ماما مستحملتش منظر زبرى الكبير وعشق

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اااااه دخله دخله للاخر). انا كمان بقيت مولع وعرقان بس كنت مداري تعبي. اتكيت بكل عنف وحشرت زبري اكتر وقربت بقى من ودنها اوي ووشوشتها بمحن (كدهاااا ولا ادخله للاخر) لقيتها شهقت وفتحت شفايفها وهي مغمضه ونزلت وقفت على قدم رجليها بدل ما كانت شابه على مشط رجليها. احا كان جسمها سايب نيك لدرجة انها حرفيا كانت مسنوده على زبري ومنطقته.مردتش عليا. قمت وشوشتها تاني (ماما ادخله للاخر؟) لقيتها زنقت طيزها فيا نيك وحسيت كسها بيشفط راس زبري وقامت بكل هيجان الدنيا وبصوت واحده بتتعشر فاوضة نومها (خلص بقااااهااا ودخله مش قادرااااه). مسبتهاش تكمل جملتها. مكنتش عارف بنت المتناكه كانت تقصد زبري ولا الطبق. بس قلت كفايه عليها كده بلاش ابوظ كل اللي عملته وطورته فعلاقتنا وبلاش اخلي كسها يفرقع. رجعت ورا وحضنتها ببرائه (حبيبتي انتي تعبانه اوي متخوفنيش عليكي تعالي اوديكي اوضتك ترتاحي). كانت بتهته فشخ ولقيتها بصت على زبري اللي من كتر بلل بيچامتي من مية كسها كان كانه عريان وراسه عريانه نيك. كانت بصه عليه مش مصدقه ان زبر ابنها كان جوه كسها المتحرم عليه. او يمكن مكنتش مصدقه ان اخيرا كسها داق شكل الزبر بعد تعب ووجع شهو

ر كتيىر. انا كمان كنت مبحلق فالبنطلون!! دي كانها عامله بيبي على نفسها. وبينزل منه نقط على الارض تحت كسها. ماما عملت نفسها بتبص على الدواليب اللي تحت وكانها بصت على زبري من غير قصدها. (متخافش عليا يا حبيبي انا كويسه. انا بس دخت من الحر فالمطبخ. انا محتاجه اخد دش وارجع اعمل الاكل) (ايوه علشان تفوقي يا ماما. طب استني هدخل اعمل بس بيبي قبل ما تدخلي). جريت عالحمام وقفلت الباب. وخدت موبايلي معايا وسبته يصور مقفلتهوش. خبيته وسط الغسيل. هحاول اوصفلكم شكل الحمام الجزء الجاي. الكادر كان جايب منطقة الشاور كلها. اتاكدت انه لسه مشحون ظ¨ظ* فالميه وخرجت وهي دخلت. حاولت اتصنت عليها بس مكنتش فاهم الصوت (مش فاهم هي بتعيط ولا بتأن ولا بتنهج) و نزلت بسرعه جبت المرهم لضهرها لاني كنت خلاص قررت ابتدي مرحله جديده ففشخ اللبوه وطلعت. خدت حوالي ربع ساعه لان الصيدليه بعيده بعد شارعين. كانت لسه فالحمام. لما خرجت كانت لابسه عبايه محترمه فشخ. اتخضيت وقلت احا دي عمرها ما لبست محترم قصادي.خفت تكون قفشت عليا او شافت المولايل بسصورها وهي فالحمام. جريت عليها (حبيبتي انت كويسه) وقمت حاضنها (للدرجادي بتخاف عليا يا حبيبي)

(ده سوال يا ماما هو انا ليا مين غيرك اخاف عليه) (يا حبيبي انت احلى ابن فالدنيا وتستاهل ام احسن مني انا ام وحشه اوي) وقامت معيطه بحرقه. تقريبا ماما افتكرت انها هي اللي بتستغل زبري واني مش فنيتي اي حاجه وحشه وانها هي اللي زباله علشان بتهيج لما بلزق فيها. ( مالك بس يا حبيبتي). ( مفيش يا حبيبي مدايقه شويه بس) (وتخبي على احمودك صحبك؟ ده انت انتيمتي خالص يا ماما).ضحكت ومسحت دموعها (مفيش يا حبيبي مكتابه شويه وزهقانه وباباك وحشني. متشغلش بالك بيا). قلتلها (ليكي عليا يا احلى مي هضيعلك كل الزعل ده وهخليكي اخر فرفشه) (ربنا يخليك ليه يا احمد يا حبيبي).

لقيتها بتدمع تاني وهتعيط. قلتلها(بس بس يا روح قلبي متعيطيش يا حبيبتي علشان مزعلش منك) كنت بقول لنفسي مصلحه بنت القحبه وفرت عليا كتير خليكي كده فاكره انك قحبه ونجسه وبتهيجي على لحمي واني غلبان وطيب). قلتلها (يلا يا قلبي روحي نامي شويه) (والاكل يا احمد انا لسه معملتهوش) (انا هطلبلك احلى اكل بتحبيه يا احلى ست فالكون) وقمت بايس خدها وجمب شفايفها نيك بوسه رقيقه فشخ فشخ. شفايفي نصها كان على خدها ونص كان على شفايفها. لقيتها غمضت فشخ وشفايفها ارتعشت. حسي

ت برعشه شفايفها على شفايفي. كس ام طعم شفايفك وطعم دموعك اللي مغرقه شفايفك يا ماما. كس امك دي كانها حته من الجنه. كانت لسه مغمضه وكانها مسلمالي و شها كله ولو عليا كنت نزلت لحس فكل نقطه فوشها. قمت قايلها (اضحكي بقى يا اجمل مي على وش الارض) وقمت حاطط شفايفي على شفايفها بحنيه وبراحه فشخ وقمت بايسها براحه نيك بوسه سريعه واتعمدت ادخل شفتي الفوقانيه بين شفايفها المفتوحه من الهيجان. شلت شفايفي بسرعه وشديت معاها شفتها بوساخه وبعدت. وكان لازم شوية خفة دم علشان اغطي عالبوسه الوسخه دي اللي مينفعش ابن يبوسها لمامته مهما حصل. حطيت ايدي على خدي تاني (مش قصدي مش قصدي متضربنيش يا معلم). ماما ضحكت ضحكه خلتني عايز احضنها واشيلها وافضل الف بيها. كملت وقلتلها بس ايه الشفايف افراوله دي يا قمر. منبى يا معلمي منبى بنفس طريقة فيلم اسمعايل يس) ماما فطست من الضحك (يخربيتك جايب الشقاوه دي كلها منين يا واد انت) (بعشقك يا ميوشتي وبعشق ضحكتك دي) (وانا بعشقك يا حبيب قلب ميوشتك ربنا يخليك ليا يا احمودي) وقامت بايساني على خدي.قمت بهزار قلتلها (طب مفيش بوسه على شفايف احمودي تاني) لقيتها ضحكت اوي وقايلالي (مممم وبعدين مع

اك ولا... ) رفعت ايديها بهزار كانها هتضربني بالقلم وضحكت. ضحكتلها وقمت ماسك ايديها اللي رفعاها وقمت محسس عليها بوساخه (عايزك تنامي مطمنه اوي يا قلبي) وقمت بايس ايديها بحنيه فشخ كاني ابن محترم وكده يعني. لقيتها باست شعري (مش عارفه من غير حنيتك دي يا حبيبي كنت عشت فالدنيا ازاي) ابتسمتلها اوي وقلتلها (يلا ادخلي نامي وهصحيكي لما الاكل يوصل). دخلت اوضتها وانا جريت عالحمام خدت الموبايل وجريت على اوضتي وقلعت ملط ومسكت زبري اللي بيصرخ من الوجع والشهوه ومش بيحلم غير ان لبنه يتحول لابن او ابنه ينزلوا من كس امي وشغلت الموبايل. احا ايه اللي هي كانت بتهببه ده. يلعن دين امك يا ماما كل ده يطلع منك!!!

الجزء الرابع:

(تنويه قبل قرائة هذا الجزء بانه لا على معاشره كما يتمنى البعض ومليء بالتفاصيل ولكنها اتمنى انهى لن تكون ممله لكم. اقرأوا باحساسكم واستمتعوا بالحوار كانكم تشاهدون ابطال القصه فالحقيقه وكانكم معهم. ارجوا اعتبار قصتي كفيلم سينيمائي او كانه مذكرات ولكن اوعدكم ان النهايه سترضيكم بشده. قراءة ممتعه للجميع)

(هذا الجزء كتبته قاصدا تهدئة الاحداث ولتوضيح مشاعر مي المتناقضه واللتي بدات تتكون بظو

ن ادراك منها)

دخلت اوضتي علشان اتفرج على اللي الموبايل صوره فالمطبخ والحمام. فالمطبخ قبل ما اركب كس ماما كانت هي بتنضف الدواليب وبتحط الحاجات بتاعة الدواليب اللي تحت. لمدة ربع ساعة الفيديو جايب كسها كانه ملط. يا لهوي يا مي على شعر كسك. على فكره انا بعشق شعر كس ماما ومبحبهاش تحلقه. زمان قبل ما بابا يسافر وكانت بتقعدله طول اليوم بلانچيريهات كنت ٢٤ ساعه فاليوم بشوف شعر كسها خارج على الجنبين من كلوتاتها الفتله اللي بتبقى مثلث صغير من قدام. ولما كان بينيكها وبعدها بتنام هي وتكون كسلت تلبس الكلوت. احا كنت بصحى من النجمه واستنى بابا ينزل الشغل واقوم متسحب على اوضتهم الاقيها نايمه ولانچريها مرفوع لحد بطنها وفاتحه رجلها. كنت شبه يوميا انزل اشم ريحة كسها واشم شعر كسها. كنت ايامها لسه بخاف نيك وكان اخري ادعك زبري عليها وهي نايمه ولما كنت بلاقيها ملط كده كنت بتجنن واقرب منها وافضل اغتصب زبري بايدي وانا بشم لحمها كله. احا ده انا ياما نزلتهم فغياراتي وانا بشم ريحة فرق طيزها وخرم طيزها. بس كنت بجيبهم اكتر على منظرها وهي فاشخه رجليها وشعر كسها منكوش وكبير فالنص بين رجليها. يمكن فعلا شعر كسها كان بيهي

جني اكتر من كسها زات نفسه واكتر من خرم طيزها. المهم ارجع للفيديو بعدها الفيديو جابني كانه فيلم سوفت كور بيني وبين ماما. رياكشنات وشها كلها باينه والصوت واضح نيك. خدت بالي من حاجات فالفيديو مشفتهاش وانا فالمطبخ بنكح زنبورها لاني كنت مش شايف وشها فاوقات كتير. هحكيلكم رياكشناتها اللي باينه فالفيديو. زي مثلا اول ما لزقت فيها وزبري كله بقى بين طيازها قامت عينيها برقت وفتحت شفايفها مش مصدقه. ولما وطت تجيب الحله وغرست زبري فلحم كسها وزبري حرفيا بقى جوه شفايف كسها قامت هي صرخت وقالت اااااه وكانت مغمضه ولقيتها عضت شفتها اللي تحت اوي. احا يا روحي للدرجادي زبري فشخك. بقية الفيديو كانت مغمضه ودايخه وسايحه وبتنهج زي ما حكيتلكم الجزء اللي فات. جرييت الفيديو وماما دخلت الحمام. مجبهاش وهي بتقلع. وفجاه ظهرت كلها ملط وفتحت الميه ووقفت تحت الدش. انا حرفيا بلمت وقلبي كان هيقف. ايه السكس ده كله يا مي. يخربيت منظرك وانت مبلوله. لقيتني بقلع البنطلون بتاعي وبمسك زبري وابتديت احلبه على ماما. احا يا مي لو تعرفي ابنك عشر عليكي قد ايه زمان ونزل لبن زبره عليكي. لو تعرفي ابنك مسك زبره وبقى حرفيا بيغتصبه كام مره بسب

ب جسمك المولع ده. اول مره اشوفها بتستحمى. اول مره اشوفها ملط كده تحت الميه. لازم اتجوزك يا ماما لازم بجد تبقى مراتي. حرام بقى مبقتش قادر استنى وزبري لحمه هينفجر بسببك. بصيت على زبري لقيته بيرتعش اوي. بزازها اللي بتترجرج تحت الميه على بطنها وشعر كسها اللي الميه مخلياه طويل ومدلدل بين رجليها. ولقيتها لفت وبقى ضهرها للكاميرا. احا لقيتها حطه كف ايديها بين فخادها وبتحسس على فخادها بشرمطه وبتلمس كسكوسها بصوابعها وهي سانده راسها عالحيطه على الايد التانيه. كنت بسمع من الهيدفونز فعليت على الاخر. لقيتها فنست وبتقول (ااااااه اااااه ممممم ااااه). كنت مبرق فالموبايل مش مصدق اني شايف القحبه وهي بتغتصب نفسها. قربت الموبايل من وشي اوي. هتصدقوني لو قلتلكم اني كنت هعيط من الشهوه؟ كنت هعيط من وجع زبري. عيني مش مصدقه اللي هي شايفاه. ماما مفنسه للكاميرا ووسعت بين رجلها ال ٢ وخرم طيزها الوسخ باين والميه بتنزل من ضهرها على فرق طيزها على خرم طيزها مخلياه بيلمع. لقيت نفسي بعصبيه اوي بقول لنفسي (عارفه يا قحبه يوم ما هتجوزك وده قريب اوي يا ماما. يومها هفتحلك طيزك دي ومش هسيبك غير وانت مغم عليكي من كتر الزنا اللي

هزنيه فخرم طيزك.ماما كانت لسه حطه ايد على الحيطه وسانده قورتها عليها والايد التانيه ماما عماله تحسس بيها على زنبورها. صوتها ابتدى يعلى بس مش اوي وواضح انها كانت خايفه اسمعها. يا ريتني كنت قلتلك اني هنزل يا ماما علشان تاخدي راحتك وتصرخي وتمتعى ودني بصوت صريخك. ماما ابتدت تدعك كسها بكف ايديها كله وفتحت رجلها اكتر وسامعها مولعه خالص (ااااه يا كسييييي اه يا كسيييي ممممم تعبانه تعباااااانه اااااه ممممممم). قلت لنفسي علشان كده بقى كانت خارجه بتعيط من الحمام. حبيبتي تلاقيها حست بالذنب علشان ناكت نفسها. ماما لفت بشويش وكس ام ملامح الشهوه على وشها. مش عارف هتفهموا قصدي ولا لا. كانت فاتحه بقها وعماله تعض فشفايفها وضامه حواجبها وعنيها كلهم محن. يخربيتك يا ماما هو انت جعانه للسكس اوي كده. سندت ضهرها على الحيطه وبقت بتحسس على بزازها الكبيره وزي الشراميط بتدعك زنبورها ببعبوصها. يا مي ده انت خبره فالسبعه ونص نيك. صوتها علي شويه (اوف اوفففف ممممم ايييي تعبااانه مممم). كنت عمال ادعك زبري من غير ما احس مبقاش فارق معايا انزل لبن مع اني حالف انه مش هينزل غير فرحمها. بس غصب عني. انا عمري ما شفتها فالوساخه

دي.

ماما خلاص كانت اتجننت رسمي زي ممثلات السكس. بس ماما مش بتمثل. ماما كانت كانها بتغتصب لحمها اغتصاب جماعي. وشها هيجان ومغمضه. بتعض شفايفها. مش بتفعص بزازها دي خلاص بتقطعهم من جسمها. كنت سامعها (اااي يا بزي ايييي بزييي) وهي عماله تشد بزازها لبره وتضمهم على بعض. ايديها التانيه كانت بتمرمط كل مل فكسها حرفيا. فجاه لقيت ماما صرخت بس بصوط واطي (اااهااااه) وابتدت تفشخ كسها اكتر زي المجنونه. كان وشها محمر كان حد ضاربها مليون قلم. فتحت بقها اوي وبرقت. لقيتها نزلت وهي لازقه ضهرها فالحيطه واحده واحده وبقت قاعده على مشط رجليها و وراكها مفتحوين للاخر. لقيتها بصت على ايديها اللي بتنيك كسها بغل. كانت بصه غريبه اوي ازاي رياكشنات وشها اتبدلت كده من المحن الفشيخ للغل ده. وقامت مدخله صوباعين كاملين جوه كسها. وهي بتدخلهم كانت نظرتها شريره اوي كانها بتنتقم من كسها وعايزه تقوله انت السبب فالوساخه اللي انا فيها دي. ايديها التانيه كانت قافشه بزها اليمين اويي. فضلت باصه بشر لكسها واول ما صوباعينها نصهم دخلوا قامت مصرخه بصوت ابن متناكه. احا دي المنطقه كلها ممكن تكون سمعت الصرخه دي. وانا غبي غبي غبي كنت بره ا

لبيت وسايبها بتتعذب كده. لو كنت فالبيت وشايفك يا حبيبتي مكنتش هعذبك تاني مكنتش ههيجك تاني كنت هكسر الباب وهنط على لحمك علشان اريحك من اللي انا وصلتك ليه ده. ماما بقولكم صرخت وقالت (كوسييييييي) وقامت كاتمه بقها بايديها اللي كانت مفعصه بزها. صرخت غصب عنها. رجعت بصت على صوابعها اللي بتضاجع كسها وهي كاتمه بقها اوي بكف ايديها التانيه. بس مبقاش فيه نظرة شر. ماما كانت بتدمع. ايوه لقيتها بتدمع وعماله تحشر صوابعها للاخر. وفجاه صرخت تاني وكتمت بقها تاني. وفجاه فتحت بقها اوييي كان روحها بتطلع وسرعت النيك فكسها وفجاه فتحت فالعياط.كانها طفله بتعيط بجد. وفضلت تصرخ وهي بتعيط (عايزه اتناااااك بقى عايزه اتناك بقى عايزه اااااااه اااااه اييي) قفلت شفايفها فجاه علشان صوت عياطها بقى عالي وكانت بتان اوي (ممممممممممممم) وصوابعها داخلين وطالعين مشرمطين كل لحم كسها. زبري خلاص هو كمان هيجيبهم. فتحت رجلي على الاخر وابتديت انا كمان اصوت مع ماما وعمال اقول لنفسي (اومال لما زبري يبقى كله فكسك هتعملي ايه يا مي). ماما فجاه قامت مخرجه صوباعينها وحطت كف ايدها على زنبورها وبقت بتحكه بسرعه رهيبه ومبقتش متحكمه فصوت عياطه

ا (اااااه هيءهيء هيء ممممم اييي وفجاه قفلت وضمت رجليها ال٢ وهي قاعده كده على ايديها ولقيتها مبرقه وبتشهق وبعدها ب خمس ثواني كانها اتكهربت قامت وقعت بطيزها على الارض وفتحت رجلها اوي وقامت منزله شلال ميه من كسها. وهي ماسكه بزازها ال اثنين بتفعصهم ومرجعه راسها لورا وبترتعش. وفجاه لقيتها كانها اتكهربت تاني وجسمها اتنفض وقام كسها خرج نافوره ايوه حرفيا نافورة ميه من جوه كسها وهي فاللحظه دي قامت مصرخه (اييي هموووووووووووووت ااااه) وقامت قفلت مية الدش بسرعه ومددت على الارض بتنهج. جسمها عمال يتشنج وبيرتعش وبتنهج ومش قادره خالص. وفضلت كده خمس دقايق تقريبا. وفجاه لقيتها بتناديني من اوضتها. اتخضيت فشخ. كنت كاني معاها فالحمام. ونسيت نفسي. يا احمد تعالي يا احمد بسرعه عايزاك. لبست البنطلون وانا زبري على اخره خلاص. (انت فين بندهلك من بدري) كانت مكشره اوي (معلش انزل هات حاجه ساقعه علشان طنط نهى جايه) ولقيت ماما شافت زبري وعنيها لمعت. كنت عرقان وبنهج ومش على بعضي (حاضر يي ي ماما هنزل علطول)... كانت لسه باصه على زبري اوي. اوي. من كتر ما كنت بدعك زبري كان عمال ينزل فمذي كتير وماما شافته. سالتني سوال وقع

قلبي (انت كنت بتعمل ايه فالاوضه يا احمد) (كنت بسمع اغاني عالموبايل ومسمعتكيش معلش) لقيتها قالت بطريقه غريبه (ماشي) دخلت اوضتي وسالت نفسي (هي المرادي باصه على زبري اوي كده ليه؟ وسالتني على اللي بعمله فالاوضه ليه؟ وكمان مكشرهه وطريقتها غريبه!! معقول خدت بالها من الموبايل؟ وطنط نهى صاحبتها جايه ليه؟ دي مبتجيش لماما غير لو ماما بتبقى زعلانه من بابا او مدايقه او بتاخد رايها فحاجه). هي اه صاحبتها الانتيم بس بيتها شاغلها وعيالها ال ٣ وابوهم مش مخلينها عارفه تشوف ماما خالص. ومش بتجيلها فعلا غير فالمصايب وبس. زبري مكنش عايز ينام من اللي شافو فالفيديو. لبست اندر ضيق اوي ونزلت اشتري الحاجه وطلعت. كانت طنط نهى جت لماما ولقيتهم قاعدين فالاوضه بتاعة ماما. سلمت على طنط نهى اللي سنها يبان اكتر من ماما بكتير مع انهم نفس السن. وانا خارج من الاوضه ماما قالتلي (اقفل باب الاوضه معاك) (حاضر يا ماما. ماما انا هدخل انام معلش صحيني كمان ساعتين علشان معاد الچيم. على فكره انا طلبت الاكل وعلى وصول معلش كلي مع طنط وانا لما اصحى هاكل). قفلت الباب وانا مرعوب. معقوله ماما حكت لصاحبتها عن الوساخه اللي بعملها فيها!!

عم

لت نفسي هنام وخبطت باب اوضتي من بره كاني نمت وقفلت الباب عليا وجريت اتصنت عليهم. طنط نهى قالتلها (اهو يا ستي دخل نام يلا كملي المصيبه اللي بتحكيها). اتخضيت وخفت يا ترى مصيبة ايه. ماما قالتلها (يا نهى زي ما قلتلك مش هقدر اعيد كلامي تاني) (نهى: بصي بقى يا متخلفه انتي. انت مجنونه ولامؤاخذه سفر جوزك خلاكي مش واعيه لتفكيرك. ابنك ايه يا عبيطه اللي هيجان عليكي). انا برقت. احا يبقى حكتلها. ايوه كان باين عليها لما عيطت وقالتلي انا ام وحشه. حسيت ان الدنيا بتلف بيا. احساسي وكلامي اللي بحكيه ده مخدش فعقلي اكتر من ثانيه. (ماما لنهى : و**** يا نهى انا مكسوفه اني حكيتلك بس اللي بقيت بحس بيه وتعبي...) (نهى مخضوضه: تعبك!!!) ماما تقريبا اتلخبطت وبقى عقلها الباطن اللي بيتكلم. ماما تهتهت (يا بت قصدي تعبه. الواد حاجاته واقفه علطول. علطول يا نهى. ومن بعد ما اتسحبت من لساني وقلتله ميلبسش غيار وانا شايفه حاجاته علطول) نهى قاطعتها (وانت اصلا يا مي تبصي على بتاعه ليه. الواد مغلطش. دي ابنك اطيب من الطيبه يا مي. فكرك يا بت يعني اني معرفش ان ابنك بتاعه كبير ؟ وقامت ضاحكه ههههههه ده انا من وهو فاولى اعدادي كنت بخاف

اسلم عليه من شكل بتاعه ههههههه) (ماما وبصوت رقيق كده كانها مبسوطه: مكنتش اخده بالي بقى يا نهى. علطول شايفاه حبيبي البابي بتاعي وعمري ما يعني جه فبالي اني ابص على حاجته مكنتش شايفه الشقاوه اللي جواه) (نهى: بلا شقاوه ولا مش شقاوه. متظلميش الواد يا مي انا كان قصدي اقولك انك انت اللي غلطانه انتي علشان بس مش مصدقه ان ابنك كبر وبقى شحط فكنت ناسيه انه خلاص بقى راجل كبير. وعلشان كده افتكرتيها هيجان منه) (ماما: طب يا نهى والهزار والضحك والصحوبيه الزياده والبوس الكتير ده) (نهى: يا شيخه يا ريت حتى عيل من عيالي يبقوا كده. ده ابنك احن منه مشفتش ورقيق وبيتكسف. هي فيه ام لاقيه عيل يبوسها ويقوللها بحبك يا ماما حتى) (يا نهى انا بحسه بيهيج كده). قلت لنفسي احا يا لبوه يعني قولتلها كل حاجه عن احساسي وخبيتي عنها كل حاجه عن هيجانك. اني اللي بجيبهم على نفسي يا وسخه!!) (نهى: بس يا عبيطه ده انت لازم تتصاحبي عليه وتبقى انتيمته كمان. ده نادر دلوقتي لما ابن يبقى جميل كده وميخبيش حاجه عن امه. قربي منه يا مي وصاحبيه ده سندك فالدنيا يا حبيبتي) (ماما وهي بتتكلم بكسوف: طب والزنق والتحسيس وبتاعه اللي بقى تاعبني... ممم

م تاعب نفسه وواقف كده ده. وسكتت شويه ويعني لما مسك صدري وكسي وانا عريانه.) صوتها كان ممحون نييييك ومش عارف ازاي نهى دي مخدتش بالها ان ماما كمان ابتدت تعشقني وهي مش حاسه. انا متاكد ان ماما اصلا بتتكلم وهي مش حاسه بنفسها. هي لسه مش فاهمه الاحساس الجديد اللي بافعالي وصلتها ليه. لسه مشاعرها متناقضه وفيه بذرة شهوة ام على ابنها بتبتدي تتكون وتثبت فمخها. ونهي علشان انسانه نضيفه اوى وطيبه جدا مخدتش بالها من الاضطراب اللي ماما فيه. (نهى: يا مي يا هبله ده ده اكبر دليل ان الواد عبيط وطيب وانت اللي بتفتري عليه. هو فيه حد يقدر يعمل كده فامه حتى لو هيجان عليها. ده اخره هيبص عليها وخلاص. مانا الشحطه اللي عندي فالبيت نازلين خبط فيه ليل ونهار وابوهم غشيم. عايشه فكوكب قرود ههههههه بس ده عادي يا خبيبتي. ايه يعني لزق فيكي ولا مسكك ده ابنك يا هبله وانت مامته. انت عمرك شوفتيه بص عليكي يا مي؟) ماما قلتلها (لا ابدا يا نهى. ابدا ده لسه انهرده اول ما شافني بالبرا بس قام اتكسف ودور وشه) (نهى: يبقى خلاص يا مجنونه تبطلي الهبل اللي بتقوليه ده. واياكي تتغيري مع الواد واحمدي ربك ان فيه ابن جميل بيحب مامته كده وقريب م

نها كده. خليكي طبيعيه. انت يا حبيبتي مكتئبه من ساعة ما جوزك ابتدى شغله بره وانت مكتئبه. يا بت ده انت ربنا كرمك بابن زي ده. اخر مره خرجتيه وفسحتيه امتى ؟ اخر مره كلته بره امتى؟ اخر مره صيفته امتى؟ يا بنتى ده انتم اخر مره رحته الشاليه بتاع الساحل كان من اربع سنين تقريبا ده انا فاكره احمد يمومها كنت بشيله على حجري. معلش يا مي انا عارفه ان سفر جوزك وحش بس حاولي تتبسطي شويه علشان خاطري. وقربي من احمد وسيبيه يقرب منك ده انت ملكيش غيره. واياكي اياكي تتغيري معاه وحوار هدومك الاهبل ده تنسيه برضه. ايه جلبية الشتا اللي لابساها دي. انت هتخنقي نفسك فبيتك. متخليش افكار وخشه تعشعش فمخك لان الافكار ده هتجيب افكار تانيه وتالته. البسي عادي يا حبيبتي بس اكيد يعني مش هتلبسيله كلوت بس. افهميني قصدي خليكي العادي اللي انتي عليه).. تقريبا خلصوا كلامهم. جريت دخلت اوضتي وقفلت الباب بشويش فشخ. كنت بضحك نيك جوه نفسي (انقذتيني يا نهى. وخدمتيني. وسهلتي عليا مشوار طويل. لو ماما عملت بكلامك فانا كده خلاص قربت اوي لقلب وعقل وكس ماما) ورجعت شغلت اللاب وعملت ايديت على فيديوهات ماما الجديده. مقدرتش اشيل الصوت. كان لازم ا

خليه صوتها فالحمام علشان يمتع كل هيجان. احا فيديو الحمام ده هيخلي مفيش نفر فالكون مش هينزل لبنه على لحمك يا مي. وحتى الوش مخبيتهوش اوي. كنت عامل لغوشه خفيفه. لا منك شايف تفاصيل الوش ولا منك مش شايفه. علشان كل رياكشنتها تبانلك مع صوتها. وقمت رافع الفيديوهات. مكنتش بهتم افتح ال ال عشتراف رساله خاصه على موقع السكس لهيجانين عايزين يتمتعوا اكتر بلحم امي. كنت بهتم بس اشوف كام عشترلاف زبر جديد عشر عليها. وبعد ما رفعت الفيديوهات قلت انام شويه. وبصيت للمرهم االي اشتريته لماما وقلت لنفسي. هخلينا نرتاح علشان نمخمخلها بالليل)

الجزء الخامس:

(الشهوة ليست احداث سريعه متواليه فقط. الشهوه الحقيقية حقيقتها تظهر فالتفاصيل. شهوة ذكر لفتاة ليل او زوجه او صديقه تستطيع اختزالها في احداث سريعه وتفاصيل منعدمه حتى. لكن شهوة ام و ابن لبعضهم البعض لابد لها من الانصات لكل حرف يخرج من لسانهم ومن عقولهم. شهوة محرمه بكل تلك القوه تستحق ان تنتبه لتفاصيلها كثيرا حتى تستوعب النهايه الغير مألوفه لاي عقل)

(على فكره بتكلم بجد كل تفصيله مكتوبه مقصوده وبتفسر وبتبرر وبتشرح كل التناقضات اللي عند الابطال)

كنت اسعد كائ

ن حي. اكتر من حاجه خلوني اطمن اني ماشي صح واني قربت خطوه كمان لقلب وكس ماما. معنى ان ماما قالت حاجات تكسف زي دي لنهى ان الموضوع بقى مريب بالنسبالها ودي كانت نقطه مهمه انه يتولد جواها شعور ان فيه حاجه غريبه وجديده بتحصل. وطبعا طنط نهى شالت اي شك عند ماما فاني قاصد اوسخ معاها بالعكس ده انا بشوية تظبيط مع كلامها افتح سكك جديده تقربني من قلب ماما اكتر. اللي خلاني اسعد هو محن ماما فكلامها. كنت مركز اوي وفعلا ماما كانت بتتكلم وهي مش واعيه. مش عارف اوصف احساسها لانه صعب. هي لحم كسها وعقلها الباطن الجعانين للجنس اتجننوا خلاص من اللي بعملوا فيها لكن عقل ماما الواعي وقلبها لسه شايفني احمودي ابنها الصغير. واللي ناوي اعمله فماما اني اخلي عقلها وقلبها يعشقو كل تفصيله فيا بس مش عشق ام لابنها لا ده هيبقى عشق لبوه لدكرها اللي معذب كسها وعقلها وكيانها كله. بصيت بصه على الفيديوهات اللي نشرتها لماما. لقيت اقبال تاريخي على لحم ماما. ايه كل الاعجابات دي!!! اشعار عدد الرسايل اللي جيالي زاد بتاع ١٠٠ رساله. الاعجابات بالميات. فيديو العاده السريه ونيكتها لنفسها وصل ل ١٠٠٠ مشاهده ف ساعتين. بقى ليكي فولورز ومتاب

عين يا ميوشتي ازبارهم بتعشر كل تفصيله فيكي. فجاه قلت لنفسي (هو ازاي انا وسخ كده!! هو انا ليه شيطان كده!! هي عملتلي ايه علشان اخلي لحمها مترمط كده بين ازبار الالوفات). بصراحه ضميري انبني اوي. بس زبري متجنن وهيجان اوي. انا عارف نفسي انا فيا سنة دياثه شويه. اه بهيج لما الرجاله بتهيج عليها فالشارع بس متوصلش بيا انشر لحمها كده لكل راجل فالدنيا. بصيت على منظرها وهي بتعيط من قسوة شهوتها وعنفها وبتدخل صوابعها فكسها وقلت لنفسي هي مش زنبها انها تعبانه كده بابا سبب وانا سبب وجسمها المولع غصب عنها سبب). لقيت نفسي بعمل باسوورد للفيديوهات علشان محدش يشوفها. معرفش ليه مقدرتش امسحهم وامسح الحساب كله (كنت لسه معرفش اني وصلت لدرجة عباده فجسم ماما ممكن توصلني اني اشوفها بعينيا لايف بتغتصب وبتتقطع جماعي). فجر جسم ماما اللي انا عارف انكم بتشوفوني ببالغ فوصف وساخته بس هو اسخن وافجر من وصفي بكتير كمان، فجر جسمها ده خلق جوايا بذرة ديوث وعرص وخول بيعشق لحم جسم امه وبيعبده وبيشوفه ان مش زبر ولا زبرين بس يقدروا يمتعوه. ايوه يا مي انتي ولا الف زبر حصان يقدر يدي لحمك حقه من المتعه. ضميري ارتاح شويه لما قفلت الفيدي