بسمة و اسراء وابناهما مالك وباسل

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

استدرت برأسي نحوه وبدأت أقبله، تلاقت شفتانا ولسانانا معاً. وسرعان ما أصبحت القبلات جنونية. شعرت برغبته في بينما يدفع فمه بقوة على فمي. ومع ذلك كانت قد أجبرتني القوة التي كنا نحك بها جسمينا معاً إلى الاندفاع إلى الأمام لتجعل من المستحيل علينا أن نواصل التقبيل. انحنيت إلى الأمام ويديّ أصبحت على مكتب زوجي وأوراكي تهتز بين يد ابني التي كانت تلتهم كسي المنتفخ والمبلل وزبه الذي كان يندفع إلى مفرق طيزي. كنت أستطيع سماع نفسي أغنج من المتعة. وبدى الأمر كأنه سيبقيني على الحافة إلى الأبد ويحرمني من رغبتي في بلوغ الرعشة الجنسية."

تحركت يد إسراء التي بدأت من على ركبتي إلى داخل فخاذي. وسمحت لفستاني ان يندفع لأعلى على ركبتي وفتحت ساقي لأسمح لها بالدخول دون عوائق. كان ذهني مستنقع من الشهوة والهواء معطر برائحة كسين يتدفقان بالرغبة. واصلت إسراء الحديث: "شعرت با بسمة بالأسى على كل الناس الذين ليس لديهم أحباب مثل أبني. سحبت نفسي بعيداً عنه وأنحنيت على الطاولة ورفعت القميص على رأسي واستعرضت جسدي العاري أمام النافذة." وبهاتين الكلمتين نظرت إلى صدرها. وكنتيجة لمداعبتها لأزرار قميصها في البداية أصبح الزرين السفليين فقط في مكانهما. ويمكنني سماع صوت حلماتها البنية المنتصبة تحك قماش التي شيرت. ويمكنني أيضاً أن أرى الاستدارة الجميلة حول بزازها الجامدة. وسمعتها تواصل حديثها وعرفت أن ما ستقوله شيء مهم على الرغم من إن الحكة بين ساقي كانت تجعل من التحليل المتعمق أمرا مستحيلا.

"ربما معرفة أنه لا أحد يمكنه أن يرانا يعني أن كل هذا شجاعة زائفة لكن في وجود زوجي وكل ما يعتبره مهماً كنت مستعدة أن أترك العالم يعرف من يمتلكني. طريقة لكي أرسل أيضاً رسالة إلى ابني أخبره إنه إذا كان يريد أن يفتح مؤخرتي، فالآن هو الوقت المناسب."

كنت أعلم أننا كنا نتحدث عن شيء مهم، لكن السؤال الذي خرج من فمي قد يكون أتفه سؤال طرحه طبيب نفسي. كان ذلك نابع من عقل تملأه الرغبة. سألته وعيني ما زالتا مركزتين على صدرها: "قرارك بالسماح له بدخول طيزك، أي جزء منه كان نتيجة للإثارة التي تشعرين بها والطريقة التي كان يمارس بها ابنك الجنس معك وأي جزء كان نتيجة لرغبتك في إظهار التزامك نحوه؟"

نظرت إسراء إليّ وأنا أنظر إلى صدرها. "يا بسمة. لا أعرف." ولمست صدرها من فوق التي شيرت. "لا أستطيع أن أقول هل أنتصاب حلماتي بسبب ذكرى يده في كسي أم ذكرى التعري أمام النافذة. هل يمكن أنت أن تعرفي؟" وأخذت يدي اليمنى في يدها ووضعتها على صدرها. شعرت بدفء غريب في صدرها من فوق التي شيرت. وأمكنني أن أشعر بحلمتها المنتصبة والتي أثارتني منذ وصفتها لي في جلستنا الأولى. داعبتها. "آآآه. هذا جميل جداً. استلقي على طرف الأريكة." فعلت حتى أصبح ظهري على الطرف وكلتا ساقي على الأريكة. وإسراء ارتاحت بين ساقي واللتان أصبحتا بين ساقيها. وظهرها أًصبح على صدر. كانت امرأة رشيقة وأنا استمتعت بضغط جسدها. وضعت يديّ على بزازها الجامدة. "إذا لم يكن لديك مانع. هذا مريح جداً." لم أثر أي أعتراض. تتبعت حلقة حلمتها بأصبع ومن ثم فتحت إبهامي وسبابتي بين حلمتي بزازها الجامدة. كانت حلقتي حلمتيها واسعة كما وصفتها. وبكلتا يدي أعتصرتها وأخرجت آهة خفيفة منها. التي شيرت لم يكن ضيقا جداً لذلك كان من السهل أن أدخل يدي تحت بزازها. كان حجم بزازها الجامدة جيدا ويديّ لم تغطيها بالكامل من الأسفل. كما شعرت أيضاً بثقلها وتماسكها. للمرة الأولى فهمت لماذا يحب الرجال هذه الأشياء.

يتبع...

الجزء السابع عشر

كان من الواضح أنها أرتاحت في الوقت القصير الذي استمتعت فيه ببزازها. ومع ذلك يبدو أن هذا أسلوب علاجي لا يجب أن أقدمه إلى مرضاي. "أين كنا؟" أجبت: "أخبرت ابنك للتو أن يخترق طيزك." ضحكت: "آه نعم، هذا." وواصلت الحديث: "استلقيت على مكتب زوجي وطيزي مرفوعة على الطرف وساقي متدليتان على الأرض وأنا مرتاحة على الجلد الناعم في أعلى المكتب. أخذت دور الطرف المتشوق وفتحت فلقتي طيزي وقدمت مؤخرتي لأبني. ويدي ابني بسرعة أخذت مكان يدي. وهو فتح فلقتي طيزي أكثر ولحس خرم طيزي. وشعرت برعشة جميلة احساس استمر عندما نفخ تيار ثابت من الهواء على شرجي المبلل. وتبع ذلك بإدخال لسانه في شرجي. وقضى الدقائق التالية في التبديل ما بين اللحس ونيك خرم طيزي بلسانه. وأنا كنت أحك بظري في الجلد أعلى المكتب في نفس وقت لسانه. ويمكنني أن اشعر بالسخونة تزيد في داخلي والماء يتدفق من كسي على مكتب زوجي. إذا كانت رغبته أن يثيرني حتى أكون مستعدة للإعلان عن رغبتي في تركه ينيكني شرجياً فقد نجح. أخبرته أن يتوقف عن إثارتي ويضع شيئا في داخلي. وجدت نفسي مستمتعة بدور الفتاة القحبة. وفمه غادر مؤخرتي. وشعرت بأصبعه اللزج يدخلني من الخلف. وحركه ببطء إلى الداخل والخارج مراراً وتكراراً. وهو يفعل ذلك كان يحرك أصبعه ويزيد من الرعشة في داخلي. ومن ثم أنضم إلى أصبعه هذا أًصبع ثاني وثالث. لم يدخل شيء أكبر من الإبهام في مؤخرتي وشعرت بالتمدد وبينما كانت الإثارة تهيجني بدأت أشعر بعدم الارتياح. حاولت أن أعوض ذلك بحك كسي بقوة أكبر على المكتب. لكنني خفت واستدرت برأسي لأبني وقلت له أنه حان الوقت لكي يدخل زبه في طيزي. شاهدته وهو يبلل قضيبه بالمزلق ويقف بين ساقي. وحتى كان ضوء المكتب الخافت كان يلمع."

توقفت. "بعد ذلك أخبرني أنه كان يحمل المزلق معه منذ أسابيع على أمل أن تأتي هذه اللحظة." أخذت إسراء ثانية أنحنت فيها نحو جسمي وواصلت. "ببطء زاد من ضغط دفع رأس قضيبه في داخلي. وعندما أنفتحت الحلقة أخيراً شعرت بألم حاد. وبعد أن منحني ثواني لأتعود عليه دخل ببطء وبثبات جزء وراء جزء لكنه حتى مع المزلق كان مؤلما. عندما كان يضاجعني بالطريقة التقليدية كنت أشعر دائماً بأن زبه مثل فرع الشجرة. لكن عندما دخل خرم طيزي كان مثل جذع الشجرة. تسارعت أنفاسي وأنا أتعامل مع الألم. وهو أمكنه أن يشعر أنني غير مرتاحة وسألني إذا كنت أريد مواصلة ذلك. قلت له نعم لكنه يحتاج إلى ان يعطيني الفرصة حتى أتعود. فعل ذلك وبينما بقينا ساكنين نحن الاثنين أخبرني كم أنتظر ليحدث بيننا هذا وكيف أن طيزي أضيق وأسخن مما تخيل وكيف أنه من الرائع أن ينظر لأسفل ويرى قضيبه يختفي في داخلي. بدأت أتعود على زبه الضخم في داخلي. وتحول الشعور من الألم إلى عدم الارتياح. وهو بدأ يستخدم عضلاته في فخذه ليجعل قضيبه يقفز في داخلي. الحركة كانت طفيفة لكنني بدأت استمتع بها. وأخبرته أن يواصل. وبرفق وحرص بدأ ينيكني في طيزي. لا أعتقد أنه فهم تأثيره عليّ حتى أخرجت آهة بطيئة وطويلة. واستغليت مياه الشهوة التي بدأت تخرج مني مرة أخرى لأبدأ في هز وركي وحك بظري على المكتب. وبدأ ابني يتحرك مع حركاتي وكان دفعه في داخلي محدودا بعدة سنتميترات. بدأت أتعود على الأمر وقد قضينا وقتا طويلا معاً في السرير حتى أًصبحنا نفرق بين مستويات الإثارة من خلال الأصوات التي نصدرها والعرق الذي يغطي جسدنا. وفي هذه اللحظة كنت مستعدة له وشعرت بيديه على وراكي. واستخدمها ليتحكم في حركتي حيث زاد بثبات من قوته. وسريعاً أصبح يدفع قضيبه كله في طيزي. ورأس زبه كان يدخل من خرم طيزي إلى أعماق بطني لكنه كان دائماً ناعما وبطيئا. وأنا واصلت حك بظري على الطاولة وسريعاً وجدت نفسي هائمة في الشهوة.

يا بسمة لم أكن أعتقد أن هذا يمكن أن يحدث عندما بدأنا لكن بدى لى أنني كنت على وشك الرعشة. لم أكن أعتقد أن الجنس الشرجي يمكن أن يحدث مثل هذه الرعشة لكنني فجأة وجدتها تنمو في داخلي. تركت الفرحة تتغلب علي. وسمعت أنفاس أبني تتسارع. ونظرت لأسفل وأمكنني أن أراه غارقا تماماً في الجنس. لم يكن هناك شيء في العالم بالنسبة له إلا ما تفعله مؤخرتي في قضيبه. كان قريباً من الانفجار. وأنا كنت بحاجة إلى المزيد من الوقت. حذرته وقلت له أن أمه أحبت النيك في الطيز وستقذف لكنها بحاجة إلى المزيد من الوقت. وطلبت منه أن يبطئ لأنني أريد أن أقذف على قضيبه الجامد."

يتبع...

الجزء الثامن عشر

وضعت إسراء رأسها على كتفي وقبلت خدي. "وبهذا دفع زبه كله في داخلي وبدأ يتحرك بقوة ويهرس بظري على المكتب ويزيد من الإثارة. دفعتني شدة ما أشعر به إلى الحافة. ومن ثم سمعت بعض الأصوات في الردهة. أدهشتني هذه الحالة المثالية. كنت أمارس الجنس الشرجي لأول مرة، وهذا يحدث على مكتب زوجي ونحن محاطين بمئات من أصدقائه وزملائه واثنين منهم على بعد خطوات منا ولا يفصلنا عنهم إلا الحائط فقط وكان هذا زب ابني في داخلي. قذفت شهوتي. وشعرت كأنني كنت تحت ضغط مئات الجبال ثم مرة واحدة أنفجرت وتحرر كل التوتر الذي كان بداخلي وطرت في عنان السماء وحلقت لوقت طويل جداً. يا بسمة أنا عادة لا أصرخ لكنني كنت على وشك الصراخ. لكن الخوف من أن يسمعنا هؤلاء الناس الموجودين في الردهة دفعني إلى أن أكتم فمي بساعدي لأمنع صراخي. وترددت موجات السعادة من المكان الذي دخلني منه ابني. وبينما يرتعش جسمي ويرتجف سمعت آهة ابني الخفيضة وهو يملأني بمنيه. وترنحت إلى الأمام وهو خرج مني وتراجع إلى الخلف." وضعت إسراء يديها على يديّ وأمسكت بهما على بزازها. "إذا لم تتوقفي سأهاجمك." أصبحت من دون تفكير عنيفة جداً مع بزازها خلال رواية قصتها. وصورتي مع بزازها في فمي مرت أمام عيني. قامت إسراء وتحركت بعيداً عني وظهرها أصبح الآن إلى الأريكة وسألتني : "هل يجب أن أكمل." أومأت لها بالإيجاب.

"تراجع ابني إلى أحد كراسي المكتب. وأنا تسحبت إلى المكتب وبعد أن أخذت بعض دقائق لأتعافى استدرت إلى جانبي ورفعت رأسي على كفي وكوعي على المكتب. وجلسنا نتحدث لبضع دقائق عن بقية اليوم. ومن ثم لاحظت الوقت وأخبرت ابني أننا بحاجة إلى الإنطلاق. كان المكتب ملطخ في عدة أماكن بما خرج من كسي وقطرات من منيه الذي تساقط من مؤخرتي. وابني كان يريد ترك هذا كتذكار على الجنس الشرجي. لكنني أصريت على أن ننظف المكان. تركنا المبنى وعثرنا على زوجي بين الجموع وقدنا إلى المنزل وزوجي كان مستعدا للزحف إلى السرير لكننا أبقيناه حتى موعد النوم الطبيعي حتى لا يستيقظ في منتصف الليل. وفي الوقت الذي وضع رأسه على الوسادة غاب عن الوعي. وللمرة الأولى بينما يكون زوجي في المنزل زحفت إلى سرير ابني. ومارسنا أحلى جنس ورحنا في النوم. وكنت قد ضبطت المنبه على الساعة الثالثة صباحاً وعندما استيقظت عدت إلى جانب زوجي."

بدى أنها انتهت من الحديث. وأنا كنت هيجانة جداً لأقوم بأي تحليل لكنني كنت أعرف أن هناك معلومات مهمة في هذا الوصف. ويجب علي أن اسمع التسجيل بحرص. وكان لدي عدة أسئلة. "يا إسراء هل أصبح مختلفاً منذ هذا اليوم؟"

"في الواقع نعم. حتى ذلك الوقت كان يظهر السيطرة التي تحدثتي عنها ويدعي أنه يمتلكني ويريدني أن أخبره أنني ملك له وأشياء من هذا القبيل. لكنه لم يعد يفعل ذلك ويبدو أنه أصبح أكثر إرتياحاً."

"هل الجنس الشرجي ما يزال جزء من نشاطكم الجنسي؟" أومأت بنعم.

"أعذريني إذا بدى هذا غريباً لكن هل تستمتعين به أكثر أو أقل أو مثل المرة الأولى."

فكرت للحظة. "المرة الأولى كانت خاصة جداً، لكن إذا كنت تتحدثين عن المتعة الجسدية الخالصة، فهي أفضل الآن. أصبحت أقل إيلاماً وأنا خرم طيزي أصبح أوسع." وأشارت إلى مؤخرتها. "على الرغم من أنني ما زالت أحتاج إلى عدة أيام للتعافي." توقفت ومن ثم سألتني: "إذن ماذا تعتقدين؟"

"هناك الكثير في قصتك، لكنني أحتاج لبعض الوقت للتفكير في الأمر." هل يجب أن أكمل علاجها هي وابنها؟ موضوعيتي تحطمت تماماً. ومع ذلك فإن شعوري بإن ما سمعته اليوم منها مهم ولن يتركني. وأعتقد أنني يمكنني تقديم المساعدة. أخبرت إسراء: "أريد أن أرى ابنك." ذهبت إلى مكتبي واخرجت نموذجين للتنازل عن السرية. وأخبرتها أن كل المحادثات بيننا كانت سرية وأنا غير مسموح لي بمناقشتها مع أي أحد. وإذا كنت سأراها مع أبنها فلابد أن يسمحا لي بإفشاء معلوماتهما لبعضهما البعض. سألتني: "هل يمكنني أن أتصل بك الليلة بعد أن أتحقق من مواعيده؟" أنا لا أعطي مرضاي رقم هاتفي. أنا أريد أن أحافظ على الحدود اللائقة مع مرضاي ولا أريد أحدهم أن يتصل بي الساعة الثالثة صباحاً بيناقش معي حلمه العجيب. ومع ذلك فقد تحطمت الحدود بيني وبين إسراء بالفعل ولا أرى أنها من النوع الذي يمكن أن يتصل بي في منتصف الليل. "سأعطيك رقم هاتفي، لكن يجب أن تتعاملي معه بسرية." شكرتني وسرنا إلى الباب ونحن نمسك أيدي بعضنا. وهي استدارت لي وقالت لي: "لا يمكنني أن أشكرك كفاية على ما تفعلينه." ومن ثم أنحنت للأمام وقبلتني. وتلاعبت شفايفنا لبضع ثواني. أخبرتها عن سعادتي بمساعدتها ومن ثم استدارت هي واتجهت إلى المصعد. وبعد أن ذهبت نظرت إلى الساعة وكانت السادسة إلا الربع.

يتبع...

الجزء التاسع عشر

ذهبت إلى هشام وقضيت معه أمسية رائعة. وكنت لا زلت في المطعم عندما أعدت تشغيل الهاتف. وحينها رأيت أن إسراء أتصلت بي. أعدت الاتصال بها وجاءئي صوت سعيد جداً يصارع لإلتقاط الأنفاس. "إسراء، أنا بسمة. هل أتصلت بك على موعد النوم؟"

كان صوتها ضعيفا. "لا منذ عشر دقائق كان من المفترض أن يكون موعد نومي. لكن الآن هو الوقت المناسب." لم يكن هناك شيء فيما يفعلانه.

"هل تحدثت مع ابنك؟"

استغرق الأمر منها لحظات حتى تستجمع أفكارها. "نعم فعلت. وهو يستعد لأمتحانات البعثة من الثالثة إلى الرابعة كل يوم. هل يمكنه أن يأتي على الساعة الخامسة مساءاً؟" ثم ضحكت. "أخبرته أيضاً عن مدى جمالك وجمال ساقيك. وهو يريد أن يعرف إذا كنت سترتدين مشد جوارب وفستان جلدي."

وأمكنني سماع صوت ابنها الخجلان في الخلفية: "أمي، ليس من المفترض أن تخبريها بذلك."

وعندما قلت لا على الملابس، لم تكن إسراء منزعجة: "هيا يا بسمة سيكون الأمر ممتعا." كررت عليها إعتراضي وهي طلبت ذلك ثانية. بدأت أرضخ عندما أدركت عدم جدوى الجدال مع امرأة غارقة في الحب وهي في فورة ما بعد الجماع. كما أنني فكرت في فستان جلدي يصل إلى منتصف الساق لم أرتديه منذ فترة. كنت أبدو رائعة فيه. "حسناً." لكن تذكرت كيف أن مالك طلب من إسراء أن تستعرض مشد جوربها في موعدهما الأول وقررت أنني يمكنني أن ألعب هذه اللعبة. "لكن يجب عليها أن يوافق على أنه لن يرى مشدي، يجب عليه أن يتذكر كلامي." سمعتها تشرح شرطي لأبنها وقبوله السريع. وكانت نبرة صوته تشير إلى أنه سعيد فقط لخروجه من هذا الحديث.

كانت المواعيد بعد ساعات العمل ضد سياستي. لكنني تحققت من جدولي الأسبوعي وكانت الرابعة يوم الأربعاء والثالثة يوم الخميس هما الميعادين الخاليين فقط. ولم أكن أريد أن أنتظر حتى الأسبوع القادم والذي سيكون مزدحم كذلك. "أخبريه أن يأتي غداً على الساعة الخامسة والنصف." سيكون هذا بعد مغادرة الممرضتين. وليس هناك سبب يجعلني أخبرهم بأنني أكسر القواعد.

ذهبت إلى النادي وأقليت ابني إلى المنزل. وعندما وصلت قلعت البذلة الرسمية ونظرت إلى ملابسي القديمة. كان فستاني المفضل أسود اللون وقصير ولم يكن يصل حتى إلى منتصف ركبتي. وتذكرت كيف كنت متألقة وأنا أرتديه. هل ما زالت بزازي مناسبة لهذا الفستان؟ أخذتهما في يدي وشعرت بثقلهما وتمساكهما. ومررت بإبهامي على حلمتي -- أممم كان هذا رائع. وقررت أن الفتاة التي بداخلي بحاجة إلى بعض المداعبة. وضعت التسجيل الأخير لإسراء. عرفت أنني بحاجة إلى خمس دقائق حتى أطفيء النار التي بين ساقي. ومع صور إسراء بينما ابنها يضاجعها في مؤخرتها اشتعلت النار بين ساقي من دون أن أشعر. كان الكيلوت الصغير الذي أرتديه غارقا في ماء شهوتي. استسلمت لنداء الطبيعة ودفعت أصبعين من أصابعي في داخل كيلوتي وأوصلت نفسي إلى الرعشة الجنسية.

في الصباح الباكر فكرت في ان أعطل منبهي لإن مغامرة ليلة أمس بين ساقي أبقتني مستيقظة لما بعد موعد نومي الطبيعي. ومع ذلك توجهت إلى الجيم يصحبني كوب من القوة وحاسوبي اللوحي لأخذ الملاحظات وسماعات الأذن وتسجيل جلسة الاثنين مع إسراء. عدت إلى المنزل لأرتدي ملابسي. أرتديت المشد والجورب وتوب من الجلد الأحمر وتنورة جلدية سوداء. والتنورة تصل بالكاد إلى أسفل ركبتي. وأنهيت تأنقي مع زوجين من حذاء برقبة مع الكعب العالي. تحقق من نفسي في المرآة وبدوت رائعة. إذا كان الفتى يريد الجلد، فإنه بالتأكيد سيحصل على الجلد. وبعد أن غادرت الممرضتين على الساعة الخامسة تحققت من شعري وعدلت من مكياجي وظبطت ملابسي وراجعت ملاحظاتي. وصل مالك على الساعة الخامسة والنصف الضبط. وضعت الملاحظات وسلمت عليه وقدته إلى الأريكة. كان شابا وسيما. فوق الـ 180 سم بقليل وهو يتشارك مع إسراء في بشرته البرونزية وشعره الأسود. وعلى عكس عيونها البنية الدافئة كانت عيونه عسلية. وكان متأنقا وحسن المظهر. ويبدو أنه يقضي الكثير من الوقت في الجيم. كان جسمه رشيقا مع قدر كبير من العضلات. ويمكنني أن أرى لماذا إسراء كانت تراه جذاباً. هناك الكثير من المشاكل في مقابل الأولاد المراهقين بداية من موقفهم المبدأي من عدم إخبار الحقيقة للبالغين. بالإضافة إلى أنه حتى لو كان صريحا قد لا يكون لديه الكلمات والخبرة للتحدث عن نفسه. قد يعرف الشخص البالغ أن غضبه قناع لخوفه أو إحباطه، لكن المراهق لا يعرف. إلا أنني يمكنني أن أخترق أي جدار يقيمه المراهق فقط الأمر سيتطلب بعض الوقت. قررت أن أختبر صراحته على الفور. تبادلنا المزاح وتأكدت من أنه يعرف لماذا هو موجود هنا. وأتضح أن أمه أخبرته بتجاربها معي بالتفصيل الممل.

يتبع...

الجزء العشرون

سألته كيف سنلعب معاً. "حسناً، أمي تحبك، وأنا سأبذل قصارى جهدي حتى أجيب عن أسئلتك." سألته متى بدأ يجد أمه جذابة جنسياً. "على قدر ما أتذكر كنت دائماً أعتقد أنها أجمل وأحلى أم في الدنيا. لكن الذكرى الأولى للنظر إليها بطريقة جنسية كانت عندما حصلت على رخصة القيادة. طلبت مني أن أوصلها إلى المنزل. ففتحت لها الباب حتى تدخل. وهي قالت لي أنني أكثر لباقة من أبي وجلست. وكان فستانها مرفوعا فوق ركبتيها وفكرت فجأة أن أمي لديها ساقين رائعتين."

"دعني أسألك سؤالا مختلفا. مر عامين من الوقت الذي بدأت تنظر فيه إلى أمك بطريقة جنسية إلى الوقت الذي أصبحتما فيه عاشقين. ماذا كانت أفكارك الجنسية نحوها خلال هذا الوقت."

عدل من وضعيته. "كانت هناك العديد من الأفكار. قضيت الكثير من الوقت أخبر نفسي أني شخص منحرف. أعني أنه من الغريب أن أحدق في أمي الجميلة. ومن ثم أخبرت نفسي أنني إذا نظرت إليها كثيراً فإنها ستتحول إلى أمي في عيني. لكن جزء مني كان يعلم أنني أكذب. الحقيقة أنني أحببت النظر إليها. وعلى أي حال كان الأمر عديم الفائدة لإنك كما رأيتها فهي ساخنة. النظر إليها لم يكن ليساعد, كنت أخبر نفسي إن هذه مجرد خيالات عابرة. في الواقع بدأت أقضي المزيد من الوقت معها وأفكر في أن الخروج معها سيعيدني إلى حالتي الطبيعية. لكن هذا لم يحدث. أحببت صحبتها. وبعد قليل كان على أن أعترف أنني مهووس مع أمي الجميلة."

"هل فكرت في التحدث إليها عن الأمر؟"

"لا. كنت خائفا جداً. آخر شيء كنت أريده أن أخبر أمي أنني منحرف. لكن مع ذلك بدأت أنتبه لها وأتعلم ما تحبه. كنت أقضي الكثير من الوقت أدلك عنقها. لكنني لم أتلق أي رد فعل منها وأنا متأكد أنه لم يكن لديها فكرة عما أفكر فيه. وفي الليل في غرفتي كنت أتخيلنا معاً كعاشقين. أصبح الأمر خيالات مستمرة بالنسبة لي. لم يتعد الأمر التدليك على العنق حتى ذلك اليوم على الشاطيء. سمعت شجارهما في الليلة التي قبلها وكنت في الشرفة عندما تجدد الشجار في الصباح التالي. أعتقد أنني تلصصت عليهما. وفي حين لم تكن لدي خبرة على الإطلاق كنت أعرف أنني أستطيع أن أكون نياكا أفضل من أبي. قررت أن أطلب منها أن تخرج للرقص معي. وحقيقة لم أتوقع الكثير لكنني أملت أن يحدث شيء ما بيننا. كنت خائف جداً هذه الليلة."

"بعد شهر من العلاقة ماذا كان شعورك حيال المستقبل؟"

"كنت أحب الأمر، لكنني كنت متأكدا من أنه لن يدوم. في الأيام السيئة كنت مقتنعا أن أمي الجميلة سترى الأمر كله جنونيا وأنني مدمن على الجنس وتطردني خارج المنزل. وفي الأيام الجيدة كنت أخشى فقط أنها ستنهي الأمر بإصرار. لكن بالنظر إلى الأمر، كان يجب أن أدرك أنها جادة حيال الأمر. فعلى كل هي تخاطر أكثر مني في هذا. لكنني كنت مركزا أكثر على مخاوفي. في حفلة الشركة التي أخبرتك عنها بالأمس بدأت أفهم أنها تحبني وترغب بي بنفس الطريقة التي أحبها وأرغب بها."

خلال اللقاء أمكنني أن أشعر بمستوى الإثارة في داخلي يرتفع. الإنغماس في حياة إسراء ومالك الجنسية كان يشعل نارا خفيفة بين ساقي لكن الحفلة التي وصفتها إسراء بالأمس كانت مثل لهيب جهنم. وأمكنني أن أشعر بوجهي يتورد. وتمنيت لو أن بشرتي البرونزية تخفي ذلك عن مالك. سؤالي التالي كنت أريد منه أن أقرر إذا كانت إسراء يمكنها أن تضع حدودا في العلاقة وإذا كان الأمر كذلك فهل مالك سيقبلها.

"هل هناك أي أنشطة جنسية أقترحتها على أمك وهي رفضت؟"

راجع ذاكرته: "أقترحت عليها الجنس الثلاثي. مع امرأتين ورجلين. وهي لم ترفض ذلك على الفور. لكنها قالت أنها ستعلمني إذا وجدت الشخص المناسب."

صورتي معهما أنفجرت في عقلي. هل إسراء تفكر في؟ يبدو أن إسراء قادرة على وضع حدود للعلاقة ومالك يتقبلها. بدأت أتساءل لماذا فكرت في مسأله القبول على إنها مشكلة كبيرة. ومن ثم تحولت إلى مناقشة عامة عن العلاقة. كان هدفي أن أقيس مشاعره نحو أمه. هل يحبها فعلاً؟ هل يهتم بمصلحتها كثيراً؟ هل كلامه مبتذل أم أن أفعاله متسقة مع أقواله؟ وكانت إجاباته مرضية بالنسبة لي. كانت علاقة غير عادية وبينما تعاني من تقلبات أي علاقة رومانسية إلا أنني لا أشعر بأي شيء خطر أو استغلال فيها. نظرت إلى الساعة. ووجدت أنه تبقى لنا عشر دقائق. فكرة أن أتركه يذهب حتى يمكن لأصابعي أن تحصل على وقتها الخاص مع النار التي بين ساقي مرت في عقلي لكن بدلاً من ذلك سألته كما يجب: "هل لديك أي أسئلة لي؟"

يتبع...

الجزء الواحد والعشرون

عاد بظهره إلى الخلف وأشاح بنظره ثم عاد للنظر إلي وكانت نظرته متأملة. لم يقل شيئا لوقت طويل فشجعته على التحدث. "حسناً، عندما جاءتك أمي في الجمعة الماضية أعتقدت أنك أثارتك قصتنا. هل هذا صحيح. هل أثارك وصفها لليلة التي أصبحت أنا وهي عاشقين؟"

رد فعلى الأول كان التفاجؤ. هل الأمر بهذا الوضوح؟ والفكرة الثانية كانت أن أخبره أن هذا ليس من شأنه. لكنه كان شأنه. عندما قررت أن أواصل علاجي مع إسراء ومن ثم أضمه إليها، كان علىّ التزام أن أفصح عن ردود فعلي الشخصية التي قد تؤثر على تشخيصي. وأنا أعرف أن هذا يؤثر على تشخيصي. كنت طبيبة سيئة عندما لم أفصح عن هذا. وسأصحح الأمر الأن. نعم أنا ما زلت محرجة. نظرت إلى الأرض وأبعدت نظري عنه وقلت: "نعم" كنت متفاجئة من نبرة صوتي. كانت ضعيفة كأنني فتاة صغيرة.

"لا تنظري إلى الأسفل، أنظري إلي."

نظرت لأعلى.

"نعم، ماذا؟"

"نعم، أصبحت مستثارة جنسياً عندما وصفت أمك الليلة التي أصبحتما فيها عاشقين."

"لا تشعري بالسوء للأمر. أمي أخبرتني أن رد فعلك ساعدها. كانت تتساءل إذا كانت رغبتها جنونية مثلما كنت أتساءل أنا أيضاً إذا كنت مجنونا عندما أنجذبت لها للمرة الأولى. لكن حقيقة أنك شعرت بالإثارة جعلها ترتاح. لم يجعل ذلك الأمر صحيحا، لكن على الأقل عرفت أنه لم يكن جنونا."

بدت عليه الطريقة المسيطرة التي أظهرها ليلة أغوى أمه. كنت أعرف أن هذا تمثيل لكنني لم أستطع أن أقاومه. في الحقيقة، رحبت به.

"بعد الجلسة هل مارست الاستمناء وأنت تفكربن فيما أخبرتك به؟"

"نعم"

"نعم، ماذا؟"

"نعم بعبصت نفسي وأنا أتخيلك مع أمك في السرير كعاشقين."

"بسرعة."

"كانت أمك على الأرجح في البناية عندما بدأت أبعبص نفسي."

أمكنني أن أشعر بالدماء تملأ بزازي. ونظرت إلى الأسفل. الفستان كان يخفي حلماتي المنتصبة، لكنني لم يكن لدي شك من أنه يفهم تأثير حديثه عليّ. لابد أن مالك رأني وأنا أحدق إلى بزازي فقد قال لي: "لديك صدر جامد. أقلعي بلوزتك وحمالة صدرك." أعرف أنني كان يجب أن أقول لا. بدلاً من ذلك لم أقل شيئا. وقفت وفتحت الأزرار وقلعت البلوزة الجلدية الحمراء واستدرت له حتى يمكنه أن يفك حمالة صدري. وتركتها تسقط على الأرض. واستدرت وهو أخذ كل بز في يد. "جميلة وقوية." دلك حلماتي برفق وأرسلت موجات من الرعشة في جسدي. كانت يده تداعب بزازي وأصابعه تدلك حلماتي مرسلة موجات من الصدمة في جسدي. سرحت في هذه المشاعر.

"هل تستمعين إلى جلسات أمي وأنت تمارسين الاستمناء؟"