بسمة و اسراء وابناهما مالك وباسل

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

يتبع...

الجزء الحادي عشر

لم يكن ابني في المنزل. وإذا كنت أعرف ابني جيداً فهو على الأرجح خرج من السرير للتو. قررت أن أكمل أبحاثي وأنظم أفكاري لليوم التالي. ارتديت البيكيني البرتقالي المفضل لدي. وهو لم يكن كاشفا للغاية. يكشف فقط الثلث الأعلى من صدري مكشوف ويغطيني بالكامل من الخلف، لكنه ما يزال بيكيني. جمعت أشيائي وجلست على الكرسي في المنطقة المظللة من حمام السباحة. وكنت قد بدأت انتهي من تحضيراتي عندما استنزف الجو الدافيء عزيمتي وتركت نفسي ارتاح واغمضت عيني وبدأت أفكر بحرية. كيف وصلت إلى هنا؟ قابلت طارق زوجي السابق وأبو ابني عندما كنت في السنة الأولى في الجامعة. كان شخصا جميلا وشعره أسود ناعم وعيونه بنيه ومفتول العضلات لإنه كان بطل الجامعة في الملاكمة. عندما أخذني للتعرف على عائلته أكتشفت أيضاً أنه غني. وعندما كان يقود بي إلى منزل عائلته في أرقى مكان في المدينة أخبرني للمرة الأولى أن عائلته تمتلك مجموعة من الشركات وحذرني من أن والديه قد يكونا باردين ومتكلفين. وكان محقاً. على الرغم من أنهما كانا مؤدبين إلا أنهما لم يكونا دافئين. لم يبذل أي جهد لإخفاء شكوكهم حول كوني زوجة مناسبة لابنهم. وطارق على الرغم من إنه كان واثقا من نفسه ومتكلما مع الجميع كان صامتا في وجودهما. لم يبذل أي جهد للدفاع عني. وكان ردي على نبرتهما القاسية أن أجيب على أسئلتهم بأمانه. كنت فخورة بنفسي وبخلفيتي. لم أرى أي سبب لإخفاء حقيقتي. ولدت في حي فقير وأمي كانت ممرضة وأبي سائق أتوبيس. توفي أبي منذ سنوات وليس لدي ذكريات له. أمي كانت مصممة على أن أنجح في حياتي وعلمتني أن أعمل بجد وأطيع القواعد وأكون سيدة محترمة. تفوقت في دراستي وكنت دائماً من الأوائل.

تشاجرنا أنا وطارق لأول مرة في هذه الليلة. كنت غاضبة من أنه لم يقف أمام والديه. وهو قال لي إنه لم يتحدث أحد مع والديه بهذه الطريقة. أخبرته أنه يجب أن يتعلم ذلك. استغرق الأمر عدة أسابيع حتى يعود الصفاء بيننا لكنني أحببته وسريعاً عدنا إلى سابق عهدنا. معظم الوقت كنت أتجنب التواجد مع عائلته وعندما نذهب لهما كانا يعاملاني على أنني من الدرجة الثانية بينما طارق يظل صامتاً. وظلت هذه مسالة عالقة بيننا. وفي عامه الأخير حصل على وظيفة في شركة بترول وتقدم لي. وبحلول هذا الوقت فقدت أي أمل في أنه سيقف لوالديه. وبعد أن وعدني إنه لن يعمل لديهما وافقت. ورزقنا بأبننا بعد عام. وبعد فترة عاد للعمل لدى والديه. وسريعاً تبخر احترامي له وتعثر زواجنا وانتهى بنا الأمر إلى الطلاق.

عدت إلى الواقع عندما سمعت أصواتا عند البوابة الخلفية لحمام السباحة. وكان أبني يغلق البوابة خلفه. وسار نحوي ومد يده لي. أخذتها ووقفت. وهو أنحنى نحوي ليلمس صدره بزي الأيسر. وفي نفس الوقت وضع يديه على كتفي. تصاعدت أنفاسي وهو يهمس لي: "أنت جميلة جداً اليوم." وكان على وشك أن يتركني بمفردي عندما القى نظرة على المواد التي كنت اعدها من أجل جلسة إسراء. "دعيني أحملها لك إلى الداخل." دخلنا المنزل من خلال الباب الزجاجي الذي يطل على حمام السباحة. وسألني إذا كنت أريده أن يضع هذه الأوراق في مكتبي. قلت له نعم. وبما إن مكتبي ملاصق لغرفة النوم وبما أنني كنت أرتدي البيكيني فقط طلبت منه أن يحضر لي بعض الملابس. استغرق الأمر بضع دقائق حتى يعود. وكان يحمل شورت أبيض. قلت له "كنت أعني الروب" "هل أنت متأكدة؟ ستبدين رائعة في هذا."

ابتسم وخفت مقاومتي وأرتديت الشورت فوق البيكيني وتساءلت عن السبب وراء تأخره كل هذا الوقت في غرفة النوم. "حبيبي هل واجهتك مشكلة في العثور على الشورت؟" "قليلاً." "أنت تعرف أن هذه الأوراق سرية." "نعم. لا تقلقي. أسرارك في آمان معي." وغادر المطبخ. صنعت له بعض الساندويتشات وعصير الفاكهة على صينية وتوجهت إلى الباحة الخلفية حيث كان جالس على الكرسي الكبير. وضعت الطعام على الطاولة واتجهت للذهاب لكن ابني طلب مني أن أجلس معه وجذب لي أصغر كرسي بجواره. في البداية رفضا لكن نتيجة أصراره وافقت على الجلوس. تناولت ساندويتش واستمتعت بالعصير. وضع ابني يده على ركبتي اليمني. وأنا كنت أنحني من حين لأخر لألتقط فتات الساندويتشات من على صدره. لكنني كنت استمتع بالشمس وأحلم أحلام اليقظة. ومن ثم تغلب عليّ الجانب الأكاديمي. لقد كنت أجلس مثل الأنثى الضعيفة في حضرة الذكر المسيطرة ويده عليّ ورأسي إلى الأسفل وعيني لأعلى وأعتني به كما يريد. وأسوأ شيء شعرت به نتيجة ملاحظتي أني شعرت بالدم يتدفق إلى بزازي وحلماتي تنتصب. تلقى هذا الشاب الكثير من التلميحات مني. حاولت أن أضع يدي على صدري لكن هذا جذب انتباهه إلى بزازي وحلماتي البارزة.

الجزء الثاني عشر

"ماما، أنا عارف أنك لديك الكثير من العمل اليوم. وأنا متأكد أني شغلت كثيراً. سأساعدك في حمل الصينية." حمل الصينية وأنا اتجهت إلى المنزل. وأثناء ذلك كنت أشعر ببزازي تواصل الانتفاخ وحلماتي تبرز أكثر. تخيلت عينيه على مؤخرتي والذي زاد من هيجاني. هل كنت أهز طيزي بشكل مبالغ أثناء السير؟ عندما وصلنا إلى المطبخ كافأت ابني باسل بحضن كبير وقبلة. قبلني على جبهتي وتوجه عائداً إلى الخارج ليستدير ويقول لي وهو يغادر: "ربما يجب أن ترتدي تي شيرت." سمعت نصيحته وعدت إلى غرفة نومي وقلعت النصف العلوي من البيكيني وبدأت أدعك بزازي وأشعر بحلماتي تبزر مرة أخرى. نزل النصف السفلي من البكيني بعد ذلك وكانت لزجا من ماء الشهوة الذي كان يخرج مني. مررت أصبعي السبابة الأيسر ما بين شفرات كسي الأسمر وتوقفت في الأعلى لأثير بظري. تخيلت نفسي على حمام السباحة وأنا يحيط بي أربع شباب عرايا. كنت سأخذ زبا في كل يد وزبا في فمي وآخر في كسي. والزب الذي سيكون في كسي سيكون أكبرهم لأنه زب ابني. توجهت إلى الشاور وهناك أنهيت الاستمناء وجاءت شهوتي بعد سلسلة من الأفكار الجنسية. ارتديت جينز واسع وتي شيرت أحمر مع حمالة الصدر وذهبت لأكمل أبحاثي وأحضر لجلستي مع إسراء. وابني باسل دخل إلى غرفته ليذاكر. وطرق بابي على الساعة الثامنية وهو يمسك طبقين من شوربة الخضار. تناولنا الشوربة ونحن نجلس معا على السرير ونتبادل أطراف الحديث. وتحدثنا عن خططنا لليوم التالي وغادر مع الطبقين الفارغين وأغلق الباب خلفه.

أكملت عملي وكنت أخرج قميص النوم عندما رأيت صورتي في المرآة. استدرت ونظرت إلى نفسي. ما الذي يحدث لي؟ ما الذي سيقوله أصدقائي إذا استطاعوا رؤية ما يدور في رأسي؟ ما الذي سيقولونه إذا استطاعوا رؤيتي أفعله؟ أدخلت أول عقلة في أصبعي السبابة في كسي. وكان مبللا بالفعل ولم يكن هناك أي احتكاك. حركته ببطء في البداية وأدخلته أكثر ثم أخرجته ومن ثم داعبت شفراتي. لم أكن أدرك أن مشاهدتي لنفسي وأنا استمني يمكن أن تكون بهذه الإثارة. لكن ولما لا فإنا امرأة جميلة. شاهدت أصبعين آخرين وهذين أيضاً دخلت أول عقلتين منهما في كسي. رأيت كم أن الكس يحب الأصابع ويصبح أكثر بللاً. كنت أرى الضوء يلمع من سائل الكس وعسله. وأسمع أنفاس الأنثى التي تمتلك هذا الكس تعلو وتبطيء. يبدو أنها ترتعش قليلاً. شهقت عندما دخلت ثلاثة أصابعي في كسي. وأمكنني أن أشعر بها تستكشف داخلي وتريد أن تلمس كل مكان في وتريد أن تجد كل شعور. كان شعورا رائعا لكن من حين لأخر كانت أصابعي تجد بقعة كهربية وكنت أرتعش وأرتجف. أخرجت يدي من كسي الأسمر ودلكت الماء على بزازي. رأيت بزازي في المرآة وأمكنني أن أرى كيف أن الضوء ينعكس من على السائل. بالكاد هشام مص بزازي. لماذا يتجنب أي شخص مص مثل هذه البزاز الجميلة. ما تزال كبيرة ومشدودة؟ عندما كان طفلا كان ابني يحب مص بزازي. تذكرت كيف كنت أشعر بالسخونة. كيف كان ذلك يثيرني. كيف أنني كنت أحياناً أبعبص نفسي بينما فم رضيعي على بزازي. لكن في معظم الوقت كنت أبحث عن زوجي. إذا لم تكن لديه رغبة كنت أمص زبه حتى تصبح لديه رغبة. ومن ثم أعتليه وأنيكه بقوة ومن ثم أنحني للأمام وأسقط بزازي على فمه حيث يمكنه أنه يمصها ويلحسها. وأحياناً أرجوه لكي يعضها بقوة. وحتى عندما أنقلبت حياتنا وحوله والديه إلى شخص ضعيف كنت أضاجعه بقوة وأدفع بزازي في وجهه وأتخيل أنه الشخص الذي كان عليه.

بدأ كسي الأسمر يسيل منه الماء. ونزلت كل يد لتحصل على نصيبها من ماء شهوتي وتضعه على صدري. كانت بزازي تحتاج إلى المص. فكرت في ابني. إذا ذهبت وطلبت منه هل سيمصها؟ هل سأحتاج إلى أن أترجاه لكي أمص بزاز أمه المبللة والسمينة؟ أراهن أنه سيفعل. أراهن أنني إذا رجوته سيمص بزازي. يمكنني أن أشعر بذلك. هو يعتقد أنني امرأة مثيرة. وأرهن أنه سيمص بزازي وأراهن أنه رائع في مص البزاز. لم أكن هذا النوع من الفتيات. كنت فتاة محترمة. لم يكن لدي مثل هذه الأفكار. لكنني كنت لا أزال أحتاج إلى أحد يمص بزازي. نظرت إلى المرأة في المرآة. وياللهول كانت ساخنة. أعرف أن هذه الشرموطة ستمص بزازي. رأيتها تجذب بزي الأيسر إلى فمها. وبدأت تلحسها من الأعلى ولسانها يتحرك ببطء إلى الحلمة. ومن ثم تتوقف. كيف يمكن أن تتوقف. حلمتي جميلة جداً. كانت سوداء تقريباً على عكس بزازي البنية. فعلت ذلك ثانية وتوقفت ثانية. طلبت من الشرموطة أن تمص بزازي. جذبتها نحوها ولحستها بقوة. وكسي أنفجر وهي فعلت ذلك مراراً وتكراراً حتى شعرت أن المتعة من لسانها تسري في جسدي كله. فتحت فمها وأخذت حلمتي كلها في فمها. نظرت إلى المرآة ورأيت بزازي تختفي في فمها. مصصت الحلمة كلها في فمي. وشعرت بلساني يدعكها ويستكشفها ويستمتع بمذاقها. دفنت يدي الأخرى في كسي وإبهامي يدلك بظري. تحولت عيني إلى الخزانة في غرفة نومي. وعدت نفسي ألا أستسلم لهذا الإغراء. أنا طبيبة محترمة. كنت أحترم القواعد وأتعامل بمهنية. لكنني الآن سأحول أسرار زبونتي إلى متعة شخصية لي. أخرجت تسجيل جلستي مع إسراء من الخزانة ووضعت سماعة الأذن واستمعت إليها وبعبصت نفسي طول الوقت. وعندما أعلن ابنها أنه يملك كسها أنفجرت وسريعاً ذهبت في النوم.

يتبع...

الجزء الثالث عشر

قبل أن أشغل تسجيل جلستي مع إسراء ضبطت المنبه على الساعة الخامسة صباح يوم الاثنين. كنت سأنضم إلى هشام في مطعمنا المفضل على الساعة السادسة مساءاً وابني باسل كان لديه تمرين سباحة بعد ذلك. والوقت الوحيد المتاح لدي لممارسة التمارين كان بزوغ الفجر. بينما أنا على جهاز المشي نويت أن أختار بعض الأطباء الأخرين لأقترحهم على إسراء. كنت قد فقدت أي إحساس بالموضوعية الطبية معها. وكانت مسؤوليتي الأخلاقية والمهنية أن انسحب. كنت قلقة أيضاً من نفسي. جزء كبير من نجاحي يعود إلى انضباطي الذاتي، إلا أن أفكاري ورغباتي الآن تقترب من منطقة لا يمكنني السيطرة عليها. كنت خائفة؛ جزء كبير مني يحب هذه الأفكار. ومن دون أضع حداً لها فيمكن أن تدمر مسيرتي المهنية ومكانتي في المجتمع وإحساسي بنفسي وكل إنجازاتي. وصلت إلى المكتب مبكرة عدة دقائق وأنا أرتدي بذلة رسمية زرقاء. ومر اليوم على نحو جيد لكن مع اقتراب الساعة الرابعة عصراً بدأت توتري يزيد. لقد أحببت إسراء ونشأت بيننا علاقة حميمة على الفور. ولم أكن أريد أن أخذلها. وفي الساعة الرابعة عصراً رنت لي الممرضة لتعلمني بحضور إسراء. فتحت الباب لأرى الممرضتين اللتان تعملان لدي سعيدتان بحمل بوكيه ورد مزين برباطات حمراء كبيرة. شرحت لي إسراء. "بما أننا تأخرنا يوم الجمعة، فكرت في أن هاتين الجملتين بقيتا لوقت متأخر دون فعل شيء. وهذه الزهور تعبير عن إعتذاري وشكري."

بدت إسراء امرأة مختلفة عن التي قابلتها يوم الجمعة. كانت تضع مكياجها وشعرها الذي كان مربوطا خلف ظهرها خلال زيارتها الأخيره أصبح الآن يسقط بحرية على كتفيها ويحيط بوجهها الجميل. كانت ترتدي حذاء طويل الرقبة إلى منتصف الساق مع كعب عالي وتنورة تصل إلى ركبتها وبلوزة واسعة مفتوح منها أول زرين ليظهر من تحتها تي شيرت أبيض. وأعتقد أنها لم تكن ترتدي حمالة صدر. دعوتها إلى مكتبي. وبمجرد أن أغلقت الباب حضنتني إسراء وقبلتني على خدي. وبزازها لمستني لتتأكد أفكاري بخصوص حمالة صدرها. تراجعت إلى الوراء قليلاً وأخذت يدي في يدها وأنسابت الكلمات منها.

"أمضيت أحلى عطلة نهاية أسبوع. كانت هناك مجموعة من الزهور في إنتظاري عندما وصلت إلى المنزل مع رسالة من مالك لمقابلته في غرفة النوم. وأعتقد أنها أصبحت غرفة نومنا الآن. وكانت علاقة حميمة رائعة. وعدني أن نحتفل بوقتنا بمفردنا بإن يقذف في داخلي لبنه في كل غرفة في المنزل. لم ننجح في ذلك لإنه منزل كبير لكنه حاول ذلك. وخلال الفواصل أخبرته عن جلستنا. وقال إنه يدعمني في أي شيء أقرره. يا بسمة أعرف أنني لم ننهي أي شيء خلال جلستنا الأخيرة لكنك تعاملت معي باحترام. أتيت إليك وأنا أشعر بأني أم سيئة وتركتك وأنا أشعر أنني امرأة. امرأة لديها مشكلة لكنها ليست مجنونة أو منحرفة. أفهم أنني أحتاج لإيقاف ذلك مع ابني لكن لأول مرة منذ شهور أشعر أن أحساسي بكراهية ذاتي يختفي."

لم يكن هذا هو الوقت المناسب لأخبرها أنها تحتاج لرؤية معالج آخر. وضعت قائمة الأخصائيين النفسيين جانباً والتي كنت سأطلب منها أن تفكر فيها. سأعتمد على تدريبي وخبرتي وأكمل هذه الجلسة."

"مالك سأل إذا كنت ستريدين رؤيته."

فكرت في ذلك. من أجل أن أقيمها وأقيم علاقتها بشكل صحيح يقتضي العرف أن أتحدث إلى ابنها. وللقيام بذلك كليهما يحتاجان إلى التنازل عن حق السرية حتى يمكنني أن أتحدث مع كل منهما بحرية عما عرفته من الأخر. في جلسات العلاج الزوجية العادية يفترض أن التنازل عن السرية تم ويمكن أن يكون لفظيا. لكن إسراء ومالك لم يكونا زوجين عاديين. يجب أن يكون هناك تنازل كتابي عن السرية. ومع ذلك أتوقع أن تكون هذه آخر جلسة لي معها. أعرف أنني أحتاج إلى أن أحولها إلى شخص آخر. قررت أن أؤجل مناقشة تحديد موعد مع ابنها حتى نهاية الجلسة.

"كان هذا في الواقع أحد الأمور التي كنت أنتوي أن أناقشها معك. سنأتي إلى ذلك لاحقاً."

تركت يدي اليمنى. كانت ما تزال تمسك بيدي اليسرى بينما نسير نحو الأريكة. وكانت لغة جسدها وضمها على يدي تشير إلى أنها تتوقع مني أن أجلس على جوارها كما فعلت في نهاية جلستنا الأخيرة. كنت أنتوي أن أجلس في كرسيّ لكنني أدركت أنني كسرت قواعد التقارب الجسدي إلى غير رجعة. وأي محاولة لإعادة تأسيسها الآن ستكون مصطنعة. وستعطي إشارة بالرفض إلى إسراء والذي قد يعيق تقدمنا. جلست إلى جوارها. وتناقشنا في النقطتين الأوليتين اللتين تطرق إليهما بحثي. كانت مدركة للخطر المتزايد للعيوب الخلقية في المواليد نتيجة أي علاقة حميمة مع ابنها وأكدت لي أنها تأخذ وسيلة لمنع الحمل. وتحدثت أيضاً عن بحثي بخصوص جنس المحارم وكونه ممنوع عالمياً. تحريمه غير موجود فقط في المجتمع العربي. وكما توقعت لم يكن قلقها من تحريم جنس المحارم لكن الضرر الذي قد يقع على شخصين بالتحديد: هي وابنها.

يتبع...

الجزء الرابع عشر

أتجهت إلى هذه النقطة. وأمكنني أن ألاحظ توترها. أخذت يدها في يدي. "إسراء، لا يوجد سبب للتصديق بإن جنس المحارم مضر في حد ذاته. يمكن أن يكون لكن لا توجد أبحاث تشير إلى أنه يجب أن يكون كذلك. وبينما أتفهم السبب في كونه غير قانوني، لكن لا يوجد دليل إن جنس المحارم دائماً مدمر." أحسست بارتياحها. وللمرة الثانية في هذه الجلسة تلقي بذراعيها حولي وتحضني. هذه المرة وجدت نفسي أتطلع إلى ملامسة صدرها على جسمي. "دعينا لا نحتفل سريعاً. ما تزال هناك مسائل عالقة هنا. أحتاج إلى أناقش أول مسألتين معك. ابنك في سن المراهقة. ويجب أن يطور روابط اجتماعية تقليدية. وهو لن يستغل كل الفرص في الحياة إذا كان إهتمامه الأساسي منصب على إخراج والده من المنزل حتى يمارس الجنس مع أمه. وفي الوقت نفسه زواجك ليس في حالة جيدة. والجنس مع ابنك سيقوض أي محاولة لمعالجة ذلك. وعلى الجانب الآخر. دعينا نقول إنه أنهى علاقته معك ليبدأ ما يسميه المجتمع حياة طبيعية، ألن يؤثر ذلك عليك؟ أنت أمه. هو لن يكون فتى الثانوي الذي تركك من أجل فتاة قابلها في الجامعة. لن تضطري إلى التعامل مع هذا الفتى مرة أخرى. لكن يجب أن تتعاملي مع ابنك. كيف سيكون رد فعلك عندما لا يريد أن يكون حبيبك بعد الآن؟"

أخذت إسراء وقتها. وعندما أجابت كانت نبرة صوتها كلها تفكير. "لم أفكر في ذلك بالضبط، لكنك على حق. أبني جاءته منحة بالخارج. وعندما بدأت علاقتنا بدأ التحدث عن البقاء معي وعدم الالتحاق بها. في أول أسبوعين وافقت، لكن الأم التي بداخلي قفزت مرة أخرى بعد ذلك. كلانا نعرف أن هذه فرصة رائعة له. وكذلك سيكون الوقت مريعا من دونه معي. فكرت أن أذهب معه، لكننا أدركنا أن ذلك سيؤجل المشكلة. في مرحلة ما لابد أن يمضي في طريقه. أما بخصوص زواجي، فأنت على حق مرة أخرى. لكن الفكرة أنني لا أريد أن أصلحه. زوجي لديه وظيفته وهي عشقه الأول والأخير. وأنا سعيدة جداً بترك زوجي يهيم في عمله بينما أنا أهيم مع ابني."

كان من الواضح أنها متضايقة. نظرت لأسفل ومن ثم نظرت لي. وطيلة هذا الوقت كانت تفرك كفيها معاً أو تلعب في أزرار قميصها. وضعت ذراعي حول كتفيها لأطمأنها. وساعد هذا الاتصال. واصلت الحديث: "من المضحك أنك ذكرت هذا. ابني أخبرني أنه قد يكون لديه حل لبعض هذه المشاكل."

"هل شرح لك ما هو الحل؟"

"لا، سألته لكنه لم يخبرني."

"إسراء، أنا أثير هذه المشاكل لإنه لابد أن نعالجها. هي ليست في نفسها أسباب لإنهاء العلاقة. في الواقع هي أسباب قوية لعدم بدء علاقة بين المحارم. لكن بمجرد أن تكون فيها فهي مشاكل لابد أن تعالجيها. وحقيقة أنك أنتي وابنك تتحدثان عنها أمر جيد. يجب أن تواصلا ذلك. والذي ينقلني إلى النقطة الأخيرة، القبول." شرحت لها الأفكار العامة في القبول في جنس المحارم قبل أن أتطرق إلى حالتها الخاص. "عندما أخبرتني عن الليلة التي أصبحتما فيها عاشقين، صدمتني المرات التي أكد فيها ابنك سيطرته عليك. جعلك تعدينه بطاعته قبل أن تذهبا إلى التسوق وتحدث عن أخذك من أبيه كأنك شيء وتحدث عن امتلاك كسك."

أخذت إسراء ثواني للإجابة. "هو حبيب عنيف. وأنا أحب السيطرة التي أشعر بها في داخله عندما نكون في السرير. وبالطبع أنا لست متأكدة بالضبط إذا كان سينجح في أخذي إلى السرير من دون كونه عنيف. أنا لم أكن لأتطوع بفعل هذا."

هذا جعلني ابتسم. "الحبيب العنيف والمسيطر أمر جيد. أنا لا أقول أن هناك أي شيء خطأ في ذلك، لكنني أريد أن أناقش ذلك بشكل أكبر. هل مارستما الجنس في أي مرة على الرغم من اعتراضك المبدئي."

بدت مضطربة: "نعم، هل هناك شيء خطأ في ذلك؟"

"لا، كل الأزواج ما عدا المملين يحدث بينهم ذلك. عندما سألتك هذا السؤال هل تذكرت موقفا بالتحديد."

"نعم، كيف عرفت."

"أنا درست لأعرف هذه الأشياء. كنت تفكرين في القبول في علاقتك. وعندما سألتك عن قبول فعل شيء ما رفضته في البداية أقوى مثال هو أول شيء فكرت فيه. الآن أريدك أن تخبريني به."

ترددت لثانية ومن ثم قررت أن تواصل الحديث وأقتربت مني على الأريكة ووضعت يدها اليسرى على ركبتي اليمنى. والتواصل الجسدي جعلني أشعر بالمزيد من الارتياح وأنا للأمانة استمتعت بذلك. وقررت أن أتركها تفعل ذلك.

يتبع...

الجزء الخامس عشر

"منذ أن أًصبحنا عاشقين ابني سألني عن الجنس الشرجي. لدي عدد من الصديقات اللاتي جربن الجنس الشرجي لكن ولا واحدة منهن نصحت بالأمر. وزوجي جرب الموضوع مرة، لكنه لم يكن قد أخترقني حتى بدأت أرتعب وأخبرته أن يتوقف عن الجنس الشرجي وهو لم يكن زبه كبيرا مثل ابني، لذلك قلت لمالك لا. هو لم يصر لكن من الواضح أنه كان لا يزال مهتما. ولم يفوت أي فرصة ليثني على مؤخرتي. وكان يجد طيزي مثيرة بشكل خاص عندما يكون أبوه موجودا. يأست من محاولة منعه من وضع يده على مؤخرتي وملامستها بقضيبه عندما يكون أبوه في الغرفة المجاورة أو حتى في نفس الغرفة. وهو أيضاً كان يفعل نفس الشيء أثناء ممارستنا للجنس. وهو يحب أن يدلك ظهري وينتهى الأمر به إلى عض نهاية عصعوصتي برفق إلى فتحة مؤخرتي... كان يعضني هناك ويقبلها ومن ثم يمرر أصبعه عليها ومن ثم يفعل ذلك ثانية. ويفرق فلقتي طيزي ويمرر أصابعه من أسفل فتحتي. ومن ثم يهتم بشرجي. وينفخ الهواء برفق فيه والذي يجعلني ارتعش. ويلحسني ويدفع لسانه في داخل شرجي. وأحياناً يجعلني أقذف شهوتي بمد يده تحتي ومداعبتي بينما فمه يهتم بطيزي. وعندما بدأنا لأول مرة هناك كان يعتريني بعض التوتر، لكن بسرعة بدأت اشعر انني أرتحت. وهو لاحظ ذلك أيضاً وعلق على سهولة دفع لسانه في داخلي. وأنا كنت سعيدة بذلك لإنني تعلمت أن أحب ما يفعله هناك. ولم أكن أعرف على الإطلاق أن مؤخرتي حساسة إلى هذه الدرجة ويمكنها أن تسبب لي المتعة. وعندما كان ينيك طيزي بلسانه بينما يداعب بظري بأصبعه كان يبدو أن نفس النار التي تشتعل في كسي تشتعل في مؤخرتي.

وكان يفعل نفس الشيء بالعكس. عندما يكون لسانه على كسي كان يستخدم أصابعه لإثارة طيزي. يداعب فتحة طيزي ومن ثم يدفع أصبعه في داخلي. وكان دائماً حريص على استخدام المزلق. بدأ بأصبعه الخنصر لكن بمرور الوقت انتقل إلى اصبعه الأوسط. وفي كثير من الأحيان كان يدخل أصبعه الإبهام في مهبلي وأصبعه الأوسط في طيزي بينما يمص بظري. وطور من إيقاعه حتى أصبح كل شيء يبدو كأنه يتحرك معاً. وأنا لم أكن أتخيل أن خرم طيزي يمكن أن يكون مصدر لمثل هذه السعادة. أنتقلت من القلق عندما أقترب من مؤخرتي لأول مرة إلى التوق لذلك، لكن كان ما يزال هناك فرق كبير بين أصابعه وزبه السمين. جاءت اللحظة الكبرى خلال حفلة شركة زوجي. كانت الشركة تقيم حفلة سنوية لعائلات الموظفين. وبما إن زوجة أحد المديرين كان حضوري ضروري لكن مالك لم يذهب منذ سنوات. ولذلك تفاجأت عندما قال إنه سيود الذهاب عندما طلب منه زوجي ذلك. في هذه الليلة بعد أن غلب زوجي النوم وأنتهينا أنا ومالك من ممارسة الجنس على الأريكة بالأسفل سألته إذا كان يود تجربة شيء جديد. قال بالتأكيد لكنني يجب أن أنتظر لأكتشف ما هو.

كان الجو مشمسا يوم الحفلة. ولذلك حضر عدد من الناس أكبر من المعتاد. وفي طريقنا إلى القاعة أبقاني أبني لبعض الوقت حتى نكون آخر من يدخل. وكانت جميع المقاعد قد أخذت لذلك قادني ابني إلى الحائط الخلفي. وكان ابني خلفي. ومن ثم اقترب إلى الأمام قليلاً وشعرت بزبه المنتصب يلمس مؤخرتي. وأنا بشكل غريزي أندفعت إلى الأمام لكنه همس لي انظرى حولك كله أمان. فعلت وكان على حق. أنطفأت الأنوار وكان المكان حولنا غارقا في الظلام. وعندها أمسكني من وسطي ودفع مؤخرتي نحو زبه. ولم يكن يحكه في جسمي لكنه جعلني أشعر به. لم أطلب منه أن يتوقف لإنه الأمر كان مثير لكنني أدركت أنه لا طائل من ذلك. كنا محاطين بمئات الناس لكن كل ما كنت مهتمة به هو وجوده. أحببت الطريقة التي شعرت به بجسده القوي نحوي وتذكرت رائحته العطرة التي أخترناها معاً. كان يداعب مؤخرتي ويقبلني. ونمسك يدينا معاً كأننا مراهقين. وأنا كنت ما زلت هيجانة فعلاً واستمتعت بلسانه في فمي بينما كانت عيني مفتوحة حتى أتأكد من أنه لن يرانا أحد. ومن ثم أشار إلى مكتب والده حيث النوافذ قاتمة ولا يمكن لأحد أن يرى ما بداخل المكتب من الخارج. بدأنا السير نحو المبنى واتجهنا إلى السلالم وابني خلفي. كنت على وشك أن أعترض على هذه الخطة لكن ابني اثني على مؤخرتي الجميلة وأنه يفكر فيها منذ وصلنا إلى هنا ويفكر في وضع لسانه عليها ومداعبتها بأصبعه الخنصر. وواصل الحديث بالتفصيل عن كل الأشياء التي يريد فعلها في مؤخرتي. لم استطع أن أصدق الحديث والسير إلى مكتب زوجي بينما ابني يصف بالتفصيل ما سيفعله بمؤخرتي. توقف للحظة عندما رأينا شخصين ينزلان على السلالم كان نائب مدير الشركة وسكرتيرته الجميلة الصغيرة. وقد رأيت زوجته بالخارج. يبدو أن اللعب في هذا المبنى سياسة الشركة..."

يتبع...

الجزء السادس عشر

كانت ردهة الطابق الثاني فارغة وابني واصل حديثه عن الطرق التي يرغب في تجربتها على طيزي. أصبحت هيجانة على الآخر. وهو فتح الباب إلى مكتب زوجي وأمسك يدي وقادني إلى المكتب. وقف خلفي ولف ذراعيه حولي ليمسك ببزازي والتي داعبها برفق. كان يقبلني على رقبتي ويعضعض أذني. ويحك قضيبه المنتصب من خلفي. ويده اليسرى تركت صدري ونزلت إلى جسمي حيث وضعها على إبزيم حزامي وبدأ يحرك جسمي بنفس حركة جسمه لأشعر بزبه المنتصب مع تأرجح جسدينا. يده التي تهز أوراكي قلعتني الحزام وأدخل يده في الداخل وبدأ يلعب بفتحة كسي. وأمكنه أن يشعر كم أنا مبلولة. لم يكن ليصدق أي اعتراض أفعله على ممارستنا الجنس في مكتب ابيه لكنني في الواقع لم أعد مهتمة. وأي رغبة في قول لا كانت عبثية. دخل أصبعه الأوسط إلى مهبلي. وارتاح أبهامه على بظري. وبدأ يحرك إبهامة في دوائر بطيئة برفق. وبظري انتفخ تحت تأثير الإثارة غير المباشرة. وبيده الاخرى واصل مداعبة صدري من خلال حمالة صدري والذي جعل النار بين ساقي تشتعل أكثر. طابقت حركاتي مع حركاته وأبقيت على قضيبه المنتصب ضاغطا على مؤخرتي. وهو فك حمالة صدري ويده اليسرى أنتقلت إلى بزي الأيسر. أمسك بزي وأعتصره برفق. ومن حين لأخر كان يثير حلمتي بأحد أصابعه والذي أشعلني أكثر من كسي المشتعل بالفعل. كان يريد أن يثيرني لكنه لم يدفعني إلى أن أقذف شهوتي.