حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

شادى: ايه البزاز دى يا حنان ، كبروا قوى من اخر مرة نمت معاكى فيها

حنان : وحشوك بزازى

شادى : اكيد و مش بزازك بس ، كسك كمان عايز اشوفه وحشنى

حنان : اتفضل يا سيدى اهو قدامك انا مش لابسة كلوت علشان تشوفه براحتك

شادى : اووف يا حنان انا عايز ابوسه و اشمه وحشنى جدا

حنان : دا الكس بتاعك يا روحى اعمل فيه اللى انت عايزه

شادى : بس ياريت يا حنان تسيبى شوية شعر فيه كده مش محلوق كله كده ، شعر الكس بيعمل جو فى النيك

حنان : اللى تحبه يا شادى هعمله ، هسيب الشعر شوية والمرة الجيه تتمتع بيه بشعره و ريحته

شادى : انا عايزك ، تفتكرى نلحق نعمل زوبر على السريع جوة الاوضة

حنان : لا لا طبعا صعب ، انت بس الحسى كسى لحسن بياكلنى و هاموت وحد يلحسه لانك هيجتنى قوى الصبح

شادى : الحسه دا انا هاكله اكل

شادى نزل على الارض و قعد يلحس كس حنان و قعد يبعبص طيزها بايده لحد ما اترعشت و نزلت و شادى لحس ميتها.

حنان : اغسل ايدك بقى المرة دى لحسن البنت تقول الريحة رجعت ازاى تانى ههههه

شادى : مفيش تبرير المرة دى ، هقولها دى طيز امك حنان و خلاص ههههه

شيماء رجعت وشادى اتغدا معاهم و نزل ، و لما وصل البيت لقى رسائل من نوال و حنان وكلها سكس و شرمطة و قعد يدردش مع الاتنين طول الليل

و بعد اسبوع نوال اتصلت بشادى وطلبت منه يقابلها فى الشقة و هو راح

شادى : حبيبتى اتاخرت عليكى

نوال : لا يا روحى مفيش تاخير

شادى : حضرتى الاكل

نوال : ايوه جبت اكل هيعجبك ، علشان تشد حيلك بعده ، انت جوزى دلوقتى و لازم تكفينى من حقوقي الشرعية

شادى : و ماله يا قلبى ، ناكل الاول و نعمل احلى حمامة جوا

نوال : ياريت لحسن انا على اخرى

شادى خد نوال و نكها مرتين و بعدين فضل واخدها فى حضنه فى السرير لحد ما رن تلفونها و كانت نهى بنتها و طلبتها ضرورى علشان محتاجة فلوس و البيت مكنش فيه ، نوال قامت على طول لبست و لبن شادى مغرق كسها و لبست حتى الكلوت على لبنه

نوال : انا لازم اروح بسرعة تعالا وصلنى يا شادى

شادى : اوصلك للبيت مفهاش حاجة

نوال : لا عادى لانى مستعجله ، بالمرة ادخل سلم على نهى و سمير جوزى متقلقش انا هقول انك كنت فى شغل معايا ووصلتنى

شادى : حاضر يا نوال

شادى وصل عند البيت مع نوال و لمحتهم نهى من الشباك و لما دخل شادى سلمت نهى عليه وبصتله بنظرة استغراب لكن نوال حبت توضح الامور

نوال : شادى حب يوصلني علشان كنت مستعجله و كان فيه شغل بخلصه للشركة

نهى : ايوه ايوه ما انا قلت ايه اللي لم الشامى على المغربى

نوال : سمير ابوكي فين

نهى : نايم جوا

نوال : هو على طول نايم ، روحى صحيه خليه يسلم على شادى

نهى : انا حاولت اصحيه من شوية لكن قالى سيبينى انام

نوال : طب روحى تانى دلوقتى وقوليله نوال بتقلك اصحى لحسن اجيلك اصحيك بمعرفتى

نهى : ما خلاص بقى يا ماما ، ما انتى عارفه انى نفسيته تعبانة ، انا هروح اكلمه تانى

نهى كانت مستغربه اسلوب امها بالكلام على ابوها و خاصة قدام شادى لكن شادى كان قلقان من مقابلة جوزها سمير ، اللى يادوب من نص ساعة كان راكب مراته و لبنه لسه مبردش فى كسها

خرج سمير وكان واضح ان السن باين عليه و شعره شايب و المرض هده

نوال : هو علشان لا شغلة ولا مشغلة يبقى خلاص ، هتقضى طول اليوم نايم

سمير : لا يا ستى انا بس قلت اريح ، وايه لازمة الاحراج دا قدام الناس ، انا متعرفتش لسه

شادى : انا شادى بشتغل مع مجدى بيه و خطيب بنته و كان فيه شغل بينى و بين نوال وقلت اوصلها

نهى : دا شادى اللى كلمتك عليه يا بابا خطيب شوشو

سمير : ايوه ايوه افتكرت ، اهلا بيك يا ابنى نورت البيت ، اتفضل معايا فى الصالون و نهى هتعملنا حاجة نشربها

دخل سمير الصالون و معاه شادى و بقوا لوحدهم

سمير : متستغربش أسلوب نوال معايا ، هى مضغوطة حبيتين من الشغل و بتطلع غلبها فيا و انا قابل يا سيدى

شادى : لا عادى ، مفيش مشكلة

سمير : الحقيقة انا مقدر تعب نوال ، كانت مجرد ست بيت لكن الظروف خليتها تشيل مسؤلية مصارفنا بعد تدهور احوالى

شادى : اسمحلى اسال هو ايه اللى سبب تدهور الاحوال لانه على كلام نوال ، انت كنت مستريح ماديا

سمير : الشغل كان على القد و الحال ماشى لكن واحد ابن حرام عشمنى بتوسيع التجارة و انا طاوعته فنصب عليا فى مبلغ كبير و بعدين الديون تراكمت و مقدرش اكمل

شادى : طب ابدأ من جديد او اشتغل عند حد

سمير : انا عديت الخمسين و صعب اقبل اى توجيه من عيل ابن امبارح و اشتغل تحت ايده و كمان دا لو لقيت فرص اصلا والشغل الحر بقى صعب و المرض زاد عليا بعد ضياع فلوسى و نوال اتكفلت بيا

شادى : بس دا ضغط عليها ممكن متقدرش تكمل

سمير : انا عارف ، وناوى اعمل تغيير فى حياتى خلال الفترة الجية و ارجع زى الاول

شادى : كويس وانا مستعد اساعد لو تحب

سمير : تشكر على كل حال

شادى شوية وقام و سلم على سمير ونوال و نهى و خرج و لكن كان عنده تأنيب ضمير ، كان شايف ان سمير حد غلبان و ظروفه صعبة وهو بكل خسة و ندالة لسه نايك مراته ومغرق كسها بلبنه ، ففكر انه يسيب نوال ، بس رجع تانى وفكر ان نوال كده كده هتتناك ، سؤاء منه او من غيره لانها محرومة ، اذا مكنش احمد بيه هيركبها فغيره هيركبها لان كسها محتاج نيك و دق و شرقان على اللبن ، فما دام هتتناك فى كل الأحوال فهو أولى بيها يتمتع و يمتع كسها اللى اكيد محتاج دا ، فقرر شادى انه يساعد جوزها سمير يرجع زى الاول فى تجارته وبكده يقدر يكفى نوال فلوس و نيك و ساعتها يبعد عنها.

رجع شادى بيته و كانت امه " سناء " فى المطبخ و اخته "امل " لابسة و بتشوف شكلها فى المرايا

امل : ايه يا شادى انت جيت

شادى : انتى رايحة على فين

امل : عيد ميلاد واحدة صاحبتى

شادى : و هتنزلى باللبس دا

امل : ايه ماله ، مهو عادى زى اى واحدة

شادى : جينز ضيق و بلوزة مجسمة و صدرها طالع منها حتى من غير حاجة فوقيها

امل : ايه القرف دا ، انت عايز تكتم على نفسى ، مهو كل البنات بتلبس و بتعيش حياتها وكمان التحكمات دى خليها على خطيبتك مش عليا انا ابويا وامى عايشين و هم بس اللى ليهم كلمة عليا

اقتنع شادى واستغرب مبالغته فى رد الفعل وهو مش بيعمل كده مع حماته وحبيبته حنان ولا حبيباته شيماء ونوال

امل اخت شادى نزلت و راحت لمنطقة قريبة من البيت ، يا دوب كام شارع ، وخبطت على شقة و دخلت ، مكنش فيه اى احتفال واضح لعيد ميلاد انما اللى فتح كان شاب طويل و عريض ، بعد ما دخلها اتاكد ان محدش شافها و قفل الباب و كان عزت ، ودا واحد اتعرفت عليه امل فى المنطقة

عزت : نورتى يا قمر شقتى

امل : عزت بلاش نتقابل هنا تانى ، دى شبهة ليا انى اجيلك البيت خلينا نتقابل زى المرات اللى فاتت فى اى مكان عام

عزت : اى مكان تانى ممكن بسهولة حد يشوفك وكمان الكافيهات اسعارها مولعة يعنى اى قاعدة هتكون مكلفة وانا لسه بكون نفسى علشان اجى اخطبك ، و هنا هنكون براحتنا

امل : مهو انت احيانا بتتجاوز قوى وانا خايفة اضعف فى مرة و تبقى مصيبة

عزت : انا مش ممكن اضرك ، ولو حصل حاجة انتى مراتى و ممكن اتجوزك بورق دلوقتى علشان تطمنى

امل : طيب ، انا هطمنلك لما اشوف

عزت : تعالى شوية قريب منى عايزك فى حضنى

امل : وحشتك

عزت : طبعا هو انا اقدر على البعد عنك

عزت خد امل فى حضنه و نزل فيها بوس و ايده بدأت تلعب فى بزازها, قعدوا سوا يتفرجوا على فيلم ، و بعدين شافوا شوية افلام سكس سوا و كان عزت بيحاول يسخنها و يبوسها لكن امل مكنتش عايز ان الموضوع يتجاوز التقفيش لحد ما نزلت

امل : عايزة ادخل الحمام يا عزت

عزت : ايه يا بت الكلوت اتبل والا ايه

امل : بس يا عزت متكسفنيش

عزت : خلاص يا امولة ، هو احنا بينا كسوف ، انتى بس لو طاوعتينى وحطيته فى طيزك هتتمتعى و مفهاش خوف

امل : لا هيوجع قوى انا سمعت كده

عزت : هو عزت حبيبك ممكن يوجعك دا وجع كله متعة

امل : لا خليها بعدين ، انا بعد الحمام هنزل بقى

عزت : حاضر ، اوصلك

امل : لا ، بس شوف الطريق علشان محدش يشوفنى

عزت : اطمنى فيه عيادات فوق فى العمارة ابقى قولى انك كنتى فى اى واحدة فيهم و ابقى تعالى اكشفى مرة فى واحدة منهم علشان تعرفى تالفى قصة محبوكة

امل : تمام مايضرش

امل دخلت الحمام و غيرت الكلوت اللى اتغرق من شهوتها و كان معاها فى شنطة ايدها كلوت جديد تلبسه و كانت مبسوطة جدا من المتعة اللى كانت فيها و فكرت انها ممكن تجرب مع عزت النيك الخلفى ، بس بعدين و خرجت و سلمت على عزت و قعدوا فى بوسة طويلة و بعدين عزت شاف السكة و نزلها.

حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير - الجزء الرابع

بعد ما امل نزلت من عند عزت رجعت على البيت ، و دخلت اوضتها و كانت مبسوطة جدا بالمتعة اللى حست بيها و هى فى حضنه و كانت بتفكر انها تخليه يحطه فى طيزها المرة اللى بعدها بس قلقت انه ممكن الشهوة و الهيجان تخليه يفتحها و تبقى مصيبة ، و شوية وطلعت من شنطتها كلوتها اللى غرق من ميتها و قعدت تشم فيه و تلعب فى بظرها وهى بتفتكر عزت وهو بيلعب فى بزازها و بيحسس عليها و فضلت تدعك فى كسها بشهوة لحد ما جسمها اترعش ونزلت شهوتها ، و بعدين اخدت الكلوت و حطته فى الغسيل قبل ما حد ياخد باله او امها سناء تدخل عليها و شوية و بدأت تكلم عزت و تدردش معاه فى التلفون

فى الجانب الآخر ، نوال كانت قاعدة بقميص نوم ، بتسرح شعرها فى المرايا و معاها جوزها سمير فى الاوضة نايم على السرير وقامت مصت له زبه ولحس لها كسها ودعكت له زبه وقعدت تتنطط على زبره بكسها وناكها سمير فى كل الاوضاع لحد ما جابهم فى كسها وهى كمان جابتهم كذا مرة ماكانتش بتشبع من راجل واحد كانت بتتمتع برجالتها التلاتة جوزها سمير واجوازها احمد عبد التواب وشادي

قامت نوال و دخلت الحمام ورجعت

تانى يوم نهى كلمت أمها نوال و فهمتها ان ماجد جى يوم الخميس الجاى علشان يطلبها.

نوال : الواد ماجد جاي يخطب البنت

سمير : ايوه نهى بلغتني ، ولد كويس و مستقبله حلو

فى يوم الخميس جى ماجد و قبلته نهى وقعدوا سوا و نوال و سمير كانوا فى اوضتهم

نوال : شكل الواد جى ، انت جاهز

سمير : ايوه جاهز

جت نوال و وراها سمير اللى كان ساكت على طول و نوال بموافقة سمير اتكلمت واتفقت على اغلب التفاصيل و ماجد كانت مستغرب و كان بيحاول يطلب مساعدة سمير لتقليل طلبات نوال لكن سمير كان بيوافق نوال على كل حاجة و اضطر ماجد فى النهاية يوافق على الطلبات علشان يكمل جوازته من نهى و اتفقوا على الاسبوع اللى بعده يعملوا خطوبة بسيطة على الضيق فى بيت نهى.

نوال حددت الميعاد و عزمت حنان و مجدى و أبنتها شيماء و طبعا شادى وأسرته ، شيماء كلمت امل علشان تيجى مع شادى و أحمد عبد التواب كان معزوم برضه ومع كام واحد من العيلة من طرف نوال وكمان كام واحد من قرايب سمير.

فى بيت شادى كانت امل بتلبس و امها لبس متحرر وامها مكنتش عايزه تروح لكن امل أصرت فأمها وافقت انها تيجى

نزل شادى مع امه و اخته وكان اوبن مايندد ومتفتح وماضايقش امه واخته عشان لبسهم المتحرر وراحوا على الفرح ولما وصلوا ودخلوا كانت مفاجأة لشادى لان المعازيم كانوا لابسين فساتين مبينه كل جسمهم و بالذات صدرهم ، كان متوقع ان فستان حنان يكون فاضح لان دى طبيعة لبسها لكن كمان نوال كانت لابسه مفتوح والعروسة كمان نهى كانت بزازها عريانة و جنبها عريسها ماجد لكن الصدمة ان شيماء كانت لابسة قصير و صدرها مفتوح و دا لفت نظر امل و بصت لشادى بصة فيها سخرية و كانها بتقوله اهو خطيبتك اهى يعنى و بعد ما سلموا على العرسان وقفت امل جنب شادى وبتبصله

شادى : دا فرح و كل الناس فى الافراح بيلبسوا كده فرحة يوم و خلاص ، حتى قرايبنا المحجبات بيقلعوا الحجاب و يروحوا كوافير فى اى فرح يعنى يوم و خلاص

امل : و ماله يا اخويا ،خد راحتك بس افتكرها وانت بتتكلم معايا بعد كده

شادى : ماشى روحى اقعدى جنب امك وانا خلاص سبتلك الحرية فى اللبس انتى وماما زى مانا سايبها لخطيبتى وحماتى

داخل الشقة كان احمد عبد التواب حاضن حنان شوية و نوال شوية مع ابتسامة قبول من مجدى ، وغضب مكتوم من سمير قدام عشيقها وجوزها بتعدد الازواج أحمد عبد التواب

شوية و دخلت نوال المطبخ و احمد دخل وراه ، و جى ناحيتها و حسس على طيزها

احمد : وحشتنى الطيز دى يا نوال

نوال : لحقت وحشتك ما انت كنت بتنيك فيها الاسبوع اللى فات

احمد : اعمل ايه النهاردة شكلك يهيج فى اللبس دا ، عايز اخدك على الشقة دلوقتى

نوال : فى اى وقت يا احمد انا بتاعتك ، حدد يوم و نطلع على الشقة اُخرج بقى علشان محدش ياخد باله

احمد : حاضر يا روحى

خرج احمد و قعد يتكلم شوية مع حنان و بعدين مشى وحنان راحت على امل تكلمها

حنان : عقبالك يا امل لما نفرح بيكى

امل : ميرسى يا طنط

حنان : لا طنط ايه بقى قوللى حنان عادى انا محبش اكبر نفسى

امل : حاضر يا حنان

حنان : تحبى نخرج شوية ندردش سوا

امل : اه طبعا دا احنا نتشرف

حنان خرجت مع امل برا الشقة و بدأت تتكلم معاها و كانت حاطة ايديها عليها و بتلعب فى شعرها

حنان : انا ملاحظة انك اتخانقتى مع شادى اقدر اعرف ايه السبب والا دا سر ، اعتبرينى صحبتك او اختك الكبيرة

امل : ابدا يا طنط ، هو بس كان بيحاول يضيق عليا فى اللبس و الخروج و انا صديته لانى عايزه اعيش زى غيرى وخلاص هو اتعلم الدرس ومش هيكررها معايا ولا مع غيرى

حنان : مش قلنا بلاش طنط دى ، معلش بكره تتعودى عليا يا روحى ، اما شادى فدى مشكلة طبيعية ، انتم من وسط شعبى و صعب يقبل الكلام دا لكن شوية شوية هيتدردح ، انا هخليه كويس معاكى واوبن مايندد

امل : اوكيه يا حنان ، وعموما مش هيعملها تانى انا عقلته انا كمان

حنان : تمام و بالمناسبة انا بقرأ مقالاتك فى المجلة اللى بتكتبى فيها و عجبتنى جدا بس المكان دا ملوش مستقبل ايه رايك أقدمك لمدير تحرير مجلة كبيرة ، يبقى جوز صاحبتى جيهان وتشتغلى معاه ، هيفرق كتير فى حياتى

امل : ياريت يا حنان و يبقى ليكى الحلاوة

حنان : ( حنان لمست بايدها خد امل و مشت صباعها على شفايفها ) انتى هتكونى حلاوتى يا قمر

امل : ( امل خافت من كلام حنان و طريقة لمسها لخدها و شفايفها ومفهمتش قصدها لكن ردت بخوف ) ميرسى يا حنان

امل سابت حنان بعد ما خدت رقمها علشان تكلمها و تشوف الشغل اللى وعدتها بيه و دخلت الشقة و اندمجت فى الخطوبة.

بعد انتهاء الخطوبة شادى خد امل وامه ومشى بعد ما سلم على حنان ومجدي و شيماء

وعرفت حنان من بنتها شيماء ان شادي حاول يضيق على لبسها المتحرر فجابته البيت وضربته قلم على وشه وبهدلته تمام وفكرته بافضالها عليه

شادى : ايه لازمته الكلام دا يا حنان ، انا عارف فضلك عليا انتى و مجدى وصدقينى انا راجعت نفسى مع اختى وامى ومع شيماء و حسيت انى بالغت لانه كان فرح وكل البنات بيلبسوا و يفرحوا فى اليوم زى دا واوعدك مش هكرر دا تانى

حنان : هو انا هستنى يا روح امك لما تكرره ، القلم اللى خدته دا اعتبره تذكير لو فكرت تعمل متطرف على بنتى تانى و من هنا ورايح لو شفت شيماء بتلبس اى حاجة مش عاجباك اوعى تفتح بقك بكلمة و بالمناسبة انا و مجدى جوازنا مفتوح يعنى هو بيعرف نسوان و انا بعرف رجالة و محدش بيمسك على التانى حاجة و فيه زينا كتير ، كل العائلات الكبيرة متعودة على حاجات زى كده زى اوروبا و امريكا لكن انت لانك جى من بيئة شعبية مش عارف تنظف نفسك من التخلف ، و الوساخة والتطرف ده

شادى خاف لحد تعمل معاه مصيبة و هى متعصبة و حاول يهديها

شادى : خلاص يا حنان براحتك دى حياتك و انا اسف على اسلوبى مع شيماء ، خلاص صفيتى من ناحيتى

حنان : خلاص ، وانت كمان اهدى وانت عرقان و بتنهج كده ، انا هعملك عصير معايا و نقعد ندردش ، انا كمان انفعلت زيادة لانك حرقت دمى

حنان دخلت عملت عصير و رجعت و قابلت شادى بوش تانى كانها بتحاول تلطف الجو و تأخدوا على حجرها تانى بعد الدوش البارد اللى ادتهوله علشان تخضعه لسيطرتها

حنان : شوف يا شادى ، الجنس دا متعة و محدش يقدر يتحكم فيها و ياما ناس كبار قوى بيعملوا غلطات كتير علشان المتعة دى ، و انت استفدت من تحرري و نمت معايا يعنى انت طلعت كسبان برضه ، بس كل متعة ليها تمن مش هتطلع كسبان من كل ناحية ، زى ما اتمتعت معايا ونسيت انى حماتك و اتمتعت مع غيرى برضه ، اوعى تكون فاكر ان اللى بتعمله مش بيوصلنى تبقى غلطان ، مفيش حاجة بتحصل اللى ما بعرفها من عيونى اللى فى كل مكان

شادى : زى ايه يعنى

حنان : مش وقته بس انا بفهمك بس ، النهاردة تروح و توضب نفسه و تيجى بكرا تصالح شيماء و تعتذر لها قدامى و عايزك تبوس ايديها و تبان ندمان على الاخر مفهوم والا لا

شادى : (شادى وهو موطى راسه فى الارض و بيحسس على خده اللى انضرب عليه ) خليها بعد بكرا احسن علشان مكان صوابع ايديك معلم على وشى

حنان : مش مشكلة يا شادى خليها بعد بكرا ، بس اللى حصل دا تحذير ليك حطه فى دماغك قبل ما تفكر فى حركة اكبر من كده لان التهور معايا معناه عقاب شديد متقدرش تتحمله وأنا مش هرحمك ساعتها لان بنتى خط احمر يا شادى

شادى : حاضر يا حنان ، انا اتعلمت الدرس و مش هكرر نفس الغلط

حنان : برافو عليك يا شادى ، انت كده عجبتنى اسمع كلام حنان تعيش مبسوط

على فكرة مجدى مش هيجى دلوقتى ولا شيماء تحب تقعد معايا شوية فى اوضة النوم تغير جو

شادى : لا يا حنان انا مش فى مزاج يسمحلى بكده ، انا نازل و هكلمك بعدين

حنان : طيب يا روحى روح و كلمنى

شادى : حاضر ، انا نازل

شادى نزل من البيت و روح و لما دخل اوضته سمع صوت اخته امل برا و محبش يخرج لكن هى دخلت بحجة تسأله عل حاجة و كانت لابسة جينز ضيق و بادى مجسم بزازها و هو مش بيعلق على لبسها و ساكت و هى استغربت لانها اصلا دخلت علشان تعرف رد فعله على لبسها و تشوف هيقبل والا هيطلب تغيره

امل : غريبة

شادى : غريبة فى ايه

امل : اصلك معلقتش على لبسي زي عوايدك

شادى : انتى كبيرة و مسؤلة عن نفسك انا بس خايف عليكى ومادام دى رغبتك انتى حرة

امل : ايه التغيير دا كله ، انت راجع من عند شيماء متظبط قوى ، اكيد اديتك كلمتين ضبطتك مش كده

شادى : مقبلتش شيماء مكنتش موجودة انا قابلت حنان و لما عرفت ان شيماء برا البيت روحت

امل : طيب يا سيدى على كل حال كويس انك غيرت تفكيرك ، انا نازلة بقى.

امل نزلت و كانت واخدة بالها من مكان القلم على وش شادى بس محبتش تفتح معاه الموضوع و فهمت ان ممكن تكون حنان هى اللى لطشته علشان بنتها و زادت ثقتها فى شخصية حنان و قررت انها تكلمها و تتعرف عليها اكتر مش بس علشان الشغل انما علشان حست ان حنان ممكن تكون صديقة مفيدة ليها بقوة شخصيتها و سيطرتها الواضحة على جوزها مجدى واخوها شادى.

حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير- الجزء الخامس

بعد ما امل نزلت وهى سعيدة بالتغيير فى سلوك اخوها شادى ، كلمت حنان عشان تشوف عملت ايه فى موضوع الشغل و حنان بلغتها انها منتظرااها بعد يومين فى بيتها علشان يروحوا سوا عند صاحبتها جيهان و فعلا بعد يومين راحت امل عند حنان و دخلت و لقت حنان فاتحة الباب بقميص نوم و صدرها باين منه حلمتها و كلوت فتلة من تحت

حنان : ادخلى بسرعة علشان لابسه قميص نوم

امل : ايه دا يا حنان بتفتحى الباب كده

حنان : مفيش حد غريب و احنا ستات زى بعض

امل : طب افرضى مش انا

حنان : لا اطمنى ما انا بشوف مين الاول ، ادخلى يا روحى ، وانا هعمل حاجة نشربها

امل استغربت من حنان و لبسها و كانها رايحة تتناك من راجل و كمان مشيتها للمطبخ كانت بتهز طيزها بشكل ملفت

حنان : اتفضلى يا قمر ، نشرب حاجة و نجهز للخروج

امل : طب البسى عقبال ما اشرب

حنان : بسرعة كده ، احنا محتاجين وقت

امل : وقت لايه

حنان : انتى لازم تكونى على سنجة عشرة و انتى عند جيهان علشان تقنعى جوزها و كمان الوظيفة مرتبها عالى و لازم تكونى مستوى قدامها علشان تملى عينها والا ايه

امل : اللى تشوفيه يا حنان

حنان : انا عندى طقم حلو ليكى لسه متلبسش كنت جايباه لشوشو هدهولك تلبسيه مع برا و بانتى جديد

امل : تقصدى سنتيان وكلوت ، طب ايه لازمته ما انا لابسه

حنان : اللى انا جايباه ماركة يا روحى مش شوية هلاهيل من محلات سكة

امل : يعنى هى تشوف سنتيانى وكلوتى

حنان : الطقم شيك ولازم يكون كامل من كله ، زى ما قلتلك الوظيفة منظر فى الاساس ، سبينى بس ارتب الموضوع و هتشوفى النتيجة

امل : انا تحت امرك يا حنان اعملى فيا اللى تحبيه

حنان : تعجبينى ، انا هعمل فعلا اللى انا عايزاه ، يلا ادخلى على الاوضة علشان تقلعى و البسك الهدوم

امل : طب ادخل لوحدى البس

حنان : لا لازم اكون معاكى والا انتى هتتكسفى من ست زيك ، انا عن نفسى هقلع ملط علشان تتطمنى

حنان قلعت القميص اللى كان اساسا كان مبين كل جسمها و قلعت الكلوت و امل كانت فى ذهول من جرأة حنان و كمان لما شافت حنان عريانة ملط و شافت بزازها و كسها اتخضت لكن حنان خدتها و دخلوا الاوضة و طلبت من امل تقلع و امل قلعت فعلا لحد السنتيان و الكلوت

حنان : اقلعى يا بت الكلوت و السنتيان ما انا ملط قدامك اهو متخفيش

امل : طيب بس انا مكسوفة شوية

حنان : لا كسوف ولا حاجة اطمنى

امل قلعت كلوتها و سنتيانها و بقت ملط و مشيت مع حنان و اديتها كلوت جديد و سنتيان تلبسه و كان باين عليهم ماركة فعلا و مستوى و بعد ما لبسته فضلت حنان تدور فيها و بعدين راحت على باطها

حنان : ريحة باطك جنان يا امل ورينى اشمه كده ، يا لهوى انا عايزه الحسه بلسانى

امل : حنان بطلى اللى بتعمليه دا انا مش بحب كده

حنان : ايه يا امولة ، جسمك جنان انا هجت عليه قوى ، ايه مكنش ليكى فى شقاوة البنات قبل كده ، و سيحتوا بعض بوس و تقفيش ما انا برضه كنت بنت و عارفه شغل البنات مع بعض ، على فكرة كنت كمان مصاحبة بنت و بعاملها زى جوزى بالظبط وكنت مش بخرج الا باذنها و كانت بتنام معايا كل اسبوع ، لحد ما اتجوزت جوزى و توبت على ايديه بقى ، ايه يا بت مجبتيش شهوتك مع بنت قبل كده ، عينى فى عينك كده

امل : يعنى يا حنان ، كان فيه لعب عيال مع واحدة صحبتى بس زمان ايام المراهقة لكن خلاص الموضوع خلص

حنان : و دلوقتى مصاحبة بنت والا ولد

امل : لا ولد طبعا بس انتى ليه اتصورتى انى ليا علاقة مع بنت ، ازاى عرفتى او حسيتى انى ليا فى حاجة زى دى

حنان : من يوم ما شفتك مع شادى و نظرات عينك لجسمى كانت بتحرقنى قوى زى نظرات الرجالة اللى ازبارهم بتاكلهم عليا وانا ليا نظرة فهمت انك اكيد جربتى قبل كده متعة الستات مع بعض وانك ليكى فى الستات ، يعنى جربتى قبل كده

امل : وافرضى يا حنان انى جربت قبل كده او انى بشتهى الستات ، يعنى مش فاهمة قصدك انتى عايزانى فى علاقة يعنى

حنان : انا مش بقدر اتحكم فى شهوتى و متعتى و علشان كده لما شوفتك و حسيت بشهوتك اتحركت فيا الشهوة بتاعت زمان للنسوان بس المرة دى كانت عليكى انتى ، انا برضه ميولى مزدوجة للرجالة و الستات و حبيت اتعرف اكتر عليكى

امل : يعنى موضوع الشغل دا كدب منك ، و مفيش حاجة اصلا

حنان : لا فيه شغل متقلقيش ، بس طاوعينى الاول وانا اجبلك الدنيا تحت رجلك يا اموله شغل فلوس متعة

امل : انا خايفة يا حنان أنت حماه اخويا ومش عايزه قلق ، و كمان انا بطلت الحركات دى

حنان : خلاص طاوعينى و مش هتندمى ، بصراحة انا عايزاكى قوى يا امل و مش قادره اصبر اكتر من كده تعالى بقى ، فالافضل نصارح بعض و نمتع بعض

امل : انا مش عايزه امشى فى السكة دى يا حنان

حنان : هو سؤال واحد انتى عايزانى يا امل والا لا ، ليكى شهوة ليا و لجسمى و عايزة تنامى معايا والا لا

امل : ايوه ليا شهوة ليكى و هموت على بزازك بس

حنان مخلتش امل تكمل كلمتها و هجمت على طول عليها و نزلت بوس فى شفايفها وقلعتها السنتيان اللى لابساه و ونزلت شدت الكلوت و قعدت تبوس فى فخادها و طلعت على كسها تشم فيه و تلحسه و اهات امل ملت الاوضة وبعدين خدتها على السرير ، امل كانت مستسلمة تماما لشهوة حنان لانها هى كمان عندها شهوة ليها و بدأت حنان تمص فى بزازها و تشم فيها و فى باطها و تلحسها و بعد شوية نزلت لحس فى كسها و فرك فى حلمات امل اللى كانوا واقفين جدا من الهيجان لحد ما امل نزلت ميتها و بعدين حنان طلبت من امل انها تمتعها زى ما متعتها و فعلا امل هجمت على بزاز حنان و نزلت فيه مص و تقفيش و لحست باطها لحد ما حنان جسمها اترعش و جابت شهوتها و ناموا فى حضن بعض