Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.
You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.
Click hereشادى : صباحك لبن يا ملبن
حنان : هههههه صباح ايه دلوقتى ، ايه دا انت لسه نايم مش المفروض هنشوف مشاويرنا النهاردة
شادى : معلش نمت زى القتيل و لسه صاحى اصل نكت لبوتى لما هلكت امبارح
حنان : هههههه جرى ايه يا واد هو يوم واحد يعمل فيك كده امال لو كنت مراتك و لازم تنيك كل يوم كنت عملت ايه
شادى : معلش بكرا اتعود واظبطك كل يوم ، النيكة دى كانت مفاجأة زى ما انتى عارفة ، لكن بعد كده هعشرك كل يوم بزبى
حنان : طيب لما نشوف يا دكرى ، انا لبوتك و شرموطتك فى اى وقت ، بس لازم ننزل النهاردة ، مينفعش نأجل تانى تعالا وانا هسخنك بكام صورة ليا تخليك تقف على رجليك و زبك يبقى نار
شادى : ماشى يا لبوتي ابعتى صورك
شوية و حنان بعتت كام صورة وهى عريانة ، بزازها وطيزها و كسها وعلى طول شادى سخن و قام لبس و نزل ليها
شادى وصل لحد البيت و مطلعش المرة دى ، حنان هى اللى نزلت و كانت لابسه جينز ضيق و عليه بلوزة ضيقة و صدرها مفتوح ، ركبت جنبه و طلبت منه يطلع على شوية محلات و بعد ما خلصت ، طلعت على شركة احمد عبد التواب و لما دخلت عنده و كان معاها شادى ، الراجل رحب بيها و على طول باسها على خدها و حضنها و قعدوا يدردشوا
احمد : ايه يا حنان هو لازم يكون فيه مشكلة علشان نشوفك ، خلاص بعتى العشرة بسهولة كده
حنان : ههههه عيب يا احمد انت جوا عينى لكن انت عارف المشاغل ، و قريب قوى هنعزمك على الغدا
احمد : غدا ايه احنا بتوع غدا ، خليها عشا بقى و نبات بالمرة عندكم ، انا وحشنى جدا الدفئ الاسري اللى بلاقيه معاكى يا حنان
حنان : ههههه انت تؤمر يا احمد بيه ، شوف بقى موضوع الفلوس المتأخرة
احمد : الموضوع خلص فى الثانية اللى كنت بحضنك فيها ، هو معقولة تيجى لحد عندى وارجعك زعلانة
حنان : ميرسى يا احمد دا العشم برضه ، استاذنك بقى علشان عندى مشاوير ، معلش نسيت اعرفك بشادى خطيب بنتى و دراع مجدى اليمين فى الشغل دلوقتى احمد : اهلا يا شادى ، حنان و مجدى بيشكروا فيك و معلش انا نسيتك وسرحت فى الكلام مع حنان ، علشان ليها وحشة بنت الايه دى
شادى : انا اتشرفت بمعرفتك يا احمد بيه
حنان : انا ماشية بقى يا احمد سلام
احمد : كده يا هانم عايزة تمشى من غير ما اودعك بحضن دا انتى واحشنى
حنان : يا خبر يا احمد انا كلى تحت امرك
احمد : معلش يا شادى ، حنان عشرة قديمة واحنا اصحاب من زمان و بتعامل معاها كانها اختى الضغيرة
شادى : واضح يا احمد بيه خد راحتك
احمد راح على حنان و حضنها و عصر بزازها فى حضنه و باسها على خدها ، كان واضح لشادى ان فيه علاقة ما بين احمد و حنان ، اذا كان بيعمل فيها كده وهو واقف بينهم فما بالك بيعمل معاها ايه و هما لوحدهم.
حنان و هى خارجة قابلت سكرتيرته نوال اللى كانت حنان حكت عليها لشادى ، و لما شافها شادى لقاها ست فى عمر حنان و صدرها متوسط و حلوة بس لبسها محتشم شوية عن حنان صحيح الجيبة قصيرة بس صدرها مقفول ، و كمان كان شكل لبسها يونيفورم خاص بالشغل ، شادى تصور شكلها غير كده ما دامت صاحبة حنان ، و تخيل ما دام بتعرص عليها هتبقى فى نفس شكل لبسها و لبوة زيها لكن مكنش باين عليها كده رغم ان جسمها كان مثير برضه
حنان : اعرفك يا نوال بشادى خطيب شيماء و هو صاحبى جدا على فكرة
نوال : اهلا اهلا يا شادى ، حنان بتشكر فيك ، مع انى قليل اللى يدخل دماغ حنان
شادى : شكرا مدام نوال
نوال : ههههه مدام
شادى : ايه انا غلطت
حنان: ههههههه لا ابدا يا شادى نوال مدام و مدام جدا كمان و من زمان ، بس مفيش داعى للتكليف قولها نوال زى ما بتقولى حنان
شادى : حاضر يا حنان
نوال : باين على شادى طوع قوى يا حنان و بيسمع كلامك
حنان : طبعا ، شادى دا انا هربيه على ايدى و بكرا تشوفيه
نوال : ربنا يخليهولك يا ستى
حنان : سلام بقى يا نونا
نوال : سلام يا حنون
شادى : سلام يا نوال
نوال : سلام يا شادى
حنان نزلت مع شادى و طلعوا على البيت طبعا بيت حنان علشان يتغدوا سوا مع العيلة مجدى و شيماء و طول الطريق شادى كان بيسوق و ايده بتحسس على جسم حنان و يمسك بزها و هى تضحك و ترد عليه بكلام يشعوط شهوته و يهيجه
حنان : ركز يا واد فى الطريق بزازى مش هتطير ، هى عندك نيك بزازى او نيكى انا كلى على بعضى
و لما وصلوا دخل شادى و سلم على شيماء و فضل مركز معاها و ساب حنان و تجاهلها بشكل كبير قدام شيماء علشان متحسش بحاجة و لما وصل مجدى اتغدوا سوا و مجدى خد شادى على جنب و قعدوا يدردشوا فى الشغل
مجدى : بكرا متنساش تصرف الشيك بتاع احمد عبد التواب و تودعه فى حساب الشركة لحس احنا محتاجين سيولة مالية فى الحساب
شادى : متقلقش يا عمى بكرا من النجمة هيكون كل حاجة زى ما انت عايز
مجدى : اكيد امبسطت امبارح من اللى عملته حنان
شادى : تقصد ايه يا عمى مش فاهم!
مجدى : انا اقصد انك اكيد امبسطت انك ارتاحت من دوشة مشاوير حنان ، و شكرت الظروف انها تعبت ، بس اهى تعبتك النهاردة بمشاوير برضه هههههه
شادى : ( شادى تنفس بقوة كانه روحه ردت فيه فقد ظن ان مجدى اكتشف شئ ) لا يا عمى انا فى خدمة حنان و بسعد بوجودى معاها ، انا كنت قلقان انها تعبت و نزلت شوية ورجعت اطمن عليها و نزلت تانى على الساعة 9
مجدى : ايوه حنان قالتلى ، حنان مابتخبيش حاجه عنى ابدا
شادى : ربنا يخليهالك يا عمى
مجدى : و يخليهالك يا شادى ، دى بتعزك جدا ، انا هقوم بقى اريح شوية وانت مش غريب ، اقعد مع شيماء زى ما تحب
شادى سرح بخياله و اتوتر جدا من اسئلة وردود مجدى اللى حس منها انه زى ما يكون عارف انه ناك حنان لكن طمن نفسه ان مستحيل هيكون عارف وساكت كده ، معقول يكون عرف انى نكت مراته فى سريره و بارد معايا كده.
شادى راح على شيماء و حب يعوض قلقه من كلام مجدى بالدردشة مع خطيبته
شيماء : انت اتغيرت جدا النهاردة زى ما يكون اتبدلت ايه اللى حصل امبارح
شادى : مفيش حاجة يا شوشو ايه اللى حصل يعنى
شيماء : اصلك مش معبر ماما خالص و اسلوبك بقى حلو معايا على غير عوايدك هى ماما ضيقتك فى حاجة
شادى : ضايقتني على العكس حنان خلتنى اسعد واحد فى العالم اليومين اللى فاتوا
شيماء : اكيد بتهزر والا انت خلاص زهقت من ماما
شادى : زهقت!! تقصدى ايه مش فاهم
شيماء : اقصد انك معاها اليومين اللى فاتوا من اول النهار لاخره فاكيد زهقت من طلباتها و مشاويرها
شادى : فعلا يا شيماء انا شبعت على الآخر من حنان ، زهقت من المشاوير و الكلام ، صدعت منها بس كنت مبسوط برضه
شيماء : معاك حق انا نزلت معاها كتير فعلا متعبة
شادى : هى حنان من جهة متعبة فهى متعبة ، بس تعبها راحة ، المهم ان حنان تكون راضية عنى ، وانتى كمان تكونى راضية دا بالدنيا
شيماء : ميرسى يا شادى
شادى كمل كلامه مع شيماء و فى وسط كلامه حاول يبوسها و يحضنها كالعادة و لما الوقت اتأخر استأذن و مشى و سأل عن حنان و باسها على خدها زى كل مرة و نزل على طول و لما وصل بيته ، دور شريط الايام اللى فاتوا فى دماغه و الف سؤال جه فى دماغه لحد ما نام ، طبعا شيماء تصورت ان شادى بطل بص على امها علشان يرضيها و انه اتعدل معاها و مجاش فى دماغها ان شادى بقى هادى من ناحية امها حنان لانه ناكها لما شبع و مفيش خرم فيها الا وكان متغرق بلبنه
الصبح شادى وصل الشغل متحفز جدا علشان موضوع الشيك اللى لازم يصرفه و لما راح البنك ، عرف ان الرصيد مفهوش كفاية فرجع تاني لمجدى اللى ثار جدا و بدأ يكلم احمد عبد التواب و مكنش موجود
مجدى : الراجل دا مقرف فى شغله مفيش حاجة بتكمل الا بالزن عليه
شادى : طب نشوف هو فين دا اختفى
مجدى : شوف نوال دى كاتمة اسراره ، دا رقمها كلمها
شادى : طيب ( شادى اتصل على رقم نوال ) الرقم مقفول
مجدى : هو مفيش غير مكان واحد ممكن الزفت دا يكون فيه ، خد العنوان دا و اطلع عليه دا مكانه الخصوصى و متجبش سيرة بيه لحد هو اكيد هناك ، بس انا مش فاضى اروحله ، فيه اوراق مهمة ولازم أمضيها بنفسى
شادى : حاضر انا رايح حالا
شادى نزل علشان يروح العنوان و كان فى مكان راقى و هادى ولما وصل دخل العمارة و طلع على الشقة و رن الجرس و قعد فترة طويلة بيرن و اخيرا فتح أحمد و كان لابس روب و شكله على اللحم و كان باين نايم
احمد : ادخل يا شادى بسرعة فيه ايه و ايه اللى عرفك مكانى هنا
شادى : ابدا يا احمد بيه انا خت العنوان من مجدى و الموضوع كان مستعجل ، الشيك مكنش فيه رصيد يتصرف و انت عارف احنا عندنا التزامات و البنك هيكون قافل يومين
احمد : ايوه ايوه تلاقى حد من الحمير اللى عندى معملش الايداعات النهاردة او اتأخر معلش انا هشوف ، هات الشيك وانا هعمل اتصالاتي ، اتفضل اقعد هنا شوية.
شادى قعد و كان حاسس ان فيه حد فى الشقة وواضح ان المكان هو مكان خاص لمقابلات جنسية لأحمد بيه لانه فيه بقايا اكل و خمور فى المكان و الاوضه كان بابها مردود مش مقفول فحس شادى ان فيها حد و فى لحظة تخيل ان اللى جوا حنان ، اكيد ليها علاقات و ممكن تكون النهاردة فى سرير احمد عبد التواب ، كان غيران جدا على حنان و فكر انه يدخل ويفتح الباب واللى يحصل يحصل ، شادى كان متهور ودا خلاه راح عند الباب و فتح و هنا دخل الاوضة و لقى فعلا واحدة عريانة نايمة فى السرير بضهرها ولما اتعدلت لقى مفاجأة كانت نوال سكرتيرة احمد و ام نهى اللى كان لسه شايفه من كام يوم ، كان جسمها نار و بزازها حلماتها واقفة و كسها وفخادها ملبن مكنش شادى متوقع جمال جسمها لما شافها اول مرة لان لبسها كان مقفل و مش باين منه حلاوة صدرها و طيزها ، فزبه وقف عليها و نوال اتخضت و غطت كسها و بزازها و كان فى حالة صدمة من الموقف لكن شادى اعتذر على الدخول ورد الباب وخرج
كان أحمد رجع و فهمه ان الموضوع خلاص و ممكن يصرف الشيك فورا ، نزل شادى و كلم مجدى طمنه و مجدى اداله بقية اليوم راحة.
و لما وصل البيت جاله تلفون من نوال
نوال : احمد انا نوال فاكرنى
شادى : ايوه فاكرك ملحقتش انسى و رقمك مسجله
نوال : طب كويس انا عايزاك النهاردة
شادى : عايزانى فى ايه
نوال : نتكلم شوية ، ممكن تعدى عليا
شادى : النهاردة صعب ، هكون بكرا فاضى بعد الشغل ، اعدى عليكى فين
نوال : فى الشقة اللى شفتنى فيها النهاردة ، فاكر العنوان
شادى : ايوه ايوه فاكر ، فيه حاجة
نوال : معلش هتقل عليك محتاجاك تيجى
شادى : طب و احمد بيه مش هيكون هناك
نوال : مفيش حد ، انا هكون لوحدى و دا مكان مناسب نتكلم فيه بدل ما نقعد فى مكان عام ، ارجوك تعالا ضرورى و متقلقش من اى حاجة
شادى : خلاص يا نوال انا جى
شادى قلق من المكالمة و خاف لحسن نوال تكون مدبرة ملعوب علشان تخليه ميتكلمش عليها و على اللى شافه فى الشقة لكن رغم خوفه راح على الشقة تانى يوم فى الميعاد و نوال فتحت الباب و دخلوا جوا
نوال : انا عارفة اللى ممكن يكون دار فى دماغك لما شفتنى عريانة فى سرير احمد ، بس ارجوك بلاش تتكلم عنى قدام نهى بنتى او تجيب سيرة باى حاجة شفتها
شادى : اطمنى و مكنش فيه داعى انك تجيبنى لحد هنا علشان تقولى كده انا من نفسى مش هفتح سيرة و الموضوع منتهى
نوال : الموضوع كله ظروف هى اللى حطتتنى فى الوضع دا
شادى : انا مش محتاج منك اى تبرير يا نوال دى حياتك و انتى حرة فيها ، انا مجرد معرفة من بعيد وكمان المشكلة كلها انى افتح الموضوع مع شيماء او نهى ودا مش هيحصل اطمنى من الناحية دى
نوال : شكرا يا شادى انا كنت هموت من الخوف و انهارت من العياط لحسن تفتح الموضوع
شادى : خلاص الموضوع منتهى
نوال : اى حاجة تطلبها منى او نفسك فيها انا تحت امرك ، اعتبرنى صديقة مقربة و انا مش هنسى جميلك دا معايا
شادى حس ان نوال بتقدمله رشوة جنسية انه ينام معاها مقابل انه يسكت لانها كانت قاعدة قدامه و صدرها مفتوح و بزازها طالعة منه و كلامها عن اى حاجة يطلبها او نفسه فيها خلاه فكر ان يطلب منها انه ينكها بس راجع نفسه انها ممكن تكون لعبة منها لكن شادى كان تفكيره فى زبه و دا بيخليه ينسى عقله لما زبه بيوقف ، ففكر انه يحاول معاها و هى اكيد مش هتمانع بس مش بشكل مباشر فراح قعد جنبها و ضمها لحضنه
شادى : اطمنى يا نوال انا معاكى و سرك فى بير و مفيش داعى للتوتر او الخوف انا جنبك تعالى فى حضنى اكتر انا عارف انك محتاجة لحضن يطمنك دلوقتى
نوال : صدقنى يا شادى انا ظروفى كانت صعبة
شادى : احكيلى و طلعى اللى فى قلبك
نوال : انا كنت شغالة مع حنان عند مجدى و سبت الشغل بعد الجواز و اتفرغت للبيت و خلفت نهى وكانت الحياه ماشية عال و بس لما البنت كبرت شوية جوزى دخل فى تجارة و خسر فلوسه و بقى كمان عليه ديون الوضع اتغير و مكنش فيه فرصة شغل تانية لانه جاله حالة اكتئاب مزمنة و اضطريت انى اطلب من حنان تشغلنى علشان نقدر نعيش و رحت فعلا عند احمد و اشتغلت ( نوال تبكى بحرقة)
شادى : بلاش دموع يا نوال ، كملى وانتى فى حضنى انا سامعك
نوال : احمد حاول معايا ، فى الاول يحسس على جسمى و مرة عصر حلمتى ، انا قاومت لكن حاجتى للفلوس خلتنى اتساهل ، وكمان هو سلط عليا موظفات شراميط عنده و صاحبونى وعرفوا ان جوزى مش بينكنى زى الاول وانى محرومة ، فبدأ يشاغلنى فضعفت و نمت معاه و بقى كل فترة ياخدنى ينكنى فى الشقة دى على حسب مزاجه وكتير يحب يلعب معايا جنسيا بس
شادى : ازاى يعنى وضحى اكتر يا نوال
نوال : يعنى يقولى انزلى من غير لباس او كلوت او البسى لون معين و دا كان بيهيجوا جدا
شادى : ( شادى جى فى دماغه رسالة حنان اللى من رقم غريب ) بس واضح ان احمد دا سوقى شوية من كلامه يعنى كلمة لباس او كلوت
نوال : لا هو بيتكلم بشكل راقى بس فى الجنس بيحب يستخدم كلام سوقى و شعبى علشان كده بيقول على البانتى كلوت او لباس علشان بيهيج اكتر و بدل البرا بيقول سنتيان وكده
شادى : خلاص يا نوال اهدى ، انا مش هخليكى تسيبى حضنى الا وانتى هادية و بتضحكى ، انتى شفايفك زى السكر وانتى بتتكلمى مش عارف ازاى مختش بالى منها.
شادى راح على شفايف نوال و نزل فيها بوس و بدأ ينزل على رقبتها و دخل ايده فى صدرها وعصر بزازها و مع كل لمسة لحلمتها كانت اهات نوال بتعلا و تزيد ، وفى خلال دقايق من البوس كانت نوال جاهزة لزب شادى فخدها و شالها نوال : لالا انتى هتشيلنى والا ايه نزلنى يا شادى ارجوك
شادى : انتى عروستى النهاردة يا نوال ولازم اشيلك لحد اوضة نومنا
نوال : بلاش يا شادى سيبنى
شادى : انا عايزك وانتى كمان عايزانى و مفيش داعى نكدب على بعض يا نوال
نوال : طب انا عرقانة و العياط خلانى مش جاهزة نزلنى على الارض احسن اروح اخد دش و ارجعلك
شادى : ريحة جسمك مهيجانى اكتر و زبى على اخره ، انا عايز انيكك بعرقك و دموعك دى ، احنا فى لحظة مينفعش نسيب بعض فيها الا واحنا فى حضن بعض ، يمكن لو ختى دش ، تشاورى عقلك وانا مش هسيبك لحظة ترجعى فيها.
شادى فضل شايل نوال و دخل بيها الاوضة و حطها على السرير و بدأ يقلعها و هى كمان سخنت و بدأت تقلعه هدومه و كانوا بيبوسوا فى بعض لحد ما بقوا ملط ، شادى قعد يلحس فى بزاز نوال و يمصها و نزل لحس فى كسها لحد ما نوال اترجته يدخل زبه ، لكن شادى خلها تمص زبه فى الاول لحد ما بقى زى الحديد و بعدين دخلوا فى كسها و نزل دق فيها بقوة
نوال : انا حاسة ان ريحة عرقى ممكن تكون مضايقاك
شادى : ابدا يا نوال ، ريحة جسمك بتوقف زبى اكتر و بتهيجنى اكتر انتى ريحتك جنان ، انا عايز اشم فيكى اكتر علشان ادقك اكتر ، عجبك زبى يا نوال
نوال : انا متمتعة قوى ، زبك نار يا شادى ، نزلهم جوا كسى عايزة احس بلبنك وهو بيطفى نار كسى الممهوجة
شادى : انا خلاص قربت ، هنطرهم فيكى يا لبوتى
نوال : حبيب قلب لبوتك يا شادى ، انا مشتاقة للبنك قوى
شادى شعر انه هينطرهم فحضن نوال و نزل كل لبنه جواها ، و كان واضح على نوال المتعة لانها كانت بتعض شفايفها و بتلحسها و شادى قعد يبوس فيها و يشم فى جسمها اللى ريحته كانت عاجبه شادى و بعد كده خرج زبه و نام جنبها وخدها فى حضنه ، وهو نايم فى حضنها كان شادى مش مصدق انه فى خلال اسبوع كان نايك حنان و نوال ، وانه غرق اكساسهم بلبنه ، و بقوا الاتنين شراميط له و لمتعة زبه
حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير- الجزء الثالث
بعد ما شادى ناك نوال ، و ملا كسها بلبنه فضلت فى حضنه و هو بيلعب فى صدرها اللى كان حجمه اقل من حنان لكن كان حلمته كبيرة و عاجبه شادى و بيمصها كل شوية و بيعضعض فيها
نوال : كده يا شادى انا اللى كنت عايزاك تدارى عليا فتقوم تنيكنى
شادى : مفيش داعى تكذبي على نفسك يا نوال ، انتى كنتى عايزانى انيكك و مهدتى لكده ، انتى كنتى عايزه زبى اكتر ما انا كنت عايز كسك و كمان انا حسيت من حكايتك انك محتاجة راجل حقيقى فى حياتك يكون حبيبك و زبيرك واظن جوزك بقى بعيد انه يشبع احتياجاتك دى ، وكمان احمد عبد التواب بيتعامل معاكى كواحدة مأجرها بفلوس فأنتى كنتى عايزة علاقة زى كده ، ارتباط بدون ضغط او مصلحة ، علاقتى بيكى هتكون إشباع ليكى و ليا و كمان مبينة على الحب
نوال : يعنى انت حبتنى فى يومين
شادى : الارتباط الجنسى يا نوال و الشهوة بين الاتنين بتخلق الحب بينهم بس الحب العذرى بتاع البنات وكمان حب الاشباع و المتعة و المصير الواحد ، انتى زيى عندك ظروف و عايزة تكملى حياتى وانا برضه عندى طموح و عايز اكمل حياتى صح و دا اللى بيخلينا نقبل حاجات مش عايزينها ، انتى محتاجة الحب و الاهتمام و الجنس و انا هديكى دا و انا كمان محتاج حد افضفضله و اشاركه همومى ، احنا نساعد بعض ، ونمتع بعض يا نوال ، ايه رايك!
نوال : كلامك حلو يا شادى عجبنى ، انا فعلا حاسه بالحرمان من العواطف بعد ما جوزى دخل فى موجة الاكتئاب وبقى زى العيل بيعيط و يندب على حظه و بقيت بتعامل معاه زى العيل اللى لازم ادادى فيه ، بقيت محتاجة المشاعر دى من اى حد ، محتاجة احس انى فى رعاية انسان يحبنى ، و احمد فعلا قدر يحكمنى و يسيطر عليا برجولته وفلوسه ، ولما شفتك مع حنان ، حسيت بشهوة ليك مش عارفة ليه ، علشان كده لما شفتينى فى السرير ، حسيت انها ممكن تكون فرصة علشان نقرب من بعض
شادى : يا حبيبتى يا نوال ، تقبلينى اكون جوزك ورجلك و سندك مع جوزك ومع احمد
نوال : اقبل طبعا ، انا حاسة باحساس غريب قوى ، بقولك ايه فيك حيل نعمل حمامة تانية والا خلاص كده
شادى : حمامة تانية و حمامة تالتة ، انتى فى حضن اسد يا لبوة
نوال : ماشى يا اسد ، لبوتك هيجانة موت و عايز تتدق تانى من زبك
شادى : طب تعالى مصى زب جوزك
نوال : حاضر يا جوزى
نوال راحت تمص زب شادى و كانت بتمص بشهوة لحد ما وقف و بعدين شادى لقاها ركبت على زبه و قعدت تتنطط عليه من نفسها لحد ما نزلت عسلها و بعدين شادى شالها ووقف بيها و نططها على زبه ، ودى كانت مهيجة جدا لنوال ، و لما نزلها على السرير ، نوال راحت على طول مفلقسة و فهم شادى طلبها و حط زبه من ورا بس فى كسها و نزل نيك فيها و زبه بقى عامل زى المدق بيخرم كسها ، ولما قرب ينطرهم نوال طلبت انه يجبهم على بزازها و فعلا شادى طلع زبه و نطرهم على بزازها و نوال فضلت تدعك لبن شادى فى جسمها فى شهوة
نوال : يااا انا كنت فى عالم تانى من المتعة يا شادى
شادى : انا كمان اتكييفت قوى من كسك كان زى الملبن تحت زبى
نوال : انا هقوم بقى اخد دش و اغير هدومى
شادى : لا استنى شوية مش دلوقتى ، كمان من هنا ورايح مفيش حاجة تعمليها الا باذنى ، يعنى لو قلتلك تقعدى بلبنى فى كسك تسمعى الكلام
نوال : حاضر يا سبعى
نوال فضلت نايمة فى حضن شادى لحد ما قال ليها تقوم تاخد دوش و تغير هدومها و تنزل ، هى كانت عندها كذا طقم داخلى فى الشقة علشان تغير وقت اللزوم و شادى محبش يقوم معاها لانه كان مرهق و قلها انه هيروح افضل ، نزلوا هما الاتنين و نوال مكنش عندها عربية ، شادى حب يوصلها بس هى قالت بلاش هتاخد تاكسى و مشيت و شادى طلع على البيت و نام و تانى يوم راح الشغل وبقى كل يوم بيكلم نوال وهى كمان بتكلمه تاخد رأيه فى كل حاجة حتى لون كلوتها ، و بقت تستشيره فى اى مشوار كانه جوزها ، وكان كسها بيتبل لما تكلمه وتسمع صوته و كان شادى فاهم رغبتها و متعتها دى و بيلعب على النقطة دى علشان تهيج اكتر.
و فى يوم رن تلفونه وكانت شيماء
شيماء : انت فين يا شادى غطسان بقالك فترة لا حس ولا خبر
شادى : ابدا يا شوشو مشاغل
شيماء : يعنى المشاغل مفهاش دقايق تكلمنى فيهم
شادى : معلش تتعوض
شيماء : انت فيه حد فى حياتك او واحدة بتلعب عليك
شادى: لا ابدا اطمنى هى مشاكل شغل و انا هعوضك بزيارة قريبة علشان نروح نشوف الشقة اللى جبتها
شيماء : خلاص حدد ميعاد وانا وماما هنيجى
شادى : اتفقنا
شادى خد شيماء و حنان يشوفوا الشقة و كانت مش عاجبه شيماء علشان مكانها و كمان صغيرة ، شادى قلق ان ممكن الجوازة تبوظ ، لكن حنان طمنته انها هتتصرف
شيماء : مش عارفه يا شادى حاسة انها مش قد كده
حنان : خلاص يا شوشو روحى بص بصة على الشقة اللى قصادها اكبر و يمكن تعجبك
شيماء : مش مشكلة كبيرة يا ماما برضه الموقع مش قد كده
حنان : خلاص روحى بس و شوفى و خدى البواب معاكى و انا و شادى هنستناكى هنا
شيماء راحت تشوف الشقة التانية و شادى راح على حنان و مسك طيزها
شادى : وحشتنى الطيز دى يا حنان امتى هاجى و ادقها بقى
حنان : عيب يا شادى مش وقته
شادى : عيب ايه ، دا انتى وديتى شيماء الشقة التانية علشان عارفة انى هزنقك لما تمشى ، انتى شاكلك عايزة بعبوص فى طيزك يفوقك
حنان : اح اح يا شادى انت بتعمل ايه ، البعبوص وجعنى ، خليها بعدين
شادى : طب انا مشتاق لك قوى ، خلينى حتى امص بزك
حنان : بلاش فضايح لما نبقى فى البيت و كمان البواب ممكن يجى فى اى وقت
شادى : باب الشقة مقفول اطمنى وانا لو ما مصتش بزك دلوقتى هقلعك كلوتك وانيكك فى طيزك وانتى حرة بقى
حنان : اووف يا شادى ، انا كسى اتبل من كلامك ، ببقى مبسوطة قوى لما بحس انك هايج عليا كده ، خد يا قلبى هطلعلك البزة تمصها زى ما انت عايز بس بسرعة
حنان طلعت بزها و شادى نزل مص و تقفيش فيه وكمان دخل ايده فى طيزه حنان و بقى بيبعبص فيها بصباعه و بعدين حط صباعين فى طيزها ، حنان فضلت توحوح من المتعة لحد ما شادى حس ان حنان جبتهم من الشهوة فسابها و شوية وجت شيماء بعد ما خلصوا
شيماء : مالك يا ماما شكلك مش على بعضك ليه كده و وشك محمر
حنان : ابدا يا شوشو انا بس تعبت شوية من الجو ، نروح بقى مش كده
شادى : انا هوصلكم و اروح
شيماء : ليه يا شادى اتغدا معانا انت بقالك فترة مبتقعدش معايا
حنان : خلاص يا شادى تعالى و اتغدا و اقعد مع شوشو شوية و متقلقش ، موضوع الشقة عندى وانا هحله
وصًل شادى حنان و شيماء للبيت و بعدين غيروا الهدوم و راحت حنان على المطبخ ، وقعد شادى يلمس خد شيماء بايده و شيماء مسكت ايده وباستها و حتتها على خدها وبعدين استغربت
شيماء : ايه ريحة ايدك دى يا شادى ، انت ايدك كانت فين
شادى: مش عارف ورينى الريحة دى ، ايوه ايوه ممكن اكون سندت على حاجة فى الشقة و مدام شقة فاضية فممكن يكون فيها براز طيور او حاجة
شيماء : طب خلى بالك بعد كده و روح على الحمام اغسل ايدك
شادى راح غسل ايده و ارتبك طبعا لما شيماء علقت على ريحة ايده ، لان الريحة دى هى ريحة طيز حنان اللى كان مدخل فيها صوابعه بيبعبصها لحد ما كسها اتبل و نزلت شهوتها ، و مكنش عارف اذا كانت شيماء صدقت كلامه ولا لا ، بس دا كان افضل طبعا من انه يقولها ان ايده كانت فى طيز امها ، شادى رجع و كانت مهتم جدا انه يسعد شيماء و يدلعها علشان يعوض غيابه عنها الفترة اللى فاتت و خاصة ان غيابه كانت بسبب امها حنان وصاحبتها نوال و فجأه دخلت حنان و حابت تبعد شيماء عن البيت
حنان : شيماء هو انتى جبتى الخاتم بتاعى اللى خدته جيهان علشان تجيب واحد زيه
شيماء : خليها بعدين يا ماما طنط جيهان مش هتطير
حنان : لا هتطير انتى عارف ان جيهان ممكن تسافر فى اى وقت والخاتم بتاعى لازم اجيبه ، اتفضلى روحى هاتى الخاتم وهى قريبة مش هتاخد ربع ساعة و ترجعى
شيماء : طب ما تروحى انت يا ماما او استنى لما شادى ينزل
حنان : ازاى اروح و اسيبكم لوحدهم دا ميصحش ، روحى بسرعة علشان عايزة الخاتم
شيماء : اوف بقى ، طيب هروح و ارجع
شيماء خرجت و شادى فهم ان حنان بتمشى شيماء علشان تبقى براحتها معاه و بمجرد ما خرجت شيماء راح قفش صدر حنان