صورة عائلية جماعية : فاتن واخوها

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لبا ان أستدير له مثل العروسات ملق علي من التغزل ما كان يخجلني حينا ويضحكني الأخرى. واعدا إياي بمزيد من مثله بكل الوان الطيف على أن أرتدية دوما وفوقه بلوزه ما دمت في منزله وقبل وصول زوجته.

وكيف لي ذلك وهناك طفلان يمرحان بالبيت! قال ان ابنه لم يبلغ الرابعه وانهما دوما يلعبان في غرفة ****،كما ان بلوزتي ستغطي على مفاتني ويمكنني ارتداء البنطال اذا أوجب علي ذلك. وبينما كان يداعب شفتا كسي ويشدها جاذبا دونما إيلام ، إذ ببقعة رطبه قد رشحت على الكيلون فوردت وجنتاي خجلا و بيداي اخفيهما وأستدير ساترة ، ليضحك سامر مقهقها يقول يا هبلتي الصغيره لا تخجلي فليس ذلك ليخجل مثلك،وليس بولا فستريحي،كما انك عرضت علي ما اشهي بإتفافك عني. أمالني واضعا كفا يدي على ركبتي ومباعدا اقدامي قليلا لينحني برأسه مقبلا وعاضا شوقا فلقاتي كطفل اراد تمزيق هديته المغلفة،يتمتم ليس بعد ليس بعد... كانت أسنانه و لسانه اللاعق على الكيلون تدغدغني وتزيد من شهوتي،مغمضه العينين مطلقة لكسي العنان بمزيد من سوائله الراسمة حدوده ، وزاد بنحنائه مديرا رأسه نحوي لألمح شعره وعيونه النهمه وفكاه ترشف من كسي الرطب مائه من فوق الكولون،وضعت كفي عل

ى رأسه متلوية أناظر عيونه التي تغمض منذرة لي بنشوات متصاعدة. لتتزايد نبضات قلبي وتعلو تأوهاتي وازيد من قبضتي على شعره جذبا حتى افرغت شهوتي مغرقة كيلوني الابيض الجديد. اعانني سامر الوقوف منتصبه مترنحه بالشهوه، ضمني في احضانه متحسسا طيزي من فوق الكيلون بين فلقتاي ضاغطا على زبة المنتصب تحت بنطاله حتى عراه من لباسه واسكنه بين فخادي واخذ يموج ببطء بزبة على الكيلون الرطب حاكا شفرتاي الملتصه وانا اعتبطه بشده كأني أمزق عنه قميصه من ظهره كلما انتفضت من كسي نبضات الشهوة، حتى اعتصر جسدي بيدي، واحسست بمنيه الدافئ ينسكب فوق شفرتا كسي سيلا على فخادي واذ بي اغدق بنشوتي معه في آخر ضرباته كاتمة تأوهاتي في صدره، حملني سامر ووضعني على السرير والقى برأسه على بطني يسألوني عن شعوري وأنا لم اجد غير ابتسامات واسترخاء تعينني الإجابة،قلب رأسه يناظر كسي من فوق الكيلون، شعر عانتي الشقراء قليلا ليخبرني انه يود ان ازيله كليا او احلقه بحرفيه بأشكال جذابه كقلب حب او سهم او خط ينصف ليوهم ان مداه اكبر لصغر كسي و دنو شفراته ،لكنه يحب ايضا ما يراه الآن جدا. داعبت شعر رأسه ووعدته ان ألبي طلبا في كل شهر ان تعلمت الحلاقة وا

لشمع فأنا لم افعل ذلك قط من قبل.

وبينما كنت احادثه،غفوت دون وع مني لأفيق ويداي قابضة على رأس سامر يلتهم كسي بعد ان مزق الكيلون عنه. اكرر

"آه لك شو بتعمل جننتي!"

سامر : "انتي غفيتي وانا بعدني هيجان شو اعملك بدي آكلك من فوق لتحت!"

كالطالب النجيب في امتحانة منهمك على كراسته،وقبل ان افقد طاقتي كابحة شهوتي التي غدت سريعة التفجر، نهض بجسده العاري على ركبتية بين اقدامي كاشفا عن إنتصابه من جديد.امسك بزبة مميله ليلامس كسي الرطب.يباعد شفراته برأس زبه الفطري الشكل، اناظره على كسي لأري رأس زبه يصعد حينا ثم يغوص عائدا بين شفاتي الصغيرتين،شعور كأنما النار تخترقني رغم انه لا يزال خارجي.وضعت كفا يدي فوق زبه احيطهما و اقارب بينهما دونما إدخال،لتمازجت تأوهاتنا بنغم النشوه ومائي يخالط مائه ما قبل القذف.

سامر : "بدي غنجك اليوم و دلك على شي جديد رح يطير عقلاتك "

وانا بإندهاش راخية زمام أمري لطوعه ، أدارني نائمة على بطني واضعا وسادة رأس تحت خصري فترتفع له طيزي الصغيره كاشفة له عن بخشي الوردي ،فيغوص برأسه بين فلقاتي يسوق لسانه يمنه ويسرا ،ملهبا بخشي النابض على لسانه ومرتخيا بعد كل صفعة وجذب على فلقاتي مجبرة

الإتساع ،حتى أحسست بلسانه يخترق بخشي كرا و فرا. تباطأت أنفاسي رغم اني فاتحة فمي أتلمس هواءا داخلا ليعوض تنهيداتي العالية ، حتى دخلت فقاعة النشوة، مباعدة بيداي فلقاتي سامحة لمزيد من لسانه التغول في بخشي، أدفع بخصري مقربة و مبعدة لأستلذ بمزيد من الإختراق. تباطأ سامر حتى توقف فيلقي على مسؤولية الحركة و جسدي يستجيب دونما تفكير مناجيا لسانه يدقه مرارا و تكرارا حتى لم يجد مبتغاه من إختراق. سألته : "شباك! ليش وقفت؟"

سامر : " لك تسلمي هالطله،شو هالطيز هي، يقبرني البخش الزهر ما ازكاه"

جاوبته مبتسمة و بغناج : "تسلملي يا حء ،بس كرمال هيك وقفت! مو وقت غزلك هاد!"

جاوبني ضاحكا وناظرا الي بخشي النابض اللامع من ريقة : "لك قويانه علي اليوم،لكان اصبري بدي جرب دخلو"

"لتدخل شو ؟ دخيلك ما فيني! مجنون إنته!"

ليرد مطمأنا "بس شوي شوي ما رح وجعك تقبريني، بس محاولة ومارح شد حتى توقفيني انتي"

اخذ يداعب بخشي بإبهامه ، يوسعه بحركات دائريه ومحاولا ادخاله وانا أئن متمايله الخصر أجتنب اختراقه، قابضة على عضلة بخشي لا اراديا اقاوم الإختراق ، اخرج اصبعه و زادني من ريقه على بخشي ،ضاربا فلقاتي بعنف أكثر قائلا "إرخي ولي

ه شوية كرمال ما وجعك، مو اتفقنا متعك و علمك ؟ يلا ما تخافي ارخيلي هالبخش دخيلو الديق"

وما ان عاود بإبهامه ضاغطا حتى دفعه بداخلي لتتعالى صيحة من داخلي تفجر سكون البيت حتى يدفن سامر رأسي بين مخدات السرير "لك فضحتينا بصوتك يخرب بيتك، وليه لا تجرصينا،خليكي عالهدى ماشي؟" هززت برأسي بأني فهمت وعاد يحرك بإبهامه المخترق بخشري في كل الإتجاهات وانا اتراقص تحته كالأفعى احاول الإنسلال من ابهامه و يده الأخرى التي تثبتي تحته.ومع الوقت زالت حدة الألم ومازال سامر يبعبص فيني بتأني ومن ثم اخرج إبهامه من بخشي مع صوت طرقعة صغيره انعم من تلك التي كنا نصدرها بزجاجات المشروبات الغازية.احسست بكثير من الإرتياح بعدما حاولت طيزي وبخشي ان تلفظ إبهامه كثيرا حتى تعبت وإرتخت، تنهدت الصعداء حتى سمعت بصفعات على فلقاتي ساخنات،كان سامر يلقي عليه بزبه ضاربا على فلقاتي حتى اسكنه بينهما، قال "بدي حاول ما تخافي". مقولته ادت عكس مبتغاها، أحسست برأس زبه الفطري الناعم يدغدغ بخشي ،ينكزه قليلا قليلا يستأذنه الدخول، وسامر يقول منتشيا "لك ارخي شباك شادة،لا تخافي". "انا موخايفه بس مابعرف شبني مو قابله ". قبضت بكلتا يداي على فلقاتي

موسعة لكن من دون جدوى لن يرتخي ذاك البخش اليوم.

اخذ سامر يمرر بزبه بين فلقاتي ،و ضاغطا عليهما مقربا حتى كاد ان يقذف وانا التهب بخشي محنة بإحتكاكه ذهابا و ايابا.حتى فشخ فلقاتي بسرعه وحاول ادخال رأس زبه وانا اصيح غارزة رأسي في مخدات السرير اعضها واشد على الملايات بيدي وجعا. كان قد استطاع ادخال جزء من رأس زبة في بخشي ورضي بذلك اذ قذف منيه الساخن بداخلي يحرق احشائي.احسست بالإمتلاء كبالون ماء يكاد ان ينفجر، ارتعشت معه و انتشيت ، أخذ جسدي ينتفض تحته ومنيه يسيل من بخشي خارجا كالنار يلامس شفاه كسي.

ضب سامر فلقاتي و طبطب عليهما وقال "لو شاطره خليهن جواكي لتصلي بيتكم"

كان شعورا زلقا غريبا كأنما الصابون يدغدغني في كل خطوة، يهيجني و يرعبني الا تنسل مغرقة بنطالي و تفضحني ، لكني قدرت الصمود مع قليل من القطرات النافذات، اسرعت بخطوات غبية للحمام مخرجه،يالهذا الشعور بالإرتياح، داعبت بخشي اللزج منية وادخلت اصبعي بعد مداعبات وتحايل. كان شعورا جميلا دفئا مثيرا جدا فكررت بعبصت نفسي مرارا لوحدي و مع سامر حتى تساهلت قليلا وخف الألم و زادت المتعه. الي اليوم الذي ذهبنا فية الي المسبح....

يتبع....

الجزء ال

رابع

يوم في الذاكرة

شكل سامر جزءا كبير من حياتي تجاوزت العلاقات الجنسية بمراحل، كان صديقي الحقيقي اروي له كل ما يجول بخاطري ،وكان الحنان وارشاد الأبوية احيانا اللاتي افتقدتهما كثيرا بعزلة ابي بعد حادثة امي، كان مرشدي ومعلمي الجنسي الخاص اذ كان يعطيني من واجبات القراءة والإطلاع -على الانترنت من الموبايل- على مقالات من شتى بحور الملذات الجنسية لترسم صورا في مخيلتي الصغيره تثيرني غالبا واحيانا تنفرني لهول تفاصيلها الغريبة والغريبة جدا عن "عاداتنا" الشرقية. كان سامر ينتقي اقصاها وأقسها من مواضيع ليطوع تفكري و يفتح في عقلي آفاقا جديدة ليعود في اليوم الثاني ليستذكر معي تفاصيلها في حوار جدي ينتهي بماء احدنا او كلانا المنسكب مع كثير من المداعبات والقبل، وتحذيرات صريحة بوقوعي في حبه، "الحب شي و السكس شي، الحب ممكن يجرحلك قلبك بين السكس بيداويه" كانت لتكرار كلماته تلك مرارا احيانا لكن مع الوقت أثبتت بكثير مما يروى على مسامعي صدقهاوبعد أسابيع من علاقتنا التي اسميها الآن بالبريئه، عرض سامر على ابي و زوجته ان يصطحبني مع اخي الصغير مع ابنه لمسبح محلي ليعلمنا السباحة وما كان من طيبهما و برائة ظنهما

الا الموافقة، ربما شق على ابي وحدتي وخنقتي وربما لم يكترث بأي حال، لكني كنت سعيدة بالقرار طبعا لأقضي يوما خارجا عن الروتين المنزلي.في صباح ذلك اليوم المنصف للأسبوع،مر سامر على منزلنا باكرا لنقضي اطول فترة ممكن في المسبح، صعدت بجواره يتحسس افخادي بين الحينه والأخرى وقابضا يدي الى شورته أدلك زبه قليلا بحذر ان يلمحني أحد، ليقود بنا نحو احدى الفنادق فقد حجز لنا غرفة ارضية مطلة على البركتان مباشرة ذات باب زجاجي كبير، كان إنبهاري واضح على وجهي الباسم فلم ادخل مكانا من قبل بهذا الرقي والفخامة، أسرعنا بتغير ملابسنا للسباحة قبل ان يتزامحه ويشاركنا به نزلاء الفندق النائم. كانت ملابسي بسيطه أشبه ما تكون لملابس داخلية أكثر منها بيكيني ،فرتأى سامر ان يشتري لي لباسا يليق بحضرت المكان من الفندق ذاته بينما الأولاد يمرحون في البركة الضحلة الصغيره المخصص لهم. اشترى لي لباسا زهريا فاضح، قليل القماش ليبقي على أقل ما أمكن مستترا بقطعه مثلثيه أصغر من كف يدي تغطي كسي المكتنز ومثيلتان على بزازي الصغيره مع كثير من الخيوط المربكة التي ساعدني سامر في إوثاقها بالغرفة مبرزة تفاصيل مفاتني ومدعيا ضرورة ذلك حتى لا ت

ثقله المياه فينزلق عن جسمي.كان الحياء قد زاد علي رافضة ان ارتديه وسامر يقنعني "شباك وليه خجلانه! منو صغير عليكي ،هوه هيك موديله ، لأ مو مشدود كتير ، هيك أحسن "

وانا احاول التملص من لبسه " لك مافيني هلأ يشوفوني الناس هيك ،صدقني بخجل كتير، لك كل جسمي بره مو ساتر فيني شي! حتى شفايه كسي نصن زلقانين من جنابه! قلتلك صغير ما كنت ترد"

لكن إصراره ودفعه إياي خارج الغرفة مؤكدا بأنه يجملني وأن مثيلاتي من نزلاء الفندق سيرتدون مثله ما أن ينضموا إلينا، شاركت الاولاد بركتهم في حين كان سامر يسبح أشواطا في البركة المجاورة العميقة. اقترب سامر من، مشجعا ان أنضم إليه في بركته تاركة بركة "*******" ، كانت ثقتي به أكبر من خوفي المياه العميق فنزلت من على مدرج البركه وسامر ماد يدة يعينني ويستقبلني كالنجمات وواضعا يده الأخرى على طيزي وبإستهجان مني " ولي ، احنا بره الغرفه شو بتعمل! وين ايدك شيلا بلا فضائح "

رد سامر " ياهبله من وين لكان بدي ازقطك! هيك الكل بيعلم سباحة".

فيتوجه نحو العمق حاملا إياي وانا ازيد من تعلقي برقبته راجية الا يفلتني خوفا الغرق وهو يؤكد اني بخير مادمت بقربه وممسكة بحافة البركة باليد الأخرى

، أحسست بيدها تنزلق تحت البكيني السفلي تداعب شفاه كسي وانا أراقب محيط البركة خوفا من ان يلمحنا احد.

" سامر! شو بتعمل ،خلص هلأ بزعل منك جد! مو وقت مزحك و حركاتك! سيبا للبيت مو هون! هلأ بغرق وحياتك بخاف خلص!"

ضحك سامر وجرني معه لمياه أقل عمقا لأقف على قدمي مسندة ضهري الي حافة البركة وهو ملتصق أمامي و زبه منتصب تحت الشورت يكاد رأسه اختراقه خارجا.

سامر : " امسكيه شوي وحياتك... بس شوي... بعد مافي حدا"

ما اطل التفكير كثيرا فلم يكن احد بالجوار "اوكي بس شوي مو تقلي كمان!"

سامر :" تسلميلي شو هيوجه"

مددت يدي اداعب رأس زبه ومدلكة زبه و بيضاته من فوق الشورت، بينما كانت أصابعه تباعد شفاه كسي لتضغط على زمبوتي تداعبها وتشدها حتى انتصبت ،اغمضت عيناي شهوه وملت برأسي للخلف استمتع بلذة النشوه القريبه و جسدي ينتفض حينا و يرتخي الإخرى ،تطاولت يداي ممسكة بزبه ادعكه محنة حتى اني ازحته جانبا عن الشورت، رافعة جسدي على أطراف أصابعي و حانية زبه برفق وحرص حتى أوصلته بين أفخادي. وبلمساته السحرية، حشره سامر بين البكيني و كسي منسلا من الجهة الأخرى، حتى اخذ يمرجح جسده ليتلاطم بي بسكون مما افقدني الإحساس بالمكان لين

بهني سامر "فضحتينا اسكتي!". و كالمفيق من النوم بفزع فتحت عيناي لأرى زوجان وشاب يقتربون من البركة ، دفعت سامر للخلف عني لأخرج قضيبة المحشور في البكيني وأخرج من البركة راكض نحو الغرفة التي قد تجاوزها لأعبر أمامه يعلوني الخجل غير مدركة بأن قطعة البكيني السفلي منزلقه كاشفة تماما إحدى شفاه كسي. اغلقت باب الغرفة الزجاجي مرتبكة هل انتبهوا لحالتي! او رأونا ما كنا نفعل في البركة! لحقني سامر وقال " لوين رحتى! ليه تلبكتي!ما شفتي حالك كيف ملخومه كنتي!ما شافو شي!" تأسفت من ردت فعلي الطبيعية و خوفي الفضيحة، وحين سكنت نبضات قلبي ، طلب سامر مني احضار زجاجات صغيره من على باب الثلاجة لنحسيها سويا، كانت الزجاجات ذهبية اللون مجسمة كألعاب الأطفال. طلب مني سامر ان اشاركة إحدها على ان ابتلعها مهما شنع طعمها فهي باهضة الثمن ولا يحسن ان ابزقها. وبالفعل وكعادتي الإصغاء والطاعة ،فتحت إحداها وتشممتها ، ومن ثم تشجعت بسكبها بفمي كاملة لأبتلع كأنما نار سيقت الي معدتي ملهبة حتى لساني الذي اخذت اهف عليه بيدي ليبرد وأقول " يييي لك شو هاد! حرئني حرئني! كيف بتشربوا هاد! طعمتو متل الشي الخربان! مو آدره حاسه بدي إنتق!" ل

يرد سامر شامتا وضاحكا " لك يا مجنونه شربيته على نفس واحد! هادا بده زقرتيه! خدي كليلك كم حبة شيبس! كيف هلأ؟ راحت الحرئه؟" تناولت من الشيبس ما قدرت عليه قبضتي كالفجعة أحاول تخفيف حدة ما شربت ،اطالع سامر يضحك وكلي غيظ مستغربة كيف لم يؤثر فيه المشروب شيئا.وما ان هدأت ،طلب ان ارقص له على أنغام شرقية أشغلها على جواله

" ما حان ترقصلي بجسمك الهيوج!"

لأرد عليه مستغربه " هون بدك ارقصلك! بخجل لحد يشوفني! الباب بلور و في ناس بالبركة!" ليقول مؤكدا ان الباب الزجاجي عاكس للضوء ولا يستطيع من بالخارج رؤيتنا بعكسنا.

وبعد أن اقتنعت ، إتأك سامر على جنبة فوق السرير يداعب زبه يناظرني والباب من خلفي، أتمايل بجسدي هو يرشدني بهز بزازي الصغيره وطيزي و التحسيس على جسدي الشبه عاري بحراكات كالتي اصبحت امارسها تحت الدوش لوحدي. نهض سامر بقضيبة المنتصب تحت شورته وتناول مزيدا من المشروبات ذات الزجاجات الصغيره التي يدعي انها ستكسبني لونا برونزيا فتانا عند تشمسي على البركة، يفتحها و يصبها على فمي لتنساب على رقبتي و بين بزازي ومعدتي المسطحة حتى تغرق البيكيني الساتر كسي ، ليلعقها سامر فاكا اثناء نزوله خيوط البيكيني متتبعا

قطرات الشراب بلسانه على لحمي ، ليعض بأسنانه شفاه كسي ناهشا بشهوه وانا تتعالى تأوهاتي اتمايل بجسدي راقصة على فمه كما يطالبني ، ادارني لأستند على الباب الزجاجي منحنية الخصر ، اناظر السابحين والمستلقين أمامي على البركة من خلال زجاج يفصلني عنهم عارية وسامر يداعب بخشي المرتخي المعتاد على أصابعه ، أدخل سامر أصبعه الوسطى يداعب أحشائي و جسدي يتلوى شهوه وتأوهاتي ترتسم على الزجاج ، وألحقها بالوسطى من اليد الأخرى ، كأنما يشقني نصفين وأنا بين آهات الوجع و المتعه، يتلاعب بهما و يباعد قليلا قليلا ،يغرق نيران بخشي من ريقه حتى رأيت الشورت يلامس الأرض من بين أقدامي المنفتحة " ولي،شو بدك تعمل فيني! لك خلص إلباس خلينا نسبح.. خلص!"

سامر : "اي شوي بس ما حنطول"

" طيب هاتو بخلصك بتمي بسرعه"

سامر : " لأ، خليني هون أسرع"

" بدك تدعكو بكسي ؟ بتريد سكر عليه.... آه"

وقبل أن أكمل عباراتي، غرس رأس زبه مخترقا بخشي ،و دافعا بالمزيد من تأوهات ألمي الخروج مع كل سنتيمتر من زبة ، وطيزي عاجزة ان تلفظه خارجا مستهجنة قدرتها تحمل المزيد من الإمتلاء الذي بدى انه لا ينتهي، و مازل يدخله حتى تلامس جسدانا دافعا إياي الإتصاق بالب

اب الزحاجي بوجهي و بزاي المستديرتان وسامر يطبع قبلاته الساخنات على رقبتي ويشاركني التأوه ويكتم ما اشبه أن يكون بصراخي احيانا بشفاه.حتى أستقر وسكن قليلا ،على زبه، بخشي المنقبض المتقلص بقوة فأستعيد أنفاسي التي هجرتني ثم عادت لتحيني وأستعيد إحساسي عما بداخلي وكأن زبه -مع كل تأرجح- ينكز بالونا خلف كسي يكاد ان ينفجر بماء شهوتي الذي إنساب سنسالا على أفخادي. وحين فتحت عيناي المنغلقه، لمحت أحدا من النزلاء بالبركة مستندا بذراعية على الحافة يبدو عليه عقده الخامس، كأنه يناظرنا من خلال تظاراته الشمسية،

فستجمعت من القوه لأقول لسامر "سامر ليك ليك، عما يشوفنا معقول! ليك ما عما يتزحزح من مطرحو! خلص وقف وقف يييي ،لك خلص سامر عيب!"

سامر : "ما رح يشوف شي صدقيني"

أقسمت له اني أكاد أجزم فهو لم يشح بنظره منذ وقت. غرس سامر قضيبه كاملا بطيزي قابضا على خصري بيده وبالأخرى كاتما صراخاتي ، يدغدغ مشاعري بأنفاسه الدافئة على رقبتي وهامسا في أذني : " اي،شو عليه يا ألبي،ما يشوف لشو مدايقك! بلكي هيجان عليكي، ما عبالك تدعيلو زبرتو كمان! يمصمصلك حلماتك الواقفين و يفرشلك عشك بزبرتو؟" كانت يده تنزلق من على فمي الذي هدأ مرت

خيا ،لتداعب جانب بزي و تأنس زمبورتي المنتصبه ، يحاكي عما قد يفعله الرجل الغريب فيني ، كانت رعشتي تقترب شيئا فشيئا مع كل كلمة و لمسه وصورة لكليهما في عقلي يداعباني معا ،حتى عاد سامر يأرجح خروجا وإدخالا بزبه في طيزي يهمس "آه مو آدر امسك بعد،يخرب بيتك شو ديأه و سخنه ،رح نزل مو آدر "

بدأ منية بالتدفق في أحشائي مغرقا طيزي التي كادت ان تنفجر ولا تجد مخرجا وسرعان ما لحقته رعشتي وأخذت ركبتاي بالتراقص تحاول الصمود، حملني سامر ممسكا قدماي تحت الركب بيد واحدة وما زال زبة يطرق بطيزي الممتلئة بمنيه، ويده الأخرى تفرش على زنبوري الرطب الهائج مباعدا شفتا كسي بأصابع يأرجحني على زبة الآخذ بالإرتخاء ،ارجوه بصوتي المبحوح تعبا ان يتوقف فما عاد بي طاقة على الإرتعاش، ماهي الا ثوان ،حتى شعرت بتشنج جسدي وسيل كأني أتبول على نفسي، أقذف شهوتي خيطانا أمامي بأشبار، فارشة الأرض امامي بسائل خفيف اللزوجة دون قدرتي ان أوقف تدفقه خارجا من كسي. اخذت أردد متلبكة خجله : "بس بس وقف بس خلص عم شخ بس عم شخ عحالي ". وما أن أفرغت ما بداخلي من ذاك السائل، وضعني سامر على السرير، أرتعش بكل مسامة من جسدي ، أنقبض وارتخي ، أتلوى وأحتض

ن ركبي ،وما زالت النخزات صغيرات تأرق راحتي حتى سكنت. كانت كل لمسة من سامر بعدها تؤلمني، داعب شعري وقال :

"لا تخجلي يا ألبي،لك هادي رعشتك قويه، مو كل البنات متلك،انتي غيرن ومميزة ما تخافي،ارتاحيلك شوي كرمال ما نضيع اليوم بالغرفة..." قبلني على جبيني مرددا "برافو عليكي ياهيك البنات يا بلا". كنت عاجزة الرد مستنزفة القوى ، كانت الرؤيا كالناظر من كأس ماء ، كنت أود أن أسبقه الذهاب الي الحمام ، لكنه سبقني ، ساندت الحائط وفتحت عليه الباب وانا أشير بيدي واقول بخفوت "أوم أوم أوم بسرعه بسرعه" وسامر يضحك على عجزي الصمود،لكنه قام و اجلسني على المقعد ، يحضر لي زجاجات الماء والعصير ليسقني وأتمالك قواي الخائرة. وما ان تمكنت الوقوف منتصبه حتى ارتدينا لباسنا و اسرعنا نتفقد ******* الذين لم يستفقدوا غيابنا ملتهين مع بقية ***** النزلاء مفاحجة الخطى.

لا انكر ارتخاء بخشي احيانا بالماء كفاقد سننا لبنيا يتلمسه بلسانه كأن جزءا تعودت عليه حينا و فقدته ومازل بي حنان وشوق، ولا انكر الألم الحاك حينة اخرى وكأن بخشي قد مط و يحاول الشفاء. لعبنا مع الأطفال قليلا قبل أن نتوجه أنا وسامر لبركة الكبار. كان يعلمني الطوف مس

تلقية على ظهري ساندا إياي أسفل الظهر ومن طيزي أحيانا،ولا انكر تمسكي بزبه خاشية الغرق و أحيانا ادعية. كان الرجل الخمسيني يتشمس على أسرة البركة وحينها تذكرت، هل كان فعلا يرانا بالداخل! نظرت الي الغرفة الموصدة ، كانت تخايل ما بداخلها قليلا. همست لسامر استنتاجي فأنكر خاصه من خلال نظارات شمسية قد تحد من مدى بصره وكبر العمر. لم أكترث كثيرا بالموضوع ،صعدنا من البركة و إستلقى كل منها على الأسره الجانبيه للبركة مقابل الغرفه ، كنت مستلقية على بطني مباعدة بين أرجلي ،فربما كان الجلوس مطولا على طيزي سيزعجني،

وبعد بعض الوقت، جاء الرجل الخمسيني ليجلس على السرير بجانبي ، ينخزني على كتفي محدثا بلغة لم اعيها ، التفت الي جهته أحاول الإستيعاب حتى تدخل سامر ليترجم لي اقواله، قال سامر انه يقول ان ملامح أذكره بحفيدته في ديارة، وكم يود لو استطاعت الحضور معه وزوجته المسنه في هذه الرحلة، كان وسامر كثيرا ما يتبادلان الضحكات دون إفهامي حوارهما، استفزني جهلي واشحت بنظري عنه ، ومازالا يتكلمان وانا مستلقية استمتع بالشمس على جسدي ، سكب سامر قليلا من زيت الشمس على جسدي واخد يفرشه بيده على ظهري و باطن قدمي ، حتى شعر

ت بأيد جديده تصاحبه، كان الرجل قد باشر معه التدليك حتى استأثر به وحده وانا أبادل سامر نظرات الإستهجان! "اي شو عم يعمل الحج! انجن شي! ألو يوقف" ليرد علي سامر " بلا هبلك هلأ! ما عما يعمل شي! عما يدهنلك كريم! شوفي كم وحده مشلحه ءدامو و عندن عادي عما يساعدك اسكتي!"

كانت يداه تنسل من تحت خيطان صدرية البكيني وترخيها بدعوه الا تترك اثر على جسدي. وبالفعل ،فك خيطانها ويداه تجول على ظهري تدلك رقبتي و أكتافي هابطة لحد البيكيني،ثم قفز بيداه ليدلك أصابع قدمي صعودا حتى كانت يداه تضرب بخفه كسي وطيزي.كنت احس بضغطاته كلما اقترب على افخادي تباعد قليلا بين البيكيني و جسدي ، وبدأ جسدي يستجيب للمساته اتلوى ببطئ حتى ادركت رغبتي قد أثيرت، فمسكت صدرية البيكيني لأقلب جسدي على طيزي فأوقف هياجي قبل أن يتفاقم، فبدأ بتدليك أقدامي صعودا، يتعمد مسح أصابعه في البيكيني مبرزا شفاه كسي و زمبورتي الصغيره الثائرة، كنت من السكوت والدهشه ما شجعه على الإستمرار حتى انتقل ليدهن يداي و بين بزازي الصغيره ممررا أصابعه تحت القطعة الواصلة بينهما ، حتى جوانبي وخواصري الآتي كنت اتلوى غيرة من كل لمسة ، ثم ناولني عبوة الزيت خاصته وإ

ستلقى على ظهره على سريره وانا اناظر سامر "شبو الحجي! بدو ادهنلو جسمو " ليرد مبتسما "اي اكيد بس الهيئة ما بده كل جسمه ههه". احتجت بعض الوقت لأستوعب تعليقه الساخر لأضحك معه ، وباشرت اسكب الزيت ، ادلك اقدامه وانا جالسة عن ارضيه البركة عندهما ، تعمدت أن تنخز أصابعي بيضاته المرتخية التى تكاد ان تبرز خارجة من إحدى مداخل الشورت انتقاما، كانتا ينتفضان هروبا مع كل لمسه ليعاودا مطرحهما ببطء بإبتعاد أصابعي ، لمحت عيناي بروزا كهضبة صغيره تحت شورته. صعدت بيداي لأكمل تدليك رقبته و أكتافه ،حين كلم سامر الذي اطلعني على رغبته ان ندخل الغرفة قليلا لأمرج له قضيبه ، تملكتني الحيرة،ليس من الرجل،بل من سامر المنفتح المتقبل لهذه الفكرة، تجادلت قليلا لكنه لم يبدي لي من مانع لرفضي ،فقبلت على الا يتعدى الأمر المداعبة وليس كما فعلنا انا وسامر منذ قليل،فالألم مازال موجودا كما اني استهجن الغريب جدا. قال لا بأس كما تريدين ،تمشينا الي الغرفة ، دخل سامر والرجل وانا لحقتهما بعد ان لملمت حاجياتي ومتألمة الخطى لأدخل الغرفة لأجد سامر جالسا على الكرسي و الرجل مستلقي على ضهره على السرير عاريا تماما التفت لسامر "شبو هاد داخ

ل حميان! فهمتو مارح يركب شي!" ليرد سامر "لك اي فهمتو ما تألقي، بس بدو يلعب شوي مو شي كبير". جلست بين اقدام الرجل ، مسكت زبه صغير الحجم لكنه عرضه سميك قليلا كالمضغوط ،اخذت ادلكه بيداي وارطب عليه من ريقي وهو يحاول ان يدفع برأسي لأمصه، كنت أقاوم وأطلب من سامر ان يترجم له رفضي لكن سامر لم يوصل رسالتي. حاولت ان اوسع فمي على رأس زبه التي أبت من تخترق شفاهي، لاعبته بلساني ألعق محيط رأس زبه بلساني و ازيك عليه من ريقي ويداي تداعب بيضاته المدندله ، حتى امسكني من يداي جاذبا جسدي للأمام على جسده. تدخل سامر ليخبره بأني عذراء وليس أكثر من مداعبات، لكن سامر اشار على ان اجلس زبه بين شفتا كسي و ادعكه صعودا و نزولا حتى يقذف منيه. ساعدني سامر في خلع ملابسي و الجلوس فوق زبه،كنت اناظر عيون الرجل وهو يرتخي برأسه للخلف متنهدا من دفأ كسي الرطب على زبه. احرك بجسدي عليه وسامر يداعب بزازي يعتصرها و يبوسها و يمصمصها و مني نبرة المحنة تعلو و جسدي أتلوى بذاك الرأس السميك الحاك بزمبورتي حتى بدأت رعشتي لأنزل ماء شهوتي على زب رجل غريب لم القه قبلا...وما زال سامر يحرك جسدي على الزب حتى صاح الرجل عاليا منذرا بمنيه، ليغر