بسمة و اسراء وابناهما مالك وباسل

Story Info
بسمة و اسراء وابناهما مالك وباسل
22.6k words
0
7
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

بسمة و اسراء وابناهما مالك وباسل

الجزء الاول

فيما راجعت بطاقة معلومات آخر حالة لدي اليوم. كانت هذه زيارتها الأولى. وهي محاسبة في السادسة والثلاثين من العمر وتعمل في مكتب المحاسبات الذي يعد ضرائبي. صحتها جيدة، ولا تأخذ أى أدوية باستثناء حبوب منع الحمل. وزوجها الذي يبلغ من العمر الرابعة والأربعين مدير في إحدى شركات البناء. ولديهما ابن في الثامنة عشر. وقد تركت السطر الذي يسأل عن سبب الزيارة فارغاً. لم يكن هذا مستغرب. العدد من الزبائن يكونون حريصين على عدم الإفصاح عن معلوماتهم الشخصية كتابة للغرباء. طرقت الجرس على غرفة الاستقبال لإرسالها إلي.

حييت إسراء الثلاثينية الفاتنة (غيرت اسمها من أجل الحفاظ على السرية) عند باب المكتب. والتوتر كان واضح على وجهها. وهي تضع القليل من المكياج وترتدي بنطال بني وحذاء مسطح وبلوزة واسعة ملونة. وعلى الرغم من ذلك كانت امرأة مثيرة. يصل طولها إلى 165 سم. وشعرها الطويل الأسود تقريباً والمموج خلف رأسها ويصل إلى كتفيها. بشرتها سمراء قليلاً ووجهها نحيل مع عيون بنية غامقة وأنف مستدق وشفاه ممتلئة وفم صغير نسبياً. والبلوزة على الرغم من إنها كانت واسعة لم تستطع أن تخفي سحرها بالكامل. ومقارنة بقوامها النحيل كان نهديها كبيران. صافحتها وأشرت لها بالجلوس على الأريكة الجلدية. وأنا جلست في كرسيّ.

كانت إسراء الثلاثينية الفاتنة متوترة وبعد أن تبادلنا المجاملات القصيرة، قررت أن أفتح معها الحديث بسؤال أعرف أن لديها إجابة عليه. "إسراء، أنتي ليه أخترتيني ؟"

ردت عليّ: "أممم، دكتورة بسمة."

"بسمة بس. ليه أتصلت بي؟في دكاترة كتير محترفين هنا."

"بعض صديقاتي نصحوني بيكي. وقالولي كمان أن عندك ابن مراهق."

أجبتها: "صحيح." هل الأمر بخصوص ابنها؟ دار عقلي على كل الأشخاص الذين يأتون إلى مكتبي أو يقتربون مني في الحفلات ويسألون عن كيفية السيطرة على أبنائهم الذين هم فتيان جيدين فعلاً لكن لديهم فقط بعض أصدقاء السوء.

سألتها وأنا أنحني إلى الأمام: "وأيه اللي خلاكي تيجي مكتبي." كان هذا لإن أريد إسراء أن تعرف أنها تحظى باهتمامي بالكامل وبسبب أن صوتها منخفض. كانت أعتقد في البداية أن هذا بسبب توترها الواضح من اللقاء لكن أتضح أنه نبرة صوتها العادية.

"أممم، مش عارفة أن هنا بأدور على تصريح أو مخرج من الموضوع أو عشان تقول لي إن وحشة أو كويسة أو عشان أتأكد بس إني مش مجنونة أو أعرف إذا كان الضرر اللي بسببه ممكن يتصلح." أنتظرت. خلفية إسراء وسلوكها يؤكدان ذكائها. كانت تعرف أنها لم تكن تقول أي شيء يمكنني استخدامه. كانت أعرف أنها مضطربة وقلقة وتبحث عن مساعدتي. لكن سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تخبرني عن سبب وجودها هنا.

سألتها إذا كانت تريد بعض الماء. عندما قالت نعم مشيت إلى مؤخرة مكتبي وأحضرت زجاجة المياه المعبأة المستوردة التي يفضلها زبائني من ثلاجة صغيرة. هذا الفاصل القصير لم يكن مصادفة. كانت إسراء الثلاثينية الفاتنة تحتاج إلى لحظة لتستجمع نفسها، وهو أمر كانت ستفعله بشكل أكثر فاعلية لو لم أكن أحدق بها. فكرت في المشاكل المعتادة التي من شأنها أن تجلب امرأة في السادسة والثلاثين من العمر مع ابن في سن المراهقة إلى مكتبي. أعطيت إسراء الماء وجلست.

"أي شيء هتقوليه في المكتب هيفضل في المكتب ده. كل محادثاتنا سرية. الحيطان عازلة للصوت. كل برة،" أشرت إلى باب مكتبي والعاملات لدي من خلفه، "ما يعرفوش اللي أحنا بنتكلم فيه، هما حتى ما بيشوفش الملاحظات اللي أنا بكتبها".

فكرت إسراء في كلامي، ومالت إلى الأمام، وقالت وهي تخفض نبرة صوتها قليلاً وعيناها على الأرض، "دكتور بسمة، أنا وابني في علاقة جنسية."

كانت أفكاري الأولية غير طبية على الإطلاق. "أوووه، لم أتوقع ذلك أبداً" ، وصورة في عقلي لإسراء وابنها ، الذي لم أكن قد رأيته أبداً لكني تصورت أنه جذاب مثل أمه، يمارسان الجنس. أرجعت عقلي إلى الوضع الاحترافي. كانت النظرة على وجه إسراء تشير إلى أن وجهي لم يفصح عن أفكاري.

لم يكن لدي خبرة كبيرة في جنس المحارم والقربى. اختارتني إسراء المضطربة لأساعدها، وكان اعترافها الذي قدمته للتو يعذبها. طلبت مني أن أكون معالجتها. أخبارها بأنني مضطرة لتحويلها إلى شخص آخر لم يكن ما تحتاج إليه -- ربما يأتي ذلك لاحقاً، لكن ليس الآن.

طلبت منها أن تخبرني قصتها. قالت لي إنها غير متأكدة كيف. طلبت منها أن تخبرني القصة بالطريقة التي ترويها لنفسها. بدت مطمئنة.

"التقيت بزوجي عندما كنت في الثامنة عشرة. كان ذلك في الصيف قبل سنتي الأخيرة في الكلية. كان يكبرني بإحدى عشر عاماً ويعمل مشرف في شركة بناء، ويدير مشاريع البناء على أساس يومي، وكان قوياً وحازماً وقاسياً، وقد وقعت في غرامه على الفور".

دونت بعض الملاحظات، لكن كنت منتبهة لها تماماً. أخبرني اختيارها أن تبدأ الحكي من زواجها أن كل ما كان يحدث مع ابنها كان له علاقة كبيرة بزواجها.

"سرعان ما تزوجنا وبعد فترة وجيزة أصبحت حامل. لم أكن عذراء تماماً عندما تزوجته، لكنني كنت عديم الخبرة إلى حد ما، وكل تجربتي كانت مع الشباب في الجامعة الذين كانوا يعرفون أقل مما كنت أعرفه. لم يكن الجنس معه لطيفاً، والمداعبة لم تكن ما يبرع فيه. كان يحب الجماع، لكنه كان يفضله بقوة وسرعة."

يتبع......

الجزء الثاني

أكملت إسراء حديثها. "بعد سنوات قليلة رزقنا بابننا، مالك (مرة أخرى غيرت الاسم). وتقدم زوجي بثبات في وظيفته. وتم ترقيته إلى مدير مشاريع ثم نائب مدير الشركة. وحبه الأول كان عمله ولم يكن يتواجد معي بقدر ما كنت أحب، لكني أحببت ابني وعملي، ولأكون صادقة، أسلوب الحياة الذي حققه لنا نجاحنا. تناقصت وتيرة ممارسة الجنس بيننا، وميله لذلك." هنا توقفت لفترة وجيزة " يركب علي وينزل لبنه بسرعة، لكن معظم صديقاتي أخبرنني أن أزواجهن تراجعت شهوتهم الجنسية، وقد قبلت ذلك على أنه أمر لا مفر منه."

"وحتى أكون صادقة، أنا أيضاً لم أعد منجذبة له. لم يكن يعتن بنفسه. امتثل بسعادة لقاعدة أن الموظف لابد أن يكون له كرش كبير. ومن ناحية أخرى، زاد نجاحي المهني من ثقتي بنفسي. وقد سمح لي نجاحنا المالي بأن أعتني بنفسي، فقد أصبحت شخصاً اجتماعياً أكثر، وأحببت أرتداء الملابس الأنيقة ، وأحببت عيون الرجال المسلطة عليّ، وأصبحت أعشق المغازلة، وكنت أدرك تماماً أن المرأة الجذابة تتمتع بأفضلية في عالم الأعمال ولم أتردد في استخدام هذه الأفضلية، لكن على الرغم من أنه سنحت لي الكثير من الفرص لخيانته، بقيت وفية".

استدارت في كرسيها. كانت قصتها على وشك أن تأخذ منعطفا مختلفا.

"كنت أقضي أنا وزوجي وابني أسبوع كل صيف في الساحل. كان لدينا أصدقاء مقربون يعطوننا شاليه يملكونه هناك. نذهب إلى هناك في نفس الوقت من كل عام والذي يتزامن مع عيد ميلاد ابني مالك وهذا العام كان هناك العديد من أصدقائه معنا. كان المكان كبير ويمكن أن يستوعب حشداً من الناس ، وقد استمتعنا سوياً، وكان الجو لطيف، وشعرت بالراحة والاسترخاء وأنا أعرف أنني ما زلت أبدو جميلة في ثوب السباحة حتى أنني جذبت انتباه الشباب الصغير، بالإضافة إلى بعض المعاكسات البسيطة منهم."

توقفت لثانية "لا أريد أن أبدو مغرورة جداً، بعض هؤلاء الشباب أحتسوا القليل من الخمور هناك".

هرعت لكي أثني عليها ، "أشك في أن الخمور كانت ضرورية لتثير إعجابهم، فأنت امرأة جميلة بالفعل".

ابتسمت: "شكراً أنت لطيفة أيضاً." وعادت إلى قصتها لتقول بصعوبة:"كان الجو جميل، وامتلئت المسافة بيني وبين زوجي بهؤلاء المراهقين السعداء. "حزم الشباب حقائبهم وتركونا يوم السبت. ونحن خططنا للبقاء حتى يوم الخميس، لكن زوجي قال لي مساء يوم السبت أنه مضطر للعودة إلى العمل يوم الأحد وسيغادر في الصباح التالي. تشاجرنا بصوت عالي، وأنا متأكدة من أن ابني مالك سمع ذلك، وذهب كل منا إلى الفراش غاضباً.

"ومع ذلك في صباح اليوم التالي، رأيت على وجهه علامات التذلل التي تعني أنه يريد ممارسة الجنس. أعلمته أنني لست مهتمة؛ لكنه أصر. أخبرته عن آخر شيء قال لي في الليلة السابقة عن أنني كنت امرأة أنانية تشعر بالسعادة لإنفاق ماله بينما تشتكي من أنه يقضى الكثير من الوقت في صنعه، ثم بدى لي أنني لا أريد صحبته. من الأفضل أن أتركه يرضي نفسه ويغادر. زحف بين ساقي، ودفع زبره في كسي بقوة عدة مرات، ثم جاءت شهوته وانزل لبنه في اعماق مهبلي. لم أفعل شيئا، ولم أتظاهر حتى. وفي خلال ساعة كان على الطريق. أخذت شاور، وألقيت الملاءة في الغسالة، وأرتديت الروب وصببت كوبا من القهوة لي، وأخذته إلى الشرفة لاحتسيه، وكانت الشمس مشرقة، والسماء لزرقاء ، وبدأت أشعر بالتحسن.

"سرعان ما انضم إليّ ابني مالك حاملاً فنجان قهوة له. وسألني عما إذا كنت بحاجة إلى فنجان آخر، فقلت له نعم. بعد أن عاد جلس معي. وبعد بضع دقائق من الحديث الصغير، اقترح أن نستفيد من غياب والده ونذهب للرقص على الشاطيء. أنا أحب الرقص. وكنت أنا وزوجي نفعل ذلك كثيراً أثناء الخطوبة ثم قليلاً خلال السنوات الأولى من زواجنا، لكننا لم نرقص معاً منذ سنوات. شيء آخر" نظرت إلي الآن بخجل، واكملت" كان ذلك يثيرني دائما، ولست أدري ما إذا كان ذلك بسبب الملابس التي أرتديها، أو هز جسمي أمام حشد من الناس، أم مجرد النشاط البدني. بعد الرقص، أكون دائماً مستعدة ل ممارسة الجنس".

"هل كان ابنك يعرف هذا؟"

"اتضح أنه كان يعرف. قبل عدة سنوات كان متواجد معنا في عشاء عائلي عندما قالت شقيقتي أنني لا أكون على حالي بعد الرقص. كنت قد نسيت كل شيء عن هذا الحديث، لكنه لم ينسى. كما أنني اكتشفت، فيما بعد ، أنه كان متواجد في الشرفة خارج غرفة نومي في ذلك الصباح أثناء ممارسة الجنس بيني أنا وأبيه وما أفضى إليه."

"هل تعتقدين أنه كان يتجسس عليك؟"

"سألته عن ذلك وقال لا. وأنا أصدقه. لكنه أعترف بأنه يبقى في الشرفة لفترة أطول مما تمليه اللياقة".

"ماذا حدث بعد ذلك؟"

"أخبرته أنه بالتأكيد لا يريد أن يخرج للرقص مع أمه. لكنه أصر على فعل ذلك ، لأنني فوق كل شيء "أكثر النساء إثارة" على الشاطئ. قلت له أنه ليس لدي ما أرتديه. أخبرني بأن لدينا البطاقات الائتمانية. وعلى أي حال ستكون أعين الجميع على حبيبته، استسلمت ووافقت على الذهاب معه."

يتبع....

الجزء الثالث

ثم نظر ابني إلي، واستدعى انتباهي الكامل، وقال: (جيد، لكنني لا أريد المزيد من الحديث منك. لبقية اليوم، أنا الرئيس. مهمتك هي الانصياع والاستمتاع بالوقت؛ مفهوم). لم أكن متأكدة مما إذا كان جادا، لكنني أجبت من دون تردد، (حسناً أنت الرئيس. وأنا بين يديك). قال: (جيد، أنا وأنت سنذهب للتسوق. لكن بما أن اختيار ابن لملابس أمه المثيرة قد يبدو غريباً، فنحن بحاجة إلى إخفاء الأمر. بما أنه يمكنك بالتأكيد أن تبدين في العشرينات من العمر، فاختاري بعض الملابس مناسبة لهذا العمر، ومع النظارات الشمسية، ستبدين كسيدة مجتمع تستمتع بالصيف على الشاطئ مع شاب تعرفت عليه في الطريق."

توقفت لثانية "يبدو الأمر مجنوناً للغاية عندما أقول ذلك. لقد وافقت على أن أكون حبيبة ابنى، لكن في هذا الوقت بدى أن الأمر سيكون ممتعاً حتى لو لم يكن عادياً. كنت سأقضي اليوم مع شخص سيعاملني وكأننا في موعد غرامي، وهذا لم يحدث منذ فترة طويلة".

أومأت. كان من المفترض أن يعني ذلك أنني سمعتها. لكن أعتقد أنها رأت أنني أتفق تماماً مع مشاعرها.

"تركت إحدى الفتيات في الشاليه بنطلون جينز مقطع في الأماكن المناسبة. فأرتديته مع تي شيرت أبيض وصندل ونظارة شمس غالية. وابني الشاب الوسيم ارتدى شبشب وشورت وقميص هاواي. وعندما أتجهت إلى مقعد السائق ذكرني ابني بأنه المسؤول الآن وفتح باب الراكب لي. ركبت وبعد أن توقفنا لشراء نظارة غالية توجهنا إلى المحلات."

"كان الأمر ممتع جداً وسهل جداً أن أتظاهر بأنني حبيبته. وأقلد المراهقات اللاتي حضرنا عيد الميلاد حيث أمسك بيده وأنحني على جسمه وأدلك ظهره وذراعيه وأحك ساقه بأصابع قدمي."

"جربت ملابس متنوعة لكنه أخيراً خفضهاً إلى اختيارين: الأول يتكون من جينز ضيق وتوب أبيض بدون أكتاف وحذاء بوت. والاثني كان تنورة جلديه سوداء تصل إلى منتصف ركبتي مع توب أبيض ساقط على الكتفين وحذاء أحمر. كان في البداية يريد حذاء بكعب عالي جداً. لكنني كنت أريد شيء أكثر عملية للرقص. قضى بعض الوقت في لمسي وكان من حين لأخر يحسس على وجهي بنعومة أو يضع يده على ظهري ومرة أو مرتين وضع يده (في السر لحسن الحظ) على مؤخرتي -- ليخبرني أنه يقدر لعبه لدور الحبيب الذي يشاهد إرتداء حبيبته للملابس. وبعد تفكير طويل أخبر البائعة الشقراء الجميلة أننا سنأخذ الاثنين."

"ومن ثم جعلني استدير أمامها وأخبرني عن الملابس الداخلية. من أجل الجينز سأشتري كلوت ثونج. وللتنورة الجلدية سأشتري بانتي مع مشد جوارب وجوارب سوداء. وللاثنين ساستخدم حمالات صدر رافعة تبزر نهدي إلى الأمام. في البداية لم استطع أن أصدق جراءته إلى هذا الحد في وجود البائعة. لكن في نفس الوقت تماديت معه. كان هناك شيء من الجنون في كل شيء، كنت أشعر لأول مرة منذ سنوات أنني امرأة مثيرة. كان ذلك ساحراً. فعلى كل لم يحدث شيء ولن يعرف أحد أبداً. وضعت يدي على صدره ونظرت في عينيه وقلت له: (أنت ولد شقي.) نظر إلى مباشرة وقال لي: (سنرى.)."

"وبينما أنا مع البائعة نختار الملابس الداخلية أعطتني رقم هاتفها وأخبرتني أنها معجبة بنا نحن الاثنين ويمكنني أن أتصل بها حتى نستمتع سوياً."

كنت أريد أن أسألها عما حدث مع هذه السيدة لكنني تراجعت. لم أكن أريد أن أبطيء وتيرة حكيها.

"دفع ابني الشاب الوسيم ثمن الملابس باستخدام بطاقتي. وعدنا إلى المنزل. وبينما نحمل حقائب المشتريات إلى المنزل، أخبرني أنني سأرتدي الليلة التنورة الجلدية مع الحذاء ذو الكعب القصير. قضيت الساعات القليلة التالية في الاستعداد. وعندما ذهبت إليه في غرفة الجلوس أصدر صفارة إعجاب وطلب مني أن استدير ففعلت. وأخذ وقته في تفحصي. وكان وجهه يعبر عن رضائه. وهو أيضاً كان يبدو مذهلاً. أخذ وقته ليتأكد من أن مظهره مثالي. كان المقارنة مع ابيه صارخة. أحياناً كنت ألاحظ أنه لم يعد فتى صغير، لكن لم أقدر تماماً أنه أصبح رجلا وسيما إلا في هذا الليلة."

"ذهبنا إلى السيارة وهو فتح الباب وأنا دخلت. وأمكنني أن أراه يتأمل في ساقي. وأخبرنا بالاتيكيت المطلوب من امرأة ترتدي تنورة جلدية ومشد، وهي تركب في السيارة مع حبيبها، فلابد أن أحرص دائماً على أن يكون المشد واضحا. ومع أنني لم اسمع من قبل عن هذا التقليد لم أعترض. تحركت إلى الأمام في الكرسي رضوخاً له."

"وصلنا إلى Lilette مطعم فرنسي يطل على الشاطيء. وابني حجز لنا طاولة على البالكونة أفضل مكان ليعرض حبيبته الساخنة كما قال لي. ولن تقدم القائمة. أخبر ابني الشاب الوسيم العاملين أثناء الحجز أنه سيطلب لنا نحن الاثنين. كان الطعام رائع والخدمة ممتازة والصحبة جميلة. وطلب مني طلب غير عادي بعد أن أنهينا القهوة والتحلية: (استمتعت جداً بمشاهدتك مؤخرتك الجميلة وأنتي تغادرين الطاولة، أعتقد أنك تحتاجين لغسل يديك مرة أخرى). وأنا على الفور امتثلت له وأضفت المزيد من الدلع إلى مشيتي بينما أذهب إلى حمام السيدات."

يتبع...

الجزء الرابع

"تذكرت قاعدة المشد وأنا في الطريق إلى النادي الليلي ورفعت فستاني لأعلى قليلاً لأظهر بعضاً من ملابسي الداخلية. وصلنا إلى هناك على العاشرة. وعلى الرغم من أنني سمعت أن المكان يمكن أن يظل مفتوحاً حتى الثانية أو الثالثة صباحاً إلا أن ابني أخبرني أننا لن نبقى متأخرين إلى هذا الوقت."

"جلست وهو ذهب إلى البار وعاد مع كأسين لي وله. تذوقته وكان النظرة على وجهي تظهر عدم رضائي. سألني: (حلو جداً). أومأت له. قال: (إذن فهو يناسبك). كانت جملة تقليدية، لكنني لم استطع أن أمنع نفسي من الابتسام. وضع ساقه على ساقي تحت الطاولة وأخذ يدي إلى يده. ووجدت نفسي أميل نحوه ورأسي ترتاح على صدره. جلسنا هناك لحوالي ربع الساعة نحتسي مشروبنا ونتأمل المكان. وهو طلب مني الرقص. وافقت. وأتجهنا إلى مكان الرقص."

"كان المكان مثير. وابني كان بارعا في الرقص والمكان كان مزدحما. تركت نفسي، وسمحت للموسيقى أن تتسلل في داخلي وفقدت نفسي فيمن حولي. ظللنا في مربع الرقص لحوالي الساعة. وبينما كانت الفقرة تصل إلى نهايتها وكنا نتصبب عرقاً قفزت بين ذارعيه، وهو قبلني. لم تكن قبلة ابن. كانت قبلة حبيب. وأنا كنت معه. كان لسانه عميقاً في فمي. ولساني يداعب لسانه. لم أكن أعلم أن شيئا صغيرا إلى هذه الدرجة مثل اللسان يمكن أن يشعرك كأنه يستكشف جسمك كله. للحظة كل ما كنت أهتم به كان أن جسمه يلامس جسمي ولسانه في داخل لساني. ومن ثم تذكرت أنه ابني. ويبدو أنه أحس بمشاعري. توقف عن تقبيلي وانحنى نحوي وهمس لي بأنه حان الوقت للحصول على هواء منعش. وأخذني من يدي وتوجهنا إلى الباب."

نظرت الأم الثلاثينية اسراء إلىّ. "كانت كل الأفكار تتصارع في عقلي. وأنا غير متأكدة إذا كنت استطيع شرحها. كانت لعبة وفجأة بدت حقيقة.

"سرنا إلى خارج النادي على الشاطيء. وأنا ملت على السور أحدق في المياه. وهو أمسكني من الخلف ولف ذراعيه حول كتفي ونهدي وجسمه ضغط بقوة على جسمي. أمكنني أن أشعر بقضيبه..."

توقفت ونظرت لأعلى. "لا أريد أن أكون وقحة."

إسراء الأم الثلاثينية مثلي تربت على ألا تستخدم مثل هذه الكلمات. تحركت لكي أطمأنها. "يمكنك أن تستخدمي الكلمات التي تشعرين أنها مناسبة بالنسبة لك. إذا لم تفعلي ذلك، ستخبريني بالقصة بطريقة ليست حقيقية. أريد أن أعرف كيف تجعلك تشعرين. لا أريدها أن تكون محسنة."

ابتسمت لكن بدى أنها لا زالت غير متأكدة. إسراء كانت تعرف مثل هذه الكلمات، لكنها تعلمت إنه لا يجب على السيدة المحترمة أن تستخدمها. قررت أن أساعدها: "قلت أنه أنحني نحوك ودفع قضيبه في مؤخرتك."

كانت ما تزال مترددة. قررت أن أعطيها وأعطي نفسي لحظة لنستجمع أفكارنا. ذهبت لأحضر زجاجة مياه أخرى. وصوتي الداخلي يصرخ: "ما الذي تفعلينه؟ قالت أنها شعرت بقضيب ابنها. متى قررت أن تضيفي التفاصيل وتقولي أنه كان منتصبا ومحشورا في مؤخرتها." لم أكن فقط أعطيها الأذن بالاسترسال، لكنني أضغط عليها أيضاً. وبينما يمكنني أن أتظاهر بأن اهتمامي بقصتها طبي، الحقيقة أنني كنت أريد أسمع قصتها بأكبر قدر من التفاصيل. كنت مستثارة. من المفترض أن أكون طبيبة معالجة، ولست هاوية لسماع الأحاديث الجنسية.

عندما عدت إلى كرسي لاحظت إسراء أنني تركت المياه خلفي. أحضرتها وأعطيتها لها وأمسكت بقلمي ومفكرتي والتي لم تكن تحتوي على أي ملاحظات وطلبت منها أن تكمل. كانت الساعة الموضوعة خلف زبائني تظهر أن الساعة أنتهت، لكنني كنت سأعطيها كل الوقت الذي تحتاج إليه.

في الفسحة القصيرة استجمعت شجاعتها على الاسترسال.

"قضيبه لم يكن منتصبا فقط، لكنه كان عمود من الحديد. كان قويا وأمكنني أن أشعر به يحترق في داخلي. وبينما هو يحضنني بقوة قبل أعلى رأسي ثم خدي ثم عنقي، ومن ثم لسانه دلك بنعومة أذني. كان ذراعيه قابضتان بالضبط على نهدي وأمكنني أن أشعر بحلماتي تنتصب. همس في أذني: (كنت رائعة الليلة). أدرت رأسي نحوه وبعد عضة خفيفة على الشفاه أخبرته أنني لا يمكنني أن أتذكر أنني حظيت بوقت أمتع من هذا. وهو قبلني بنعومة."

"أدارني لأواجهه. وفتح ساقي ووضع ذراعي حول وسطه ليجذبني قريباً منه. وأمكنني أن أشعر بانتصابه يضغط عليّ. سألته وأنا أحدق إلى الأرض: (هل تعلم أنني أمك؟). رد علي قائلا: (شرحت لنفسي ذلك لكن يبدو ان نفسي لا تهتم. وهي تعرف أنك ساخنة. وبما أنني لا زالت الرئيس الليلة قبليني."

"هذه القبلات لم تكن مثل القبلة على مربع الرقص التي كانت كلها شهوة وإثارة. كانت هذه القبلات ناعمة وحلوة. تلاعب شفتيه ولسانه بشفتي. ولم يكن هناك جزء لم يستكشفه. وبينما تلامست أطراف لسانينا وداعبت بعضها لم يدفعه أبداً عميقاً في فمي. مد يده تحت فستاني وجذب مؤخرتي نحوه." وهنا توقفت لثانية حيث خار عزمها لثانية ونظرت إليّ قبل أن تكمل: "قضيبه الذي كان ملتصقا." مرة أخرى توقفت لثانية: "بكسي."

قراراي بألا أضغط عليها تبخر. "الكس والقضيب كلمات جيدة. حتى أنني أعرف النيك والمص."

ابتسمت الأم الثلاثينية: "حسناً سنصل إلى ذلك قريباً. لا أدري هل بقينا نداعب بعضنا على الشاطيء لخمس دقائق أم خمسين. لكنني أعرف أنني لم أشعر بمثل هذه الإثارة من قبل ولم أشعر بأنني حية بهذا القدر. وعندما مال عليّ وأخبرني أنه حان الوقت للذهاب إلى المنزل كنت مستعدة. أخذت ذراعه في ذراعي. وسرنا إلى السيارة وهو فتح الباب وأنا دخلت. وفي الوقت الذي جلس فيه خلف مقعد القيادة لم أكن أبدي جزءا بسيطا من ملابسي الداخلية؛ بل كانت معروضة بالكامل."

يتبع...

الجزء الخامس

عندما عدنا إلى المنزل أخبرني أن أعد السرير في غرفة النوم الذي تشاركته مع ابيه وأن التقيه في الشرفة. وقبل أن أذهب تذكرت أنني وضعت الملاءة في الغسالة لكن ليس في المجفف. ولابد أنه رأى الاضطراب في عيني لإنه طمأننني (لا تقلقي يا حبيبتي. وضعتها في المجفف). وضعت يدي في يديه وانحنيت نحوه لأقبله."

"بسمة أنا لا أعرف الكثير عن نظرية التقبيل، لكن بدا لي أن القبلات في النادي كانت كلها رغبة وإثارة، والقبلة على الشاطيء كانت للراحة والإغراء، لكن هذه القبلة ببساطة كانت لأعلمه كم أحبه وأعشقه."

"عندما عدت إلى الشرفة أعطاني كأس الشامبانيا. ورقصنا على موسيقى سكسية بطيئة وجدها على الراديو. وكان القمر بدرا ويمكنني أن أسمع الأمواج تتحطم على الشاطيء. ورائحة المياه المالحة تعبق الهواء. وكنا بمفردنا في الشرفة ولدينا أميال من الشاطيء لنا فقط. ومع الكعب العالي كنت بالطول المناسب حين وضع كلتا يديه على مؤخرتي وبدأ يحك بنعومة كسي على قضيبه المنتصب مثل الحجر. كان كسي مشتعلا."

"وبعد عدة دقائق همس في أذني (فكي أزرار البلوزة). وترك لي المسافة الكافية بين جسدين فقط لأفعل ذلك. وأنا على الفور أمتثلت وعلى الرغم من أن يدي كانتا ترتعشان بشدة تخبطت مع الأزرار. ومن ثم سمعته يقول: (اسقطيها على الأرض). ففعلت. وبعد عدة دقائق أخبرني: (فكي الحزام ودعي التنورة تسقط على الأرض). وبينما أفك الحزام احتك ظهر يدي بقضيبه. وأمكنني أن شعر بحرارته من خلال البنطلون. وبينما تنزل تنورتي من على جسمي إلى الشرفة، أقتربت منه لأداعبه ثم ترددت وسألته: (هل يمكنني؟) أوما لي وبدأت أداعب الانتفاخ الكبير في بنطاله. كان ضخما. ولم استطع أن أصدق أنني قضيت سنوات أعيش على بعد أمتار من هذا الوحش دون أن استغله. قررت أن أعوض الوقت الذي فقدته."

"شعرت بيديه تفتحان رباط حمالة صدري. وعندما قال لي: (اخلعيها) تركتها تسقط من على على جسمي. والآن أصبحت لا أرتدي إلا الكيلوت والمشد والجورب والكعب العالي وبزازي العارية تضغط عليه. أخبرني أنه يريد أن ينظر إلي. ابتعدت عنه ووقفت تحت ضوء القمر. وهو طلب مني أن استدير ففعلت. وكنت هيجانة جداً حتى أن النسيم الخفيف على بزازي العارية أرسل رعشات من اللذة في جسمي.

"أحبك بالملابس الداخلية."

"إذن هذا هو ما ستحصل عليّ به."

"فعل. وبينما نقبل بعضنا استكشف بزازي العارية وداعبها ودلكها. ومن حين لأخر كان ينحني ويلتقمها في فمها ويلحسها وهو يهتم خصوصاً بحلماتي والتي كانت منتصبة وبارزة. وقال لي أنه يحب بزازي العارية. (فهي جميلة كما حلم بها. لكن حلماتك مذهلة)."

حدقت إلى صدرها. ونظرت إلى وجهها وطلبت منها بصوت مبحوح أن تصفها لي.

"أنا دائماً فخورة لها. حلقة بزازي داكنة قريبة إلى اللون البني الكريمي. وهي واسعة أيضاً. وحلماتي بلون محمر والذي يجعلها تبرز بين حلقة بزازي. لكنني أعتقد أنه لن يكون من المناسب أن أريك أياها."

كنت أفكر حقيقة في أن أعمل لها استثناء. لكن ما قلته كان: "أنت على حق. لم يكن يجب أن أسأل هذا السؤال."

قالت لي: "حسناً". وأنا أتساءل إذا كانت قد شعرت بهيجاني. "في هذه اللحظة بدأت أخلعه حزام بنطاله. ونظرت لأعلى لأمنحه أجمل نظرة وأقول له بصوت كل رجاء: "مامي عايزة تمص زب ابنها." ابتسم لكنه وضع يديه تحت ذراعي ورفعني لأعلى. "والابن كمان عايز مامي تمص زبه، بس أنا عايز أول حليب ينزل في كسك. أنا عايز أنزله في الرحم اللي خرجت منه. أول مرة هأنيكك هتكون في السرير اللي شاركتيه مع زوجك وأبي. عايز أخدك منه في أكتر مكان حميمي."

سألتها: "ماذا قلتي؟"