بسمة و اسراء وابناهما مالك وباسل

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لم استطع أن أمنع نفسي أكثر من ذلك وأنهرت فوق إسراء. وبعد أن خرج زبر ابنها مالك مني تناولت اسراء مزيج منيه ومائي الذي يخرج مني لتجعلني أشعر برعشات جنسية خفيفة. أنتهي بي الحال مستلقية إلى جوارها على الأرض وأمسك بيدها. ومالك يجلس إلى جوارنا ومنحني على الأريكة. أخذنا ربع الساعة لنلتقط أنفاسنا. ومالك أحضر لكل منا زجاجة مياه وقال إنه حان الوقت للإعلان الثاني: كيف ستعيش أمه من دونه بعد أن يسافر إلى البعثة. لكن أولاً كان عليه أن يذهب إلى الحمام. بعد أن غادر عدلت أنا وإسراء من وضعنا إلى الجلوس. وأنا سحبت ساقي إليها وسألتها: "ماذا تعتقدين أنه سيفعل؟" "لدي تخمين لكن لا أفضل أن أسرق العرض منه." عاد مالك ليجدني أنا وإسراء نتبادل قبلة طويلة وأيدينا تحسس على بزاز بعضنا. كح قليلاً ليعلن عن حضوره. فسألته: "حسناً، ما الأمر؟" "أريدك أنتي وابنك أن تهتموا بأمي. إذا لم يكن لديك مانع يا أمي؟" لم تجعل ابتسامتها الدافئة هناك حاجة إلى الإجابة. لكنها أجابت على كل حال: "هذا بالضبط ما كنت أمله. إذا لم يكن لدى بسمة مانع؟" وقبل أن تكمل الجملة كنت أجضنها وأضحك. "أنا مستعدة جداً. هذا حلم يتحقق بالنسبة لي." وقفت وأحطه بذراعي. "سأهتم بها جيداً ويمكنك أن تستعيرها متى تريد. لكنني أحتاج إلى أن استئذن ابني" ونظرت إلى إسراء: "لكنني لا أظنه سيمانع." فكرت أنني تعبت من النيك لكنني وجدت نفسي مستعدة للمزيد. وصحبتي لم يمانعوا أيضاً. وسريعاً كنت على ظهري ووجه إسراء مدفون في كسي وابنها مالك ينيك خرم طيزها من الخلف.

تمت

انتهت القصة

ارجو ان تنال رضاكم

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story