باهر ورحلات اهل زوجته واهله

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

كان جسمها صغيرا ومثيرا (تشبه روبي في جسدها) واخذتها لاعلمها السباحة ، لامست يديها فاحسست كاني مصعوق ، احست بارتباكي واحسست ايضا بارتجافها . تاتي الامواج عاتية كلما تقدمنا الى الامام ، خافت من الامواج لتلتصق بي ، تجرات قليلا وامسكت نهديها ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني الا انني قلت لها، يا خديجة/عزيزة ماذا ستخسرين لو منحتيني هذا الجسد ؟ قالت وماذا ستربح انت؟ قلت لها ساربح متعة جنسية حلمت بها لسنين ، ساربح جسدا لم تمسسه الشمس يوما ، ساربح قلبا بكرا . قبلتها في عنقها وهي تحاول ان تتفادى موجة كبيرة ، اخيرا ذابت المراة وانسجمت مع الدور خصوصا بعد ان احست بي متحكما في زمامها ، كان زبي منتصبا الى غاية انه سيطير في السماء . صاروخ ارض ارض بنتظر الانفجار بينما كسها كقنبلة موقوتة تنتظر الانفجار . اخرجت زبي من الكيلوت ليلامس كسها ، احست باني سانيكها مهما كان الثمن إلا أنها خافت من أعين الناس إلا انني اصررت ان تاخذه بيدها ...اندهشت كثيرا لكبره وتناسقه التام ، لعبت به في الماء بيدها وقبلتها في فمها قبلة خفيفة حتى لا اثير نظر الناس ، اصررت ان امارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الايام جاية سنعمل كل ما بيدينا، لكنني اصررت ان اتذوقها فقط ..امرر اصابعي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، ادخلت يدي الى بظرها ولعبت بزنبورها الذي يشبه حبة الفول . ادخلت زبي في كسها وتاوهت كثيرا وقالت انت مجنون؟ لم يلاحظ احد اني امارس معها الجنس في الماء ، كانت ملتصقة بي ، حاولت ان ادخل ماتبقى من زبي الا انه صعب في وضعنا هذا إلا انني انتشيت بالنصر اخيرا، زبي دخل كسها هذا اهم شئ ، لم اصل الى رعشتي لان الماء كان عائقا لنا، كما انها احست بالم في كسها من الملوحة التي توجد بالماء.كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، اخيرا فزت بكل ذلك الجمال البكر الذي لم يمسسه سوى خالي ، اعرف الان انها ستخوض معي متعة اكبر لاني ادخلت زبي في كسها.

لما حل اللليل ذهبت لانام في غرفة مجاورة بينما هي وزوجها في غرفة مزدوجة.

دقت علي الغرقة ودخلت ، كانت متزينة كعروس في ليلة الدخلة ، ترتدي ثيابا شفافة ...اخذتها بين ذراعي لارميها علي السرير لاشلح لها كل ملابسها وهي تضحك، وابدأ في تقبيل اجمل فم ، رشفت من رحيقها ومصصت لسانها لاهبط الى عالمي المفضل وهو نهديها الصغيرين كتفاحتين بارزتين. مصصت حلماتها الصغيرة حتى بدات تئن وتطلب مني ان ادخل زبي في كسها فورا..طلبت منها الانتظار حتى نعمل اشياء إلا انها كمن اغتصبني اخذت زبي بقوة لتسلمه رهينة الى كسها الضيق الصغير ، ادخلته بصعوبة حيث ادخلته شيئا فشيئا لان كسها صغير وانشف . مارست الجنس بطريقتي إلا انها طلبتني ان اسرع في الممارسة لانها تحب ذلك النوع. ادخلته بقوة وسرعة واحس به يشق كسها شقا . تئن من فرط الممارسة لترسل انينا يسمع من بعيد ، تدفعني بقوة حتي احسست بها قد افرغت ماءها لتلصقني وتضمني ضما شديدا، تقول احبك احبك ، ما احلى ممارسة الجنس معك. ولاول مرة في حياتي امارس الجنس بطريقة افضل رغم اني متزوجة ، والان بعد ان افرغت ماءها وروت عطشها .. افاقت عزيزة معي وطوفان لبن زبري قد ملأ كسها ومهبلها وفاض وهي عارية حافية تحتي وضممتها بقوة وقلت: أحبك يا عزيزة .. قالت ببسمة: تحب عزيزة أم خديجة.. قلت بخجل: أنت عزيزة وخديجة معا.. وأريدك أن تكوني جيرلفريندي للابد.. قالت: ولكني كبيرة عليك ولعلك تريد فتاة بسنك.. قلت: لا أريد سوى عزيزة الارملة المصرية التي تتقن ايضا دور خديجة.. قالت بدلال: اذن تريدني لاني خديجة.. قلت: بل اريد عزيزة .. قالت: اخشى ان يغضب اولادي.. قلت: كلا لن يفعلوا.. لكل حياته وحريته فكما اعطيتهم واعطيتهن حريتهم للحب والنيك فمن حقك مثلهم ..

نجلاء قعدت في اوضتها بالفندق في شرم وسارحة زي عادتها في فيلم من افلام شادية الابيض واسود في الاربعينات.. وكانت دايما بتتمنى تعود بالزمن لايام رومانسية وجمال وسفور وتبرج الابيض واسود والالوان من الاربعينات مرورا بالخمسينات والستينات وحتى السبعينات والثمانينات والتسعينات.. وفجأة أغمى عليها واختفت ودوروا عليها في كل مكان في شرم وفي مصر كلها محدش لاقيها.. فاقت نجلاء ولقت نفسها في شارع من شوارع وسط البلد في القاهرة والناس مستغربة لبسها وهي مستغربة لبسها كأنها في فيلم من افلام شادية وكمال الشناوي في الاربعينات نفس الفساتين والبدل والطرابيش.. مسك ايدها شاب وسيم وعاوج طربوشه.. مالك يا مدموازيل تعبانة اوصلك؟ بصته وبصلها وحصل ما بينهم شرارة حب واعجاب.. وبص على هدومها الغريبة بنطلونها الجينز وتسريحة شعرها والبلوزة وقالها شكلك غريبة عن البلد.. قالتله بارتباك اه.. خدها من ايدها واتمشوا شوية.. ماكانش قدامها غير انها تكدب وهي حاسة انها في حلم هتصحى منه بعد شوية.. قالتله بصراحة انا غريبة عن البلد فعلا .. قالها طب ومعاكي فلوس او عندك حد تعرفيه هتسكني عنده.. نجلاء قالتله لا بصراحة مامعييش فلوس ولا عندي حد اسكن عنده.. قالها يا خبر طب كويس اني لاقيتك بقى انا هسلفك قرشين تمشي بيهم حالك لحد ما تشتغلي وتلاقي وظيفة.. انا فريد.. قالتله وانا نجلاء.. قالها تشرفنا يا مدموازيل نجلاء هانم.. ماقدرتش نجلاء تكدب اكتر من كده قدام طيبة الشاب ده وقالتله بتردد عارفة انك ممكن تقول عليا مجنونة ومش هتصدقني بس دي الحقيقة فعلا.. بس الاول قولي احنا سنة كام ؟ قالها باستغراب مش عارفة احنا سنة كام انتي تعبانة ولا ايه ؟ قالتله باصرار بس قولي.. قالها باستسلام احنا سنة 1945 يا ستي.. قالتله انا بقى من سنة 2023 .. ضحك فريد كتير اوي .. ورته نجلاء الموبايل الذكي بتاعها وكان لسه فيه شحن لاقى السنة والتاريخ فعلا 2023.. وابتدت تشرح له الموبايل الذكي وقدراته.. بقى فريد مذهول وقالها معقولة اتطورنا للدرجة دي.. كان فريد ابن صاحب بيت وادا لنجلاء شقة تقعد فيها وقرشين تمشي حالها بيهم لحد ما قدر يعمل لها ورق يناسب الزمن عشان تعيش حياتها.. ومع الوقت نجلاء حبت فريد حب كبير وهو كمان واتجوزوا

وهنا تبدأ نجلاء في الحديث: تبدا قصتي من خمس سنوات حيث اني ابلغ من العمر 25 سنه وكنت متزوجه من موظف حكومي اسمه فريد وكانت الحياه دائره بيننا يوم حلو ويوم مر وماشيه الدنيا وفي يوم وهو عائد من الشغل تعرض لحادثه اصابته في الحوض وعمل عمليات كان من نتيجتها انه اتوفى في النهاية واخذت الولد والبنت معي وقد ترك لنا الشقه ودفن في مقابر اهله وبعد سنه توفي ابوه من جراء المرض جلست في بيت اهلي وكل فتره اتفقد بيتي وارجع جاء لي عرسان كتير ورفضت .. المهم في يوم قلت لماما اريد ان اذهب الي الشقه لدفع الايجار وتنظيفها قالت حتتاخري قلت لا طيب استني جارنا صدقي زي اخوكي يروح معاكي اتصلنا عليه قالتله تروح مع اختك نجلاء الشقه قال خليها تروح وانا ححصلها علي هناك روحت للشقه نص ساعه وهوحضر وحسيت انه متعاطي حاجه مكانش طبيعي حتي اني خفت وقلت اخلص بسرعه ونمشي كنت بمسح البلاط وهو جالس بالغرفه الخارجيه بيشرب سيجاره علي غفله وانا بمسح وقعت علي الارض وصرخت من الوقعه التوت قدمي وانامستعجله للعلم كنت لابسه جلبيه خفيفه ودون قميص من تحت والمياه مخليه الجلبيه ملتصقه بجسمي جاء جري علي الصوت شالني من علي الارض واجلسني علي الكرسي وانا خايفه منه ومد ايده ومسك رجلي وقعد يدعك فيها بالراحه ولم اشعر الا وانا مرتاحه وعندي شعور غريب حيث ان جسمي مع حركه ايده تحرك عليه وشعرت بشهوه لم احسها من وقت طويل وحضر .. شهوتي تجاهه وقتها واوعز لي عقلي ان احرك جاري صدقي تركت له قدمي وتفننت في اظهار الوجع حيث انني اوهمته ان الالتواء عند الركبه واني لم استطيع الجلوس علي الكرسي وديني علي السرير المهم سندني وانا اتعمد ان التصق بيه ودخلنا غرفه النوم وكنت قد انتهيت من تنظيفها واغلقت البلكونه والنور حطني علي السرير وهم بفتح البلكونه صحت لا تفتحها حد يشوفنا يفتكر ايه وانا نايمه علي السرير وكانت كلماتي تلك حركته قال ايوه صحيح طيب خليكي دقيقه قلت انت رايح فين قال جاي المهم دقيقه وجه قلت له روحت فين قال احنا نسينا باب الشقه مفتوح قفلته لحسن حد يخش يلاقينا في غرفه النوم يفتكر حاجه قلت حاجه ايه احنا بنعمل حاجه قال اضمن المهم سالني عن الوجع فين مديت ايدي علي فخدي وقلتله هنا رفع الجلابيه وقعد يدعك رجلي وتعمدت ان ارفع رجلي حتي يري لباسي ونظرت الي زبه ورئيته وهو يكاد ان ينفجر من البنطلون ايقنت ان خطتي نجحت بس باقي المبادره من طرفي قلت له انا حاسه ان الوجع زاد جيب كريم وادهن لي رجلي بس بالراحه جاب الكريم ورفعت الجلبيه وقعد يدعك وكان بيحسس وانا اتعمدت ان اقول اه اف بالراحه بميوعه قلت له الفخد من ورا شادد عليه هالف وانت ادهنه بس بالراحه المهم لفيت ورفع الجلابيه وحط كريم وقعد يدهن وحسيت انه بيطلع بايده فوق شوية شوية وعلشان اساعده اقوله ايوه هنا علشان مايرجعش قالي انتي عايزاني اخليكي تخفي سيبيني انا اعملك مساج لجسمك وهو حيفك قلتله معقول قالي حتشوفي قلتله نفسي اخف وريني انا كنت بتكلم معاه وانا نايمه علي بطني وهو واقف قدام السرير لقيته قلع القميص بقوله قلعت ليه القميص قال علشان اخد راحتي وقتها رن التليفون وكانت امي بتطمئن ان اخي جه قلتلها جه ونايم في الغرفه التانيه وانا قدامي بتاع ساعتين علشان الشقه متربه طبعا فهم من التليفون انا عايزه ايه استهبل وسالني انتي قلتلها ساعتين ليه قلت علشان تكون براحتك كنت انظر الي زبه واري انقباضه مع كلماتي المهم قالي ياله علشان اعملك المساج نمت وفتحت رجولي وقتها احسست انه بيخلع البنطلون بتاعه عملت مش واخده بالي ووشي الناحيه التانيه دهن رجلي من تحت لفوق وشوي شوي بيطلع بايده لطيزي وانا محسساه اني مرتاحه دخل ايده من تحت اللباس ورجعها تاني رفع الجلبيه علي وسطي لم اتكلم دهن وسطي وبايده قعد يدعك في وسطي وانا رحت خلاص الود ودي اشلح هدومي المهم قال سيبي لي نفسك قلت ازاي قال حقلعك اللباس علشان زانق علي وسطك قلت لا مش ممكن قال مش حتخسري حاجه حترتاحي قلت انت ادري بسرعه شال اللباس واصبحت امامه نصفي التحتاني منور امامه وعريان دهن كريم وابتدا يدعك رجلي حتي طيزي ويمد صباعه في كسي وانا عامله اني مش حاسه وعارفه انه بايده التانيه بيوقف زبه المهم حسيت بزبه علي رجلي واتعمد يحطه في بطن رجلي قلتله ايه ده ضحك وقالي سماعه الدكتور... ضحكت وقولتله حتقول كمان ان انت الدكتور .. قال وانتي احلي مريضه ضحكت طيب يلا يادكتور لحسن المريضه عيانه قوي قوي قوي .. في لحظه كان نايم فوقي وزبه جوه كسي وانا تحته ايه ده وعملت اني مش عايزه واني اتفاجئت لفيت نفسي خليت وشي لفوق وهو فوقي وانا عامله اني رافضه بس برجلي عماله اشده عليا عملت اني سحت باسني ومص رقبتي قمت حضنته ورفعت رجلي علي وسطه وهو عمال يدخله ويخرجه وانا بجيب رعشتي الاولي لفني ورفع رجلي ودخله من ورا وتفنن في نيكي قرابه الساعتين لم اتعب واحسست باني اول مره انام مع راجل والي الان وهو ينكني كل يوم حيث اني عدت الي الشقه وهو عايش معي امام الناس جاري وبيني وبينه زوجته....

أما شيماء فكانت عاشقة للتاريخ وخصوصا فترة الامبراطورية الالمانية وبعد اختفاء نجلاء بعدة ايام اختفت شيماء ايضا في شرم الشيخ دون ان يعثر عليها احد ودون ان تخلف اي اثر.. ولم يعلموا انها افاقت لتجد نفسها في برلين زمن الامبراطورية الالمانية سنة 1870 وانها بطريقة عجائبية صارت تتكلم الالمانية بطلاقة كأنها ابنة ألمانيا أبا عن جد وأما عن جدة ولكنها بقيت مشردة في الشوارع لعدة أيام وأسابيع تنام بالشارع واتسخت ملابسها وجسدها واعتاشت على التسول تسول الطعام والمال اليسير الذي يجود به بعض الناس العابرين والمارة والعابرات عليها .. ومرت على شيماء أسابيع مريرة وهي على هذه الحال التي لا تطاق لانسان لم يألف معيشة المشردين والهومليس البؤساء حتى رآها أحد الشبان الأثرياء وهو راكب في حنطوره الذي يجره الحوذي الخاص به فأمره بالوقوف ونزل بقبعته السوداء الطويلة التوب هات ومعطفه الطويل وعصاه وسوالفه ولحيته على موضة العصر ورأى في شيماء جمال روحها وقلبها وعقلها وتعطف عليها ملقيا إليها عدة عملات ذهبية التقطتها في ذهول ولهفة وهي تهوي على يديه تقبلهما وتشكره لكنه أنهضها معه لتذهب معه كانت مترددة بالبداية فقد ذاقت الأمرين من مشردي الشوارع القدماء الذين تحرشوا بها طيلة الأسابيع الماضية لكنها لم تمكنهم من نفسها.. ذهبت شيماء مع فريدريك وهذا اسمه الى قصره المنيف ذي الحديقة المترامية الاطراف الملآى بالاشجار والخضرة واستعادت شيماء اعجابها القديم بتاريخ تلك الحقبة التاريخية والفترة الزمنية بعدما اندفن عقلها وقلبها وروحها تحت اكوام التشرد والجوع والضياع لاسابيع واشهر مضت في الشوارع.. ادخلها فريدريك الى القصر وامر الخادمات بتحميم شيماء وتنظيفها والباسها ملابس نظيفة.. ولما عادت شيماء اليه انبهر بشعرها الاسود وملامحها المصرية وجلست وسالها لتحكي له فبدات بتردد تحكي قصتها العجيبة .. ومن اي عام وزمن جاءت ومن اي دولة جاءت فاستمع فريدريك غير مصدق لما تقوله وبكت وهي تشعر انه سيتهمها بالكذب والتلفيق والجنون .. قالت له هذه هي الحقيقة كلها ولم أكذب أو ألفق حرفا واحدا .. مرت الايام والشهور وفريدريك يعامل شيماء مثل اخت له وكذلك فعل اهله واخته حتى دب الحب من جانب شيماء لفريدريك ولم يبادلها فريدريك الحب بالبداية لكن بمرور زمن طويل بدا يحبها مما ادى لزواجهما ولم تكترث هي لاختلاف معتقديهما وقررت تخيير اولادهما لاحقا بين ما يشاؤون/يشأن من المعتقدات حول العالم.. والآن تحكي شيماء قصتها بعد زواجها وانجابها من فريدريك..

أنا شيماء وعمري الآن 38 سنه متزوجه من زوجي فريدريك وعمره 39 سنه و بعد أن قضيت 17 سبعة عشرة سنة مع زوجي في خدمته وخدمة أبنائي وبناتي الثلاثة فجعت بخبر كاد أن يقضي على حياتي فقد سمعت أن زوجي فريدريك قد طلقني وتزوج من فتاة بعمر أبنته ، لم أصدق الخبر إلا عندما حضر زوجي فريدريك البيت وسألته عن مما سمعت ، ولقد فوجئت بأجابته بنعم وأنه طلقني ويقولها بكل هدوء وكأنه أمر عادي علماً بأنه كالصاعقه علي وكان ممكن ان يؤدي هذا الخبر لأنهاء حياتي ، فبكيت وحزنت كثيراً وندبت حظي العاثر ، وطلبت منه أن يبرر لي سبب طلاقه لي وسبب زواجه من هذة البنت التي بسن أبنته ، إلا أنه أجابني لا يوجد شيء ولكنه مجرد تغيير لشعوره بالملل مني ، فتسبب لي هذا الكلام بالأنكسار وجرح الكرامه ، ولم يهتم بأحاسيسي وشعوري تجاهه ، فتركني وسط أحزاني ودموعي وأتجه إلى عروسه الحسناء الشابه ذات 15 الخمسة عشر ربيعاً ، ومضت الأيام دون أن يهتم طليقي فريدريك بي وتركنا أنا وأبنائي ، وانا أحاول أن أجد مبرر لفعله بتطليقي والزواج من هذة الشابه ولم أجد شيء ولم أقصر في واجبي تجاه زوجي وأولادي ، فقد كرست وقتي وجهدي للمحافظه على هذا بيتي الذي هدمه زوجي ، ولم أتحمل تصرفات زوجي وأهماله لبيته فجلست معه وطلبت منه أن يعدل بيني وبين زوجته الجديدة وأن أبنائه لا زالوا بحاجة له ولرعايته حتى وإن طلقني إلا أنه ثار بوجهي غاضباً وحذرني من توجيه النصح له لعدم حاجته لنصائحي وأنه هو الذي يعرف الصح والخطأ ولن يتقبل مني نصحاً ولما حاولت أن أناقشه بالأمر مرات لم أحصل منه إلا على أنه يثور ويسب ويكيل لي الشتائم والضرب أحياناً حين يأتي ليزور أبناءنا وتركت هذا الأمر للظروف لعله يرجع لرشدة في يوم من الأيام ، إلا أن وصل به الأمر يريدني أن أخدم زوجته الألمانية مثله والتي تصغرني بأعوام كثيره لتتكفل برعاية أبنائي ماليا ولم أتحمل هذا الأمر فقررت الأنتقام منه ومن زوجته التي خطفته مني ومن أبنائي وبدأ أبنائي مرحلة التشرد وعدم سيطرتي عليهم وأصبح أبني الأكبر يقضي كل وقته خارج المنزل وبرفقة رفاق السوء ، ففكرت كثيراً ما هو الحل ؟ وبينما أنا على هذا الحال جاءت أحدى صديقاتي الألمانيات ولما رأت ما آلت عليه أحوالي .. أشارت علي أن أرى نفسي مع غيره وأتركه لزوجته الشابه وأعيش حياتي مع شخص يقدر قيمتي ، فأعترضت وغضبت من صديقتي أشد الغضب ومرت الأيام وبينما كنت شاردة بأفكاري رن جرس الهاتف فهرعت وتناولت سماعة الهاتف ، فإذا بالمتصل صديقتي أنجليكا وتدعوني لحضور حفل عيد ميلادها ، فأعتذرت في البدايه وبعد أصرار أنجليكا وافقت على الحضور ، وعندما جاء موعد الحفله جهزت نفسي وذهبت إلى صالة الحفل وتفاجأت بأن الحفل مختلط فحاولت أن أنسحب بعدما قدمة التهنئه لصديقتي إلا أن صديقتي أنجليكا قالت لي سوف أزعل عليك ولن أكلمك في حالة خروجك وطلبت متوسله لي أن أبقى حتى نهاية الحفل فوافقتها على طلبها ، وبعد أخذ في الكلام أستطاعت صديقتي بأن تعرفني على أحد الشباب خلال تلك الحفله وكان الشاب أصغر مني سناً ولكنه وسيم إلى أبعد الحدود وفي بادي الأمر كانت علاقتي بهذا الشاب وأسمه وولفجانج مجرد رسائل وخطابات متبادلة وأستطاع وولفجانج أن يسلب عقلي ويمتلك مشاعري ويشغل تفكيري الذي كان متمركزاً على زوجي وطليقي فريدريك وكنت أشكو له حالي مع زوجي وكان وولفجانج يتظاهر بالحزن على حالي وفي أحد المرات تمكن وولفجانج من التحدث معي وبأنه يحبني وبصراحه عشت معه هذا الحب رغم أن ما يجمعنا سوى مكالمات هاتفيه .. ومرت الأيام وأستطاع وولفجانج أن يقنعني بالخروج معه لكي يبعدني عن عزلتي ومرافقته للأماكن العامه وأستمرينا على هذا الحال لمدة من الزمن حتى أنه قال لي هذه المره سوف أصحبك لشقتي لكي تشاهديها ، وهنا عرفت أن وولفجانج يريد أن ينيكني ، تظاهرت بأني لا أعلم بتصرفات وحركات الشباب وبأنه مجرد أعطاءة توجيهات بخصوص الشقه ، وأنا بصراحه ممكن صار لي عدة أشهر لم أرى زب طليقي مطلقاً منذ زواجه من عروسه الشابه ، وأنتم تعرفون معنى أن زوجة لم ترى زب زوجها ، تلك الأمور صعبه جداً على الزوجه المتعودة على النيك يومياً ؟ وذهبنا إلى الشقه وما أن دخلنا الشقة حتى بدأ وولفجانج يرحب ويهلي بي ويقول هذا يوم شرف لي بدخولك الشقة ، والشقه تتبارك بقدومك حبيبتي شيماء..قالها وهو يمعن النظر في نهداي النافران وجسدي .. ثم قال لي تفضلي حبيبتي أجلسي وأنا راح أحضر لك عصير معتق ومحفوظ بالتسكير ومعلش المفروض أنتي تشربين فرش لكن مره ثانيه ، وكان ينظر لي ويبدوا اني فهمت نظراته تلك وقلت له لو سمحت حبيبي وولفجانج لا تتأخر علشان الوقت أدركنا ترى أنا ماراح أطول في الشقه وهنا رأيت مجموعه كبيرة من الكتب والرسومات وسألته وولفجانج حبيبي ما كل هذة الكتب والرسومات فرد علي قائلاً حبيبتي هذة كلها كتب ورسومات نساء عارية و سكس فقلت له هل أستطيع أن أستعير منك هذة الكتب والرسوم فقال لي بأمكانك تاخذي كل الكتب والرسمات أن أردتي ذلك فقلت له لا لا أريد فقط ثلاثة كتب وثلاث رسمات فقال لي ألا تريدين أن تري ما ستاخذينه فقلت له لا لا بالبيت أشوفهم بس اريدك أنت أن تختار لي ما تراة مناسب على ذوقك وهنا أختار لي ثلاثة كتب وثلاث رسمات ، ثم اقترح ان أقوم وأتجول في الشقه وقال لي معلش الشقه تحتاج ترتيب شويه بس أنتي تعرفين البيت أو الشقه بدون أمرأة لا يمكن أن ترتب أو تنظم بشكل جيد ..وقلت أنا راح أرتب لك الشقه بس ليس اليوم في يوم آخر وذلك لأني متأخره اليوم ، فقال لي لا أنا سأقوم بترتيبها وتنظيفها خصوصاً إذا وعدتيني بأنك ستحضرين معي في المرة القادمه فقلت له وعد سأحضر معك ثم قال لي إلا تريدين أن تتفرجي على الشقه والغرف ، فقلت له بلى فقال لي هيا تفضلي وأنا كنت أمشي أمامه وهو خلفي فأشر لي هذا المطبخ ودخلت المطبخ وكان يتبعني ..كنت لابسه ملابس جذابه للجنس بشكل جدي وأنا أجزم أن منظر طيزي يحرك شهية حبيبي وولفجانج وما أن دخلت المطبخ قمت بفتح بعض الأدراج إلا وشعرت بوولفجانج يلتصق بي تدريجياً و زبة يقف دون شعور ويلتمس مؤخرتي ومتعذراً أنه يريد أن يعلمني ما بداخل هذة الأدراج .. ثم ألتفت براسي لأرى ذلك المنتصب وهنا رجع وولفجانج للخلف ثم خرجنا لنرى الحمام ثم دخلنا غرفة النوم وكانت جميله جداً ، الظاهر أن وولفجانج تعب جداً في ترتيبها ووضعها بهذا المنظر وكيفية تنسيق ألوانها والأنارة الحمراء بصراحة توحي لجو رومانسي وسكسي بنفس الوقت وما أن دخلنا الغرفة حتى بدأ يلتصق بي ويعمل نفس الحركات اللي عملها بالمطبخ متعذراً بأنه يريد يشرح لي ، وأنا ساكته وبدء يلتصق بمؤخرتي أكثر واكثر.. ونظرت نحوة مبتسمه وقلت له ماهذة الحركات حبيبي وولفجانج وهنا أندفع نحوي وقال لي حبيبتي شيماء أنتي بصراحة فاتنه وجميله بحق وذوقك بالملابس على مستوى عال ويجذبني إليك .. وكان يسحبني إلى السرير وهو يكلمني ويقبلني ثم وضع يدة على رأسي ويتحسس شعري ودفعني بأتجاة السرير وأنا أحاول ان أتهرب منه وأدفعه وهو يقبلني من خدودي ورقبتي ثم قام بتقبيلي من فمي ويقوم بمص شفتي وأنا احاول المقاومة وبنفس الوقت من الداخل أتمنى أن يزداد ويستمر في تقبيلي وكنت أقول له لا لا لا لم نتفق على هذا خلاص خلاص ثم مد يدة على نهودي وأنا سعيدة وبنفس الوقت ارفض علناً بينما في داخلي أقول أريد المزيد وكان يداعب حلمات نهودي من وراء الملابس ، وكان يفرك لي عنقي ثم صدري ويداعب حلماتي ثم رفعني وهنا جلست مسترخية ومستسلمة في نفس الوقت وقام بخلع جميع ملابسي عدا حمالة الصدر والكلوت بهدوء وانا ادير ظهري عنه وانا أتعزز واقول له ماذا تعمل لالالالالا أرجوك وبداخلي أقول له لا تتوقف لقد كنت محرومه من هذة المعاشره من زمن بعيد بعيد وأنا متعودة على ؟؟؟؟ لعن الرب تلك العروس اللعينه التي حرمتني زوجي وحرمتني أسعد اللحظات معه ، وكان حبيبي وولفجانج يقبلني ويمصص شفتاي ويلعب بنهودي مدخلا يدة تحت حمالة صدري ويلعب بحلماتي وأنا لا شعورياً انحني واتعرى كي تبدو طيزي كاملة لة مغطاة بالكلوت ومستعدة بانتظار نزعه لهذا الكلوت ونزعه لستياني أيضاً ، ثم طلب مني ان أقوم بخلع ملابسه واعرية بيدي اقتربت منة واقوم بفصخه ملابسه وتعريتة قطعة قطعة وهو يتحسس جسدي ومؤخرتي وأنا أنزع ملابسه وأخيراً سرواله وكان زبه منتصباً من وراء السروال حتى أصبح عاريا تماما ثم انقضيت على زبة ياله من زب كبير ، لقد كان أكبر من زب زوجي واحس بأشتياق لهذا الزب الضخم كم كنت أريد أن امصه واقبله علما بأن زوجي لا يحب أن أقوم بمص زبه ولا هو في يوم من الأيام قام بتقبيل ولحس كسي ، أريد أن أتمتع مع حبيبي وولفجانج وأتجهت بفمي امام زبه تماما واكلمه واقول له حبيبي وولفجانج مأجملك وما أجمل زبك ، زبك كبير وحلو بنفس الوقت هذا الزب الذي تتمناه كل وحدة مثلي ، وقال لي أنا نفسي أعرف زوجك لماذا طلقك وتزوج غيرك وترك هذه الجواهر والدرر وأنتي الآن شفتي زبي بس ولكن ماشفتي كيف راح أنيكك..فقلت حبيبي وولفجانج الوقت ضيق بسرعه نيكني .نيكني . نيكني .نيكني ريحني قال لي أنا راح أنيكك من كسك ومن طيزك ومن فمك بينما يدة تتحسس كسي المتبلل بالشهوه ويحرك بظري وشفرتاي من وراء الكلوت .. هنا فقدت السيطرة على نفسي وأستسلمت لحبيبي وولفجانج وأنا أتنهد وأئن آه آه آه آه آه بين يدية ويدة الأخرى تلتف على مؤخرتي ويتلمس طيزي ويحاول أن يلمس فتحة طيزي من وراء الكلوت وأنا أصرخ اكثر وأكثر وما هي لحظات ولا أدري كيف قام حبيبي وولفجانج بفصخ حمالة صدري وإذا أنا من النصف العلوي بدون ملابس وما هي ثوان حتى انقض على نهداي كالوحش يمصمصهما ويلحسهما ويلعب بهما بيديه وأنا أكاد لا أراة من الهيجان والشهوه وما هي لحظات حتى طلب مني أن يعمل لي مساج .. فقلت له وولفجانج حبيبي وهل أنت تعرف تعمل مساج فقال جربي وشوفي وأحكمي ، ثم طلب مني أن انام على بطني وانا لازلت لابسه فقط الكلوت وبدء يدلك ويعمل لي مساج مبتداً من رقبتي وأكتافي ثم ظهري ونزولاً حتى وصل طيزي وهو يدلك طيزي من وراء الكلوت ، وبصراحه لم يعجبني هذا التصرف كنت أتمنى أنه منذ أن وصل إلى طيزي إن يقوم بنزع الكلوت عن طيزي وأنا أغلي من الداخل ، ومن ثم نزل إلى فخوذي وساقي وانا لازلت لابسه الكلوت وأعتقد إني إغرقت السرير بماءي ثم وصل إلى قدماي وبدء يدلكهما وما أن أنتهى من تدليكهما حتى بدء يقبلهما ويلحسهما وبدء بالصعود على فخوذي وكان يلحسهما حتى وصل إلى طيزي وأحس بأنه يبوس طيزي ويشم كلوتي من جهة طيزي وكنت أحس بأنفاسه ثم شعرت بأصبع من جهة اليمين وآخر من جهة اليسار يحاولا أنتزاع كلوتي وانا أحاول أن أرفع طيزي لكي أسهل عليه التخلص من هذا الكلوت اللعين اشلحني الكلوت وبدء يقبل طيزي وهو يتكلم ويتمتم آخ ياشيماء ما أحلى طيزك لم أرى طيز مثله وكان يفتح فلقتي ويغلقها ويشم طيزي ويتنهد ثم يفتح طيزي ويدخل وجهه ثم يحاول أغلاق طيزي على وجهه وأنا أحس بشفتاي حبيبي وولفجانج على فتحة طيزي وطلب مني أن أستلقي على السرير وأن أفتح رجلاي ومباعدة بين أفخاذي . و بدا يلحس كسي ويفركه ويشمه ويمصه.. بلغت به حده الاثاره انه رفع رجلاي عالياً ونزل تحت كسي وبدا يلعب بفتحه طيزي بلسانه.. لم اكن متعوده على هذه الاشياء من قبل زوجي فلقد كانت قمة المتعه .. لكني استسلمت تحته من شده الهيجان.. بدء يلحس فتحت طيزي ثم ادخل لسانه في فتحة طيزي للاخر احسست بمتعه جنونية.. استرخت فتحه طيزي وبدءت تتوسع تدريجياً من كثره الحركات التي يعملها فيها .. طلب مني الجلوس وأن أطوبز كاكلبه وارفع طيزي عالياً .. وما هي ثواني قليله حتى أحسست بأن زبه على فتحة طيزي وركب فوقي وكأننا حيوانات نتنايك ونحن نطبق هذة الوضعيه في النيك .. نعم لقد بدأ يدخل زبه في فتحة طيزي وبدا ينيكني تدريجياً بهدوء تدخله وما هي لحظات حتى بدء ينيك نيكا عنيفا جعلني اصرخ من اللذه والألم معاً خصوصاً أن زوجي حسين لم يطبق معي النيك من الطيز وكان يقول هذا مايفعله إلا الشاذين والآن أكتشفت أن زوجي كان مخطأ فهو حرمني من أمتع حركات النيك لقد وجدت للنيك معنى مع حبيبي وولفجانج.. وبينما كان زبه داخلاً في طيزي ويدة تتلمس كسي.. وانني لم اتمالك نفسي وبدا كسي يذرف سائل النيك الساخن على يدة وعلى فراش السرير ويرفع يدة حبيبي وولفجانج ليلعق ماء كسي بلسانه .. هو بدوره يسألني ويقول لي أين تريدين أن اقذف حليب زبي فقلت له أقذفه في فمي .. اريد أن أتذوقه لم اذق ماء الزب بحياتي أريد أن أجرب طعمه وبعد ثوان معدوده.. اخرج زبه وفتحة فمي له وهنا قذف بحليب زبه بفمي وابتلعت حليبه لقد كان مالح ولكنه كان لذيذ جداً .. وطلب مني ان امص زبه وانظفه بفمي.. وصرت الحسه وامصه.. ثم طلب مني ان استلقي على ظهري وبدء يلعب ويمصص نهودي ونزل إلى بطني حتى وصل إلى كسي وبدء يشمم كسي ويبوسه ويستنشقه ويلحسه ويداعب بظري وشفرتاي ويدخل لسانه بكسي ويتذوق ماء كسي اللزج ويقول لي شيماء حبيبتي تسمحين لي أن أكل من عسلك وقد اومات برأسي له ، ومن غزارة الشهوه الموجوده عندي لقد ذرفت ماء بدرجه كبيرة ولقد بلعه حبيبي وولفجانج كله ، حتى وصلت إلى مرحلة الهيجان وكنت أصرخ وأقول وولفجانج كفايه خلاص نيكني نيكني نيكني حرام عليك بس كافي ، دخل زبك حبيبي ، اريد أن أستمتع بزبك ، وماهي لحظات حتى أدخل زبه في كسي وأنا أدفع بكل جسمي ناحية زبه وأصرخ وأقول حبيبي كله كله لاتبقي منه شيء خارج أريد أن تدخله كله وكان وما هي لحظات حتى بدء ينيكني بعنف ورجلاي مرفوعتين للأعلى وزبه في كسي للأخر حتى أني أحسست أنه بداخل رحمي .. وبعد لحظات قال لي حبيبتي أين تريدينني أن اقذف حليب زبي فقلت له على وجهي وجسمي وفعلا أخرج زبه وأغرقني بماء زبه وعلى جسمي ثم جلس بجانبي وأنا مبتل من ماء زبه وهنا نهض لتنظيف جسمي من ماء زبه وكان يعاملني بكل عطف وحب وحنان ثم قمنا ودخلنا الحمام وأستحمينا مع بعض ياله من حمام رائع وكان يفرك جسمي ويسبحني .. . جعلني أستلذ كملكه وسلطانة والهة وربة وملاك ونبية وهو مخدومي ..ثم أحضر فوطه ونشف جسمي وألبسني الكلوت وحمالة الصدر والقميص وتنورتي وأنا أقف كملكه وما أن ألبسني جميع ملابسي وهو عارياً ، قمت بتقبيل زبه ثم بدءت بألباسه ملابسه.. وأرجعني الى البيت .. لكي انام فهذه أحلى نومه نمتها . . ثم أستمرت مقابلاتنا ولا زلنا نقوم ونعاشر بعضنا معاشرة الأزواج ونذهب للشقة ونفعل مانفعله هناك شبه يومياً... حتى تزوجنا بعد عدة سنوات وانجبت منه

123456...8