حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

شوشو : خليك جوه الاوضة يا شادى لحسن نهى هتبقى محرجة انها ترضع نانسى قدامك و بزها طالع كده

شادى : خلاص يا شوشو خليها ترضع براحتها انا مش خارج ، بس هى تخنت قوى بعد الجواز و بزازها اتنفخت عقبالك كده لما تجيبى ولى العهد و بزازك تبقى قد البطيخة و تتملى باللبن و تقعدى ترضعى قدامى و ارضعهم انا كمان

شوشو : ياريت يا شادى دا انا هموت على بنت زى نانسى انا طلبت من نهى تزورنى كتير علشان اقعد مع البنت و العب معاها انا مشتاقة للخلفة قوى

شادى : و ماله خليها تيجى كل يوم اهو تسلية

شوشو : نهى هتيجي لان جوزها بيتأخر بالليل وهى مش حابة تقعد لوحدها واهو نتسلى زى ما قلت

شادى فرح ان نهى هتيجى و بقى بيرتب انه يرجع البيت بدرى شوى او على الغدا بدل ما يقعد فى المكتب علشان يكون مع نهى اللى صورة بزازها و جسمها مش مفارقة خياله

نهى بدأت تلاحظ ان شادى بقى يجى البيت كتير و هى موجودة لكن مكنتش مهتمة بس لما قعدت مرة مع شوشو و اتكلموا فى موضوع الجنس اتغيرت نظرتها

نهى : وانتى عاملة ايه مع شادى ، شبعانة معاه ، بتناموا مع بعض كام مرة فى الاسبوع

شوشو : مش بحسب قد ايه

نهى : ليه هما كتير

شوشو : شادى بينيكنى كل يوم تقريبا و اقل حاجة بأخد زبرين بالليل و كمان لو صحى بدرى و زبه واقف بنعمل زبر واحد على السريع قبل ما ينزل الشغل

نهى : اووف دا جامد بقى

شوشو : مش عارفة ، انا فاكرة دا العادى

نهى : هو دا العادى عند الرجالة اللى بجد وجوزى كده برضه

شوشو : ههههه يا نهى دى قدرات و كل راجل و صحته

نهى : بقى انا نهى اللى نص ازبار المنطقة كانت واقفة عليا ينتهى بيا الحال بتناك من راجل واحد وبس

شوشو : يخرب بيت عقلك ضحكتينى ، بس انتى كنتى خارباها قبل الجواز و كنت فاكرة انك هتقعى واقفة يعنى مع كذا راجل يرفعوكى على ازبارهم ليل و نهار

نهى : هو انا كنت جربته وعرفت انه قفل ومش راضى يسيبنى اتناك من رجالة غيره قبل ما اتجوزه لو كنت جربته مكنتش قبلت بيه بس انتى عارفة الجواز زى البطيخة و انتى و حظك ، يا اما دكر صح يقبل بشهوانية مراته نهى اللى مش بتشبع الا من اكتر من راجل وجوز واحد والا متطرف وشخصية مخصية و تعبان ورافض يسيبنى اتناك واتمتع مع رجالة غيره زى اللى اتنيلت وقعت فيه رغم انه جامد جدا زى جوزك

شوشو : بصراحة فعلا شادى جامد جدا ، دا مش بيعدى يوم من غير نيك الا لو كان فى مشاوير لماما و بيجى هلكان و بينام على طول لكن غير كده فيرارى و حياتك وانا شهوتى اقل منك بكتير عشان كده راجل واحد مكفينى انما انتى فظيعة رغم ان جوزك جامد زى جوزى بس مش بتشبعى براجل واحد ولا زب واحد

نهى : طب يا ستى يهنيكى بشهوتك التعبانة وخلينى انا مع شهوتى الفظيعة

شوشو : يخرب بيتك هموت من الضحك

بعد كلام شوشو مع نهى اتغيرت نظرتها لشادى و بقت تبصله بنظرة شهوة لما بتشوفه و كانها بتتمنى انها تكون مكان شوشو وتتمتع بزبه و بقت بتتعمد تظهر بزها لما بترضع قدامه بدون خجل و تهزر معاه كتير بالايد و تلمسه بشكل مثير و توطى قدامه علشان توريه جسمها و كلوتها و كمان تبين بزها لما تكون مش بترضع ، دا كمان شجع شادى انه يبدأ يهزر معاها باللمس و الايد و يرمى كلام جنسى على جسمها مع ضحك من نهى ، و لما شادى اطمن من تقبل نهى بعتلها نكت وصور جنسية على الواتس ليها و هى بدأت ترد عليه بصور برضه منها صور جنسية وازبار على اساس انه هزار و نكت و كان واضح ان نهى و شادى بقوا هيجانين على بعض و منتظرين اللحظة اللى هيركبوا فيها على بعض فى السرير ، نهى بتفكر فى زب شادى اللى سمعت عنه و بتحلم باليوم اللى كسها هيتملى بلبنه و يتفشخ دق منه و شادى نفسه فى كس نهى اللى دخل دماغه و عايز يركبه

حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير- الجزء السابع

شادى بقى هايج جدا على نهى اللى مش مكتفية زب جوزها الجامد زيه لان شهوتها بتشبع باكتر من راجل واحد و بقى شادي زبه بيوقف عليها كل ما بيشوفها و منتظر اللحظة اللى هيركبها فيها ، و كتير بيروح ينيك مراته شوشو و هو بيتخيل انه بينيك فى كس نهى و بيقفش بزاز شوشو و يمصها و فى خياله بزاز نهى الكبيرة و حلماتها الواقفة اللى هموت عليها ، ودا لان الممنوع مرغوب و طول ما هو مش طايل كس نهى فهو هيموت و يحط زبه فيه ، و رغم ان شادى كان بينيك فى حماته حنان بجسمها النارى و مراته شوشو الا ان نهى بقت هدفه الاول و الكس اللى قايم نايم بيحلم بيه ، نهى كمان بقت هايجة على زب شادى من كلام شوشو عن زبه و قوته وعايزة تعمل تعدد ازواج يبقى هو وجوزها ازواج ليها و احيانا كانت بتحلم ان شادى بيركبها و بينزل فيها لبنه و تقوم من النوم كسها مبلول من الحلم وهى هتموت من الهيجان ونفسها فى زبه ، فبقت متأكدة ان لو شادى طلبها للسرير هتروح معاه و هتقلع له اللباس و تخليه يركبها و كل ما تحاول تبعد الفكرة عن دماغها ، حرقان كسها كان بيخليها مش قادره تمسك نفسها عن التفكير فى زبه ، و كل ما تشوفه كسها يفتح ويقفل و عسلها ينزل من الشهوة اللى بقت مسيطرة عليها

هزار شادى مع نهى بقى مفضوح و التلميحات الجنسية الوسخة فيه بقت واضحة وصريحة ، بقوا هما الاتنين بيتكلموا عن الطيز و البز و الحلمات و المص و اللحس و افلام السكس و الاوضاع و بقى الاتنين هايجين على بعض و فى مرة شادى دخل البيت و لقى نهى لوحدها و شوشو نزلت تجيب حاجة من السوبر, ماركت فبصلها و راح عليها ، نهى كان بزها طالع لبرا لانها كانت بترضع و حلماتها واقفة و كانت بتغير البامبرز لبنتها و شادى راح عليها و قرب منها زيادة وعمل نفسه بيشمها

شادى : ريحتك طالعة قوى يا نهى البنت مبهدلكى قوى استحمى يا بت بعد ما تغيرى للبنت ، انتى بقيتى نهى تانية غير بتاعت زمان اللى كنت بشوفها مع شوشو ، لبس و دلع و برفان بيوصل لاخر الشارع

نهى : البنت فعلا بهدلتنى ، كانت بترضع من بزى و عملتها و غرقتنى و كمان غيرتلها البامبرز

شادى : ماجد جوزك اكيد مش مستحمل كده تلاقيه على اخره و مش لاقى فرصة يقعد معاكى و انتى فاهمة بقى ، انتى لو مراتى مكنتش هستحمل و كنت اخدك احميكى بنفسى كل يوم و احطك على زبى لحد ما انزلهم فيكى مرتين تلاتة

نهى : انت وهو ممكن تعملوا كده يا شادى لانكم رجالة بجد يا بخت شوشو بيك ويا بختى بيه لكن مش كل دكر يبقى راجل مع نسوانه كده ، فيه وفيه بس اطمن ، ماجد من الرجالة اللى بجد ، بس ده بالنسبة لى مش كفاية

شادى : اشمعنا

نهى : يعنى هقول ايه بس يا شادى ، الحاجات اللى فى بالك دى ، ماجد متحمس ليها قوى بس انا محتاجة اكتر من ماجد وبس

شادى : ازاى بس يعنى ماجد رغم انه جامد زيى زى ما بتقولى الا ان ده مش مشبعك ومش مكفيكى امال عايزة ايه

نهى : ما انا قلتلك انا محتاجة اكتر من ماجد وبس دى حاجة فى الدم كده يا شادى انما ماجد لوحده للاسف يعنى ، مش كفاية على شهوتى العالية

شادى : ازاى يعنى وضحى ، ضعيف يعنى

نهى : لا قلتلك جامد زيك بس انا محتاجاكم انتم الاتنين راجل واحد جامد ما يشبعنيش حاجة فى الرينج دا و حياتك

شادى : محتاجانا احنا الاتنين ؟؟ طب معلش اصبرى بكرا تتعدل و ممكن تلاقى راجل تالت جامد غيرى و يظبط معاكى

نهى : انا وحياتك هجيب لماجد راجل تالت جامد اعرفه الاسبوع الجى اتناك منهم سوا لما اشوف وضعه ايه ، لحسن الموضوع بقى خرا قوى و انا على اخرى

شادى (غير رايه تانى): طب هدى اعضائك يا نهى ، وعلى كل حال انا موجود بدل الراجل التالت ده ولو ناقصاكى حاجة اهو اريحك جنب شوشو وانتى مش غريبة ، ايه رايك

نهى : هههه و ماله خلاص حطينى فى الجدول ، و شوفلى يوم

شادى : يوم واحد ، هو بزك دا و طيزك يكفيهم يوم واحد ، دول عايزين شغل بس اتفقنا ، وقت ما تطلبى انا هكون موجود ، قومى بقى خديلك دوش و اهدى و كله هيبقى تمام والا تحبى ادخلى احميكى بنفسى

نهى : هههه لا هعرف لوحدى

نهى دخلت الحمام و كانت دايما بتجيب غيارات ليها عند شوشو و لما خرجت دخلت الاوضة و شادى عمل نفسه رايح الحمام و دخل يشوف هدوم نهى كلوتها و سنتيانها اللى سابتهم جوا فقعد يشم فيهم و يدعك بيهم زبه و كان عايز يخرج ينط عليها بس مسك نفسه لحد لما يلاقى فرصة احسن بس حس من كلام نهى انها مش هتمانع لما طلبها للنيك و انها عايزة زبه زى ما هو عايز كسها وهى قالتهاله صراحة محتاجاكم انتم الاتنين و المسالة كلها وقت و يدوق كسها و عسلها و هى تتمتع بزبه و تشبع من لبنه

بعد فترة جت فرصة كبيرة لشادى لما عرف من شوشو انها هتروح لواحدة صاحبتها و ممكن تبات عندها و انها بلغت نهى متجيش كالعادة لكن شادى كلم نهى على الواتس وقالها ان شوشو احتمال متروحش و انها تيجى عادى ، نهى قلقت من كلام شادى و حسيت انه بيدبر لحاجة معاها لكن كانت مبسوطة و ناوية تروح بحجة كلام شادى و مكلمتش شوشو تسألها ، و تتأكد لانها كانت حاسة ان شادى هيجبها علشان ينكها فى اليوم دا و هى مكنش عندها مانع و نفسها فى كده وقالتهاله صراحة محتاجاكم انتم الاتنين انت وماجد و اهو تتحجج انه هو اللى دبر الموضوع وهى ملهاش دعوى.

نهى صحيت فى اليوم دا و راحت حلقت جسمها كله بالماكينة و نضفت نفسها كويس من اى شعر ، حلقت كسها لحد ما بقى بيلمع و بدأت تجهز كلوت و سنتيان شيك و كأنها عارفة انها رايحة تتناك فعلا من شادى ، و خدت البنت معاها على اساس انها زيارة عادية و راحت فعلا على بيت شوشو و فتح شادى و كان قاعد بهدوم البيت و ريحة برفانه ماليا الاوضة و الاضاءة كانت خفيفة ، نهى فهمت من الوضع ان شادى ناوى يركبها الليلة و كانت جوا نفسها مبسوطة انها هتاخد الزب اللى بتحلم بيه و بعد ما دخلت شادى راح عملها عصير و خد منها البنت علشان تنام فى الاوضة لوحدها و هو بياخد البنت منها حسس على بزها و نهى بصتله بنظرة عينها و عضت شفايفها و كانها بتبين انها امبسطت و شادى ابتسمت لما لقاها عملت كده ، لما خد البنت تنام فى اوضة لوحدها رجع تانى و بدأ يهزر مع نهى و يلمسها وكأنه بيسخنها لزبه وهى كانت مستجيبة له لحد ما طلع مفتاحيه و فنهى خدت المفاتيح وطلعت تجرى و قالتله مش هديهولك كنوع من الهزاز المعتاد بتاعهم و هو انتهزت الفرصة و راح يفقش جسمها بحجة ياخد المفاتيح فنهى حاططهم فى صدرها لكن شادى مد ايده فى صدر نهى و طلع المفاتيح و جرح بزها بالمفتاح و نهى عيطت

نهى : انت جلنف قوى يا شادى كده تجرح بزى بالمفتاح

شادى : اسف يا نهى انا كنت بهزر

نهى : اسف ايه بس انا بزازى بيوجعوا قوى

شادى : معلش يا روحى سلامة بزازك ، انا عندى كريم جوا هيجفف الوجع هجبهولك

شادى راح و جاب مرهم و قال لنهى تدعك بزازها بيهم و هيبقوا كويسين ، نهى طلبت من شادى انه يدعكلها بزازها لانها مش هتعرف ، شادى فهم ان الحركة دى لبونة من نهى و انها عايزه شادى يهيج عليها و يركبها و فعلا شادى فتح صدرها و دعك بزازها و بعد ما خلص راح على بزها و باس بزازها كذا مرة و قالها

شادى : ادينى يا ستى دعكته و بقى كويس و بوسته علشان اعتذرلك ، سلامة بزك يا نهى ، لسه بيوجع

نهى : اهو بقى احسن

شادى : طب يا نهى انا كمان عندى حتة واجعانى و محتاج تدعكيها

نهى : ايه دى

شادى خد ايد نهى و حطها على زبه الواقف زى الصخر و قالها

شادى : دا كمان بيوجع يا نهى زى بزك و عايزك تمصيه علشان يهدى لانه ناشف قوى و يستاهل بوقك و كمان انا حاسس انك نفسك فيه من زمان ايه رايك

نهى : عيب يا شادى الكلام دا انا الحق عليا اللى اخدتك على التجاوز معايا لكن كل حاجة ليها حدود

شادى : نهى مفيش داعى نضحك على بعض انا مش بتحرش بيكى او بحاول اتجاوز انا بعبر عن رغبتى و حاسس انها برضه رغبتك ، انا بس صارحتك ، لو مش عايزه خلاص اعتبري الموضوع منتهي و انا بعتذرلك انا مش بجبرك على حاجة و الباب قدامك ممكن تخرجى بهدوء و اجيبلك البنت من الاوضة لكن لو رغبتك اننا نكمل بس مكسوفة فاطمنى مفيش حاجة تكسف ، انا وانتى عايزين ننام مع بعض يبقى ناخد الخطوة دى بدون خوف

نهى (رغم انها قالت محتاجاكم انتم الاتنين بس مثلت): انا خايفة من الخطوة دى يا شادى بلاش احسن

شادى : يعنى كلامى صح يا نهى و احساسك هو نفس احساسى

نهى : حتى لو كلامك صح ، انا خايفة من اللى هيحصل بعد المتعة دى ، هعمل ايه مع شوشو صاحبة عمرى والا ماجد جوزى

شادى : نهى ، انتى عايزانى بس بتدورى على اعذار علشان تحملينى المسؤلية و انا موافق يا ستى ، اعتبرينى انا المسؤول و انا اللى اجبرتك مرتاحة كده

نهى : مش عارفة

شادى حس ان نهى جاهزة و عايزة تتناك و عايزاه ياخد هو الخطوة الاولى ، فمسكها و حضنها و قعد يبوس فى شفايفها و هى زى ما توقع اندمجت فى البوس و بقت مستسلمة لشفايف شادى يعمل فيها اللى هو عايزه و فجأة شادى نزلها على الارض و فتح بنطلونه و طلع زبه اللى كان واقف زى الصخر و بدأ يحطه فى بق نهى

شادى : دا الزب اللى نفسك فيه يا نهى ، متتردديش ، خديه فى بقك و اتمتعى بيه صدقينى انتى اللى هتطلبيه بنفسك بعد كده

نهى اتمنعت عن زبه فى الاول لكن بعد كده راحت عليه تمصه فى لهفة و نسيت اى كلام قالته و شادى حس ان نهى استسلمت لما شافت زبه و اندمجت فى المص و نسيت كل حاجة و مع المص تصاعدت اهات نهى و بدأت تدعك فى كسها اللى كان اتبل من هيجانها ، و هنا شادى مسك راس نهى و بقى بيدخل زبه فى بقها و يطلعه بسرعة و لم شعرها علشان يمسك راسها احسن و اهات نهى بقت ماليا الصالة و هى مبسوطة من اللى بيعمله شادى ، و شادى بقى عامل بقها كس و بيدخل زبه و بيخرجه بقوة و سرعة ، شوية و وقف نهى على رجليها و دخل بيها الاوضة و نيمها على السرير و بدا يقلعها هدومها و لما عرا بزازها راح عليهم و قعد يشم فيها و يقفشهم بايده و فرك حلمتها بقوة مع تصاعد اكتر لآهات نهى و بعدين نزل مص فى بزازها و نزل على كسها علشان يلحسه و يجهز نهى و لما لقى كسها محلوق و متعطر فهم ان نهى جاية و عارفة انها هتتناك النهاردة و دا وقف زبه اكتر و بعد فترة من اللحس كانت نهى على الاخر

نهى : انا عايزة زبك يا شادى انا مش قادرة ، دخلوا فى كسى

شادى : هدخلوا يا نهى متخافيش مش هسيبك مولعة كده من غير ما اطفى نارك انا بس بجهزك اكتر

نهى : انا على اخرى ارجوك يا شادى دخلوا بقى

شادى : طيب يا نهى هدخلوا

شادى دخل زبه فى نهى و بدأ يدقها و يدخل و يخرج زبه و هى بتشهق مع كل دقه من زبه و كمان جسمها اترعش اكتر من مرة من الشهوة و نزلت عسلها و دا زود ثقة شادى علشان يشد فى النيك جوا كسها و لما قرب ينزل نهى طلبت من شادى يطلع زبه لكن شادى نزل فى كسها و بعد ما نزل ، خدها و عدلها دوجى ستايل و حط زبه فى طيزها و ناكها و بقى يخبط فى طيزها من ورا مع كل دقة مع أهات متصاعدة من نهى بتعبر عن الم و متعة و رغبة فى النيك اكتر و شادى كان بيستجيب لرغبتها و بيزود فى النيك بقوة فيها لحد ما نزل مرة تانية لبنه فى طيزها و نام على السرير و خد نهى فى حضنه بعد ما خلى فتحة كسها و طيزها غارقانة من لبنه و افتكر لما ناك امها نوال وان دى تانى واحدة ينكها هى وامها بعد حنان و شوشو دلوقتى نوال و نهى لكن نسى الموضوع و حضن نهى و باسها

شادى : امبسطتى يا روحى

نهى : انا كنت فى دنيا تانى يا شادى ، زبك متعنى قوى ، انا حاسة ان كسى وسع من زبك و كمان طيزى ، بس انا مكنتش عايزه اوصل لكده

نهى بدأت تبكى بحرقة و كانها ندمانة على انها نامت مع شادى و خليته ينكها

شادى : ليه الدموع دى يا نهى دا وقته

نهى : انا مكنتش عايزه انام معاك واخون ماجد لكن الشهوة غلبتنى و الحرمان قتلنى و خلاتنى مش قادرة افكر غير فى زبك

شادى : خلاص يا نهى اللى حصل حصل ، و مفيش داعى للندم لاننا خلاص هنام مع بعض تانى و تالت دى مش نيكة واحدة و هتعدى ، دى علاقة هتستمر بينا و الا انتى شايفة حاجة تانية

نهى : لا خلاص بلاش نكررها و كفاية كده

شادى : دا كلام دلوقتى انما لما تبعدى عن زبى كام يوم هتشتاقى له تانى انا عارف دا و انتى بنفسك هتيجى و تطلبى الزبر ، بس اطمنى انا هجيب شقة جديدة لينا نتقابل فيها و هنروح كل فترة علشان امارس حقى الشرعى معاكى

نهى : حقك الشرعى ازاى يعنى

شادى : احنا دلوقتى فى علاقة و ارتباط يا نهى يعنى كانى جوزك بالضبط ووقت ما اطلبك لازم تيجى دا بقى حقى ليا عليكى ، و كمان دا بقى جزء من واجباتى الزوجية تجاهك يعنى انا ملزم اكفيكى من زبى زى اى راجل ما بيكفى مراته لانك دلوقتى زى مراتى شوشو بالظبط

نهى : ياريت يا شادى اكون زى مراتك شوشو ، بتمنى لو اتجوزك مع ماجد واعيش معاكم سوا زى اجوازى الاتنين بتعدد ازواج ، بس النصيب بقى

شادى : ملحوقة يا نهى ، انتى مراتى اهوه و فى حضنى وانا جوزك مع ماجد

نهى : طيب يا شادى انا موافقة و من النهاردة انا مراتك و ليك عليا كل حقوق الزوج ، بس دلوقتى انا دايخة و عايزه اريح شوية

شادى : تعالى فى حضنى يا روحى نامى شوية لسه محدش هيجى دلوقتى و بعدين البسى وانا هروحك

نهى نامت فى حضن شادى و كلامه بقى مخوفها لان شادى بقى بيمارس عليها حقوق كانه جوزها و فعلا بعد شوية نزلها ووصلها و فى خلال شهر كان اشترى شقة جديدة و بقى يأمرها تيجى فى ايام معينة و هى خايفة ترفض يحسن يفضحها و كمان هى كانت مبسوطة من النيك و عايزاه برضه و بقت بتنام معاه بشكل دايم على حسب رغبته و احيانا بقى يطلبها كتير فى غياب جوزها و خاصة انه بقى بيحب جسم نهى عن مراته شوشو لان جسمها مليان و بزازها كبيرة و طيزها ملفوفة و كمان اصغر من حنان اللى كانت كبيرة فى السن.

شادى بقى عاشق لنهى و احيانا بياخدها الشقة تبات معاه باليومين فى ظل غياب جوزها ماجد بشغله ، شادى بقى بينزل من الشقة على الشغل و يرجع من الشغل على الشقة و يكمل نيك فى نهى ، اللى كان كسها غرقان بلبن شادى على طول ، ودا اثار شك كبير عند ماجد جوزها اللى بقى شايف نهى مراته مش بتلح عليه فى النيك زى الاول انما على طول مش مهتمة بالجنس و احيانا بتتمنع عليه و بينام معاها بالعافية كل فترة و دا مكنش طبع نهى الشهوانى الهايج على الزب فالشك ملا قلب ماجد و بقى ناوى يراقبها و يعرف اذا كان فيه حد تانى فى حياتها.

كمان شوشو بقت تشتكى من قلة النيك على غير العادى و احيانا كانت بتحكى لنهى ان شادى قلل من النيك لدرجة انها بقت محرومة بشكل كبير و خاصة انها كانت متعودة على النيك اليومى من شادى و نهى كانت عارفة انها السبب لكن كانت بتطيب خاطر صاحبتها شوشو بكلمتين ، و جوه قلبها كانت فرحانه انها مستحوذة على اعجاب شادى و شهوته الكبيرة ليها و ان زبه بقى ليها بشكل كبير

بعد فترة مش كبيرة قررت نهى تفطم بنتها و عملت حفلة بسيطة بمناسبة عيد ميلاد بنتها و كمان فطامها و عزمت شوشو و شادى و حماته حنان و فى الحفلة دى شادى شاف كل نسوانه حنان و بنتها و نوال و بنتها نهى اللى بقت عشيقته الجديدة ، نهى كانت لابسه مكشوف ووسخ قوى و طول الحفلة لازقة لشادى و هو على طول هزار معاها على جسمها وبزازها و دا لفت نظر شوشو و حماته حنان و كمان ضايق ماجد لانه حس ان شادى بيتجاوز مع نهى باللمس او بالكلام الوسخ على بزازها و طيزها ، بلا اى اعتبار لوجوده كانه مجرد معرص علي مراته نهى او كأنه ملوش اعتبار ، وهنا ماجد بقى متاكد ان فيه علاقة بين الاثنين وقرر بينه وبين نفسه انه لازم يكشف العلاقة دى و يتصرف مع نهى و مع نهاية الحفلة و نهى بتفتح الهدايا لاحظ ماجد ان هدية شادى كانت قميص نوم سكسى بس نهى قالت انها هدية شوشو لكن هو كان فاكر لون العلبة و هنا بقى ماجد هيتجنن و يقفش الاتنين متلبسين بالنيك لانه خلاص بقى متأكد ان شادى بيركب مراته نهى.

ماجد خد عربية واحد صاحبه و بقى بيراقب نهى بشكل دايم و كان بيقولها انه فى شغل و يقعد برا البيت ينتظر خروجها و المراقبة استمرت فترة لحد ما بقى عارف انها بتروح لمكان محدد بشكل دايم و فى يوم لقى شادى داخل البيت و قابل نهى مراته على باب العمارة و طلعوا سوا و بعد فترة كانوا نازلين و شادى خد نهى فى العربية و كان حاضنها و ماجد كان بيمشى وراهم و يتابعهم و لمح نهى و هى فى حضنه و بتلعب فى صدره و هو بيبوس فيها كانها عشيقته و لما وصلها البيت و مشى شادى طلع ماجد وراها و دخل الشقة و مسكها و بدأ يضربها على وشها و على جسمها

ماجد : كنت فين يا بنت الكلب ، كنت مع مين و بتعملى ايه يا لبوة

نهى : ايه يا ماجد انت اتجننت فيه ايه ، حصل ايه

ماجد : مش عارفه يا بنت الكلب ، انا هعرفك

ماجد مسك نهى و قلعها الكلوت و دخل ايده فى كسها و كانه كان بيدور على دليل عليها من لباسها و كسها و فعلا كان لباس نهى مبلول من لبن شادى اللى بينزل من كسها لسه لانه كان لسه نايكها

ماجد : لبن مين دا يا شرموطة ، كنت بتتناكى من مين اوعى تكدبى انا عرفت كل حاجة فالاحسن تقولى من سكات و بدون لف ولا دوران ، بتتناكى من شادى مش كده

نهى : ( ردت وهى بتصرخ فى وشه و كانها بتنفجر ) ايوه بتناك منه وبكيفني بزبه ارتاحت انا مش بشبع من زبر واحد رغم ان زبرك جامد زيه لكن انا محتاجاكم انتم الاتنين تنيكونى وتشبعونى سوا

ماجد : اه يا لبوة و كمان بتقولى بكل بجاحة ، انا كنت حاسس انى قعادك عند شوشو دا فيه وراه وساخة بس مكنتش متصور انك وسخة بالشكل دا

انا من زمان و عارف انك شمال بس كنت بحبك و قلت بعد الجواز اكيد هتعقل لكن الوساخة فى دمك و النجاسة حتة منك مهو ابوكى اصلا معرص و امك ماشية مع طوب الارض فلازم النتيجة تكون كده

نهى : اتلم و لم لسانك عن اهلى ، احنا خلاص نتطلق و كل واحد يروح لحاله

ماجد (خاف لانه بيحب نهى مووووت): طلاق لا لا لا لا لا لا لا يا نهى انا بحبك

نهى: وانا كمان بحبك يا ماجد بس لازم تتقبل ان ايامى هتكون متقسمة زى قلبى بينك وبين شادي انتم الاتنين اجوازى وبحبكم وبحب اتناك منكم

ماجد: خلاص اتفقنا

ماجد خرج بعدما ناك نهى النيكة التمام وهو فى اقصى درجات هيجانه وهى كمان و بقت نهى مقيمة بشكل نصف دايم فى شقة شادى و على علاقة بيه لدرجة ان جيرانهم كانوا فاكرينها مراته مش عشيقته ، نهى بقت نصف متفرغة لشادى و دا بقى عبء عليه

حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير- الجزء الثامن

شادى اتصل على نهى و طلب منها انها تطلع على الشقة و تلبس قميص نوم جديد علشان هيجى ينكها بعد الغداء و فعلا نهى راحت هناك و استعدت بلانجيرى نار علشان شادى ، و لما جى اتغدوا سوا و خدها شادى على اوضة النوم و نزلها على الارض علشان تمص زبه لحد ما بقى زى الحديدة فشالها وحطها على السرير وقعد ينيك فيها ، كان هايج عليها جدا و نهى كمان كانت لبوة قوى فى السرير و مايصة فى تعاملها مع شادى و دا كان بيهيجه عليها اكتر و بعد ما شادى نزل لبنه مرتين فى كسها ، خد شادى نهى فى حضنه ونام لحد الليل ، فقام شادى و نهى جت وراه ، و قعدت تدردش معاه و طلبت منه يتجوزها عرفى على جوزها ماجد ما دام مش قادر يستغنى عنها

شادى : جواز ايه يا نهى ، انتى كده ممكن تتحبسى بتهمة تعدد الازواج والورقة العرفى تبقى دليل ضدك احنا كده كويسين و كمان الجواز بيقتل المتعة و الشهوة ، خلينا كده كويس

نهى : و فيه ايه لما تكون المتعة مع الجواز العرفى ، و كمان انا نفسى اجبلك عيل تفرح بيه زى ما بتتمنى

شادى : بصراحة ايوة انتى هيجتينى من فكرة ان يكون لى عيل منك يا نهى بس هيتكتب باسم جوزك ماجد للاسف مينفعش اكون اب لابنى على الورق الرسمى للاسف، انا بحبك وبشتهيكى كمان للمتعة ، بزازك طيزك جسمك المولع دا اللى انا عايزه بس ، متعة زبى و هو بيدق فى لحم كسك بتكيفنى جدا ، خلينا نمتع مع بعض فى السرير لكن ورقة عرفى ممكن حد يستخدمها ضدك ويحبسك بتهمة تعدد الازواج مانتى عارفة بلدنا المتخلفة

نهى: خلاص اللى تشوفه بس انت موافق اجيب منك عيال ونكتبهم باسم ماجد

شادي: اه موافق وهيجان كمان

وبعد فترة من حمل نهى فى اربع توائم صبيان مش متماثلين من شادي وولادتها انشغلت بولادها منه اللى كتبتهم باسم ماجد وانقطعت علاقتها الجنسية بشادي بسبب انشغالها بولادها الاربعة الصبيان اضافة لبنتها نانسي وسابت مفتاح الشقة لشادى و لمت هدومها و مشيت ، وسابها شادي رغم عشقه لروحها ولها ولجسدها و دا لانه لقاها مشغولة بولادها منه وانشغلت عن شهوانيتها بامومتها وخلاص شبعت منه و كمان هو كان عايز يرجع تانى لحنان و مراته لانهم الاصل و اصحاب الخير اللى عايش فيه و خاصة ان حنان بدأت تلوى بوزها من قلة النيك و شادى خاف يخسرها و يخسر معاها كل حاجة

شادى صالح حنان و بقى بينيك فيها اكتر من الاول علشان يرضيها و يستمر فى السيطرة على الشركة و فلوسها لان دا كله ماشى برضا حنان