بسمة و اسراء وابناهما مالك وباسل

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

كنت أرتعش بين يدي إسراء وأدفع حوضي في قبضتها. عاد إبهامها إلى زنبوري. حكته حتى أًصبحت أنفاسي صعبة ثم بطأت حركتها ووضعت إبهامها فوق زنبوري وأمسكته. وبعد ما هدأت أنفاسي كررت نفس العملية وسخنتني مرة أخرى. انحنيت برأسي إلى الخلف وقبلتها لكن المتعة تصاعدت. ووجدت أنني لا استطيع التركيز في تقبليها. كل ما كنت استطيعه أن أغرق في الشهوة بين ساقي. سمعت صوت إسراء مرة أخرى لكنه كان أخف من صوتها منذ دقائق: "أراهن أنه يحب مص كس وحلمات أمه الجميلة." تردد صوت إسراء في رأسي. بدأت إغمغم: "أريده أن يضاجعني... يضاجعني... يضاجعني" ومن ثم تغلبت علي رعشة جنسية قوية. أمسكت بزازي بقوة وفقدت لبرهة الإحساس بالعالم خارج متعتي الخاصة. ومن ثم بينما لا زلت أرتعش وضعت إسراء أصبعين من أصابعها في كسي وحملت إلي أصبعيها المبللين بماء شهوتي حيث لحستهما وقلت لها: "كفى." قضيت أنا وإسراء الدقائق القليلة التالية في قبلة ساخنة وبطية وكل من يمسك برأس الأخرى. وفي النهاية أنحينت إلى جسدها وشعرت بالسعادة بينما ذراعيها يحيطان بي. وبعد قليل سألتني: "لم تمارسي الجنس معه بعد؟" "نعم، لكنني أريد ذلك."

مسلسل طبيبة العشق والهوى -- الحلقة 27: جلستي مع إسراء وأنا عارية على الأرض

بعد عدة دقائق كنا مستلقتين على ظهورنا على أرضية مكتبي نرتاح على السجادة الناعمة. ورأس إسراء كان قريباً من الأريكة. ورأسي على فخاذها. أدركت أنني للمرة الأولى منذ التقيتها كنت راضية جنسياً. ليس الأمر أنني لست مستعدة للمزيد لكن في هذه اللحظة كنت راضية. "قبل ما تشتتيني مرة أخرى، لدي نصيحة مهنية لكي أنت ومالك؟" "ما هي يا دكتورة بسمة؟" "أفعلي ذلك بأكبر قدر ممكن بينما تستطيعين." ضحكت: "سأفعل ما في وسعي لأتبع نصيحتك." ثم واصلت. "لدي أعتراف لك. أخبرتك أنني أخترتك لإن شخص ما رشحك لي. هذا لم يكن السبب الرئيسي. رأيت صورة ابنك، وكان وسيما جداً في ملابس السباحة. وقلت أنه بما إنك تعيشين في شاب صغير بهذا الجمال قد تكونين أكثر تعاطفاً مع موقفي. وعندما رأيت كيف أن قصتي أثارتك عرفت أن شهواتي وإن لم تكن صحيحة لكنها ليست علامة الجنون." تحركت لأمسك يدها: "هل كان هذا واضحاً." "كما تعرفين نحن الفتيات يمكننا أن نعرف ذلك." مرت لحظة من الصمت ومن ثم: "لماذا لا تضاجعين أبنك؟" "يبدو أننا قريبين انا وهو الان." وحكيت أحداث الأيام القليلة الماضية. وعندما أنتهيت قالت لي إسراء: "إذن لماذا لا تزحفين إلى سريره في نهاية المساء؟ يبدو أنه مستعد بالنسبة لك في رايي." "أنا خائفة يا إسراء. كنت دائماً فتاة محترمة. أتبع القواعد. وفخورة بالتزامي وتحكمي في نفسي. كل ذلك يبدو أنه، يغيب عني. أقرر أن أفعل كل شيء كما يقول الكتاب وبعد عشر دقائق أفعل العكس. فكري في كل القواعد التي خرقتها أنتي ومالك. لم يكن يجب علي أن أراك بعد جلستنا الأولى. استخدمت تسجيلات جلساتنا لأستمني ومارست الجنس الفموي مع ابنك. لو كان قال لي أحد في الساعة الثالثة والنصف اليوم أنه سينتهي الأمر بي عارية وحافية على الأرض معك وانت عارية وحافية على الساعة الخامسة، كنت سأقول له أن هذا مستحيل. لكن ها أنا هنا ذا."

شعرت إسراء بالتوتر في صوتي. وتركت يدي وداعبت شعري ووجهي لتهدأني. "حبيبتي لا تقسي على نفسك. ربما يجب أن تثقي بغرائزك." استدرت ورفعت رأسي على كفي وكوعي على الأرض. وبزازي كانت تلامس ساقيها والسجاد. كنت أنظر مباشرة إلى كسها. "لم ألاحظ أبداً كم جميلة هذه الأشياء. رفعت عنقي لأقترب منها. "ورائحتها ذكية أيضاً." طبعت قبلة على كسها واستخدمت لساني لأجمع من الرحيق المتناثر على شعر كسها. غطت إسراء نفسها بيدها. "وعدت مالك بأن تكون الليلة له فقط." أجبتها: "ولد محظوظ." وعدنا إلى الموضوع. "الأمر أكثر من حياتي العملية. أنا أحب حياتي والآن يبدو واضحاً أنني بنيتها من خلال دفن رغباتي الجنسية. الآن كل شيء يخرج عن السيطرة. ليس الأمر فقط أنني لا يمكنني أن أمارس الجنس مع ابني. سيكون من السهل أن نبقي الأمر سراً. المشكلة الحقيقية أنني أخشى ألا أتوقف هنا. أقتربت من الفتيات في الجيم هذا الصباح وكنت جادة في ذلك. مارست الجنس معك ومع ابنك. وبالأمس لو كان ابنك قد أحضر ثلاث رجال من الشارع لمضاجعتي كنت سأسلم نفسي لهم بسعادة. بمجرد أن أكسر الحاجز مع ابني لا أعرف إذا كنت سأتوقف وأين سأتوقف. لعله سياتيني برجال ينيكونني واتمتع معهم امامه ويحممون جسمي من شعري حتى اصابع قدمي بلبني"

فكرت في رغبتي في أن يسيطر ابني باسل على حياتي الجنسية. هو فقط لن يكون عشيقا مليئا بالحيوية ولا يتعب، لكن إذا كشفت نفسي له، ربما يمكنه أن يبعدني عن هذه الأشياء الخطيرة بينما أتعلم التحكم في نفسي. خلال الأيام القليلة الماضية قدمت نفسي له مراراً جنسياً. وكان رد فعله مهتم لكن حذر. اختار ملابسي وغازلني واخترق مساحتي الشخصية لكنه لم يتقدم أبعد من ذلك. مثل مالك كان مراهقا يستشعر طريقه في أرض مجهولة له ويقلق من إنه إذا كان مخطئا فربما يتجه إلى الرفض وتدمير علاقتنا. لم أكن لأنتظر أكثر من ذلك. لن أبتعد عما أريده وعن الشخص الذي أصبحت عليه. نظرت إلى إسراء: "هل تعتقدين أنه سيفعل ذلك؟" "حبيبتي بناءاً على ما حكيته هو بالفعل في طريقه إلى ذلك." وأشارت إلى جسدي. "لا يوجد رجل عاقل يرفض هذا؟" وقفزت من مكانها: "ومع ذلك إذا كان يحتاج إلى مساعدة فربما هذا هو الحل." وغادرت الغرفة وعادت مع الهدية. فتحتها وكان في داخلها قميص أبيض. أمسكته أمام الضوء كان خفيفا ليظهر كل مفاتن الأنثى ووضعته على جسدي فوصل بالكاد إلى أسفل عانتي. "إسراء أنتي أفضل صديقة." حضنتها وقبلتها وأمكنني أن أشعر بالإثارة تزداد في داخلي. تحققت من الوقت. إذا هرعت يمكنني أن أصل إلى المنزل وأعد نفسي وأحضر الغداء. ونحن نجمع أشيائنا سألت إسراء إذا كان زوجها سيكون بالخارج الليلة. قالت لا. هي ومالك سيؤجران غرفة في فندق. وهو ينتظرها في الكافيه على أول الطريق. ذهبت إلى الدرج وأحضرت مفتاح إحتياطي للعيادة. "أدعوه إلى هنا. وعندما تغادرين أتركي المفتاح تحت الباب في ظرف." أرتديت ملابسي بينما هي أتصلت به. أفترقنا على قبلة وعيني تنهل من جمالها الآخاذ. وعندما خرجت من المصعد في الطابق الأرضي رأيت مالك يعبر الردهة. أمسكت باب المصعد له ودفعته للداخل وضغط زر طابقي ودفعت وجهي عليه لأحصل على قبلة سكسي وأوصلته إلى باب عيادتي حيث تركته لأمه

مسلسلة طبيبة العشق والهوى

-- الحلقة 28:

ابني باسل يضاجعني ويقذف منيه في داخل كسي

في المنزل استحميت وعطرت نفسي وعدلت من شعري ومكياجي وأرتديت قميصي الجديد. جربته مع وبدون حذاء الكعب العالي. الحذاء حسن من منظر ساقي ومؤخرتي وجعلني أبدو جريئة جنسياً أكثر. القدم العارية كانت أكثر خضوعاً. وضعت الحذاء بعيداً. جهزت الطاولة وحضرت الغداء وكنت أضيء الشموع عندما دخل ابني إلى المطبخ. ولم يكن يتوقع هذا المشهد لكنه لم يبدو عليه التفاجؤ. تمنيت لو أنه ألقاني على الطاولة وناكني بكل بقوته. لكنه لم يفعل جلس وتركني أقدم له الطعام. بزازي المنتصبة الشامخة شكلت خيمة في اللانجيري وجعلت رغبتي أكثر وضوحاً. بعد ما بدأنا تناول الطعام نظر إلي بثبات: "هل لديك شيء لتخبريني به؟" تدربت على ما سأقوله لكنني لم أتوقعه أن يكون مباشرا وهادئا إلى هذه الدرجة. فاجأتني ثقته من نفسه. هو مثلي أستوعب أحداث الأيام الماضية. إذا كنا سنتجاوز الحد فهو يريدني أن أقود. "نعم. أنا كنت فتاة محترمة طيلة حياتي. عشقت أباك والذي كان رجلا رائعا في البداية لكن مشاكلنا قتلت حماستنا. ومنذ حوالي أسبوع بدأت أفكر في الجنس بشكل مستمر. تخيلت نفسي مع مرضاي ومع زميلاتي في الجيم، لكن غالباً معك. حتى أكون واضحة. أنا أريدك أن تكون حبيبي. لكن هناك شيء آخر أريدك أن تعرفه. رغباتي الجنسية خارجة عن السيطرة. ومن دون مساعدتك لا يمكنني أن أعرف أين سينتهي بي الأمر. إذا أنتهى الأمر بي في السرير مع أحد زملائك في الفريق ستتدمر مكانتي في المجتمع. أحتاجك أن تتحكم في رغباتي الجنسية. سأكون تحت أمرك وكسي سيكون متاحا لك متى وكيف تريده."

أدخلت أصبعي بين ساقي وأخرجته له وهو يلمع بماء شهوتي. أخذته من يده وقدته إلى غرفة نومي. والدقائق القليلة التالية كانت رائعة لم أرى ابني عاريا منذ سنوات لكن بما أنني رأيته بلباس السباحة لم يكن يجب أن أتفاجأ مما وجدته. ومع ذلك تعريه أثارني. أنحنيت أمامه وقلعته الحذاء. ونزلت جوربيه. وقربت قدمه من فمي ومصيت أصابعه. ووقفت ورفعت القميص فوق رأسه. وكان جميلا جداً. أشتقت إليه ليرميني على السربر ويأخذني لكنه كان متمالكا نفسه. قلعته الحزام وفتحت سحاب بنطلونه. وقلعته البنطلون والكيلوت وها هو. زبه كان أطول وأرفع من مالك. جذبته إلى وجهي. كانت العروق ممددة عليه وهناك عرق أزرق مميز على الجانب الأيسر من رأسه. تنشقت رائحته العطرة. ركزت تفكيري على قضيبه. إذا كنت سأبتلع قضيبه في حلقي فلابد أولاً أن أبلله. بدأت بلحسه وأنا حريصة على أن أغطي كل جزء فيه. وأمسكت قاعدته بإحدى يدي وحنيته نحوي وقلت: "تعالا لماما." وأخذته في فمي. كان هدفي الأول أن أتعود عليه في فمي وبدأت أدخل رأسه وأخرجها بينما الحس حشفته الحساسة. أحببت قضيبه المنتصب في فمي. وهو وضع يده على رأسي وثبتني بقوة في مكاني وبدأ ينيكني في فمي. وبعد ذلك أخرج زبه لألتقط نفسي. وبينما أنظر في عينيه وضعت يدي اليمنى على قضيبه خلف بيضاته وحركته إلى الأمام إلى فمي حتى وصل إلى حلقي. كان الأمر مؤلما وشعرت بالرغبة في التجشؤ وعيني دمعت. لكنني تعودت عليه ونظرت لأعلى فوجدته مغمض العينين. وهو يدفع زبه أكثر في فمي حتى وصلت أنفي إلى شعر عانته. بدأ ينيك فمي ببطء في البداية لكنه بعد ذلك أصبح يدفع بقوة أكبر وبسرعة وأنا ألحس رأس زبه. وفي هذا الوقت كان كسي ممتلئا بماء الشهوة. تخيلت نفسي وأنا مستلقية على سريري تحت رحمته وجسدي العاري الحافي تحت جسده العاري واستقبل زبه الطويل في اعماق كسي ومهبلي.

بعد أكثر من ربع ساعة من النيك المتواصل في فمي حركاته أصبحت أطول وأنعم. كان على وشك القذف. كان زبه يملأ فمي بالكامل وحلقي حتى أنني شعرت بمنيه يقذف في داخلي. وعندما شعرت به يخرج زبه أوقفته عندما كان رأس زبه ما يزال في فمي. وهناك حلبته واستمتعت بطعم منيه. وعندما انتهيت استلقى إلى جواري على السرير. كان قضيبه ما يزال منتصبا فركبت فوقه وأمسكت قضيبه ووجهته إلى كسي المبلول. كنت أريده في داخلي. جلست عليه وتركته ببطء يملأ كسي.وشعرت بجدرانه وجدران مهبلي تنقسم. بعد أن أصبح كله داخلي تشابك شعر كسي مع شعر زبره. هززت أوراكي وشعرت بقضيبه ينزلق في داخلي برفق. كان قضيب ابني باسل قويا ومتماسكا مثل الصلب. دفعت جسدي إلى الأمام ووضعت بزازي على وجهه حتى يمكنه أن يداعبها بلسانه. أنحنيت أكثر حتى يمكنه أن يضعها في فمه. مص حلماتي بقوة. لماذا كنت أحرم نفسي من هذا؟ كان زنبوري يحك في عضلات عانته وماء الشهوة يتدفق مني. "نيكني... نيك أمك الشرموطة... نيك أمك اللبوة. هذا ما أريده. أنا أكون عاهرتك." شعرت بالأضواء تتراقص في رأسي وصرخت بأعلى صوت عندما جاءت شهوتي وسقطت على صدره. وهو واصل دفع زبه في داخلي. وبعد ذلك قال لي: "انزلي على اطرافك الأربعة على الأرض." نزلت من على السرير وأخذت الوضعية وابني ركب كسي من الخلف وناكني بكل قوته: "العبي في كسك يا شرموطة." مددت يدي بين ساقي وداعبت زنبوري وأقتربت من رعشة لم أشعر بها من قبل. "نيكني جامد." وجائتني سلسلة من الرعشات القوية حتى قذف منيه في داخلي. نظرت إلى ابني. وكان مغلق العينين وجسمه مغطى بالعرق وقضيبه النائم مغطى بمائي. والمتعة بادية على وجهه. لقد جعلته يقذف. مددت يدي وملئت أصابعي من منيه وماء كسي. وتذوقته وكان لذيذا. خلال الأيام القليلة الماضية تعلمت أن أحب مذاق ماء شهوتي لكن هذه المرة كانت مختلفة. قررت ألا أضيع ما يغطي قضيبه ولحسته حتى نظفته. وكان أحلى من أي شيء آخر. كنت في طريقي إلى ما أريد أن أكونه: عاهرة أبني. زحفنا إلى سريري. وحضن ابني الجميل أمه العارية الحافية بينما أنتقلنا من فورة الجماع إلى النوم العميق.

يتبع...

مسلسل طبيبة العشق والهوى

-- الحلقة 29:

لقاء سحاقي مع إسراء و أحلق كسي من أجل ابني

في الصباح التالي ذهبنا إلى الحمام معاً حيث مارسنا الجنس تحت المياه الجارية. شعرت بأنني طبيعية جداً وأنا أقف عارية حافية في الحمام معه. وعندما وصلت إلى طاولة الإفطار كنت عارية حافية إلا من المنشفة ألف بها شعري ووجدت الطعام جاهزا لي. تحدثت معه على الإفطار وحكيت له كل شيء عن إسراء ومالك وعرضهما لممارسة الجنس معهما. وهو كان مستعدا جداً لهذا. وقال لي: "هذبي شعر كسك. أحبه أن يكون منتوفا ونظيفا. سأذهب إلى أبي خلال عطلة نهاية الأسبوع. أتوقع أن يكون كل شيء جاهز على يوم الأحد. بالنسبة لأسراء ومالك يبدو أنني مدين لهما. يمكنك أن تمارسي الجنس معهما لكن خذي أذني قبلها. وستخبريني بالتفصيل عما تفعلونه. قد أتعلم شيئا منهما. خرم طيزك ملك لي. لا أحد مسموح له بالدخول إلى هناك. خلال العطلة غير مسموح لك بالرعشة الجنسية من أي نوع. أريدك مشتعلة نارا مساء الأحد. كما أريدك أن ترتدي اللانجيري الذي أرتديتيه مساء الأربعاء." أومأت له بالإيجاب. والآن يجب أن أذهب إلى المدرسة." طبع قبلة على شفتي وأعتصر مؤخرتي وتوجه إلى الباب. بعد تنظيف الأطباق أرتديت ملابسي. وفي الطريق إلى العيادة أتصلت بإسراء ورويت عليها التفاصيل. كانت سعيدة جداً مثلي. وقالت لي إنها سترى إذا لم يكن لدى مالك مانع. مرت مواعيدي الصباحية على ما يرام. كان ذهني متقدا. مر وقت طويل منذ كنت بهذه الطريقة. ووجدت نفسي متعاطفة مع معاناة مرضاي ومنفتحة على الأفكار الجديدة. وجلساتي المسائية مرت بشكل جيد مثل الصباحية. وبعد ساعتين من التمارين الشاقة في الجيم أتجهت إلى المنزل.

وهناك جائتني رسالة من إسراء تطلب مني أن التقيها على الإفطار الساعة الثامنة صباحاً. رددت عليها بالموافقة. وبعد ليلة أمس من النيك الساخن مع ابني باسل غفوت في النوم مبكراً. وصلت إلى المطعم في الصباح وأنا أرتدي بنطلون ترينج فوق شورت الجيم وتي شيرت بكم قصير. كنت أنتوي أن أذهب إلى الجيم بعد الإفطار. إسراء التي جاءت قبلي بثانية حيتني بحضن كبير وقبلة اتصل فيها لسانين. وبينما نتناول الطعام كنا نلمس بعضنا مثل فتاتين في المدرسة ونحك يدينا على طياز وبزاز بعضنا ونخلق جوا من الإثارة الجنسية حولنا. تخيلت مالك وهو يهجم عليها عندما تصل إلى المنزل. وبعد أن دفعت الفاتورة سألتني إسراء عما تبقى لي لأفعله. "لم يبقى إلا تهذيب شعر كسي وإرتداء قميصك ومحاولة أن أبعد أصابعي عن كسي." "هل تريدين بعض المساعدة في التهذيب؟" فكرة أن أكون أنا وإسراء عاريتين بينما هي تحلق كسي أرسلت الرعشة في جسدي. "أممم. بالطبع لكن لن أستطيع أن أمنع نفسي من الرعشة كما طلب مني ابني. وقت آخر؟" "أي وقت تكونين متاحة. دعيني أريك أحد الأسباب لأختيار هذا المكان." قادتني إسراء إلى جانب المطعم. وكان هناك مقعد مظلل إلى جوار حديقة ورد مزهر. "القليل من الناس يعرفون هذا المكان؛ لا يمكنك أن تريه من الشارع." ونظرة حولي أكدت رأيها. تلاقت شفايفنا وأيدينا استكشفت بزاز بعضنا بنعومة من فوق التي شيرتات. ولم نبذل أي جهد لنخفي آهات المتعة. تطلب الأمر كل طاقتي حتى أرفع يد إسراء من على صدري. ومع ذلك بينما نغادر الحديقة أخذنا فرصة أخيرة لنداعب بعضنا البعض ونتبادل قبلة قصيرة. أمضيت ساعتين في الجيم. ولا أعرف هل أنا أصبحت أكثر حساسية لتعليقات السيدات أم تلاقي شفتي مع إسراء أطلق السحاقية التي بداخلي لكن النساء في الجيم بدينا أكثر إثارة من المعتاد. ولم تعد إسراء الأنثى الوحيدة التي أنجذب لها. هل أنا ثنائية الميول؟ إذا كان الأمر كذلك، ماذا سيكون رد فعل أبني؟

عدت إلى المنزل وذهبت إلى الحمام وحلقت شعر كسي. لم يحدد شكل معين يريده لذلك قررت أن أجعله مشذبا بشعيرات قصيرة جداً. استخدمت كريم الحلاقة الخاص به وماكينة الحلاقة. بدا الأمر مثير أكثر أن استخدم أدواته على أكثر منطقة خاصة في جسمي. فكرت في أحلق كسي في الشاور لكنني كنت أشعر بالإثارة الشديدة وخشيت أن يحرك الماء شهوة كسي. لذلك بعد التنظيف الشديد أوقفت المياه وجلست على أرضية البانيو. لم أتفحص كسي من قبل. ولم أقدر كم هو جميل. لدي عظمة عانة مرتفعة. وشفرتي كسي طويلتين وضيقتين وليستا عميقتين. وفي هذه اللحظة زنبوري وغلفته وهما منتفختان بالحاجة كانا ظاهرين من بين شفرتي. وبينما أفكر في الأمر أدركت أن زنبوري لم يكن يرتاح عميقاً أبداً بين شفرتي. كان دائماً بارزا تحت السطح. وفتحة كسي كانت تغلق وتقفل. كانت مثل بقية كسي يتدفق منها تيار من ماء الشهوة معلنة عن جوعي. هذبت شعر كسي. ومن ثم غطيته بكريم الحلاقة ورسمت مربعا كبيرا وجميلا. فكرت في أن أطلب فتاة لتحلق كسي بالحلاوة. فكرة إن فتاة صغيرة غريبة عني تدرس أكثر جزء خاص في جسمي زاد من إثارتي. حاربت رغبتي في وضع أصابعي في كسي وإطلاق شهوتي. كنت قريبة من الستين ساعة منذ آخر رعشة جنسية لي. أحتاج إلى النيك. أحتاج إلى الجنس...

يتبع...

مسلسل طبيبة العشق والهوى

-- الحلقة 30:

الطبيبة الممحونة مع إسراء عند قدم مالك

في هذا اليوم أتصلت بي إسراء تطلب مني تحديد موعد لها بعد ساعات العمل يوم الجمعة. متوقعة أن تسقط ملابسنا طلبت من ابني موافقته وتلقيتها. بعد أن غادرت الممرضتين يوم الجمعة، بدلت ملابسي إلى قميصها الأبيض. وحضر في الوقت المحدد. فتح مالك الباب لها وعيونهم أخبرتني أنهما معجبين بملابسي. تحدث هو أولاً. "أممم يا بسمة. أمي على حق. أنتي تبدين رائعة في هذا الشيء." أشارت إسراء إلى عانتي. "أريد أن أرى المنتج النهائي." رفعت القميص لأعرض عليهما المربع الصغير من شعر العانة الموجود فوق كسي. "هل يمكنني أن المسه؟" "نعم." وهي تفعل ذلك لحست أذنها وعضضت عنقها. وتلاقت ألسنتنا في قبلة جميلة. لكن يبدو أننا نسينا تواجد مالك. نظر إلى إسراء وقال: "أمي يبدو أنك نسيت المفاجأة." استدارت إسراء نحوي. وبينما أصابعها تحك في حلماتي قالت لي: "بسمة هل تتذكرين مالك عندما أخبرك أنه يمكنني أن أمارس الجنس الثلاثي إذا وجدنا المرأة المناسبة." "نعم" انحنت وأمسكت بشحمة أذني. "أعتقد أننا وجدناها. هل توافقين؟ "نعم" همست لها لإنني سمعت بالضبط ما تمنيته. وإسراء وأنا رقصنا بألسنتنا وبدأنا نقبل بعضنا البعض. وعندما استدرنا لأبنها كان يجلس على الأريكة قالعا البنطلون وزبه منتصب على الأخر. كانت إسراء ترتدي بلوزة محددة بالجلد وتنورة تصل إلى منتصف الفخد وحذاء أسود. والزر العلوي من بلوزتها كان مفتوحا بالفعل. فتحت الزر التالي لأعرض الانتفاخ في أعلى بزازها. لحست صدرها من فوق فتحة الصدر وفي سلسلة من القبلات وصلت إلى حلقها. وكانت رأسها منحنية للخلف. مررت بلساني إلى ذقنها. وهي عادت برأسها إلى الأمام وفمها وقع على فمي. تلاعبت ألسنتنا ببعضنا.

وقفت خلفها ودفنت رأسي في شعرها الأسود. وكانت رائحته خفيفة. لابد أن أسأل عن الشامبو الذي تستعمله. حركت شعرها إلى الجانب وقبلتها وعضضت ومصصت عنقها من الخلف بينما أتحرك نحو أّذنها. وعندما وصلت حررت شعرها الذي سقطت بحرية على وجهها. مررت بيدي أسفل خلف جسمها ووضعت لساني في أذنها وهمست لها: "أنتي أنثى سكسية جداً. غيرت حياتي وأيقظتيني على رغباتي الجنسية. لا يوجد شيء يمكن أن أفعله لأشكرك كفاية." دفعت لساني بقوة في داخل أذنها: "لكني سأحاول." أرتعشت على جسدي وهي تطلق آهة الرضا: "أهههه." وبينما لساني يهتم بأّنها أخرجت البلوزة من تنورتها وأدخلت يدي لأفك حمالة صدرها. وبعد ذلك عدت لأواجهها وأنحنيت أمامها وقلعتها الحزام وقبلت واستكشفت صرتها بلساني. ويدها على رأسي تساعدني في حركاتي. وبعد عدة دقائق مدت يدها تحت قميصها وأخذت حمالة صدرها وأسقطتها على الأرض. وأمكنني أن أرى حلماتي البنية البارزة من خلال البلوزة. أنفاس مالك جعلتني أعرف تأثيرنا عليه. أخذتها بين ذراعي وضغطت بزازي على بزازها وأعطيتها قبلة طويلة واستكشفت فمها. فتحت تنورتها وتركت أصابعي تستكشف جسمها وهي أمسكت بيديها فلقتي بقوة ودفعتني إلى كسها. وبعد ما توقفنا عن التقبيل رفعت ذراعي وممرت لسانها تحت كتفي. وعندما أفترقنا سقطت تنورتها على الأرض. أصبحت الآن ترتدي البلوزة فقط والجورب والمشد والكيلوت والكعب العالي. طلبت منها أن تجلس على الكرسي. وجلست أمامها وبدأت أقلعها ملابسها قطعة وراء الأخرى.

بدأت المس وألحس فخاذها من الداخل وهي تدفع ملابسها الداخلية إلى ابنها على الأريكة إلى جوارنا الذي قال بصوت تملأه الشهوة. "أنتما أكثر فتاتين سكسيتين رأيتهما في حياتي." وأنا قلعت ملابسي وجلست على الأرض وسألتها: "هل تريدين الانضمام لي؟" جلسنا معاً على الأرض أمام الأريكة وكل واحدة منا أمسكت بجزء من زب ابنها. أنا مررت إبهامي على قضيبه من الأسفل ليخرج المذي منه. وعندما بدأت أدفعه إلى فمي قالت لي إسراء. "شاركيني." كانت محقة مددت قضيبه نحوها. وهي أخذت رأسه في فمها. وبعد ما حررته لحسنا عموده سوياً ومن ثم هاجمت كل واحدة منا الجزء القريب منها. كانت هذه لحظات من المتعة الخالصة حيث أجلس عارية حافية إلى جوار صديقتي العارية الحافية ونتشارك زب ابنها. وكنت أنا وإسراء نقطع الجنس الفموي لنضحك ونقبل بعضنا. وبعد ذلك أخذت إسراء بيضات ابنها وأنا زادت محنتي وأنا أشاهدها تأخذ بيوضه في فمها. لحست شفتي ولعبت في بزازي وزنبوري. ونظرت من قضيبه إلى وجهه. كان يشاهدنا. سيدتان جميلتان عند قدميه أحداهما تدفن وجهها على قضيبه والأخرى بوجه يملؤه الشهوة تنتظر دورها لتفعل نفس الشيء. قد يكون فحلا نياكا لكنه ما يزال شاب صغير؟ كيف يشعر وهو يحول سيدتين ناجحتين إلى شرموطتين جائعتين للزب؟ أن يعرف أنه لا تجرؤ أي واحدة منا على أن تقول لا. كنا عاهرتين له. كنت أريد أن أرضي هذا الشاب الصغير. كنت أريد أن أحقق أحلامه. بدأت إسراء على البيضة الأخرى. شاهدت وأنا أبعبص نفسي. وأخيراً سقطت البيضة الأخرى من فمها وقالت لي: "دورك" أخذت موقع القيادة وأمسكت زبه بكلتا يدي. وإسراء بلا عناء أدخلت أًصبعين في كسي المبلول. وأنا أمسكت قاعدة قضيبه ولحسته من حشفته وعضضته بخفة وهو أحب ذلك.

يتبع...

مسلسل طبيبة العشق والهوى

-- الحلقة الحادية والثلاثين والأخيرة:

السكس الثلاثي الساخن بين الطبيبة وإسراء وأبنها مالك

بدأ إبهام إسراء الذي كان يستكشف شفراتي يدلك زنبوري. وكان مالك يعبر عن متعته: "أممممم آهههه أوووه." وحركات إسراء كانت تصعب علي أن أركز. ومن ثم بدأت تتحدث لي: "أنتي محترفة في مص الزب. لقد خلقت لإرضاء الرجال بفمك. أنتي شرموطة بالفطرة. عاهرة تحب بلع مني الرجال. مصي يا بسمة زب ابني. مصي المني منه." كان إبهامها يضغط مباشرة على بظري وكلماتها تتردد في عقلي. كنت أريد أن أنهي ما أفعله لكن جسدي كانت السخونة تتصاعد منه. وإسراء لا تتوقف. كان ذلك كثيرا علي. حطمتني الرعشة. وتركت قضيبه وأرتميت أرتجف على الأرض. وسمعت مالك يترجى أمه أن تضعه في فمها. وفي الوقت الذي كنت أستطيع فيه تركيز رؤيتي كانت إسراء تبتلع قضيبه. وكانت ستحصل على المني الذي كنت أريده. فجأة قذف مالك وأنتفخت خدود إسراء. وبينما خار هو في الأريكة. استدرات إسراء وهي مقفلة الفم وتذكرت أمرها لي بالمشاركة. أقتربت نحوها ولساني دخل إلى فمها ومعاً استمتعنا بمني ابنها الساخن. كانت إسراء أول أمرأة أقبلها أو بمعنى أدق أول إمرأة أقبلها بهذه الطريقة. أحببت نعومة شفتيها. ومن ثم القيتها على الأرض ولساني دخل إلى كسها. ومالك لم يكن يريد أن يتدخل فيما أفعله بأمه. لساني استشكف زنبورها. وهي أمسكت برأسي بقوة ودفعته نحوها. لم تكن تريد لأي شيء أن يتدخل في الرعشة التي تغلي بداخلها. كانت الغرفة تضج بأصوات اللحس والغمغمة. وفجأة تيبس جسد إسراء ودفعت كسها إلى وجهي. كانت مستعدة للقذف. ومن دون أن أرفع فمي من على كسها نظرت لأعلى وكانت عينيها مفتوحتين واللذة بادية عليها. وسمعت صوت مالك من خلفي: "هذا ساخن جداً. أقذفي عسل كسك يا أمي من أجلنا. أقذفي عسلك في فم بسمة."

ولم تخيب إسراء أملنا وارتعش جسدها قبل أن يهدأ أخيراً. حاولت بلا فائدة أن أمص كل المياه التي تخرج منها. رفعت لساني من على كس إسراء وكنت على اطرافي الأربعة وفجأة شعرت بشيء سميك يندفع في كسي من الخلف. كان ذلك مالك أعجبه منظر كسي ولم يرد أن يضيع الوقت. سريعاً زادت سرعته في كسي بقضيبه. وكانت دفعاته في كسي أقوى وأنا أدفع مؤخرتي إلى الخلف. كنت أريد منيه الساخن في داخلي مثلما جربت مني ابني باسل. وبينما أشك أنه كان يحتاج إلى المزيد من التشجيع إلا أنني قدمته له: "نيكني يا وحش... نيك كسي الساخن... نيك... جامد." في البداية لم أكن واعية تماماً بما يتسلل من تحتي. فتحت عيني وبعد أن استغرق ثانية للتركيز أدركت أنها إسراء. كانت تزحف من تحتي وشعرت ببزازي تحك في جسمها. فتحت ذراعي ورفعت نفسي لأسهل رحلتها. ورأسها أصبح تحت كسي. ولسانها لامس زنبوري المنتفخ. وبدأت تلحس زنبوري المحبوس بين لسانها وقضيب ابنها المنتصب. لم أتخيل أبداً أن أحظى بمثل هذه المتعة. كانت تغمرني اللذة ولا أشعر الا بالإثارة الشديدة التي تسببها لي إسراء ومالك. لم أكن استطيع السماع أو الرؤية. وجدت نفسي في فراغ حيث الشيء الوحيد الذي يهم هو رغبات جسدي الحيوانية. ثم عدت إلى الواقع عندما سمعت صوت مالك: "سأقذف لبني يا دكتورة... سأقذف لبني في كسك، أهههه..." بدأت أغمغم إجابتي: "أهههه أممممم." ومن ثم عندما ملأ منيه الساخن كسي أنفجر عالمي. صرخت من اللذة.