صورة عائلية جماعية : فاتن واخوها

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مممم، عمي! طلع و هلأ بيرجع ، قلت أطلعوا بره الاوضه و سكروا الباب،شي!" وعمي مبتسما يكتم قهقهاته عنهم "ما أقواكي وله توتا! بتعرفي تتصرفي حربوئه. يلا خلص خلينا نضهر أتأخرنا عليهم"

هم عمي بالنهوض لكني منعته بيداي علي صدره "مو هلأ، كمان شوي عمي". وبقيت أموج بخصري وصعودا و نزولا حتى تمكنت من إيلاجه كاملا..... ملامح وجه عمي تثيروني، يغلق عيناه منتشيا مرتخيا فاقدا و مانحا لي التحكم به. ومع تسارع ضرباتي، يشتد عمي منتفضا، يعض شفاه وناظرا لي بتوحش... بعض نظراته تخيفني قليلا لكني موقنه شهوته... يصفعني على طزطوزتي ويزيد قوه وجذب كمن يريد أن يشقني نصفين، يستلذ بتأوهاتي... يذبني من حلماتي لتقبيله ويعض شفاي، يوجعني بقتراب نشوته... يقرص بزي ويصفعه... آلمني حتى أني سترت بزي عنه أدلكه حتى يبرد من صفعته.... يزيد من سرعته وهيجانه الحيواني.... يحملني بين ذراعيه ومازال زبه في طيزي. كدمية صغيرة يخضني ويداه تساند ظهري... انزل ماء شهوتي من جديد من دون أن ألمس كسي الثائر فيسيل مائي على أفخادي يرطب زبه. غناجي و تململي يثير عمي، أحس بقبضته تشتد على ظهري، يتشنج جسده ، سيقذف! نعم سيقدف! آه يا عمي تملأ أحشائي بمنيك

، أكاد أستشعره يملأ معدتي.... أنتظره ليسحب زبه من طيزي لأطرد كل هذا المقذف فيني.... وبهدوء، ينسل زب عمي مرتخيا من بخشي الغالق عليه، لأطلق العنان لمنية بالخروج من أحشائي متقطعا من رعشاتي المتلاحقة.

قبلني عمي حاضنا ،وأسرعنا بالتغسيل والخروج لإخوتي، كانت حجة عمي أنه كان على البلكونة بإنتظار خروجي من الحمام، و يبدو أن حيلة قد أنطلت عليهم. أسرعنا بالغداء فقد أطال عمي البقاء، وطلبت منه إيصالي الي البوتيك لتبديل بطاقة الشراء ببعض المشتريات إهديها لأمي حين إجتماعنا، فأنهي تسوقي لحين عودة عمي من العمل،بينما إخوتي في دار الرعاية في تلك الساعات القليلة.

كان الألم في بخشي واضحا على مشيتي أحيانا، لكني تجاهلته... فأفضل علاج للأنثى التسوق وإن أنكرناه. وبين انشغالي بالمشتريات ومقارنة أسعارها بسقف البطاقة الشرائية ومحاولة تخمين مقاسات أمي "الجديدة" فلا بد أنها خسرت كثير من وزنها "الزائد"، أردت الإحتفاظ بقطعة صغيرة لي لكني لا أحمل من المال ما يكفي ولن أطلب عمي مزيدا من الأعباء ولو صغرت... غلبني فضولي لتجربتها، أقنعت نفسي أني سأرتديها فقط لثوان علي أقتنيها في المرة القادمة.... ذهب الي غرف الغيار، خلعت ع

ني عبائتي و بلوزتي.... أرتديت تلك البلوزه الجديدة ذات الكتف الواحد.... أتمارى أمام المرآة الكبيره... كم تبدو جميلة وناعمة ومثيرة... أردت الإحتفاظ بها بشدة..... ترددت كثيرا في خلعها... تظهر كتفي و رقبتي بأجمل منظر.... وقليلا من صدري الصغير.... تلك قرصات عمي واضحة..... ما أجملها!

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story