Elkontessa Mohammadah

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا : يا بت اتلمي بقى ( قلتها بصوت هامس )

محمدة : حاضن ههههههههههه

انا : ههههههههههه حلوه

كانت مصممه أن توقف زبي بأي طريقة وهو ده اللي كنت بحبه وخايف منه.

وفي مره من المرات الإدارة العامة طلبت مني تقرير معين يخص العمل على أن ابعثه مع مخصوص وليس بالبريد ولا بالفاكس فجهزته وقلت لمحمدة أن تذهب به إلى الإدارة العامة باكر بعاصمة المحافظة على أن تعود بالرد غدا فوافقت واعطيتها المظروف وقلت لها تطلعي من بيتك على هناك ولما ترجعي ترجعي على الشغل هنا بالرد وسوف اصرف لك بدل انتقال ، وفعلا ذهبت وعادت حوالي الساعة الواحدة ظهرا ودار بيننا هذا الحوار.

انا : تمام استلموا التقرير.

محمدة : ايوه بس تعبت جدا.

انا : ليه

محمدة : زحمة في الموصلات وفضلت بالموقف مدة طويلة وانا رايحه.

انا : يلا خير

محمدة : واخيرا جه ميكروباص والناس جرت عليه ولكن لقيت السواق بيندهلي كان حاجز لي مكان في الكابينة الأمامية.

انا : كويس

محمدة : لا مش كويس هههه

انا : ليه

محمدة : قعدني جمبه وجت ست تخينه ههههههههههه اتخن مني جنب الشباك

انا : ههههههههههه يعني اتزنقتي

محمدة : قول اتحشرت ههههههههههه. والسواق كان قليل الادب

انا : ليه

محمدة : كل شوية يحك في رجلي وهو بيحرك العصاية بتاعة الفتيس. ويخبط بكوعه في صدري.

انا : وبعدين

محمدة : فضل على كده طول الطريق وانا مش لاقيه مخرج هروح فين من الست اللي جنبي والطريق اللي ياخد تلت ساعة اخده في اكتر من نص ساعة.

انا : ههههههههههه يعني كده عايزه بدل تحرش

محمدة : ههههههههههه صح مع بدل الانتقال. وبعد موصلنا بيقولي رايحه فين يا ابله اوصلك. قلتله لا شكرا استناني في الموقف انا مش هتاخر ههههههههههه

انا : ههههههههههه انتي فظيعة

محمدة : امال ايه انا قلت اوقف حاله شوية علشان يبقى يحك أيده كويس ههههههههههه.

انا : ههههههههههه

محمدة : وانا راجعه كنت خايفه ليكون مستني في الموقف الساعتين اللي غبتهم.

انا : ولقتيه ؟

محمدة : لا الحمد لله

انا : تمام يلا علشان تروحي.

محمدة : حاضن ههههههههههه.

ومرت الأيام والأسابيع وفي يوم من أيام النوبتجيات وكان يوم سبت وكان المفروض اني اروحه وبالطبع محمدة معي ولكن حدث عندي ظروف طارئه فبحثت عن من ينوب عني في هذا اليوم فلم أجد غير أحمد.. احمد ده من الموظفين الهاديين جدا ومكافح يسوق توكتوك بعد ساعات العمل. فقلت له فقال حاضر يا ريس واتصلت بمحمدة ابلغتها أني مش هكون موجود يوم السبت لظروف عندي وان احمد هيكون معها بدلا عني.

وفعلا راح احمد معها يوم السبت ودار بيني وبينها هذا الحوار يوم الاحد.

محمدة : انا معتش جايه النوبتجية دي مع حد غيرك يا ريس.

انا : ليه خير ؟

محمدة : أحمد

انا : ماله

محمدة : هحكيلك.. انا جيت لقيت أحمد و معه داوود الساعي. قعدت وبعد شوية داوود قال هنزل اشتري شوية طلبات فاحمد قاله ماشي معرفش بقى كان متفق معاه ولا ايه.

انا : ها وبعدين

محمدة : بعد ممشي داوود احمد قالي تشربي شاي قلتله لا شكرا وراح قام عمل الشاي وقام راجع قاعد جنبي انا قلت عادي لقيته بدأ يحسس على رجلي فقلتله مالك يا استاذ احمد قعد يقولي انتي حلوه اوي وجسمك يهبل وكلام من ده قلتله استاذ احمد بلاش كده. استمر باردو ولا كانه سامعني قلتله داوود هيجي بلاش فضايح وهوا ولا سامعني بل زاد وعايز يفتح زراير البلوزة وعايز يبوسني وكل مزوقه مفيش فايده أقوله مالك بس يقولي هموت عليكي وقام مطلع بتاعه. انا كنت قاعده فقمت واقفه وبقيت اقفل الزراير اللي حاول يفتحها وهوا قام زاققني ومقعدني على الكرسي بالقوه. قلت له هقول للباشمهندس قالي ولو قلتي للوزير انا عمري مهسيبك قلتله انتا عاوز ايه بس انا قلت اجاريه علشان يهدأ قالي انا بحبك ونفسي فيكي قلتله واللي يحب حد يفضحه باردو قالي متخفيش محدش هيعرف حاجه دانا هموت عليكي قلتله الساعي هيجي وهيبقى منظرنا وحش قال لا مش هيجي دلوقتي متخفيش بس يلا قلتله يلا ايه بس قالي ادعكي زبي اللي هيموت وينيكك وفعلا كان طلعه انا بصراحه قلت ادعكهوله بدل الفضايح فبدأت ادعكه وكان واقف زي الحديدة راح مقربه من بقي وصمم اني امصله مكنش قدامي غير اني امصله لقيت زاد فيها وبيفتح الزراير تاني فمرضتش قلتله هتكسر الزراير يا مجنون هروح ازاي وزراير البلوزه مكسوره. شدني ووقفني بكل عنف زي المجنون وبيرفع الجيبة قلتله يخرب بيتك هتفضحنا يا مجنون قالي استحالة هسيبك بقيت استعطفه مفيش فايده اترجاه مفيش فايدة وراح رافع الجيبة لغاية فخادي وللحظ الجيبه كانت ضيقه معرفش يرفعها اكتر من كده وراح مدخل بتاعه بين فخادي وقام زاققني على طرف المكتب وقالي وطي وضمي فخادك عليه. مكنش قدامي غير اني اعمل اللي عايزه علشان اخلص كان زي المجنون بجد. وفجأة وهوا كده وقاعد يقول كلام قبيح فك سوستة الجيبة وقام منزلها على الأرض انا قلت خلاص اتفضحت وضعت.. لما الجيبه نزلها وبقيت قدامه بالبلوزة وتحتها الكموبين والكلوت لقيته عايز ينزل الكلوت كمان.. انا صوت وقلت له هنتفضح يخرب بيتك قالي متخفيش يلا قبل ما داوود يجي لحسن لو جه واحنا كده هينيكك معايا.. انا قلتله استحاله هقلع الكلوت. قام حاشره بين وراكي وتحت الكلوت مباشرة وانا لفيت رجليا على بعض ازنق بتاعه وهوا شغال لغاية مجابهم بين رجليا وكان عايزني امصله بتاعه بعد مجابهم.. اخدت الجيبة وجريت على الحمام ظبطت نفسي ولبست هدومي وطلعت لقيته قاعد وبينهج من اللي عمله قلتله هات الشرشوبه وامسح اللي على الأرض ده قام قايم ومسحه فعلا قمت قايمه ومدياله قلم على وشه وماشيه.

تعالي تعالي ولا رديت عليه.

انا : خلصتي ولا فيه حاجه تاني عايزه تقوليها.

محمدة : لا هقول ايه تاني.. ده كل اللي حصل.

انا : طيب تمام سيبي ليا الموضوع ده.

كان زبي وهي بتحكي هيقطع البوكسر والبنطلون ويقول سيبوني سيبوني خرجوني خرجوني هههه فرحت الحمام هديته وغسلته ورجعنا ههههههههههه.

اتصلت بكل هدوء تليفونيا باحمد قلتله انتا فين قالي في خط السير يا ريس قلتله طيب تعال لي بكره الإدارة. قالي وخط السير قلتله الغيه وتعال بكره قالي حلضر. وقفلت معاه بكل هدوء.

محمدة بعد فترة صمت : هتعمل ايه ؟

انا : انتي مش قلتي اللي عندك.. وقلت اتركي لي الموضوع.. يبقى خلاص ممنوع الكلام فيه.

محمدة : اللي تشوفه حضرتك انا من ايدك دي لايدك دي.

وانتهى هذا الجزء بانتهاء اليوم ولنا موعد قريب بالجزء الثامن.

تحياتي للجميع ومنتظر تعليقاتكم

سلاااام.

الجزء الثامن :-

توقفنا في الجزء السابق على تحرش احمد بمحمدة يوم النوبتجية ، لا ليس تحرش لكنه ****** على حسب ما سمعت من محمدة ، وقد استدعيت أحمد للحضور لمكتبي. حضر احمد في الموعد المحدد وكانت محمدة جالسه في الغرفة كالعادة ، طلبت منها أن تتركنا لوحدنا فترة وفعلا ذهبت محمدة ودار هذا الحوار بيني وبين احمد.

انا : اتفضل يا استاذ احمد سامعك احكي.

احمد : احكي ايه يا ريس ؟

انا : هنبدأها بالاستعباط متخلنيش اغير فكرتي عنك ، اتفضل احكي سامعك.

احمد : احكي ايه بس يا ريس ؟

انا : احكي عن اللي حصل بينك وبين محمدة يوم السبت.

احمد : اه طيب يا ريس هيا قالت لحضرتك ايه ؟

انا : قالت كتير ومتهماك باغتصابها.

احمد : اييييييه هيا حصلت ******.. كذابه واجهني بيها وانا اخزق عنيها.

انا : بص يا احمد انا بكلمك بهدوء وكصديق مش رئيس عمل. هيا حكتلي وانا حابب اسمع منك.

احمد : انا هحكيلك كل حاجه وللأسف اكيد هيكون فينا واحد كذاب لان مكنش فيه معانا ثالث.

انا : تمام اتفضل سامعك.

احمد : انا جيت في الميعاد وكان داوود الساعي موجود وفاتح الإدارة ، استغرب داوود من جيتي على أساس أن المفروض حضرتك اللي تيجي ففهمته اني جاي بدل حضرتك وبتعليمات من حضرتك فقال تمام ، شويه ووصلت محمدة وكانت المفروض انها عارفه اني بدل حضرتك وورا شويه داوود قال إنه هيوصل يشتري شاي وسكر وبن وخلافة للبوفية قلتله ماشي متتاخرش قال ماشي. مشى داوود وفضلت انا ومحمدة قلت لها هعمل شاي اعملك معايا قالت لا شكرا ورحت البوفيه عملت الشاي ورجعت لقيتها واقفه في الشباك فقعدت وبصراحه يا ريس كانت وقفتها في الشباك وكل شوية تشب مثيره فبدأ الشيطان يلعب في دماغي فندهت عليها وقلت لها اقعدي لاني بدأت اهيج على منظرها وهيا واقفه في الشباك. جت وقعدت جنبي كانت يا ريس البلوزة والجيبه اللي لبساهم يهيجوا الثور وبدأت ابقى مش على بعضي ولكن ماسك نفسي فهيا لاحظت توتري فبتقولي مالك قلت مفيش فلقيتها حطت أيدها على وركي وقالت أهدى ياحمد عيب قلتلها وانا برقص قدامك علشان اهدا انتي اللي مالك قالت مالي قلتلها اصلك بصراحة مثيرة يا بخت جوزك بيكي قالت ليه يعني دانا حتى تخينه فقلت لها تخينة مين دانتي جسمك جبااااار انتي لو مراتي مكنتش نزلتك من على السرير لقيتها ضحكت فقلت لنفسي قشطة وقالت لي اشمعنا يعني السرير فضحكت وضحكت ومسكت أيدها اللي كانت لسه على وركي وخليتها تحركها على وركي وهيا استجابت بصراحه مدرتش بنفسي غير وانا بفتح سوستة البنطلون وبطلعه وكان على آخره لقيتها بتقولي ايه ده هيا وصلت انك تطلعلي بتاعك انت سافل وقليل الادب. استغربت من تغيرها بقى يا بنت الوسخه تهيجيني وتقلبي عليا روحت قايم من جنبها وقاعد بعيد وفضلت ادعك في بتاعي لغاية مجبتهم على الأرض وهيا عماله تبصلي وتكز على سنانها وتحرك لسانها على شفايفها. وبعد مجبتهم رحت جبت المساحه ومسحت مكان الحاجات اللي نزلت. راحت قايمه وقلت لي طيب انا هوريك وهقول للباشمهندس وقامت ضربتني في كتفي ومشيت ندهت عليها مردتش قلت في ستين داهية. بس ده كل اللي حصل حتى داوود جه ومكنتش موجوده فسأل عليها قولتله طلبوها في البيت.

انا : بس انتا انسان حقير ولا تؤتمن لانك المفروض مكاني واي تصرف منك غلط فبيكون غلط فيا انا.. اخص عليك.

احمد : ياريس محصلش غير اللي قولته لك.

انا : حتى لو صدقت كلامك يعني انت مش غلطان ؟

احمد : لا غلطان يا ريس بس هيا السبب.

انا : طيب انتا مبدئيا كده ممنوع من اي خطوط سير ويوميا في الإدارة من ٨ ل ٢ مفهوم

احمد : حاضر يا ريس

انا : وممنوع تدخل الاوضه دي نهائيا وممنوع لسانك يخاطب محمدة ولا عنيك حتى تبصلها وهحاول أقنعها متقدمش مذكرة فيك.

احمد : حاضر ياريس.

انتهى لقائي مع احمد ولكن ايه اللي بتعمله محمدة ده ، عايزه تعمل مشكلة وتشوفني هحلها ازاي ؟ انا مش عارف هيا عايزه مني ايه بالظبط.. عايزه تثيرني ولا عايزه توقعني في الغلط ولا عايزه تخلص مني.. انا فعلا محتار.

ندهت لمحمدة وحضرت سريعا وقالت : ها ايه الاخبار ؟

انا : أخبار زفت فوق دماغك ودماغه. قدمي مذكره فيه وانا هحولها للشئون القانونية.

محمدة : مذكره ؟ وهكتب فيها ايه ؟

انا : تكتبي فيها اللي حصل

محمدة : يا فضيحتي يا فضيحتي لا طبعا مقدرش هفضح نفسي.

انا : خلاص انتي حره ده الإجراء القانوني لانه قال عكس اللي قولتيه.

محمدة : طب واجهني بيه.

انا : هوا كمان قال واجهني بيها.

محمدة : حسبي **** ونعم الوكيل يعني حضرتك هتسيبه كده ؟

انا : لا طبعا.. انا جتلي فكرة أنا هفرغ الكاميرا اللي كانت في الاوضة اللي كنتم فيها وهعمل تحقيق.

محمدة : للاسف يا ريس النور كان مقطوع في الوقت ده.

انا : يبقى مفيش حل غير اني انقلكم انتم الاتنين اقسام تانية.

محمدة : لا ارجوك يا ريس خليني معاك انقله هوا.

انا : يبقى كده انا مش عادل. طيب اتركي الموضوع ده دلوقتي.

انا كنت خلاص قررت عقوبة احمد بمنعه من خط السير لفترة ولكن لم أخبرها بذلك.

انتهى الجزء الثامن واسف على قصره لانه حدثت مشكلة وسوف يكون الجزء التاسع أطول وأكثر اثاره.

سلااام

الجزء التاسع :-

وتوالت الايام والأسابيع ومحمدة تحاول أن تسهر معي سهرة مثل الماضيه بشتى الطرق وانا رافض.. وفي يوم قالت لي أن زوجها بيصفي المحل وهيسافر بره.. قلت اهلااااا إذا كنتي مغلبانا وجوزك جوه امال لما يكون بره ههههههههههه.

انا : مسافر فين وليه ؟

محمدة : الامارات مهو الحال نايم والمحل مش جايب همه.

انا : يعني فيه عقد عمل ؟

محمدة : ولا عقد ولا نيله اهو هيروح ويجرب حظه.

انا : يلا بالتوفيق.

وبعد تقريبا شهر كان زوج محمدة سافر وكانت احتاجت الف جنية كسلفه فأعطيتها بلا تردد.

كنت خايف من محمدة وخصوصا بعد سفر زوجها فهي ليست من النوع الراسي من النساء كما أنها تتصرف بجرأة شديدة وكان جسمها الفاير يشجعها ونظرات الرغبة من كل المحيطين تكسبها ثقة أكثر في نفسها وفي قدراتها الجسدية. وفي يوم من الأيام طلبت مني أن أقوم بإصلاح اللاب توب بتاعها لانه مركون من فترة وعطلان فقلت لها وديه لأي مصلح للكمبيوتر فقال مش انت بتعرف وعندك محل لذلك فتعللت أن الشخص الذي معي راح الجيش وانا نظري ما عاد يسمح بالتدقيق في الأشياء الصغيرة ولكنها لم تقتنع بذلك وظلت كل فترة تعيد الإلحاح بذلك ، وفي مره من المرات الحت وبشدة وقالت إن زوجها التحق بعمل بالامارات وأنه يريد أن يكلمها على النت والموبايل بتاعها أصبح لا ينفع سوى بالاتصال واستقبال المكالمات فقط وأن حتى الكاميرا بتاعته مكسوره وأنها ودته للإصلاح فاكتشفت أن إصلاحه يتكلف الكثير وخساره فيه الإصلاح وأنها ستنتظر حتى يرسل لها زوجها موبايل جديد.

قلت لها : كويس أنه لقى شغل ، اشتغل ايه ؟

محمدة : فرد أمن في فندق.. اهو اي شغلانه لغاية ميلاقي شغل احسن.

انا : تمام بالتوفيق.

محمدة : هتصلح لي اللاب توب ؟

انا : منا قولتلك هنعيده تاني يا محمدة ، وعموما وديه المحل الفلاني وانا هتصل بصاحب المحل اوصيه.

محمدة : لا محدش هيصلحه غيرك انا هجيبه لك المحل واتصرف فيه انتا.

انا : يا ستي انا مش بفتح المحل كتير الايام دي.

كان إصرارها ممل الصراحة لحد ما يوم جالي فيه المحل ليلا وليد ليسهر معي وكان يأتي لي على فترات متباعدة نتفرج فيه على ماتش كورة أو نلعب عشرة طاولة. فقال لي اخبار محمدة معاك ايه ، تفاجات وقلت له يعني تقصد ايه فقال اصلك عاجبها وهتموت عليك فقلت يعني ايه الكلام ده يا وليد وجبته منين فقال ياريس كل نظراتها وتصرفاتها بتقول كده مش شايف كانت ايه ودلوقتي بقت ايه فقلت مش فاهمك فقال يعني لبسها وأسلوبها اتغير كتير وده كله علشان تعجبك فقلت يا عم سيبك منها **** يسهلها بعيد عني انا مفيش بيني وبينها غير الشغل وبس. قال لي الا من حق انت مش بتصلح لها الكمبيوتر ليه فقلت هيا قالتلك ؟ قال هيا اللي قالت لي على عطل اللاب وانا قولتلها انك ممكن تصلحه بسهوله وبعدين رجعت وقالت لي انك مش راضي فمش عارف انتا مش راضي ليه فقلت اااه يبقى اشتكتلك فقال لا محصلش غير اللي قولته فقلت انتا شايف انا معتش بشتغل ومعتش ليا مزاج للشغل وكمان الولد اللي علمته وكان معايا راح الجيش. واخد قعدته ومشي وتأتي يوم في الشغل قلت لمحمدة بعتاب بقى بتشتكيني لوليد يا محمدة.

محمدة : انا اشتكيك عمري!!

أنا : كان عندي مبارح بالليل وقالي وطلب مني اصلحلك اللاب.

محمدة : و**** يا ريس مشتكيت من حضرتك لا ليه ولا لأي حد.

انا : طيب خلاص.

محمدة : يعني انتا بردو مش هتصلحه ؟

انا : يخرب بيت اصرارك ده.

محمدة : طيب خلاص شكرا.

ومرت الأيام بشكل عادي وفي يوم من أيام الجمعة حضر عندي وليد بعد العصر المحل لمتابعة ماتش من المتشات الأجنبية لأن عندي بالمحل وصله لقنوات بينسبورت ، وفي هذه الأثناء اتصلت بي محمدة ، فخرجت اكلمها خارج المحل حتى لا يسمع وليد ، وبعد السلامات والطيبات قلت : خير يا محمدة فيه حاجه ؟

محمدة : اه انا بتصل علشان جوزي لسه قافله معاه دلوقتي واتخانق معايا علشان اللابتوب لسه متصلحش.

أنا : منا قولتلك وديه لفلان ... ثم قلت لحظة أثناء المكالمة.

كان معدي مصلح للكمبيوتر اسمه مصطفى واحد غلبان وكنت بحول عليه شغل كتير قبل كده ، هوا معندوش محل ولكن بيصلح في بيته فندهت عليه اخبارك وإنتا فين من زمان قال : موجود تحت امرك. قلت : انتا لسه بتشتغل كمبيوتر ولا خلاص ؟ قال : تحت امرك طبعا لسه خير فيه حاجه ؟ قلت : ايوا في لاب توب بتاع ناس قرايبي عطلان. قال : اصلحه هوا ماركته ايه ؟ قلت : معرفش هما معايا على التليفون استنى اسالهم.. وعرفت منها أنه ماركة HB. وقلت له الماركة فقال : ماشي انتا تؤمرني هروح اجيب الاسطوانات والعدة واجي لحضرتك نروح نصلحه على السريع ، ومشي.

كانت محمدة لسه على خط التليفون وسمعت الحوار فقلت : رزقك اهو.. هبعتلك واحد يصلحه في البيت.

قالت : وحضرتك مش هتيجي معاه ؟

انا : لا وهاجي ليه مليش لزمه.

محمدة : طيب براحتك بس وجودك معاه افضل لاني زي منتا عارف ست لوحدي فوجودك معاه افضل.

انا لقيت أن كلامها مقنع فقلت لها : خلاص تمام انا عندي وليد هبعت وليد معاه.

سكتت محمدة شويه ثم قالت : خلاص اللي حضرتك تشوفه.

انا : سلام

محمدة : سلام

بعد مقفلت مع محمدة قلت لنفسي ازاي ابعت وليد لها حتى مع مصطفى.. وليد اللي نفسه فيها ابعته بيتها.. ومحمدة كمان استغربت لما قلت لها هبعت وليد مع المصلح. صحيح مرفضتش بس سكتت واكيد سكوت استغراب.. ظللت افكر وانا داخل المحل بعد المكالمة.

وليد : خير فيه حاجه ؟

أنا : لا مفيش كان معدي واحد كان شغال معايا في الكمبيوتر وهخليه يصلح كمبيوتر محمدة.

وليد : تمام. وهتروح معاه طبعا.

كلمته استوقفتني ولقتني بقوله بدون أن اخطط ذلك : لا هنروح معاه يعني هتيجي معانا بس هوا راح يجيب العدة والاسطوانات.

الهمني **** ذلك ف وليد قال لي قبل ذلك أن محمدة عينها منك وهتموت عليك والان يقول لي وطبعا هتروح مع المصلح.. لا يا روح أمك هتيجي معانا علشان تعرف أن مفيش حاجه بينا.

واتصلت بمحمدة وقلت لها : محمدة انا شوية وجايلك انا والمصلح ووليد كمان لأني كمان معرفش مكان البيت ، جهزيلنا الشاي وشاي ليبتون فتلة ههههههههههه.

فرحت محمدة جدا وقالت : عيوني انتم تشرفونا وتنورونا ثم اخفضت صوتها واردفت وطبعا هجهزلك انتا الفتلة.

انا : طيب يا محمدة سلام.

محمدة : سلام.

قلت لنفسي ايه اللي قلته ده ويا ترى هيا فهمت ايه من كلام اللي كان بهزار عن الشاي والليبتون والفتلة ... اكيد فهمتني غلط علشان بتقول هجهزلك انتا الفتلة.. يادي المصيبة.

كان مصطفى حضر بمعداته وقال لي انا جاهز فقلت له طيب اركب ورا الاستاذ وليد الموتوسيكل وانا هحصلكم على البيت. وقلت لوليد هوا البيت فين فقال لي على المكان.

ركب مصطفى ورا وليد على الموتوسيكل وانا ركبت توكتوك وذهبت خلفهم ، وعندما وصلت كانوا منتظرين حضوري وصعدنا ثلاثتنا لمنزل محمدة.

محمدة : اهلا اهلا نورتونا اتفضل يا باشمهندس اتفضل يا ريس اتفضل يا استاذ وليد. احنا زارنا النبي النهاردة.

كانت تلبس عبايه بيتي حشمه بأكمام طويلة وطبعا غطاء للرأس وكانت حاطه مكياج خفيف وبارفان وكانت العباية واسعه لم تظهر أي مفاتن لها غير انها من على الصدر كان لها سوسته طويلة.

جلسنا ثلاثتنا في الصالة التي كان بها انترية عادي ومكتبة بها تليفزيون وريسفر وكان اللابتوب على ترابيزة السفرة في جانب من الصالة ، البيت عادي ولكن من الواضح أنها قامت بتنظيفه وترتيبه قبل حضورنا.

انا : امال فين ولادك نسلم عليهم

محمدة : عند جارتي تحبوا تشربوا ايه ؟

وليد : ماشي شاي سكر خفيف.

انا : انا بقى شاي تقيل فتلة ههههههههههه. يلا يا مصطفى شوف شغلك.

وذهبت لعمل الشاي وبدأ مصطفى في فحص الجهاز ثم شربنا الشاي ثم قال لي مصطفى : باشمهندس الجهاز محتاج رامه أو رامتين مش ويندوز.

انا : اوبااااا النهاردة الجمعة وغالبا مفيش محلات لقطع الغيار فاتحه.

مصطفى : انا عندي في البيت رامتين او ثلاثة بس يارب ينفعوا والاقيهم.

انا : طيب تمام.

مصطفى : يلا بينا يا استاذ وليد هنوصل ونرجع علطول.

وليد : يلا اتفضل.

يادي القدر ذهب وليد ومصطفى وظللت انا وحدي مع محمدة وفي بيتها واولادها عند الجارة فقلت لها بعد خروج وليد ومصطفى : اتركي باب الشقة مفتوح يا محمدة.

محمدة : اخاف يدخل فار أو اي حشرة.

انا : لا متخفيش احنا قاعدين اهو ولو دخل حاجه هنشوفها.

محمدة : حاضر يا سيدي.

وذهبت ولكن لم تفتح الباب على مصراعيه ولكن كان موارب.

محمدة : نورتني يا باشمهندس معلش البيت مش قد المقام.

انا : منور بناسه لا البيت حلو.

محمدة : ريس انا هحط اللاب في اوضة نومي والروتر فيها ميصحش ادخل مصطفى اوضة النوم هشد سلك من الراوتر للصالة لغاية ميجو علشان يظبط برامج النت كمان.

انا : تمام صح كده.

وذهبت محمدة لغرفة نومها لسحب السلك من الراوتر للصالة. وبعد دقائق سمعت دبه قوية ثم ندهت عليا : باشا تعال ساعدني انا وقعت.

دخلت مسرعا لغرفة النوم لقيتها على السرير وتتالم وتقول رجلي اتلوحت وانا على السرير بشد السلك..

انا : فين فين انهي رجل فيهم والوجع فين ؟

كڜفت عن ساقيها لحد الركبة وقالت هنا وأشارت إلى ركبتها فقمت بطريقة عفوية ادلك لها ركبتها ثم شدتني من رقبتي عليها وهي تحاول أن تقبلني وتقول لي ايدك حلووووه ، بعدت عنها قليلا وقلت لها محمدة بلاش جنان متفضحيش نفسك وتفضحيني قالت حلم حياتي اتحقق انا وإنتا على سرير واحد وفي اوضة نومي ، محمدة كده غلط وليد ومصطفى زمانهم جايين وباب الشقة مفتوح.

كانت قد انزلت سوستة العباية وأخرجت بزازها الاثنين ، كان منظرهم فظيع ومثير جدا رغم توتري إلا أنهم كانوا في غاية الاغراء للرضاعة قربت يدي إليهم اتحسسهم واتحسس ملمسهم لقيتهم في غاية النعومه والطراوة والحلمات بارزه بشكل غير طبيعي ينم على رغبتها الجامحه ، قريتهم من شفايفي وبدأت ابوسهم والحسهم ثم بدأت برضاعة أحدهم وتقفيش الثاني وهي تبوس في خدودي وكل ما يطاله فمها من وجهي.

ظللنا على هذا الحال دقائق والوقت يمر سريعا بصورة جنونية ثم دفعتني كي انام على ظهري وانا مستسلم تماما ثم فكت زراير قميصي ونزلت البنطلون ففكت الحزام وانزلت سوستة البنطلون وأخرجت من كان متزمرا من وجوده في بوكسره.. بدأت بتقبيل كل جزء فيه حتى البيضان ثم الحس ثم المص ... فعلت بي ما فعلته سابقا يوم منكتها على النت ولكن هذه المره على الطبيعه وكان القدر يقول لنا كلاكيت تاني مره.. ثم نامت عليه ببزازها وحشرته بينهما وضغطت بشدة وقالت : نيك بزازي واتمتع ومتعني ، وانا في نشوة شديدة وهي كانت هايجة الهايجين ولم تتركه غير بعد منزل بين بزازها وبقها ولم تسقط نقطة واحدة من لبني لا على السرير ولا على ملابسي أو ملابسها.

كانت نيكة سريعه جدا ومثيرة جدا ولذيذة جدا.. ثم نهضت مسرعا وقلت لها يلا بسرعه زمانهم جايين.

ظبطت هدومي واوصلتني للحمام غسلت وجهي من آثار البوس وغسلت زبي من آثار الإنزال ورجعت لمكاني بالانتريه في الصالة وهي ذهبت لتظبيط نفسها وكأن شيئا لم يحدث.

حضر وليد ومصطفى بعد جلوسي بخمس أو عشر دقائق على الأكثر وكانت محمدة تعد لي قهوتي في المطبخ وكان طبعا باب الشقة مفتوح ولم يلاحظ وليد اي شيء مطلقا.

ظل مصطفى يصلح لها اللاب وهي تقوم على خدمتنا والترحيب بنا حتى انتهى مصطفى من إصلاحه وقال لي كده كله تمام انا حطيت رامتين 512 علشان يكون الجهاز سريع قلت له عاشت ايدك بقى برامج النت كلها من فيسبوك وماسينجر وواتس ويب وانستجرام وتويتر وسكاي.

محمدة : ايه ده كله يا باشمهندس انا بس محتاجه الماسنجر والواتس وخلاص.

انا : ماشي يا مصطفى وشغل الواي فاي واتأكد من أن الكاميرا متعرفه والمايك كمان.

محمدة : اه والنبي يا باشمهندس.

عندك ذلك تذكرت موضوع السلك. سلك ايه اللي كانت عايز تسحبه من الراوتر اللي في اوضة النوم ، الراوتر واي فاي واللاب واي فاي عدى عليا ازاي الموضوع ده. هيا عملت حيلة وانا شربتها ، لا شربتها ايه دانا نكتها ههههههههههه.

انتهى مصطفى من عمل كل اللازم واستاذنا للخروج.

محمدة : طيب الحساب كام يا استاذ مصطفى.

مصطفى : خلي علينا يا مدام.

انا : خلاص يا محمدة انا هحاسبه وابقى احاسبك.

وتنفست الصعداء ونحن ننزل على السلالم المتهالكة فقد عدى الموضوع على خير وسلمنا على وليد وركبت انا و مصطفى توكتوك ولمحتها وهي ترمقنا من بلكونة منزلها.

الجزء العاشر :-

بعدما رجعت مكتبي بالمحل وبدأت استرجع ما حدث في هذا اليوم الغريب العجيب ، بدايةٓ من الماتش وحضور وليد ، مرورا باتصال محمدة التليفوني ومرور مصطفى في نفس الوقت ، ثم ذهابي منزلها بصحبة مصطفى و وليد ، ثم ذهاب مصطفى و وليد لإحضار الرامات ووجودي معها بمفردنا في منزلها ، ثم استدعاىي لغرفة نومها ، ثم اغتصابها لي ههههههههههه ، نعم اغتصابها لي فهذه حقيقة ، ثم حضور وليد ومصطفى بعدما انتهينا بخمس أو عشر دقائق..

123456...9