بسمة و اسراء وابناهما مالك وباسل

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

"نعم"

"هل الطبيبة الجيدة تحول تسجيلاتها إلى جلسات بورنو؟"

"لا" كان صوتي وديعا ولعوبا ومغريا. "لابد أنني طبيبة سيئة." الحاجة إلى أن أعترف إلى هذا الرجل أعترتني. شعرت بالارتياح وأنا أقول الحقيقة وأكشف السر الذي كان بداخلي. كانت الكلمات التي استخدمتها مثل الملعقة التي تثير النار التي تحترق بين ساقي. "كنت ممحونة جداً. داعبت كسي مراراً وتكراراً وأنا استمع إلى إسراء وهي تصف كيف أنك دفعت زبك السمين في طيزها. أعرف أنها هذا خطأ لكنني كنت أريد ذلك بشدة. أنا فتاة صغيرة سيئة ومعالجة سيئة. هل أنت غاضب مني؟" لم يجب علي. ومد يده خلفي وشد السوستة التي في خلف التنورة ليس كثيراً لتسقط التنورة على الأرض لكن كفاية حتى يدخل يده من الأمام. من الصعب علي حتى بعد كل هذه السنوات أن أصف كيف يجعلني كل هذا أشعر. قبل أسبوع كنت سأقول أنه من المستحيل أن أتصرف بهذه الطريقة. ومع ذلك بدلاً من ان أشعر بالغثيان شعرت بالتحرر وأن أستمع الى نفسي أقول هذه الأشياء. كان الأمر كأن روحي الحقيقية تبعث من تحت الرماد. تحققت يده من مشدي قبل أن تدخل إلى كيلوتي وأوراكي. ومن ثم تتبع ساقي المغطاة بماء الشهوة إلى مصدرها ووجد فتحة كسي.

كان يجب أن أجذب يده الأخرى لأثبت نفسي وأنحني إلى الخلف نحو كتفه. أحببت عضلاته القوية في ذراعه. أمسك شفرات كسي معاً وأحتضن بظري في الداخل. وحرك أصابعه إلى الأعلى والأسفل ليثيرني لكنه لم يلمس بظري. كان يجب أن أمسك به حتى أحافظ على توازني. أردته أن يضغط أكثر ومددت يدي محاولة أن أدفع يده أكثر في كسي. كان قويا جداً ولم يتحرك. كانت أنفاسي متقطعة وأنا أتأوه. ضغط طرفي أصبعه الإبهام والسبابة على شفرات كسي معاً وضغط أكثر بشكل مباشر على بظري المحاصر. رفعت يدي من على يده ووضعتها على صدره لأمنعه من الوقوع. كنت أتنفس بصعوبة. كنت أحرك أوراكي نحو يده

مسلسل طبيبة العشق والهوى -- الحلقة 22: مصي زبي يا شرموطة

ومن ثم توقف مالك. وجلس على الكرسي. "مصي زبي يا شرموطة." سقطت على ركبتي أمامه وفتحت حزامه وسحبته منه ورميته خلفه. فتحت أزرار بنطلونه وجذبت سحابه. وأمكنني أن أشعر بزبه المنتصب على يدي. هل كانت أمه تصفه بدقة؟ رفع نفسه من على الكرسي وأنا جذبت بنطلونه والبوكسر لأسفل. وبدأت أمد يدي نحو قضيبه. كان جميلا مثل ما قالت أمه. لففت يدي اليسرى حوله. وبينما كانت يدي أكبر قليلاً من يد أمه. ضخامته كانت ما تزال تبهرني. دلكته عدة مرات وسمعته يتأوه. رفعت نفسي لأقترب منه وأحدق إليه. قوته الكبيرة سرت من خلال يدي إلى جسدي وكسي. دلكته عدة مرات وخرج سائلا سميكا من رأسه. وضعت لساني عليه وتذوقته. كان لذيذا. وخرج المزيد منه. هذه المرة ابتلعته بين شفايفي. أخبرتني أنفاسه الحارة أنه ليس لديه مانع من أن أمتع نفسي بزبه. تذكرت العرق الذي وصفته أمه أنه يمتد حول قاعدة قضيبه. أنزلت جسمي بينما أرفع قضيبه لأعلى. ورأيته. أخرجت لساني ولحسته كله. الطريقة التي أمسك بها ذراعي الكرسي والقطرات الجديدة من المذي واللعاب المنوي التمهيدي التي خرجت من قضيبه أخبرتني أنه أحب الأمر. جمعت القطرة في فمي. ومرة أخرى دفعت زبه لأعلى وأعدت نظري إلى هذا العرق. أمسكت زبه في يدي اليمني وأنا منحنية أمامه. هذه المرة عندما لحس لساني من قاعدة العرق إلى رأس قضيبه ضغطت بأكثر ما استطيع. وقد كافأني بتأوهة تقدير وقطرة خفيفة من المذي واللعاب المنوي التمهيدي على رأس قضيبه. أخذت رأس قضيبه في فمي وجمعت المكافأة.

قررت أن استكشف زبه أكثر. وسحبت جلده لأسفل -- فزبره اغلف اقلف اغرل غير مختون ولا مطاهر- وشاهدت رأس عموده يظهر من بين حرشفته. كسي المشتعل نبض وأخرجت أنفاسا حارة. فكرت إلى اي مدى أحب هذا وربما يجب أن أجرب أبني. بعد ذلك أنحنيت ودفنت أنفي فيه. أحببت رائحة المسك التي تخرج منه. ودفعت نفسي لأعلى من على ركبتي وتركت قضيبه يسقط بين بزازي والتي دلكتها برفق لأثيره أكثر. لحست كلا من بزازي ودلكت رأس قضيبه على هالة ثديي وأنا أمزج لعابي مع مذيه. أنحنيت لأسفل مرة أخرى وبلساني وشفتي استكشفت حشفة قضيبه. أحببت طعمه اللذيذ. لحسته لأعلى ولأسفل بطوله وحرصت على ان أتذوق كل جزء فيه. حتى أنني جربت أن ألعب به مثل الهارمونيكا لكن ضخامته جعلت من ذلك مستحيلاً. لكن الآن عاد هو إلى الكرسي. كانت أوراكه تتحرك لأعلى ولأسفل بطريقة تجعل من الصعب علي أن ألحس مصاصتي. كنت على وشك أن أخذه في فمي عندما قال لي بصوت أجش: "مصي" وجذب رأسي بكلتا يديه ووجهها إلى قضيبه. لم أكن بحاجة إلى المزيد من التشجيع. أمسكت قضيبه بيدي اليمنى لأثبته ودفعت فمي على رأس قضيبه. وكان فمي غارق في اللعاب. كان ذلك رد فعل طبيعي على قضيبه. جربت قضيبين في فمي من قبل، لكن هذا الشيء كان أكبر منهما معاً. قررت أن أعطي فكي الوقت حتى أتعود عليه وأوجه تركيزي إلى رأس قضيبه.

وبينما أمسك بقضيبه في يدي، أطبقت شفتي حول رأس زبه. وأخذت جزء منه في فمي وركزت على أكثر جزء حساس في قضيبه. وبينما أفعل ذلك استخدمت لساني لأدلك رأس قضيبه وأبدل بين المواضع التي تسبب أعلى آهات منه والتي تجعل قضيبه يقفز ويرتجف. حركت رأسي في دوائر وأنا أحرص على تغطية أسناني بشفايفي وأتركه يستكشف فمي من الداخل. إثارتي لرأس قضيبه كانت تسيطر عليه بقوة. كان المذي يخرج منه بإيقاع متزايد ويختلط مع لعابي. وضع يده على مؤخرة رأسي وبدأـ يرى قضيبي في فمي. بدأ يدفع قضيبه في وجهي. ولم يكن عنيف. جزء وراء جزء حتى تعود فكي على هذا الغازي. وواصلت استخدام لساني لأدلك عموده بينما أزيد من شدة مصي. وسرعان ما انتفخت خدودي وصوت الغمغمة ملأ الغرفة. وهو من ثم على غير المتوقع دفع قضيبه أعمق في وجهي. وأصطدم بمقدمة حلقي. خبطت أنفي في قبضتي التي كانت ما تزال تطبق على قضيبه. أنزلت يدي قليلاً لأسفل إلى بيوضه. وهو دفع قضيبه مرة أخرى في فمي. وكان شعر عانته يدغدغ أنفي وبدأت أختنق. وهو ترك مؤخرة رأسي وأنا رجعت للخلف لألتقط أنفاسي. وجهت انتباهي إلى بيوضه. ولحست كل واحدة منها بينما أدلك قضيبه. وأخذت بيضة منها في فمي وتركتها ترتاح فوق لساني ومصصتها مستخدمة لساني لأدلكها من الأسفل وخدودي تدلك جوانبها. وأعطيت بيضته الأخرى نفس الأهتمام. وبعد ذلك عدت إلى قضيبه. وأخذتها في فمي. نظرت إلى أعلى وكان مطبق العينين. كان غارقا في المتعة التي اسببها له. ويده عادت إلى مؤخرة رأسي لتتحكم في حركتي. بدأت يحرك أوراكه وينيكني في فمي وتيبست بيوضه وفجأة امتلأ فمي بمنيه وسال على شفتي. أخذت كل قطرة منه بلساني وهو نظر لي: "ابلعي". فعلت ذلك ومن ثم استخدمت أصابعي لأجمع القطرات من على شفايفي وذقني ولحستها.

يتبع...

مسلسل طبيبة العشق والهوى -- الحلقة 23: ابن إسراء مالك يقذف في فمي وابني باسل يريد أن يراني باللانجيري

أبقيت عيني عليه حيث مددت يدي مرة أخرى إلى كسي. وهو أومأ لي ليمنحني الأذن ووجدت بظري. ولم أكن أنتوي أن أكون رقيقة. وبيد واحدة رفعت شفراتي ووضعت عقلة أصبع على بظري. كان جسمي مشتعلا وأنا أهجم عليه. حفزتني كلماته: "العبي في كسي يا شرموطة. أممم. امرأة مستقلة ترتدي أفخر الثياب وسيدة مجتمع تتحول إلى فتاة ممحونة عاهرة أمام شاب مراهق. ماذا ستقول صديقاتك؟ هل سيتعرفن على هذه الشرموطة الممحونة التي تركع أمامي؟" استمر في ذلك وأنا هائمة في كلماته ومشاعري. رجفات قوية أمتلكت جسدي وأنا أنفجر وأصرخ: "أممممم كسي جامد نيك كسي." كانت أقوى رعشة جنسية شعرت بها في حياتي. كان جسمي يرتعش بينما ماء الشهوة يتدفق من كسي. وكنت ضعيفة جداً على أن أمسك نفسي وترنحت إلى الأمام على ساقيه لألتقط أنفاسي. وعندما عاد إليّ شعوري بنفسي. رأيت زبه شبه المنتصب أمامي. كانت هناك بعض القطرات الجافة عليه. انحنيت إلى الأمام ووضعت شفتي على رأسه والتهتمتها. ورجعت إلى الخلف واستعددت لأخذه في فمي. وأمكنني أن أشعر به ينتصب مرة أخرى. "يكفي هذا. لقد وعدت أمي بأن أحتفظ لها ببعض منه." وجذبني إلى حجره حيث جلست بسعادة ويده اليسرى أحاطت بي ورأسي أرتاح على كتفيه. وقلت له: "كان هذا أكثر شيء سكسي حدث لي على الإطلاق." وأنا أذوب بارتياح بين ذراعيه تبادلنا سلسلة من القبلات الطويلة الكسولة. وأمكنني أن أشعر بقضيبه يصبح منتصبا مرة أخرى ومددت يدي لأشجعه. كنت أريد أن أجرب ذلك مرة أخرى. لكنه أخذ يدي في يده ومنعني. "كما أخبرتك وعدت أمي أن أحتفظ لها ببعضه."

وضعت كلتا يدي حول عنقه. "هل خططت أنت وأمك لكل هذا؟"

"لا لكن بعد أن سمعت حديثها عن أجمل وأذكى وأسخن امرأة رأتها في حياتها بدأت أقع في حبك. وأخبرتها أنها إذا واصلت الحديث على هذا النحو فأنني قد أخونها. وهي قالت لي أنني سأكون مجنونا إذا لم أفعل لكنها ستسامحني إذا أخبرتها كل التفاصيل."

استدرت لأنظر إلى هذا الشاب الجميل مباشرة في وجهه. وانحنيت نحوه لأقبله في منتصف فمه. "أريدك أن توصل رسالة إلى أمك" ومررت لساني من منتصف فمه إلى اليمين واستكشفت كل مكان في فمه: "أخبر أمك أن طبيبتها." وعدت بلساني إلى منتصف فمه ومررت إلى الجانب الأخر. وعندما وصلت إلى الزاوية وجدت لسانه في انتظاري. تلاقى لسانانا معاً. "من كل قلبها تصف لها علاقة مع ابنها." وقبلته على أنفه. وبينما نرتدي ملابسنا أكدت لي أنها ستريد سماع الأخبار مني. كنت سعيدة. وأنا أتطلع إلى إخبارها. أعلمته أن موعدها لليوم التالي ما زال قائماً. وهو أوصلني إلى سيارتي حيث حصلت على المزيد من القبلات قبل أن نفترق.

فكرت في موقفي طول الطريق إلى المنزل. لقد حققت كل ما حلمت به كفتاة صغيرة: حياة مهنية ناجحة ومكانة في المجتمع وسمعة طيبة. لم يكن هناك شيء أريده لا يمكنني شرائه ولا يوجد باب مغلق أمامي وأريد فتحه. لكن الأسبوع الماضي كشف عن جانب مني لم أكن أعلم بوجوده. كنت أريد أن ألوم إسراء لكنها لم تكن غلطتها. كانت امرأة رائعة جاءت طلباً لمساعدتي. جلستي الأخيرة مع إسراء ستكون غداً. إذا استطعت أن أنجح فيها يمكنني أن أخذ إجازة لعدة أيام حتى أجمع شتات نفسي. وصلت إلى المنزل في السابعة مساءاً. وقلعت ملابسي ورميتها على السرير -- سأعلقها فيما بعد -- وأرتديت قميصا وبنطلونا ناعمين وسمعت صوت ابني باسل. مد رأسه من الباب ليرحب بي. قلت له إن العشاء لن يستغرق كثيراً. لكن عينيه أتجهت نحو السرير وأشار إلى الكومة الجلدية. "ملابس ساخنة، هل أرتديتها اليوم؟" "نعم كنت أشعر بأني سكسية نوعاً ما هذا الصباح." "أنتي سكسية كل صباح." ومن ثم أشار إلى المشد والكيلوت والجورب والتي كانت في كومة سوداء على السرير. "ما هذا"

ابتلعت ريقي قبل أن أجيب. "أرتديت مشد وجورب اليوم. أخبرتك أنني كنت أشعر بأنني سكسية." هل يمكنه أن يرى عدم إرتياحي الظاهر. "لم أكن أعرف أنك ترتدين ملابس داخلية مثيرة مثل هذه. هل لديك شيء آخر لتريني أياه؟" "أشتريت شيئا آخر ذلك اليوم." "سأود أن أراه." كان يجب أن أوقف الحديث عند هذا، لكنني لم أفعل. "إنه معلق في الدولاب." "لا بل اريد ان أراه عليك. لن يكون سكسيا وهو معلق على الشماعة. سيكون سكسيا على امرأة جميلة." كان يجب أن أوقف هذا. لكن اعتراضي جاء ضعيفاً. "لا تريد أن ترى أمك بالملابس الداخلية. "في الواقع أريد ذلك. سأعد العشاء وأراك بها بعد دقائق." نظرت إلى الدولاب ونظرت إلى الكومة.

يتبع...

الجزء الرابع والعشرون

حسناً، لم يكن اللانجيري مثيرا. ليس الأمر وكأن بزازي ستخرج منه. في الواقع كان أقل عرياً من لباس السباحة الذي أرتديته في يوم الأحد. أبني لم يكن بريء. أرتديته. وصل البوستير bustier إلى وسطي تاركاً بضع سنتيمرات من بطني ظاهرة فوق الكيلوت والأشرطة النحيفة نزلت على كتفي. وكانت مقدمة البوستير مصنوعة من الحرير والتي شكلت حرف تي من الوسط إلى البزاز والأكتاف. وكان هناك قلب أحمر صغير في عند فتحة 7 للرقبة. وبقية البوستير التي كانت تغطي الجانبين والظهر من الشبك المخرم. وكان جسمي ظاهر من خلاله. وقد أظهر اللانجيري جزء من صدري أكبر ممما توقعت. بالكاد وصل البوستير لبضع سنتيمترات فوق حلماتي. وكان الكيلوت عبارة عن مثلث أسود ممسوك في الرباط الأبيض الذي يدور حول وسطسي. وعليه قلب أحمر صغير يطابق ذلك الموجود على البوستير. والمثلث بالكاد يغطي كسي. ويمكنني أن أرى بعضاً من شعر عانتي يخرج من الجانب. حاولت أن أدفعها إلى الداخل لكن الأمر كان بلا جدوى. كانت بالكاد ظاهرة. فكرت في أن ابني لن يلاحظ. وذكرت نفسي بأن أهذبه بعد ذلك. كان من الأفضل أن أجربه. كانت أربطة المشد تمر من البوستير إلى الجورب الأسود. استدرت بظهري إلى المرآة ونظرت فوق كتفي. وكانت مؤخرتي ظاهرة فعلاً. كانت الأمر تقريباً كأني أرتدي كيلوت ثونغ. جربت عدة أحذية قبل أن أستقر على حذاء أسود بكعب عالي عشرة سم مع حزام أبيض عند أصابع القدم ويترك جانبي ومؤخرة قدمي ظاهرة. عدلت من شعري ووضعت بعض المايكب.

وعندما ذهبت إلى المطبخ لم يكن ابني هناك. كان طبخ العشاء وكان هذا واضح من الرائحة. ومن ثم سمعت صوته يصرخ: "أمي تعالي هنا." ذهبت إلى الباب الذي يقود إلى المسبح والذي ترك مفتوحاً. وكان يجلس على الطاولة وكتبه أمامه ومعها طبقين موضوعين للعشاء. أنحنيت نحو الباب: "حبيبي لا يمكنني أن أخرج على هذا النحو." "بالتأكيد يمكنك، لن يراك أحد هنا غيري." نظرت حولي. ربما هو على حق. وبدأت أسير نحوه ومباشرة قبل أن أصل قال لي: "توقفي، أريد أن أتحقق منك في الوضع الطبيعي. استديري." حدقت إلى منازل الجيران وكنت ما زلت خائفة أن أرى وجها في إحدى النوافذ. "أممم. تبدين رائعة. بالتأكيد هذه الرداء يجعلك تبدين ساخنة." قلت في نفسي أنه بالتأكيد لن يمزقه من عليّ ويضاجعني حتى مطلع الصباح. بدأت استدير عندما أخبرني أن أبقى عل هذا الوضع لوقت أطول. نظرت في الباب العاكس ولم يكن هناك شك من أن عينيه تأكل مؤخرتي العارية. ويمكنني أن أشعر بحلماتي تنتصب وكسي يتبلل. لحسن الحظ أن البوستير يغطي حلماتي والكيلوت لونه أسود لكسي. "حسناً، حبيبي، أنا سعيدة أنه عجبك. سأدخل الآن وأغيره." "لا تعالي هنا واجلسي. هذا سيختبر تركيزي. إذا كنت استطيع أن أركز في مذاكرتي بينما ترتدين هذا سأعرف أنني سأنهي الامتحان غداً." كنت على وشك أن أتناقش معه لكنني لاحظ ستارة تتحرك في إحدى النوافذ فجلست بسرعة.

جلست معه أثناء المذاكرة. وفي وقت ما أثناء الأمسية رفع قدمه على حافة الكرسي. وأنا نقلتها إلى حجري وبدأت أدلكها. طلبت قدمه الأخرى وأكملت المهمة. وبعد خمسين دقيقة كان قد أنهى المذاكرة. وجن الليل ولم يكن هناك مشكلة من العودة هكذا إلى المنزل. أخذت يده في يدي وتأملنا السماء الليلية. وهو أعاد كتبه إلى غرفته وساعدني على تنظيف المطبخ. وقبل أن نتجه إلى النوم قررت أن أفعل حركة أخيرة. رجعت إلى الخلف وقدمت له جسمي المغطى باللانجيري ووجدت أنني لم أعد خجولة من عرض نفسي له: "إذن، هل تعتقد أن هذه المرأة العجوزة ما زالت مثيرة." "هل تريدين إجابة جادة؟" "نعم" لم يجب على الفور. بدلاً من ذلك تفحصت عينيه جسدي ومن ثك طلب مني أن استدير. ففعلت. ولم استطع أن آراه هذه المرة لكنه أخذ وقته في تفحصي. ورجع خطوة إلى الخلف ووضع يده اليسرى على مؤخرتي. "أنتي امرأة جميلة جداً. الساعات التي تقضينها في الجيم جاءت بنتيجة. لديك جسم رائعة. ممشوق وسكسي." أمكنني أن أشعر بأصابعه تتحرك على جسمي من الخلف. استدرت وحضنته. وياللهول كان يتمتع بجسم جامح. تحرك لأقبله وفي اللحظة الأخيرة عدلت نيتي من شفايفه إلى خده. ودفعت بزازي إلى صدره ووجدت قضيبه في بطني. وبدى أنه في بداية الانتصاب لكنني لا يمكن أن أكون متأكدة. "شكراً يا حبيبي." وفي الغرفة غسلت وجهي ومن ثم حدقت في نفسي في المرآة الطويلة. ومع الموسيقي في رأسي رقصت وتعريت. وعندما انتهيت قفزت في السرير ودلكت بأصابعي بزازي واستكشفت كسي. لن أحتاج إلى أن استمع إلى تسجيل إسراء الليلية. بدلاً من ذلك سأتخيل ابني وهو يهيج على عرض التعري مني ويركبني ويضاجعني. وفي خيالي كان ابني يضاجعني ويضاجعني ويضاجعني بلا توقف.

يتبع...

مسلسل طبيبة العشق والهوى -- الحلقة 25: سكس السحاق الساخن بين الطبيبة والمريضة

استيقظت مبكراً يوم الأربعاء. ومجاملات ابني جعلتني أقرر الذهاب إلى الجيم قبل العمل. وكنت على وشك أن أرتدي شورت باجي وتي شيرت واسع عندما سمعت صوته في المطبخ. وهو لم يكن معتادا على الاستيقاظ في وقت مبكر هكذا لكن الليلة قبل الماضية ذكر إنه يشعر بشد عضلي في كتفه وسيذهب إلى النادي الصحي قبل المدرسة. عندما سمعت صوت ابني في المطبخ قرر أن أتأنق في ملابسي وأكمل عرض ليلة أمس. وضعت الشورت والتي شيرت جانباً وارتديت تي شيرت أحمر ضيق وبنطلون ليجنج. وعندما دخلت إلى المطبخ كان يعد طعام الأفطار له. صببت لنفسي كوب من القهوة. "ماما، تبدين في منتهى الجمال". أصبح أكثر تحرراً في مجاملتي. وبالطبع أنا كنت أكثر تحرراً في استعراض نفسي. قلت له أنني سأذهب إلى الجيم وهو أعد الطعام وتحدثنا عن خططنا لليوم. كان لديه تمرين سباحة بعد المدرسية وسيكون في المنزل على الساعة السابعة مساءاً. وأنا سأنتهي من جلستي مع إسراء على حوالي الخامسة وسأكون في المنزل على الخامسة والنصف. كنت أشعر بالارتياح فأخبرته أنني سأعد له طعامه المفضل هذا المساء. وعندما وقفنا للمغادرة فتح الباب لي "السيدات أولاً، وهذا ليس لأنظر فقط على مؤخرتك الجامدة." أخرجت لساني له. وهو فتح باب سيارتي لي وأنحنى وقبلني قبلة الوداع.

في الجيم النسائي تسببت ملابسي في عبارات إعجاب واضحة من النساء الآخريات ووجدت نفسي استمتع بلفت الانتباه. ربما يجب أن أتأنق في ملابسي أكثر. وجددت بعض الفتيات عروضهن عليّ لتجربة السحاق. وأنا أكدت لهن أنني غير مهتمة لكن إذا غيرت رأيي سيكن أول أختيار لي. وهذا جلب عليّ مجموعة أخرى من المعاكسات. ألقيت نظرة أخرى وبعض الفتيات كن جميلات فعلاً. عدت إلى المنزل لأخذ الشاور وأرتدي ملابسي. وأردت أن أبدو متأنقة مع إسراء وأخترت بلوزة بيضاء ناعمة بياقة واسعة وأزرار لؤلؤية وأكمام تغطي ثلث اليد. وكانت التنورة المطرزة ساقطة إلى ركبتي. وأرتديت بوت شمواه مع كعب منخفض ومقدمة مدببة. وكان البوت يصل إلى بضع بوصات من ركبتي. مر اليوم على ما يرام ووجدت نفسي أشعر بإثارة متزايدة لرؤية إسراء. ومع ذلك عندما تحقق من هاتفي خلال الفاصل قبل جلستها تفاجأت بوجود رسالة منها تطلب فيها إلغاء موعدها. كنت أريد أن أعرف ما حدث. أتصلت بها وأخبرتني أن اليوم هو الموعد النهائي لتقديم أبنها على المنحة وستبقى معه. وأعتذرت مني بشدة. طلبت من الممرضتين الذهاب لإنه لا سبب لبقائهما. أستغرق الأمر خمس دقائق حتى تفرغ العيادة. وبعد أن أغلق الباب تلقيت رسالة على الفور: "أقلعي حمالة صدرك والكيلوت وانتظريني." أجبتها: "هل أنتي مجنونة؟" "لا تفكري أبداً. أرجوكي!" كنت أتمني أن أكون محترفة في جلستي الأخيرة مع إسراء لكن لا فائدة. كانت الرسالة مجنونة لكنني أعرف أنني سأفعل ذلك. بأصابع مهتزة أرسلت لها الرد: "حسناً." وفتحت أزرار بلوزتي وقلعت حمالة صدري. وجلست وقلعت البوت ونزعت الكيلوت المبلل من ساقي. وأرتديت البلوزة والبوت مرة أخرى. وقفلت بضعة أزرار فقط لأظهر أكبر قدر ممكن من فتحة صدري وأبقي على بزازي بالداخل. كانت حلماتي البنية البارزة واضجة جداً من خلال القماش الأبيض.

جلست في المكتب أحارب رغبتي في اللعب في كسي. وبعد خمس دقائق جاءت إسراء وهي ترتدي حذاء كعب عالي أسود فخيم وبنطلون ستريتش أسود مجسم على ساقيها وطيازها المثيرة. وفي إحدى يديها تحمل الجاكت وفي الأخرى صندوق هدايا تحتضنه إلى صدرها. ابتسمت ووضعت الجاكت على المكتب وقالت لي: "أحضرت لكي هدية لكن لن تفتحيها حتى نهاية الجلسة." وضعت الصندوق وأظهرت صدرها للمرة الأولى. كانت ترتدي تي شيرت أبيض طويل الكم من دون حمالة صدر. وبزازها الجامدة وحلماتها المنتصبة واضحة جداً. كان فمي يملؤه اللعاب. أحتضنا بعضنا وكانت قبلاتنا قوية وساخنة. وتلاقت ألسنتنا. واستكشفت شفتيها الناعمتين والممتلئتين وأعماق فمها. وبينما يتصارع جسدينا معاً دفعتني إسراء تدريجياً نحو الباب. ومن ثم ابتعدت عني وحدقت إلى بزازي التي خرجت من بلوزتي. أمسكت كل واحدة في يد وأخذت وقتها في تأمل حجمها وثقلها. وأثارت حلماتي البارزة بأصبعي الإبهام. أنحنت نحوي وقبلتني على عنقي وحلقي وشفايفي. "بزازك جميلة جداً. كنت أريد أن أفعل ذلك منذ أول مرة التقينا فيها." أنحنت وقبلتني على بزازي ولحستها ولم تترك جزء لم تعبر فيه عن حبها. أخذت بزا من بزازي في فمها وداعبته بلسانها. وأسنانها تحك برفق في حلقة صدري بينما تمص حلماتي. ومن ثم استدارت إلى البز الأخر والذي أصبح منتفخا من الحاجة وفعلت فيه نفس الشيء. كانت المتعة تتردد في أنحاء جسدي. أحببت مشاهدة هذه المرأة الجميلة وهي تمارس الجنس على صدري. ومن ثم نظرت لأعلى وابتسمت ووجهها نور وهي تقبلني على شفتي ومن ثم جذبتني إلى الأرض.

يتبع...

مسلسل طبيبة العشق والهوى -- الحلقة 26: الطبيبة تصل إلى قمة الرعشة الجنسية

على الأرض قلعت إسراء حذائها وبنطلونها. وأنا تخلصت من بلوزتي. ومن ثم أنحنت إسراء أمامي وقلعتني البوت. وسرت الرعشة في ظهري نتيجة لمساتها الناعمة. ساعدنا بعضنا البعض. وأنا أصبحت أرتديت فقط التنورة بينما إسراء ترتدي فقط التي شيرت. مددت يدي إلى ما بين ساقيها ودفنت أصبعي في داخلها. كانت مبلولة بماء الشهوة كما كنت أنا. أخرجت أصبعي المبلل ولحست من ماء كسها. رمقتني بنظرة قاسية: "يجب أن تشاركيني." كانت على حق. لماذا أنا أنانية هكذا. هناك أكثر مما يكفينا نحن الاثنين. أدخلت أصبعي في كسها وأخرجته وقدمت لها الرحيق الكسي. وهي أخذت أصبعي في فمها ونظفته وقالت لي. "تذوقته من قبل، لكنه يبدو ألذ عندما تقدمينه لي." جذبت رأسها إليّ وتشاركنا قبلة طويلة وتناوبنا على استكشاف فمينا. أعدت أصبعي إلى كسها وبدأت أحركه في داخلها. وعندما أدركت أنها تحاول أن ترفع التي شيرت فوق رأسها توقفت وساعدتها. أصبحت الآن عارية تماماً أمامي. وكانت جميلة فعلاً. أقتربت مني وبزازها العارية لمستني. كانت حلماتنا البارزة تداعب بعضها. فتحت زر تنورتني حيث سقطت على الأرض وأصبحنا نحن الاثنين عرايا. أوصدنا الباب وتوجهنا إلى الأريكة في مكتبي. وبمجرد أن أصبحنا هناك دفعتها. لاحظت بزازها الجميلة في أولا مرة التقينا فيها. حان الوقت لأتعرف عليها بشكل أفضل. أخذت كل بز في يد وحسست عليها واستمتعت بتماسكها اللطيف. ورفعت أحدهما لأعلى وقربت وجهي من أسفله. وهناك بدأت رحلة طويلة بلساني متحركة لأعلى إلى منتصف صدرها ومن ثم إلى حلمتها. تأوهت وأنا كررت ما فعلت وحصلت على نفس ردة الفعل. دفعت بزها الأخر نحو فمي.

لم أكن لأرفض مثل هذا العرض الجميل. على الفور أخذت الحلمة في فمي. ومن دون أي إثارة لحستها بقوة. ويدها تركت بزازها والتفت حول رأسي ودفعتني بقوة إليها. وبعد عدة دقائق رفعت إسراء وجهي من على صدرها وقربته من فمها. وفي أتون الإثارة كانت قبلاتنا مجنونة بالشهوة والرغبة. وبعد عشر دقائق من القبلات المحمومة أنتقلت إسراء إلى منتصف الأريكة وطلبت مني أن أجلس بين ساقيها وظهري إلى صدرها. رضخت. كنت حينها سأفعل أي شيء تطلبه. انحنيت إلى الخلف بين ذراعيها وأحسست ببزازها على ظهري. ويدها اليسرى تمسك بإحدى بزي بينما يدها اليمنى تنزل لأسفل لتستكشف كسي. لم تكن في عجلة من أمرها. تجولت حول شفراتي مثل الرحال، تتحرك ومن ثم تتوقف وتأخذ وقتها في الاستكشاف كل مرة. ومن حين لأخر تطرق على فتحة كسي لكنها لا تبقى طويلاً. تلاعبت بزنبوري لكن على الرغم من أنها أقتربت من جذب الجلد الذي يغطيه إلا أنها لم تداعب مباشرة أكثر منطقة حساسة في جسمي. كانت إسراء تقيس ردود فعلي وتأخذ وقتها في فمها ما يفضله جسمي ويستمتع به. وكان الأمر ناجحا: جعلتني أتلوى بدون داعي. وأخيراً رفعت غطاء زنبوري وبإبهام مغطى بعصير كسي لمست النتوء العاري. وبينما تفعل ذلك قالت لي: "مالك أخبرني عن المص الرائع الذي قمت به معه. يقول أنك محترفة في المص." "أمممم" كان كل ما قلته وجسدي يرتعش. وواصلت التلاعب بزنبوري باستخدام ماء كسي كمزلق.

"هل مصيت زب ابنك بعد؟ كيف يبدو مقارنة بزب ابني؟ من الأكبر؟ من الأضخم؟ من طعمه أحلى؟" كان تأثير كلماتها تقريباً بنفس قوة تأثير أصابعها. "أنا أحب بزازك. هي جميلة جداً. ويديك جميلة أيضاً. العبي في بزازك. أريد أن أشاهد يديك الجميلتين تلعبان ببزازك الجميلة." أخذت بزازي في يدي وداعبتهما بسخونة. وشعرت بالسخونة التي أضافت إلى اللهيب بين ساقي. وأصبعها دخلت كسي وتحركت في داخلي. "رأيت صورة أبنك على النت. هو وسيم، جسم ممشوق وطويل بلباس السباحة الصغير. هل مصيت زبه في الطريق إلى المنزل؟ عندما تصلان إلى المنزل هل تخرجان من السيارة أولاً أم تمارسان الجنس في الجراج؟ أراهن أنه بعد ما يضاجعك زبه ينتصب مرة أخرى قبل أن تصلا إلى السرير. أراهن أنه يمكنه أن يضاجعك لساعات ويقذف ومع ذلك يبقى منتصباً.