حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير

Story Info
حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير
27.9k words
0
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير

الجزء الاول

فى بيت رجل الاعمال مجدى اسماعيل و اللى عايش فيه مع مراته حنان و بنته شيماء و كان البيت فى حالة استعداد لزيارة خطيب شيماء وهو موظف صغير فى شركة ابوها لكن بعد خطوبته منها وصل لمنصب كويس فى الشركة و دا كان طبيعى لان حماه هو صاحب الشركة ومديرها ، الزوجة حنان كانت متحررة فى لبسها جدا مع تقبل كامل من زوجها مجدى اللى عاش فترات طويلة فى أوروبا ودا خلاه متساهل جدا مع لبس مراته ، حنان هى اللى رشحت شادى لبنتها و قربتهم من بعض بعد ما عجبها شكله و اسلوبه بعد ما قعدت معاه كذا مرة تخلص شغل لناس معارف ، وبعد غياب شهرين ، سافر فيهم شادى فى رحلة تدريب لتطوير ادائه ورفع مستواه علشان يمسك منصب مهم فى الشركة تحت رعاية حماه و صاحب الشركة مجدى ، رجع شادى و قرر يزورهم فى البيت ، و بالانتقال للبيت هنا الام حنان قاعدة فى الحمام و معاها ماكينة ازالة شعر و بتحلق كسها و شعر جسمها و فى الصالة موجود بنتها شيماء اللي كانت مشغولة بتوضيب البيت و الغدا علشان خطيبها شادى جاى النهاردة ، شيماء كانت عايزة تستعجل امها فخبطتت و حنان امها فتحت نص الباب و كلمتها

شيماء : ايه دا يا ماما احنا كده هنتأخر و شادى على وصول و كمان اللى لازمته الماكينة دلوقتى

حنان : مش لازم اكون ست نضيفة والا افضح نفسى قدام خطيبك

شيماء : يعنى يا ماما ، هو شادى هيبص على شعر رجلك والا هيقولك ورينى علشان اشوفك حالقه والا لا ، علشان يعرف انك ست نضيفة

حنان : انا معرفش اقابله الا لما احس انى تمام من كله و خلاص يا ستى انا خلصت علشان تسكتى ، وخارجه اهو

خرجت حنان عريانة و لفة نفسها فى بشكير ، و دخلت الاوضة و طلعت فستان وحطيته على السرير و بدأت تنزل البشكير و تحط كريمات على جسمها و دراعها و بدأت تدعك حلمتها و باطها

شيماء : ايه الفستان دا ، دا صدره مفتوح قوى يا ماما ، شادى يقول عليكى ايه

حنان : هيقول ايه ، على العكس دا هيعجبه قوى

شيماء : يعنى ايه هيعجبه يا ماما ، هو انتى عايزه تظهرى جسمك لشادى ليه انت حماته و المفروض دا غلط ، كمان انتى رافعه الكلفة بينك و بينه و بتخليه يقولك يا حنان و حنون عادى كده

حنان : انا ست سبور و عايزه اعيش ايامى ، هو انا كبيرة قوى جدا عشان يقولى حماتى او طنط ،دا انا اللى فى سنى لسه بيتجوزوا ، يبقى اكبر نفسى ليه و ماظهرش انوثتى ليه ، و كمان شادى مبسوط واحنا بقينا اصحاب جدا

شيماء : مهو دا برضه موضوع مش ظريف ، يعنى ايه تكلمى شادى يوصلك لاى حتة و تدردشى معاه فى الواتس و تتكلموا مع بعض و كأنه خطيبك انتى مش انا ، انا بصراحة مش بالعة الموضوع دا يا ماما و الافضل تحطى حدود معاه ، لحسن يبصلك بصة مش تمام

حنان : خلاص هشوف ، حطى الغدا على الترابيزة

شيماء : طب و بابا اللى لسه مجاش

حنان : انا كلمت ابوكى و قال هيتأخر شوية هنتغدا الاول يكون هو جه

شيماء : ابقى اكدى عليا المرة دى يا ماما لحسن منظرى كان وحش المرة اللى فات لما شادى جى و مشى و هو مجاش ، برضه ميصحش يقعد معانا لوحده واحنا اتنين ستات لوحدنا لازم يكون معانا راجل

حنان : هو شادى غريب دا يعتبر جوزك

شيماء : شادى لسه خطيبى يا ماما و الناس ممكن تأكل وشنا ، على العموم كلميه تانى واكدى عليه

حنان : حاضر ، انا هقوم اكمل لبسي لحسن شادى زمانه جى

رن جرس الباب وكان شادى ، شيماء فتحت و سلمت عليه و هو بادر وباسها على خدها ، و هى اتكسفت لكن انبسطت بالحركة دى لكن شادى باس شيماء علشان يدى مبرر علشان يبوس حنان و فعلا راح على حنان و حضنها وباسها على خدها و صدره كان لازق فى بزازها و دا لفت نظر شيماء و ضايقها

شادى : ايه الحلاوة دى يا حنان ، زى القمر كالعادة ، الفستان هيأكل من جسمك حتة

حنان : ميرسى يا شادى يا حبيبى ، انت دايما اللى بتنصفنى فى البيت دا

شادى : ابدا يا حنون أنا صريح جدا وانتى عارفة انا عمرى ما شفتك ام خطيبتى ، انتى فى نظرى دايما اختها الصغيرة و علشان كده بقولك باسمك على طول و بدلعك كمان من غير تكليف

حنان : ميرسى يا روحى

حنان راحت على شادى و باسته على خده و هو كمان راح باسها على خدها تانى و شيماء ظهر على وشها نظرة ضيق اكتر و استغراب وحيرة من طبيعة أسلوب شادى مع امها اللى من اول ما خطبها و هو شايل الكلفة من الكلام معاها ، و بيدلعها بشكل مبالغ فيه والأغرب هو رد فعل امها المتجاوب معاه ، هى كانت شايفة انهم فى علاقة تتجاوز علاقة بين ام وخطيب بنتها لكن كانت أحيانا بتبرر دا لنفسها ان امها دلوعة و خطيبها بيحاول يكسب ود حماته

شيماء : خلاص بقى يا شادى انت كلت عقل ماما بكلامك ، يا بخت من رضيت عليه حماته يا سيدى ، نتغدى بقى علشان الاكل جاهز و نكمل القعدة فى الصالون

على الغدا كانت شيماء بتحاول تلفت نظر خطيبها ليها لكن شادى كانت عينه مرشوقة فى صدر امها الكبير اللى ظاهر من الفستان

حنان : كل يا شادى انت مكسوف والا ايه ، انا عايزك تسمن كده و تملأ العين انت قدامك جواز

شادى : حاضر يا حنان ، متقلقيش انا جاهز و مستنى بس المأذون يكتب الكتاب و بعدين عينك ما تشوف الا النور

حنان : ههههههه يخيبك يا واد ، على كل حال الميه تكدب الغطاس

شيماء : ماتيجى يا شادى نقعد فى البلكونة شوية نغير جو ، بدل ما انت مقضيها رغى مع ماما و سايبنى

شادى : و نسيب حنان لوحدها ( شادى بيتكلم وعينه على صدر حنان وكانه بيقول انه مش عايز يسيب صدرها )

شيماء : يا سيدى سيبها شوية هى هتطير ، دا انا اللى خطيبتك مش هى

شادى : هو انت غيرانة من حنان دى امك مع انه معاكى حق تغيرى منها ، حنان مفيش ست مبتغيرش منها

حنان : بطل بكش بقى يا واد و روح قوم اقعد مع خطيبتك متتكسفش ، انا هاجى اشرب معاكم الشاى بعدين.

شادى قام مع شيماء و دخلوا البلكونة و لما حس انه مفيش عين عليه بدأ يمسك صدر شيماء و يبوسها فى رقبتها

شيماء : خلى بالك يا شادى ماما ممكن تيجى فى اى لحظة ، متبقاش متهور و كمان ايه الشوق دا كله دا انا قومتك بالعافية من جنب ماما ، انت لازق لها كده ليه

شادى : لا لازق ولا حاجة انا بس بحاول اكسب ودها عشان متعقدش الجوازة انتى عارفة انى على قدى و امك ليها كلمة على ابوكى فانا بحاول اكسبها فى صفى و كمان هى حنان اشتكى منى او من اسلوبى

شيماء : مهو دا اللى مستغرباله ، انت عاجب ماما قوى و فرحانة بيك ، لكن انا بحبك قوى و متعلقه بيك و مش عاجبنى اسلوبك مع ماما ، خف شوية لحسن الطوبة تيجى فى المعطوبة و يحصل غلط بينكم ، كل المصايب بتيجى من الطريقة دى ، وكده انت هتكسر قلبى فبلاش يا شادى

شادى : انت كبرتى الموضوع قوى و دخلتيه فى سكة بعيدة عن دماغى ، هو انتى شفتينى نايم في حضنها دا مجرد فرفشة بس و امك فرفوشة و دلوعة

انا بس نفسى انت تبقى كده زيها ولما نتجوز جسمك يتدور و بزازك دى لو بقت فى حجم بزاز حنان تبقى اتعشت قوى لكن لسه قدامنا وقت نتجوز الاول و انفخهملك من المص و التقفيش لحد لما يبقى اد بزاز حنان و اكبر

شيماء : كلامك يخوف قوى يا شادى و كمان عيب تحطنى فى مقارنة زى دى مع ماما ، انت بتخوفنى زيادة

شادى : لا ابدا انا بس صريح معاكى و بقولك على رغباتي ، انا برضه راجل و ليها شهوتى و الحاجات اللى بحبها فى جسم اى ست و بتهيجى لكن دا لا يعنى انى هتهف فى عقلى و أتجاوز حدودي مع امك و اخسرك ،انا برضه مش عايز اخسرك لانى بحبك و شاريكى.

شوية و دخلت حنان بالشاى وانحنت قدام شادى تديله الشاى و بزازها بقت كلها ظاهرة بزاز بيضاء و كبيرة ، كمان و هى موطية حتى حلماتها كانت جزء منها ظاهر لانها مكنتش لابسه سنتيان و شادى لما شاف كده زبه وقف و عينه برقت وبقت جوا صدر حنان و مع وقوف زبه شيماء كانت فى قمة غضبها من شهوة خطيبها لامها و هيجانه عليها

شيماء : ما تاخد الشاى بسرعة يا شادى ، مش لازم تنقى كلهم زى بعض على فكرة

حنان : ايه دا مالك يا شوشو ، ما تسيبى خطيبك براحته ، ينقى الكوباية اللى على مزاج مزاجه ، دا الموضوع ملوش لازمة لو مكنش على المزاج مش صح يا شادى

شادى : فعلا يا حنان ، الموضوع كله مزاج

شيماء : طيب براحتكم انتوا الاتنين ، انا هقوم اشوف حاجة فى التلفزيون ، هتقوم معايا يا شادى والا اسيبكم لوحدكم شوية

شادى : لا انا هقوم اتفرج معاكى

قعدت شيماء و شادى و حنان يتفرجوا على مسلسل اجنبي و كان تاريخى و فيه ستات لابسين لبس تاريخى و بزازهم كلها طالعه لبرا وكان عن الثورة الفرنسية و دا كان اللبس ايامها و نظرات شادى على صدور الممثلات و نقل عينه من التلفزيون لحنان وكأنه بينقلها رغبته ، و هيجانه عليها

شادى : هو الممثلات دول لازم صدرهم يكون طالع كده

حنان : دا مسلسل تاريخى يا شادى عن فرنسا و نابليون و النسوان ساعتها كان لبسهم كده و دى اللى صدرها طالع مترين تبقى جوزفين مراته فى المسلسل ، كان بيحبها موت بس هى ايه بقى كانت مقضيها مع الرجالة و كمان فيه مسلسل بالليل بشوفه بتاع كاترينا جونز تاريخى برضه عن إمبراطورية روسيا و كله نسوان بزازها طالعة كده و كانت مقضيها برضه ، واضح زمان كان النسوان مقضيها فى العالم كله هههههه، فيه صوت جرس باين ابوكى يا شوشو قومى افتحى

شيماء راحت تفتح وكان أبوها مجدى

شيماء : كده يا بابا تتأخر برضه و نتغدى لوحدنا

مجدى : معلش يا شوشو الشغل مبيرحمش و انت ازيك يا شادى و اخبارك ايه

شادى : بخير يا عمى و بالمناسبة انا لقيت شقة عاجبانى عايز حضرتك وحنان تيجوا تشوفوها علشان نحضر للجواز

مجدى : انا ممكن اكون مشغول لكن شوشو رأيها هو الاهم دى عروستك وحنان هتروح معاكم ، ولو انى عارف ان الشقة هتعجب حنان ما دام عجبتك لانها معجبة بيك و فى اختياراتك ، دى على طول شكر فيك ، و خلاص بقيتوا اصحاب ورافعين الكلفة مع بعض

شيماء : طبعا يا بابا دا شادى زى ابنها

حنان : ابنى دا ايه ، هو انا كبيرة ، وكمان شادى دى صحبى و اطلعى انت منها يا شوشو

شيماء : طيب اللى تشوفيه يا ماما صاحبك صاحبك

كان واضح ان نظرات شيماء كلها غضب لأمها و كمان لما حنان قعدت خلت مجدى على شمالها و خلت شادى على يمينها و شيماء قاعدة على كرسى فوتيه لوحدها وكانت حنان بتحط ايديها على فخد شادى اثناء كلامها و نظراتهم لبعض فيها شهوة واضحة لاحظتها شيماء ، والغريب ان جوزها مجدى كان طبيعى جدا و مش مبالى بحركاتهم الواضحة المثير للاستغراب و بعد ساعات شادى قام و سلم على مجدى و شيماء باسها على خدها و لما قرب على حنان حضنها وباسها و صدره عصر بزاز حنان مع ترحيب منها جدا زى ما عمل وقت ما جه و حتى مراعاش ان جوزها مجدى موجود المرة دى دا كمان لمس طيزها و عمل كأنه مش واخد باله ، ولما نزل شادى ، شيماء كلمت صاحبتها نهى و قالتها تيجى يدردشوا سوا وفعلا جت و دخلوا اوضة شيماء و اتكلموا

نهى : مالك يا بنتى شكلك مسهم ليه كده ، انت اتخانقتى مع شادى

شيماء : لا بس فيه موضوع تاعبنى جدا و عايز افضفض فيه مع حد و انت صاحبة عمرى و عايز ائتمنك عليه

نهى : ايه خضتينى

شيماء : شادى كل ما يجى عندنا أسلوبه مع ماما مش عاجبنى بيتجاوز معاها فى الكلام و كمان عينه على جسمها و بزازها بالذات على طول

نهى : يعنى نسوانجى وعينه زايغة و كمان مش محترم حتى انها امك ، خلاص سيبيه و شوفى واحد تانى

شيماء : ماما متمسكه بيه جدا و انا كمان بحبه

نهى : خلاص احكيلها على تصرفاته و هى تغير رايها و تبدأ تكشمله و تديله وش خشب ، هى طنط مخدتش بالها من حركاته دى

شيماء : انا مش عارف اقولك ايه يا نهى ، المشكلة ان ماما شايفه تصرفاته و متجاوبة معاه و مش بترده على العكس بتزيد معاه ، انا خايفة ان الاسلوب دا يوصل شادى لعلاقة مع ماما و تبقى مصيبة

نهى : يالهوى طب ما تقولى لابوكى

شيماء : لا مقدرش ، لو قلت حاجة زى كده بابا ممكن ميصدقش و كمان ماما مسيطرة عليه يعنى ممكن يحول الموضوع انى غيرانة او بتبلا عليها ، مهو برضه بابا مطاطى قوى لماما و ملوش كلمة

نهى : شوفى يا شوشو الموضوع لو على الحكى بتاعك مش بسيط و ممكن يقلب بمصيبة الافضل تبعديهم عن بعض ما دامتى بتحبيه وعايزاه بس برضه دا ملوش امان يعنى دى امك ممكن زيارة هنا او مشوار هناك و ما دام عينه من امك يبقى هيحرجم وراها و كمان امك بتقولى ساكتة و فاتحة الطريق ودا مؤشر خطر

انا رائى انك تلمحى لابوكى بكلام و هو يتصرف و الافضل انك تشوفى حد تانى ، انت لسه على البر مفيش جواز رسمى و خلفه

شيماء : طب سيبك منى ، انتى عامله ايه و مع المخفى صاحبك دا ، جى يخطب و الا كله كلام و بس

نهى : اهو هيجى الاسبوع الجى ، دا كان مقضيها بوس و تقفيش و نايم فى الخط بس على مين انا حرمته من كل حاجة و قلتله يا تيجى تخطب رسمى يا مفيش بوس ولا بزاز تانى ، احنا مش فاتحينها سبيل يا روح امك ، و اهو زبه وجعه و جه على وشه زاحف

شيماء : الرجالة دول مشكلة ، ماشيين وراه بتاعهم

نهى: مهو البت الواعية بقى هى اللى تعرف تلاعب زبه صح ، تجيبه رسمى و ما ترفعش رجلها الا بختم الجواز والا هيشبع و يجرى و يسيبك تعضى فى الارض

شيماء : شاطرة يا بت يارتنى كنت زيك ، إنما مدهولة بعيد عنك

نهى : سيبك خلينا نشوف سوا شوية افلام سكس على تلفونى و ندلع الكسكوس شوية لحسن انا على اخرى و انتى زى ما اتفقنا ، كلمى ابوكى على المدارى لحد ما نشوف الوضع ايه

نهى و شيماء بقى بيتفرجوا على السكس فى التليفون و بعد فترة هاجوا جدا و بدأت على واحدة فيهم تدخل ايديها فى كسها و تدعك فيه

نهى : اووف على ، انا عايزة الازبار دى و يا سلام لو واحد ناشف و كبير كده يدخل يفتركنى انا خلاص مش قادرة عايزة اجبهم علشان ارتاح

شيماء : و مين سمعك يا نهى انا بدعك فيه اهو و مش قادرة ، تعالى بوسينى و قفشى فيها عشان اجبهم بسرعة

نهى : هاتى شفايفك انا عايز اقطعهم ، اوووف اوووف انا على الباب اهو اوووف احححح انا نزلت

شيماء : طب بوسينى كمان انا لسه ، يلا يلا كمان يا نهى ، اوووف اووف خلاص قربت قربت اوووف احححححح اححححح يا خرابى على المتعة انا نزلت

نهى : انا خلاص بقيت على اخرى و عايز اتركب بقى ، بس الواحدة تعمل ايه ، الجواز قل و فين لما تلاقى حد عدل و لو عدل محدش ضامنة زبره ايه بعد الجواز ، زى البطيخه يا يطلع زبير يا يطلع تعبان و تتعبى معاه

شيماء : على رايك بس انا شادى حسست على زبره قال يعنى بالغلط ، صاروخ وحياتك بس عينه زايغة

نهى : اهو بعد الجواز تحكميه شوية و الحال يمشى

شيماء و نهى قعدوا يبوسوا فى بعض بعد ما نزلوا شهوتهم و دردشوا شويا و نهى مشيت.

على الجانب الاخر ، شادى بيدخل البيت و كان فاضى و اهله برا فلقاها فرصة و فتح جهاز الكمبيوتر علشان يشوف شوية سكس ، و بدأ بحث و شاف كام لقطة و بعدين لفت نظره واحدة شبه حماته حنان ، و بشكل تلقائى زبه وقف و ارتعش من الشهوة و دخل يتفرج و حاول يعرف اسم ممثلة السكس و لقى اسمها كاتيا كوكس، كانت بزازها كبيرة شبه بزاز حماته وفيها بحة فى صوتها زى حنان بالضبط ،و لما وصل لقمة هيجانه طلع زبه و بدأ يدعك فيه و هو بيتخيل بزاز حنان وجسمها و ازاى نفسه يدخل زبه فيها و ينيكها و بدأ يتكلم بصوت من الشهوة

شادى : حنان حنان انا بحبك و عايزك و عايز اشق كسك بزبى و احطه بين بزازك ، امتى اخليكى تمصى زبى دا اللى واقف عليكى

شادى بدأ يفوق و يوطى صوته لحسن حد يكون سمعه بس البيت كان فاضى و دا طمنه ، و شوية و جرى على الحمام و نطرهم و خد دش و خرج بس كان بيفكر كتير ومش عارف ايه ممكن يعمله علشان يطفى نار شهوته لحماته حنان.

رن جرس التليفون وكانت حنان على الخط و شادى اتخض لما سمع صوتها و بدأ يلعب فى زبه وهو بيكلمها و هى قالت انها عايزاه فى مشاوير بكرا و مجدى مش فاضى و انها قالت لجوزها انها هتاخده معاها و هو وافق ، شادى وافق و بلغها انه هيعدى عليها بكرا الساعة 4

لما وصل شادى ، حنان فتحت و كانت عرقانة و بتنهج و لابسة شوت مجسم على طيزها و بادى حمالات صدرها باين منه ، شادى هاج جدا من لبسها وكمان ريحة عرقها كانت مثيرة جدا لكن حاول يكون عادى

حنان : معلش يا شادى انا اتاخرت كنت بعمل تمارين علشان اخس شوية ، هدخل اخد دوش وننزل على طول ، اتفضل اقعد

شادى : هو شيماء مش هنا

حنان : لا راحت عند صاحبتها ، متقلقش شوية وهننزل على طول

حنان دخلت الحمام ، وشادى بعد كده بص على اوضة نوم حنان ومجدى و دخل وقعد مكان نوم حنان ، وبدأ يبوس مخدتها و مكانها و كان حاسس انه عايزها اكتر من اى وقت وراح فاتح بعض الادراج و كان فيه كلوتات حنان اللى مسكهم وهو هايج جدا وقعد يبوس فيها و كان فيه برضه سنتيانات و لاحظ حاجات متخبية فى ركن كده راح م مادد ايده وفؤجئ انها ازبار صناعية و علب مقفولة ، فهم طبعا ان حنان بتستعملهم و دا معناه انها هايجة برضه و شوية وجت رسالة على تلفونها و الغريب انه مكنش مقفول ، و الرسالة كانت من رقم غير جوزها ، فتح الرسالة على الواتس لقى مكتوب " النهاردة انزلى من غير كلوت دا حكمى عليكى النهاردة " لما قرى الرسالة فهم ان ليها علاقات ، شادى فضل يفتش فى الرسائل اكتر لقاها باعته صور جسمها و بزازها لناس كتير و كانت صور نار و فيه رد من رجالة واضح انهم اصحاب جوزها وناس تانية تعرفهم ، شادى كان على اخره و زبه واقف و عقله كان طاير ، فجاه وهو عمال يتفرج على صورها العريانة سمع صوت حنان وراه

حنان : انت بتعمل ايه هنا يا شادى

شادى : ايه دا يا حنان زبر صناعى و صورك مبعوته لناس غريبة

حنان : انت ازاى تفتش فى حاجتى و خصوصياتى ، انت تجاوزت حدودك وانا ليا كلام تانى مع مجدى و الجوازة دى لازم توقف و تروح لحال سبيلك

شادى حس ان كل حاجة بتروح من ايده و لكنه قرر ما دام خربانة خربانة يبقى يشبع رغبته من حنان

راح هجم عليها و شد البشكير من على جسمها الى كانت لفه نفسها فيه و بقت فورا عريانة ملط و مسكها وقعد يبوس فيها و فى بزازها و لما لقى مقاومة حنان فيها ميوعة حس انها عايزاه يكمل فنزل بوس على شفايفها و قفش بزازها و خدها على السرير و نزل فتح رجلها وبدأ يلحس كسها بنهم و شهوة و يدخل صباعه فى كسها و لما لقى استسلام من حنان تماما راح قلع هدومه كاملة و طلع زبه و قرب من بقى حنان و هى بدأ تمص زبه بخوف فى الامر وبعدين بقت تمص بقوة و شهوة ، شادى مكنش مصدق نفسه ان اللى كان بيحلم بيه بقى واقع بيعيشه و ان حنان بتمص زبه و هو قاعد يدعك فى بزازها و يفرك حلماتها و هى بتتاوه من الرغبة ، فراح عدلها و دخل زبه فى كسها اللى كان غرقان فى ميتها و بدأ ينيك فيها بقوة ومع تأوهات حنان و قبلات شادى الحارة لبزازها وجسمها بدأ يرتعش و نزلت شهوتها مرتيتن وهو بينيك فيها و شادى بعد فترة من النيك حس انه قرب ينزل و قرر ينزل لبنه فى كس حنان و نزلهم فيها و طلع زبه و نام جنبها ، وهى راحت عليه و حضنته

حنان : زبك متعنى قوى يا شادى ، بس ازاى مخفتش و اتجراءت انك تعمل كده

شادى : مش عارف يا حنان انا معرفتش امسك نفسى قدام جسمك و كمان انتى ادتينى احساس انك عايزانى زى ما انا عايزك

حنان: مكنتش خايف لو مجدى او شيماء كانوا جم دلوقتى

شادى : انا عقلى طار فى اللحظة دى ، و مكنتش عايز غير انى انام معاكى و اللى يحصل يحصل ، بس لازم اقوم حالا لحسن فعلا حد يجى

حنان : خليك فى حضنى شوية محدش جى دلوقتى و بعدين ابقى قوم البس و امشى

قعد شادى فى حضن حنان و نظراته شاردة فى صور حنان و جوزها مجدى و بنتهم شيماء اللى متعلقة فى اوضة النوم و بيفكر ايه اللى هو عمله و يا ترى ايه الطريق اللى هو لقى نفسه فيه دا ، وازاى هيتعامل مع جوزها مجدى بعد ما نام مراته حنان فى سريره و هيقول ايه لخطيبته بعد ما لبنه غرق كس امها.

حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير - الجزء التانى

فى وسط تفكير شادى فى رد فعل مجدى حماه لو عرف انه ناك مراته حنان فى سريره و غرقها بلبنه و انها نايمه فى حضنه دلوقتى عريانة وحافية بتلعب فى شعر صدره و بتبوس فيه ، و بزازها الكبيرة بقت بين ايديه بيفرك حلمتها من وقت لاخر ليسمع اهات و محن حنان ، رن موبايل حنان و كان مجدى ، فانتفض شادى مذعورا ، لكن حنان هدأت من خوفه ، و اعطته ظهرها فما كان من شادى الا ان احتضنها من الخلف و بدأ فى تقبيل ظهرها معتصرا حلمات بزازها بيده من تحت ذراعها و هى ترد على مجدى

حنان : ايوه يا مجدى ، كنت نايمة ، حسيت انى تعبانة شوية فمقدرتش اخرج ، ايوه ايوه شادى جى و لما تعبت قعد برا شوية ، لا لا هو نزل بس راجع تانى علشان يطمن عليا ، فيه الخير طبعا، مفيش داعى للقلق يا مجدى خليك فى شغلك و تعالا فى ميعادك الموضوع بسيط وانا بكرا هنزل اشوف مشاويرى مع شادى ، متجيش البيت قبل الساعة 10 بالليل و ابقى عدى على نوال ، انا بعتلها رسالة ان شيماء تبقى عندها لحد ما تيجى و تاخد شيماء من عندها وانت جى بس مش قبل 10 مفهوم ، سلام يا حبيبى

شادى : مجدى هيتأخر برا مش كده ، طب مين نوال دى

حنان : نوال هى ام نهى صاحبة شيماء ، و كانت صحبتى زمان

شادى : يعنى دلوقتى مش صحبتك

حنان : دلوقتى العلاقة بقت شغل اكتر منها صحبية ، هى كانت شغالة زمان معايا فى شركة مجدى قبل ما نتجوز وبعدين سابت الشغل لما اتجوزت ، ومن فترة حبت ترجع تشتغل تانى لما الظروف المادية بقت صعبة ، فجبت ليها شغل عند واحد من اصحاب مجدى ، اسمه احمد عبد التواب و هى السكرتيرة الخاصة بيه دلوقتى و بتخلص شغل معايا لو احتجتها

شادى : وايه طبيعة الشغل بينكم

حنان : مش وقته يا شادى هنتكلم بعدين

شادى : طيب انا هقوم دلوقتى

حنان : تقوم فين انت مش شايف انى بلغت مجدى انه يجى على الساعة 10 هتقوم من دلوقتى

شادى : يعنى هقعد معاكى الفترة دى

حنان : ايوه ، ايه مالك مش عايز تقعد معايا والا ايه

شادى : ابدأ يا حنان انا اتمنى ، بس مجدى مش هيشك فى حاجة وانت بتأكدى عليه انه ميجيش قبل الساعة 10 و يمكن يجى قبل كده

حنان : لا طبعا هيدخل البيت فى الميعاد اللى حددته متقلقش من كده

شادى سرح شوية فى كلام حنان لكن تناسى دا و راح على حضن حنان و بدأ يبوس بزازها و يفرك حلمتها و يمصها لكن حنان بدأ تكلمه بشكل مثير هياجه اكتر

حنان : عجبك كس حماتك يا شادى مش كده ، كنت هيجان على بزازى و جسمى و نفسك تنيكنى صح ، طب تعالا يا شادى نيك حماتك و متعها بزبك و انطر لبنك فيها ، اركبنى على سريرى اللى بنام فيه جنب مجدى جوزى ، عايز انام الليلة دى و انا غرقانة بلبنك و البس كلوتى و يتبل من كتر اللبن اللى نازل من كسى

شادى : كفاية يا حنان كلامك هيجنى قوى ، و حاسس انى زبى وقف تانى و هقوم اقطعك نيك

حنان : و ماله يا روحى قطعنى زى ما انت عايز ، انا برا الاوضة دى حماتك لكن جوا السرير انا شرموطتك و منيوكتك حنان ، اللى بتنكها فى سريرها و جوزها مجدى هيجى يلاقى لبنك لسه سخن فى كسها

شادى : انا هجت من كلامك قوى يا لبوة انا هفشخك

شادى مسك حنان زى المجنون من هيجانه على كلامها اللى سخنته بيه و نزل بوس فى جسمها ولما حاول يحطه فى كسها تانى ، حنان طلبت منه يحطه فى طيزها لانها بتحب نيك الطيز قوى ، و شادى نزل لحس فى طيزها و كان بيبعبصها علشان يجهزها لزبه ولو انى طيز حنان مكنتش محتاجة لانها كانت واسعة وواضح انها بتتناك من طيزك كتير لكن برده هى دهنت طيزها بمرهم شكله من برا ، و شادى كان زبه زى الصاروخ و دخله بقوة فى طيز حنان و بدأ ينيكها ، كان شادى بيدخل ويخرج فى طيزها و بيضرب على طيزها الملبن اللى بتترقص من الدق فيها و لما حس انه هيجبهم ، حنان قالتله يجيبهم فى طيزها علشان طيزها عايزه لبن و الكلمة هيجته و نطرهم فى طيز حنان ، ومفيش وقت طويل الا و حنان بدأت تدعك زب شادى تانى و مصيته و حطته بين بزازها ، شادى كان مستسلم ليها و هى بتدعك بزازها بزبه ، بعدين شادى بدأ بينك بزاز حنان بزبه و هى ماسكة بزازها و هو بيدخل بين بزازها

حنان : عجبك نيك بزازى يا شادى ، بزازى بقت كس تانى لزبك ، نيك بزاز حماتك يا شادى لحد ما تشبع منهم

شادى هاج و فضل ينيك فى بزازها لحد ما نطرهم على بزازها و بعد كده شادى كان وصل لاخره فحنان خديته و دخلوا يستحموا سوا و فى الحمام كانت حنان بتتمرقع على شادى و بتلعب فى زبه لحد ما نطر لبنه لرابع مرة فى الحمام و خرجوا ، لبس شادى هدومه و حنان ودعته على الباب ببوسه طويلة على شفايفه ، نزل شادى و دخلت حنان تنام.

لما وصل شادى لبيته كان منهك ، دخل اوضته و نام و هو مش مصدق اليوم اللى عاشه ، ولما صحى لقى نفسه ظهر تانى يوم ، كان لفترة بيفكر انه كان بيحلم لكن الحلم بالفعل كان حقيقى وواقع عاشه شادى مع حماته و لبوته حنان ، اول ما صحى شاف موبايله ولقى رسايل و رنات من شيماء لكن تجاهلها لكن اضطر يكتبلها انه مرهق ومشغول و هيكلمها بعدين و لما شاف الرسائل الباقية ملقاش حاجة مهمة فكمل نوم لحد العصر ، وصحى على رنة تلفونه و كانت حنان فرد بسرعة