بسمة و اسراء وابناهما مالك وباسل

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

"لا أعتقد أنني قلت أي شيء. فقط أتجهت إلى غرفة النوم. وفي هذه اللحظة كان يمكنه أن يحصل علي في أي مكان وبأي طريقة يريدها."

"أخبرني أن أجلس على السرير. وأنحنى هو وقلعني الحذاء والجورب والمشد والكيلوت وقذفها على كرسي في زاوية الغرفة. وأخبرني أن أخلعه ملابسه. أنزلت القميص من على جسمه وتأملت في عضلات صدره. وبعد ما قبلته وقرصت حلماته بدأت أضع قميصه على الكرسي. هز رأسه (ضعيه في علاقة وعلقيه في الدولاب). فعلت. قلعته الحذاء وتذكرت تعليماته فحملته إلى الدولاب. وكنت قد خلعت حزامه من قبل لذلك أنزلت بنطلونه بسهولة. وبينما أخلع بنطلونه كسي الذي كان مبللا بالفعل أصبح في غاية الاشتعال. الذي كان يسبب هذا الانتفاخ في بنطلونه انه كان ضخما. لم استطع أن أخرج صورته من عقلي وأنا اتخبط في الدولاب بحثاً عن مكان أعلق عليه بنطلونه."

"عندما عدت من الدولاب أمرني أن استلقي على السرير ووجهي لأسفل. أمكنني أسمعه يقترب من خلفي وشعرت بالسرير يتحرك تحت وزنه. والشعور التالي كان شيئا لم أكن أتوقعه. أنزلق لسانه في شق مؤخرتي وتوقف ليداعب ويحفر في فتحة شرجي. وفي نفس الوقت أدخل يده تحتي ودفع إبهامه في مهبلي وداعب بظري بأصابعه الأخرى. لم يكن الأمر تدريجي. جاءت رعشتي على الفور. لم ارتعش هكذا من قبل. كنت مستلقية هناك وجسمي يرتجف وأشعر باللذة من كسي إلى أطراف يدي وقدمي.

الجزء السادس

"بعد أن تركني لكي ألتقط أنفاسي قلبني على ظهري وبدأ يقبلني بنعومة. ويده اليمنى تتجول بحرية على جسمي. وفمه يستكشف عنقي وأذني ومن ثم بزازي. كان يستمتع ببزازي عندما كان طفلاً وهو يحبها أكثر الآن. وكان يبدل ما بين مص حلماتي في فمه بينما يداعب بلسانه ويقبل ويلحس بقية بزازي. ومن ثم أنتقل إلى كسي. سألني (مامي عايزة ابنها يأكل كسها؟). ولم ينتظر جوابا. بدأ لسانه من أسفل كسي وتحرك لأعلى في دفعة واحدة طويلة. وعندما لمس بظري اهتز جسمي وارتفعت أوراكي لأعلى. (مامي عندها كس حلو. مامي عندها مانع لو أكلت كسها الحلو؟). مرة أخرى لم ينتظر جوابي، لكنني متأكد من أنه استطاع أن يعرف من آهاتي، من العرق على جسدي، والطريقة التي أمسك بها رأسه نحوي، بأنني لا أمانع. عرفت فيما بعد أن لديه موهبة حقيقية في أن يوصل أي امرأة إلى حافة النشوة الجنسية، ويطيل تجربتها. ومع ذلك في تلك الليلة كنت في عجلة من أمري، وسرعان ما طغت على النشوة الجنسية. وأرتجف ذراعي وساقي قبل أن أسقط صريعة السرير، وللحظة غبت عن الوعي، وبعد أن تعافيت ، رأيته يمسح ماء كسي من على وجهه، ورأيت أيضاً قضيبه، ففي لحظة ما أخرجه من البوكسر. وكان جميلاً."

في هذه اللحظة بالكاد كنت استطيع أن أمنع نفسي من ان أدخل يدي في تنورتي. ضاع أي أمل في أن أتخذ قرار علاجي عقلاني. والذي يشرح سؤالي التالي لها: "أوصفي قضيبه لي."

"هو تقريباً. في الواقع أنا أعرف بالضبط طوله. لقد قسناه. وهو منتصب يكون 20 سم." رفعت يدها الصغيرة لأعلى لتصنع قوسا بأصابعها لكي تشرح نقطتها التالية. "عندما أمسك قضيبه المنتصب في يدي يكون طرف أصبعي السبابة على هذه المسافة من إبهامي."

كانت المسافة التي تشير إليها حوالي 2 سم.

"لونه مائل إلى الوردي وهناك عرق يمتد على طوله من القاعدة. وعندما يكون منتصب أشعر بقوته في عظامي."

توقفت لثانية. ولم يكن من الصعب عليّ أن أتخيل ما تراه في عقلها الآن.

قلت لها: "أعتقد أنني أخذتك بعيداً عن صلب الموضوع. أرجوكي واصلي."

"زحف إلى الأمام وركبني. وكانت ركبتيه بين ساقي ويديه اللتان يستند عليها قريباً من كتفي. (دخليه). أخذته في يدي اليمنى. يا بسمة لقد كان زبره منتصبا جداً وساخنا. وأمكنني أن أشعر بسخونة الدماء في داخله. وضعت رأس زبره في داخل كسي. وتوقعته أن يدفعه بقوة. أعتقد لأنني تعودت على أسلوب والده. لكنه لم يفعل. لم يتحرك على الإطلاق. من شدة حاجتي إليه في داخلي بدأت أدفع أوراكي لأعلى. وبينما أفعل ذلك أنزل هو نفسه وزبره في داخل مهبلي. وتقابلنا في المنتصف ومن ثم دفعني ببطء إلى السرير. وعلى الرغم من إن زبره أكبر بكثير من زبر والده إلا أنه دخل بسهولة. كنت أتصبب من ماء الشهوة. وبدأنا المضاجعة. ظلت يضغط عليّ وجسمه يحتك ببظري وبينما يتحرك قضيبه المنتصب داخلي وداخل كسي ومهبلي. زار أماكن في داخلي لم أكن أعلم أنها موجودة."

توقفت لثانية. "لم يكن هذا صحيحا. منذ المرة الأولى لي مع زوجي أصبحت واعية جداً بكيفية ممارسة الجنس. لكن في هذه المرة لم أكن أعرف. بعد أن دخل قضيبه المنتصب في كسي كان الشيء الوحيد الذي أعيه هو كسي. كل كينونتي كانت مركزة على الإثارة الشديدة بين ساقي. أتذكر أنه من حين لأخر كان يلحس ويمص بزازي لكنه يبدو أنها متصلة مباشرة بكسي. في كل مرة كان لسانه يداعب حلماتي كنت أرتعش بين ساقي. فيما بعد أخبرني أنه في الواقع كان يرفع نفسه فوقي لوقت طويل ويدرس ردود فعلي. قال أنه كان يريد أن يتذكر المتعة على وجهي في المرة الأولى التي نمارس فيها الجنس."

" أخيراً أنزل جسمه علي. وأمكنني أن أسمع صوته في أذني. (أنا بحبك وعايزك. وكنت عايزك من سنين. عايز أمي الجميلة السكسية المثيرة. أنت أسخن وأنعم مما تخيلت. بحب كسك وهو بيحضن زبي جامد. بتحبي زب ابنك؟ جامد بالنسبة لك؟ كبيرة كفاية ليكي؟ مخلي كسك سعيد؟) كل ما كنت استطيع فعله أني أتأوه (آههه). لكنه لم يتوقف. أعتقد أنه شعر بقربي من الإنفجار أيضاً. استمر: (كسك لمين؟ ليا ولبابا؟ كسك لمين؟ كس ماما لمين؟) وأمكنني أن أشعر برعشتي تسري في جسمي مثل الأمواج. جذبت رأسه إلي وبدأت أصرخ فيه: "نيك مامي، نيك مامي، نيك مامي." وجذبت مؤخرته. ومن ثم جاءت شهوتي. وبينما تسري في جسدي شعرت بقضيبه يرتعش. ومن ثم تأوه هو وملأ رحمي بمنيه ولبنه."

"وبعد ذلك استلقينا على السرير في أحضان بعضنا ونحن تغطينا طبقة رقيقة من العرق ونحاول أن نلتقط أنفاسنا. استغرق الأمر بضعة دقائق لكن عندما استطعت أخيراً أن أتحدث استدرت حتى أصبح ظهري على صدره وقضيبه النائم بين فلقتي مؤخرتي وذراعيه ترتاحان على بزازي. (أنا ما جاوبتش على أسئلتك. كسي ليك. بزازي ليك. بوقي ليك. أنا كلي ليك. وأتمني تكون حقيقي كنت عايزني من سنين لإني ناوية أعوض كل اللي فاتنا). قبلني على رأسي من الخلف وذهبنا في النوم."

يتبع...

الجزء السابع

لدي قاعدة في التلامس مع زبائني. على عكس بعض الأطباء أنا لا أحضن أو أقبل زبائني وأحاول أن أتقيد بالسلام باليد فقط. فما أفعل ينطوي على الكبير من العاطفة لذلك أعتقد أنه من المهم أن أؤسس الحدود معهم. على المستوى الشخصي أنا امرأة جذابة والعديد من زبائني يعتقدون إنه بما إنهم شاركوا أكثر الأمور شخصية في حياتهم معي أن العلاقة بيننا يجب أن تكون جسدية. لكن من خلال الإبقاء على المسافة بيننا أحرص على ألا أقدم أي تشجيع لهذا الأمر. إلا أنني اليوم كسرت القاعدة. نقلت الكرسي وجلست إلى جوار إسراء وأخذت يدها في يدي وقربتها من فمي وقبلتها على الشفايف. "أعتقد أنني ثالث شخص في العالم يعرف هذا." أومأت رأسها بالإيجاب ومن ثم استدارت لي: "لا تعتقدين أنني شخص سيء، أليس كذلك؟"

ابتسمت لها ابتسامة دافئة. "لا. لم أسمع منك كلمة واحدة تجعل منك شخصا سيئا." ووضعت يدي على ظهرها ودلكتها برفق. "لم يتوقف الأمر على هذه الليلة فقط، أليس كذلك."

"لا. لم يتوقف. كنا قد خططنا أن نغادر صباح الخميس، لكن هذا يتركنا أنا وهو بمفردنا ليوم الثلاثاء والأربعاء. ولا أعتقد أننا كنا سنترك السرير إلا لإنه أراد أن يضاجعني على الشاطيء وعلى الكثبان الرملية خلف الشاطيء وعلى الجزيرة التي اكتشفها في الخليج العام الماضيء. آخر مكان كان يوم الخميس الساعة الخامسة صباحاً ونحن نغادر المكان. أحببت كل ثانية في الوقت الذي قضيته معه لكنني لم أتوقف عن التفكير في حقيقة أنني كنت في علاقة محارمية مع ابني. وفي يوم الأربعاء قررت أننا بمجرد أن نعود إلى المنزل ينتهي الأمر. وهو قال لي أنه يحترم قراري، لكنه لن يمانع إذا عدت عنه." ابتسمت إسراء. "هكذا أقنعني بممارسة الجنس في الخامسة صباحاً."

"وصلنا إلى المنزل مساء يوم الخميس. ولم نمارس الحنس لإنه كان أمرا صعبا بوجود أبيه في المنزل. لكننا لم نستطع أن نتناسى تقاربنا الجسدي. وجدت نفسي المسه باستمرار ويبدو أن يده تكون دائما على جسدي. وفي هذه الليلة عندما كنا نشاهد التلفاز استقر زوجي في كرسيه الوثير وأنا استلقيت بين ذراعي ابني مالك على الأريكة. وهو أحترم رغبتي. كنت أعرف أنه يريد أن يحسس عليّ ويده كان يمكنها الوصول بسهولة إلى صدري. كان هناك ملاءة ثقيلة فوقنا نحن الاثنين، ويمكنه فعل الأمر دون أن يلاحظ أحد. وأعتقد أنه كان يعرف أنني لن أقاوم. لكنه مع ذلك لم يفعل. بدلاً من ذلك دلك عنقي وأعلى ظهري وعندما أعلن أبوه أنه قد حان وقت النوم تركني أذهب."

"بالطبع لم تساعد مضاجعة زوجي التقليدي في هذه الليلة على تهدئة شهواتي. وفي الصباح التالي أعددت طعام الإفطار للرجلين وقبلت زوجي قبلة الوداع على الباب. وبينما يخرج من المنزل اتجهت إلى ابني وقبلته بقوة على الشفايف واتصلت بالمكتب لأخبرهم أنني سأمد إجازتي يوم آخر. وأنا واثقة أنني تعريت أنا وابني فر غرفة النوم قبل أم يغادر زوجي الشارع. ولم نتوقف من حينها."

توقف. "يوم الإجازة ساعدني كثيراً." وأشارت إلى ساقيها. "جسمي مهترئ ما بين ساقي."

استدارت لي وهي الآن تتحدث بجدية. "بسمة، أحتاج لمعرفة إذا كان ما أفعله خطأ. أحتاج لمعرفة إذا كنت أؤذي ابني. وإذا كان ذلك فعلاً أحتاج لمعرفة كيف أتوقف."

قبلتها على خدها. "إسراء. لا يمكنني أن أتفهم المشاكل وأحللها وأعالجها في جلسة واحدة. يتطلب الأمر أحياناً جلستين أو ثلاثة." رسم ذلك على وجهها ابتسامة. "لدي موعد فارغ في الرابعة يوم الاثنين. يمكنني أن أراك حينها." أخبرتني أنها متاحة في هذا الموعد وسجلت التاريخ في مفكرتي.

أخذت يدها وبدى أنها كانت مترددة في المغادرة. كان هناك شيء آخر تريد أن تقوله. لذلك سألتها: "هل هناك شيء آخر تريدين أن تخبريني إياه؟"

أجابت: "الأمر فقط أن زوجي سيسافر هذا الأسبوع وكنت أتمنى -- أعلم أن هذا سخيف -- إجابة اليوم حتى أعرف إذا كان صحيحا أن استغل غيابه."

داعبت وجهها الجميل بيدي اليسرى. "ليس سخيفا. ومع ذلك لو قلت لك لا تفعلي، ألن تفعلي ذلك على أية حال."

أجابت: "ربما، هو مقنع جداً."

"أراهن أنه كذلك. بما أننا لا يمكننا أن نبدأ علاقتنا بتجاهلك لنصيحتي، سنفوت هذه المرة. تحتاجين إلى أن تقرري بنفسك."

بدت كأنها تشعر بخيبة الأمل. وتريد إذنا مني. وأنا على عكس كل قناعاتي، أعطيتها أياه.

"أعتقد أنه إذا كنت تسببين أي أذى لنفسك او لاحد، فإنه لن يكون هناك المزيد من ما نفعله ليوم آخر."

شكرتني وبينما نتجه إلى الباب استدارت إسراء وسألتني: "بسمة أنا عارفة أني أخذت الكثير من وقتك، لكن هل هناك أي شيء آخر تحتاجين لمعرفته؟" كان هناك بالفعل مجموعة من الأسئلة تتصارع في عقلي مثل هل حدث ومصت زبه، وكم مرة مصت زبه، وكم مرة يستطيع ممارسة الجنس كل ليلة. فكرت أنه من الأفضل ألا أشاركها هذه الأسئلة.

قلت لها: "لقد أخبرتني بما أحتاجه بالضبط. سأراك يوم الاثنين." وفي هذه اللحظة أنحنينا نحن الاثنين إلى الأمام ويبدو أنه حركنا نفس الدافع وقبلنا بعضنا على الشفايف وبدت كأنها أكثر من مجرد قبلة عادية. حضنا بعضنا ومن ثم شاهدت تسير إلى المصعد. وأشرنا لبعضنا بتحية الوداع وهي دخلت إلى المصعد وأنا أغلقت باب مكتبي الخارجي.

يتبع...

الجزء الثامن

طبقاً للساعة المعلقة في مكتبي كانت الساعة السادسة مساءاً. وقد ذهبت الممرضات. وشعرت كما لو كانت إسراء قضت معي ربع ساعة وليس ساعتين. أخذت المسجل من مكتبي. لست متأكدة من عدد المرضى الذي يدركون هذا بالفعل، لكنهم عندما يوقعون الاستمارات في الجلسة الأولى يعطونني الأذن بتسجيل الجلسات. عادة ما أتعامل مع ضغوضات العمل اليومية بالتمرين لساعتين، لكن اليوم يمكنني الحصول على ساعة فقط. ربما هذا سيقلل من السخونة التي تنبعث من كسي المبلل. بينما أغير ملابسي ظللت أردد على نفسي ألا أترك مشاعر تتشابك مع مشاعر زبائني، لكن بدون فائدة. ظلت يدي تنزل إلى كسي المبلل وبظري المنتفخ. نجحت في الوصول إلى سيارتي لكن في كل فرصة أواصل مداعبة نفسي. وكانت يدي في بنطالي عند إحدى الإشارات الحمراء عندما لاحظت شابا صغيرا في السيارة إلى جواري يستمتع بالعرض. هرعت بالسيارة وذهبت إلى ساحة انتظار فارغة وهناك أفرغت شهوتي. وصلت إلى الجيم متأخرة عما خططت له لكنني حصلت على ساعة إلا ربع على جهاز المشي. قدت إلى المنزل وملابسي غارقة في العرق والذي أملت أن يغطي على أي سائل خارج من كسي من جراء استمنائي أو رائحة لشهوتي. وفي محاولاتي لألهاء نفسي ظللت أضغط على مقبض اليد الذي أبقيه في السيارة. وبعد ركني لسيارتي في الجراج سمعت صوت أبني يسبح في حمام السباحة وقررت أن أدخل من البوابة الخلفية لألقي عليه التحية. سألني عن يومي. قلت له جيد وطلبت منه أن يقطع الخضراوات في الثلاجة. قال لي لا مشكلة فشكرته واتجهت إلى الداخل.

كنت أفكر في كيف إن إسراء كانت غافلة عن حقيقة أن ابنها ينظر إليها ليس كأمه بل كامرأة -- امرأة جذابة. هل يمكن أنني لم ألاحظ نفس الشيء. نظرت في الباب الزجاجي وبدا أن أبني يحدق بدقة إلى مؤخرتي. لكن الصورة كانت مشوشة نوعاً ما ومن الممكن أنها فقط خيالاتي. بعد أن خلعت ملابسي دخلت إلى الشاور، وكنت أفضل لو طال الوقت لكن ابني على موعد مع خطيبته هذا المساء ووعدته أن أحضر له الطعام أولاً. وأنا ما زلت اتسأل إذا كان ابني حدق في مؤخرتي، قررت أن أواصل التجربة. بعد الشاور ارتديت بنطلون جينز ضيق وحمالة صدر وقميص أحمر واسع بفتحة صدر واسعة. وهو كان في المطبخ ينهي تقطيع الخضروات. وكان ما يزال يرتدي شورت السباحة وبينما أنا أتساءل إذا كان ينظر لي جنسياً وجدت نفسي أفعل نفس الشيء معه. أعجبني ما رأيته. كنت دائماً أعتقد أن ابني وسيم. وكان هناك دائماً فتيات تتجولن حول المنزل ليؤكدن لي أنني لست الوحيدة في هذا، لكن جلستي مع إسراء أعطتني منظورا آخر. كان لديه جسم سباح، طويل وممشوق. ووسطه كان ضيقا وأكتافه عريضه. وهو يقطع الخضار أمكنني أن أراى مؤخرته المتماسكة. وأنا أسير خلفه ببطء صفعته على مؤخرته والتي كانت حلوة وجامدة وانحنيت إلى الأمام. وكما توقعت البلوزة سقطت لأسفل لتظهر بزازي. وفي نفس الوقت كنت أنظر في الثلاجة لأبعد عيني وفي نفس الوقت يظل في مجال رؤيتي. وهو أكل الطعم وعينيه توجهت إلى صدري.

"شكراً يا حبيبي. أنا مقدرة لك فعلاً. سأكمل أنا إعداد الطعام. وأنت استعد للخروج."

"لا مشكلة إلى ماما. أنا سعيد بمساعدتك"

وقبل أن يغادر المكان فعل شيئا غير متوقع. صفعني على مؤخرتي. أضفت الفراخ إلى الخضار وطهوتهم بزيت الزيتون. وكنت قد أنتهيت من وضع الأطباق عندما حضر ابني إلى الطاولة وهو متأنق ويرتدي تي شيرت بولو وبنطلون كلاسيك. انحنيت للأمام لأقدم له الطعام لاسمح له بالنظر إلى داخل قميصي. ومرة أخرى أكل الطعم. وبينما ننتهي من أكل الطعام وننظف الأطباق أعطيته المزيد من الفرص والتي يبدو أنه استمتع بها. ولم يكن يحاول على الإطلاق أن يداري ذلك. وعندما كان ينحني ليقبلني قبل أن يغادر همس في أذني: "لابد أن تفعلي شيئا في هذه البلوزة، لم تكن تخفي الكثير منك اليوم." كان يعرف أنني أظهر مفاتني له. وبينما يتجه إلى السيارة توجهت إلى غرفة النوم لأتعامل مع النار التي تشتعل في كسي المبلل. كنت ما أزال في فورة ما بعد الرعشة عندما رن هاتفي. وكان هذا حبيبي إذا كان هذا هو التعبير الصحيح لامرأة في السابعة والثلاثين تواعد رجل في السادسة والخمسين. بدأت أواعد هشام بعد عام من طلاقي. وهو طبيب متميز وشخص محبوب في حينا. تحدثنا عن الزواج لكننا كانت هناك مخاطر جمع عائلتنا -- فابنته كانت في نفس سن ابني. ويبدو أننا كنا نحب علاقتنا كما هي. كان يتصل بي ليذكرني بمسابقة الغد الخيرية من أجل مستشفى السرطان. هو كان في مجلس الإدارة وأنا كنت مسؤولة عن الماراثون في الصباح وسنلتقي في موعد في نهاية اليوم. أخبرته أن كل شيء تحت السيطرة، وهو كان يريد أن يلتقي بي اليوم، لكنني أخبرته أنه كان لدي حالة غريبة اليوم ويجب أن أسهر لدراستها. وأغلقت معه الهاتف ونزلت من على السرير والتقطت حاسوبي اللوحي لابحث في الموضوع.

يتبع...

الجزء التاسع

وجدت من بحثي أن جنس المحارم لا يعتبر أسلوب حياة مقبول اجتماعياً. لكنه بدأ مع اولاد وبنات ادم وحواء وكان مقبولا وقتها وقد تمت إدانته عبر التاريخ وفي جميع أنحاء العالم. وكانت الاستثناءات قليلة. كانت خيارات الزواج للأسر الفرعونية الحاكمة في مصر محدودة ببعضها، ولكن هذا رمك السلطة في الأسرة وأكد ألوهيتها. فالآلهة لا تتزاوج مع البشر. وبالطبع، فإن الحاجة إلى إنشاء هيكل معياري شائع ضد جنس المحارم يعني أن رغبات المحارم كانت منتشرة بشكل كبير. فلا يوجد تحريم اجتماعي ضد أكل الغائط لأن لا أحد يأكل الغائط. وجود القواعد ضد جنس المحارم كانت قديمة قدم الإنسانية يعني أن أفراد الأسر كانت تملئهم الرغبة الجنسية لبعضهم البعض منذ فجر التاريخ البشري. ومن هذا المنطلق لم يكن هناك شيء غير طبيعي في الرغبة الجنسية التي وصفتها إسراء. السبب الرئيسي الذي يتم تقديمه لهذا التحريم هو زيادة خطر الإصابة بالعيوب الخلقية، لكن الخطر الفعلي كان أقل بكثير مما توقعت ولا يبدو أنه يبرر التحريم. فبينما تختلف الدراسات فإن معظمها يقدر خطر العيوب الخلقية للأطفال في عموم السكان 2 إلى 3 % بينما الخطر في علاقات جنس الممحارم 4 إلى 5 %. هذا غير جيد لكنه أقل من الخطر الذي تواجهه المرأة التي تحمل فوق الأربعين ولا أحد يقترح منع النساء الناضجات من إنجاب الأطفال. سأناقش هذه النقاط من إسراء. وكان الموضوعين التاليين أكثر وضوحاً بعض الشيء. الموضوع الأول يتعلق بالتطور الطبيعي. قد يخسر الشخص الذي يتورط في علاقة جنسية مع فرد من الأسرة الفرصة لتطوير المهارات الاجتماعية. إذا كنت شابا مراهقا أعيش مع امرأة متاحة جنسياً وتبدو مثل إسراء فأنني أِشك أنني سأتعلم أي شيء عن مواعدة النساء الآخريات. لم أرى شيئا يدعو للقلق هنا فمالك كما وصفته إسراء كان بعيدا كل البعد عن العداء الاجتماعي. وكنت هناك أيضاً مشكلة إنهاء مثل هذه العلاقة. إنهاء معظم العلاقات الرومانسية والجنسية لا يكون أبداً سهلا. والقيام بذلك في داخل الأسرة أكثر تعقيداً. سأناقش هذا مع إسراء ان كانت هناك مرة أخرى كانت هذه مخاطرة هي حرة في أن تقبلها.

في النهاية لم أرى سوى أساس حقيقي للقلق من جنس المحام: القبول. لم يكن هناك إشارة واضحة على عدم القبول في هذه الحال. مالك أغرى إسراء ولم يفرض نفسه عليها. ومع ذلك مسألة القبول صعبة. في أي عمر يمكن اعتبار الابن أو الابنة الذي تربى على طاعة والديه حرا في قبول علاقة جنسية؟ وكنت متفاجئة عندما وجدت أن هذه المخاوف تسير في الاتجاه المعاكس. كان هناك العديد من الأمثلة على أبناء استغلوا آبائهم وأمهاتهم المعاقين جنسياً. إسراء كانت امرأة ناضجة وذكية، لكنها أيضاً كانت في زواج كئيب وابنها قدم لها طوق النجاة. ومن الواضح أنه يستمتع بالسيطرة عليها. وفي جلستنا شرحت كيف أنه جعلها تعده بأن تطيعه ولم يعتبرها فقط من ممتلكاته وتحدث عن أخذها من أبيه -- كأنها شيء -- بل طلب منها أن تؤكد هذا. وطلب منها أن تطوي ملابسه بعناية بينما هو يلقي بملابسها. وبالطبع هي قالت أنها استمتعت بالجنس العنيف في أيامها الأولى مع زوجها. وطلبات ابنها يمكن أن تمثل تعريفها للشيء الطبيعي. نظرت إلى مفكرتي التي تحتوي على خربشات عن جنس المحارم وكان لدي الكثير لأناقشه مع إسراء لكنني أود أقضي الوقت في إعادة تنظيم أفكاري. كما أنني هجت. للمرة الثالثة في هذا اليوم أدخل يدي بين ساقي. جاءت شهوتي وسقطت في النوم.

عندما استيقظت كانت الساعة الثانية صباحاً وكان شاغلي الأول هل ابني في المنزل أم لا. وشاغلي الثاني كان إنه ربما يكون في المنزل. كيف سأشرح له أنني كنت نائمة في غرفة الجلوس ويدي في بنطلوني وتحيط بي صفحات من الملاحظات عن جنس المحارم؟ ذهبت إلى غرفته وفتحت الباب وكان نائما. نمت لبقية اليوم وعندما استيقظت كانت شهوتي تحت السيطرة إلى حد ما. ارتديت تي شيرت السباق وبنطلوني الأحمر الرياضي والصفارة التي تعني أنني القائدة وحذاء الجري. وأجريت بعض المكالمات الهاتفية لأتأكد من أن كل شيء تحت السيطرة. وهذا ترك لي بعض الوقت. لن يكون علي أن أذهب إلى مكان السباق قبل ساعة لذلك قررت أن أعد شيئا خاصا لابني. على الرغم من أنني سأفوت موعد تمرين السباحة الخاص به يمكنني أن أطهو إفطاره المفضل. بعد أن أجريت كل التحضيرات ذهبت إلى غرفته وأخبرته أن يقوم من السرير فأمه أعدت له الإفطار. سمعت غمغات تدل على الشكر منه وعدت إلى المطبخ. دخل إلى المطبخ بعد عدة دقائق. وعيني ساحت في جسمه. الانطباع من الليلة الماضية كان صحيحا. هو شاب وسيم فعلاً. صببت له القهوة وأحضرت له الافطار وسألته متى حضرت بالأمس. قالي بعد عدة دقائق من منتصف الليل. قلت له ألا تتعود على ذلك. "شكراً. كنت نائمة على الأريكة بالأمس!!!"

يتبع...

الجزء العاشر

"شكراً. كنت نائمة على الأريكة بالأمس!!!" لقد رأني. شعرت بالحاجة لكي أشرح موقفي. "كان لدي جلسة أولى بالأمس مع زبونة جديدة. وقد حكت لي بعض مشاكلها وشعرت بالحاجة للبحث عنها. لابد أنني غفوت هناك." "كنت سأوقظك، لكن بدا أنك كنت مرتاحة." هل رأى ما كنت أفعله؟ كيف يمكن أن أسأله؟ جربت ما يلي: "أنت تعرف أن ما أفعله سري. أي شيء تراه يجب أن تعامله على هذا النحو." عدت إلى الطبخ لأصب لنفسي كوب آخر من القهوة. "سرك في آمان معي يا ماما." لم يكن لدي فكرة عما كان يعنيه. وفجأة وقف. "الوقت أزف. لابد أن أكون في الأتوبيس خلال ربع ساعة." ومن ثم بينما يتوجه إلى الباب استدار لي. "الشباب سيكون محظوظا في هذا السباق. مؤخرتك رائعة في هذا البنطلون." كان قد خرج من الباب قبل أن استطيع أن أرد. سار السباق كما هو مخطط له. وعدت إلى المنزل للاستعداد للحفلة. هشام شخص مهذب ويعاملني كالملكة. بعد أن استحميت ووضعت مكياجي فكرت في كيف أغريه لأمارس معه الجنس الليلة لإن الشهوة الساخنة تشتعل في داخلي. أشعلت الأربعة وعشرين ساعة الماضية شهوتي. أخترت فستانا أبيض بدون أكمام وكان يصل إلى ركبتي ويضيق بقوة على خصري. وبعد أن أرتديت حذاء الكعب العالي البرتقالي وقفت أمام المرآة وعرفت لماذا قد يعتقد ابني أنني لا زلت مثيرة. كانت بشرتي برونزية وسنوات التمارين في الجيم حافظ على قوامي المشابه للساعة الرملية. أنا كيرفي ونحيفة وجسمي رياضي. وبعد قضاء سنوات من التجريب في شعري استقريت على أن يكون قصير ومجعد. وشعري يتماشى مع وجهي بذقني المحددة وعظام خدي الواضحة. عندما عدت إلى المطبخ رأيت رسالة على هاتفي. ابني فاز بسباقين وأرادني أن أعلم أنه سيقضي الليلة في الاحتفال مع أصدقائه. أرسلت له رسالة بالموافقة.

ذهبت إلى منزل هشام حيث الحفلة وقابلني عند الباب وأنحني ليقبلني. "أنت رائعة الليلة." كانت نبرة صوته تشير إلى أنه لا يجاملني. "وأنا سعيدة أنه أعجبك. كنت أفكر فيك طول اليوم. وأبني سيقضي الليلة مع أصدقائه." قبلت شفايفه وهو فهم ما أعنيه. كانت الحفلة رائعة والجميع قضى وقت ممتع. وبعد أن غادر الجميع جذبت يد هشام وقدته إلى غرفة النوم و الشهوة الساخنة تشتعل في داخلي. خلعنا ملابسنا ودفعته على السرير وبدأت أقبله. ولحست حلماته وفمه وعينيه وأنفه وذقنه. حتى أنني فكرت في أخذ زبه في فمي. لقد مارست الجنس الفموي عدة مرات مع طليقي. لكن في هذه الليلة كنت أريده في كسي. سألته إذا كان يمانع أن أركب فوقه. عندما قال لي لا ركبت فوقه وأدخلت قضيبه في كسي. حاولت أن أركز على شهوتي وأقلل من إحتكاكه بينما أركز على حك بظري وأفخاذي معه. وأغلقت عيني وكانت صورة إسراء ومالك يمارسان الجنس في نفس الوضع تغزو عقلي. ما عدا أنني لم تكن لدي فكرة عما يبدو عليه مالك. في خيالي كان يبدو مثل ابني. ومن ثم بدأت إسراء تبدو مثلي. حاولت أن أبعد هذه الخيالات من عقلي والتي كانت تشتتني عما يجري بين ساقي. كنت قريبة من قذف شهوتي لكن بشكل محبط جاء هشام بلبنه. حاولت أن استمر في الحركة لكن هشام طلب مني ان أتوقف. نمت إلى جواره وهو بسرعة بدأ يشخر ما يعني أن سيغيب عن الوعي لثماني ساعات أخرى.

الجنس مع هشام لم يكن جيدا. غادرت الغرفة وسرت إلى غرفة الضيوف ووضعت أصبعي على بظري وحاولت أن أتخيل نفسي مع هشام لكنني كنت أعرف أن هذا عديم الفائدة. تخليت عن المقاومة وتخيلت نفسي على اطرافي الأربعة وطيزي في الهواء بينما ابني يضاجعني من الخلف. كان يضاجعني بقوة وإحدى يديه تلتف حول شعري القصير وتجذب رأسي عالياً. ويده الأخرى ملتفة حول جانب جسمي الأيمن على صدري في محاولة لمداعبتي وتثبيتي في المكان. أمرني أن ألعب في كسي وقد أطعته ومددت يدي اليمني لأداعب نفسي. عندما دخلت الغرفة الفارغة كانت خطتي أن أستمني ببطء ولوقت طويل واستمتع مع الشهوة الساخنة. لكن هذا لم يحدث. جاءت شهوتي بسرعة وبقوة. وبعد أن أخذت بضع دقائق لأصفي الشهوات من جسدي التقطت أنفاسي وعدت إلى سرير هشام. وأنا أرتدي البيجاما ظللت في منزله وطهوت له طعام الإفطار في الصباح التالي وهو قال لي إنها كانت ليلة جامحة بالأمس. رددت عليه وقلت له على الرغم من إنني دائماً أريده لكن الليلة الماضية كنت أريده أكثر. أنتقلنا إلى الشرفة مع قهوتنا والجريدة. وفي حاول الساعة الحادية عشر لاحظت أن الخدم سيعودون قريباً فأرتديت ملابسي سريعاً وقدت سيارتي إلى المنزل.