صورة عائلية جماعية : فاتن واخوها

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ق بين شفاه كسي وصدره بدفأ مائه،تأوه كثيرا،خشيت ان يكون قد أصابه مكروه ، ليطمأنني سامر "لك قومي عنه قتلتيه للزلمه،الهيأه من منزل من زمان المسكين ،قومي". اعانني سامر على النهوض،ذهبت للحمام للإغتسال،ونعم قد تذوقته لأعرف الفرق،لم اجد كثيرا من الفرق لكنه مختلف بلا شك. عدت الى الغرفة لأجد الرجل قد غادر وسامر مبتسما "منك قليله نهائي تأبريني" ضحكت خجله وارتديت البيكيني لنعود للسباحة قليلا قبل ان نعود للمنزل بذكرى لأروع لحظات حياتي.

لكن سعادتي لم تدم كثيرا.....

يتبع....

الجزء الخامس

السفر و أخي الصغير و عمي التوأم

في ذلك اليوم، عدنا الى المنزل تغمرنا التجارب و السعادة،منهكين بما اثقله المرح بالمياه وأشعة الشمس على اجسادنا و ما خاضه جسدي من مغامرات جنسية جديدة. حتى عاد أبي للمنزل ينادي يطلب اجتماعنا على المائدة، كان قد احضر معه كنافة تعبرا عن خبر "سار" ليبشرنا، قال بأن شقيقه التوأم المقيم منذ عقود في إحدى الدول الخليجية قد تدبر له بعقد عمل حر او ما أسماه ب"إقامة حرة" وأنه يسعى للمغادرة بأقصى ما أمكنه ليقينا ويلات الصراعات خوفا علينا، قال انه سيسبقنا الذهاب لبضع أسابيع قبل ان يتمكن من "إستق

دامنا" للعيش سويا هناك وانه قد طلب من جدتي المكوث عندنا ريثما يستقر ويهيأ أمر قدومنا.

نزل علي الأخبار صواعق تطرقني طرقا، ذاك البلد! لماذا! وجدتي! أستطيع تدبير أمرنا لوحدي! وسامر كيف سأبتعد عنه! رغم جهدي و رجائي لأبي لكنه أبا ان يغير رأيه الذي أجهده تفكيرا لأيام قبل ان يتوصل لهذا القرار ، وفي اليوم التالي، أخبرت سامر عن الخبر ، حاول ان يخفف علي كثيرا ويبشرني بغد أفضل ، كان إحساسي القاتم القديم يتملكني رعبا الرجوع، الوحدة من جديد.

وبالفعل،جاءت جدتي تجالسنا فور سفر أبي ، كنت أسترق مواعدة سامر لأيام لقانا المحدودة المتبقيه رغم تضيق جدتي وصرامتها، كنت اناكحه لحد الجنون حتى يرجوني التوقف أحيانا ، نكاح غاضبة وحزينه،نكاحات الفراق والحنين.

وما أن إقتربت عطلة المدارس ،حتى ينبأنا أبي بموعد قدومه لإصطحابنا معه فور بدأ العطلة ، عاد أبي لأحظى بآخر مره اكون فيها مع سامر ، بكيت كثيرا وتحدثنا كثيرا ،وعدني ان نبقي على تواصل دائم لا يفرقه الحدود. وسافرنا...

اخذتنا الطريق يومان من الدموع ، و عبور حدود وحدود لنصل عاصمة إقامتنا الجديدة،ليستقبلنا عمي الغريب عنا محاضنا، يطابق أبي شكلا عدا ضحكته التي فارقت

وجه أبي ولباسه الدشداشة البيضاء و محلق الوجه. كانت رؤية التطابق بينهما -لأول مره- يثير قليلا من الخوف في نفوسنا لكن مع بعض الوقت ألفناه. أقمنا في منزله المكون من غرفة واحده ينام فيها عمي وابي ،ونحن نفترش الصالون ليلا ونوضبه نهارا،

وما ان ابتدأ الفصل الدراسي بأيام حتى تلقى ابي مكالمة من وطننا اربكته ودعت لمشاورة عمي على الإنفراد ونزوله فورا للوطن، كنا الإخوة نحاول ان نجبره الإفصاح عن سبب رجوعة ولماذا لا يأخذنا معه،لكنه أصر على بقائنا حتى يتأكد من صحة ذلك الخبر الغامض ولتكمل اخوتي ناهد عامها الدراسي دون إنقطاع. وفي الصباح التالي،جهز ابي متاعة العودة،كانت مظاهر الفرح والقلق التي ترتسم على وجهه تثير التسائلات ،يرجو التوفيق والدعاء،ورحل...

كان عمي حنون علينا ويوفر كل متطلباتنا ، طلق زوجته من سنين ولم يتزوج قط لسبب عقمه ولم يتزوج بعدها قط ،لكنه كما نقول " صاحب كييف" يعشق السهر والسفر وحتى المشروب رغم إستحالة الحصول عليه الا انه كثيرا ما يتدبر له او يسافر لإحدى الدول القريبة جدا برا ليقضي سهره و مجونه ليعاود نشاطه وابتسامه ، وكنا الأخوه نتشارك سريره يتوسطنا اخي وسام الذي وجدني انجذب لزبرته ال

صغيرة كثيرا اثناء استحمامه حتى زارتني احدى نشواتي ليلا تراودني نفسي فأتفقده وأختي لأتأكد انهما في نوم عميق ،لأباشر تلمس جسدي وافرك كسي لأفرغ شهوتي المكبوته والأفكار تغزوني حتى وجدت بي من شجاعة لأنزل شورت أخي النائم،أتلمسه وأداعبه بحذر خشية ان يفيق وتجرأت قليلا قليلا لأنساب من تحت الغطاء أبوس زبرته وارضعها كلها في فمي محاولة إلتقام حتى بيضاته الصغيرات، كان إنتصابه في فمي رغم صغره يثورني لحد قذفي أحيانا وما يلبث ان يأن أخي و يرتخي زبه دونما اي افرازات سوى نكهة زبة وبيضاته الحمضيه المالحة قليلا و عقبها المميز ،فأعاود فرك كسي مرات لوحدي مستذكرة لحظات قضيتها مع سامر تعينني على شهوتي.وفي احدى الايام التى قضيناها لوحدنا في المنزل، غفت اختى ناهد في الصالون امام التلفاز واستأثرت الا اوقظها على أظفر بمزيد من الحرية مع اخي بالغرفة، اشربته وصفة ينسون مع عسل و ملعقة من دواء القحة وملعقة من بنادول الأطفال لتساعدة على النوم العميق ويشفى الخرير في صدره من تقلبات التكيف و الجو الحار، آتت وصفتي مبتغاها بسرعة أغرقته في نومه بدقائق قليله.أقفلت الباب بالمفتاح وجردته من شورته و كيلوته، حرت فيما قد افعله بزب

ه الصغير الذي لا يتجاوز 7 سم بإنتصابه. نمت بين اقدامه اناظر زبه وبيضاته الوردية امام عيوني،اتلمسه بأطراف أصابعي وأدلك بيضاته واحده ثم الأخرى،رفعت برأسي فوقه اقبله من اسفله حتى رأس زبه لأحيط بشفتاي عليه أمصه نزولا و صعودا وأحرك عليه لساني حتى انتصب،جلست فوقه القرفصاء،ورغم كل محاولاتي والوضعيات المختلفه،لم اتمكن من ان أدخله أعمق من رأس زبه في بخشي الذي إشتاق المداعبة، انطط عليه جسدي محاولة الا اوقظه،أتأوه محاكية نيكات احنها ، لكن جل ما فعلت لم يروني بل زاد لهيبي.نمت فوقه احتضنه وزبه الصغير غاطسا بين شفاه كسي المكتنزه الرطبة.أتلوى بجسدي عليه صعودا و نزولا يهيجني في كل مره ينكز رأس زبه زمبورتي المنتصبة،لتعلو تأوهاتي أكثر فأكثر مع قربي انزال ماء شهوتي، تأخذي شهواتي لعالمي الخاص لطوف غير مدركة ما حولي،سمعت وسام ينادي "فاتن،شو عما تعملي!"

كنت في قمة شهوتي ولا رجوع فأثرت المضي مسرعة الضربات على زمبورتي دون ان أستجيب،أحتضنه بقوه مطبقة على فمة بيدي وجسدي يرتعش بقوه فوقه حتى افرغت عليه من شهوتي كتلك التي افرغتها يوم البركه،القيت بثقلي عليه قابضة على المخدات بقوه، وكسي يسيل على زبه من محنتي اقداح.

تمالكت أنفاسي و قلت له "أنت كنت تحلم و عملت على حالك بيبي،إرجاع نام هلأ،انا بغيرلك حبيبي مو مشكله". وبالفعل، عاود النوم العميق وابقاني في هلع مرعب،هل كان واعيا ام ان حيلتي قد انطلت عليه! كيف كنت من الجنون الذي قادي لمثل هذا! ما العمل!

بقيت اتقلب في نومي قلقه ،وفي الصباح راسلت سامر لأروى له ما حدث وأطلب نصحة، وكما توقعت "سياسة التخويف و تغدي فيه قبل ما يتعشى عليكي". ندهت على أختي لتكون شاهدتي في أسوء الأحوال "ناهد،هيدا اخوكي ما بدو يبطل يعملا على حالو، ليكي مغرق التخت،غير ناكلا بهدله من ورا راسو، قومي معي وعيه خلينا ننشر الفرشه لتنشف.مو ناقصنا عمك هلأ كمانا يبهدلنا "وبالفعل ، افاقت وسام من نومه لآخذه الي احممه بينما هي تغير الشرارشف، امسكت وسام من يديه بقوه "وبعدين مهاك انت،ما بدك تكبر وتبطل تجرصنا وين ما كان! صدقني لأخبر بيك خليه يدبحك دبح، متأكده بتعملا بالعمد، لك شو بدو يقول عمك عليك يا عيب الشوم،مارح نيمك عتختو مره تانيه يا شخاخ". وحين بدأ يستوعب هجومي عليه، بدأ بالترجي طالبا ان اتستر عليه و يوعدني ألا يعيدها "بوعدك وعد وعد يا فاتن ما عيدا، بشرفك ما تقولي لأبي شي، خلص ما بنام عتخت

ن...بترجاكي بليز" اصررت على إخباري حتى بدأت عيناه ترقرقان بالدمع فحتضنته وقلت "اي خلص،بعرف ما حتعيدا،ان شطور وبتسمع الكلمه،خلص ما تخاف ما صار شي،هلأ بخيرلك وبحممك و بزبط كل شي وماحدن رح يعرف شي،يلا شلاح اوعيك". كنت في داخلي ابتسامات الإنتصار الشريرة و المريحة من مخاوفي قليلا ،لقد صدق بالفعل ونجوت من كارثة ، خلعت بلوزتي و شورتي و بقيت بالكيلوت، أشاركه إستحمام بحجة تنضيف ما قد لامسة جسدي من بوله، كنت افضي اهتمامي على تنضيف زبرته الصغيره و يثورني انتصابها الدائم ، أتماسك نفسي ألا انقض عليه ملتهمه ، أفرك اقدامي محركة شفاه كسي على بعضها من شدة المحنه ووسام يناظرني بإستغراب ويسألني "شبك فاتن،ليه عم ترجفي؟"

لأجيبه بحنان "تعبانه شوي حبيبي،ما نمت طول الليل وراي شغل بالبيت كتير، يلا هي ليفتلك جسمك،خد الليفه وإفروك ضهري"، أخذ وسام الليفه وإبتدأ بإجتهاد فرك ظهري وانا اتلمس زمبورتي من فوق الكيلوت المبلل دون ان يراني لتتصاعد شهوتي مع صوته في خلفي يسألني ان كان يبلي جيدا "اي يا ألبي بتجنن خليك كمان افروك منيح" وما زلت ادعك زمبورتي التي انتصبت لتطبع ملامحه فوق خط الشفاه الغائرة تحت الكيلوت المبلل، با

عدت الكيلوت عن طيزي جاذبة ليتسنى له فركها بالليفه والصابون، كانت أصابعه الصغيره تنفض جسدي كالكهرباء نشوة ،يغوص بين فلقتاي لأوقفه "لك بالليفه بدك تفرك افاي! بس بالصابون يا أهبل" وبكل طاعة قذف بالليفة ارضا وأخذ يدلك بخشي بأنامله الصغيره وانا بإرتخاء أسيب له نفسي وأباعد بين اقدامي ليتسنى له الحرية أكثر،وكلما لامست أطراف اصابعه شفاه كسي من أسفلها ،تنتفض له جسدي و تغدق من ماء كسي اللزج على اصابعه ليعود فيفرك بها بخشي المرتخي حتى كانت أطراف أصابعه لتخترقها وانا متماسكة امامه أعض على شفتي قليلا وافرك حلماتي المنتصبة قليلا حتى شارفت شهوتي النزول فأوقفته قائله "لك شو هاد! أرد باللعب وهلأ ما فيك حيل تفركلي ضهري! شباك شد ايدك شوي مارح نأدي طول اليوم بنتحمم! يلا خلصني ،افرك صدري بسرعه هلأ اختك بتستعوأنا". أدرت عليه جسدي اقابله،دهنت بزازي وفخادي بالصابون السائل وطلبت منه فركها تحت الدوش بيداه، كان مستمتعا لدرجه الإبتسام بإعتصار بزازي الصغيره و الغريبه عليه، يفرك حلماتي بين اصابعه و عيناي تلمحان إنصابة البريء صاعدا، تركت له المتعة لبعض الوقت قبل ان أوجه يداه على فخادي ومع كل نقره من أصابعه على ال

كيلوت انتفض،"على مهلك ما تضرب ضرب! هون بيوجع دير بالك" وبالفعل ترفق بطبع شفاه كسي على الكيلوت المبلول ، وما ان انتهى من الصابون حتى باعدت الكيلوت للأمام قليلا "يلا من تحت الكيلوت،شوي شوي،اي شطور وسام"، ادخل كلتا يديه وانا مقبضه على رأسه متشنجه الجسد، اقف على اصابع اقدامي أصبر نفسي وامنعها التأوه،و أصابعه تدعك زمبورتي بضربات متتاليات تفقدني صبري و تولع شهوتي،يباعد بين شفاه كسي فاركا بكلتا يديه،"لك يلا خليصني أسرع أسرع شباك!" فيسعى بكل مرح ولعب باصابعه فرك شفاه كسي وما لبثت ان امسكت رأسه طالبتا ان يتوقف و ماء شهوتي اللزج يغرق أصابعه يتفده "فاتن،شو هاد!".. "ما شي،هاد صابون، شمو "... "لأ ريحتو مو صابون"..." لكان شو ريحتو؟"...."ما بعرف"... "طب دوقو"..."لأ ما بدي دوقو"... "اي لأنه صابون يلا أغسول اديك وانا بوعدك ما ئول لحد انك بتشخ تحتك"..."اي اي يا فتون ما تئولي"..."اي خلص ما رح ئول شي ازا بتسمع الكلام"...."بحلفلك رح اسمع خلص فتون وعد"..."اي تا نشوف". خرجنا من الحمام،وبعد نشوتي، واعدت نفسي ألا اكرر فعلتي، ولكني كثيرا ما أخلفت ، انتهز نوم اخي لأداعب زبرته الصغيره ورغم عجزها إرضائي إلا انها

كانت تشعل فيني الشهوة.

كان لباسي في المنزل بسيط وبارد نظرا لحرارة الخليج و رطوبته، وبعد مدة قضيناها في منزل عمي ألفناه كأبي بل كان أقرب احيانا بمزاحة ورغبته تلبية كل ما يسعدنا قدر استطاعته،كان لباسي المنزلي بلوزة و شورت قصير و كيلوت كما كان لبس الجميع عدى عمي الذي يفضل الدشداشة البيضاء غالبا، وكانوا اخوتي كثيرا ما يجلسون على حجره يلاعبهم وأنا أتعزز كوني كبرت على مثل تلك الأفعال والغيرة تتملكني كلما فعلوا، جزء من مرح الطفوله ينقص من بلوغي ويشوقني اللعب معهم، تراودني نفسي كلما دعاني عمي للجلوس مذكرا انه بمقام ابي الأمثل. كنا الاخوة نتناوب المبيت على سريره المزدوج في حضوره، وكان يومي يقرب موترا ، أواجد الحجج خجلا لكن إصراره ارغمني الموافقة،نام كل منا على جانبه من السريز، ارتدي بلوزتي والشورت وهو في دشداشته، ارقني النوم حينا لكني غفوت بعدما سكنت حركتة. وبحكم كثرة تقلبي وجذبي للأغطيه،وعيت صباحا نائمه على جنبي وعمي ملتصقا بجسدي مثنيا الركب، حركت خصري قليلا،أحسست بزبه منتصبا أثناء نومه،لكن لعلمي بأنه عقيم ولجهلي كثرة أسبابه،توهمت انه ليس بإنتصاب..بقيت بلا حراك أتظاهر النوم حتى لا اوعية، كنت

اشعر به ضاغطا ببطء ومرخي حينه أخرى، كان تخيلي يصف إحساسي بكبر زبه،عريض قليلا كإصبعين او ثلاثه حتى،ويبدو جيد الطول،دفء بيضاته الممتلئة من فوق الملابس واضحه،مازال يضغط على فلقة طيزي برأس زبه....ضغط بخصري على السرير ، حتى لاقى رأس زبه اخدود فلقاتي،سكنت قليلا أترقب رده،بقي على حاله.....لن اتهور هذه المره ولن أخذت خطواتي الجريئه...ارخيت طيزي تلتقم زبه بين فلقاتها ثم شددت عضلاتي عليه قليلا....اسكن قليلا لأعاود الضغط ببطء ، وهو غارق في نومه او ذاك ما يدعيه،نظرت الى وجهه،ياه كم يشبه ابي في كل تفاصيله، أثارتني هذه الحقيقه ، كزب أبي يداعك طيزي،كم هذا جنون!

انسل اصبعي من تحت الشورت،افرك زمبورتي بهدوء جدا لتلي اصبعي اصبع آخر يباعد بين شفاه كسي ،ليصدر أصوات اللزوجه فأتوقف لبره،وأعاود اللعب بعد حين....حاولت النوم لأتناسى محنتي فقد قاربت شهوتي ان تفضحني،لكن دون جدوى فلا نوم،تململت و تحركت لأوعيه وبعد محاولات مني،أفاق عمي وانا مدعية النوم ،ممثلة اغماض عيناي أراقبه الخروج،كان بياض دشداشته يخايل ما تحته من زب ثقيل لم ينتصب بالكامل بعد.وما ان خرج حتى أسرعت اصابعي تفرك كسي الرطب بثوان حتى افرغت شهوتي وانا

استذكر زب عمي ، توأم ابي المتطابق،لتلحقها بنشوه اخرى وانا مازلت انتفض...امسكت بيدي أوقفها وجررت جسدي المتثاقل للحمام اغتسل،انتظر موعدي المبيت في سريره من جديد.

يتبع....

الجزء السادس

بيجامتي البيضاء

بين وحدتي وبعد والدي،والغربه في بلاد لا اعلم فيها احد غير عمي وإشتياقي لمغامراتي الجنسية مع سامر في وطني. زاد تعلقي بإخوتي وخصوصا وسام الذي كنت أحتضنه في ليالي الطوال في شوق لحنان فيضفي على من الشهوه ما كان يبقيني مستيقضه ساعات أقارب بجسده الصغير على جسدي ضاغطه على كسي الغارق في ماء شهوتي الذي بات لا ينقطع.اتلمس نوم المنزل لأقتنص ملامسته زبه الصغير الذي ما يلبث ان ينتصب بأولى لمساتي، وبيدي الاخرى أحاكي حركاتي على زنبورتي الهائجه،ارطب زبه بماء كسي ومن ريقي، وبأنفاس متقطعة تنبأ بقرب نشوتي،لأنزل كيلوتي و كيلوته لأنهي برأس زبه على زنبورتي المنتصبه بداية نشواتي. وما ان أستجمع قواي ووعي بأني المستفيقة الوحيده،حتى أعود من تحت الفراش التقم زبه الصغير المبلل بشهوتي،أجاهد نفسي لأحتوي حتى بيضاته البيض الصغار في فمي،وماء كسي ينساب على افخادي حتى أقذف من جديد و أخي يرتخى زبه في فمي دون أن يروني من م

نيه الذي اشتاق،احتضنه بقوه لأغفى ليوم جديد.

أفيق منهكة من أحلامي كل ليلة ، وكأن عقلي لا يقدر الوقف عن التفكير في أحوالي، و بان إرهاقي علي الذي دفع بعمي ان يأخذنا الي احدى المراكز التجارية للترفيه عني وعن اخوتي. جلسنا جميعا على طاولة في ركن الطعام.كنت قد أشتقت لمثل تلك اللمه العائلية،كان فرح اخوتي بادية على وجوههم وتعالت ضحكاتنا بجهود عمي الفكاهي وزادهم فرح بأن اشترى لهم من العملات ما قد يستعملونا لساعات في مدينة الألعاب على ألا يغادروها إلا بعودتنا لإصطحابهم، وبعد أن إشترينا لوازم البيت، طلب عمي ان أساعده بإنتقاء لباس كهدية تبهجهم،وقبل خروجنا من المعرض،إنتقى لي بيجامة منزلية بيضاء ذات ملمس حريري مؤكدا انها ستناسبني و ستبرد علي هذا الجو الحار. كان افكاري الشيطانية تتزاحم في عقلي، هل يغريني به؟ ام هل يشتهي ان يراني مرتديته في المنزل ؟ ام انها حسن نيه لا أكثر ؟! انه لباس نوم لا أكثر!

"عمي،هاد غالي كتير حرام! انا عندي بيجامات كتير ،لشو كل هالبعزئه! ما تغلب حالك انت مفضل علينا يسلمو اديك"

ليرد بجديه "لأ خلص ازا عاجبك بناخدو ما تعكلي هم.شكيتلك شي من قله المصاري! عيب يا عمي هالحكي"

قررت ان ا

ختبر نيته لأرى ماذا يجول في عقله "اي مو قصدي شي صدقني! ليه هيك بتحط حكي علساني! خلص بنئي شي غيرو ازا مصر"

فرد علي بإجابته زاده من حيرتي "اي نئي الي بيريحك عمي،شوفي الي بدك اياه وما تعكلي هم، فكرت زوئي رح يعجبك بس فيكي تختاري شو مابتحتبي وان كان ماعجبك على القياس بنبدلوا"

جواب دبلوماسي يطابق المثل " لا بتاخد لا حق ولا باطل" فقررت ان اتمسك بما اختاره رغم إصراره علي تغيره بما اختار.

عدنا الى المنزل،اخذ عمي يوزع هداياه على اخوتي فيرتدوها كفرحهم بملابس العيد،ناولني الكيس الذي فيه البيجامه البيضاء "'يلا توته (لقبي العائلي) ، البسي كرمال نشوف قياسو عليكي"

احمرت وجنتاي خجلا اتخيل جسدي فيه امام عمي،تؤام ابي! " لأ خلص بيجي منيح متأكده "

فيقول عمي "معنا لبكره نبدلو ،مو تنسي!"

"لأ خلص مارح انسى،بالليل بقيسو بس رتب المطبخ و اتحمم"

عمي : " لك مافي شي كرمال يترتب،كلن كم غرض ،هلأ ناهد بتحطن بالبراده،روحي اتحممي "

حملت الكيس وتوجهت للإستحمام،كانت ليلتي بالمبيت في سريره، قررت ان انضف عانتي التي اهملت حلقها لثلاثة شهور التي انبتت شعيراتها الشقراء الوبريه، فسخنت الشمع و باشرت التنضيف حتى عاد كسي لملامحة ا

لطفوليه الناعمة،داعبته مرارا قبل ان انتهي بتجفيف جسدي وافتح الكيس بلهفة وحذر الا امزق تغليفه الشفاف.

كان الطقم مكون من ثلاثة قطع، روب يصل لما فوق الركبة بشر ،و شورت قصير واسع ما دون طيزي بقليل و شيالات فضفاضه ما تحت الصدر. كنت اتوقع ان يحوي على كيلوت او ستيانه تحتها فلم احضر معي الي الحمام غيار عما ارتديه! قلت في نفسي سأرتدية خارجه بدون كيلوت لأحضر كيلوت نضيف من الدولاب واعود فأرتديه. كان ملمسه البارد الحريري يقشر بدني كله،إلتفت الي مرآة الحمام ،احسست بإنوثتي وجمالي ،بدأت ملامح جسدي بالبروز فعلا مخبأه تحت ملابسي القديمه الطفوليه ، حلماتي منتصبه لذاك الملمس مباعدة بزي الصغير المستدير كحب الرمان عن الشيالات الخفيفه،اغريت بجسدي وخجلت من نفسي كيف اجالس عائلتي وانا اشعر بجسدي عار في هذه "البيجامه"!

تشجعت،فتحت باب الحمام اراقب طريقي الي الدولاب،وما ان خرجت حتى نادى علي عمي "ياريتو نعيما،حمام العروس، ما كان كل هالوئت بتتحممي! كيف الطقم عجبك؟ لك لوين رايحا ما تردي تعي لشوف"

"دقايق عمي بكون عندك،بدي جيب غيار نسيت آخد معي"

"تعي توته تعي عمي تنشوف"

اغلقت الروب ومشيت بخطوات خجله امامهم، وفقت مترد

ده الذهاب الي الغرفة "عمي دقايق بس نشف شعري وبرجع ما بطول"

ليرد علي بإبتسامه "صدقيني لابئلك،مو قلتلك قياسو على قياسك! يخزي العين رح ياكل منك شئفه،إبرمي تنشوف طوله عليكي... ابرمي بعد...لآ تمام 100 ٪ حتى إسألي ناهد" كانت ناهد تومأ برأسها مؤكده على قوله ومثلها وسام. ليتابع عمي المزيد من مجاملاته المخجله "متل الأمر يخزي العين، ارخي الروب تنشوف باقية الطقم..."

إحمرت خدودي خجلا من كلامه المعسول وزدادت خجلا بطلبه، أأكد عليه اني سأعود بدقائق قليله.

فقال لي "لك يلا بلا سإله، ارخيه الروب شوي وبعدا روحي"

فككت الروب،ازحته قليلا على الجانبين ،مقاربة بين فخادي وأنظاري لأسفل...

"لك يا هبله هيدا بلتبس من دون كيلوت! هيدا اسمو نايتي ما بلتبس تحتو شي! بعدين هيدا للبيت مو للطلعه و مستر،ليكي الشياله لوين واصله و فوقيها الروب ازا خجلانه! روحي روحي نشفي شعرك،عقلاتك متل الصغار"

شعرت بأني صغيرة حقا بكلامه، ان نضجي لم يصل بعد لأعي بساطه الأمر وانه "عادي" أن المرأة ترتدي مثل ذلك اللباس في منزلها بحريه ،وانه عمي في مقام أبي،كم انا تافهه وأفكاري مشوهة!

توجهت الي الغرفة أجفف شعري ، أقنع نفسي بأقوله،ارسلت سامر استش

يره لكنه لم يجبني،قررت الخروج من دون كيلوت.جلست بجانبه على الصوفة وأخوتي يلعبون البلايستيشن على الأرض امام التلفاز، كنت اراقب عيون عمي الذي بدى متحمسا للعبه كالاطفال،هدأت قلقي قليلا فقد بدى كل شيء طبيعي،حتى انه تحداني في لعبة "كراش" سباق السيارات،لعبنا حتى غفوا اخوتي،ففرشنا لهم الصوفه التي نجلس عليها ووضعناهم عليها ،وقبل ان نتوجه للنوم تحداني في لعبة أخيره يستد لغلبه الأخير،فوافقت ،لكن اين سنجلس ياعمي ؟ "عالأرض لعبة وحده بغلبك فيها عالسريع" قالها متهكما. وانا بحماس اجيبه "لك مو عالارض،لو تحت الارض ما فيك تغلبني،يلا انا بنقي الدكتور (شخصيه باللعبة)" تربع كلانا جنبا الى جنب لتبدأ اللعبة يلقي كل منا كلام يغيظ به الآخر حتى عدت انا الوحيده التي تتكلم وتلعب بينما سيارته متوقفه تتلقى مني الضربات دون ان يحرك ساكنا، نظرت الي عمي،كانت عيناه تراقب كسي المكشوف من جانب الشورت بعد ان باعدت الروب للجلوس، ندهت عليه لتنبيهه للعبه،لا ادري لما فعلت ذلك! لما لم ابقه يناظر كسي براحته! لكنه عاد للعب قليلا ،يسهو حينا و يتابع اللعب حينا ،حتى انتهت اللعبه بفوزي الساحق ليقول "الظاهر مافي حز معي اليوم ،اليوم الك

بعترف بالهزيمه، يلا انا فايت نام،بكره وراي سفره صغيره، تصبحي على خير عمي" قبلني على خدي مودعا وقام للنوم يعدل زبه تحت الدشداشه كأنه لوحدة يمارس حياته على طبيعتها دونما خجل بأنثى معه.

"تلاقي خير عمي،بدك رتبلك الشنط شي!... اي راجع بنفس الليله يعني... اوكي... هلأ بيجي بس طفي الإضويه وقفل البواب" تعمدت ان أتأخر قليلا لينام ، هل كان ينظر بعمد! ام ان عيناه وقعت من دون قصد على كسي؟ لعله لم يرى شيء او كان نعسا فقد كان طبيعيا طوال السهره! تجاهلت الأمر ودخلت غرفة نومه بسكون، كان نائما على جنبه وظهره بإتجاهي مما طمأنني واجاب ببرآئته من افكاري. استلقيت على ظهري ،بدأت بالنعاس واحلامي اليقظه ،وقبل ان اغط في نومي... تقلب عمي على جنبه الآخر بإتجاهي بهدوء، ابقيت عيناي مغلقه،ولم تمضي دقائق حتى احسست بحراك في السرير، فتحت عيوني قليلا اناظر بين الرموش، كانت يد عمي باعد بهدوء الغطاء عني،لتعود ترفع الشيالات عن بزي، يراقب حلماتي ،ينكزها باصبعه بروية فيزيد انتصابها دون ان تثقل اصابعه على جسدي فيوعيني، يتحسسها بين اصباعيه بسكون،يرفع جسده عن السرير قابضا على زبه المنتصب يداعبه قليلا قليلا،كانت أصوات ضرباته و

دعكه تولع في جسدي لكني خفت ان افتح عيناي واواجهه فقررت التظاهر بالنوم والتمتمه. نزلت بيده من تحت الشورت الفضفاص،جذبه قليلا ليرخي مجالا اكثر حتى لا يوقظني،احسست بدفأ اصابعه تكاد تلمس كسي الرطب،ارجوه في عقلي ان يفعلها،تشجع وفعلها،داعبه قليلا ارجوك يا عمي...

نهض بجسده ،يحني رأسه بالقرب من كسي،فتحت عيناي لعلمي انه لن يراني، كان يشتمه بعمق كمن يتنفس الورود ويولعني بزفيره الساخن على شفتا كسي، باعدت ارجلي قليلا اتمتم كالنيام لتفتح شفتا كسي عن بعضهما،تسارع لهاث عمي وزاد صوت ضرباته،اشعر بإقتراب لساته ونشوته، هيا تشجع تشجع،واخيرا احسست بلسانه يلعق ما سال من كسي فأكتم تأوهي،يلعقه مره اخرى فتخرج آهتي المكتومه لتليها تأوهاته،... لتهدأ ضرباته قليلا قليلا.... يبدو انك قذفت يا عمي و تركتني في محنتي التي اشعلت...سمعت صوت المناديل الورقيه....ثم تقلب على جنبه الآخر معطيا ظهره لي لينام....قررت ان اذهب للحمام لأعلمه بإني كنت واعيه... اغلقت باب الحمام ورائي و انزلت شهوتي لوحدي،وحينما عدت الي السرير سألني دونما ان يلتفت الي "توته، مو عارفة تنامي،موجوعه شي؟"

رددت مطمإنه " لا مو موجوعه ولا شي، هلأ بغفى،بدك خلي

الابجوره ولا اطفيا؟" "لا عمي ان كان ما بدك اياها اطفيا.تصبحي على خير" قبلته على خده لتهدأ مشاعره "وانت من اهل الخير يا عمي،فيقني معك بكره قبل ما تسافر"

وفي الصباح،حين رن هاتفه الموضوع بجانبه على الكوميدينه،كان عمي غارقا في نوم عميق مستليا على ظهره، وعيت على المنبة،نمت بجسدي فوق جسده احاول الوصول للهاتف، وضعته على "الغفوه" ،ابقيت نصف جسدي فوق جسده،رأسي على كتفه أسفل رأسه وفخدتي فوق قدمه اعبطه...وغفيت حقا،لوعيني عمي على المنيه من جديد،كانت يدي قابضه على زبه المنتصب تحت الدشداشه،تجاهلته بعد ان استوعبت حالتي،لكنه مسك بيدي ليزيحها عن زبه و يقلبني على الجهة الأخرى،قبل وجنتي "صباح الخير توته،ارجعي نامي لشو بدك تفيأي! اليوم المسا برجع ما بطول".ردت عليه بصوتي النائم "ترجعلنا بالسلامه". ستر ما كشف من جسدي بلطف وغطاني لأغط في نوم عميق حتى الظهر.

يتبع.....

ارجو من متابعي السلسة ابداء رأيهم في الأسلوب الجديد, أملة ان نتال إستحسانكم