السقوط - 19 جزء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قلتها وأنا أضرب قضيبه بيدى من الجنب بدلال ودلع ،

أمسك بيدى يمنعها من ضرب قضيبه وباليد الاخرى قرص حلمة صدرى بقوة أوجعتنى ،

هو برضه اللى قليل الأدب وعاوز يضرب ولا الهانم اللى دايما قاعدة طيزها عريانة ؟

اخص عليك يا عمو.. انت كنت بتبص على طيزى

حاسس بيكى وبهيجانك يا هايجة

قالها وهو يوقفنى أمامه ويداعب بأصابعه فرجى ويفرك بظرى ويده الأخرى تحيط بمؤخرتى من الخلف حتى لا أتراجع عنه ،

كسك ب

ياكلك يا هايجة ؟

عيب بقى يا عمو

صفعة قوية من يده فوق فرجى وهو يعيد سؤاله مرة أخرى

بياكلك ؟

اوى.. اوى يا عمو

أدارنى وأمسك بفلقتى مؤخرتى يدعكهم ويجذبهم للخارج ليظهر له خرمى وفرجى من الخلف ويضربنى بيده عليها بقوة ممتعة لأقصى حد وأنا أتلوى من اللذة وأفرك صدرى بيدى وتتوالى آهاتى المكتومة ،

بتقعدى عريانة لمين كده يا وسخة كل يوم ؟

مفيش حد يا عمو انت بس

صفعة قوية جدا فوق مؤخرتى جعلتنى أنتفض بين يديه

قولى يا شرموطة وماتخبيش عليا ، بتقلعى لمين ؟

مفيش بجد يا عمو حد خالص... انت بس

والولد الصغير اللى كان خارج من عندك ؟

ده صغير قوى يا عمو بينزلى اديله درس وبس

كان الكلام يدور بنا وهو يفرك فى مؤخرتى ويفعصها ويدخل إصبعه لأخره فى فرجى من الخلف كأنه يجامعنى به

يعنى مابتقلعيش قدامه هو كمان يا هايجة ؟

خالص يا عمو صدقنى

طب وعمو محمود ؟

هاقلعله وأتشرمط عليه يا عمو

مش عاوز أشوف حاجة على جسمك تانى غير بأمرى

حاضر... حاضر يا عمو

لفى أغسلى زبرى يا شرموطة

أخذت مقبض الدوش وأزلت الصابون من فوق جسدينا تماماً وأغلقت الماء ووقفت أفرك قضيبه منتظره أوامره والتى جائتنى بسرعة ،

مصى زب عمو يا هايجة

إستجبت على الفور وجلست

بين ساقيه وأخذت أمص قضيبه بنهم وتمتع شديد وأخرجه من فمى ثم أمرر لسانى عليه وحوله ثم ألحس خصيتيه وأفعل كل ما حلمت به ورأيته فى الأفلام ولم يدعنى زوجى أفعله أبداً ،

أخرجت قضيبه من فمى وههمت للجلوس عليه لعبر باب فرجى لكنه بادرنى بقلم على وجهى وهو يدفعنى للجلوس مكانى مرة أخرى ،

مش النهاردة يا وسخة ، لازم أبقى مستعدلك يا هايجة ، النهاردة مص بس علشان تشربى لبن عمك محمود

لم أناقشه فى شئ وأخذت أمص له قضيبه بقوة وإصرار وأنا أفرك بظرى بيدى حتى وضع يده فوق رأسى يدفع قضيبه لأخر فمى ويطلق مائه الساخن ليسقط مباشرةً لأمعائي وأنا مازلت أحكم قبضة فمى حول قضيبه وأمص بقوة أحلب أخر قطرة فى قضيبه بفمى ،

إنتهينا من أول جولة جنسية لنا وأنا أشعر أنى فى مجرد حلم سأستيقظ منه كأن شيئاً لم يحدث ،

نشف أجسادنا وقام بإرتداء ملابسه وإرتديت كلوتى الرفيع وذهبت للصالة لأرتدى جلبابى لكنه أمسك به من يدى وهو ينظر فى عينى بقوة

مش قلت مش عاوز حاجة على جسمك وانا موجود

علشان أنزل بس يا عمو

برضه لأ ، هاتنزلى كده يا هايجة

حد يشوفنى

برضه لأ ،

قالها وهو يمسك بيدى يخرجنى من شقته ويغلق الباب وننزل سويا وأنا بالكلوت فقط وجلبابى بيده وأح

اول أن أخبئى جسدى خلفه خوفاً أن يرانا أحد حتى وصلنا شقتى ففتح الباب وصفعنى بقوة على مؤخرتى ،

بعد بكرة أجى ألاقيك مستنيانى عريانة يا هايجة

حاضر يا عمو

طبع قبلة فوق شفتى وهو يقرص أحد حلماتى ويغلق الباب خلفه ويرحل ويتركنى أسقط خلف الاب غير مصدقة ما حدث فقط كنت أتوقع أن لا نصل لكل هذا بهذة السرعة ، لكنى كنت مستمتعة لأقصى حد كأنى شربت أطناناً من الخمر المعتق.

الجزء السابع

لم اتصور علي اي حال ان يصلي بي الامر بالنهاية لهذا السقوط السريع المدوي لأسفل درجات المجون والعهر بكل هذة البساطة والإستسلام ولا أنكر برضاء تام ايضا ، قد اظن اني انسج خيوط اغوائي حول العجوز المحروم لأجده بالنهاية هو من نسج خيوطه حولي من كل اتجاه واحكم قبضته حولي ، لقد حولني خلال دقائق لعجينة مرنة بين يديه ، قطة صغيرة يحركها بسبابته وهو مضجع بكل برود وسيطرة ، لا أنكر اني تمتع كما لا يحدث من قبل وان لم يغمد ذكره بداخلي ويمتطيني ويحسن الي جسدي بطعناته وفحولته ، الان استطيع خلع هذا الرداء المهترئ من الضعف والسكينة وحتي الطيبة ، انا عاهرة لا ينقصها شئ تتلوي بجسدها امام صائدها لينال منها ويقضي رغبتة ، سيأتي العجوز مرة وم

رة ومرة وألف مرة ولن يتركني بلا انتهاك ، بل اني اجزم ان الرجل وجد ضالته فيّ بعد طول العمر والسنين ليمارس معي عهراً حلم به ولم يفعله ، ملامحي البريئة الباهتة الغير موحيه بأي شئ وجسدي الصغير يجعلني أبدو كفتاة صغيرة لم تتخطي العشرين من عمرها ، ابدو احيانا كطالبة عائدة للتو من مدرستها أو ابنة الجيران التي تخطف منها قبلة في ظلمة السلم ، لقد تعري جسدي هذه المرة كامل التعري ، تعري شرفي وتخليت عنه وليس كقطعة ملابس انزعها لاظهر احدي مفاتني ، لم يعد يهم بعد الان من يتناول تلك الوجبة ، العجوز او الف شخص غيره ، بعد ان انزلق قدمي وسقط جسدي لن تجدي اي محاولة للصعود فلأستمتع اذا وأدع كل شئ خلف ظهري ،

أصبحت أقضي ليلتي ممدة بجوار زوجي أرتب أحداث اليوم التالي وأضع خططي للإسمتاع والمجون ، الغد موعد حضور سيد الاحمق الفاقد لعقله في الصباح الباكر وظهراً يأتي وليد الصبي حديث البلوغ ، رتبت أفكاري وودعت جسد زوجي بنظرة ساخطة وخلدت في النوم ، خرج طارق لعمله وانهيت بعض الاعمال الصغيرة سريعاً وقمت باول خطوات خطة عمل اليوم قبل ان افتح دولاب ملابسي واخرج قميصا شفافاً يصل الي منتصف مؤخرتي ليظهر نصفها السفلي وانا واقفة دو

ن إنحناء وبالمثل يظهر اكثر من ثلثي فرجي من الامام مع صدري المرتفع لأعلي في تحدي من خلف قماش القميص الشفاف ، وضعت فوق القميص روباً مفتوحاً ليس بنفس درجة شفافية القميص ولكنه شفاف ايضا نوعا ما ، جلست فوق الكنبة بالصالة احتسي نسكافية الصباح بعد ان تركت شعر رأسي منثوراً متدلي حول رقبتي والكحل الثقيل والروج الغامق الذي يحولني لمومسات الحانات الرخيصة ، بقرابة التاسعة أطرب سمعي صوت تخبط صندوق سيد الغبي فإتسعت إبتسمتي وإنتظرت صوت الجرس وانا انظر الي الباب ، ضرب سيد جرس الباب فلم يجد اكياس القمامة بالخارج كما أعددت بالضبط ، قمت اتهادي في مشيتي وانا امسك بالروب من منتصفه فوق صرتي تماماً ليظهر صدري من خلف حوافه وتسبقني أفخاذي البيضاء للباب ، فتحت له الباب وانا افرك عيني بيدي لأبدو كمن استيقظ للتو وانا اصطنع التثاؤب ،

ايوه يا سي سيد ، عايز ايه ؟

الزبالة يا ست

مالها ؟! ماتاخدها

ماهي مش موجودة هنا يا ست

كان يقف أمامي يتحدث بلسانه البطئ وهو مفتوح الفم ويخطف نظرات سريعة لجسدي بخوف وخجل شديد ، لقد نجحت تجربتي السابقة معه لاحرك شهوته المتروكة بداخله وأفتح الباب لغريزته الذكورية ،

اها... الظاهر نسيت اخ

رجها ، ادخل خدها من المطبخ

أفسحت له الطريق للعبور وتبعته وهو يدلف للمطبخ ويجد الأكياس السوداء أسفل الحوض فوق رخامة ترتفع عن باقي أرضية المطبخ بحوالي عشرة سم ، أحني جزعه يلتقط الأكياس التي انفجرت من الأسفل بمجرد رفعها ليسقط محتواها أرضاً

حاسب... حاسب يخرب بيتك

الشنطة هي اللي اتقطعت يا ست ، اني ماعملتش حاجة

ماعملتش ايه وزفت ايه ، انت بقيت نيلة قوي ، كل ما تيجي هاتبهدلي البيت كده

حقك عليا ياست مقصديش

طب اتنيل لم القرف ده بالجروف واخلص

ناولته اكياساً اخري غير التي قمت بقطعها قبل حضوره

حتي انتهي من جمع كل القمامة من علي الأرض علي اكثر من مرة ووضعها بصندوقه بالخارج ليترك إتساخاً كبيراً واضحاً فوق الرخامة بعد انتهائه ،

وانت هاتسيبلي الدنيا مظروطه كده ؟!!

هانضفها اهو يا ست

لأ استني ، اطلع لم الزبالة من فوق الاول وبعد ما تخلص تعلالي عشان تنضف القرف اللي عملته ده

حاضر يا ست

قالها وهو يتركني ويتحرك للدورين الأعلي وأنا أكتم ضحكتي بصعوبة لحجم بلاهته وغباءه ونجاح خطتي ، إنتظرته بجوار الباب حتي نزل وافرغ حمولته في الصندوق وهو ينظر الي منتظراً أوامري

إتفضل يا سيدي ادخل

تقدم أمامي وأغلقت باب

الشقة وتبعته للمطبخ

هي فين المساحة يا ست ؟

وهاتمسح بالمساحة ازاي يا فالح في الحتة الضيقة دي تحت الحوض ؟!!!

اومال اعمل ايه يا ست ؟

!! إخلع الجلابية النيلة دي الأول علشان ماتتوسخش

قلتها وأنا أفعل مثله وأخلع الروب لأقف بالقميص الشفاف القصير وحده أمام عينيه التي عرفت طريقها نحو جسدي تطالعه بلا إرادة ، خلع جلبابه ليقف هذه المره بلباسه الداخلي فقط دون فانلة داخلية كالمرة السابقة لأري جسده الضخم وكرشه العظيم الممتلئ بالشعر بكثافة شديدة لأجدني أمرر أصابعي دون وعي فوق غابة الشعر حول صدره

مش لابس فانلة ليه يا فندي انت

الدنيا حر جوي يا ست

طب يلا اخلص ، فاكر بنعمل ايه علشان ننظف الأرضيات ؟

بنعمل ايه يا ست ؟!

انت لحقت نسيت ؟!! مش عملنا مرة قبل كده

ايوة ياست عملنا

عملنا ايه ؟

انتي ياست تقفي قدامي ترشي ميه وانا امسح

شاطر قوي يا سيد ، بس المرة دي هاتمسح بالفوطة مش بالمساحة

حاضر يا ست

انا هانزل قدامك علي الأرض ارش الميه وانت تبقي ورايا بالظبط تمسح

حاضر يا ست

ناولته الفوطة وامسكت كوب الماء وجلست علي يدي ركبتي وأنا أعطيه ظهري لينحصر القميص في منتصفه وتظهر مؤخرتي أمامه بكل وضوح وفرجي من

الخلف ، وقف مشدوهاً يتطلع الي ومن أمامه قضيبه يقف منتصباً صلباً خلف لباسه البالي يدفعه بقوة للأمام ، إقشعر جسدي بالكامل وانا اراه محتقن الوجه عاري تماماً الا من لباسه وقضيبه يبدو صخماً عملاقاً مهولاً من خلفه ،

يلا يا سيد واقف ليه... قرب عليا

نزل علي ركبتيه خلفي علي بعد خطوة صامتاً جامداً بلا حركة ،

مالك... قرب مني يلا

إقترب بركبتيه حتي لامس كرشه العاري مؤخرتي العاري لأشعر بخشونة شعره الكثيف تدغدع مؤخرتي وتصل بعضاً منها لشفرات فرجي لينتفض جسدي كله وأنزل شهوتي تنسال فوق أفخاذي لمجرد لمسه لجسدي ، انقبض فرجي عدة انقباضات وظهري يتلوي أمامه لأعلي وأسفل قبل أن يرتفع جسدي قليلاً لأعلي لأشعر بطعنة من قضيبه الصلب في إحدي فلقات مؤخرتي

آي.. آي ، ايه ده يا سيد ؟!

اييه يا سسستت ؟

في حاجة خبطتني ورا ، انت عاوز تعورني زي المرة اللي فاتت ؟

مفيش حاجة يا ست

لأ في حاجة ناشفة بتخبطني وتوجعني

فين دى يا ست ؟!!

ممدت يدي وانا بوضعي امسك بقضيبه واشعر بحجمه الضخم الذي أرعبني فيبدو سميكاً تخيناً جدا وصلب ، إنتفض جسده بمجرد أن لامست قضيبه وكاد يسقط فوقي دون ان يتفوه بكلمة واحدة

ايه ده يا سي سيد ؟ انت مخبي ايه في

هدومك ؟

ماتافييييش حاااجة يا سسستت

كداب ، العصاية اللي في ايدي دي بتخبطني وهاتعورني في طيزي تاني

ده... ااا.... مفيش حاجة مخبيها يا ست

كداب برضه ، وريني يا كداب مخبي ايه

التفت له بجسدي وانا مازلت علي ركبتي وحركت لباسه لأسفل بسرعة لينطلق في وجهي قضيباً مرعباً شديد التخن والصلابة احكمت قبضتي حوله فلم تسطع يدي الصغيرة ان تحيطه بالكامل

ايه يا سيد... هو كبير وناشف كده ليه

مممششش عاررررف

انت عاوز تعورني بالكوكو بتاعك في طيزي

لااااأ يا سسستتت

لأ هاتعورني وأتوجع ، هو ناشف كده ليه ؟

مش عاااارففف يااا سيستتت

انت عاوز تعمل حمام ؟

لااااأ

طب خلاص علشان نعرف نمسح خليه في النص هنا علشان مايعورش طيزي

قمت بالدوران مرة اخري بعد أن أنزلت لباسه لركبتيه وإقتربت منه بمؤخرتي وصرت أمرر قضيبه الضخم بين شفرات فرجي المبتل وهو يسند بكرشه ويديه فوق مؤخرتي وجسده يرتجف حتي تشجعت وبدأت إدخال رأس قضيبه في فرجي

يلا يا سيد... امسححححح

بدي قضيبه أضخم من أن يدخل بالكامل داخل فرجي الصغير لولا مساعدة سوائلي الغزيرة حتي دخلت الرأس بالكامل وجزء منه لينتفض جسده بقوة اكبر من حرارة فرجي ولزوجته ويسقط بكل جسده

الضخم فوقي الذي لم أستطع تحمل وزنه فسقطت انا الاخري علي بطني وهو فوقي ويدفع بلا وعي كل قضيبه دفعة واحده بداخلي لأشعر انه قسمني نصفين واتنفس بصعوبة من ضخامة جسده فوقي ، لم يقوم بالإيلاج خروجاً ودخولاً لجهله ولكنه ظل ينتفض فوقي بجسده كمن انتابته نوبة صرع ويسقط لعابه فوق رقبتي من الخلف وقضيبه ينتهك فرجي بل يقتله حتي أتته رعشته بعد دقيقتين او ثلاثة او أكثر لا اتذكر بالتحديد فقط كنت شبه فاقدة للوعي وانطلق مائه بقوة وكثافة بداخلي بكمية ضخمة شعرت بضخامتها وشدة لزوجتها حتي اني تخيلت أنها ستخرج من فمي ،

بصعوبة شديدة استطعت دفعه من فوقي ليسقط علي ظهرة يعلو صدره ويهبط ومازال قضيبه صلباً شامخاً مغطي تماماً بسوائلي ومائه ، زحفت نحوه وصرت امسح علي صدره بخدي وانا احرك فخذي فوق فخذه وانا اضربه بدلال بيدي فوق صدره ،

انت متوحش وجزمة ومش هاخليك تساعدني تاني

ححححقك عليييا ياا سسستتت

لأ انا مخصماك يا وحش

قلتها وانا امسك قضيبه بيدي أدعكه واحركها عليه لأبقيه منتصباً ولم يخيب ظني

الكوكو بتاعك لسه ناشف يا سيد ، هو بيوجعك ؟

جججوي جوي يا سيستتت

انا هاعرف ازاي اخليه يبطل نشوفية ويخبطني مرة تانية

قمت وجلست فوقه

بجسدي وانا اخلع عني تلك القطعة التي اسميها قميص واغرز قضيبه في فرجي مرة اخري وامسك بيديه اضعها علي صدري ليدعكهم وهو ينظر نحوهم بقوة موجعة وشهوة عارمة وانا اعلو واهبط فوق قضيبه انال منه بعد ان إعتدت حجمه حتي خار جسدي وسقطت فوق صدره ولم اتردد في الارتشاف من شفته السفلي الغليظه امتصها كطفل صغير ويديه ممسكة بمؤخرتي تفركهم بقوة ويحذبني نحوه قضيبه بلا وعي حتي ظننت انه وصل لأمعائي حتي انطلق مائه للمرة الثانية في أبعد نقطة بداخلي كثيفاً سميكاً كالمرة الأولي ، انتهينا ودلفت لغرفتي وانا مازلت عارية احضر ورقة من فئة العشرين جنيهاً أعطيتها له بعد أن ارتدي لباسه وجلبابه وعند الباب وقفت خلفه وانا كما انا بلا اي ملابس

هتساعدني تاني في شغل البيت يا سيد ؟

ايوة يا ست

اعطيته النقود وهو غير مبالاً لها

ماتقولش لحد انك بتساعدني يا سيد ، علشان خاطر تاخد الفلوس لنفسك من غير ما حد ياخدها منك

حاضر يا ست

ومش هاتعورني تاني ولا توجعني يا سيد

حاضر يا ست

طب يلا امشي... يلا ياسيد

شعرت به يود ان يقبلني مرة اخيرة حتي اني خجلت جدا وعَلت الإبتسامة وجهي فهو رقيق جدا رخم ضخامته وبشاعة هيئته ، رحل سيد ودخلت للحمام أنظ

ف جسدي وأنا امازلت أشعر بمائه الغليظ ينسال من فرجي فوق أفخاذي ولكن كان يجب علي محو اثار هذا اللقاء قبل حضور وليد.

الجزء الثامن

خرج سيد وجاهدت حتي وصلت للحمام وتركت جسدي يسقط في البانيو تحت دفعات الماء البارد وانا لا اصدق اني فعلت منذ دقائق ، لأول مرة أشعر أني مارست الجنس وليست تلك اللقاءات العبثية التي تجمعني بزوجي مرة كل اسبوع ،

سيد المعتوه الغير مدرك يملك قضيباً أشعرني اني أُفتح لأول مرة ، لقد وصل لمنتصف رحمي ودك شفراتي وإحتك بكل باطن فرجي ، كان صخماً حتي أشعرني ان فرجي قد إتسع قطره وأصبح مهيئ لأي شئ ،

أنهيت حمامي ولم يتبقي علي موعد وليد سوي دقائق ولا اعلم ان كان بوسع جسدي المنهك جولة جديدة من العهر أم انه إكتفي بجرعة سيد الثنائية اليوم ، لقد أنزل سيد منيه في فرجي مرتين متتاليتين ، قد أحمل منه وينمو في احشائي طفل من سيد الزبال ، ولكن لا يهم فليصنع هو او غيره ما عجز عنه زوجي ، في كل الأحوال سيكون ابني ومن رحمي ،

إرتديت قميصاً زهرياً خفيفاً من هذا النوع الذي يظهر خطوط حمالة الصدر من الظهر وتصل بالكاد الي حواف خصري ولم أغطي رأسي واكتفيت بلم شعري الي الوراء وكلوتاً أحمر اللون من هذا

النوع الرفيع الذي يغرق بين فلقاتي ، ثم انتقيت احدي الجيبات من القماش القطني المتهدل والتي تصل حتي كعبي ولكنها محكمة علي جسدي والتي يسميها البعض ( سمكة ) لشدة إلتصاقها بالجسد ، أغلقت مشبك الجيبة من الجانب ولم اغلق السوستة والتي تظهر أردافي بالكامل من الجنب في حالة جلوسي لتنفرج مع إنثناء جزعي وتصنع هذا القوس الذي يظهر بياض أردافي يتوسطه خط الكلوت الأحمر بالعرض ، نظرت لنفسي وفتنني شكل جسدي وهو يظهر بهذة الحركة وكأنها غير مقصودة ومجرد نسيان ،

لم اضع اي مكياج في وجهي الا طبقة خفيفة من الروج الاحمر الهادي ، صوت جرس الباب يعلن وصول وليد والذي فاجئني بحضوره بملابس الكرة ويحملها تحت إبطه وكتبه في اليد الأخري وعلي وجهه ملامح فرحة وحماس ،

اهلا يا وليد إتفضل

ازي حضرتك يا طنط

انت جاي بلبس الكورة ، يعني مجهز نفسك ومستعد.. ههههههه

مش حضرتك وعدتيني يا طنط العب في الجنينة بعد الدرس

ايوة يا سيدي وانا عند وعدي ، يلا عشان نبدأ

جلس وليد علي طاولة الطعام والتي نستخدمها اثناء الدرس وذهبت للمطبخ احضرت له كوباً من العصير وجلست بجواره بحيث يكون جانب الجيبة المفتوح ناحيته وبدأت في الحصة والشرح ، لم يستغر

ق الأمر اكثر من دقيقة قبل ان يلحظ الصبي الذكي الامر ويختلس النظر لجسدي وهو محمر الوجه ولم يستطع الانتباه والتركيز لشرحي ، حاولت اختلاس النظر انا الاخري لذكره لمعرفة وقع الامر عليه ولكن جلسته لم تساعدني علي ذلك حتي واتتني فكرة تساعدني علي تجاوز خطوات اكبر واسرع ، كان الكتاب امامنا من ناحيتي ثم كوب العصير ومن بعده علي يساره كراسته ،

كنت ادعي التركيز والاهتمام الشديد في الحصة حتي قولت بصوت المُعلمة الجادة ،

يلا نكتب الكلمات دي ونركز عليها

ومددت يدي نحو الكراسة وفي طريقي ضربت الكوب بظهر يدي والذي سقط بالكامل فوق شورت وليد والذي انتفض واقفاً من المفاجأة

يالهوي... سوري يا وليد مش قصدي

رد فعله العفوي ووقوفه انساه ان قضيبه منتصب جدا ولانه لا يرتدي ملابس داخلية تحت شورت الكرة شف العصير قضيبه فظهر واضحاً امامنا ، في اقل من نصف دقيقة كنت قد هرولت للحمام واحضرت فوطة وجثوت بجسدي متكأة علي ركبتي أمامه وانا امدي يدي اجفف له ملابسه ، بمجرد ان وضعت يدي ولامست قضيبه المنتصب انفزع وليد وتراجع بجزعه للخلف لا ارادياً وادعيت ايضا الصدمة والفزع ،

ايه ده ؟!!!!

امتقع وجه الصبي من الخوف حتي ان قضيبه كأنه قت

ل فقد كل صلابته في ثانية واحدة وهو يحملق في وجهي مفزوعاً لا يملك رد

اخص عليك يا وليد ، انت طلعت سافل وقليل الادب ، اتاريك مش مركز معايا من اول الحصة

اسف و** يا طنط

اسف ايه وزفت ايه ؟!!

و*** مش قصدي يا طنط

كانت ملامحي صارمة وجادة جدا وادعي الغضب الشديد

هو ايه يا زبالة انت اللي مش قصدك ؟!!!

هو عمل كده لوحده غصب عني و***

ممكن تفهمني ليه ؟!!!

صمت الصبي ولم يملك القدرة علي الرد حتي صحت به بعد أن صفعته بقوة علي فخذة

رد بقولك ، الزفت ده واقف ليه ؟

اصل... اصل

... صفعة اخري اكثر قوة علي فخذة ،

اصل ايه انطق

اصصصل رجلك باينة يا طنط

رجلي!!!!... فين ده ؟!

بتردد وخوف واضح اشار باصبعة باتجاة فتحة الجيبة لاصطنع التفاجئ وامد يدي اغلق السوستة ،

بدل ما تقولى علشان اغطى نفسي قاعد بتبص عليا يا سافل

اتكسفت و *** يا طنط

وانت عرفت الحاجات دى منين وانت لسه ماطلعتش من البيضة ؟

صمت ولم يجد رد وقمت باغلاق السوستة

ماشي يا وليد انا هاقول لماما وهى تتصرف معاك

لأ... ماما لأ عشان خاطرى يا طنط

فاكرنى هادارى عليك أظن ، انا لازم اقولها علشان تربيك

يا طنط ابوس ايدك ماما بالذات لأ

بالذات!!!... اشمعنى

اصل... اصل

ضربته مرة اخرى على فخذه وانا اجذبه ليجلس على الكرسي امامى

انطق وقول والا مش هايحصل كويس

اصل ماما مسكتنى قريب وانا ببص عليهم وضرتنى جامد وحلفت لو حصل منى حاجة تانى هاتقول لبابا

مسكتك بتبص على مين مش فاهمة ؟

على ماما وبابا

بتبص عليهم ازاى يعنى وكانوا فين ؟

انفجر بالبكاء وشعرت بالتعاطف معه رغم فضولى لمعرفة كل شئ فبدأت اتكلم بهدوء ،

بطل عياط واحكيلى ماتخافش وانا مش هاقولها

هما متعودين كل يوم اتنين وخميس يسهروا وانا كنت بعرف وبروح اتفرج عليهم من خرم الباب

بيسهروا ازاى يعنى ؟ وانت كنت بتعرف ازاى ؟!!!

بلاقى ماما متزوقة ولابسة.....

لابسة ايه ؟ قول ما تتكسفش

لابسة قميص نوم

اها ، وبعدين

بعرف انهم هايسهروا وبستنى لما يدخلوا اوضتهم واتسحب واروح اتفرج

وبتلاقيهم بيعملوا ايه بقى ؟

بيخلعوا هدومهم ويناموا سوا

ومش عيب يا وليد تعمل كده ؟

عارف انه عيب بس مابقدرش امنع نفسي

ليه مش بتقدر ؟

لما بشوف ماما وهى لابسة كده بيحصلى زى ما حصل دلوقتى ومابقدرش امسك نفسي

يعنى بتهيج على جسم ماما يا وليد ؟

يصمت مرة اخرى ولا يستطيع الرد ،

مش احنا اتفقنا نبقى صحاب ؟

آه يا طنط

خلاص رد عليا وماتتكسفش ، بتحس بايه

لما بتشوف ماما ؟

بحس زى دلوقتى

الكوكو بتاعك بيقف ؟

آه

وبتعمل ايه ؟

مفيش بفضل اتفرج وبس

وماما مسكتك ازاى ؟ وامتى ؟

الاسبوع اللى فات ، روحت ابص عليهم ومكنتش عارف ان ماما فى الحمام وجت عليا وشافتنى

يا نهار اسود ، وحصل ايه ؟

مشتنى وتانى يوم لما رجعت من الشغل ضربتنى وقالتلى زى ما حكيتلك

وكانت لابسة قميص برضه ؟

لأ

اومال كانت لابسة ايه ؟

كانت... كانت

ها.. مش قلنا هاتحكى من غير كسوف

كانت لابسة بدلة رقص ومشغلين اغانى علشان كده ما حسيتش لما خرجت وراحت الحمام

هى متعودة تعمل كده ؟

تقريبا كل مرة بتعمل كده

وطبعا انت بتتفرج على كل ده

أطرق برأسه خجلاص ولاحظت ان الحياة رجعت لقضيبه من جديد فانتصب قليلاً وهو يتذكر ويقص علي حكايته ،

طب قولى وماتتكسفش ، وانت بتتفرج على كل ده بتعمل ايه عشان ترتاح ؟

ارتاح يعنى ايه ؟

انفلتت منى ضحكة غصباً عنى ،

يعنى الكوكو يرجع ينام تانى

مش بينام وبيفضل كده وبيوجعنى لحد ما أنام ، بس لما بنام بـ...

سكت ليه ؟!!! قول

بحلم وبصحى الاقى هدومى مبلولة

انت مش بتعرف تعمل كده وانت صاحى ؟

لأ ، العيال فى المدرسة بحكوا انهم بيعملوا حركة كده بس انا حاولت اعمل ومعرفتش

حركة ايه ؟

بيعملوا باي

ديهم حاجة اسمها عشرة

اها فهمت

طب وانت ليه ما حاولتش تتعلم منهم وتعملها ؟

مابحبش اتكلم معاهم فى الحاجات دى وبخاف حد يفهم انى ببص على ماما علشان انا ماليش اخوات ولا جيران زيهم

هما بيعملوا كده على اخواتهم وجيرانهم ؟

اه ، فى كتير بيعملوا كده وبيحكوا وعلشان كده مابرضاش اتكلم معاهم

طب قوم تعالى معايا اغسل نفسك من العصير وبنكمل بعدين

لأ يا طنط خلاص انا هاطلع عندنا اتشطف واغير الشورت

مفيش طلوع ، انت عاوز تهرب

لأ و**** يا طنط

هسسس ، قوم قدامى ع الحمام

إدخلته الحمام ولم يكن من الصعب فى ظل خوفه واحساسه بارتكاب جريمة ان يعترض على شئ ،

أوقفته فى البانيو بعد ان نزعت له الشورت لأجد قضيبا صغيراً جدا تحيطه مجموعة من الشعر ، سكبت عليه الماء وشاور جل وأخذت انظف له قضيبه والذى بمجرد ان لامسته انتصب بالكامل ليصبح حجمه مقبولاً ،

وبعدين بقى معاك يا سي وليد ؟ وقف تانى ليه ؟!!

اسف يا طنط ، بيقف غصب عنى و***

لم أرد عليه ونظفته تماما بالماء وسحبته من يده وهو عارى من الاسفل كما هو ومعى عبوة الشاور جل وجلست على الكنبة وهو يقف امامى ومازال قضيبه منتصباً ،

بص يا وليد ، وركز فى كلامى كويس ، هانتفق اتفاق دلوقتى سوا ولو ر

جعت فيه هاقول لماما وبابا وهاخلى عيشتك سودة ، فاهم ؟

حاضر يا طنط

ماينفعش ابدا اللى بتعمله ده ، مفيش حد يبص على مامته ويتجسس عليها

حاضر و*** يا طنط ، مش هاعمل كده تانى

لا يا حبيبي انت بتقول كده دلوقتى بس عشان تهرب ، لكن فى شقتكم هاترجع تانى تعمل كده

لأ و*** يا طنط صدقينى

اسمع ، اللى انت فيه ده اسمه سن المراهقة ولازم تتعلم تريح الكوكو بتاعك علشان ماتبصش على ماما انا هاعلمك ومن هنا ورايح تعمل كده لما تحس انك تعبان وحسك عينك تبص عليهم

هز رأسه بالموافقة وسكبت الشاور جل فى يدى وأخذت ادعك له قضيبه وانا اشرح له كيفية فعل ذلك حتى انتفض جسده والقى بحمولته والتى سقطت كلها فوق بلوزتى لتصنع بقع متناثرة من الكمية الكبيرة التى أطلقها ،

حاسب يا مفترى غرقت هدومى ، ده انت شكل كنت تعبان قوى

قوووى يا طنط

وارتحت دلوقتى ؟ واتعملت تريح نفسك ازاى ؟

آه يا طنط ، ارتحت قوى قوى

طب اقعد خد نفسك لحد ما اجيبلك كوباية عصير بدل اللى اتدلقت

تركته يجلس فوق الكنبة يلتقط انفاسه واحضرت له كوباً من العصير وجلست بجواره امسح بلوزتى من منيه القوى ذو الرائحة النفاذة ،