن حسيت انها ماهتمتش بده خالص. كأن اهتمامها كله كان على زبر امير اللى بيتحرك دلوقتى بكل قوة و سرعه فوق طيزها. فضلت بصالى و هى لسه بتتأوه برضه كأنها فقدت السيطرة على نفسها. زقت امير من وراها و زبره طلع من طيزها. اعتقدت انها اتكسفت منى او زعلت لكنى لقيتها نيمت امير على ضهره و طلعت هى فوقه و هى لسه باصالى و مسكت زبره و بدأت توجهه لطيزها و بدات هى اللى تتحرك فوقيه و لسه باصالى و لسه بتتأوه و نزلت بجسمها لتحت و هى لسه رافعه وشها لفوق و حطت بزازها فوق بوق امير اللى مسكهم وبدأ يلحس و يرضع منهم. حسيت انها هى كمان هاجت اكتر لما شافتنى بتفرج عليهم. فضلت تتحرك عليه لغايه ماتعبت فخرجته من طيزها و دخلته فى كسها وبدأت تتحرك عليه برضه بسرعه لغايه ماحسيت انها اترعشت تانى و مبقتش قادره تتحرك و امير كان قرب يجيب فنزلوا هما الاتنين من على السرير و رجعوا لأول وضع شوفتهم فيه و هى على ركبها بتمص زبره لكن الفرق ان المره دى هى ملط و شايفانى بتفرج عليهم.

أمير : مش قادر خلاص هاجيب

ماما : هاتهم على وشى

امير : خدى يا شرموطة

نزل امير لبنه على وش امى و كأنه مدفع و انا روحت للصاله. مبقاش ليها لازمه انى انزل لأنهم خلصوا اصلا. لقيت امير خارج من الاوضه و رايح الحمام ملط برضه. وهيلبس ليه و انا لسه شايفه بينيكها. خرج امير من الحمام و راح اوضتى علشان يلبس لأن هدومى و هدومه هناك و كنت متوقع ان ماما هتدخل الحمام هى كمان لكن اكيد هتبقى لابسه حاجة. اتفاجأت انها طالعه ملط برضه و اللبن لسه على وشها و ماسكه الهدوم فى ايديها و رايحه للحمام لكن وقفت للحظه و بصت عليا قبل ماتدخل الحمام. خرج امير بعد مالبس و قعد معايا و هى خرجت من الحمام لابسه هدومها و جايه علينا و انا مش عارف هاقول ايه او مين اللى هيتكلم او اللى هيتكلم هيقول ايه اصلا.

نكمل الجزء التاسع و ارائكوا تهمنى طبعا

خرج امير بعد مالبس و قعد معايا و هى خرجت من الحمام لابسه هدومها و جايه علينا و انا مش عارف هاقول ايه او مين اللى هيتكلم او اللى هيتكلم هيقول ايه اصلا.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء التاسع

خرجت ماما من الحمام و كانت جايه علينا و لتانى مرة بعد ماشافتنى و انا ببص عليها كان نفسى الارض تتشق و تبلعنى. قررت انى ماتكلمش و استنى اشوف هما هيقولوا ايه او هيتصرفوا ازاى. كان امير قاعد و طبعا رد فعله كان عادى لأنه عارف انى شوفتها قبل كده و الموضوع بالنسباله طبيعى،لكن كنت مستنى رد فعل ماما هيكون ايه ؟ وصلت ماما للصاله و لقيتها بتقولى عايزه اتكلم معاك لوحدنا

امير : هو فى اسرار عليا و لا ايه ؟

ماما : ماتتدخلش لو سمحت يا امير

انا : فى ايه يا ماما

ماما : تعالى ورايا على الاوضه نتكلم

من غير ماتستنى ردى مشيت ماما ناحيه اوضتها و انا مشيت وراها لغايه مادخلنا و لقيتها قفلت الباب

ماما : انت جيت تانى ليه ؟

انا : نسيت الموبايل و المحفظة و رجت علشان اخدهم

ماما : ده بجد ؟

انا : اه

ماما : و لما خدتهم مانزلتش ليه ؟

انا :..............

ماما : رد عليا مانزلتش ليه

انا : معرفش

ماما : عجبك انك بتتفرج عليا

انا :........

ماما : احنا اتكلمنا فى الموضوع ده قبل كده و انت مكنتش عارف ليه وقفت تشوفنى اول مرة و دلوقتى برضه مش عارف ؟

انا :...............

ماما : محمد رد عليا

انا : اقول ايه يعنى

ماما : انت كنت مستمتع و انت بتتفرج

انا :.........

ماما : بص يا حبيبى اللى بيحصل النهارده ده حاجة مش طبيعيه و اكيد مش هتتكرر بعد كده و زى ماتفقنا دى اخر مرة النهارده

انا : أه

ماما : يبقى استمتع انت كمان النهارده قبل مانرجع

انا : يعنى انتى مش زعلانه

ماما : زى مانت خليتنى استمتع انا كمان عايزاك تستمتع

انا : بس النهارده بس و بكره هنرجع لحياتنا العاديه

ماما : اه

حسيت ان ماما فرحانة اكتر. يمكن لأنها كانت حتى و هى مع امير حاسه بالذنب بسببى. لكن دلوقتى هى حاسه انى مستمتع باللى بيحصل فمبقتش حاسة بالذنب.

خرجت من الاوضه و ماما قفلت الباب مش عارف ليه. روحت كان امير قاعد على الكنبه بيتفرج على التلفزيون و روحت انا قعدت على الكنبه اللى قدامه.

امير : كنتوا بتتكلموا فى ايه

انا : حاجات عائليه ملكش دعوه بيها

امير : هو فى حاجات عائليه عليا

انا : اه

امير : انا غلطان انى خليتك تتفرج علينا من الاول

انا :......

امير : بس الصراحه داليا جامده قوى ياض ، انا تعبت منها

انا :.........

امير : انت مابتردش ليه عليا

انا : يعنى انت عايزنى ارد اقولك ايه

امير : بذمتك ماستمتعتش باللى حصل

انا : انتوا ايه حكايتكوا هى تقولى ماستمتعتش و انت تقولى ماستمتعتش

امير :ههههههههه ، هى كانت بتقولك كده

انا : اه

امير : اصل كان باين عليك قوى

فى اللحظة دى خرجت ماما و عرفت قفلت ليه. غيرت هدومها و بدل الجلابيه البيتى اللى خدتها معاها الحمام كانت لابسه قميص نوم اسود شفاف و لما ركزت اتفاجأت انها مش لابسه تحته حاجة و حلماتها بارزه جدا منه.

دخلت ماما الصاله و راحت قعدت على الكنبه جنب امير و انا على الكنبه اللى قدامهم

امير : قمر يا دودو

ماما : يا كداب

امير : كداب ليه ده انتى قمر فعلا

ماما : بجد

امير : هو لو مكنتيش قمر كده كنت نيكتك

اتفاجأت انه بيتكلم معاها بالطريقه دى قدامى

ماما : برضه كداب

اتفاجأت ان ماما ماقالتلوش حاجة و عادى انه يكلمها كده قدامى و قومت قولت اروح اوضتى احسن

امير : لو مش مصدقانى اسألى محمد

ماما : محمد انت رايح فين

انا : رايح الاوضه

ماما : صحيح انا حلوة زى ما أمير بيقول

انا : اه و كملت مشى ناحيه الاوضه

ماما : ماتقعد معانا هتروح الاوضه تنام من دلوقتى ده احنا لسه المغرب يعنى

انا : عايزه منى حاجة

ماما : لأ بس اقعد معانا ماتنامش من دلوقتى

انا : حاضر

قعدت قدامهم تانى

ماما : بجد انا حلوة يا ميدو

استغربت لأن ماما مكنتش بتدلعنى الا لما تبقى فرحانه قوى

انا : ايوه يا ماما

امير مد ايده و قرصها من بزها : يعنى مش مصدقانى و لا ايه

ماما : ااااه

كانت الاه دى نصها اجابه و نصها وجع من قرصته ليها

مسكت ماما الريموت و قعدت تقلب لغايه ماوصلت لقناه مشغله اغانى

امير : حلوة قوى الاغانى دى ، ماترقصى شوية يا داليا

ماما : ارقصلك عليها

امير : اه

قامت ماما و جابت ايشارب تتحزم بيه

امير : كده قدام ابنك

لفت ماما و بصتلى : يعنى هى اول مرة يشوفنى برقصلك

ضحكوا هما الاتنين و انا وشى احمر و بصيت فى حته تانيه

جت ماما و قعدت جنبى و وشوشتنى : مش قولنا هتسمتع النهارده

قامت ماما و بدأت رقص قدام امير اللى تلقائيا ايده راحت ناحيه زبره و بقى بيلعب فيه و ماما كل شوية تقرب لغايه ماتبقى قدامه بالظبط و لما يمد ايده ترجع لورا بدلع و تهرب منه و تكمل رقص و طبعا كل لما تبقى قدامه قميص النوم يترفع لفوق و طيزها تبقى عريانه قدامى. لغايه ماتعبت من الرقص ورمت نفسها على الكنبه اللى انا عليها. قام امير من على الكنبه و قلع التيشيرت و الشورت اللى كان لابسه و بقى ملط و قرب عليها و هى جنبى على الكنبه.

اول ماقرب قعدت ماما عادى و مسكت زبه وبدأت تمشى لسانها عليه. كانت دى اول مرة اشوفها بالقرب ده منى و هى بتمصله و بتلعب بلسانها على زبره لغايه ماحسيت ان امير هاج قوى من مصها ليه و قام شاددها و شالها بين ايديه و مشى بيها على اوضه النوم و انا زى المربوط فيهم بقيت ماشى وراه لغايه مادخلوا الاوضه و دخلت وراها.

نيم امير ماما على السرير و قلعها قميص النوم و نزل بلسانه يلحسلها و هى بدأت تتأوه جامد و الصراحه كان امير فنان فى اللى بيعمله. يلحس الشفرتين بتوع كسها بالراحه و بعدين يسرع جامد و يرجع للبطء تانى و يشد زنبور كسها بسنانه جامد و يفتح كسها بايده و يدخل لسانه جوه قوى لغايه ماحسيت انها اترعشت.

كل ده و انا واقف جنبهم شايف كل ده. قام امير و وقف

ماما : دخله بقى

امير و هو باصصلى : ادخل ايه يا دودو

ماما : دخل زبك فى كسى مش مستحمله بقى حرام عليك

نط امير و بقى فوق السرير و دخل زبره فى كسها بسرعه

ماما : ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه يخربيتك حمار هتفشخنى

امير : انتى مفشوخه دلوقتى يا روحى

فضل امير يتحرك بسرعه لغايه ماحسيت ان ماما هتجيب تانى لكن المرة دى امير طلع زبره من كسها و بدأ يحرك ايده بسرعه شديده لغايه مانطرت مايه كسها بره ( squirt( و المايه دى غرقته.

قامت ماما بسرعه و مسكت وشه تبوسه و تلحس فيها و كأنها بتلحس مايتها اللى نزلتها عليه و هو بأيده هارى كسها و طيزها بعبايص. مسك امير ماما و لفها خلاها فى وضع الكلبه و عدلها علشان وشها يبقى ليا و نزل يلحسلها تانى.

ماما و هى باصالى : بعشقك يا امير يخربيتك. افففففففففف جامد قوى يا امير. اممممممممم لسانك تعبنى قوى مش قادره.

للمرة تانيه فى اقل من عشر دقايق ماما تنطر من كسها مايتها و المرة دى كانت ماما تعبت خلاص فنامت على السرير من غير اى حركة و امير دخل زبره فى كسها و بقى يتحرك عليها بسرعه شديده خلتها تفوق تانى

ماما : بالراحه يا ميرو انا مش قدك هاموت منك

امير : مش قادر يا لبوة

ماما بصتلى : قوله بالراحه عليا يا ميدو مش قادره

اول ما ماما كلمتنى و هى فى الوضع ده لقيت زبرى وقف و انا مش قادر ارد عليها

كمل امير حركته لغايه ماقرب يجيب

امير : خخخخخخخخخ هاجيب يا شرموطة اجيبهم فين

ماما بصتلى تانى : يجيبهم فين يا حبيبى

وقفت و انا مش عارف ارد اقول ايه و مش قادر اتكلم

امير : هاجيبهم خلاص قول اجيب فين

فى كسها ، طلعت الكلمه منى من غير ماعرف ازاى و لقيت امير جسمه كله بيتنفض و عرفت انه جابهم جواها و اترمى جنبها على السرير و هى حضنته.

لقيت انى انا كمان بترعش و حسيت بزبرى هيموتنى فدخلت ايدى جوه الشورت و قعدت احركها عليه لغايه ماجيبت على منظرهم و هما نايمين كده و طلعت من الاوضه غيرت هدومى و بعدها طلعت على الصاله لقيت امير طالع من الحمام و لابس هدومه و لقيت ماما داخله الحمام ملط برضه لكن المرة دى مش معاها لبس و بعد شويه خرجت و هى ملط و راحت اوضتها تلبس. كان منظرها مثير جدا و هى خارجه من الحمام و المايه بتنزل منها و شعرها مبلول و دخلت اوضتها غيرت هدومها و لبست جلابيه بيتى. عرفت انها اكتفت من النيك كده خرجت و حضرت لينا العشا و اتعشينا احنا التلاته و هما قاعدين يهزروا و انا حسيت انى فكيت شويه عن اول ماجيت و هزرت معاهم برضه و بعد العشا قومنا علشان ننام

ماما : يلا علشان ننام بقى

انا : اه علشان المفروض نصحى بدرى علشان نلحق معاد الباص

حسيت ان ماما زعلت ان اليوم خلص و اننا من بكره هنرجع لطبيعتنا بس اتصرفت عادى و دخلت اوضتها

دخلت انا و امير الاوضه التانيه و كان فيها سريرين

امير : اااااااااه ، امك هتوحشنى قوى يا ميدو

انا : ده كان اتفاق من الاول

امير : ياعم و انا قولت حاجة ، انا بفضفض بس معاك

انا : ماشى

نيمنا احنا الاتنين و انا بفكر فى اننا هنرجع بكره لحياتنا الطبيعيه.

ياترى هنرجع لحياتنا و لا ايه اللى هيحصل تانى

نكمل فى الجزء العاشر

نيمنا احنا الاتنين و انا بفكر فى اننا هنرجع بكره لحياتنا الطبيعيه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ

الجزء العاشر

صحيت من النوم ، الشمس شكلها طلعت. أمير لسه نايم على السرير اللى جنبى. افتكرته هيقوم ينيك ماما مرة قبل مانمشى بس مش مهم. دخلت الحمام. شريط احداث بيتعاد قدامى من اول ما أمير و اهله سكنوا قدامنا لغايه امبارح بالليل : ماما بتتناك من امير ، بتبصلى و بتكمل عادى ، بتقولى استمتع باللى بيحصل ، امير بينيكها تانى قدامى لكن المرة دى و انا شايفها و هى عارفه انى شايفها ، ماما بتكلمنى و هى بتتناك منه. كل ده هيخلص النهارده لما نروح.

بكلم نفسى فى الحمام : هو انا استمتعت بجد باللى حصل

- اه

= طيب انا عايز ده ينتهى النهارده ؟

- لأ ، بس فى نفس الوقت مش قادر اقولهم كده علشان صورتى قدام نفسى

- كلامى ده بجد و لا شهوه بس

- لأ انا مش هايج دلوقتى و فعلا عايز الموضوع يستمر

= امال ليه امبارح مكنتش عايز كده و كنت عايز نروح

- جايز علشان شاركتهم و استمتعت زى ما ماما قالتلى ؟

باتنفس بسرعه. مش قادر اخد قرار. قرار هيغير شكل حياتنا بالكامل. نرجع لحياتنا الروتينيه العاديه ؟ و لا نكمل مغامره معرفش هتروح بينا لفين و لا هيحصل فيها ايه بس كل اللى انا عارفه انه مستمتع بيها و ان ماما لأول مره من سنين اشوفها فرحانه كده ؟

وصلت لأهم سؤال فى حياتى كلها. انا ليه كنت رافض من الاول ان ماما تعمل كده مع امير ؟ لو هنتكلم عن الموضوع دينيا فأنا مفكرتش فيه و مرفضتش علشان كده. اجتماعيا محدش عارف عننا حاجة و وجود امير فى بيتنا طبيعى لأننا جيران و صحاب. يبقى مفيش غير الغيره ؟

غيران على امك و لا عايزها ؟

- عمرى مافكرت فيها من ناحيه السكس مع ان جسمها يحلم بيها اى واحد لكن فى النهايه لغايه دلوقتى حتى بعد ماشوفتها عريانه و بتتناك مش قادر افكر انى انيكها.

= امال غيران ازاى ؟

- انا غيران انها تحب حد اكتر منى ، انا عمرى ماحبيت حد قدها علشان كده كنت بتعذب بين انى عايزها تكون سعيده و بين انى غيران انها تحبه اكتر منى

- و دلوقتى ؟

= دلوقتى انا شايف انها مستعده تضحى بسعادتها دى علشانى و ده معناه انها بتحبنى وحتى فى وسط الحاجة اللى بتسعدها كانت بتفكر فيا. و عايزانى استمتع معاها. يبقى طالما انها مش هتحب حد اكتر منى ليه احرمها من حاجه بتسعدها ؟

- متأكد ؟

انا فعلا متأكد ولا لأ مش عارف. وصلت لوقت انى اخد قرار مهما اجلته لازم احسمه. نكمل ولا نرجع ؟

قررت اروح اكلمها و على اساس كلامها هيكون قرارى.

روحت اوضتها اللى طبعا كانت مفتوحه. هتقفلها ليه ولا هتخبى ايه اكتر من اللى بان.

دخلت الاوضه. ماما نايمه بنفس جلابيه امبارح. صحيتها

انا : اصحى يا ماما

ماما : ايه يا محمد هى الساعه كام

انا : الساعه اربعه

ماما : لسه بدرى مصحينى ليه عايز حاجة

انا : عايز اتكلم معاكى

ماما قعدت : ايه قلقتنى فى حاجة يا حبيبى

انا : انتى عارفه اننا هنمشى كمان كام ساعه

ماما بحزن : اه

انا : طيب لو قولتلك تكملى مع امير و تعملى كل اللى انتى عايزاه بس بشرط

ماما بسرعه : ايه

انا : تنسينى خالص و انا هعيش لوحدى

ماما : لا طبعا انا انسى امير علشانك لكن العكس لأ

انا : يعنى بتحبينى اكتر منه

ماما : انت اتجننت يا واد ولا ايه ، انا محبش حد فى الدنيا قدك

انا : بس انتى مبسوطه معاه

ماما : و ايه يعنى

انا : يعنى تسيبيه علشانى

ماما : انا مانكرش انى سعيده و انا معاه بس عمرى ماهبقى سعيده بعيد عنك

بدأت اعيط. للدرجه دى انا كنت انانى و هى مستعده تضحى علشانى بسعادتها ؟ من النهارده انا هاعمل كل اللى اقدر عليه علشان اسعدها مهما كان اللى هيحصل.

ماما حضنتنى : بتعيط ليه بس

انا : خلينا هنا يوم و لا اتنين كمان

ماما : بجد

انا : بصراحه انا كنت خايف تكونى بتحبيه اكتر منى بس خلاص خلينا هنا و لما نرجع مش هامنعك عن امير علشان سعادتك

ماما : انا بحبك قوى يا ميدو انت ابنى حبيبى و لو ده يضايقك انا مستعده نرجع دلوقتى

انا : انا كمان بحبك و من دلوقتى ده مش هيضايقنى انا هافرح انك مبسوطة

غيبت انا و ماما فى حضن معرفش قعد قد ايه. اللى اعرفه اننا من دلوقتى بقينا جزء واحد فعلا. انا هاعمل كل اللى اقدر عليه علشان تبقى مبسوطة و متأكد انها بتحبنى و مش هتحب حد اكتر منى.

انا ليه حاسس انى بردان ؟ هههههههه ملايات السرير لسه مبلوله من امبارح. ده عرق ماما و لا عرق امير و لا مايه ماما و لبن امير ؟ لاحظت ماما انى باصص على البلل اللى فى الملايه.

ماما : انا كنت تعبانه امبارح و مقدرتش اغير الملايات.

انا : ولا يهمك لو عايزانا نغيرها دلوقتى يلا

قامت ماما من على السرير : طيب استنى ادخل الحمام و اغير هدومى و نغيرها

انا : ماشى

راحت ماما للدولاب و بدأت تشوف هتلبس ايه. طبعا مكنتش جايبه لبس كتير. طقمين خروج و 3 جلبيات بيتى و 3 قمصان نوم. روحت وقفت جنبها.

انا : ماتسيبيلى اختارلك انا.

ماما : هههههه ماشى.

اخترتلها قميص نوم انا مش عارف هو ايه اصلا. اندر فتله و حته مغطيه البزاز و بينهم شراشيب

زى الصورة كده

انا : البسى ده

ماما : يا مجنون البس ايه هو فى حاجة تتلبس

انا : ماله ده شكله محترم اهه

ماما : ههههههه

خدت ماما قميص النوم و راحت على الحمام و بعد شويه لقيتها جايه و هى لابساه. كان شكلها يجنن فعلا

ماما : ها ايه رأيك

انا : صاروخ يا ماما ، ده الواد امير لو شافك دلوقتى قلبه هيقف

ماما : قلبه برضه اللى هيقف

انا : ههههههههه

خلصنا تغيير الملايه وخرجت ماما حضرت الفطار و بعدها روحنا الاوضه التانيه كان امير لسه نايم. ماما بالراحه دخلت و نزلت الشورت بتاعه و بدأت تلعب فى زبره بأيديها لغايه ما أمير صحى و لسه بيفتح عينه كانت ماما بترمى جسمها فوقه و لسانها جوه بقه و بتبوسه و أمير مش مستوعب ايه اللى بيحصل اصلا لغايه ما ماما سابته اخير و قام امير من على السرير علشان يتفاجئ بقميص النوم اللى ماما لبساه و طبعا زبره اللى وقف من اللعب فيه. مفاتش ثوانى و كان امير خد باله انى واقف انا كمان و وقتها وجهلى الكلام

امير : ايه يا محمد فى ايه

انا : فى ايه ؟

امير : مش احنا المفروض هنمشى دلوقتى و لا دى مرة قبل مانمشى و لا ايه

انا : لأ انا اتكلمت مع ماما و قررنا نقعد يوم و لا اتنين كمان

امير : ايه اللى حصل بينكوا مش كنتوا متفقين على حاجة تانيه

ماما : بص يا امير اللى بينى و بين ابنى دى حاجة خاصه مالكش دعوه بيها نهائى و لازم تعرف ان مهما حصل بيننا عمرى ماهاحب اى حد اكتر من ابنى

حسيت بفرحه كبيره و انا سامع كلامها

امير : يا دودو انا اكيد عارف انكوا ام و ابنها و الحب بينكوا اكيد اكبر من اى حاجة فى الدنيا

مد امير ايده و قفش فى بز ماما

امير : بس انا بموت فى البزاز دى

ماما : اااااه

امير مد ايده التانيه و مسك فى كسها من فوق الاندر

امير : و بعشق الكس الجميل ده

ماما : احححححححح

امير بصلى : مش انت نزلت من هنا برضه يا محمد

ماما : احححححححح

انا بضحك : نزلت منين مش واخد بالى

امير : من الكس الجميل ده

ماما : قوله يا ميدو بقى لاحسن هاقع من طولى

انا : هههههههه اه نزلت منه

اتحرك امير علشان يحضنها لكن ماما وقفته

ماما : لأ استنى نفطر الاول

امير : ماشى يا حبيبتى

لفت ماما علشان تخرج من الاوضه لكن امير وقفها

ماما : ايه

امير : هاتخرجى عادى كده

ماما : امال اخرج ازاى

امير : كده

شالها امير بين ايديه و خرج بيها من الاوضه و انا وراهم لغايه ماوصلنا للسفره اتحركت انا قدامهم و حركت الكرسى علشان امير ينزلها عليه و بعدها قعدنا على السفره فطرنا.

بعد الفطار كلمنا بابا و اهل امير و بلغناهم اننا هنقعد يوم كمان قبل مانرجع القاهره و مكنش فى اعتراض عندهم.

دخل امير الحمام و خرج قالع ملط.

ماما : عيب كده يا امير البس حاجة

امير : ليه هو انتى او محمد اول مرة تشوفوا زبرى

ماما : برضه مينفعش تقعد بيه كده قدامنا

امير : خلاص خبيه جوه بقك

قرب امير من ماما اللى فهمت هو عايز ايه و خدت زبره فى بقها

ماما : اممممممممم

امير : يخربيت لسانك ده هيخلينى اجيب من اول لمسه

انا : ههههههههههه

امير : بتضحك على انى هاجيب من اول لمسه ؟ لأ ده انا ممكن مجيبش و اخليها مش قادره تقفل رجلها منى

ماما : ههههههههه

امير : انتى كمان بتضحكى طيب هاوريكى

مسكها امير من بزها و بقى يشدها منه لغايه مادخلنا الاوضه بتاعتها و رماها على السرير

نزل امير على كسها بلسانه و بايديها و ماما من لمساته ليها مبقتش قادره.

بتشد فى الملايات. بتعض فى المخده. بتعرق جامد. صوت نفسها بقى مسموع و جسمها بدأ يترعش

و اخيرا نطقت : اااااااااااااه. يخربيتك هتموتنى

امير بصلى : شوفت بقى

انا : لا مش شايف كويس

ماما : لا يا محمد حرام عليك مش قادره لسانه هيموتنى

امير : لسانى بس. طيب خدى ايدى.

بدأ امير يدخل صوابعه جوه كسها و ماما بتزوم و بتتأوه و مبقتش قادره لغايه مانطرت تانى من كسها و المرة دى النطر ده جه معظمه عليا انا. لثوانى اترددت لكن من غير تفكير كتير بدأت اشيل اللى على وشى بأيدى و الحسه. طعم غريب قوى ؟ طعم الشهوه ؟ الحقيقه انى مكنتش مركز فى الطعم قوى اكتر ماكنت مركز فى ان المايه دى طالعه من كس ماما.

ماما شافتنى بعمل كده و هاجت اكتر و زقت امير برجلها وقع على الارض. نطت ماما فوقيه و وجهت زبه علشان يخترق كسها و تبدأ تتأوه تانى

ماما : زبره فى كسى يا ميدو.. زبره سخن قوى مش قادره

امير : مامتك مابتشبعش يا ميدو. كسها عايز زبر جواه طول اليوم

كنت بقيت على اخرى و زبرى فى الشورت هينفجر من الهيجان اللى انا فيه فقررت اروح الحمام اضرب عشره وفعلا لقيت و خرجت من الاوضه.

لكن المفاجأه انى لقيت ماما سابت امير و جايه ورايا

ماما : محمد رايح فين

انا : رايح الحمام

ماما : انت عايز تضرب عشره صح ؟