حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مجدى اتصل على حنان و قعد يعيط لها فى التلفون و قالها انه مش قادر يعيش بعيد عن حضنها و انه مستعد يقبل بعلاقة علنية ليها مع شادى و مش هيفتح بقه بس يرجع تانى و يكون معاها و فعلا حنان وافقت على كده لكن لما جى مجدى بقى دائم الشجار مع شادى و خاصة لما شادى بيزورهم فى البيت و بيتعمد يقفش بزاز حنان قدامه و فى اخر خناقة شادى حب يهزر مع مجدى فى الشغل على جسم حنان و ازاى بينكها فغضب مجدى و اشتكى لحنان

حنان طلبت منهم يجوا هو الاتنين و تتكلم معاهم فى البيت ، اول ما دخلوا ابتدوا النقار مع بعض

حنان : بس انت و هو ، مش عايزة اسمع صوت واحد فيكم ، انت عاملين زى الضراير كده ليه

شادى : (شادى بضحك) احنا فعلا ضرتين يا حنان ، انا ومجدى اجوازك و بنتخانق عليكى ،

مجدى : شايفه قلة ادبه و كلامه الوسخ يا حنان

حنان : اهدى يا مجدى و متعليش صوتك تانى ، امشى يلا على الاوضة وانا هجيلك بعد ما اخلص كلامى مع شادى

مجدى : لا ، مش داخل الا لما اصفى حسابى معاه

حنان : انا مش عايزه كلام كتير يا مجدى ، امشى يلا قدامى على الاوضة من سكات لحسن انا اللى هسمعك كلام يسمم بدنك

مجدى : حاضر يا حنان ، انا داخل لما هشوف هتحلى الموضوع ازاى

مجدى خضع لحنان و دخل اوضة النوم و ساب شادى مع حنان و كان متضايق قوى ان حنان شخطت فيه قدام شادى

حنان : ايه حكايتك يا شادى عامل مشاكل ليه

شادى : انا مقصدتش اضايقه يا حنان ، انا قلت اهيجه لان عارف انه معرص ليكى و قلت لو اتكلم معاه على جسمك و كسك و ازاى بانيكك هيمبسط زى ما فهمت منك انه بيحب احساس التعريص و الدياثة عليكى

حنان : الموضوع مش خبط لزق يا شادى لانه طبعا هيتضايق ، لازم ياخد عليك الاول و يتعود على العلاقة و بعدين المسألة مش اهانات ، انت وهو بتدوروا على المتعة فلازم تصاحب مجدى الاول و تقرب ليه ، و كمان مع الوقت مجدى هياخد عليك و هيقبل منك اى كلام ، انت بس صاحبه و حسسه بحبك و حنانك و تقديرك ، مجدى بيكون محتاج الكلمة الحلوة و ساعتها هتاخد منه احلى متعة ، انت ممكن تخليه يحلق لى كسى بنفسه علشان تتمتع انت بيه

شادى : خلاص يا حنان ، صلحى الموضوع وانا هعمل اللى تشوفيه

حنان : خلاص انا هدخل اكلم مجدى و اجى اصالحكم و بعد كده تسمع كلامي و تنفذه

شادى : حاضر يا حنان

حنان دخلت الاوضة لمجدى

حنان لقت مجدى غاضب راحت خدته فى حضنها و حاطت راسة على صدرها و حاولت تغير اسلوبها معاه

حنان : شوف يا مجدى ، الوضع اتغير و العيل اللى كان مش بيقدر يفتح عينه دلوقتى بقى فاتح كس مراتك و بيزل فيه لبنه و انت لازم تقبل الوضع دا ، وبقيتم انتم الاتنين اجوازى مع احمد جوزى التالت ومع عشاقى التانيين ملك يمينى، انا بعتك للشغل برا علشان متواجهش الوضع دا لكن انت اللى قعدت تعيط علشان مش قادر تبعد عن حضنى ، بس حضنى دا دلوقتى بقى فيه ريحة شادى واحمد وعشاقى التانيين و عرقهم و لبنهم كمان ، يعنى لازم تتاقلم على الوضع دا وخصوصا مع شادي وانا هخليه يبطل يقولك معرص والكلام المتخلف ده

مجدى : حاضر يا حنان

حنان : برافو عليك و كمان لازم تعرف حدودك ووضعك فى العلاقة يا مجدى ، انت جوز من اجوازى التلاتة انت وهو واحمد تنيكنى وتحبنى واريحكم نيك وحب واكل وتريحونى

اظن كلامى مفهوم والا محتاج تفهمه بطريقة تانية توجعك قوى

مجدى : خلاص يا حنان اللى تشوفيه و تؤمرى بيه هعمله

حنان : خلاص انا هخرج وهقولك تيجى و تصالحوا بعض

حنان خرجت و باست شادى وقالته انا خلاص ضبطت مجدى و بقى مستوى و جاهز و مش عايزه كلام كتير و بعدين ندهت مجدى و خليتهم يسلموا على بعض و كل واحد منهم باس خد من حنان كدليل انهم هيكونوا كويسين مع بعض و مطيعين ليها بس كل واحد فى دوره فى حياتها زى ما قالت و طبعا شادى كان مبسوط جدا لان دورهم هو ومجدى واحمد وعشاقها التانيين هو نيك حنان

و بعد كام اسبوع قررت حنان انها ترتب يوم للنيك مع شادى بحضور مجدى ويوم للنيك مع مجدى بحضور شادى ويوم ينيكوها هما الاتنين سوا فى كسها وطيزها او بوقها وطيزها او بوقها وكسها علشان ترسخ العلاقة بين الاتنين و تخليها مقبولة و كان الطريق الوحيد لدا ان حنان تتناك من شادى فى حضور مجدى وتتناك من مجدى فى حضور شادى وتتناك من الاتنين سوا مع بعض علشان يستمتع الاتنين بالتعريص عليها و تخضعهم لسلطتها فما يكونش عندهم اى اعتراض او مشاكل معاها ومع بعض تانى

حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير- الجزء التاسع

شادى حاول يجر كلام مع مجدى لكن لقاه قافل من ناحيته فسكت و ساب الموضوع لحنان و كمان مجدى كان بيسكت و مش بيحاول يتخانق معاه علشان خايف من حنان ، شادى كان متعجب من سيطرة حنان عليه وازاى هو قوى جدا قدام اى حد لكن تحت رجليها تماما و خاضع لها بالشكل دا بس يتعجب ليه ما هو كمان تحت سيطرة حنان وتحت رجليها وخاضع لها زى مجدى بالضبط

شادى كلم حنان و حكالها أسلوب مجدى بس هى قالت انه مش مهم ، ما دام مجدى راضخ و ساكت خلاص و هي بترتب كل حاجة بطريقتها

حنان عدت على مجدى فى الشغل و طلبت منه يروح معاه يشتروا حاجة و راح معاها مجدى و دخلوا محل لانجيرى مشهور و بدأت تتفرج مع مجدى على الحاجة

حنان : ايه رأيك يا مجدى ، نقى معايا لانجرى حلو على ذوقك علشان البسه لشادى الاسبوع الجى

مجدى : انتى عايزانى انقى بنفسى حاجة زى كده

حنان : و اى المشكلة ، انت ناسى انك ياما نقيت لانجيرى علشان اتناك بيهم مع رجال اعمال كبار و اجانب و كانت بتكون هايج و مبسوط بكده و الا علشان شادى مش على مزاجك

مجدى : متضغطيش عليا يا حنان اكتر من كده

حنان : اضغط عليك ، انا شايفاك مبسوط بامارة زبك اللى وقف فى البنطلون اول ما قلت نقى اللانجيرى لشادى ، انا عارفاك و مربياك على ايدى عمر بحاله و افهم رغبتك و شهوتك كويس فمفيش داعى تعاند الرغبة دى ، استسلم لها يا مجدى و امبسط و سبنى انا و شادى نمتعك و كمان احنا ملناش غير بعض و محدش هيبقى ستر و غطى علينا اكتر من شادى دا رقبته فى ايدينا يعنى مش ممكن يغدر بينا والا هيخسر كل حاجة

مجدى : وايه اللى يضمن ، مهو ممكن يقلب علينا ، الناس اللى ناكوكى كانوا اجانب و مش فى دماغهم اى حاجة غير المتعة و فاهمنى و متقبلين طبيعة العلاقة اللى بينا و رجال الاعمال اصحابى اللى ركبوكى قدامى كانوا دول من نفس الوسط الاجتماعى و فاهمين متعة الجنس دى كويس و متعودين على العلاقات اللى من النوع دا ، لكن شادى دا من وسط فقير و الجنس عنده محصور فى تفكير معين و مش اوبن مايند زينا و نظرته لينا مش هتكون كويسة ، مش هيفهم ان دى متعة زى اى متعة و ممكن تتعمل بطرق مختلفة

حنان : لو دا اللى مخوفك فاطمن ، انا اضمنه ولو مكنش قد الثقة فانا فى ايدى افرمه ، فاطمن ، انا عايزة امتع كسى بزب شادى وزبك وزب احمد وازبار عشاقى التانيين و انت متع نفسك بتعريصك عليا زى ما كنت طول عمرك معرص ليا و مبسوط بكده

مجدى : خلاص يا حنان انا واثق فيكى و فى دماغك

حنان : خلاص نقى بقى اللانجيرى علشان الواد زبه يشد عليا و اخد منه نيكة حلوة الاسبوع الجى ، نقى حاجة كمان تمتعك بيا و شادى بيدق فى كسى

مجدى : انتى مصممة انه ينيكك قدامى

حنان : ايوه ، وانا تدعك فى زبك لحد ما تجبهم وانا فى حضن شادى زى ما كنا بنعمل مع غيره و الا نسيت خلاص وهو كمان هخليه معرص عليا ليك ولغيرك من اجوازى وعشاقى مش هيعمل عليا متطرف بروح امه راخر

مجدى : يااا يا حنان بقالى كتير متمتعش فى الوضع دا و الازبار بتدق فى لحمك قدامى

حنان : قريب اهو هتتمتع ، ها نقيت ايه

مجدى : ايه رايك فى دا ، حاسس انه هيكون طلقة عليكى ، شفاف عند الحلمة و مجسم عليكى بشكل يبين طيزك و بزازك و لونه جديد مش عندك

حنان : روعة يا مجدى ، اكيد زبك وقف عليه مش كده

مجدى : فعلا انا زبى وقف لما شوفته و تخيلتك فيه فى حضن شادى

حنان : خلاص هاخده

مجدى : خديه يا روحى انت تاخدى كل حاجة تحبيها

حنان : هههه ما انا هاخد فعلا يا مجدى ، مش بس الانجيرى كمان هاخد زب شادى ، على فكرة الواد هيعجبك قوى ، زبه لسه بخيره و هيقطعنى قدامك و يكيفنى و يكيفك

مجدى : كفاية يا حنان

حنان : هههه ايه زبك بقى على اخره ، طيب خلاص يالا بينا لسه تجبهم هنا هههه

مجدى : لا انا مش قادر انا هروح على الحمام و ارجع

مجدى راح على اقرب حمام و نطر لبنه فيه لانه مكنش قادر يكمل و يستحمل كلام حنان و لما رجع حنان بصت له و كانت مبسوطه ان مجدى اتكيف من كلامها و قررت انها تهيجه اكتر علشان يكون مستعد للقاء شادى و يتقبل وجوده فى حياه حنان

مجدى : كلامك فظيع يا حنان انا زبى مش قادر ، انا جسمى بيترعش كل ما اتصور انى هشوفك بتتناكى و انا قدام شادى كده

حنان : بس احساس ممتع مش كده

مجدى : فظيع و ممتع فى نفس الوقت يا حنان

حنان : و لسه لما نعيش المتعة كلها فى الحقيقة مش كلام هنبقى فى عالم تانى من المتعة صدقنى

حنان اشتريت كل حاجة علشان ليلتها مع شادى و اتصلت بشادى و بلغته بكل حاجة و تفاصيل كلامها مع مجدى و هو قاعد جنبها و بيلعب فى زبه و هيجان من كلامها عليه مع شادى

حنان : حاضر يا شادى انا هبلغه وهو قاعد جنبى و هيعمل كل اللى هتحبه

مجدى : عايز ايه شادى

حنان : واد شقى قوى يا مجدى ، قال ايه مش عاجبه شعر كسى و عايزك يا مجدى تحلقه بنفسك علشان انا مش بسمع كلامه

مجدى : و انت عايزانى اعمل كده

حنان : هى اول مرة يا مجدى تحلق كسى لحد هنام معاه

مجدى : و شادى دا بقى خلاص زيهم

حنان : ايوه ، انتم الاتنين تسمعوا الكلام مش عايز مشاكل بينكم ، و كسى هتحلقه بنفسك و تبلغ شادى كمان انك حلقته و جهزته

مجدى : حاضر يا حنان ، معنديش غير حاضر

مجدى سمع كلام حنان و حلقلها كسها و كمان حنان صورته و هو بيحلقه و بعتت الفيديو لشادى من غير ما يبان وشهم و شادى ضرب عشرة على الفيديو و بعت الفيديو لحنان و هى وريته لمجدى و امبسط جدا ، و حددوا يوم هيتعشوا سوا فى البيت و يقضوا اليوم مع بعض و راح شادى و قابلته حنان بالستيان و الكلوت من على الباب و دخلوا قعدوا ياكلوا ، شادى بعد الاكل قعد يقفش بزاز حنان و يبوسها قدام مجدى و كان متجاهل وجوده تماما و كمان حنان كانت بالكلوت و السنتيان قدامه و بتسخنه علشان ينيكها ، حنان حسست على زب مجدى و لقته واقف فقعدت تضحك و طلبت من مجدى انه يقلع البنطلون و يطلع زبه قدام شادى و مجدى نفذ ، زب مجدى كان واقف وكبير جدا و قد زب شادى ، حنان مسكت زب مجدى و قعدت تدعك فيه و شادى بيمص بزازها و هى بتسخن مجدى بكلامها و مجدى مستسلم لايد حنان و مبسوط جدا باللى بيشوفه

حنان : مبسوط يا مجدى باللى بيعمله شادى

مجدى : جدا يا حنان ، مش قادر من المتعة

حنان : و لسه يا علق لما تشوف شادى و هو بيدقنى جوا ، و بيفشخ كسى و بينطر لبنه جوايا

مجدى : ياااا انا احر من الجمر علشان اشوف دا

حنان : خلاص انت استويت خلاص ، يلا يا شادى ندخل جوا علشان نورى العلق دا يعنى ايه نيك

شادى : حاضر يا حنان يلا بينا

شادى خد حنان و نيمها على السرير و حنان طلبت من مجدى يلحس كسها علشان يجهزها لشادى و راح مجدى زى الكلب على ركبه و قعد يلحس كس حنان و هى تتلوى و جابتهم من لسان مجدى و بعدين قالته يروح على جنب و يتفرج فقعد مجدى على كرسى يلعب فى زبه و يشوف شادى و هو بيدخل زبه فى كس مراته حنان

شادى بدأ ينيك بقوة فى كس حنان و بيبص كل فترة على رد فعل مجدى اللى كان وشه محمر و هايج جدا و بيلعب فى زبه و حنان من وقت للتانى تتريق على جوزها مجدى و تشجع شادى ينيكها اكتر

شادى جرب اوضاع كتير مع حنان قدام مجدى ، وفى الاخر لما قرب ينطرهم ، حنان قالته يجبهم جوا كسها و شادى صرخ بقوة ونزل في كس حنان اللى كان غرقان من كتر ما نزلت عسلها من كتر دق شادى فى كسها ، شادى نام جنب حنان و خدها فى حضنه و مجدى نطرهم بعد ما شاف كده ، حنان طلبت من مجدى يطلع برا و ينام فى الاوضه التانية علشان نفسها تنام فى حضن شادى بعد ما ناكها و مجدى سمع كلامها رغم انه كان عايز ينام تحت رجلهم لكن نفذ كلام حنان ، شادى نام فى حضن حنان و اتكلم معاها

شادى : حنان انا بحبك

حنان : انا كمان بحبك يا شادى

شادى : انا بتكلم جد يا حنان مش هيجان او شهوة

حنان : دا تأثير النيك يا شادى زى ما بيقولوا الجنس بيخلق الحب

شادى : مش مشكلة تفسرى دا بأيه ، المهم انى بحبك و عايزك دايما اكتر من اى ست فى حياتى حتى شوشو مش بنيكها بالشهوة و الرغبة دى الا لما تكون صورتك فى خيالى وانا بنيكها

حنان : انا كمان بحب انام معاك قوى يا شادى لان مشاعرك و حبك بيبان فى فى لمست شفايفك ليا و كمان فى وقوف زبك زى الصخر فى كسى ، بحس انك بتشتهينى قوى و هايج عليا قوى و دا بيسعدنى طبعا

شادى : دا حقيقى يا حنان ، علشان كده انا عايز منك حاجة طلبتها منك قبل كده

حنان : عايز ايه

شادى : انا محروم من الخلفة و كده كده شوشو مش بتخلف وانا عايز طفل منك

حنان : انا عارف انك ممكن متصدقش ، لكن انا كمان نفسى فى عيل منك يا شادى بس صعب انا سنى كبر فوق الاربعين ويمكن ابنى امجد يكون منك مين يعرف ما هو من حد فيكم انتم اجوازى التلاتة وعشاقى التانيين اعتبره ابنك لانى كبرت ومقدرش اخلف تانى لاروح فيها

شادى : انا قريت عن الموضوع و المواقع و لقيت ان فيه كتير دا بيحصل فى النوعية دى من العلاقات

حنان : سيب الموضوع و انساه قلتلك ولا عايزنى اموت وانا بولد

شادى: بعد الشر عنك يا روحى

حنان: يبقى خلاص شيل الموضوع ده من دماغك وكفاية ولادك الصبيان الاربعة من نهى ولا فاكرنى مش عارفة ودلوقتى لو فيك حيل ، انا عايزة زب تانى ، كسى مولع

شادى : انا اللى كنت لسه هقولك انا عايز انيكك تانى و خلينا لوحدنا المرة دى من غير مجدى

شادى خد حنان فى حضنه و قطعها بوس و لحس و دخل زبه و ناكها تانى لحد ما نزل ف كسها

فى الصبح مجدى حضر الفطار و دخل على حنان و هى عريانة فى حضن شادى و صحاها تفطر و شادى صحى و فطروا سوا و كانت حنان قاعدة عريانة بينهم و بعد كده قعدت حنان فى حضن شادى و مجدى قعد تحت رجلها يبوس فيها و يلحس فى فخدها.

بعد شهور بقت العلاقة بين مجدى و حنان و شادى قوية وكل اسبوع لازم يجتمعوا فى بيت مجدى و يمارسوا العلاقة الثلاثية دى و كالعادة شادى بينيك حنان و مجدى بيتفرج او يلحس لحنان و يعيش تحت رجلها. او مجدى بينيك حنان وشادى بيتفرج او يلحس لحنان ويعيش تحت رجلها. او شادى ومجدى بينيكوا حنان سوا فى كسها وطيزها ويلحسوا لحنان ويعيشوا تحت رجليها وفى حضنها.

فى الوقت دا نوال بقت فى علاقة واضحة و معروفة مع عشقيها لدرجة انه كان بيجى البيت و تقعد فى حضنه قدام سمير جوزها و يدخل اخر اللليل ينيكها و دا سبب الم كبير لسمير خصوصا انه العلاقة دى هو مجبور عليها مش زى مجدى ، و كلام الناس كتر عليه و على مراته وضرب رصاص على نوال وعشيقها بس نجيوا وعاشوا وهو اتسجن وطلقها

والموضوع دا رعب شادى جدا و خاف ان مجدى يعمل نفس الشئ معاه هو و حنان لكن حنان طمنته ان وضعهم مختلف لكن خوف شادى كان بيزيد بس فضلت علاقته بحنان مستمرة مع توتر كبير من شادى و خوف من اى موقف من ناحية مجدى

بنت نوال نهى بقت فى حالة ضياع بعد فضيحة امها و سجن ابوها وجوزها ماجد سمعته ضاعت فى شغله بسبب ام نهى نوال و مقدرش يصرف كويس على بنتها وولادها الصبيان الاربعة لحد ما استنجدت نهى بحنان اللى اتوسطت لجوزها ماجد بشغلانة مربحة وكويسة محدش يعرفه فيها ولا يعرفوا بفضيحة حماته نوال و هنا نهى قررت انها تروح لصديقتها السابقة شوشو و تحكيلها على كل تفاصيل علاقتها بشادى

شوشو استقبلت نهى بحذر و كانت عارفه قصة امها و طلاقها من جوزها ابو نوال وسجنه لكشفه خيانتها بس هى مكنتش تعرف ان نها كانت بتخونها مع شادى جوزها ، لكن نهى بلغتها ان شادى غواها و دمر حياتها و هو اللى كان عشقيها وحكت كل التفاصيل لشوشو اللى انكرت ان ممكن يكون كلامها صح و طلبت منها متجيش عندها تانى.

الشك ملا قلب شوشو و خاصة بعد ما راجعت التفاصيل اللى قالتها نهى و لقتها فيها حاجات منطقية جدا و توقيت كان شادى فعلا بعيد عنها و بقت عايزة تعرف حقيقة جوزها ، مع تكرار ادعاء شادى انه بيروح عند ابوها يخلصوا شغل فى البيت عنده ، افتكرت شوشو ان شادى بيروح عند واحدة تانية و بدأت ترقبوا و لما لقت انه بيروح البيت فعلا استغربت و مع مراجعة لبس شادى لما بيرجع حسيت ان فى علاقة سكس مع واحدة و دا كان باين من ريحة شادى و لبسه رغم محاولات شادى اخفاء الموضوع ، وراح شكها ان شادى و ابوها بيجيبوا نسوان البيت بدون علم امها و قررت انها تروح فى يوم و تدخل و تكشفهم لان معاها نسخة من المفتاح

لكن فى انتظار شوشو مفاجاة كبيرة مكنتش عامله حسابها

نروح لامل اخت شادى و علاقتها بعزت ، واللى بقت مش لاقيه حنان المشغولة بشادى فبقت على علاقة بواحدة زميلتها فى علاقة مثلية و الشك بدأ يدب فى نفس عزت و دخل عليها فى يوم لقاها فى حضن زميلتها عريانيين ، لكن معملش حاجة و خرج و امل كلمته و فهمته طبيعتها و شهوتها و طلبت منه انه يا اما يقبل برغبتها و كده كده هى هتكون مع ست يعنى فى نظرها مش خيانة ، و يا اما يطلقها لكن هى طلبت منه يكمل معاها ، فعزت وافق على شرط انه ينام مع صاحبتها كمان و بكده يحس انه محدش بيستغفله ، و بعد فترة قرر عزت انه يتجوز صاحبتها كزوجة تانية علشان العلاقة تكون طبيعية و يمارس الجنس مع الاتنين و يسيبهم يمارسوا مع بعض برضه و دا كان حل مرضى للجميع لان الناس كان متقبله ان عزت يكون متجوز اتنين و كمان العلاقة اللي بين الثلاثة تكون مدارية ، لان مكنش حد هيقبل بعلاقة امل مع صاحبتها و بس

امل اتعرضت لضغط من شادى اخوها و امها علشان تتطلق و متقبلش انها تكون معاها ضرة لكن هى قبلت و فهمت اهلها انها قابله و دا شرع و عزت حقه كراجل انه يتجوز اكتر من واحدة لكن طبعا مقلتش على الحقيقة اللى ورا الموضوع ، و انها ستار لعلاقة ثلاثية بين عشيقتها و جوزها

نرجع لشوشو اللى حضرت نفسها و المفاتيح و كانت مستعدة للزيارة المفاجئة اللى هتعملها على جوزها فى بيت اهلها ، و مشيت ورا جوزها لما نزل و اتأكدت انه دخل البيت و قررت انها تنتظر شوية و تدخل تكشف الموضوع وبعد نص ساعة دخلت شوشو البيت بهدوء و ملقتش حد فى الصالة و سمعت صوت علاقة جنسية فى الاوضة ، و الحزن و الالم تملكها لانها بقت متأكده من ان جوزها مع واحدة و اكيد معها ابوها مجدى اللى كانت بتحبه جدا ، و فجاه شوشو تملكتها الشجاعة و قررت تفتح باب الاوضة فلقت ابوها بيلعب فى زبه على الكرسى و شادى بينيك فى واحدة من طيزها فافتكرت ان ابوها و جوزها جايبين واحدة شرموطة ينيكوها ، لكن لما ادورت حنان و شافتها شوشو كانت صدمة كبيرة للاتنين ، و الجميع بقى فى ذهول و مش عارفين التصرف ايه و الوضع دلوقتى هيبقى ازاى بعد ما شوشو شافت جوزها بينيك امها على سريرها و ابوها كمان مرحب و بيتفرج عليهم ، الصدمة كان مرعبة لشوشو ووقعت مغمى عليها

هل ترى ايه اللى هيحصل ؟

حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير - الجزء العاشر و الاخير

بعد ما شوشو شافت منظر امها و هى مفلقسة و جوزها شادى نازل رزع فى كسها من ورا و ابوها اللى كان بيلعب فى زبه و بيتفرج عليهم ، اغمى عليها و فاقت بعد فترة و لقت نفسها فى اوضة تانية فى المستشفى اللى جنب البيت و سمعت الدكتور بيطمن حنان و مجدى عليها وانها هتكون كويسة و خرج الدكتور ، شوشو شافت شادى فى الاوضة فبصت الناحية التانية و طلبت منه يخرج

شوشو : اخرج من هنا مش عايزة اشوف وشك

شادى : انا حابب اشرح لك الموضوع

شوشو : انا مش عايزة شرح ، اخرج قبل ما انهار تانى و افضحك فى المستشفى و فى كل حتة

شادى : خلاص خلاص انا خارج و لما تهدى هنتكلم

شادى خرج و اتكلم مع حنان و قالها انها طردته و مش عايزة تسمع حاجة ، فحنان قالت له خلاص سيبها دلوقتى و لينا كلام بعدين و شاورت لمجدى انه ياخد شادى و يوقفوا برا و مر كام يوم و حنان بتزور شوشو و بتابع العلاج من غير كلام كتير لحد ما شوشو هى اللى حاولت تتكلم معاها لما كانت معاها فى الاوضه

شوشو : ليه كده يا ماما ، ليه عملتوا كده ، انتى و بابا نزلتوا فى نظرى كتير قوى و كمان ملقتوش غير جوزى شادى اللى بحبه

حنان : بلاش شغل عيال صغيرة ، اكبرى بقى ، الجنس دا متعة و كل بيت فيه بلاوى مدارية جواه ، و كل واحد او واحدة شايفاها محترمة قدامك متعرفيش فى اوضتها بتعمل ايه ، محدش يقدر يقاوم الجنس ، الكل عايز ينيك او يتناك دى غريزة زى الاكل و الشرب ، و ابوكى طول عمره رغم انه زبره جامد اوى لكن انا شهوتى اعلى من ان زب واحد يكفينى وعشان كده انا وابوكى فى زواج مفتوح هو ينيك نسوان وبنات زى ما يحب بموافقتى وعلمى وانا اتناك من رجالة زى ما احب بموافقته وعلمه ، يعنى انتى تمبسطى بزب شادى وتتكيفى وانا اعض فى الارض ، علشان ابقى فى نظرك حلوة و محترمة ، و كسى دا مش من حقه ينبسط و يتمتع زيك ، والا اعيش محرومة علشان اكون فى نظرك الام المثالية ، انا بشاركك فيه و بتمتع زيك و مجدى ابوكى معترضش ، يعنى مفيش خيانة او طعن فى الظهر وحتى قبل شادى كان فيه غيره ، و كلهم ناكونى و نزلوا لبنهم فيا برضا ابوكى ، و دا اذا مكنش موجود اصلا بيتفرج و بيلعب فى زبه و ينطر لبنه وانا بتناك منهم ، احنا مبسوطين كده ، وكمان احنا ربيناكى و كبرناكى و جوزناكى احسن جوازة عايزة ايه تانى ، لازم نموت و ندفن شهوتنا علشان ترضى عننا و كمان شادى جوزك مش غريب ، احنا قلنا يبقى زيتنا فى دقيقنا و كده كده شادى هيعرف عليكى لانه هايج زيى وزى ابوكى النسوانجى يبقى انا اولى منهم و لبنه يبقى بينا ، و كل واحد يا اما عايز ينطر لبنه يا اما عايز اللبن ، وانا عايزة اللبن فى كسى و باخده و لازم تتقبلى دا

شوشو : انا مش هقبل كده ابدا

حنان : ما عنك ما قبلتى ، انت تترمى فى البيت و شادى مش هيجى ناحيتك تانى و كفاية عليه كسى بس و بكرا لما كسك يحرقك هتجرى على زب شادى و هتطلبيه بنفسك ، و تتمنى تشمى زبه او تلحسيه ، دى حاجة متجربة و معروفة ، يا ما رجالة نخت قدام نسوانها علشان الكس و ياما نسوان ركعوا علشان الزب

شوشو : انا هتطلق منه و اشوف حد تانى

حنان : مفيش طلاق يا روح امك ، شادى فى حضنى على اساس انه جوز بنتى ، الطلاق هيقطع علاقتنا بيه ، يعنى الطلاق دا باب مقفول

شوشو : خلاص هعرف حد عليه واتناك منه لحد ما يطلقنى غصب عنه

حنان : يعنى معندكيش مشكلة اهو يا شوشو انك تتناكى برا و تمتعى نفسك امال عامله علينا دور الشرف و الاخلاق ليه ، شوفتى ازاى ساعة النيك نسيتى كل حاجة و جريتى للخيانة ، على الاقل انا مش بخون مجدى كله بعلمه

شوشو سكتت و دورت وشها بعيد ، و حنان خرجت غضبانة و خدت شادى على جنب وكلمته

حنان : البنت دى متجيش ناحيتها حتى لو ملط قدامك ، خلى كسها ياكلها و يحرقها بالقوى و تعيش تشتهى لبن الزب و متلقهوش لحد ما تنخ و تيجى زاحفة و انا وابوها مجدى هنتجاهلها برضه دى بنتى وانا عارفاها لما تحس انها مهمشة و بعيدة عن حضننا هترجع جرى ، هى ملهاش غيرنا و من غيرنا ملهاش اى قيمة ، كلامى مفهوم يا شادى

شادى : حاضر يا حنان كلامك كله هيحصل بس مجدى منهار و دموعه دايما نازله منه خايف يعمل حاجة مش فى الحسبان

حنان : انت عارف مجدى قلبه خفيف ودى بنته برضه

شادى : ايوه فاهم يا حنان ، مش يعنى محتاج تظبيط علشان ميعملش مشكلة

حنان : انا لما اروح البيت هظبطه

شادى : بحبك يا حنان و بحب فيكى قوتك و شخصيتك بحس انك داخله دماغى ، تحبى اجى النهاردة اعدلك مزاجى اللى اتعكر فى السرير

حنان : خليها بعدين يا شادى لما نرتب امورنا

شادى : حاضر يا قلب شادى

شادى مشى و كمان حنان خدت مجدى و روحوا وقدرت حنان تقنع مجدى بالذوق الاول وبعدين بالزعيق و الشخط لحد ما مجدى نخ قدامها وسكت وقرر يقطع علاقته بشوشو بنته و يتجاهلها زى ما امرت حنان ، خرجت شوشو من المستشفى و قعدت فى شقتها مش بتخرج من اوضتها و شادى كمان بيجى على الاوضة التانية و مكنش بينهم اى كلام ، شوشو حاولت تتواصل مع حنان او ابوها لكن محدش اداها ريق حلو ، لما حاول مجدى يطيب خاطرها ، حنان شخطتت فيه فخاف منها و سكت ، و مبقاش يرد عليها

شوشو لقت نفسها لوحدها بدون ابوها وامها و جوزها و كمان مصروفها اللى كان بينزل البنك كل شهر قل النص ، يعنى حنان بتعاقبها بالفلوس و طبعا مكانتش عايزة تطلب فلوس من شادى ، و بعد كام شهر شوشو كانت هتتجنن من الهيجان ، كسها مولع و مفيش نيك و شادى متجاهلها و بينام فى الاوضة التانية ، كانت احيانا تلعب فى كسها و بصوت عالى علشان تخلى شادى يسمع يمكن يهيج و يجي ينيكها و ينزل لبنه فيها حتى لو قالت انها مش عايزه ، بس شادى كان منفض خالص ولا كانه سامع حاجة ، فقررت تشترى زب صناعى و كانت بتسيبه فى حتت يشوفها شادى لكن كان ولا على باله اصلا ، كانت كل ليلة يكون فيها شادى بايت فى البيت ، تصرخ و تقول الزب كبير و دخله كله و تقصد الزب الصناعى على اساس ان شادى يدخل عليها و يركبها لكن مفيش اى جديد فكرت فى الانتحار لكن قالت لنفسها تحاول بطريقة تانية يمكن ، فقررت انها تدوس على كرامتها و تحاول تكلم شادى لان كسها بقى على الاخر و زب شادى اللى كانت بتاخده كل يوم او يومين بالكتير بقى محرومة منه و بقى نفسها فى اللبن قوى من شادى ، لانه كان معودها عليه و مالى كسها بيه على طول