السقوط - 19 جزء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لم يفهم كلامى مرة اخرى وبقى صامتاً متجهم الوجه وقد خفت حدة انتصابه ، فقمت باعطائه ظهرى ووضعت مؤخرتى تماماً أمام ذكره وشببت قليلا حتى احتويت ذكره بين افخاذى من الخلف وامسكت بيده اليسرى وضعتها حول بطنى

ها يا سيد ، كده شايف تمسح

لم يجيب باى كلمه وانا اعتصر ذكره بقوة الذى عاد انتصابه الكامل من جديد واحرك مؤخرتى امسح بها عانته

سيد ، امسح بقى

رششت قليلا من الماء واخذ يحرك المساحة وهو يمد رأسه ليرى الارض من امامى فاصبحت شفتاى عند رقبته تماما أشم رائحة عرقه الواضحة ولم اتقزز منها ومازلت احرك مؤخرتى عليه واحرك يده اليسرى فوق بطنى وصدرى لكنه لم يقوم بفعص نهودى لا اعلم خوفاً ام جهلاً وعدم معرفة ، انزلت شهوتى عدة مرات وهو يحرك يده فوق حلماتى وعملاقه يفرش فرجى من الاسفل وشعرت به قد قارب على الانز

ال فأبتعدت عنه حتى لا تأتى شهوته ، لا استطيع ان اجازف واجعله ينزل مائه فى لباسه فيعلم احدهم بطريقة او باخرى ماحدث ولكى أبقى عليه مشتعل الشهوة نحوى ولم يرتوى ، وقفت بعيده عنه قليلا انظر الى ذكره اشاهده وهو يتحرك لا اراديا لااعلى واسفل وهو يقف مشدوهاً ينظر بعيدا ثم ينظر الى ثم يخجل ويشيح بنظره حتى قمت بالتقاط جلبابه واعطيته اياه ليغادر وقومت باعطائه النقود وانا اشكره

شكرا يا سيد

تحت امرك يا ست

هاتيجي تساعدنى تانى ؟

ايوة يا ست تحت امرك

بس هاتحاسب ، احسن تعورنى تانى زى النهاردة

حقك عليا يا ست

طيب يا سيد أمشي... واقف ليه

حاضر يا ست

ارتدى جلبابه وجر صندوقه وغادر والقيت بنفسي فوق الكنبة التقط انفاسي وادخل يدى اتحسس فرجى الذى فاضت سوائله حتى صنعت بقعة كبيرة فوق بنطلونى ،

نظرت للساعه وجدتها العاشرة والنصف فتذكرت موعد قدوم وليد فقمت على الفور استعد لحضوره فقد جعلنى سيد متلهفة اكثر عليه.

الجزء الخامس

بعد أن غادر سيد دخلت مسرعة للحمام أنزع عنى ملابسي وأقف مشدوهة أسفل ماء الدوش أمسح ما علق بي من عرقى وعرقه وماء شهوتى وأنا أبتسم بلا وعى فقد أعجبتنى الفكرة جدا ،

سيد شخص شبه معاق -- عبيط -- لن يف

هم شئ أو يشعر بشئ ، سأستطيع فعل جنونى ورغباتى أمامه ومعه دون خوف ،

لقد إمتلأ المطحن بالشعير ، من لا شئ إلى ثلاث أشخاص فى إنتظار ما سأغعله بهم ، كم أنا محظوظة بهم وكأنهم جاءوا جميعاً بعد كل هذه السنوات لتعويضى عن عمرى كله الذى عانيت فيه من الحرمان والتجاهل وعدم الاهتمام ،

أنهيت حمامى ودلفت لغرفتى ووقفت أمام المرآة أتطلع لجسدى واتفحصه من كل الزوايا ، مازلت رفيعة نحيفة لا يتعدى وزنى الـ 50 كيلو بل أقل ولكنى أرى انتصاب نهودى وارتفاعهم رغم حجمهم الصغير وكذلك بروز مؤخرتى وإستدارتها وكأنها دائرتان صغيرتان أسفل تقوص ظهرى ليزيدهم ذلك بروزاً ووضوح ،

إنتقيت بلوزة بيضاء سميكة محتشمة من القماش الثقيل وأحكمت إغلاقها ومن تحتها بنطلون ليكرا زهرى اللون شديد الالتصاق بسيقانى وافخاذى ويغرق فى تجويف مؤخرتى ولكن البلوزة كانت تغطى كل مؤخرتى ،

لا أريد أن يفطن وليد لعهرى هكذا من أول مرة ، يجب أن نمشي الطريق بتأنى وروية خطوة بخطوة دون تعجل أو تسرع ،

عم محمود رجل كبير يملك من الحكمة والهدوء ما يطمئن وسيد معتوه أبله لا يفهم شئ ولا يعى ما يحدث حوله ، لكن وليد صبى مراهق متمرد لا يمكن الوثوق فى تصرفاته وردود افع

اله وتفكيره ، اذا حكى شيئا لوالدته او والده او احداً من اصدقائه ستصبح كارثة ، يجب الحرص الشديد معه لاقصى حد وعدم الاستسلام لشهوتى معه بالذات بسهولة ، لم ارتدى حجابى واكتفيت بلم شعرى للخلف -- ديل حصان -- وجلست انتظره حتى رن جرس الباب قبل موعده بربع ساعة وكان هو ،

ادخلته وانا ارحب به وجلسنا سوياً على السفرة وأخذت أشرح له وأعيد مراجعة بعض الكلمات والقواعد معه وهو منصت لى ولم يرفع عينه نحوي بشكل مختلف او له معنى مما اشعرنى براحة كبيرة فهذا دليل انه تعامل مع ما حدث من قبل على انه مجرد موقف عابر ، مرت ساعة ونحن نذاكر بجدية واعادنى ذلك لايام عملى كمدرسة مما اشعرنى بمتعة كنت قد نسيتها وعاد حنينى للعودة للعمل مرة اخرى ،

بعد ان انتهينا قمت واحضرت له كوباً من العصير وجلسنا سوياً فوق كنبة الصالون وانا امدح فى ذكائه وسرعة استجابته واطلب منه بلهجة الام ان يستمع لكلام والدته ويكف عن ارهاقها وعصيان اوامرها ،

بس انا يا ابلة بحب العب كورة وهى مش بتوافق

ما انت اللى بتلعب فى الشقة

طب اعمل ايه وهى بترفض اخرج وهما مش موجودين

مممممم ، طيب يا سيدى سهلة تعالى العب فى الجنينة عندنا

بجد يا ابلة ؟!!! ينفع العب ف

ى الجنينة بتاعتكم ؟

ايوة طبعا ، كل يوم بعد الحصة ادخل العب شوية

**** يخليكى يا ابلة نهى بجد ، انتى طيبة قوى

المهم تذاكر كويس وماما ما تشتكيش منك

حاضر.. حاضر هاتتبسطى منى قوى

خلاص اطلع انت دلوقتى وبكرة نعمل اللى اتفقنا عليه

ماشي يا ابلة

بس ماما قالتلي اقولك اني هاجي الاحد والثلاثاء والخميس بس اخد الدرس ، علشان ما نتقلش عليكي وماتزهقيش مننا

لم استطع منع ضحكتي وهو يتحدث هكذا كطفل صغير واومأت له برأسي

ماشي يا وليد اسمع كلام ماما نخليها يوم ويوم ، بس اي يوم تحتاج حاجة تعالي علي طول وماتتكسفش وماما مش هاتزعل ماشي يا ابلة يعني ممكن ااا....

ايه يا بني قول ما تتكسفش

ممكن اجي العب في الجنينة من غير ما يكون عندي درس ؟

بس كده ، تعالي يا حبيبي في اي وقت

متشكر جدا جدا يا ابلة نهي

قمت انحني امامه ارفع صينية الاكواب وانا اعطيه ظهري لكي ترتفع البلوزة ويشاهد مؤخرتي من خلال بنطلوني الليكرا الضيق ، لم ادع اليوم يمر دون اشارة ولو بسيطة لاجعله يبحث بعينيه عن جسدي ويعتاد ذلك ويشغل عقله ، لمحته بطرف عيني وهو يحدق في مؤخرتي خجلاً واعتدلت سريعاً وانا اتجه ناحية المطبخ وعند عودتي كان يتحرك مودعاً ، ع

ند الباب وقبل ان اغلقه وجدت عم محمود امامي

مساء الخير يا ست الكل

اهلا وسهلا مساء النور

مد يده يداب رأس وليد بطيبة

ازيك يا حبيبي وازاي بابا

ازيك يا عمو

التفت لي وليد مبتسماً وصعد لشقتهم وهو يعدو وتركني وحدي مع العجوز الذي يبدو عليه التعب والارهاق ،

عاملة ايه يا مدام ، وازاي الاستاذ طارق ؟

كلنا بخير يا عم محمود تسلم حضرتك جاي متأخر يعني النهاردة ؟

غصب عني يا بنتي بقالي كام يوم عيان ومانزلتش الا للشديد القوي

يا نهار ابيض ، الف سلامة علي حضرتك ، طب اتفضل جوه استريح من المشوار

كتر خيرك يا هانم ، انا جيت بس علشان اخد كارت العداد اشحنه علشان السباك جاي بكرة وخايف اتفاجئ ان التيار اتقطع علشان بقالي مدة ما شحنتوش وتقريباً الرصيد خلص

وهو السباك هايحتاج الكهربا ؟!!

ممكن يا بنتي يحتاج يوصل عدة ولا حاجة ، وكمان كده كده لازم اشحن

كنت اجلت كل ده شوية طالما حضرتك لسه تعبان

خلاص انا بقيت أحسن وما صدقت السباك حن عليا وقالي جاي بكرة

**** يقويك ولو حضرتك احتجت اي حاجة انا موجودة دايما معليش يا هانم بتعبك معايا ، استأذنك بس ابقي اتقل عليكي بكرة علشان افتح المحبس العمومي

تسارعت دقات قلبي وانا

استعيد ما حدث في المرة السابقة ولمحت ابتسامة تعلو وجهه لا استطع تحديد مغزاها وان كانت غير مقلقة

ايوة طبعا تحت امرك ، وقت ما تحب

شكراً يا بنتي كتر خيرك

صعد لشقته ودخلت انا الاخري وارتميت فوق كنبة الصالة استرجع احداث اليوم الكثيرة المتلاحقة ، ضجت رأسي بالتفكير وشعرت بفوضي مؤلمة تجتاح عقلي فلا استطيع التركيز في التفكير في شخص واحد حتي النهاية ، مجرد لمحات وتسأولات وتخيلات ولا اصل لشئ ، علي الهدوء والتركيز جيداً حتي استطيع التفكير بشكل سليم لن يحضر وليد في الغد وكذلك سيد ، إذا علي نسيان امرهم مؤقتاً الان ، في الغد سيحضر عم محمود بصحبة السباك وقد اعلمني انه سيأتي الي بحجة المحبس ، هل هو يتصرف بشكل طبيعي ومنطقي ام انه بالفعل يحاول التحجج ليراني ؟!!! هل يريد فقط المشاهدة والاستمتاع ام يطمح لما هو اكبر ؟ ماذا علي ان افعل ؟!! هل احتشم معه ام افتح له باب جسدي علي مصرعيه ؟؟ لقد رأي الكثير في المرة السابقة فلا قيمة اذا لإدعاء الاحتشام امامه لقد تخطينا ذلك حتي انه لامس مؤخرتي وفرجي بيده ،

دخلت الى غرفتى احرر جسدى من ملابسي المحتشمة وغطاء رأسي فكنت اشعر بالضيق لارتفاع درجة الحرارة وارتديت هوت شورت

وبادى خفيف لا يصل للشورت فبدا جزء من بطنى واضحاً ونظرت فى المرآة فوجدت الشورت الفيزون غارقاً بين ردفى جذبته لكنه عاد لينحشر مرة اخرى من جديد لتظهر احراف مؤخرتى من حوافه القصيرة ، خرجت لاكمل اعمال المنزل ولكن صوت جرس الباب جعلنى اتوقف مكانى فلا اعرف من سيأتينى الان ، وصلت للباب ونظرت من العين السحرية فوجدته عم محمود عاد مرة اخرى ويتلفت حوله كأنه يتأكد أن أحداً لا يراه ،

فتحت جزء من الباب اخرجت منه رأسي

ايوة يا عم محمود ، محتاج حاجة ؟

لامؤخذة يا هانم ، طلب رخم معليش

لأ طبعا تحت امرك ، اتفضل

فتحت له الباب اكثر ليعبره ولم يخيب ظنى فتخطاه بخطوتين ويرى كامل هيئتى ويتفحصنى من رأسي لقدمى ، فمددت يدى أغلق الباب قليلا حتى اشعره بالخصوصية أكثر واوحى اليه انى اريه ما لا يراه غيره ،

معليش يا بنتى شكلى جيت فى وقت مش مناسب

قالها وهو يمسح جسدى بعينيه بتأنى وهدوء

لأ ابدا يا عم محمود حضرتك مش غريب تيجى فى اوقت ، حضرتك فى مقام بابا

كتر خيرك يا بنتى من القلب للقلب ، لو فيها تعب عايز كارت العداد بتاعكم انقل الرقم بتاعه ، اصلى مش الكارت فوق وخايف لما ارجع شقتى ما الاقيهوش هناك كمان ، واهو لو اتزنقت خالص اروح

الشركة اطلع واحد جديد واهو رقمنا بعد رقمكم علشان اعرف اسجله من تانى

بس كده ، انت تأمرنى يا عم محمود ثوانى اجيبهولك

تحركت امامه بهدوء شديد وانا اتاميل واتراقص بمؤخرتى الصغيرة فى دلال بالغ حتى دخلت للمطبخ واحضرت الكارت وعدت من جديد امشي بنفس الدلال والهدوء وانا انظر نحو ذكره فلم استطع رؤية شي حيث يرتدى قميص طويل يخفى مكانه فوق بنطلونه القماشي ،

اتفضل يا عم محمود

استأذنك ورقة وقلم يا ست الهوانم

من عينى

قمت بالانحناء امامه مباشرةً افتح درج مكتبة المدخل اخرج له ورقة وقلم وقبل ان افرد جسدى اسقطت القلم من يدى الذى جرى ودخل تحت المكتبة فلويت جزعى بقوة لابحث عنه فأرتطمت مؤخرتى بجسده فتصنعت الفزع

آى... سورى يا عم محمود

لأ يا بنتى فداكى ، القلم شكله دخل تحت المكتبة

نزلت على ركبى مبرزة مؤخرتى له وانا انحنى برأسي وأمد يدى كمن يبحث فما كان منه الا ان انحنى خلفى تماماً ولامس جسده مؤخرتى مرة أخرى وهو يمد يده يصطنع البحث هو الاخر ،

شعرت بجسده يضغط فوقى برفق فصرت اتحرك يميناً ويساراً فوق ذكره ببطء شديد لكنى لم اشعر بأى صلابه وان كنت احسست بذكره فوق مؤخرتى ،

اهو ، ايدى عليه بس ده دخل جوه خالص

قالها وهو ينحن

ى اكثر فوقى كأنه سينام تماماً على جسدى ويضع يده فوق مؤخرتى كأنه يستند عليها دون قصد فأرتجفت وضممت مؤخرتى بقوة وانا اشعر بسوائلى تنساب من فرجى وهو يفرك مؤخرتى بهدوء ورقة بالغة وانفاسه تحرق رقبتى من الخلف ،

لم استطع الصمود اكثر من شدة شهوتى ولم تتحمل ركبتى الصمود فسقط جسدى غصباً عنى حتى اصبحت نائمة على بطنى تماماً وهو فوقى يمدد جسده فوقى بالكامل

ايوة كده يا نهى يا بنتى كده هاتشوفيه وتمسكيه

حاضر يا عم محمود ، بس ساعدينى امسكه

انا معاكى اهو مش هاسيبك

قالها وهو يرتفع وينخفض فوقى ويده اصبحت اكثر قوة وحرية يعصر فلقت مؤخرتى ويفركها حتى شعرت بأصابعه تتحرك لتدخل داخل الهوت شورت الذى انحصر كثيراً عن لحم مؤخرتى فلم أُرد أن يفعل أكثر من ذلك فسحبت جسدى من تحته

أهو ، لقيته

وانا انظر فى وجهه الذى يبعد عنى بأقل من عشرين سم ووجدته كله عرق وشفتيه ترتعش ،

قمنا من وضعنا الغريب وامسك القلم منى بيد مرتعشة بشدة وكتب الرقم ووضع الورقة فى جيبه

تسلميلى يا ست الكل

تحت أمرك يا عمو

بكرة بقى هاعدى عليكى زى ما اتفقنا

حاضر ، هستناك

هم بالخروج واتجه نحو الباب فأمسكت بذراعه بعفوية

هاتيجى بدرى ؟

نظر فى وجهى يتأملنى وأنا أعض ع

لى شفتى السفلى من احدى جوانبها

من النجمة

لأ ، من النجمة لأ... طارق بينزل الساعة 8 تعالى بعد ما ينزل علشان أعرف أساعدك

وصلته رسالتى بكل تأكيد أنى أريده معى وأنا وحدى فأتسعت إبتسامته ومد يده يسلم على بها لاول مرة وهو يضغط عليها برفق ويتحسسها

من عينيا يا ست الهوانم

إنصرف عم محمود ودخلت غرفتى إرتميت فوق فراشي أتلوى من متعتى وشعور اللذة وأنا أفكر فى ماذا سأفعل غداً مع هذا العجوز.

الجزء السادس

ظللت لفترة طويلة من الليل ممدة بجوار طارق زوجى أفكر فى طريقتى غدا مع العجوز الذى واعدنى على اللقاء غدا بشكل يوحى بنيته ،

حتى توصلت لكل تفاصيل الغد وخلدت للنوم فى إنتظار الصباح ،

غادر طارق فى موعده اليومى فى الثامنة وإرتديت برنص الإستحمام وجلست فى انتظار ضيفى ،

فى الثامنة والنصف تقريبا شعرت بأحدهم يعبر المدخل وبعد دقيقة ضرب جرس الباب ، نظرت من العين السحرية فوجدته جارى العجوز حضر مبكر ولكن بعد نزول زوجى كما أفهمته ، وضعت الفوطة فوق رأسي لأبدو كمن خارج للتو من الحمام وفتحت له كالمرة السابقة وأنا أخبئ جسدى خلف الباب ثم سمحت له للعبور وأنا أغلق الباب خلفه نوعا حتى لا يرانا أحد من الخارج - إن وجد -- فوجدت

الإبتسامة تعلو وجهه ،

صباح الخير يا ست الكل يا هانم العمارة كلها

بادلته الإبتسامة وأنا أصطنع الخجل

صباح النور على حضرتك يا عمو

شكلى جيت بدرى وأزعجت كالعادة فى وقت مش مناسب

أرجوك يا عمو مش تقول كده أبدا أبدا ،

حضرتك ما تعرفش قيمتك عندنا ، إنت تيجى فى أى وقت فى الدنيا

تلفت بعينه داخل الشقة يمسحها ببصره ،

أظن الأستاذ طارق نزل ؟

آه يا عمو هو بينزل تمانية بالظبط

خسارة ، حظى وحشى إنى مش بشوفه خالص

ايه ده وأنا روحت فين يا عمو ؟!!

انت ست الكل يا هانم ، تسمحيلى أفتح المحبس علشان السباك لما يجى يشوف تسريب الميه ؟

طبعا.. طبعا يا عمو إتفضل حضرتك

سبقت نحو المنور وهو خلفى يتبعنى ولم يكن البرنص يظهر شئ أكثر من سيقانى وظهر ركبتى من الخلف ،

دخل المنور وفتح المحبس كما يدعى ثم خرج ووقف أمامى ونحن فى الممر بين الحمام والمطبخ ،

ست الكل إتعودت خلاص بقى على إزعاجى ، أكيد هاحتاج أنزل أقفل المحبس مرة تانية بعد ما السباك يجى علشان يعرف يشتغل

ضحكت بشكل طفولى وأنا أشير له بأصابعى ومرة تالته يا عمو بعد ما يخلص تصليح علشان نفتحه

ههههههه ، شكلى قرفتك قوى يا بنتى حقك عليا

إخص عليك يا عمو ده حضرتك منورنى بجد ، ده أن

ا مبسوطة جدا بدل وحدتى كل يوم والممل اللى مالوش أخر ،

بعد الشر عليكى من الوحدة يا بنتى

بس فى حاجة صغننه قوى يا عمو

ايه يا بنتى ؟ خير ؟!

أنا لازم أنزل أشترى طلبات للبيت وراجعة تانى

أوبا ، ايوه.. ايوه ، طيب يا بنتى شوفى اللى وراكى وانا هستناكى لحد ما ترجعى

ايه ده يا عمو ؟!!! هو يصح برضه أعطل حضرتك ؟!!!

انا عندى نسختين للمفاتيح انا هاخد واحدة وحضرتك التانية علشان لو نزلت وانا مش موجودة تدخل وتعمل براحتك

لأ.. لأ يا بنتى مش للدرجة دى

اخص عليك يا عمو ، وحضرتك عامل فرق بين شقتنا وشقتكم

مش قصدى يا بنتى على الأقل علشان محدش يشوفنى وانا بدخل كده لوحدى

مين يا حسرة ، هو فى حد بيجي ناحية العمارة دى

كنت أقولها وأنا أهرول للمطبخ وأعود وأمد يدى له بنسخة المفاتيح

برضه مصممة يا بنتى

خلاص بقى يا عمو... ده بيتك

أخذ المفاتيح وودعنى وصعد لشقته وإتجهت للفور لغرفتى أرتدى أحد كلوتاتى - الفتلة - ومن فوقه جيبة من القماش الطويل المحتشم وبلوزة محتشمة أيضا بدون حمالة صدر وحجابى ثم جلست فى الحديقة لأرى قدوم السباك ،

بعد أقل من ربع ساعة كان السباك البدين يعبر المدخل صاعدا لشقة عم محمود وعلمت أنه سينزل خلال دقائق فأ

خذت مكانى فى أحد أركان الحديقى حتى لا يرانى عند دخوله ،

خمس دقائق وكان العجوز يفتح الباب بهدوء كما توقعت تماما دون أن يضرب الجرس ليتأكد من عدم وجودى ، كان يظن أنى فعلت ذلك لأنتظره عارية فى الداخل ولكنى كنت أعد له أمر مختلف ،

تحرك بهدوء شديد وهو يتوجه لغرفتى نومى المفتوح بابها لخيب ظنه ثم يتجه لطرقة المطبخ والحمام ولا يجدنى أيضا ،

عندما تأكدت أنه فى أخر نقطة فى الشقة تحركت نحو الباب وفتحته كأنى قادمة من الخارج وأغلقته وأنا أحدث صوت ليظن أنى قدمت للتو من الخارج كما إدعيت ،

ايوة يا ماما.. خلاص يا حبيتى ماتشليش هم بقى وكله هايبقى كويس ، أنا وصلت الشقة يا حبيبتى هاقلع هدومى وأكلمك بعد شوية أحسن الحر هايموتنى ،

توجهت لغرفتى وأنا أعلم أن العجوز سمعنى جيدا وسوف يأتى خلفى ليرانى وأنا عارية كما سمعنى ،

وقفت فى منتصف الغرفة وظهرى بإتجاه الباب وفى أحد المرايات الصغيرة لمحته خلفى فى أحد الزوايا يتلصص على دون أن أشعر فقمت بخلع حجابى ثم البلوزة ليظهر له صدرى العارى تماماً ثم فككت سوستة الجيبة وتركتها تسقط حول قدمى ليرى مؤخرتى والكلوت ذو الخيط بينها يبروزها بلونه الأسود حتى جأنى صوته هادئاً من خلفى

إحم

.. إحم

إلتفت له مدعية الفزع ليشاهد كل جسدى من الأمام قبل أن أمد يدى أمسك بالإيشارب وأنا أضعه فوق صدرى أخفيه

ايه ده!!!... حضرتك جيت يا عمو ؟!

لامؤاخذة يا بنتى انا هنا زى ما قلتلك قبل ما تيجى بشوية

يا نهارى... مخدتش بالى من حضرتك خالص يا عمو

ولا يهمك يا قلب عمو ، ده انا مكسوف منك خالص على التعب والخضة كل شوية

خالص يا عمو ده حضرتك منور الدنيا

معليش يا بنتى ممكن تسلفى عمو إزازة ميه ساقعة ؟

بس كده من عينى طبعا يا عمو

خرجت أمامه بإتجاه المطبخ وأنا أحرك مؤخرتى يميناً ويساراً بدلال شديد حتى وصلت للتلاجة وإنحنيت أخرج زجاجة الماء وأنا أبرز مؤخرتى نحوه

عندك حق يا بنتى ، ده الجو حر موت النهاردة

إعتدلت وأنا أقدم له زجاجة الماء ولما كانت يد واحدة تمسك باللوزة فقد إختبئ أحد نهودى بينما ظهر الاخر واضحاً جلياً ،

موت موت يا عمو... أنا بفضل قاعدة طول اليوم كده بالأندر بس وبرضه الحر فظيع

إقترب منى ومد يده بهدوء وهو مبتسم وأمسك باللوزة وجذبها برقة متناهية وأنا مستسلمة ليده

خلاص يبقى تشيلى دى وتخليكى على راحتك ، مش عايز أحس ان وجودى تعبك وضيع راحتك

وقفت أمامه وصدرى عارى تماما وأنا أنظر فى عينيه مباشرةً بحب

واضح وإمتنان

حضرتك طيب وحنين قوى يا عمو

انتى اللى هانم وست الكل وحنينة قوى قوى

متشكرة قوى يا عمو لذوق حضرتك ، ثوانى هاعمل ترمس شاى وأطلعه لحضرتك علشان الراجل اللى شغال عندك

لسه هاتعبك تانى ؟!!

تعبك راحة يا عمو يا حنين

وترجعى تلبسي تانى وتتحرى تانى ؟

وايه يعنى يا عمو ، كله يهون علشان حضرتك

لأ.. انا مايرضنيش تعبك برضه ، الموضوع طلع بسيط والرجل كلها عشر دقايق ويخلص

ولو يا عمو لازم اللى يدخل بيت حضرتك ياخد ضيافته ، هو حضرتك مالكش أهل فى العمارة ولا ايه

يسلملى ذوقك يا بنتى ، طيب خلاص بس على شرط

أامرنى يا عمو

إلبسي حاجة خفيفة علشان ماتتحريش وانتى طالعة

يا نهار ابيض يا عمو ، والراجل الغريب يشوفنى ؟!!

لأ طبعا يا قلب عمو ، قطع رقبته ، لما تطلعى هادخلك الأوضة ومش هايشوفك حتى لو طلعتى زى ما انتى كده

لأ مش هاينفع يا عمو أطلع كده طبعا ، ممكن وليد ابن الجيران يقابلنى على السلم ، أنا هالبس جلبية خفيفة من بتوعى علشان مش تحررنى وأطلعلك

طيب بالمرة هاتى معاكى مساحة أصل المتخلف اللى فوق بهدل أرضية الحمام خالص وعايز أنظفه بعد ما يمشي

يا سلام!!.. لأ طبعا مايصحش حضرتك تعمل كده أنا هانضف كل حاجة

خلاص يا نن

عين عمو اعملى الشاى واطلعى

إستغرق الأمر منى قرابة الثلث ساعة حتى حتى وضعت قليلاً من الميكب فوق وجهى وإرتديت جلبية - برمودا - خفيفة تظهر حلماتى من خلف قماشها بوضوح وأخذت الشاى والمساحة وصعدت له وانا أتلفت حولى قبل الصعود ،

ضربت الجرس وفتح لى عمو وهو عاري فقط يرتى شورته الداخلى ويبدو عليه الحر فعلا والعرق فوق جسده ، عقدت الدهشة لسانى لمنظره حتى أخبرنى أن الرجل قد إنتهى بالفعل ورحل قبل صعودى مباشرةً

إخص عليك يا عمو.... خضيتنى

أدخلنى وأغلق الباب خلفنا وهو يحمل عنى ترمس الشاى ويضعه جانباً

انا ما صدقت الساك مشي وكنت هادخل اخد دوش

اتفضل براحتك يا عمو ده الظاهر فى حاجة واقعة على كتفك وظهرك

**** يخربيته جاموسة بهدلنى وبهدل المطبخ

ادخل انت يا عمو خد حمامك وانا حالا هاخلى المطبخ يبرق

أمسك بيدى يوقفنى عن اكمال حركتى

وبعدين ؟!!... احنا اتفقنا على ايه ؟

ايه يا عمو ؟!! 000 انا غلطت فى حاجة

مدي يده يمسك بطرف جلبابى القصير من الأسفل ويخرجه من رأسي لأظل فقط بالكلوت الرفيع العاري ويضربنى بكف يده على مؤخرتى بدلال ورقة

خليكى براحتك كأنك فى شقتك بالظبط

حاضر يا عمو يا حنين انت

إتجهت للمطبخ وخلفى مؤخرتى تتراق

ص فى تناغم امام بصره ودخل هو للحمام ليأخذ حمامه ، بعد دقيقتين رن هاتفه المحمول بالمطبخ فوق أحد الأرفف لأري الاسم المسجل -- نادر سعودية - ،

أخذت الهاتف وهرولت بإتجاه الحمام أطرق فوق بابه المغلق

عمو... عمو.. تليفون لحضرتك وشكله من بره

ادخلى يا بنتى ، ده تلاقيه نادر ابنى بيطمن

دق قلبى بقوة وفتحت الباب لأراه يقف فى البانيو الكبير الدائرى وهو يغلق الماء بيد ويضع الاخرى فوق ذكره يخفيه وان لم يستطع اخفائه تماما فظهرت رأسه الغليظه حره واضحة ،

أشار لى لأضع له التليفون على إذنه بعد أن فتحت المكالمة وتحدث معه قليلاً وهو يطمئنه انه أتم التصليح وكل شئ على ما يرام وودعه فقمت بغلق الهاتف وانا أهم بالخروج قبل أن يلف جسده لأرى ظهره ومؤخرته العارية الصغيرة المشدودة وهو يسألنى ،

القرف اللى ظهرى طلع يا نهى ؟

كانت المرة التى ينادينى باسمى مجرد

لسه يا عمو

قلتها وانا أحرك يدى فوق كتفه كأنى أنظفه قبل أن يمد يده لى بالليفة وهو يتكلم بقوة كأنه يعطينى أمر

خدى أغسليلى ظهرى

أمسكت الليفة وأخذت أغسل له جسده من الخلف ما عدا مؤخرته ،

إغسلى ظهر عمو كله يا نهى ، ولا مكسوفة تحمينى ؟

لا طبعا يا عمو مش مكسوفة

أخذت اغسل له

ظهره كله حتى طلب منى العمل بيدى فقط حتى لا يزعجه ملمس الليفة الخشن ،

تركت الليفة وتركت يدى تتجول فوق جسده كله حتى تشجعت ونزلت بها فوق مؤخرته أمسح عليها برقة وامررها بين فلقتيه وهو صامت تماماً حتى إصدمت يدى بخصيتيه من الخلف فأرتجفت بلا وعى وكدت أسحب يدى قبل ان يشعر بى

شطورة يا نهى ، إيدك حنينة زى قلبك

شجعنى كلامه فعادت يدى لخصيتيه أفركهم وأدعكهم برقة وإفتنان لحجمهم الكبير الواضح حتى أن أصابعى لامست رأس ذكره ،

أدار جسده ليقع بصرى مباشرة على قضيبه وأري حجمه المتوسط ولونه الأبيض مثل بشرته وفوق شعر كثيف أبيض ،

تراجع خطوة للوراء وجلس على مقعد البانيو وهو يشير لى لإكمال عملى ، ولما كان ماء الدوش المنهمر يفصل بينى وبينه بعد جلوسي ،

جسمى هايتبل يا عمو

قام مرة أخرى نحوي وعينه فى عينى ومد يده ينزع كلوتى عنى وأنا كالمسحورة لا أصد أو أتمنع ليظهر فرجى أمامه ،

كده تيجى براحتك واهو تاخدى دوش انتى كمان بالمرة

غمر الماء رأسي وجسدى فلففت بجسدى أمامه دائرة كالملة حتى غمرنى الماء تماماً ثم خلعت مقبض الدوش وصرت أغمر جسده ورأسه بالماء تماماً هو الأخر وهو جالس يمتع نظره برؤيتى فاتحاً ساقيه على أخرهم ويتدلى قضيبه

بينهم ،

أرجعت مقبض الدوش مكانه وأغلقت الماء وأخذت بعضاً من الصابون أدلك بهم يدى ثم جلست بين ساقيه وأخذت أمرر كفى يدى على صدره وبطنه وذدراعيه وأسفلهم أحميه بجدية كأنه طفل صغير بين أيدى أمه ،

وصلت يدى لعانته فصرت أدعكها وتزداد الرغوة بين يدى بفضل عانته الكثيفة حتى نزلت بيدى على قضيبه أحرك يدى حوله أغسله وأدعكه وأفرك خصيتيه وأنا لا أتحاشي النظر فى عينيه حتى شعرت بقضيبه ينتفخ وينتصب بين أصابعى ، أصبح حجمه جميلاً وملفتاً فنظرت فى عينيه ،

ماله الأاستاذ ده يا عمو ؟!

وأنا أشير له بقبضتى حول قضيبه وأهزه فى الهواء وأحركها عليه من أعلى لأسفل ،

مش مستحمل حنية ايدك يا قلب عمو

طب وبعدين... ده قليل الأدب قوى يا عمو ، عايز يضرب