صورة عائلية جماعية : فاتن واخوها

Story Info
صورة عائلية جماعية : فاتن واخوها وعمها ينيكان طيزها مبدئيا
18.3k words
0
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

صورة عائلية جماعية : فاتن واخوها وعمها ينيكان طيزها مبدئيا تمهيدا لفتح كسها

صورة عائلية جماعية

الجزء الاول

مقدمة و بداياتي...

في صورة عائليه جماعية ،اجتمعت عائلتي حولي لإطفأ شموع عيد ميلادي 13. كان ابي البالغ من العمر 38 يحتضن امي البالغة 32 عام ويرتسم على شفاهم الفرح ،وذاك اخي وسام المشاغب ذو 5 اعوام يسابقني بالنفخ على الشموع ،اما اختي نهاد 9 اعوام تشده من بيجامته تحاول منع وسام. كانت امنياتي طامحة على ما اذكر، ربما كأن تكون هداياي باهضة و براقة كهاتف محمول او تابليت او حتى لباس كالكبار يظهر شيئا من مفاتني الطفولية كنقطه التحول الحمراء في ملابسي الداخلية تنقلني لحياة البالغين التى اعلنت عنها لأمي قبل شهرين خوفا و طمأنتني بحنان ان كثيرا من سلوكي و مظهري قد ابتدأ... ما كانت لتتوقع حجم هذا التغير. لكن هداياي كانت ابسط من امنياتي نظرا لظروف الحرب و قلة المال ولكني كنت سعيده و مرحة بما حظيت.

كانت هذة الصورة آخر صورة مع امي....

فبعد عيد ميلادي بأسابيع توجهت امي في زيارة جدتي التي تسكن في الضواحي القريبة ، رغم معارضة ابي المنطقية و خوفه من عمليات القتل والخطف للمدنين التي نسمع بها كثيرا

،الا ان امي طمأنته بأن المعارك لاتزال بعيدة عن مناطقنا وأن والدتها بأشد الحاجة للرعاية الصحية الفورية.... وغادرت امي ولم تصل لبيت جدتي... رغم جهود ابي المتواصلة وتبليغ السلطات الا اننا لم نسمع عنها شيء وبعد اسبوعين من البحث، ابلغتنا السلطات بإعتبارها قد قتلت في غارة للمعارضين على الطرق الفرعية للضواحي و الضيع القريبة.

كان الحزن قد استوطن منزلنا و اصوات البكاء المتواصل في كل غرف المنزل حتى جائني ابي بينما كنت ابكي شوقا لامي.مسح دموعي... مشط شعري الساقط على وجهي الباكي بأصابعه خلف اذني... قبلني على جبيني و إحتضنني بشده وقال اني اصبحت من اليوم سيدة هذا المنزل وما يترتب علي من مسؤوليات اتجاه اخوتي والام حنون حتى لا يشعروا بالنقص........ كم كان حمل ثقيل يا ابي!

كان من مسؤولياتي المنزليه اليومية الطبخ الذي تعلمته من الكتب و التلفزيون،والغسيل وتدريس اختي، والعناية بوسام. فقررت ان اتغيب عن المدرسة لأهتم بشؤون المنزل... وكنت في الفتره الصباحية اجالس بعض ***** الجيران مع وسام مقابل جزء صغير من المال قد يعيننا حتى تعود نهاد للبيت واهتم انا بباقي الواجبات.

وكان احدى ******* الذين اجالسهم *** ل

مديرتي السابقه وكانت تكرمني هي وجوزها بالمال وتحسن معاملتي فقررت ان اكتفي بمجالسة ابنهم مع وسام مع قليل من تدبير المنزل و احيانا الطبخ لكلا المنزلين فأقلل من الوقت والجهد وحتى مواد التحضير.

كان سامر زوج مديرتي يقبلني على خدي ويحن علي حتى امام زوجته وابي على اني بنت صغيره. وبعد ايام من عملي في منزلهم اصبح سامر يعود مبكرا الي المنزل وبعاداته الغريبه كدخول الحمام دون ان يقفل الباب بحجه انه متعود على ذلك و يستلقي ليسترح على السرير بالبوكسر ينتظر عودة زوجته قد ولد لدي الفضول باستراق النظر اليه احيانا وربما لشعوري بالنقص ودور الاب الذي كان متعكر المزاج و المنعزل بحزنه عنا دوما.

وفي احد تلك الايام التي يعود بها سامر مبكرا،ناداني الي غرفته و طلب مني تنضيف الغرفه جيدا فاليوم ذكرى زواجهم الثامن و انه يريد ان يسترجع ما فقدته حياتهم الزوجية منذ سنين، مع اني لم اع في وقتها قصده فقد كانوا الزوجين السعيدين المثاليين بنظري،باشرت بتنظيف الارض و ترتيب الخزانه والسرير في حين دخل سامر حمام الغرفة ليستحم ويحلق لحيته ملتفا بمنشفة على خصرة وانا انتظر خروجه من الحمام ليتسنى لي تنضيفه قبل المباشرة بامور اخرى..

..

نظر الي سامر وانا انتظر خروجه من الحمام وسألني : فاتن ،ماذا تنتظرين،زوجتي ستعود بعد اقل من ساعة! اجبته باني انتظر خروجك ليتسنى لي الانتهاء من الغرفه،فاشار لي بالدخول...ودون تفكر مني وبصفاء نيتي دخلت خلفه وبدأت التنظيف... وما لبثت ان اصطدمت به حتى ادعى انه كاد يجرح نفسه بشفرة الحلاقه فاخذت بالاعتذار الشديد خوفا من ان اخسر عملي...لكنه امسك بوجهي ليطمأنني ان لا اخاف فلم يكن الجرح يذكر...كنت احس بيديه الكبيرتين تداعب وجهي وطلب ان يقبلني فوافقت ظنا مني انه سيقبل خدي كالعاده...لكنه اقترب من شفتي و قبلني بكل هدوء...احسست ان قلبي توقف وعاد ينبض بكل ما اوتي من قوه...حاولت الخروج لكن سامر امسك بي وكان يملي علي الكثير من الجمل المهدئه وما كنت استوعب كل ما يقال حتى شد يدي وقال بصوت جاد اني اثيره وان ذلك سيساعده كثيرا الليله وان ماحدث يجب الا اخبر به احد.... هززت برأسي اني فهمت... وقال انه سيزيد من اجرتي اليومية طالما ابقيت ما يحدث بيننا سرا دفينا... لم يتسنى لي التفكير كثيرا...هززت رأسي مجددا بالموافقة....فعاد لتقبيلي وامسك بيده ثدي الصغير بحجم البرتقال ومن فوق البلوزه ،اخذ بعصره بين اصابعه

و عض شفتي حتى تنهدت وما كنت ادري من اين اتيت بهذا الصوت المكتوم. ثم عاد بخطوة للخلف....

كان قضيبه قد انتصب ليشكل خيمة تحت المنشفه وارتسم على وجهه ابتسامه غامضة ثم قال ألم اقل لك انك تثيريني جدا! انتابني الفضول فأشرت نحو المنشفة فهز رأسه نعم انت السبب.امسك يدي وقادها من تحت المنشفه حتى ارتطمت اصابعي ببيضاته فمسكتها بهدوء و فضول اتفحص باصابعي الصغيره هذا الجزء الدافء الغريب،كنت اعلم بان للذكور اعضاء غير الاناث فأنا أحمم اخي الصغير لكن هذا الشعور مختلف كليا عما عهدت،كنت اراقب وجهه ومدى تأثير لمساتي عليه فقد كان يغمض عينيه و يتأوه ويشد على ثدي كلما شددت او داعبت بيضاته باصابعي..ثم امسك بيدي الاخرى ووضعها على قضيبه المنتصب واخذ يرشدني كيف احرك يدي عليه...كنت المح جزء من قضيبه و بيضاته في كل ضربة على المنشفه وكان الفضول يأكلني... وببعض الضربات، اشدت قضبته على ثدي حتى اوجعني قليلا و اخذ جسده بالتشنج وفتح عينيه وطلب ان اتوقف فورا فقد وصل ذروته ولا يريد القذف بعد.....توقفت و انزلت يداي وانا كلي تساؤلات... طلب ان احضر محفظته فذهبت لإحضارها ثم قام بإعطائي اجرتي وزادني بالمال وأكد على اتفاقنا... س

ر دفين.

خرجت من الغرفة،كنت مرتبكه جدا وخطواتي متسارعة...اخذت وسام وذهبا عائدين الي المنزل،جلست في غرفتي اذكر كل التفاصيل...اهدأ من روعي واحسب تبعاتها.... لأخلص ألا اخبر احدا فلا ضرر حصل و بمزيد من المال يمكن الاستفادة منه،كنت انتظر الليل لأوقف تفكيري،لكني لم انم وبقيت اتقلب في سريري حتى النهار.

في صباح اليوم التالي، انجزت واجبات المنزلية مبكرا ظنا مني ان العمل قد يلهي تفكري فوجدت نفسى متفرغه تماما للتفكير...ماذا افعل الآن! هل اذهب لعملي كالمعتاد وكأن شيء لم يكن! ام اذهب باكرا وانهي عملي مبكرا! لكن يجب ان ابقى اجالس طفلهم حتى يعودوا للمنزل! هل سيقوم عمي سامر بما قام به في المرة السابقة! هل اصده ان فعل؟! كانت لحظات جميله و غريبة وذلك الشعور في داخلي.... كثرة الأسئلة دونما إجابات،فقررت الاستحمام والتوجه لمنزلهم باكرا وحالما يعود سامر العم انهي يومي عندهم واعود لمنزلي.

وبالفعل،انجزت كل اعمالي في بيتهم باكرا وبقيت اشاهد التلفزيون منتظرة عودة سامر. دخل سامر المنزل،كان على غير عادته البشوشة والمرحبة،وتوجهه مباشرة لغرفة نومه،حزمت اغراضي وتوجهت الي غرفتهم طارقة الباب المفتوح استأذنه الرحيل و

بأجرتي اليومية،فناداني بالدخول للغرفة،لم يكن سامر على السرير،كان يستحم فانتظرته حتى ينتهي...كانت ملامح جسده تختال ستارة البانيو،قضيبة كان مرتخيا قليلا بينما يفرك بقية جسده،ثم امسك بقضيبه واخذ يدلكه وانا استمع لأصوات ضرباته الممزوجة بتأوهاته المكتومة، لكنه توقف وطلب مني احضار محفظته من البنطال....جلبت له المحفظة وأطل علي برأسه من جانب الستارة،كانت عيوني تسترق النظر عما خلفها،وسألني عن سبب مغادرتي باكرا،فأجبته بان علي اعمالا في المنزل يجب ان انهيها.فسألني ان كنت اخبرت احدا بما حدث بالأمس،فانكرت فستحلفني فحلفت، ابتسم وقال انه يصدقني وقال ان افتح المحفظة وآخذ اجرتي ،وبينما كنت ابحث عن المال وعملات صغيرة،ازاح الستارة و الخذ مني المحفظة ليخرج المال،تراقصت عيناي بيت المحفظة و قضيبة العاري ،كان بارزا منتصبا كالسيف بينما يقوم سامر بأرجحته كأنه يناديني! خجلت وإحمرت وجنتي حتى اني غطيت عيوني بباطن يدي لأمنعهما النظر. ضحك سامر ،وأزاح يدي وقال اني يمكنني النظر بل و يمكنني ان امسكه فهذا ما داعبت بالامس،قاد يدي فوق عانتة المحلوقة بعناية،وحين لامست اصابعي اساس قضيبه ، التفت عليه اصابعي قابضه بهدوء وعن

اية عليه،كان كفي الصغير محيطا بنصفه تقريبا،اخذ سامر بأرجحت جسده للأمام والخلف يخترق قبضتي وانا اناظر قضيبه و الشهوة في عينيه،مد يده داخل بلوزتي بعدما داعب رقبتي ليصل الى ثدي،وانا بجسدي يرتجف في كل لمست على لحمي، التقط حلمتي بين أصابعة وأخذ يقرصها و يشدها وانا اتلوى بجسدي امامه وانتصبت حلمتي بشده حتى احسست بانها تكاد تخترق بلوزتي...اخرج يده ووضع يداه على رأسي دافعا اياه للأسفل وهو يقول لي قبليه وضعيه بين شفتاكي الورديه...جثيت على ركبتي أمامه،اقربه بيداي و يدفع رأسي نحوه.... شعرت بحماوة قضيبة تقترب من شفتاي.. قبلت رأسه وشعرت بدفأ سائل على شفاهي،كان بداية منيه قد حط على شفتاي وانا اقبله....فضولي دعاني بأن اتذوقه بلساني،اخرجت لساني و مسحت به شفتاي، كان مزيجا لزجا قليل مالحا مع نكهات مثيرة جديدة علي كليا فعدت لتقبيله مرة اخرى وفي نيتي جرعة اكبر ،وبالفعل كانت قبلتي مفتوحة الشفاه جزئيا تاركة المجال للساني التذوق مباشره ذاك السائل اللزج،ابتلعت ريقي مغمضة العينين استلذ بدفأه و نكهاتة الحمضيه المالحة وانا استمع لسامر يزيد من تأوهاته و يخبرني ان كل محاولاته مع زوجته فاشله وانه لم يستمتع بهذا القد

ر من سنوات طوال. وعاد وشد على رأسي بيده لقبلة جديده ولكن هذه المرة بقوه اكتر و دفع منه،ادخل رأس قضيبه و جزءا من القضيب في فمي وعاد يمرجح جسده كما كان يفعل بيدي ممسكا بيده الاخرى يدي ليقودها للقبض على قضيبة و مداعبة بيضاته،كان يحاول ادخال المزيد منه في فمي بكل ضربه حتى ما عاد لي القدره على المزيد و عجزت عن التنفس فأرخى وقال اني صغيره عليه الآن لكني اكثر من رائعة. ما كنت اعي لماذا يمتدحني في حين انه هو من يقوم بكل المجهود.وبعد دقائق قليلة امسني من رقبتي كانه يخنقني بخفه، ووضع ابهامية تحت فكي وبدأ جسده بالتشنج والرجفه،وزاد من سرعته ومن سرعة رأسي وما عدت اعرف كيف احرك لساني الذي كان يداعب قضيبه في كل دخول من حوله،حتى شعرت وكأن شلالا دافأ قد انفجر في فمي،كدت ان اشرق وبمحاولة مني اخراج منية من فمي،قبض على فكي رافعا اياه مانعا من ان ابصق منيه حتى بدأت بالشردقه،فأخد بمداعة حلقي كأنما يدفع المني داخلا لمعدتي،كانت عيناي مفتوحتان كأني اغرق من مائه وهو يوجهني ان استرخى ليسهل علي الابتلاع. وبعد لحظات خانقه،اخذت نفسا عميقا جدا كالعائد للحياة بعد الغرق. واخذ سامر بالمسح على رأسي بيده و باليد الاخرى ي

مسح بقضيبه قطرات منيه الاخيرة على شفاهي. غسل سامر قضيبه بالماء و وضع منشفته على خصره و قادني للغرفة، جلس على السرير وانا امامه وطعم المني في فمي. كنت في قمة الاندهاش و قليلا من الخوف،ماذا فعلت وما كان ذلك السائل وهل سأمرض وهل غضب ولماذا جسدي يرتجف ومازالت حلمتي منتصبه واضحة على بلوزتي وكيف سأمشي بالشارع وهل والدي.... قال سامر اني كنت ملكة و متفهمة و فضولية جدا و شجاعة والا أخاف وانه شد علي الابتلاع لتقبل طعمه منذ البدأ وانه آسف لعنفه البسيط وانما كان لمصلحتي وتعليمي واوصاني كما المرة السابقة الكتمان واعطاني اجرتي وزادني بالمال و قبل شفتاي وانا كلي صمت..احتضنني وقال ان عالما جديدا قد أطل علي اذا سمحت له بالمزيد وان كل تجربتة معه ستسعدني و تثقفني جنسيا لأصبح ملكة جنسية واعية على صغر سني،فسألته عن منية و أخبرني عنه كفاية ليتركني بأفكاري عائدة لبيتي بنقطة تحول تبتلعني ليلا ونهار.....

اتنظر تعليقاتكم

يتبع.......

الجزء الثاني

بداية المحارم و علاقتي مع سامر

عدت الي منزلي واخذت بالاستحمام مطولا عل الماء يغسل افكاري مثلما يغسل جسدي العاري،كانت الافكار تلاطمني كالامواج من الفضول والشهوه البر

يئه التى تشتعل بداخلي وبين العيب والجنون وعما قد يكون من تبعات إفصاحي سري الجديد. سيجن ابي ويزداد حزنا... ليلومني و يوبخني... سأخسر رزقي و زيادة المال التي بلا شك اسعد فيني الكثير... سأسبب لسامر و عائلته الكثير من المتاعب...

وبينما كنت غارقة الافكار ،دق اخي وسام الباب يستعجلني الخروج، فقد اطلت الإستحمام,طلبت منه ان يحضر ملابسه الداخليه النظيفة لأحممه،وفي هذه الأثناء جففت جسدي وتجاهلت انتصاب حلماتي الغير معتاد ولبست كيلوتي فلم اكن لأتعرى امام اخى الطفل.باشرت باستحمامه ،وجدت فيني الاهتمام بقضيبه الصغير كأني اراه لأول مرة،وكعادته التبول تحت الدوش وتوبيخي له على هذه العادة،اخذت بتنظيفه بالماء والصابون ،وجدني احاول تقليد ضرباتي مثلما فعلت لسامر، رغم إنتصابه الصغير الذي لم يتجاوز حجم حنصري الا ان فضولي نحوه اطال مدة "تنظيفي" له حتى نبهني وسام بشعورة بالألم،فزعت عللي آذيته! وفزعت أكثر من فمه الثرثار وما قد يتسبب لي من مشاكل انا في غنا عنها. فرتأيت ان اباشره بالهجوم والتبرير لعادتة التبول واني سأخبر أبي بافعاله المشينه ،حتى صار يرجوني ألا اقول شيئا، فتطمأنت و هدأ بالي وبقيت اغسله من الصابون

بالماء حتى تراخى وزال ألمه، كم كنت حمقاء! ماذا كان يخطر ببالي! لست ادري... احسست يومها بضيق شديد فعتزلت الجميع وبقيت في غرفتنا على سريري بين البكاء شوقا لأمي التي كانت ربما لتعينني وتنصحني وبين جسدي الثائر على سكونه، حتى عاد ابي للمنزل يتفقد احوالنا حتى يتعلق برقبته احد من اخوتي يرجوه المبيت بغرفته، وجدني ابي على سريري بالدموع ،فجلس بجانبي يسألني عن أحوالي فأجبته اني بخير لكني بشوق لأمي، مسح بيده على رأسي وقبلها وبكلمات بسيطه لم تروني كأنها اصبح مما يقال دوما على لسانه "ستكون الامور افضل بإذنه" وخرج من الغرفة... كنت بحاجة لحوار أطول يا أبي، كنت قد كبرت كثيرا عن يوم أمس ولا ادري الطريق الصحيح،لكنك منعزل عنا بحزنك ،ولن اريد المزيد من الحزن.

كانت العطلة الأسبوعية قد حلت مما اعطاني وقتا أكثر للتفكير والبعد عن سامر قليلا ، كان كرم سامر وحسن معاملته وطيبته تدفعني وفضولي نحوه.

وما ان انتهت العطلة الأسبوعية حتى وجدتني واثقة بقرار الإستمرار مع سامر بل بالمزيد، ذهبت الي منزلهم وأنهيت أعمالي باكرا منتظرة بشوق عودة سامر، وما ان سمعت صوت مفاتيحه حتى زادت دقات قلبي شوقا و فضول. استقبلني بإبتسام

وترحيب حتى انه قرصني من ثدي مازحا امام الأطفال وانا بخجلي إحمرت وجنتي وهرعت للمطبخ هاربة من ذاك الموقف ،فتبعني متأسفا وقال انه من شوقه لي قد نسي وجود من حولنا وان العطلة كانت موحشة بدوني. كانت تلك الكلمات تداعب مشاعري وتشدني اليه اكثر فأكثر،قال انه سيعلمني كل شيء رغم ان بعضا من الناس يستهجنها وربما يقرف منها الا ان علي معرفة ذاك العالم بكامله بتجربته او العلم به قبل الحكم عليه بالكره، ووعدني بهاتف محمول يعينني على قرائة مقالات جنسية بكل الوانها ولنبقى على اتصال وتنسيق دوما دون ان يعلم احد بذلك الهاتف. تحمست كثيرا وشكرته على كرمه منكرة استحقاقي له، استوقفني مؤكدا و قبلني على شفتي سريعا وطالبا أن الحقه به للغرفه، تركني في المطبخ مخدرة الشفتين متثاقلة الخطوات ارتباكا للغرفة.ادخلني الغرفة واوصد الباب خلفي،جلس على السرير وانا امامه ارتجف قليلا،اخذ بالمسح على وجهي ويداي مطمئنا وانه لن يؤذني البته بل سيعلمني ما يمتعني دونما ضرر.

اوقفني بين قدميه،ناظرا في عيوني الخجله وطالبا مني ان انتزع بلوزتي. ترددت كثيرا وبإصراره طلبت منه ان ينتزعها بنفسه فرفض قائلا ان علي ان اتحلى بالشجاعة بخلعها بنفسي. و

بكل هدوء وتأني،اخذت ارفع بلوزتي حتى خلعتها كاملة، ومعها خلعت خجلي مع سامر.

كنت اناظر عيناه الباسمه المبحلقة على ثدياي العاريتين وبحلماتي الوردية الآتي باتا كثيرتا الإنتصاب. وبكل حنان اخذ يقبض عليهما بلكتى كفيه الكبيرتين على ثدياي، يداعبها بأصابعه مدلكا و ناكزا حلماتي، كنت جسدي يرجف ونبضات قلبي أكاد اسمعها، وحين اقترب بشفتيه ، اخذت بدفع جسمي لا اراديا للخلف، نظر في عيوني وبدون كلام اسمعني الكثير،اسمعني ان اتشجع و اسمعني متعة القادم،فقتربت قليلا وعاد بعيونه لثدي قابضا و مقربا بكفه. اخذ يرسم قبلات ساخنات بين ثديي ، وبين القبل والمص، اخذ التهام لحمي المشدود في ثدي ما حول الحلمة. وضعت يداي على رأسه ،كانت نيراني تدفعني للجنون،ودخلت عالم الغيوم حين ابتدأ بتقبيل حلمتي ،وارتمى رأسي للخلف عندما التقم راضعا حلمتي مثل حنين *** لصدر امه. علت تأوهاتي حتى نظر الي سامر مبتسما ومنبها على ان ابقيها منخفضة. حاولت جاهدة عاضه على شفتي وضاغطة على رأسه بالمزيد. وجسدي يتلوى بين قدميه بما اشعلت قبلاته بداخلي. وبعد بعض من الوقت الحارق، أشار سامر الي بنطالي، اتريدني ان انتزعه ايضا! سألته موقنه الاجابة،راغبة مستن

كرة،ولكني قررت الا أعود بإصراري خطوة للخلف.فككت زر البنطال،واخذت بإنزاله متلوية الجسد حتى ركبتاي. دفعه سامر للأسفل على الارض وعائدا ملامسا قدماي صاعدا متحسسا لحمي بأصابعه متجاهلا رجفتي التي تشتد حتى أوقفه كيلوتي الطفولي ذو الرسومات الكرتونية. أدخل سبابتاه من جانبي الكيلوت متحسسا ومداعبا عانتي شقراء الشعر القصير كالوبر.وحين لامست اصابعه ثنايا فرجي الغارق دون وعي مني وجاسا شفاه الصغيره، القيت بجسدي على كتفه كأني فقدت قدرتي على الوقوف،اخرج أصابعه منتشيا بنفس عميق عطر فرجي على اصباعيه ومن ثم اخذ يلتحسهم بنهم كطفل صغير يلاحق حلواه الذائبة على أصابعه. ادخل يداه من فوق الكيلوت منزلا اياه من الامام والخلف متحسسا بنزوله فرجي من الامام و بين فلقتي قفاي من الخلف. وبأصابع يد واحده، باعد بين شفاه فرجي المكتنزتين لحما،وبيده الأخرى يحرك باصبعه دائريا حول بذري الذي كنت أجهل إنتصابة قبلا،قابضا عليه مداعبا و مضاربا بخفه أوجب علي التأوه مرات متتالية متصلة،شعرت ان ماء فرجي يسيل على فخدي المرتجفه. انحنى سامر يقبل فرجي ويداي على رأسة،لاعقا اياه بين شفتاه من اسفله الى بذري مرات،حتى ضغط على رأسه بالوقوف فبتدأ

برضع بذري بحنيه ومني الجنون. كانت ركبتاي تتراقصان بين رأسه حتى شعرت وكأن سدا يكاد ان ينهار بداخلي،رجوته ان يقف وكأنه لم يسمعني، وكأن صوتي ما عاد يخرج مني ، محاولة كتمان انفجار بداخلي حتى ماعاد لي القرار.... فاتحة عيوني منبهرة بما احدثت وكأن رعشني لا تنتهي. اعض شفتي الكتمان ثم مغمضة عيناي وقابضة على عضلات فخداي اللاتي اعتزلن امري،انهرت على الارض وجسدي يرتجف بتقطع وكأن فرجي لا يزال ينبض وكأن فمه لا يزال يداعبني.

استلقى سامر بحدي مداعبا شعري مبتسما ،قائلا ان هذه اولى رعشاتي وامامي الآلاف بعد... كان جسدي ينتفض اذا ما لامس باصبعه فرجي النابض المولود الجديد. بقي سامر بقربي حتى قدرت على الوقوف مجددا عندها كان الوقت قد حل للرحيل.

قال سامر انه لم يذق عسلا مثل عسلي النضر،وان عبقي عطر سيذكره طوال الليل وانه مشتاق لي حتى وانا معه، ووعدني ان يأخذ اجازات يومية في منتصف الاسابيع القادمه دون علم زوجته لنقضي المزيد ،فأمامنا الكثير.

يتبع.......

الجزء الثالث

عالم جديد

عدت الى المنزل طافية على امواج بحار شهوتي، نشوتي الاولى،كانت الابتسامات ترتسم على وجهي احيانا مختلطة بشعور غريب من الندم لكن لحظات الس

عادة التى انحفرت في ذاكرتي تنشيني و بالشبق ترديني فتشوقني للمزيد. قمت بكل فروضي المنزلية بخفة كأني ارقص على أنغام موسيقى لا يسمعها غيري،توجهت للإستحمام خالعة ملابسي تماما مثلما خلعتها مع سامر،حاولت تقليد فمه وأصابعه أرسم بالماء القبل على جسدي ،أتراقص تحت الماء منطربة، أكلم كسي الصغير ناكزتا اياه... انت يا صغيري ماذا فعلت بي اليوم؟ وماذا فعلت بسامر المسكين يتلحسك و يقبلك حتى فجرت فيه فيضك؟ انت الذي ارداني ارضا عاجزة على الوقوف! وما ذاك الشعور النابض الجنوني ؟ جلست على ارضية البانيو ممسكة برأس الدوش أنضفه بحنان و بالصابون ، كانت قطرات الماء المندفعة بقوة تزيد من شهوتي قليلا قليلا حتى باعدت بين شفرتا كسي لتصيب منتصبي الجديد الوردي.قبضة على الدوش بين ركبي و متحسسة حلمتي بيدي الأخرى و قارصة اياها حتى تعضني الشفاه، لذة إيلام تثورني و تمايل خصري تحت الماء كاتمة تأوهاتي الناعمة، تحسست اصابعي الهابطة انحناءات ثدي الخفيفه ومعدتي الملساء لتداعب شعيراتي عانتي الشقراء القصيرة وتشدها قليلا،حتى ظفرت اصابعي ببظري تنكزه وتلدكه بين الابهام والسباب حتى.... ذاك الشعور يزورني من جديد...أملت له رأسي للخلف و

تركت الماء وأصابعي تسافر فيني تزور عوالم الشهوة و بأبى الا التوقف في محطات ضواحي النشوة...وكان،ثوان تمضي كأنها احلام وانا أقذف ماء كسي من جديد للتتخبط ركبتاي ارتباكا وضعفا و تنغلق على رأس الدوش المنصب على كسي فأرتعش من جديد.كيف أمكنني فعل ذلك لوحدي؟ كيف لم ألحظ متعتي هذه من قبل ؟ ،هذا جنون!! دافعت بدي جاهدة لأغلق المياه الجارية ومن ثم ارتخى جسدي كليا كأنه تخلى عني.

بقيت على ارضية البانيو قليلا استجمع قواي...كنت أترنح نشوة الوقوف بإبتسامات قد تثير كثير من الأسئله.

جفتت جسدي وارتديت بيجامتي ، وحضرت طاولة العشاء لوالدي واخوتي، كنت نهمة قليلا أسارع اللقم لأعود فألقي بجسدي التعب على السرير اشتاق النوم.كانت معدتي وخصري ينتفضان احيانا على وسادتي الطويلة التي اعتدت ان أضعها بين افخادي حين أنام، تقلبت في نومي كثيرا غارزة وجهي في وسادة رأسي القطنية لأخفي تأوهاتي المفاجئه مع كل انتفاضة حتى غصت في أحلام لا تنتهي في قمة الاسترخاء لأوعى متأخرة على موعدي الصباحي لمجالسة إبنهم الذي إعتاد والداه إنتظار قدومي قبل مغادرتهم لعملهم.هرعت لبيتهم مع وسام ،دققت باب ،ففتح لي سامر الباب مرحبا يسألني عن اسباب ت

أخري وانه اتطر أن يجالس إبنه لحين قدومنا وكم خشي ان يكون قد أصابني مكروه او اني اعتزلتهم. اعتذرت كثيرا واخبرته اني غصت في نوم عميق لم احظى به منذ مده، ابتسم وقال انه لن يعود لعمله اليوم وسيبقى في المنزل، علت على وجهي ابتسامات خجوله فسألني ان كان ذاك يسعدني ، أجبته بالتأكيد ولكني.... قاطعني وقال تعالي لنتحدث قليلا في الغرفة. اوصد الباب خلفنا، وأجلسني على حجره مستفسرا لكن ماذا؟ اجبته اني تعبة جدا وان جسدي منهك القوى. ابتسم وقال انه يتوجب على الا اخفى عنه شيئا واحدثه بكل ما يجول في عقلي الصغير وسيكون لي دوما الناصح و المنصت لكل افكاري و فضولي. تأتأت قليلا ولكني اخبرته بما فعلت بالأمس وكم أهلكني ذلك واني أخشى ان اكون قد آذيت نفسي. طمأنني وشرح لي بكل تفصيل ما كان يلهب نشوتي وكم من الطبيعي لكل انثى ان تخوض تجاربي وان علي معرفة حدودي لأسعد في حياتي الجنسية الجديده، ان أحافظ على عذريتي لزوجي كيلا يفتضح امري وان ابقي كل حياتي الجنسية في غموض ، ان اكتشف العالم الجديد بحذر و تعلم لا بجنون وطيش،وان المتعة والحب طريقان لا يشترطا التلاقي...تحدثنا كثيرا ووجدت فيه الصديق السلس المجيب على كثير من تساؤل

اتي دون غموض وتبسيط وصدق. حتى وضعني عن حجره وفتح احدى جوارير الخزانه ليخرج كيلون ابيض طويل كان قد اشتراه بالأمس لزوجته لكن مقاسه لن يتحمل افخادها وطيزها السمينة حسب قوله.قال لها انه سيبدله بواحد جديد يناسبها ،لكن الحقيقه انه أبقاه لي كهدية بسيطه لأولى نشواتي.سألني ان ارتديه له،الآن؟ أجل بكل تأكيد! وبهدوء قام بإنزال بنطالي الرياضي مراقبا كيلوتي ذو الألوان الطفولية،قال انه لن يتناسب مع الكيلون الابيض فقام بإنزاله ايضا وانا استند على كتفيه ارفع بأقدامي عن الارض ليجر ملابسي وينثرها بعيدا عني ويلبسني الكيلون الطويل بنفسة، كان ملمس الكيلون النايلون الحريري يدغدغني ويقشعر مسام بشرتي الناعمه،اخذ يلبس اقدامي متحسسا بطريقه بطاط قدماي و ركبتاي و افخادي الرجفه المدغدغه صاعدا بالكيلون حتى أرساه عند خصري على عضمتا الوسط..وعاد كالرسام بريشته يخط فوق شفرتا كسي بخنصره مبرزا اكتناز لحم كسي بأدق التفاصيل حتى تخايلت به زمبورتي الصغيره (بذري)،وبكف يده الاخرى أغار بالكيلون اخدود طيزي المدورة البارزة رغم صغرها. كان الكيلون يجسم اعضائي ويفصلها كأني عارية وبيضاه الشفاف يختال ملامحه.امسك يدي ورفعها فوق رأسي طا