صورة عائلية جماعية : فاتن واخوها

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

أغلقت الستارة بقبلات الهواء و غمزات العيون.

أهو عيد ميلادي قادم محملا بهدايا غريبة شاذة! ما الذي يحصل معي اليوم!

ذهبت الي عمي مبتسمة، أفكر في كل ما يحصل من حولي من جنون. بادلني عمي الابتسام و حاسب على الفستان لنغادر البوتيك ، وعيناي تبحثان عن سوسن الغامضة.

"عجبتك الهدية توتا؟ قضينا يوم حلو ما هيك؟"

"اي تسلم عمي و يخليلي اياك، كان اليوم..... كتير حلو و انبسطت فيو و الفستان بيعئد "

"تمام تمام عمي، الي جاي اكيد

احلى كمانا، شو رأيك نصف السياره عند البيت و نتمشى نروح نجيب إخوتك و نشتريلن شي بوظه بنبسطوا فيها قبل ما يناموا"

"اي اكيد مافي مشكلة،بالعكس عبالي اتمشى شوي"

و بالفعل، ركن عمي سيارته في كراج منزله و بدأنا المشي بالحي.... كنت قد تناسيت أمر ذلك الكيلوت المستفز لكن المشي ذكرني به فمع كل خطوه يغوص اكثر ليداعب بخرزاته كسي و زمبورتي، و يزداد إبتلالي، و تكثر وقفاتي، استند على عمي حينا فيضحك ساخرا "لك شوبيك كل شوي عم توقفينا؟ كلن خطوتين! لحئتي تتعبي!"

"مو تعب عمي.... هادا بس ال.... سكربينه مو مريحه"

"اكيد السكربينه وله كزابه! ولا الكيلوت بعدو مدايئك"

"عم تخجلي عمي.... اي الصراحة ئتلني... عم يخز فيني بكل خطوه!"

"ههههه اي بعرف... كرمال هيك قلت بنتمشى سوا"

"بتضحك علي لكان! الحء علي قبلت امشي معك بالجو الرطب هاد!"

" مو بس الجو رطب توتا في شي تاني كمانا رطب ههههه"

"ييييي اسكوت اسكوت،،، ما اغلصك ههههه بمزح معك، آسفه عمي بالغلط قلتا"

"امزحي عمي براحتك... مدام مافي حدن معنا امزحي و تآلسي براحتك...ليك وصلنا ،خليني اندهلن"

الجزء العاشر

عيد سعيد

كانت نشواتي تقترب حينا و تبتعد في كل خطوة أخطوها في طري

قنا المتطاول للمنزل، أترنح كالثملة من محنتي محاولة كبح إنتفاضات جسدي التي أثارت استهجان و فضول أخوتي. يتكرر وقوفي حينا، لأستجمع قليلا من القوة تعينني على المشي قدما مستندة على عمي و إخوتي الصغار. وعمي ، لايزال يكتم قهقهته و شماتته فيما تحدثه هداياه في جسدي الصغير.

" بعدها السكربينه (الكندرة) بتوجعك توتا ؟ هههههه"

"أي عمي, مممممم هلكتني مو عارفه أمشي فيا... اه"

"اصبري مو باقي شي, هلأ بنشتري البوظه من المطعم وازا بتحبي بنقعد شوي ترتاهي هونيك"

"مافينا نشتريا بعدين؟ مو مصدءه أوصل البيت!"

"لأ عمي, وعدنا أخوتك نشتريلن, حرام بنفسن وانا ما بحب ارجع بكلمتي قدامن"

"أوف، اوكي خلص متل ما بدك. بنقعد هونيك شوي, بلكي شلحت "السكربينه" و رحيت اجري شوي"

"ما بتعود تلتبس بعدين! ازا شلحتيا ما بتعود تدخل بأجرك"

"مممممم, كرمال هيك طلبت غيرا قبل ما نضهر من البيت!"

"ههههههه و كرمال هيك انا ما وافقت تغيريا، توتا"

"بتضحك! عم جن انا من الوجع عمي."

"ههههههه ليك وصلنا المطعم, القرار بأيدك يا ئلبي, ازا بتريدي.... ليكو الحمامات هونيك,فيكي تشلحيا و فيكي تغسليا و فيكي تبقي متل ما انتي و تتحملي لبين ما نوصل البيت"

وف يا ريت عمي, ما بئى فيني لازم روح, ما بطول "

تجاهلت نداءات عمي و سؤاله المتكرر الممزوج بالقهقهات عما أفضله من نكهات للبوظة. متوجهة الي الحمامات كمن يرجو الخلاص، تتعثر أصابعي على قفل الباب وتصارع يداي لإنزال ذلك الكيلوت الرطب حتى قررت انتزاع عبائتي بالكامل تسهيلا لخلعه عندي. وفي بطء ،سحبت ذلك الخيط الغائص بين شفرات كسي المكتنزة لحما، أراقب امتزاج خرزاته الشفافة بسوائلي اللزجة، وجسدي برتجف شهوة رغم هدوء تحركاتي.

أنزلته الي ركبتي و جلست على المقعدة ألتقط أنفاسي المتقطعة، أناظر كسي الغرق، كانت زمبورتي محمرة منتصبة بقوة مثارة, كل ما لامستها آلمتني. فتحت عليها خرطوم المياه لتطفأ ما فيها من حرقة ،ألقيت برأسي مستندة على الحائط خلفه ومازال الماء المتدفق ينخر على زنبورتي الملتهبة. سرحت في مخيلتي بأحداث اليوم الغريبة، بلمسات "ستيفاني" الآسيوية الخبيرة و سحر لمساتها، وتلك السيدة السمراء التي يحيطها هالة من الشبهات، و عمي و هداياه المثيرة وما قد يتبعه من أحداث الليلة. جسدي ينتفض بنشوات متتابعه عجزت عددها، أحرك خرطوم المياه على زمبورتي ومازالت هائجة......

أحدهم يدق الباب.... وعيت على نفسي ، أين أ

نا وكم قضيت هنا! مرتبكة ألملم أفكاري و ملابسي لأرتديها...

"أي مين ؟ الحمام مشغول "

"لك انا نهاد,شبيك! كتير أتأخرتي بالحمام! أنشغل بالنا عليكي! عمي بيألك يلا صرنا بدنا نمشي و البوظتك دابت!"

"أي يلا يلا هيني خلصت..اسبقيني انتي دئيئه و بيجيكن"

ما أن سمعت أغلاق الباب الرئيسي للحمامات حتى وضعت علي العبائه، ترددت في ارتداء الكليوت مرة أخرى لكن خياراتي محدودة فلم يخطر ببالي المشي في الشارع بدونها!

عدت الي الطاولة خجلة, أرسم على وجهي الجدية حتى لا تكثر الأسئلة المحرجة...

"أهلين توتا! وين كل هالغيبة! دابت البوظه تاعتك و جبتلك غيرا ويادوب تآكليا أبل ما اتدوب التانية كمان. بعدك لابسه السكربينه؟"

"تعوئت شوي بالحمام عمي. تسلم اديك هلأ بآكلا.... أي أكيد بعدني لابستا,كيف بدي امشي لكان للبيت بدونا! خافيه!"

"هههههههه اي شو فيا ازا مدايقتك! بس يلا مافي مشكله البيت قريب،كلي براحتك يا ئلبي وبعدين بنمشي توتا توتا"

"اي ضلك أضحاك عمي.. ما شفت الوجع الي كنت فيه بالحمام...لا خلص ما بدي بعد.. فينا نمشي هلأ؟"

"هههههه سلامتك عمي، وجع عن وجغ اكيد بيفرء بس أكيد بحب شوفوا كرمالك توتا... يلا قوموا لكان"

"ههههههه

عم تخجلني عمي خلص بلا ما يلئطوا شي! اي يلا عالبيت تأخر الوقت ولازم يناموا"

وما أن عاودنا المشي حتى عادت النخزات و الإنتفاضات أشد مما قبل، لكن و لحسن حظي كان المنزل قريب من المطعم. أحضر عمي أكياس المشتريات من السياره بينما سابقنا إخوتي الدرج الي البيت. استندت الى الحائط أنتظر عمي، انظر الي كل درجة منهم كعذاب قادم لا محال.

"شبيك توتا واقفه ، يلا اطلعي"

"لا عمي لهون بس, هادا ما بطلعو الدرج، اسبقني انت و انا بطلع على مهلي"

"ههههه له له له، لو بعرف هيك بدا السكربينه تعمل فيكي كان.... من زمان جبتا هههههه"

"ههههههه اي آخر مره بلسا"

"شو!!! بدي جيب منا شي دزينه و كل يوم بدك تلبسي متلن"

"شو كل يوم!!! لأ عمي بترجاك!! ما فيني بنوب!"

"همممم خليها لوقتا, تعي أحملك عالدرج... لك تعي أحملك ما فيا شي! خف الريشه انتي! و ها حملتك ولا ما حملتك؟"

"ولي!!! اي حملتني بسهوله هههه لأ لأ لأ لا تنط لأ عمي وئف وئف"

كان يضحك على رجفتي في يديه وصدره,ويزيد خشونة في قفزاته التي كانت تضغط على الكيلوت في كل مره وبعلمه فقد كنت ارجوه التوقف خجلة ارتجف..... حملني على الدرج وتنهيداتني عند اذنيه ساخنة. انزلني عند باب

المنزل لأدخل مسرعه الي الحمام أخلع عني الكيلوت، هذا التلبيس الشيطاني، و القيه في سلة الغسيل و اعسل وجهي المتعرق، لأخرج من الحمام فأجد عمي يناظرني مبتسما " خلص شلحتي السكربينه ؟"

"أي اخيرا شلحتا"

"باين على وجك انك شلحتيا هههههه تعالي أعدي معنا"

"اي هلأ بجي بس خليني البس شي بدل."

"تعي أعدي عادي عمي، خليه يبورد شوي"

"طب غير العباية عالقليله!"

"اي اكيد عمي, ألبسي شي بلوزه طويلة, الجو شوب ماهيك؟"

"اي ماشي عمي دقيقة و برجعلكم، مو لازم يناموا هدول! ما بكفيهن سهر الليله بدل البلايستيشن هلأ!"

"معلاش توتا، خليهن شوي يسهروا بعد، بس اليوم"

"اوكي كرمالك بس ،سامعين ؟ مو كل اليوم السهر!"

ذهبت الي الغرفة و خلعت عني عبائتي و ستيانتي وارتديت بلوزة طويلة أشبه بقميص نوم دون الركبة بقليل، سرحت شعري ثم لأذهب و أجالسهم على الكنب أمام التلفاز بإضائته الخافته, مع عمي و بيننا أخوتي.

مد عمي يده من خلف أخوتي,يلاطف وجهي و يداعب بأصابعه شعري ، يخدرني بحنان لمساته ، حتى ألنت رأسي على كفة مقبلة و شاكرة له على هذا اليوم الجميل.

وبينما أخوتي منشغلين بلعبتهم يغالبون النعاس، كانت أصابع عمي تتلمس رقبتي نزولا وصعودا ح

تى باتت أصابعه تغوص حينا تحت طوق بلوزتي.. يتحسس صدري الصغير فوق الحلمة.... مرخية لها فمي و عيوني في شهوتي السرية.... بدأ جسدي يستجيب، يتلوى و يرتقي لتقابل حلمتي أصابعه.... تحتك بها فتنتصب إحداهن بين أصابعه.... يقبض عمي بكفه على بزي الصغير.. يهزه قليلا كبالون مياه ويعتصره...

يثني عليه بصوت خافت حتى لا يسمع إخوتي " ممممم مو معئول شو طيبين"

تلمست أصابعه طريقها على بزي لتمسك حلمتي المنتصبه، يفركها بين سبابته و إبهامه، كمن يتقيسها إنتصابها بأصابعه...

وبينما أنا في شهوتي ساهية أطلق تأوهاتي بخفاء ، باعتني بقرصة حادة أطلقت معها تأوهي المسموع.....

سحب يده بسرعه بإلتفات إخوتي لي...... طمأنتهم أني بخير واني تحمست مع اللعبة فقط... وما ان عادوا للعبتهم حتى نظرت الي عمي المقهقه أعاتبه بعيوني على فعلته ، فيهشني طالبا إسكاتي.. ويعاود يده مره أخرى على بزي ، وكلما سهيت و ارتخيت عنه يعاود قرصي و شد حلمتي، وانا جسدي ينتفض عن الكنب في كل مره، أكتم بها تأوهاتي عنهم ، انظر أليه راجية افلاتي وهو يضحك على ملامحي المرتخيه و تراجي له.

وقبل ـن ندقةالساعة الثانيةعشر.... طلب عمي من أخوتي تجهيز ما أتفقوا عليه مسب

قا!

أحضوا كيكة عيد الميلاد و الشموع.... بدأوا يغنون لي ويرقصون حولي... كانت مفاجأه حتى اني نسيت عيد مولدي... أطفأت الشموع إلا أن عمي ممازحا لطخ وجهي بكريما الكيكه و بدأت معركة الإنتقام تنتقل في كل ارجاء المنزل... ضحكنا كثيرا و سعدت بهدايا أخوتي التي بالتأكيد من تدبير عمي العزيز.... خلخال من الفضة، و كندرة ذات كعب عالي بأربطة تلتف حتى الركبه، أما عمي فزادني بقسيمة شرائية من نفس البوتيك الذي أشترينا منه الفستان. وعندما واجهته بأن ذلك كثير جدا وأن هديته قد حصلت عليها من مساج وفستان و حفلة مفاجأه ، إلا انه بعد إصرار، أخبرني بأن هدية القسيمة ليست منه ،و أنه سيخبرني عنها حين يكون الوقت مناسبا. فهمت أن للموضوع تكملة لا يريد مناقشتها أمامم أخوتي. وبعد أن تناولنا الكيكة و تجهيز أخوتي للنوم، حملت الهدايا الي الخزانه في الغرفة لكن عمي طلب مني ارتدائها ليتأكد بأنها بالقياس المناسب. جلست على الكرسي في الغرفة ، أخرجت الخلخال لأرتدية فمد عمي يده لأناوله أياه...

جلس على الارض أمامي يتصارع مع القفل بحماسته حتى كاد أن يتلفه، مددت قدمي اليسرى ليلبسني اياه...

تردد للحظة ثم طلب أن أمد قدمي اليمنى بدلا ع

ن اليسرى بحجة أنها القدم الأنسب....وما أن مدتها حتى امسك بقدمي اليسرى الا أرجعها.... أستغربت أمره حتى فهمت غايته... كانت عيونه تسترق النظر الي كسي من خلال البلوزه.... خجلت لوهة و ضغطت على البلوزة بيدي لتستر كسي عنه. رسم على وجهه ملامح الجدية بعد أن كان مبتسما... ولم يطلبها مني... لكني شعرت به، ولرغبة مني وربما كرد جزء من معروفه معنا... بدأت أمازحه، أرفع البلوزة قليلا حتى يكشف له عن كسي، لأعود أستره ضاحكة ، كررتها أكثر من مرة حتى عاد وجهه البشوش ممازحا من جديد....

"أي توتا... هي الخلخال بده ياكل من أجرك قطعه ، شوفي ما أجمله"

رفع قدمي لمستوى كتفه لأراه....

"واو, جد حلو كتير و ناعم ، تسلم ايدك تعيش وتجيب عمي"

"هدولي هدية أخواتك توتا، هلأ لنجرب الكندرة، أكيد ما فيكي تلبسيا بالشارع بس ما حبيت أحرمك منا"

ناولته كيس الكندر من جانبي... بدأ يلبسني فردة فرده.... وأصابعه تستلذ بالتحيسس على بطات أقدامي حد الركبة. كان جسدي بقشعر من لمساته ويزيد من سوائل كسي حتى أفخاذي أفخادي ، أعض على شفتي و الإبتسامة لا تفارق وجهي...

أنظر إليه، سعيدا حقا! كأنما الهدايا له، أو كأنني لعبته يلبسها و يزينها لزوقه..

...

وبعد أن أنهى وثاق الأربطة، رفع أقدامي لمستوى كتفة يرني هديتي و أريه بدوري هديتة.. وبين المزاح و الثناء على جمال الكندرة الجديدة ، طلب مني تجربتها.... جلس على الكرسي مكاني يشير علي بأصابعه عما يريده مني، فيما وقفت أمامه كمنتظر الرسام رسمة, أظهر مهاراتي الطفولية بالاستعراض, ألوح بشعري ، يدي على خاصرتي, مثنية ظهري حينا, مبتسمة او عاضبه.... و بنقرات بأصابعه يطلب أن أغير وقفتي لأخرى... عيونه تخطني من شعر رأسي الي أصابع قدمي في كل مرة....

أشار علي بأصابعه أن أستدير... وما أن أستدرت على سمعته مندهشا "اوبا!!! ياسلام ياسلام.. لك يخزي العين شو كبرانه بطيختك، لك فهميني ايها هاي! كيف بنت بعمرك لا بتلعب رياضه ولا بتركض ليل نهار عندا متل هالطزطوزة هاي!!! صغيره مزبوط ايه... بس مدوره و مشدوده و بتعئد هيك! أمشيلك شوي بالكعب توتا.. اي خلي ضهرك الي.... خلي عيونك لعندي...أوصلي لعند التخت و برمي وارجعي لعندي..... ايوه بالزبط هيك.... كمان مره توتا عيديا.... مو معئول.... بدي أشتريلك خرزه زرقا تحرسك.... اي ما بآمن بهيدك خرافات مزبوط بس عمي... لازم احتطاط ههههه.. منيح انك بتلبسي عباية واسعه شوي

لكان ئلبتي الدني بالشارع "

ومازال يثني و يخاجلني بكلامه.... سترت وجهي المتورد بكلتا كفي... ارجوه أن يوقف مديحه الجميل على جسدي الصغير ، وفي داخلي تمدني حروفه بالفخر و الرضا.

أقتربت منه على كرسيه، أحتضنه واقفة بجانبه و قبلت رأسه.... مد يده بين أفخدادي، بتحسس بأصبعه كسي الغارق... يغوص بحرف أصبعه بين شفراتي المكتنزه، يحرك يده بلطف مباعدا شفرات كسي.... وأنا عند أذنه أطربة بآهاتي الدافئة من لمساته.... جذب قدمي من فخدي فوقه، أجلسني على أحضنه ووجوهنا متقابلة... أحسست بإنتصاب زبه من خلال دشداشته الضاغط على كسي العاري فوقه.... وضعت وجهي على صدريه و ألقيت بثقلي على زبه... أحرك خصري علية بحركات دائرية حتى ألتقمته بين شفراتي...قبض بكفيه فقلقتا طيزي الشبه عارية، يعصرهما بقوه و مقربا و مبعدا خصري عليه.... زاد هياجي وأغدق عليه كسي من سوائلة حتى باتت دشداشته شبه شفافه ترسم ملامح زبه تحتها....

أصابعه تباعد فلقتاي... يصفعني على طيزي الصغيرة فيزيد لهيبها حمرة و يرخي تشنجاتها.... يداعب باصابعه كسي من الخلف و يضغط على فتحت طيزي....تتعالى تأوهاتي فيكتمها بباطن يده و يهشني حتى لا أسمع صوتي... وأنا اضغط

عل أصبعه يخترق بخشي المشتاق..... حتى بدأت سلسة رعشاتي... أموج على زبه المنتصب كالسيف تحتي.... أفرك زمبورتيي المثارة بطربوش زبة الفطري... أعض على يده من المحنة و في كل نشواتي... آه.... أخترق أبهامه المرطب بخشي...... ما عدت أقدر كتمان تأوهاتي.... أدفن وجهي في صدره لأنفس عن آهاتي قليلا.... فيزيد من ايلاجه ببجشي وانا يدفعني الجنون للمزيد, احرك خصري للتتناغم مع حركته رغم أنتفاضاتي.... بات يرجوني التوقف... لا يا عمي لن أتوقف الآن....لن أتوقف يا عمي الحبيب.... تعالت تأوهاته، يد على طيزي أكثر فأكثر... نعم يا عمي انزل منيك أرجوك...... "آهههههههه خلص توتا خلص خلص وقفي خلص اوووووف"

بدأت حركتي تبطأ قليلا قليلا حتى توقفت منهكة......سحب أبهامه من بخشي ببطأ... يمسح على شعري، يحاول تهدئه ثوراني و جسدي المنتفض....... حملني على السرير، فك أربطة الكندر ونتزعها عني... وذهب للإستحمام وأنا لازلت أنتفض على السرير عاجزة عن الكلام.

وحين عاد.... قبلني على جبيني وستر جسدي بالأغطية " تصبحي على خير توتا و عئبال 100 سنه عمي"

بدت نبرته حزينة ،ربما شعور الندم والتفكير أهلكه في استحمامه.... أو انه يريد شيئا من الر

تابة في علاقتنا الغريبة المحرمة........ تثاقلت جفوني وأنا اناظر عمي المستلقي بجواري....لا يواجهني، أحتضنته من الخلف وهمست في أذنه "وأنت من أهل الخير يا عمي, كان احلى عيد ميلاد بحياتي،شكرا كتير"...قبلت رقبته وغالبني النوم عن المزيد من التفكير فقد حظيت بيوم مليء بالنشوات.

وددت لو تذكرت أحلامي يومها، لربما قارنتها بواقعي. كنت في نوم عميق حتى أني لم أفق على منبة عمي لأجهز أخوتي للمدرسة، أحسست بحركتة بجانبي، كأني أسمع صوت دق باب الغرفة يرافقني في حلمي، متكاسلة النهوض عن السرير وراجيتا أن ييأس الناثر على بابي.... هواء التكييف الباردة تغازل أقدامي المتكشفه.... يصعد الهواء هوينا هوينا ملامسا فخدتي.... لازال يصعد حتى خالط كسي الدافئ.... تباعدت أقدامي... يدان تتحسسا فخذاي صعودا.... آه تخرج من فمي المرتخي.... لسان يلعق بحنان كسي.... وعيت مغمضة العينين أتلمس حولي.... عرفت أنه عمي.... وضعت يداي على رأسه أداعب شعره و أحركه... يصدر أصوات النهم مممممممم...... بدأ باللعق أسرع فأسرع.... يباعد شفرات كسي بأصابعه و يحرك بخفه حول زنبورتي.... شددت ضاغطة على رأسه.... أقترب من نشوتي... تعالت تأوهاتي فيهش

ني.... تقترب أكثر.... تسارعت ضقات قلبي أكثر..... كل أحساسي كأنما تمركز في كسي.... يموج في رأسه برحركات دائرية حينا ليعكس أتجاه حركته في الأخرى.... يقتلني محنه.... أرجوه كاذبة التوقف... لا يستجيب بل يزيد ويزيد.... استبدل لسانه بأصابعه ليرضع زمبورتي..... أرتجف... أنتفض... أنفجر من النشوه.... أشد شعرة إعلامي بنشوتي.... يبطئ عمي..... يلعق عسلي المسال من كسي.... فأرتجف مجددا بكل نقرة من لسانه..... حتى نهض عني وعن السرير يهمس في أذني بعد أن قبل جبيني "متل العسل توتا، صباح الخير، ما بدي أعرف كيف أنتي هيك و مين علمك هالأشيا، بس بدي اتديري بالك عحالك يا ئلبي، وما تجيبي سيرة قدام اي حدن مين ما كان، شو ماصار.خليكي مغمضه توتا.. برتاح هيك أكتر و انتي مو شايفتيني... بعرف أنك فايئه يا زعرة،من ضحكتك ههههههههه ضلي بتختك وانا بجهزن للمدرسة، كيف هالصحوه! "

قبلني عمي على جبيني من جديد و غادر الغرفة..... غطست في نومي مرة أخرى و الابتسامة ترتسم على وجهي لأفيق قبل عودت أخوتي من مدرستهم بقليل... أخذت حمام ساخنا، ارقص في المنزل على غناي منطربة..... أتسائل عما قد أرتدية لعمي اليوم :g058:.

الجزء الحادي عش

ر

ذكرى حية

وبين تقليب الأطقم التي أهداني إياها عمي، تعثرت يداي على هيلاهوب شبكي أسود، يظهر من لحمي أكثر مما يستره من فتحاته الكبيرة، ومع فستاني الجديد الابيض، وكندرتي ذات الكعب، أحسست أني أنثى من وحي الأفلام الرومانسية. أتزين بالعطور وأحمر الشفاه، أبتسم لنفسي بالمرآه متجاهلة تهكمات إخوتي الصغار، فهم لا يعلمون أن توتهم باتت هذه الأنثى الجديدة.

لكن صفوتي تعكرت،من يا ترا صاحب الهدية المجهولة ؟ لما لم يخرني عمي في وقتها؟ أهو عريس جديد يحاول أن يشتري مباركتي،فقد سمعت عما يجري في بلادهم!

تكاثرت الأسئلة التي تجر غيرها ، فكلمت عمي على هاتفه ارجوه جوابا ،فقال أنه على بعد دقائق من المنزل وأنه يفضل أن يكون الحديث بيننا ليلا... رفضت لفضولي فقال أن أقابله أسفل المنزل لنتحدث في السيارة. وضعت عبائتي علي ونزلت..... ركبت في السيارةوعمي مرحبا مبتسما "يقبرني القمر، حاطه رووج كمان! ناقصك حلا! اي اركبي خلينا نبرم برمه بالسياره.... لا تقلقي ما حنطول عليهم، شي عشر دقائق اطلعي، اي شو لابسة تحت هالعباية؟ أفتحيا تا شوف" مد عمي يده جاذبا عبائتي "ولي شو هالحلو يا ناس، لابسه المشبك! منيح العباية ساتره هاللحم ا

لابيض.ولفوق شو لابسه؟" أخذت يداه تتحسس فخدي صعودا على كسي "ممممم مو لابسه شي توتا! يعني بس المشبك! ولي عليكي ما أقواكي.... لا هيك لازم شوف...." ركن عمي السياره على قارعة الطريق و أنزل رأسه يتفقد بين أقدامي، مد لسانه ليلامس بطرفه شفاه كسي..... يتلذذ بأصوات مكتومه "ممممممم بيعقد المنظر و العطر و الطعم، والمشبك عامل عمايله ،بالزبط على قد كسه الملزلز، لو بعرف كنت جبت غيروا بعد، بس مو مشكلة، السفر الجاية بتستاهلي يا قمر"

"عمي ، بدي أعرف مين بعت الهدية!"

عدل عمي جلسته وبدت عليه ملامح الجديه....

"اي صاحب الهدية، أسمعي توتا و ركزي منيح، أخي لما رجع.... كان واصلته أخبار بتقول انه امك بعدا عايشه.... وما كان يخبر حدن كرمال ما تبنوا آمال بالهوا.... امك توتا طلعت عايشة حبيبتي.... و لقوها او بالأصح جابوها بعد مفاوضات و مصاري وقصص كتيرة مافي داعي هلأ نزكرها.... لكنها هي بخير و صحتها كويسه بس نفسيتا تعبانه اكيد، بتعرفي كيف الواحد لحالوا هونيك ولي صار معا مو قليل، كرمال هيك حبيبتي انا و بيك بدنا نجيبا هون لما تروق شوي.... بعرف خبر حلو و صادم يمكن،بس بعرفك كبيره وعاقله ورح تعرفي تتصرفي مع اخوتك،والهد

يه منن الاتنين... مبسوطه توتا؟"

كنت..... في حالة صدمة، دموعي أغرقتني، كان لساني معقود عن الكلام، هو لا يمازحني بالتأكيد ،ليس في هذا! لطالما حلمت أن يكون فقدانها كابوس،ولطالما دعوت ورجوت أن تعود، هذا ليس واقع،هذا حلم جميل و سينتهي... ستعود أسرتي كما كانت! وأعود الي مدرستي وطفولتي التي سرقت!

أحسست في الدنيا تدور من حولي، بدأت الأضواء بالتلاشي شيئا فشيئا...

وما وعيت ألا علي السرير وأخوتي قلقين حولي يبكون،وعمي يمسح على رأسي بالماء و يصفعني "توتا...توتا....صحيتي؟ يلا قومي قومي قلقتينا...توتا... صحصحتي! اي خلص حبابي، هي توتا صحيت مافي شي لا تقلقوا ، سيبونا عمي شوي خليها ترتاح" وما أن غادر إخوتي الغرفة حتى عدت إلى وعي "عمي، إنت ما بمزح،صح! جد كنت بتحكي! انا مو مصدقه، طيب فيني كلمها بالتلفون؟ ما عما يلقط الخط من تلفوني كل يوم بحاول رن على أبي ما بيلقط!"

"أكيد عمي ما بمزح،ولو، هلأ انتي روقي شوي،ما بدنا نستعجل الامور وخاصة قدام إخوتك، وانا عم حاول رن ما بيلقط، بس متل ما قلتلك أمك بخير بس نفسيتا تعبانة،أول ما تروق أكيد رح تكلمك توتا... سكري عالموضوع هلأ وما تجيبي سيرة.اوكي؟ اوكي؟ قولي انك فهمت

يني توتا"

هززت برأسي الموافقه وعمي يمسح دموعي و رأسي بحنان "أنا قلت لأخوتك أنك تعبانة وبس، يلا قومي غسلي او حتى خديلك دوش سريع سريع خلينا ناكل لقمة قبل ما أنزل ، كله تمام حبيبتي بوعدك".

أعانني عمي النزول عن السرير وساندني الي باب الحمام. إستندت على الباب أستجمع قواي لحين إحضاره المناشف النظيفة.

دخل عمي معي الي الحمام، تأكد من حرارة المياه المناسبة،خلع عني الفستان والهيلاهوب واحتضنني من الخلف ورأسه على كتفي، كان كمن يبكي بهدوء، يطمأنني بصوته الدافئ المتقطع بأن كل شيء سيكون على مايرام ،رغم إرتجافي وضعني، ألتفت إليه وحضنته بقوة، أبكي بين أذرعه ويطبطب على ظهري ويهشني "لا تقلقي توتا، أهم شي أمك بخير ياقلبي وكلها كم يوم وبتجي،ضلي توتا القوية الي بعرفها، ما إشتقتي للمدرسة! لحياتك قبل الي صار! اي كله هلأ ممكن، إفرحي خلص، ما خبرتك كرمال شوف دموعك! لا تبكي يا قلبي، هوووووشششش، يلا خديلك دوش تصحصحي"

هززت برأسي و نزلت تحت الدوش ممسكة يده..... سحب يده من يدي، أحسست للحظة أنه يودعني ككل جميل عابر، تبعثرت الحروف ولا كلمات فآثرت السكوت ،والدموع غشت عيوني. لكن عمي خلع عنه ملابسه ليدخل معي الدوش، قبل ج

بهتي مبتسما "في حدن بتحمم عاللابس! هبوله انتي"

إبتسمت وأحتضنته ، لا تذهب عني، أرجوك.

سكب علي كفيه من صابون الإستحمام، يفرك ضهري وأنا في أحضانه، يزيد من الصابون، يتصرني حينا ويداه تنزلان رويدا رويدا ،يمسح على فلقتا طيزي، يباعدهما بقبضتيه ثم يتركهما ليرتجان ، يضحك عمي على منظرهما "لك شو هالطزطوزه هاي! مهلبيه ولا جلو! بتهز من اياتها حركة! ههههه ملزلزه وله توتا هالطزطوز". يصفعها عمي مع ضحكاته ليضحكني معه، يقرب شفتاه الي شفاي، يقبلني بحنيه وحينا يعض شفتي ومازال يدعك طيزي، أصابعه الزلقه تداعب بخشي، أحس بأطرافها تنزلق حينا في طيزي، أعض على شفتي واطبع قبلاتي وتنهيداتي على صدره وزبه المنتصب يحتك بطني. أمسكت زبه بيدي، وأغرقه بالصابون السائل وعاد يلتقم بزي الصغير في فمه، يقبل و يلحس حلمتي و يعضها، أتلوى بين يديه، أشد على زبه المنتصب، أداعب بيضتاه اللتان تملآن كفي الصغير. يحرك زبه في قبضتي بتناغم مع حركات أصبعه في بخشي... تعلو تآوهاتي فيكتمها عمي بكفه على فمي، ألحس أصابعه بلساني وأمصها كمن يلعق الحلوى فيعصر بيده الأخرى فلقة طيزي.... أنزل يده ليدخل من كل يد إصبع. زاد جنوني.....أرتجف شهوة..... تقتر

ب نشوتي. يجلس عمي على أرضية الدوش، يشدني من بخشي لأستند على فمه....آه آه من لسانه وفمه يلتقم كسي...... يحرك لسانه كالقطط يلعق كسي الهائج، يداعب زمبورتي اانتصبه بحركاته الدائرية و يرضعه.... ما عدت أقدر.... ارجوه التوقف وأنا ضاغضه على رأسه بالمزيد.... أفجر شهوتي في فمه... آهات ترافق ماء شهوتي ، أستند على الحائط فريخي عمي رأسه مستلقيا على أرضية الدوش يلعق شفاف من مائي... ومازال اصبعاه في بخشي تجذبني و تقودني نزولا على زبه المنتصب الزلق بالصابون.... أخرج أصابعه من بخشي المنقبض المرتخي مع نبضات قلبي بعدما جلست القرفصاء.... أقتاد زبه المحتك بين فلقات طيزي الي بخشي... أناظر عمي المبتسم لملامحي المتألمه بدخول رأس زبه بخشي الديق.... انزل رويدا ويداي على صدره. يعصر عمي بزازي بكلتا يديه وهو يرفع خصره... آه يخوص زبه في طيزي الملتهمه الملتهبة....... تعلو تأوهاتي و غناجي مع كل إيلاج.... يدق باب الحمام! لا لا ليس الآن! إخوتي يتفقدون أحوالي ويستفقدون عمي، آه لو تعلمون عن أحوالي وعمكم في أحشائي.... تمالكت أنفاسي ومازال زبه يغوص منزلقا أعمق وأعمق في داخلي.... "اي خلص اطلعوا هلأ بجي،خلص! اطلعوا هلأ، آه