ماما مستحملتش منظر زبرى الكبير وعشق

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لحمها واطفي نار كسها اللي قايد نار ده. ماما خلصت المكالمه وفضلت تعيط تاني. مكنش ينفع ادخلها تاني علشان مبوظش الدنيا اكتر. دخلت استحميت وفالوقت اللي استحميت فيه كاني كنت شايف كل اللي هيحصل مع ماما لحد ما مشهد واحد فضلت اتخيله. مشهد ليلة دخلتي على مراتي (ماما مي).

حياتي وتفكيري اتغيرو تماما بعد ركوبي طيز ماما فاوضتها. قبل كده كنت هيجان على لحمها ونفسي ادوقه واتمتع بالبص عليه والتعشير. بس مكنتش متخيل ان لما زبري هيدوق طعم الحك فكسها وفخدها وطعم الزنق فطيازها هكون مجنون بيها اكتر كده. المهم. اليوم اللي بعده اتعمدت مصحاش ومرحتش المدرسه وماما خدت بالها وجت تصحيني وقلتلها تعبان مش قادر انزل. وفضلت على الوضع ده يومين كاملين مبكلمهاش ومبنزلش ومبخرجش من اوضتي قال ايه يعني زعلان ومتضايق. وهي كل شوية تسالني مالك انت كويس وبرضه مديها وش لحد ما خافت عليا وجاتلي الاوضه. دخلت تهزر معايا (وبعدين بقى يا حمودي انت هتفضل مقموص مني ومبتكلمنيش ) لقيتها جت وقعدت قصادي عالسرير. بنت الزانيه برضه معريه كل لحمها بشكل ابن دين كلب ولابسه قميص نوم حملاته فتله ومفتوح نيك عند بزازها الملبن لدرجة ان حلمة بزها الش

مال الحته الغامئه اللي حواليها باينه وبزازها محدوفة على الجناب بطريقة بنت متناكه. حاولت متنحش فيها لاني مش عايزها تحس اني بهيج عليها دلوقتي خالص. كملت كلامها (حبيبي انا اسفه علشان ضربتك بس اللي انت عملته ده عيب اوي. انت فاهم انت عملت ايه يا احمد ولا لا؟). كنت عايز ارد واقولها ايوه يا قحبه فاهم وعارف اني ركبت طيزك وحشرت زبري فلحم فخادك النجسه وزنقتك زي الكلبه اللي بتتعشر من كلاب الشوارع زي ما انا نفسي دلوقتي اجيب كرباج وانزل فلحم بزازك الملط دول تلطيش. فاجئت ماما وابتديت انفذ خطتي. (ماما انا بجد خايف من يومها ومش عارف ايه اللي حصل. انا بجد اسف يا ماما. يا ماما انا فيه كلام كتير بجد نفسي اكلمك فيه ومكسوف). قالتلي اتكلم يا حبيبي. وقفت قصادها ورحت قالع بنطلون البيجامه. زبري كان قصاد رقبتها (ماما هو انا فيا حاجه غلط؟ قوليلي علشان خاطري فيا حاجه غلط؟ الناس كلها فالشارع بتبص عليا وبالذات هنا بين رجليا وبيضحكوا وبيشاوروا. يا ماما انا خلاص مبقتش قادر امشي فالشارع) طبعا كنت بتكلم ومركز مع عنيها اللي متنحه فزبري اللي خلاص هيقطع البوكسر حرفيا. (ماما ممكن استاذنك وانزل البوكسر).. ماما اتخضت (ايه!

! ).. (لو سمحتى يا ماما انا مفيش حد صاحبي غيرك ارجوكي) وقمت قالع ملط وقربت من وشها نيك وركزت فرد فعلها وسالتها (هو كده كبير فعلا زي ما الستات بيضحكوا وبيقولوا فالشارع). ماما بلمت حرفيا وعنيها خلاص هتخرج من مكانها ومش مصدقه اللي انا بعمله (احمد عيب كده البس هدومك). قربت منها اكتر لحد ما شعر زبري فاخر رقبتها من تحت وزبري بقى نايم على فرق بزازها بالظبط. كنت مش قادر امسك نفسي لان من مكاني فوق كده شايف بزازها كلها ملط وشايف حلماتها واقفه نيييك. راس زبري كانت بتتمرجح وبتخبط فالبزين وبتحك ففرق بزازها الواسع فشخ. لقيتها بصت على بزازها وقالت بصوت مبحوح اوي كانها مش قادره تتكلم (احمد ابعد عني كده مينفعش).. رجعت اندمج فالدور تاني وفنفس الوقت لزقت اكتر فلحمها (علشان خاطري يا ماما قوليلي اعمل ايه انا مبقتش عارف اعيش بجد وبقيت مكسوف من كل الناس وغصب عني بيبقى باين لكل الناس هو كده كبير فعلا؟) ماما نزلت راسها وبحلقت فزبري اللي محطوط بين بزازها وبطريقه مولعه قالتلي (كبير اوي اوي يا احمد) اول ما سمعت الجمله دي زبري ولع نار وابتدى ينفش فشخ فشخ وانا اصلا كنت على تكه واغتصب ماما. حطيت ايدي على كتافها ال

ظ¢ وكملت كلامي (طب هو كده طبيعي يا ماما؟؟ ليه الناس بتشاور عليا طيب) ماما كانت فدنيا تانيه ومش حاسه غير بزبر ابنها اللي بيملى الفرق بين بزازها. زبري بقى ناشف نيك ومعرفش ازاي اتجننت وقمت متحرك يمين سنه وخليته يدخل جوه القميص المفتوح وبقى نايم على بزها الشمال كله. ضحكت جوه نفسي وقلت لنفسي (احا يا بنت القحبه ده انا هخليكي يغم عليكي).. (يا ماما ردي عليا) لقيتها رفعت راسها ومش قادره تتكلم خالص (احمد ابعد عني عايز مني ايه) كانت رافعه راسها وبصالي وفجاه لقيت راس زبري دايسه على حلمة ماما. احا زبري انتفض ساعتها. معقولة حلمة النجسه القحبه لازقة فزبري. ماما خلاص ساحت وسندت راسها على بطني. قمت عملت نفسي بسالها انت كويسه وخليت ايدي الشمال توقع حمالة فستانها اليمين وبمجرد وقعت بزها اليمين كله اتعري. لقيت ماما مش حاسه اصلا اني قلعتها ولقيتها رفعت راسها واتكلمت بهيجان نيك وكانت بتهته من كتر ما هي سايحه (بص يا حبيبي حاول تلبس بوكسرات ديقه وانت فالشارع انا عارفه انها....) (اااااااه). ايوه ماما فجاه قالت ااااه. وانا اتجننت خلاص بقيت بضاجع بزها الشمال بزبري حرفيا بقت بحركه فوق وتحت وحلمة بزها بتتقطع بر

اس زبري وبقت غرقانه بالمذي.. (مسمعتكيش يا ماما قلتي ايه).... (ممممم يا حبيبي متلزقش فصدري كدااااه... مممم بص فالبيت يا قلبي خليك براحتك متلبسش غيار علشان واضح ان الغيارات بتجننك ممممم اويي ممم قصدي بتتعبك). بنت المتناكه خلاص سااااحت فشخ وبتحاول تداري. رجعت لورا شويه واديت فرصه لزبري ياخد راحته ويطلع لفوق. (ماما شكرا بجد انك مش زعلانه مني).قمت شديت راسها على بطني كاني هبوس راسها. بس انا عملت كده علشان راس زبري تمرمط وتدوس على بزها كله وتطلع سنه سنه على رقبتها وسنه سنه على خدها لحد ما خبطت فشفايفها. احا ماما متحركتش. شفايفها لازقه فزبري ومبعدتش. قلت فسري خلاص مش قادر هغتصبك يا مي يا معرصه بقى مش قادر. لقيتها قالت حته (ااااااااه) وقعت قلبي. انت يا بنت الوسخه اللي فهيجانك مفروض تنزل تتنطط على ازبار الرجاله فالشوارع. قمت موقع الحماله التانيه وبصيت لقيتها بقت عريانه ملط لحد طيزها. فضلت ابوس راسها واقولها (انت احن ام فالدنيا يا ماما) وانا شايف زبري بيفرتك شفايفها وهي بنت الهيجانه سايبه شفايفها تتقطع وتتخبط براس زبري. قومت ماما تقف وهي ملط من فوق وكانه خلاص مبقاش فارق معاها قمت حضنتها وضغطت

على بزازها الملط بصدري (بحبك يا احلى ماما متزعليش من اللي حصل يوم ضلفة الدولاب علشان خاطري). كنت بحرك صوابعي على ضهرها العريان بطريقه سكسي نيك وبصيت مكانها على السرير لقيت مكان كسها غرقااااان نييييك. فضلت احسس بايدي على ضهرها لحد ما وصلت لاول فرق طيزها قمت لامس فرق طيزها من فوق برقه. لقيت ماما بصتلي وكانت بتنهج وقالتلي (اهم حاجه يا حبيبب تحكيلي كل حاجه ونبقى صحاب دايما). (يا ماما انت احلى صاحبه فالدنيا عمري يا حبيبتي ما هخبي عنك اي حاجه تاني انت مش عارفه.....) فضلت اتكلم وفنفس الوقت نزلت قميص النوم اللي كان واقع اصلا لحد طيزها. وعلشان هو واسع وقع فالارض. احا مش مصدق نفسي انا حاضن مي وهي ملط ومش لابسه غير كلوت وبس. هي كانت حاضناني وايديها ورا ضهري وانا ايدي اليمين خلاص لامسه طيزها وايدي الشمال نازله تحسيس سكسي نيك على ضهرها العريان. كان لازم اختم اغتصابي لماما واخلي كسها يفرقع وتوصل لشهوتها. صوباعي كان لسه عند اول فرق طيزها قلتلها وانا مخضوض (ماما الحقي هدومك وقعت على الارض). بصت عليها وهي مش مصدقه ازاي مخدتش بالها انها واقفه ملط قصاد ابنها. قمت عملت نفسي هقع وقلتلها حاسبي يا ماما. قم

ت نزلت ايدي اللي على ضهرها مسكت طيزها ودخلت بعبوصي ففرق طيزها وعملت نفسي بسندها والايد التانيه قفشت بيها بزها اليمين. احا فعصته. فعصت بزها ابن اللبوه اللي مجنني. (حاسبي حاسبي هنقع) قمت خبطت كسها بعبوص ابن عرص وقمت دايس نيك ببعبوصي على كسها لقيتها قفلت وراكها ومسكت ايدي اللي مفعصه بزازها وراحت مطلعه صرخه ولا كانها مومس (ااااااه). (انت كويسه يا ماما) ( ممممم ااه يا حبيبي) قلتلها استني هلبسك. نزلت قرفصت على الارض ومسكت قميص نومها رفعته سنه سنه وانا بقاوم اني ابحلق فالملط اللي قصادي. رفعته سنه سنه ومخلى ايدي تحسس على كل نقطه فلحمها. بطن ايدي مسابتش حته فجلدها مضاجعتهوش. كس ام نعومة رجلها. لمست وحسست وايدي اتمتعت بلحم رجليها اللي مفروض تبقى دين الناس تعبده. ايدي غصب عنها كانت بترتعش وهي بتحسس على ركبتها من ورا وطالعه تحسس فخادها النجسه. احا كل دي فخاد يا ماما. ازاي فخادك مصبوبه كده. مفكيش حته وحشه يا بنت القحبه. مفيش حته فلحمك غير وتجبر اللي شايفها انه يقرر يغتصبها. لحد ما وصلت لطيزها قمت دايس عليها بايدي. لقيت ماما قفلت رجلها على كسها اوي. احوووو كلوتها بقى غرقااااان نيييك وكانها عامله بيب

ي على نفسها وقفت وانا برفع فستانها وبقيت لازق فيها من قدام. وزبري وانا بقوم كن جوه رجليها وفضل يطلع لححد ما بقى خلاص هيرشق فكسها. احا ماما كلوتها بينقط عسل. احا للدرجادي كسك مستحملش. قمت فنفس الوقت خبطت زبري كله فكسها من تحت وبين فخادها وايديا بترفع فستانها وبتحسس وبتفعص بزازها ال ظ¢ وهي طالع لفوق. لقيتها قالت (احمد ايييي حرام علييييييييك بقى بتعمل ايه فيا) وقامت قافله رجلها تاني على زبري وقالت (ااااااه مش قادراااا) وجسمها كله ارتعش وهي حضناني اوي... لقيتها جريت على اوضتها فجريت وراها وحطيت ودني عالباب (ااااه ااااه ممممم تعبانه تعبانه مممم كسيييي ااااه ايييي). ابتسمت وانا سامعها بتنيك كسها فالاوضه. وقلت لنفسي ( نيكي نفسك يا حبيبتي نيكي وفالاخر مش هتلاقي زبر يحبك قد زبري علشان تركبيه). دخلت نمت وانا بشتم المنيوكه فسري. يعني يا بنت اللبوه كنتي جايه تعاقبيني وتلوميني اني ركبت طيزك وزنقت زبري فيكي وففخادك من ورا تقومي سايحه وتتفشخي وتسيبيني اركب كسك من قدام. اليوم ده مكنتش مصدق جمال لحمها. احا هو لحمها فورتيكه والعين تعشق تزني فيه. بس لما حسست على جسمها كله وايدي عرفت طعم لحم وراكها وطيزها

المنفوخه نيك وبزازها الشراميط عرفت ان الوليه دي كنز. كنز جنسي وبركان مولع ولحم لازم يتقفش طول العمر. بصيت على راس زبري (يا بختك يا بنت المحظوظه دعكتي احلى بزاز وحلمات فالكون كله). من اللحظه دي فعلا اعتبرت مي مش امي واعتبرتها خطيبتي ومراتي وعشيقتي ولبوة زبري.

الجزء 3

ماما فضلت يومين او ثلاثه مكسوفه اوي مني او يمكن كانت زعلانه من نفسها وده طبيعي جدا ما هو مش سهل على اي ست انها تجيب شهوتها فحضن ابنها. وطبيعي انها تكون مكسوفه علشان كانت حاضناني وهي كل جسمها عريان ملط ومن شهوتها مهمهاش حتى انها تستر لحمها اللي شايفاه بيتفعص وبيتحسس عليه بايدين ابنها. ويمكن كانت برضه خايفه اني اكون خدت بالي من تعب كسها ومن حرمانها الجنسي لما قفلت فخادها وكسها مرتين على زبري اللي راسه كانت بتفرش لحم كسها حرفيا سواء فاوضتها او اخر مره فاوضتي. مش سهل على اي ام انها ترتعش وتصرخ وتقول اااااهة السكس وهي راكبه زبر ابنها. ولاحظت انها مبقتش تلبس عريان خالص ولا شفاف كمان وبقت كل هدومها بيجامات. بس بيجامات ايه اوسخ من الوساخه ومبينه ادق تفاصيل جسمها المنيوك. وتهيج اكتر من وهي عريانه اصلا

الشرموطه بيچاماتها

هيجتني لدرجة اني لاول مره اتجنن واصورها فيديوهات عيني عينك قصادها وهي مش عارفه اني بصور. كل يوم اصورها فيديوهات وهي بتتحرك فالشقه ووهي بتعمل الاكل ووهي بتتفرج عالتليفيزيون. كنت بنهش كل لحم جسمها بكاميرة الموبايل و ظ،ظ*ظ* مره فاليوم ببقى نفسي اقطع ببچامتها واعريها واغتصبها لحد ما نفسها يتقطع وتموت بجد وروحها تطلع وانا لبني بيملى كسها. كنت قررت بعد ما قريت كتير عن المحارم وعن الشهوة بين الام وابنها قررت اني احاول اشيل كل الفواصل والحدود بيني وبين ماما بالتدريج. وعلشان اكسر حالة الفتور اللي فعلاقتها بيا بعد اللي عملته فلحمها اخر مره ابتديت اهزر معاها وابقى دمي خفيف دايما. بقيت لازم يوميا اصحى من النوم وافضل اتغزل فيها (صباح الفل يا قمر) (ايه يا ميوشه الطعامه دي) وطول اليوم لازم كلام زي (يا غزال انت) (اه يا قلبي هيقف من طعامتك يا حلوه انتي) وبقيت لازم دايما ابوس خدها بلزوم ومن غير لزوم واقولها بهزار (يالهوي ده مش خد ده برطمان نوتلا) او اني ابوسها فاجاه وهي بتعمل حاجه فتتخض فاعمل نفسي زي مثلا اللي كل اكل طعمه اوي (مممممم يااااا). طبعا فالاول مي كانت متفاجاه ومستغربه بس بعد اسبوعين بقت بتتب

سط اوي لما بتغزل فيها او ببوس خدها. وبقيت لازم يوميا اخلي في احتكاك بين جسمي ولحمها كله. والاهم هو اني اخلي جسمها يتعود على زبري وانه يبقى عادي ان زبري يلزق ويحك ويضغط على اي نقطه فجسمها. طبعا هي كانت نيتها حلوه لما قالتلي متلبسش بوكسر فالبيت والبس بيچاماتك على اللحم وكانت خايفه عليا لانها فاكره ان ده اللي بيهيج زبري ويتعبه. ومن يومها مبلبسش غير بيچامات خفيفه وماسكه على رجلي ومبينه زبري كله بكل تفاصيله. طبعا كنت واخد بالي جدا اني مبالغش فالتحرش بماما او اني اعريلها زبري كله وده مش خوف منها لاني عارف ان القحبه بمجرد اني بتحرش بلحمها بتسيح وبتجيبهم على نفسها. بس مكنتش عايز ابوظ شكل العلاقه اللي بحاول ابنيها معاها. علاقه الصحوبيه والهزار والضحك واللي كنت متاكد اني هوصلهم لعلاقة حب وعشق مع مع ماما بس طبعا السكه طويله. مضحكش عليكم اكتشفت اني بحب ضحكتها وبحب رقتها وبحب ملامحها وكل تفاصيلها بجد وهي بتتكلم وهي متعصبه وهي فرحانه وهي بتضحك. لدرجة اني فمره تنحت وسرحت فوشها غصب عني فخدت بالها اني متنح فيها ومبتسم (مالك متنح فوشي كده ليه) مش عارف ازاي قلتلها (انت ازاي وشك حلو كده يا ماما). ساعتها ح

بيبتي اتكسفت اوي وضحكت. كان بيبقى نفسي اجري عليها واحضنها اوي واقوللها و**** بحبك بحبك بحبك كراجل مش كابن. بحبك يا مي وبعشق حبي ليكي بجد. الفتره دي ماما حالتها النفسيه اتحسنت اوي ووشها بقى مبسوط علطول ورايقه كده. بعيدا عن وجع كسها هي فعلا كانت محتاجه حنيه ورقه وشوية سعاده. وهي كانت بتريح كسها وتنيكه بايديها كل فتره فاوضتها وكنت بسمعها كل مره بتحاول تكتم صويتها وبتعيط من هيجان لحمها.

طبعا هيجاني ووساختي ونجاسة زبري كانو واخدين كل تفكيري. كل يوم بيعدي من اغير ما اركب ماما كان عذاب بالنسبالي. كنت كل لحظه بقول لنفسي يلا قوم اغتصبها دي حلالك. يلا قوم كتفها وسيحها وازني فكل جسمها واللي كنت بصبر نفسي بيه هو الهدف اللي فيوم مقرر اوصله اني انا وماما نتجوز عن حب ونعيش بقية حياتنا كعشيق وعشيقه. من كتر ما كنت هتجنن على لحم مي وازاي هو متساب كده من غير ما ايد تفعصه او زبر ينكحه او عين تتمتع بيه قمت مقرر ادي جسمها حقه اللي بجد يستاهله. عملت حساب على موقع سكس مشهور اوي ولاني شاطر فبرامج الفيديوهات عملت ايديت على كل الفيديوهات اللي مصورها لماما وخبيت وشها والفيديوهات كانت بكواليتي عاليه فشخ. وفليله

كنت هتجنن وانا شايف فخاد ماما قلت لنفسي (احا احا و**** حرام الفخاد دي حرام تكون متغطيه. حرام الطيز دي تكون مستخبيه. حرام البزاز دي محدش يشوف جمالها. احا دي مش انسانه دي مفروض تبقى اله سكس لكل البشر).ده اكتر منظر محترم ليها فالفيديوهات:

وقمت نشرت فيديوهات ماما كلها على موقع السكس طبعا كنت شايل الصوت ومغطي وشها زي ما قلت. نشرتلها حوالي ظ،ظ¥ فيديو ببيچاماتها الوسخه اللي مشرمطه لحمها. احا يا ماما يا ريتني كنت صورتك بلانچيريهاتك بنت الزانيه اللي كنتي بتقعدي بيها زمان وبزازك كلها خارجه منها ولو مش خارجه فاصلا كس ام الشفاف اللي كنتي بتلبسيه يا قحبه كان مخليها قنبلة سكس اكتر من وهي ملط. يا ريتني كنت صورت كلوتاتك الفتله يا منيوكه اللي كانت علطول باينه. ده انت يا بنت المومس يتعملك لوحدك قناة سكس على الدش متعرضش غير لحمك انت وبس بكل وساخته ونجاسته. ومن هيجاني خليت اسم الفيديوهات (ماما مي الفاجره شرموطة كل زبر وبارقام متسلسله) يومها نمت وانا بتخيل الهيجانين ماسكين ازبارهم وقاعدين بيحلبوها وهم بيمتعوا عنيهم بجسم ماما. ولما صحيت فتحت الموقع ومصدقتش عنيا.

كل فيديو وصل لاكتر من خمس مشاهده فليله واحده

. لقيت نفسي مسكت زبري وانا فكرة ان اكتر من ظ¦ظ* الف زبر اتحلبوا على لحم ماما فليله واحده مجنناني. دخلت على كل فيديو لقيت كومنتات كتير فشخ فشخ. احا كل فيديو اكتر من ظ¥ظ* تعليق فليلة واحده ومن كل اللغات. زبري وقف نيك وانا بقرا وبقيت بحلبه وانا مش مصدق عيني من المكتوب زي (احا دي لو امي كنت نكتها مش صورتها) (ايه الجسم ابن الفاجره ده وريهالنا ملط يا عم)(يا بختك بالمنيوكه ليك حق تصورها وتتمتع بيها). فكرة ان لحم ماما بقى يمتع الازبار علني كده كانت مجناني وقلت لنفسي (احا و**** يا ماما لاخليكي اكتر ست نزل عليها لبن فالتاريخ كله. يا بنت القحبه انت بزازك دي مفروض تتفعص فايدين كل راجل على الارض وطيازك دي لازم تتركب وتتفلق وتتهتك من كل زبر على الارض. احا يا ماما انتي كسك المنفوخ ده لازم يتداق ويتلحس من بق كل البشر. انت حلال بجد انك تبقى مراة كل راجل على وش الارض). كنت مبسوط اوي لان لحم حبيبتي الفاجر اخيرا خد حقه اللي كان محروم منه. كنت علطول بحس انا ماما دي اتخلقت بس علشان تهيج وتتعب الرجاله ولو كان بايدي كنت مشيتها فالشارع ملط علشان جسمها ولحمها ياخدوا حقهم من الزنا والتعشير.

فيزون ابيض شفاف ومن

غير كلوت. شفاف لدرجة اني شايف فرق طيزها كانه عريان ملط ولامح شعر كسها من البنطلون من ورا بين فخادها المهتوكين. ومن فوق لابسه سنتيانه وبس. وطبعا مش محتاج اقولكم بنت الوسخه سنتيانتها عامله ازاي. تقريبا كلها شبه شفافه ونص كب وبزازها مدلدله منها فشخ. لما خدت بالها ان في حد وراها واقف اتخضت. (خضتني يخربيتك. انت جيت من المدرسه امتى) عملت نفسي مكسوف وبعدت عنيا وعشت دور الابن اللي بيتكسف (معلش يا حبيبتي مكنتش اعرف انك بتنضفي. خليكي براحتك انا هدخل اغير واستحمى. سيبتها ودخلت استحميت و لبست اكتر بيجامه بتبين لحم زبري. لبست بيچامه خفيفه فشخ فشخ وتكاد تكون شفافه. رجعت المطبخ لقيتها لبست تيشيرت على نفس البنطلون. كنت هتجنن. احا كسها باين نيك نيك. احا يا ماما حرام عليكي اللي بتهببيه فزبري ده. طلعت تيليفوني وقررت اصور الشرموطه فيديو مهما حصل. كانت مفنسه بتمسح دواليب المطبخ اللي تحت. (ماما حبيبتي انا هتفرج على التليفيزيون لو عوزتي حاجه اندهيلي) (متشكره يا حبيبي وانا هخلص بسرعه وهعملك احلى اكل فالدنيا). شغلت الكاميرا والفيديو وحطيت وطبعا قفلت اضائة التليفون وعملته اوفلاين.وحطيته على رف قصاد دواليب المط

بخ. واتاكدت انه جايب الدواليب كلها. الكادر كان جايب كل المنطقه اللي ماما بتنضفها. كان بالظبط فالكورنر.كان جايب تفاصيل القحبه كلها. كنت مطمن انها خلاص نضفت المنطقه اللي انا عايز احط الموبايل فيه ومكنتش مركزه معايا. وسبته كاني نسيته. كنت بخاطر بانها تفتحه صدفه وتلاقيه بيسجل بس خلاص كان مخي اتلحس رسمي. وخرجت. زبري بياكولني وعايز يدخل بقى فلحم ماما. وايدي عايزه تقطع هدومها وجلدها. غصب عني قمت اتفرج عليها. عملتي فيا ايه يا مي يا قحبه علشان اوصل لكده!!! دخلت عليها كانت بتحط الحلل فدولاب المطبخ اللي فوق. مكنتش قادر اعرف الموبايل لسه بيصور ولا لا. بس فضلت ادعي انه شغال وبيصور وهيصور اللي هعمله فلحم المنيوكه دي دلوقتي. كانت بتشب قمت بسرعه قلتلها استني يا ماما ناوليني وهساعدك وقبل ما اقرب منها قلتلها بهزار (لا لا انا حرمت) وحطيت ايدي على خدي بفكرها لما ضربتني بالالم فاوضتها. ساعتها ماما ضحكت (يخربيت عقلك يا احمد ضحكتني اوي. يا واد تعالى بجد ايدي وجعتني) ساعتها مفوتش لحظه وعدلت زبري اللي هاج على منظر طيازها اللي من غير اي نقطه مداريه. لدرجة اني كنت شايف خرم طيزها ولونه الغامق شويه و الفيزون داخل

فاتح فلقة طيزها و محشور وطيازها محدوفه على الجنبين وشفايف كسها مقطعه البنطلون من قدام من كتر ما هو مشحوط جوه كسها. قمت حاشر زبري كله. ايوه زبري بالكامل حشرته وبقى بايت جوه فلقة طيزها ولزقت اوي. كنت حاسس بكل مللي من فرق طيزها المولع على عروق زبري اللي بيچامتي الخفيفه مخلياه كانه ملط. لقيت ماما ارتعشت من احساس ان فيه زبر ضخم محشور بين طيازها. ماما ابتدت تناولني الحاجه بلهوجه وكلمتني بصوت هيجان فشخ (يلا يا احمد حطهم بسرعه ورايا اكل لسه هعمله). كانت بتناولني ظ¤ حلل فوقت واحد وحله وقعت منها عالارض. (عاجبك كده السربعه يا ميوشتي) بصتلي وانا لازق فيها. جسمي وجسمها كانو كانهم جسم واحد من كتر ما هم لازقين. لفتلي راسها وكانت لازقه قريبه من راسي فشخ (يا واد ايه ميوشه دي هو انا صاحبتك). قمت بايس خدها بكل مياصه (ايوه احلى صاحبه فالكون اصلا) وقمت بايسها برقه تاني بس المره ده قربت من شفايفها. لقيتها غمضت عنيها. بنت العرص مستحملتش زبري اللي بيقطع فلقة طيزها مع البوسه اللي وشها بيحلم بيها من الراجل اللي سايبها ومسافر (يلا يا ميوشتي هاتي اللي وقعت دي وناوليني واحده واحده). اتاكدت ان الكاميرا بتاعة الموبا

يل جايبانا كويس. التليفون يعتبر جايبنا من الوش الجمب الشمال وتحته مفيش دواليب تححب منطقة كسكوس ماما عنه. ماما كانت لسه متوهه (ماما هاتي الحله خلصيني عندي مذاكره) لقيتها فاقت من توهانها ووطت تجيب الحله اللي وقعت تحت رجلها. انا خلاص زبري كان هيقطع البيچامه وطالع ظ¢ظ* سم كامله وساحب البنطلون معاه. اول ما القحبه وطت وعلشان انا اقصر منها قمت غارس زبري بكل عنف الدنيا فلحمها وعملت نفسي برفع طبق بايركس كبير من على الحوض وبحطه فالدولاب. زبري حرفيا من كتر ما هو ناشف كان دايس على بنطلونها اللي محشور فطيزها وكسها و فتح شفايف كسها اللي كانو مدلدلين والبنطلون مجسمهم. زبري بقى نايم افقي جوه كسها كله وراسه كانت زانقه زنبور كسها ومغتصباه.

(ميوشه احط الطبق ده جوه ولا الحلل جوه) وقمت حاشر زبري اكتر لقيتها صرخت بصوت عالي ابن وسخه حسيت ان العماره كلها سمعته (اااااااااه) وقامت جايبه الحله ورجعت وقفت فردت ضهرها. عملت نفسي مش فاهم هي صوتت ليه. لما وقفت زبري كان نشف بشكل غبي وراسه كمان كانت راس صاروخ نووي. وزبري كان داخل فكسها لدرجة ان كسها لما هي وقفت كان ساحب زبري معاه لفوق. (مالك يا حبيبتي انت كويسه) (ممم

اه يا حبيبي ضهري وجعني لما وطيت). (سلامتك يا روح قلبي) وقمت بايسها على خدها بشهوه بنت ستين كلب وقريب اكتر من شفايفها. (خوفتيني عليكي يا حبيبتي انا هنزل بالليل اجيبلك مرهم مووف هيريح ضهرك). ببص على زبري لقيت البيجامه بتاعتي عند زبري غرقانه بمية كسها. لدرجة ان بنطلونها البلل وصل فيها لحد طيزها. (يلا يا حبيبتي ناوليني الحاجه بشويش علشان متتعبيش). ايدين ماما كانت بترتعش فشخ فشخ. وكنت باصصلها من ورا بصة شر ابن وسخه وانا حاسس بنص راس زبري حرفيا جوه كسها المولع الغرقان. ناولتني حله وانا بحطها فالدولاب رفعت زبري وزنقته اكتر فكسها (الحله دي كبيره يا ماما هاتي الطبق الصغير ده الاول). ناولتني وهي عرقانه نيييك (يلا يا احمد كفايه علشان اعمل الاكل وابعد شويه عن جسمي الدنيا حر اوي) قمت حاشر زبري اكتر من كتر ما كسها مفتوح وغرقان بنطلونها وببيچامتي كانو بيدخلو مع زبري جوه كسها. (ماما احطه جوه اكتر ولا حلو كده) وقمت زانق زبري اكتر وراس زبري اكتر من نصها جوه كس مي المتناك وحاسس براس زبري بتفشخ زنبورها اللي بقى ناشف فشخ وعمال يتحك بفشخ ومطلع سخونيه بنت قحبه.كانت بتنهج فشخ وعرقانه. طبعا كنت بتكلم وانا كان

ي بقصد الطبق. (ادخله جوه اكتر يا ميوشه). رفعت راسها وشفايفها بترتعش نيك. (دددخله يا احمد كده هيقااااع) وغمضت عنيها. كنت خلاص انا اتجننت رسمي ومش مصدق وقلت كس ام الخطه اللي انا عاملها اني مخليهاش تجيبهم على زبري تاني. احا ده انا لازم اعشرها حالا. الشرموطه دي لازم تحمل من لبني حالا. قمت ضاغط فشخ اكتر على كسها وكسها قافل على راس زبري نيييك. (كده يا ماما ولا ادخله اكتر) كنت بحرك الطبق بالراحه اوي فالدولاب. (ادخله كمان يا ماما) (دخلوووو يا احمد) (كده يا ماما) وقمت زانقها اكتر لدرجة انها من وجع كسها شبت وبقت واقفه على مشط رجليها. (كدهاا يا ماما). وانا مش مصدق اصلا ان زبري جوه جسم ماما. كنت مبرق وهيغم عليا وقلبي هيقف. احا معقوله راس زبري جوه كسها!! ده خلاص تقريبا نص راسي جوه فتحة كسها. ندهتلها تاني (يا ماما يلا تعبتيني اوي خليني ادخله كله) وطبعا بقصد الطبق. ردت عليا وجسمها كله عمال يرتعش وراس زبري حاسه بكل انقباضات كسها (اااهممم اعمل اللي يريحاااك) بطريقه سايحه خالص. (ماما ادخل الطبق كمان) لقيتها رجعت براسها وكانت دايخه نيك وسندتها على كتفي وقامت بطريقه كلها هيجان ومحن وتعب قالت(ااااه يا احمد