السقوط - 19 جزء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ارتحت شوية يا وليد

آه ياطنط

طب يلا بقى ورينى اتعلمت صح ولا لأ

يعنى اعمل ايه يا طنط ؟

حط الشاور جل فى ايدك واعمل لنفسك زى ما علمتك عشان اطمن انك هاتعرف تريح نفسك

بلاش يا طنط ، انا اتعلمت بجد خلاص

مش ممكن ، لازم اتأكد بنفسي

وضع الشاور فى قبضته وأخذ يجلخ قضيبه وهو يشعر بالخجل الشديد منى وانا اشاهده حتى انا قضيبه لم ينتصب بشكل كامل ،

مش عارف يا طنط ، مش حاسس انى عاوز اعمل

ممممم ، بس انا لازم اتأكد بنفسى ، انت محتاج تحس باثارة

مش عارف بس مكسوف قوى من حضرتك ومش حاسس

حاول تفتكر اى حاجة بتثيرك عشان تعمل

حاجة زى ايه ؟ اتخيل ماما يعنى ؟

هو مفيش عندك غير ماما ؟!!! يا بنى ده ماينفعش

ما انا معرفش حاجة تانية

طب قولى لما كنت بتبص على ماما كنت بتبص علي ايه فيها وهو اللى بيخلى الكوكو يقف ؟

مش عارف يا طنط ، اتكسف اقولك

تتكسف ايه بس بعد كل ده ، قول ماتتكسفش خلينى اعرف اساعدك

كنت ببص ورا

على الهانش يعنى ؟

آه

يعنى انت لو شفت هانش دلوقتى هاتعرف تعمل ؟

آه طبعا يا طنط

لولا انى عايزة اتأكد بنفسي انك اتعلمت مكنتش ممكن اعمل كده ، بس انت زى ابنى وانا مستحيل هاسيبك فى المشكلة دى

قمت وقفت امامه وفتحت سوستة الجيبة وجعلتها تسقط بين قدمى وانا ادير له ظهرى استعرض مؤخرتى أمامه وه

و لا يصدق عينيه ويجلخ قضيبه بقوة ،

لم يستغرق الامر دقيقتين واطلق حمه مرة اخرى لتصيب مؤخرتى وامد يدى ادهن مؤخرتى بمنيه وانا فى قمة محنتى

اح يا وليد كده جيبتهم على طيزى

غصصصصببب عنننى يا طططننط

شاطر يا وليد ، كده اتطمنت عليك انك اتعلمت

جلسنا بعده لفترة لا نتحدث حتى قمت بدلت ملابسي وارتديت شورت برمودا ضيق وبادى ضيق ايضا واحضرت له الشورت الخاص به ليرتديه

اوعى يا وليد ترجع فى كلامك وتبص على ماما تانى

حاضر و** يا طنط بجد مش هاعمل كده تانى ، بس..

بس ايه ؟!!

بس انا هاعمل كده ازاى عندنا ، هابص على ايه ؟

صح ، عندك حق ، طب بص كل ما تيجى انا هاساعدك بعد الدرس ، اتفقنا ؟

اتفقنا يا طنط ، بجد انا بحبك قوى

وانا كمان بحبك يا وليد ومش عاوزاك تعمل اى حاجة غلط تانى بعد كده

انتهينا وصعد وليد لشقتهم ونسي تماماً لعب الكرة بل نسيها هى شخصيا فى شقتى ليتركنى وحيدة أتحسس مؤخرتى وملمس منيه عليها ورائحته التى مازالت تفوح فى المكان.

الجزء التاسع

جاء الصباح يحمل درجة حرارته المرتفعة توترى وقلقى من مجريات اليوم ،

اليوم يحضر سيد كعادته فى الصباح وايضا عم محمود والذى لا اعلم ماذا ينوى ان يفعله بى ، فهو يبدو من هذا

النوع العنيف الذى يروق له تعذيب من معه ،

عقد الامر ان لا اضيع وقتاً مع سيد حتى لا يفاجئنى عم محمود بالحضور وهو مازال بالشقة لكنى لم اجد مبرراً ان ادع اليوم يمر هكذا دون شئ حتى لا ينسى وتغيب شهوتى نحوى ،

سمعت الضوضاء التى يصنعها سيد وقت حضوره وانتظرته حتى سمعت وقع اقدام نازلاً من الأعلى ففتحت له باب الشقة قليلا حتى يرانى وعندما وقف امامى ورأيت نظرة الفرحة والشهوة فى عينيه ادركت ان الفحل المعتوه وقع فى فخى بلا رجعة ،

ناديت عليه وانا اركز عينى فى عينيه بصوت لا يخلو من المحن والدلال ،

سيد ، استنى خد الكيس ده كمان معاك

اقترب منى ليأخذ الكيس الذى امسك به بيدى لأفتح له الباب أكثر ويرانى وانا عارية تماما خلفه ،

انفرجت اساريره وظهرت الفرحة الشددشة عليه واخذ يحملق فى جسدى من اعلاه لأسفله ،

لم ابدى له اى رد فعل له معنى واكتفيت ان لوحت له بالكيس لأخذه فغابت ضحكته ومسك الكيس يلقيه فى صندوقه ويعاود النظر الى يظن أنى سأدخله كالمرات السابقة ،

يلا يا سيد امشي... خلاص

فاجئنى بان مد يده يمنع غلق الباب وهو يأكلنى بعينيه

مش عايزة نمسح يا ست ؟

لأ يا سيد مش النهاردة ، المرة الجاية

حاول العبور للداخل ويبدو علي

ه الضيق لما يسمع ،

انا عايز امسح يا ست

قالها بصوت عالى منفعل كأنه طفل يريد الحلوى فشعرت بخوف من رد فعله الغير متوقع فقررت ارضائه موقتاً ،

جذبته من طوق جلبابه لنقف سوياً خلف الباب الموارب وانا امسك قضيبه المنتصب افركه من فوق ملابسه ،

يعنى مش عارف تمسك نفسك ؟

لم يجاوبنى وهجم على فمى بفمه يلعقه ويمتصه بقوة شديدة جعلتنى افقد اتزانى وتسيل شهوتى لأرفع له جلبابه واسقط لباسه لفخذيه وادعك له قضيبه واجلخه بشهوة وهو يلعق شفاهى ورقبتى وكل وجهى ويديه تفرك نهودى تكاد تخرجها من مكانها حتى بلغ ذروته ويقذف منيه فى يدى ويسقط اغلبه فوق باطنى وعانتى لأضمه بقوة وانا املئ وجه بالقبلات ومازال قضيبه بيدى اعصره حتى فرغ تماماً وهدئ سيد وبدون حرف واحد رحل وهو يدفع صندوقه امامه ،

بقدر ما امتعتنى تلك الدقائق وعلمت منها ان سيد لن يفوت يوماً دون ان ينال منى بقدر ما شعرت بالخوف بفرض فعل شئ امام احد ،

تركت تفكيرى وطردته من رأسي وهرولت للحمام لأخذ دوشاً سريعا لأزيل عن جسدى اثار منيه ورائحته قبل قدوم عم محمود ،

جلست بعدها عارية تماماً فى انتظار العجوز العنيف ومرت ساعة واثنين وثلاثه وأربع ساعات كامله ولم يحضر فعلمت انه لن يحضر

اليوم فهو لا يتأخر أبداً عن الحادية عشر والان قد تخطت الواحدة ،

انتبانى الغضب وحل مكان توترى وخوفى من العجوز حنق شديد لانه لم يحضر فلم انهل من فحولة سيد ولا هو اتى وانا الان فى محنتى وانفجار شهوتى اتحرك بعصبية كالمجنونه لا اعرف ماذا افعل وشهوتى تجتاح كل جسدى بعد ان اشعلها سيد بعناقه وقبلاته ،

لم تجدى محاولات اصابعى بالعبث بفرجى ونهودى ان تهدئ شهوتى بل زادتها اشتعالاً حتى خطر ببالى ان اتصل بالصبى الصغير الجالس وحيداً فى شقته ،

ادرت قرص التليفون وسمعت رنين هاتفهم لاكثر من مرة قبل ان يأتينى صوته ويبدو عليه النهجان

الو

ايوة يا وليد انا طنط نهى

ازيييك يا ططنط

مالك بتنهج كده ليه

اصل.. اصلى كنت بلعب كورة

بتكدب عليا يا وليد ؟!! مش سامعه صوت ترزيع الكورة ، انطق كنت بتعمل ايه ولا هانرجع فى كلامنا واقول لماما ؟

لأ لأ يا طنط ، كنت بعمل زى ما قلتيلى

بتعمل ايه ؟!!

كنت.. كنت بجيبهم

ممممم ، وجبتهم ؟

لأ و*** يا ابلة

متخافش يا حبيبى انا عايزك تجيبهم زى ما اتفقنا عشان ترتاح

عمال اعمل ومفيش حاجة بتنزل

اها... علشان لوحدك ، مش قلتلك لازم حد يساعدك

ماهو.. ماهو يا طنط مفيش درس النهاردة

طب انزل تعالى

بجد ؟!!

! بجد يا طنط ؟

اه بجد يلا حالا

اغلقت السماعة واحضرت روب قصير ستان حول جسدى واحكمت اغلاقه حتى سمعت جرس الباب ففتحت لوليد الباب ليدخل سريعاً لمكانه الذى اصبح مفضلاً فوق الكنبه ووجه محمراً من الخجل والفرحة ،

ها يا سي وليد مش عارف تجيب ليه ؟

فضلت افتكر حاجات واسرح فيها بس برضه ماعرفتش

حاجات ؟!! حاجات ايه ؟

حاجات يا طنط

لسه مكسوف منى برضه

لأ خايف اقولك تزعلى منى

قول مش هازعل

كنت بفتكر ماما

ممممممممم ، زى ايه

يعنى مش زعلانه ؟

لأ... قولى افتكرت ايه

فضلت افتكرها وهى بترقص لبابا و....

وايه ، كمل

وبتعمل فى الكوكو بتاعه ببوقها

اها ، وماما كنت بتلبس ايه وهى بترقص

قميص نوم او اللبس اللى تحت بس

وايه احلى فيهم ؟

القمصان

ليه القمصان ؟

عشان لما بتبقى لابسة اندر مش بتبان لكن القمصان خفيفة قوى وبتبان

هى ايه دى اللى بتبان ؟!!

مكسوف اقول

وليد ، لو سمعتك بتقول مكسوف تانى هابطل اساعدك

خلاص... خلاص... التوتا بتاعتها

مسمهاش توتا ، هو انت لسه نونو ؟!!!

طيزها

ايوة كده ، عشان كبيرة بتحبها ؟

مش عارف ، بس بيقف اول ما اشوفها

هى احلى ولا انا ؟

انتى اجمل طبعا يا طنط

اقصد طيزها احلى ولا طيزى ؟

بصراحة يا طنط ، انتى احلى

بكتييييييير

بجد ؟

اه و**** بجد

تحب ارقصلك علشان تجيب ؟

ياريت يا طنط

طب ثوانى ورجعالك... خليك ما تتحركش

دخلت غرفتى وانتقيت قميصاً اسود شيفون طويل حتى قدمى وارتديه ولا شئ تحته وخرجت له ليفتح فمه وهو يرى جسدى العارى من خلف القميص الذى لا يستر شئ بل يزيد جسدى اغراءاً فقط ،

ادرت احدى الاغنيات الشعبية ووقفت امامه ارقص واتلوى بجسدى واتفنن باظهار كل شئ فيه خصوصاً مؤخرتى وهو يشاهدنى كالمصعوق ويفرك قضيبه بيده من فوق شورت الكرة وراق لى ذلك جدا حتى مرت اكثر من عشر دقائق فالقيت بجسدى بجواره وانا انظر اليه ،

خلاص تعبت

حلو قوى قوى يا طنط

عجبتك ؟

قوى قوى

رقص احلى ولا ماما ؟

انتى طبعا ، ماما مليانه ومش بتعرف تتحرك زيك

يعنى جيبتهم وارتحت خلاص ؟

لأ ، لسه ماجيبتش

ليه ؟!!! اومال كنت برقص ليه ؟!!

اتلخمت فيكى يا طنط وملحقتش ، كنت بتفرج

ما هى لفرجة دى عشان تجيب!!!

مش عارف بقى يا طنط ، حقك عليا

طب قوم اقف قدامى

وقف امامى وجذبت له الشورت وهو مستسلم تماماً حتى خلعته من قدميه والقيته على الكنبه وانا امد يدى اداعب قضيبه ،

ما هو الكوكو لسه واقف اهو ، ماجيبتش ليه ؟

طب اجرب تانى يا طنط لأ... خلاص مش هاقدر ارقص تانى ف

ى الحر ده ، تعالى انا هاعملك زى ما ماما بتعمل عشان تجيب بسرعة

اجلسته على الكنبه وجثوت امامه وحركت يدى على قضيبه قليلا بهدوء ثوم اقتربت منه بفمى وقبلت رأسه ثم نثرت قبلاتى بطوله قبل ان احرك لسانى من اسفله لأعلاه وادخله بفمى امصه بهدوء وانا افرك خصيتيه وهو ينتفض ويرتعش وتعلو مؤخرته عن الكنبة من فرط اثارته فيدخله لاخر فمى بدفعاته وانا انظر اليه واثبت عينى فى عينه بعهر واضح ولذة حتى لم يستطع الصمود اكثر ووضع كلتا يديه دون ارادته فوق رأسى ودفعه بعيدا جدا فى فمى وهو يلقى منيه الكثيف جدا جدا الساخن وكأنه كوب كامل من اللبن وانا بدورى امتص وارشف كل مائه بمحن ومتعة شديدة حتى هدأ جسده وانكمش قضيبه فى فمى بعد ان عصرته عصراً ،

بعد ان استرحنا قليلا مددت يدى اخلع له التيشرت وانا اجذبه من يده ليأتى خلفى ،

يلا يا استاذ علشان تستحمى

لم ينطق بكلمة ومشى خلفى حتى وصلنا الحمام واوقفته فى البانيو وخلعت قميصى ودخلت معه وفتحت الماء علينا وانا اسكب الشاور جل عليه لتغمر الرغوة جسده وبمجرد ان لامست قضيبه حتى انتصب مرة اخرى وانا واضع الشاور فى يده

يلا حمينى

امتدت يده يعبث فى جسدى ووضعها مباشرةً فوق نهودى يفركهم وهو م

شدوه ثم صال وجال حتى انه لم يخجل هذه المرة ومرر يده بفرجى يداعبه ويترك اصبع او اثنين يلجون بداخله وهو منتشى وغير مبال لينظر الى يرى رد فعلى ،

ادرت له ظهرى لتنعم مؤخرتى بلمساته فظل يعبث بها واعياها فركاً ودعكاً ومرر كل يده بين فلقتيها وهو ييبدأ مشواره من أعلى وينهى بداخل فرجى حتى انى اتيت بشهوتى اثر من ثلاث مرات وانا ارتعش وانتفض بين يديه الصغيرة حتى سقط جزعى وجثوت على ركبتى واصبحت مؤخرتى بارزة منفرجة امام قضيبه وانا انهج واحاول التقاط انفاسي وهو مازال يفرك مؤخرتى حتى شعرت برأس قضيبه فوق خرمى مباشرةً ويدفعه لإدخاله وتمكن بالفعل من ادخال اغلب قضيبه فى مؤخرتى وانا اتأوه بلذة مميته ،

وليد..... بتعمل ايه ؟!!!

ما ما اااننا بشوووف باابا بييعمل ككددده

لأ يا وليد مايصحش... انت كده بتنكنى

مش قادر امسك نفسي يا طنط

زبك بيوجعنى يا وليد بالراحة

لم يستمع الى وظل يدفع قضيبه بقوة بداخلى وخرمى الذى اعتاد الخيار فى خرمى يستجيب له ومتعتى تعلو وتعلو وتتخطى السماء حتى اتت رعشته وقذف كمية كبيرة للمرة الثانيه ولكن هذه المرة بداخل خرمى لتسقط بأمعائي وشهوتى تفيض وتسيل من فرجى ،

ظل هكذا نائما على ظهرى حتى انكمش ق

ضيبه وترك خرمى لأجلس على ارضية البانيو وانا اضربه برقة على فخذه ،

ماشي يا سافل ، انا غلطانة انى بساعدك

حقك عليا يا طنط ، ماحسيتش بنفسي

ينفع تنيك طنط يا وليد ؟!!! اعمل فيك ايه بقى دلوقتى ؟

خلاص يا طنط و *** مش هاعمل كده تانى

يا سلام ، انت بعد كده كل مرة هاتبقى عايز تنيك تانى

لأ يا طنط مش هاعمل

ماشي هانشوف ، بس لو نكتنى تانى هازعل منك واخاصمك وارجع فى كلامى واقول لماما كمان

لأ لأا يا طنط هاسمع الكلام

ماشي يا سافل ، يلا البس بقى واطلع شقتكم

ارتدى ملابسه وتركنى وصعد لشقتهم ودخلت كما انا ومازال منيه ينسال فى خيوط من خرم مؤخرتى والقيت بجسدى فوق فراشي وانا اشعر أنى انتقمت من العجوز الذى خالف موعده.

الجزء العاشر

انتهي يومي ولم افوت علي نفسي متعتي برغم حدوثها مع وليد بعكس ما اعددت ولكنه ادي مهمته بنجاح ومتعة جعلته هو الاخر يتخطي مجرد الاغواء ليصبح صاحب فعل وله في جسدي طرقاً ومسالك ،

في الصباح كنت انتظر جولة جديدة مع وليد فهذا موعد حصته حتي رن جرس الباب قرابة العاشرة وكنت ارتدي بيجامة كات برمودا فنظرت من العين السحرية انظر من بالخارج لأتفاجئ بانه عم محمود!!،

تجاهلت دهشتي وفتحت له البا

ب ليدخل مباشرة وهو يغلق الباب خلفه ويتفحصني من رأسي لقدمي قبل ان يصفعني بيده علي مؤخرتي ،

لابسة ليه يا هايجة ، مش قلتلك تستنيني عريانة ؟

اسفة يا عمو ، معرفش انك جاي النهاردة

انا اجي وقت ما احب يا هايجة

زي ما تحب يا عمو بس استنيتك امبارح وكنت زي ما قولتلي

طب يلا قدامي علي أوضة النوم

اتجهت لغرفتي لا اعلم لماذا علي وجه الدقة وهو خلفي يتبعني حتي وقفت في منتصفها وقبل ان التفت له كانت يديه تمتد تخلع عني بيجامتي والتي لا ارتدي اي شئ اسفلها علي الاطلاق دون صد او استفهام مني ، انتهي من تعريتي ثم جلس علي كرسي التسريحة وهو يطلب مني اني اريه ما عندي من جيبات خروج فانتقي احداهم وكانت سوداء طويلة من القماش الطويل واختار احدي بلوزاتي وكانت ايضاً من القماش الثقيل رغم حرارة الجو ، امرني بارتدائهم وارتداء حجابي واخرج من جيبة نظارة طبية افهمني ان عدساتها زجاجية فقط وامرني ايضا بارتدائها ثم امرني اخيراً بما افزعني وادهشني في نفس الوقت ،

هاتروحي دلوقتي الصيدلية اللي في الشارع اللي ورانا وتشتري قرص فياجرا ٥٠

ليه يا عمو ؟!!! اتكسف

نزلت يده بقوة متوسطة علي وجهي اوقعت النظارة ارضاً وهو يتحدث بهدوء وبرود

ماسمعش ليه ولأ تاني

ابداً ياعمو بس اللي في الصيدلية يقول عليا ايه ؟!!

هايقول هايجة وعايزة تتناك

وترضي يقول كده عليا يا عمو؟

بطلي كلام كتير ، اعملي اللي قولتهولك ولما ترجعي تطلعيلي فوق

طب البس اندر يا عمو

لأ يا هايجة ، هاتروحي كده ومتخافيش محدش هاياخد باله

امرك يا عمو

خرجت من البيت وعقلي مشتت رغم عجزي عن الرفض او الفهم ولا اعرف كيف يفكر هذا العجوز الخبيث ولا علي اي شئ ينوي ولكني قد قررت السقوط من قبل فلأسمتع اذا بالتحليق في الهواء قبل الارتطام ، وصلت الصيدلية ولم يكن بها سوي شخص واحد لا اظنه الطبيب من مظهره ، قصيراً بشكل واضح فلا يزيد طوله عن ١٤٠ سم بأي حال وله شارب كبير يعوض به قصر قامته غالباً ليس بديناً او نحيفاً ، وقفت امامه فكان واضحاً جدا اني اطول منه بـ ٣٠ سم علي الاقل عندما وقف لتلبية طلبي من خلف الفترينة التي امامه ، ترددت كثيراً قبل ان اطلب منه البرشام فقررت شراء بعض الاشياء التي غالباً احتاجها في البداية

بعد اذنك عاوزة كريم بشرة (... ) ومزيل عرق (... )

تحت امرك

احضر ما طلبت في اقل من دقيقة وابتسامة الترحيب علي وجهه

حاجة تانية يا فندم ؟

اه ، ممكن (... ) لإزالة الشعر ؟

للاسف يافندم مش موجود ، عندي حاجة احسن منه بكتير

ماشي هاته وهات كمان....

ايه يا فندم ؟ أامري

ممكن قرص فياجرا ٥٠

قلتها وانا اكاد اموت من الخجل والخوف واري لمعة غريبة في عينيه لم يستطع اخفائها

تحت امرك يا فندم ، ده مكانك يا ست الكل مفيش اي احراج ابداً وعندنا خدمة الدليفري طول اليوم

وجدتها فرصة لأخذ الحوار لنقطة بعيدة حتي اداري خجلي

اول مرة اعرف ان عندكم ديلفري مع اني ساكنة هنا من سنة

هو بصراحة مش دليفري قوي ، المنطقة هنا هادية جدا لما حد بيحتاج حاجة بوصلها بنفسي وارجع

معقولة ؟!! وبتسيب الصيدلية لوحدها ؟

عادي يا ست الكل ، السكان هنا علشان مدينة جديدة قليلين جدا ، انا ساعات بفضل طول اليوم ما بيدخلش اكتر من اتنين تلاته

اها ، عندك حق

احضر لي القرص الازرق وهو يشير به بيده ويضعه في الكيس البلاستيكي قبل ان تتسع ابتسامة خبيثة علي وجهه وهو يخفض صوته ،

عندنا حاجات هنا ممتازة للست كمان

حاجات!!! حاجات ايه ؟!!!

حاجات حريمي يا فندم بتزود الرغبة للستات ، حاجة زي الفياجرا بس حريمي

مممممم ، برشام يعني ؟

لأ ، دي حقنة الست تاخدها وتأثيرها بيفضل يومين كاملين

كويس ، بس هو في مستوصف قريب ؟

مستوصف!!! ليه ؟!

اومال هاخدها فين ؟!!

يا فندم الموضوع سهل مش محتاج مستوصف ، انا بدي حقن هنا وفي البيت لو حد محتاج

طيب عايزة واحدة

اتسعت ابتسامته بشدة وازادت اللمعة في عينيه وهو يتحرك لاقصي يسار الفاترينة ويفتح باباً صغيراً بها ويشير لي بالدخول ،

عبرت الباب بعد ان اخذت قراري باخذ تلك الحقنة لتساعدني مع الثلاثة سيد ومحمود ووليد ، لم يكن ببالي اي شئ خاص بهذا القزم يثير شهوتي او اتوقف عنده اكثر من خجلي من شراء قرص الفياجرا غير استغرابي لنظراته وابتسامته ،

اشار نحو باباً في اخر الصيدلية فطنت انها غرفة خاصة بأخذ الحقن فاتجهت نحوها وهو يتجه لاحد الادراج يحضر الحقنة والسرنجة علي اغلب الظن ،

تسمرت مكانى قبل باب الغرفة بخطوتين وتجمد الماء بعروقى بعد ان تذكرت انى بلا اى ملابس داخلية ،

كان القصير الغريب قد أحضر الحقنة وتبعنى واندهش لوقوفى ،

اتفضلى جوه الاوضه يا مدام

لأ خلاص معليش ، خليها يوم تانى

ايه ده ؟ معقولة بتخافى من الحقن يا مدام ؟!!

لأ مش قوى ، بس افتكرت حاجة كده معليش

يا ست الكل الصيدلية زى المستشفى بالظبط ، واضح ان حضرتك مكسوفة

بصراحة مش جاهزة دلوقتى

مش بقولك حضرتك مكسوفة ، انا مش

دكتور صحيح بس انا ممرض قديم وعندى خبرة كبيرة ، بلاش كسوف يا مدام ولا خايفة ؟ هههههه

لم اعرف كيف الخروج من هذا المأزق وهو يلح على بكلامه فقررت ان افهمه بطريقة اكثر ايضاحاً حتى اخرج من ورطتى وايضا كى لا أتأخر على عم محمود,

بصراحة مكنتش عاملة حسابي انى هاخد حقنة فمش مستعدة فى اللبس يعنى

معقول يا مدام ده السبب ، حضرتك ده شغلنا ومش ممكن نبص على حد بطريقة مش كويسه ، اتفضلى يا مدام ده مكانك ولما تجربي الحقنة مش هاتبطليها ،

لم اجد طريقة للخروج من حصاره ووجدتنى منساقه لإلحاحه ومبرره المهنى ففتحت باب الغرفة التى لم اجد بها سوا بعض صناديق الادوية المتراصة ومقعد من الجلد المبطن وحوض ماء صغير فى احد الاركان ،

وقفت امام المقعد القابع امام الحائط فى منتصف الغرفة الصغيرة وانا اعطيه ظهرى لا اعرف ماذا افعل ،

اتفضلى يا مدام

اعمل ايه ؟

ارفعى الجيبة بعد اذنك

بأنفاس لاهثة وايدى مرتعشة متعرقة مددت يدى امسك بطرف الجيبة أرفعها لأعلى وانا ابذل كل ما بوسعى لكى لا تظهر مؤخرتى بالكامل ولكن هيهات ، فلكى اظهر اعلى مؤخرتى مكان اخذ الحقنة وجدتنى قد رفعت الجيبة عنها تماما ليرى انى بلا ملابس داخلية ،

لم اسمع له صوتاً او

اجد له فعلا فرمقته بطرف عينى كمن يسرق من خلف زجاج النظارة فوجدته وهو بقامته شديدة القصر والتى تجعل رأسه بالكاد عند منتصف ظهرى يحدق فى مؤخرتى وهو مفتوح الفم لا يصدق ما يراه ،

مرت دقيقة وهو يحملق فى مؤخرتى وانا اسقط فى بحر شهوتى وتبدأ افرازات فرجى فىالخروج معلنة عن محنتى قبل ان يأتى صوته وكأنه من بئر عميق ،

تحبى تاخديها فى الناحية دى ولا الناحية دى ؟

قالها وهو يحرك كف يده بالكامل بنعومة بحركة دائرية مرة فوق فلقتى اليمنى ثم فلقتى اليسرى لتنهال افرازاتى وانا اضم مؤخرتى للداخل فى حركة لا ارادية فور ملامسته لها ،

مش عارفة ، اللى انت شايفه

مش هاتحسي بوجع خالص علشان ماتخليش حد يديكى حقن بعد كده غيرى

غرز سن الابرة بضعف شديد ولم يدفعه للداخل كما هو مفروض كأنها مجرد شكة دبوس ففهمت انه قرر الا يعطينى الحقنة حتى لا يؤلمنى ويصدق كلامه بانه خبير و- ايده خفيفة - ،

بصراحة لأ انت ايديك خفيفة قوى يا....

سعد يا مدام.....

نهى

عاشت الاسامى ، ثوانى خليكى زى ما انتى هافركلك مكان الحقنة علشان ماتكلكعش وتوجعك بعدين

ماشي... بس براحة لأتوجع

مش ممكن يا مدام نهى ، حضرتك بس اسندى جسمك على الكرسي ووطى علشان سورى ا

لهانش يتشد والمادة تتحرك بسرعة فى العضلة

بكل سهولة استجبت له وانحنيت بجسدى على الكرسي وانا استند عليه بيدى لتبرز له مؤخرتى واشعر بها انفرجت امامه ليرى خرمى وفرجى من خلفى ،

وضع كفه الايسر فوق منتصف مؤخرتى كأنه يستند عليها والاخرى اخذ يمررها فوق فلقتى اليمنى مكان الحقنة يدلكها وهو يجذبها برقة للخلف ليتسع له الشق بين فلقتى ويظهر له خرمى اكثر وتنفرج شفرات فرجى المببلة بافرازات شهوتى امام عينيه وهو يحرك يده اليسرى لاسفل رويداً رويداً حتى اصبح ابهامه فوق خرمى مباشرة يفركه ويدغدغه دون ان يدفعه بداخله حتى تحرك اكثر لاسفل وغاص بكل هدوء بين شفرات فرجى حتى انه ادخله بالكامل واصبح ينكحنى به وانا مستسلمة ومستلذة ولا افعل شئ سوى اهات مكتومة تبدو كالأنين ،

معليش يا مدام نهى الفرك ده مهم جدا بعد الحقنة

اه... ايديك بتريحنى وبتمشي الوجع

اخرج ابهامه من فرجى وأبدله بخنصره من اسفل يدك فرجى بكل هدوء وكأنه يتمتع باشعال شهوتى او انه فقط يرغب فى امتاعى وحدى ،

أخرج اصبعه المبلل بافرازاتى وادخله بخرمى بعد ان فرك جيدا برقة ومرره بخرمى وان اضم مؤخرتى عليه اعتصره بداخل خرمى بالتزامن مع حركته فى الدخول والخروج وهو يف

رك فلقتى بيده الاخرى ويبدل اصبعه بين خرمى وفرجى حتى اتتنى رعشتى الكبرى واطلقت سيلا من شهوتى حتى شعرت كأنى تبولت فوق اصابعه القصيرة المدببة وهو يربت على مؤخرتى بهدوء وحنية كأنه يهدينى بعد ان نجح فى مهمته ،

كده تمام ، المادة اتسربت وبقيتى زى الفل

بصعوبة استطعت أن اعدل جزعى وانزل الجيبة ادارى جسدى وانا انظر له بشكر وامتنان ،

حضرتك شاطر قوى يا استاذ سعد

يبقى لازم تيجى تانى بقى يا مدام نهى

اكيد هايحصل

دفعت ثمن المشتريات وخرجت عائدة للمنزل وانا فى غاية المتعة والدهشة من هذا الرجل القصير الذى لم يشغله شئ سوى امتاعى ،

صعدت درجات السلم مسرعة فقد تأخرت قرابة النصف ساعة على عم محمود ،

ضربت الجرس ليفتح لى عم محمود الباب وهو يرتى لباسه الداخلى فقط وينظر لى بغضب ،

اتأخرتى كده ليه ؟

معليش و*** يا عمو كان فى طفلة صغيرة فى الصيدليه مامتها جيباها تاخد حقنة وقرفت الراجل لحد ما عرفوا يسيطروا عليها ويدوهالها

جبتى البرشامه ؟

اه اهى

اخذها من يدى وبلعها ثم احتسي كوباً من الماء بعد ان ادخلنى واغلق الباب خلفه وجلس على احدى مقاعد الصالون وهو ينظر لى بنظرة كلها شهوة ورغبة ،

اقلعى هدومك ما عدا الايشارب

نفذت امره عل

ى الفور فخلعت بلوزتى وتخلصت من الجيبة ووقفت واضعة كفى امام فرجى وانا انظر اليه

قدامك ساعة عايزك تروقى فيها الشقة بس على اقل من مهلك

فطنت انه يريد عرضاً مثيراً حتى يبدأ مفعول البرشامة فأخذت اتفنن فى اغوائه وانا انظف الشقة وارتبها امام عينيه وانحنى واتلوى امامه واهز مؤخرتى فى حركتى حتى ازيد اثارته ،

قبل انتهاء الساعة كان قد تخلص من لباسه وجاء من خلفى وصفعنى بقوة على مؤخرتى جعلنى انتفض وانا اصرخ

اااااى ، بالراحة يا عمو طيزى وجعتنى

مابتنضفيش كويس ليه يا شرموطة انتى

بنضف اهو و*** يا عمو

انتى شكلك عايز علقة عشان تعرفى تشوفى شغلك يا خدامة يا لبوة يا بتاعة البوابين

حرمت يا عمو خلاص

جذبنى من يدى وأنامنى فوق فخذيه على بطنى وظل يضرب مؤخرتى ضربة تلو الاخرى وهو يقرص حلمتى من وقت للأخر ،

انتهى من عقابى واجلسنى بين ساقيه ووضع قضيبه الطويل جدا المنصب بشدة بفمى العقه وامصه ثم يخرجه ويجعلنى الحس بلسانى خصيتيه ويدفع رأسي لأسفل لألحس له بين خصيته وخرمه ،

كان يمسك بشعرى ويحرك رأسي كما يريد وهو يستلذ بما يفعل حتى اوقفنى وجذبنى لأمتطى قضيبه وهو جالس وفمه يرضع من نهودى ويبدل بينهم ويديه تفرك وتعصر مؤخرتى بقوة و

يجذبها حتى يدخل قضيبه اكثر واكثر ومن فرط طوله كنت اشعر انه ينهى مشواره فى منتصف معدتى ،

1...34567...11