حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

امل : يا لهوى يا حنان ، جسمك نار ، انا هأكل بزازك دى اكل ، و هلحس باطك انا خلاص على اخرى يا ولية

حنان : انا بتاعتك يا امل ، اعملى فيا اللى تحبيه ، متعى نفسك بجسمى و متعينى معاك

امل : اوف يا حنان ، السكس معاكى متعة ، انا مش مصدقة انى نمت مع حماه اخويا فى سريرها

حنان : وماله يا روحى عدى بس عليا كل فترة و نمتع بعض

امل : بس الطريق دا انا مش عايزاه يا حنان ، انا بميل للسحاق اكتر من الجنس العادى بس العلاقات دى ملهاش مستقبل فى المجتمع دا ، يعنى صعب اعيش معاكى على طول والا نتجوز زى بلاد برا ، يعنى علشان امشى دغرى لازم انام مع راجل و اخلف وخلاص

حنان : خلى الناس ياخدوا اللى هما عايزينه و احنا نفضل مع بعض ، اتجوزى و خلفى قدام الناس و مع بعض انا وانتى لينا متعتنا ، محدش يقدر يحكم شهوتنا لبعض يا امل

امل : سيبنى افكر فى كلامك ، طب فيه وقت نروح لجيهان صاحبتك والا نروح يوم تانى

حنان : اطمنى انا هرتب معاها كل حاجة ، خليكى فى حضنى و مصى فى بزازى وانا هخلص الموضوع بالتلفون ، انا بس حبيت اجيبك لحضنى لكن الموضوع بالتلفون هيخلص

حنان اتصلت بجيهان و اتفقت معاها على مرتب امل و الشغل و امل كانت فى حضنها بتمص بزازها و بتلحس كسها و هى بتتكلم و بعد ما المكالمة خلصت ، قامت حنان تمص بزاز امل و فضلوا بيمارسوا السحاق سوا لحد ما فاتت ساعات فقامت امل و لبست و خدت الطقم الجديد من حنان

حنان : سيبى هدومك القديمة هنا انا عايزه حاجة من ريحتك امتع بيها نفسى

امل : اللى تحبيه يا حنان

امل مشيت و حنان فضلت تلعب فى كسها و تشم فى كلوت امل و سنتيانها و تجيب شهوتها عليهم

امل روحت وكانت فى قمة السعادة بفرصة الشغل و كمان بعلاقتها مع حنان ، لانها كانت بتحب الميل للستات قوى اكتر من الرجالة لكن خوفا من الناس جربت علاقات مع الرجالة لكن العشق كان مع اصحابها البنات و دلوقتى بقت فى علاقة حميمية مع حماة اخوها شادى و دا خوفها شوية لكن شهوتها لحنان كانت بتقويها تكمل

شادى اتصل على نوال و خدها على الشقة و لما دخل نزل بوس فيها و قلعها و ناكها بكل قوة كان بيحاول يعبر على غضبه بنيك نوال ، و بعد ما نزل لبنه فيها ، نام على ظهره و سرح

نوال : انت مالك كنت بتنيك بغل كده ليه

شادى : دى يزعلك

نوال : ابدا دا حتى زبك كان ناشف قوى ، ابقى فش غلك فيا على طول ما دام فيها نيكة حلوة كده

شادى : ماشى

نوال : مالك احكيلى يمكن اساعدك

شادى : متضايق شوية من موضوع بس هحكيلك

شادى حكى لنوال على علاقته بحنان و تفاصيل خناقته معاها و بعد ما خلص لقى ان نوال فى صف حنان و بتدافع عنها

شادى : ازاى شايفة ان حنان معاها حق

نوال : شوف يا شادى ، حتى اللبوة متحبش حد يقولها كلمة تمسها ، ما دام دخلت فى علاقة نيك مع حنان يبقى تحترم العلاقة دى ، لا تغلط فيها و لا تسئ ليها ولا لبنتها ، و انت حاولت تشوه صورة حنان فى عين بنتها و كلامك كان اهانة واضحة ليها وبنتها وجوزها ، هى ممكن تكون قابلة بعلاقات نيك و جوزها مستمتع بتعريصه عليها و شهوة الرجالة ليها لكن برضه هى متحبش حد يضايقها بكلام او مجدى يقبل الاساءة والا يبقى تفضها سيرة و تقطع علاقتها بيها ما دمت عامل فيها متطرف ، انت برضه قبلت انك تنيك حماتك و تخون حماك حتى لو هو راضى يبقى الكل متساوى و الكل متراضى ، و انا لو فى مكانها برضه مش هقبل انك تكمل معايا وانت بتغلط فيا ، و حتى اللى بينا انا وانت لو مش هتحترمه مش هكمل معاك

شادى : للدرجة دى

نوال : ايوه ، يعنى ما دام نمت معاك يبقى انا وانت غلطانين مش انا اللى لبوة و شرموطة وانت متطرف ، كده انت غلطان ، احنا فى علاقة حلوة و متعة ، دى غريزة و شهوة محتاجينها احنا الاتنين ، انا كسى بيأكلنى وعايزة نيك و انت زبرك بيأكلك و عايز تدق فى كسى ، لا تغلط فيا ولا اغلط فيك اتفقنا

شادى : اتقفنا يا نوال

نوال : الافضل كمان تصالح حنان ، و تختار لو هتكمل متعة معاها والا تفضها سيرة و تعاملها كحماتك و بس

شادى : هعمل كده يا نوال ، انا اقتنعت بكلامك و كمان العلاقة معاكى مش بس متعة ، انا كنت ناوى اساعد سمير علشان يرجع زى الاول فى تجارته و انهى العلاقة اللى بينا ، ما دام سمير هيكفيكى ساعتها

نوال : مساعدة سمير مش هتخلينى اكون لجوز واحد انا بحب تعدد الازواج

شادى : فهمتك يا نوال و انا هكون جوز من اجوازك التلاتة و اشبعك حنية و لبن

نوال : طب شد حيلك بقى علشان عايز نيكة تانية و شرقانة عايز اللبن يهدى كسى الموحوح

شادى : و ماله يا حياتى ده انا هظبطك و هعبيكى لبن لحد ما تشبعى

شادى نزل نيك فى نوال لحد ما نزل فيها و قرر بينه وبين نفسه ان العلاقة بينه وبين نوال تبقى بالطريقة اللى هى حباها و كمان فكر انه يصالح حنان و يصلح علاقته بيها ، اتصل على حنان و راح لها البيت و اول ما دخل حضنها و قعد يبوس فيها و يقفش بزازها

حنان : ايه دا اهدى يا شادى ايه الشوق دا ، ما انت كنت عامل مقموص اخر مرة

شادى : كنت غلطان يا حنان و دولوقتى هموت على بزازك عايز امصهم

حنان : خلاص اتلم لحسن شوشو زمانها جاية

شادى : غريبة انا عارف ان الوقت دا بتكونى لوحدك علشان كده كلمتك اجى انا عايزك قوى و زبى على اخره

حنان : لا مش هينفع دلوقتى

شادى : طيب انا هشوف شقة واحد صحبى اخدك فيها وننام مع بعض

حنان : لا مش هروح شقق ناس معرفهاش لكن ممكن اشوف انا شقة مضمونة عن طريقى بتاعت واحد قريبى مسافر و معايا مفتاحها

شادى : طب تمام قوى ، هنروح امتى

حنان : مستعجل قوى

شادى : انا مشتاقلك قوى بس شكلك كده لسه واخده على خاطرك منى

حنان : يعنى

شادى : انا اسف يا حنان اللى حصل كان غلطة مش هتكرر ، انتى و مجدى ليك حق عندى ، انت حياتك تعملى فيها اللى تحبيه و مجدى له الحق برضه انا كنت غبى انى اتكلم باى كلام يسئ ليكم ، دى حياتكم و رغبتكم وانا كمان سعيد بمتعتي معاكى ، دا تصرف عيال و انا فهمت الدرس

حنان : غريبة انك اتغيرت بالسرعة دى لكن كلامك بيأكد انى نظرتى فيك فى محلها من الاول ، انت يجى منك بس عايز شوية تلميع لدماغك

شادى : انا من بزك دا لبزك دا يا حنان

حنان : ههههههه على كل حال انا هاديك مكافاة حلوة ما دام جبت سيرة بزازى ، انا جبت شقة تتجوز فيها انت و شوشو حلوة و تليق بينا بس غالية شوية بس مش هتدفع الا مبلغ ضغير و الباقى انا و مجدى هنكمله بس الشقة هتتكتب باسم شوشو قلت ايه

شادى : بس انا هدفع فيها برضه خليها باسمنا احنا الاتنين

حنان : ايه مش ضامنا ، انت بعد جوازك من شوشو كل حاجة هتكون فى ايديك دا البنت و امها فى حضنك عايز ايه تانى

شادى : خلاص يا حنان ما دام كل حاجة فى حضنى ريحينى و خليها باسمنا احنا الاتنين هو انا يعنى اقدر افتح بقى معاكوا دا لحم كتافى من خيرك انتى ومجدى

حنان : خلاص هريحك المرة دى و بس على الله يطمر فيك

شادى : هيطمر فيا و يطرح لبن كمان بس تعالى فى حضنى شوية وحشتنى بزازك دى ، عايز امصهم شوية

حنان : ماشى تعالا مصهم بس بسرعة لحد ما نروح الشقة اللى قلتلك عليها و نبقى براحتنا

حنان طلعت بزازها لشادى و قعد يمص فيهم و يقفشهم و لولا الخوف كان خد حنان و ناكها فى سريرها زى كل مرة و لما خلص معاها كانت شوشو جت و قعد معاها و اعتذر ليها و حنان ساعدته انه يرجع الامور زى الاول بعد ما حنان قالت لشوشو ان شادى صالحها و اعتذر و كمان شادى باس حنان قدامها كدليل انهم صافيين فاقتنعت و بقت كويسة مع شادى

مجدى جى و اتفق مع شادى على ميعاد الفرح بعد ما يكملوا تجهيز الشقة و العفش و شادى كان بيكلم مجدى بتقدير كبير و احترام عجبوا جدا و كان فيه نظرات بين مجدى و حنان باين منها انهم مبسوطين من اسلوب شادى الجديد و تاقلمه معاهم ، و رغم كده شادى مكنش فاهم ايه هى رغبات مجدى و هل هو بيحب يعرص على حنان و عاشق للدياثة رغم انه فحل جنسيا زى ما قالتله حنان و سايبها براحتها بجواز مفتوح لكل واحد فيهم حنان ومجدى لكن فى كل الاحوال شادى كان شايف انه كسبان من الوضع و ان مراته و حماته فى جيبه و تحت زبه و باعتباره جوز بنته شوشو و عشيق مراته حنان و مجدى هيكون جوز تانى لحنان و خاضع لها زيه، شادى حس بنشوة سعادة كبيرة و بقى منتظر لحظة دخلته على شوشو

حنان كانت بتشترى عفش البيت بتاع بنتها شوشو و كانت بتخرج كتير مع امل و دا ملفتش نظر شادى و كان شايفه عادى و محسش بالعلاقة اللى بين حنان و امل اللى كانوا كل فترة بيروحوا فى مكان من اختيار حنان و يناموا مع بعض ، امل كانت عاشقة علاقتها بحنان لكن عايزه تتجوز عادى من صاحبها عزت علشان كلام الناس ، وقررت انها تساعد عزت يجى و يتجوزها و تفضل علاقتها بحنان برضه

حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير- الجزء السادس

امل بقت عاشقة جسم حنان و بتنام معاها كل فترة و بقت متاكدة انها ليزبيان بتعشق الستات و ميولها ليهم لكن فى نفس الوقت بايسكشوال بتحب الرجالة كمان مكنتش تقدر تصرح بدا ابدا علشان الناس ، فلازم تتجوز من اى واحد و مكنش قدامها الا صاحبها عزت اللى كانت بتحاول معاه تبقى طبيعية ، راحت امل لعزت علشان تتفق معاه على الجواز لكن تفضل فى علاقتها مع حنان و تقضى شهوتها معاها

عزت : امل فينك يا بت ما ساعة ما اشتغلتى وانت مديانى الطرشة

امل : ابدا يا عزت ، ايه مش هتدخلنى الشقة والا ايه

عزت : لا طبعا ادخلى انا افتكرت انك هترفضى تدخلى

امل : ( امل دخلت الشقة و عزت قفل الباب وراها ) انا مش هدخل وقت كتير لانى جاية فى كلمة ورد غطاها

عزت : شكلك جيه سخنة طب هاتى بوسة الاول ، لان الكلام السخن بيحلو مع شفايفك و بزازك

امل : لما نخلص كلام

عزت : لا قبله

امل : خلاص يا سيدى خد كام بوسة و العب فى البز اللى بتحبه و خلصنى

عزت : يا لهوى وحشتنى بزازك يا امل هو صغير بس يحير بكرا لما نتجوز هقفشك لحد ما اكبر بزازك

امل : ده موضوعى معاك

عزت : ايه التقفيش

امل : لا الجواز

عزت : ماله يا اموله

امل : عايزاك تيجي تخطبني و نتجوز رسمى

عزت : و الفلوس و المصاريف

امل : متقلقش انا اشتغلت و مرتبى حلو ، و هساعدك ، و دا لو ناوى بجد انما لو بتلعب و خلاص يبقى نخلص علاقتنا النهاردة و نفضها سيرة

عزت : لا ناوى ، ساعدينى وانا معاكى على طول

امل : خلاص اتفقنا يا زيزو

امل اتفقت مع عزت و فعلا راح خطبها و اديته مبلغ علشان الشبكة وعزت فرح بفلوس امل لكن كان قلقان من التغير المفاجئ و كمان ليه تساعده بالشكل دا لكن قبل منها الفلوس و بدأ يحضر للجواز منها و خد شقة ايجار و امل وافقت ، المهم يتمموا الجوازة بسرعة.

بعد كام شهر ، امل اتجوزت عزت فى حفلة بسيطة و دخلوا فى شقة ايجار فى منطقة شعبية ، عزت لما دخل الشقة قعد يبوس فى امل و يحضنها و قلعها الفستان اللى كانت لبساه و هى راحت لبست قميص نوم للدخلة و خرجت لقت عزت هايج على الاخر فلعبت فى زبه و نزلت تمص له وهو كان فى قمة السعادة و خدها على السرير و بدأ يمص بزازها ، كس امل كان مشعر بسيط و عزت كان بيحب كده وهو اللى طلب منها تسيب شوية شعر فى كسها و بعد ما سخنوا على بعض ، دخل عزت زبه و كان هارى امل نيك لكن هى مكنتش مبسوطة قوى لانها ليزبيان و كان كل تفكيرها فى حنان ، و كانت بتتخيل حنان فى حضنها علشان تقدر تندمج مع عزت و تمثل انها متمتعة بزبه وكانت فى فترات بتروح مع حنان لشقة قريبها و يناموا مع بعض وهناك فى حضن حنان كانت بتكون فى قمة متعتها و بتجيب شهوتها ، مع مرور الوقت عزت بقى متضايق من لبس امل لانها كانت بتلبس قصير و فخادها عريانة و كمان صدرها دايما مفتوح ولان المنطقة اللى ساكنين فيها شعبية الموضوع دا كان مهين لعزت و خاصة من تلقيح الناس عليه فراح على امل و حاول يحل معاها الموضوع

عزت : انت لازم تلبسى الحجاب يا امل و تغطى جسمك ، الناس كلت وشى فى الشارع

امل : حجاب ايه اللى البسه يا عزت هو انت اتجوزتنى فلاحة ، انتى متجوزنى من غير حجاب و عارف كده و اذا كان لبسى بقى مفتوح شوية و قصير فدا طبيعة الشغل انا بشتغل فى مؤسسة صحفية كبيرة و بقابل ناس لهم وزن و دا اللبس الطبيعى فى الوسط دا و كمان هو الالفين جنيه اللى بتعملهم فى الشهر يكفوا مصارفنا ، انا باخد 12 الف فى الشهر يا عزت يعنى انا اللى فاتحة البيت و الا انت مش حاسس بالمصاريف اللى بصرفها على البيت

عزت : و كلام الناس اللى سمموا به بدنى

امل : دى منطقة شعبية وسخة وناسها جرابيع دا السبب و انا هحل الموضوع هشوف شقة فى منطقة نضيفة و هناك مش هتشوف الاشكال دى و هيبقى كل الناس شبهى و فى شكل لبسى ، مبسوط

عزت : و هتجيبى الفلوس منين

امل : متقلقش هتصرف و هجيب شقة تمليك بالقسط و هجيب كمان عربية انا دلوقتى مستوى و لازم ابين نفسى وسط زمايلى وانت كمان لازم تشوف شغل مستوى ، انا هرتب لك شغل فى المؤسسة بمرتب حلو و اهو تبقى جنبى ، ها ايه رايك

عزت : خلاص يا امل انا موافق

امل : خلاص انا هلبس القميص الاحمر الشفاف العريان عند حلماتى مع الكلوت الفتلة اللى بتحبه و نمضى الاتفاق جوا على السرير علشان تبل القرموط و تهدى شوية

عزت : دا انا همضى وابصم يا امولتى

امل لبست قميص النوم و عزت خدها و خلها تمص زبه و رفعها و بعدين نيمها على السرير و فضل ينيك في امل و هى كانت بتمثل انها مبسوطه على قد ما تقدر ، لحد ما عزت نزل لبنه جواها و بكده عزت هدى من ناحية امل و هى كمان اتفقت على شقة جديدة بالقسط بمساعدة حنان

و فى بيت مجدى كان شادى قاعد مع شوشو و هى قالتله ان نهى صاحبتها هتتجوز و الفرح قريب و شادى كان عارف قبل كده من نوال و فعلا راحو الفرح و شادى كان سايب شوشو تلبس براحتها شوشو : انا مبسوط بغيرتك عليا يا شادى بس انا برضه بحب البس و ادلع وفى وسط الفرح اتكلموا

شادى : براحتك يا شوشو انا بس بحبك قوى و لو كنت كلمتك قبل كده باسلوب وحش فدا من غيرتى لكن انت براحتك و دلعى نفسك

يا روحى

شوشو : انا بحبك قوى يا شادى

شادى : وانا كمان بحبك يا شوشو

شادى خد شوشو فى مكان مقفول بعيد عن دوشة الفرح و قعد يبوس فيها يقفش فى بزازها و كمان دخل ايده فى الفستان بتاعها و طلع بز منهم و قعد يمص حلمته لحد ما كسها اتبل و اعصابها سابت و هى بقت تقله حاضر على اى حاجة بسبب الهيجان اللى بتكون فيه فى ايد شادى اللى كل ما بيكون معاها بقى شهوانى جدا و بيحاول يخليها تموت على زبه

شادى كمان بقى بياخد حماته حنان فى شقة قريبها اللى قالتله عليها مرتين كل اسبوع و ينزل نيك فيها و كان بينزل فيها لبنه على الاقل مرتين و دا كان بيسعد حنان ، و حنان استمرت فى علاقاتها مع الرجاله التانية غيره و فى مرة حنان تعبت و جالها غمة نفس وقئ فخدها شادى و راحوا عند الدكتور وكان شاكك انها ممكن تكون حامل من حد من اجوازها التلاتة او عشاقها التانيين و فعلا دا اللى قاله الدكتور

الدكتور : مبروك يا حنان هانم انتى حامل

حنان : انت بتقول ايه يا دكتور انا مكنتش عامله حسابى على حمل فى السن دا

الدكتور : يعنى السن مش كبير قوى يا حنان هانم انت لسه فى الأربعينات و الحمل بيحصل لناس كتير فى سن متأخر

حنان : بس انا بستعمل وسيلة لمنع الحمل

الدكتور : يا ستى ستات كتير بتحمل على الوسيلة ، واضح ان مجدى باشا فى اتم صحة من غير حسد

حنان ما كانتش عارفه هى حامل من مجدى ولا شادى ولا احمد ولا حد من عشاقها التانيين ، و دا خلى كسها يتبل من التفكير قد أيه اجوازها التلاتة وعشاقها زبايرة لدرجة انهم حبلوها رغم كل الاحتياطات اللى عاملاها ، بس طلبت من شادى يخرج برا شوية وقعدت مع الدكتور و لما خرجت كانت متضايقة لانها طلبت من الدكتور تنزل الحمل وهو رفض و بلغت شادى انها تعرف واحد تانى هيخدمها فى الموضوع دا ، شادى كان مبسوط ان حنان حامل و طلب منها انها تسيب العيل و تخلف منه لان دا متعة كبيرة انها تشيل عيل من لبن حد من اجوازها التلاتة او عشاقها التانيين ، زى ما قالت حنان : اجيبه من زب راجل و يتكتب باسم راجل تانى مش ابوه و كمان انا احيانا كنت بتناك من اجانب كانوا فى شغل مع مجدى و بيبقى نفسهم موت ينكوا واحدة شرقية و خاصة الكس المصرى و انا بحب اجرب و كمان علشان الشغل يمشى ، و ياما نمت معاهم تفتكر هخلف عيل منهم مثلا

شادى : علشان كده مردتيش تنزلى العيل

حنان : ايوه يا شادى

شادى : و فيه ناس أصحابك بنفس الأسلوب والا بيحبلوا من علاقات عادى

حنان : فيه ستات كده و ستات كده ، ستات كتير فى الوسط الاجتماعى دا ، بيحبلوا من رجالة غير اجوازهم لان العلاقات مفتوحة هى بتنام مع صاحبها و كمان جوزها بينام مع صحبتها و كمان احيانا بيبدلوا نسوان مع بعض لزوم التغيير ، كمان فيه نيكة على السريع ساعة سُكر أو شهوة و ياما غلطات بتحصل ، بس فيه اللى بينزل العيل وفيه اللى بتخلفوا عادى زيى و جوزها بيربيه كانه ابنه رغم انه عارف ان العيل جى من راجل غيره كان راكب مراته و هو اللى محبلها ، لان فيه رجالة بتعشق الدياثة و بتبقى دى شهوتهم

شادى : ايوه ايوه فهمت يا حنان ، بس تصدقى ، كان ليا شهوة كبيرة تخلفى عيل من اجوازك او عشاقك

وخلفت حنان ابنها وفرح بيه مجدى وشادى وعشاقها كلهم لانى حاسين ان كلهم اباء له واتكتب باسم جوزها مجدى طبعا وجابت له حنان مربية خاصة وبقت تفضى لبن بزازها فى ازايز وتخلى المربية ترضعه منها ده غير اجوازها وعشاقها اللى بيملوا بطنهم من لبن بزازها اللذيذ

و بعد كام شهر ، اتعمل فرح شادى و شوشو و حضر الفرح كل اللى يعرفهم و شادى كان شايف نوال و عيلتها و كانت نهى بنتها حامل فى عيل من جوزها ماجد و راحو العرسان بعد الفرح على فندق فى مدينة ساحلية يقضوا شهر العسل فيها

شادى دخل على شوشو وبدأ يقلعها هدومها و لما حضنها عريانة لقى جسمها قريب من ريحة و ملمس حنان كأنه بينيك حنان بس و هى صغيرة و دا هيجوه زيادة ، شوشو جسمها اصغر و بزازها كمان اصغر من بزاز حنان فشادى طلع زبه و حاول يخلى شوشو تمصه رغم انها كانت مكسوفة جدا لكن مصته شوية و شادى بدأ يسخنها و نزل لحس فى كسها ومص فى بزازها و لما لقاها على الآخر ، فتح رجلها اللى كانت بتترعش و دخل زبه في كسها و بدأ ينيكها بقوة و شوشو نزل منها دم فشادى طبعا فرح انه فتحها ، لكن كان عايز يمتعها قوى بزبه زى حنان و كان بينيك فيها ليل و نهار و دا كان له تأثير كبير على شوشو اللى كانت حيحانه قوى على زبه

شوشو كانت بتكلم امها حنان فى التلفون و مبسوطة على الاخر و حنان كانت عارفة قوة زب شادى لانها جربت الزب دا قبل كده و كانت بتكلم شادى كمان فى التليفون وبتقوله انها مشتاقة قوى ليه و عايزاه وان كسها بيحرقها و ملهلب وهو كان مبسوط بكده و بلغها انه لما يرجعوا من شهر العسل هيرجع ينكها زى الاول و اكتر و يطفى نارها بلبنه

حنان : خلاص يا واد نسيتنى و فرحان بالعروسة الجديدة

شادى : انتى الاصل يا حنان ، و شوشو حتة منك

حنان : بس البنت بتقول انك هاريها كل يوم وليل نهار اشمعنى يعنى مكنش بتنكنى الا كل فترة

شادى : انتى عارفة ظروفنا يا حنان فين لما كنت الاقى فرصة ، ولولا كده كنت ادقك كل يوم و فى سريرك لو عايزه

حنان : هتعدل بينى و بين شوشو بقى انت دلوقتى فى ذمتك اتنين نسوان هههه

شادى : اكيد يا حنان انا مليش غيركم دلوقتى و زبى هيكون بينكم و متخفيش درتك هى بنتك يعنى لبنى مش رايح للغريب.. وكمان عندك جوزك مجدى وجوزك احمد وعشاقك التانيين انا مجرد واحد من اجوازك التلاتة

حنان : ههههه خلاص

شادى قفل مع حنان و رجع خد شوشو و رفعها على زبه و نططها عليه و شوشو كانت طايرة من الفرح من فحولة شادى و قوته فى النيك و لما رجعت كانت بتحكى لامها على متعتها و كانت حنان مبسوطة بسعادة بنتها و كمان رجوع شادى لحضنها

مرت سنة على جواز شادى و شوشو لكن محصلش اى حمل ودا ضايق شادى جدا لانه حس كانه عقاب على علاقته بحماته حنان ، ومراته شوشو مفيش امل فى اى حمل ليها بعد سنة ، الموضوع بقى ضغط كبير على شادى و حب يعوضه بفرض سيطرته على شركة مجدى و بقى كل القرارات بياخذها بدون الرجوع لمجدى و احيانا بيزعق فيه قدام الموظفين ودا ضايق مجدى و حصل بينهم خناقة كبيرة لكن شوشو جت فى صف جوزها شادى و طلبت من ابوها مجدى يحسن علاقته بيه و يعتذر له و كمان حنان ضغطت على مجدى ان يرضخ لشادى وفى النهاية اضطر مجدى ان يتقبل الوضع الجديد و بقى سايب اغلب القرارات فى ايد شادى المسنود من حنان مراته و شوشو بنته و قرر مجدى يتكلم مع حنان علشان يحسموا الموضوع

مجدى : الوضع دا مش عاجبنى يا حنان ، الواد شادى تجاوز حده و دا مش هقبله

حنان : الواد فرحان بنفسه و لسه شاب سيبه يحس انه صاحب الشركة و ماسك كل حاجة و خليك انت فى شغل التعاقدات الخارجية احسن لينا كلنا

مجدى : يعنى افضل مسافر بخلص شغل برا و خلاص

حنان : وانت هتقعد هنا تعمل ايه

مجدى : يعنى مش هتشتاقى ليا يا حنان

حنان : انا بحبك يا مجدى بس انت عارف من اول جوازنا انى فيه بينا اتفاق ، جوازنا عشرة و صداقة مش نيك

مجدى : بس دا ميمنعش انى بحبك و مقدرش ابعد عنك

حنان : انا قبلت اننا نتجوز و تنيكنى ونحب بعض ، بس انا ابقى براحتى فى اى علاقة وانا معملتش حاجة من وراك يعنى مكنتش بخونك وانت كمان بتنيك اى واحدة تعجبك فى جوازنا المفتوح، كل واحد مشيت معاه ، كل نيكة اتناكتها كانت بعلمك و بموافقتك وانت كمان نكت عشيقاتك ومراتاتك غيرى بعلمى وموافقتى

مجدى : يعنى عايزانى اسافر كتير علشان تبقى براحتك مع شادى واحمد وعشاقك التانيين

حنان : مش احسن لما تيجى البيت فجأة و تلاقينى راكبه على ازبارهم قدامك ، كده احسن ، علشان ابقى انا وهما براحتنا فى البيت وبرا ومتخافش م هيحصل حمل تانى من عشاقى بعد ابننا امجد اللى لسه والداه

مجدى : بس انا هاجى كل شهر مرة على الاقل ابقى فى حضنك اللى هيوحشنى

حنان : ماشى يا مجدى و كمان اخليك تجبهم وتنيكنى ونمتع بعض ونحب بعض مانت واحد من اجوازى التلاتة غير عشاقى التانيين وانا بحكليك انا اتناكت ازاى مع شادى واحمد وعشاقى التانيين، انا عارفة انك بتحب كده قوى

مجدى : ياما هجت و نظرتهم وانتى بتدعكى فى زبى و بتحكيلى على كل نيكة ليكى مع الرجالة

حنان : طب تعالا يا علق لما اخليك تنطرهم جوه وانا باقولك اخر نيكة ليا مع شادى واحمد وعشاقى التانيين كان شكلها ايه

مجدى مشى ورا حنان و دخل الاوضة وبدأت تلعب فى زبه و تحكليه على مغامراتها مع زب شادى وزب احمد وازبار عشاقها التانيين لحد ما نطرهم و نام و حضنها زى البيبى فى حضن امه

حنان حجزتله رحلة الطيران علشان يسافر و وصلته للمطار بنفسها و مجدى سلم عليها و باسها و هو عارف انه بمجرد ما يركب الطيارة شادى واحمد وعشاقها التانيين هيكونوا راكبين عليها فى بيته و فى سريره لكن مكنش فى ايده غير انه يقبل انه يكون مجرد معرص وجوز من الاجواز التلاتة لحنان و مراته تتركب و هو عارف وساكت وسافر مجدى و بقى مسؤل عن التعاقدات الخارجية و حنان رجعت يومها وهى فرحانة انها هتبقى براحتها مع شادى واحمد وعشاقها التانيين فى البيت لان فى الوضع الجديد بقى كده شادى واحمد وعشاقها التانيين و حنان مش محتاجين يروحوا اى شقة برا البيت ، كان كتير شادى واحمد وعشاق حنان التانيين يطلعوا على بيت حنان بحجة الاطمئنان عليها و يناموا معاها فى سريرها و يفضلوا ينيكوا فيها طول الليل و بعد ما يفضوا فيها لبنهم و يمتعوها بازبارهم ولو شادى اللى كان معاها وبينيكها كان بعدما يخلص ينزل يروح على شوشو ، مكنش طبعا يقدر ينيك شوشو بعدها لانه بيكون نزل اكتر من مرة فى كس حنان و كمان كان بيخاف ان شوشو تشم ريحة امها على جسمه او حتى ريحة برفانها اللى بتكون لازقة فى جسم شادى من كتر الدق فى كس امها فبيريح يوم او اتنين و يرجع ينيك فيها كالعادة و مع كتر المجهود فى نيك حنان و شوشو بقى شادى مش حابب يكمل مع نوال و بقى مش بينيكها لفترات طويلة و هى فهمت انه مشغول بنسوانه فعملت علاقة بشاب اصغر منها فى سن نهى بنتها اسمه "كمال" وبلغت شادى انها مع علاقة تانية و هو رحب جدا و اعتبر اللى بينهم دلوقتى نيك وحب وصداقة ونوال قبلت بشادي عشيق خفيف لها على فترات متباعدة ينيكها.

شادى علاقته الجنسية بعد كده انقطعت مع نوال وان فضل يعشقها عشق رومانسى لكن فى يوم رجع البيت ولقى نهى بنتها قاعدة مع شوشو و دخل سلم عليها و لقاها اتغيرت كتير بعد الجواز ، صدرها كبر بعد الحمل و الرضاعة و كمان طيزها ادورت و احلوت ، و كمان نهى كانت قاعدة بترضع بنتها نانسى من بزها اللى كان كبير و حلماته كبيرة ، ونظرات شادى ليها و لبزها كان كلها شهوة و زبه وقف عليها و لما شوشو خدت بالها خدت شادى و دخلته اوضة تانية