السقوط - 19 جزء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ااااه

واشعر بيده فوق لحم مؤخرتي مباشرةً وهو يصطنع الخضة وان كان فعلها لا ارادياً ايضا

حاسبي يا بنتي علي مهلك

بمجرد ان لامست يده لحم مؤخرتي فقدت كل تحكم وسيطرة لأسقط تماما علي الارض علي جانبي ويد

ه تتحرك عكس جسدي لتمر اصابعه فوق كل مؤخرتي حتي هذا التجويف بمنتصفها ليمد يديه يساعدني في الاعتدال وهو يمسك لحم مؤخرتي بتلك يديه ويعتصرها علي استحياء وخوف بيد مرتعشة لاعود علي ركبتي واستطيع الخروج ، اخيراً خرجت وهو خلفي ولكني هذه المرة لم اجد القوة او التركيز لارفع بنطلوني فمشيت معه مترنحه حتي الباب وهو خلفي يشاهد مؤخرتي الصغيرة وهي تهتز امامه بفعل تحررها ولكثرة السؤال بين سيقاني ، امام الباب وقف وهو يودعني شاكراً وعينه تتركز فقط علي فرجي الظاهر له بكل وضوح فرغم كل ما حدث لا يستطيع اعتباري غانية يمكنه التمادي معها اكثر من ذلك ، اغلقت الباب وكافحت حتي وصلت لغرفتي وارتميت فوق فراشي انتقض بلا توقف حتي ذهبت في نوم عميق دون شعور.

الجزء الثالث

إستيقظت مساءاً قرابة السادسة وأنا في حالة غريبة لم أمر بها من قبل علي الإطلاق ، لا أعرف علي وجه الدقة هل اشعر براحة جسدية كبيرة ام ألم وتكسير في كل انحاء جسدي ، ظللت بمكاني اضم ركبتي الي صدري واستند براسي عليهم فوق ذراعي وانا اسرح بعقلي اعيد استرجاع كل ما حدث منذ ان احدث سيد الضجة امام باب شقتي وحتي قدوم عم محمود دون ان اشعر ، امتد بي التفكير في ك

ل سنين عمري وكيف لم الفت نظر اي انسان من قبل ، لم اجد ابدا من يتبعني بعينيه او يسترق النظر الي في اي وقت!! انا من هذا النوع الباهت الذي لا يلفت الانتباه ، تمر عليه دون تركيز ، لا اعلق بذاكرة اي شخص كأني صورة مشوشة تمر علي العقل سريعا دون تأثير ، ملامح غير محددة لسيت بالجاذبة او المنفرة ، مجرد وجه تراه العين فقط دون الوقوف عندها كأني كومبارس صامت في خلفية واسعة مكتزة بالمجاميع ، ملابسي محكمة الإغلاق فضفاضة تدل فقط علي وجود شئ بداخلها - مجرد شئ - ، لا املك تلك المنحنيات والبروز التي تقاوم ملابس العفة والفضيلة التي تليق بمحجبة من اسرة متوسطة مثلي شعارها الوحيد الشرف والأخلاق ، اليوم فقط ورغم زواجي لأول مرة أشعر اني خرجت من خليفة الصورة وأصبحت في مقدمة الكادر صورة ملونة واضحة مضائة تخطف الأنظار ، هل كان يجب علي التعري لهذا الحد لتراني الأعين وتشعر بوجودي القلوب ؟!!!! انا لست معتادة الخطيئة او حتي اسعي إليها ، حتي عندما كنت افعل ذلك في الماضي خلف نافذة غرفتي كانت مجرد ثوان لا استطيع الجزم ان جاري ادركها تماماً او استمتع بها ، لكنها كانت تشعرني انا وحدي بتلك الرعشة التي تشعل شهوتي وتشعرني با

للذة ، انها المرة الأولي لي في حياتي كلها التي اشعر بها بكل هذه المتعة ، لا تساوي كل ليال الجنس مع زوجي طيلة عام كامل دقيقة واحدة مما مررت به اليوم ،

لكن كيف تركت نفسي هكذا دون خوف او مراجعة او حتي تريثت في فعلي ؟!! هل انا هذه الساقطة المنحرفة بالفطرة ؟! ام انه فقط سحر المرة الاولي ؟!! نعم هو بالتأكيد كذلك ، المرة الاولي لكل شئ تكون هي الاجمل علي الاطلاق ، لكن ماذا بعد ؟!! هل سيعود العجوز مرة اخري ام سيعتبرها فقط مجرد هدية قدرية اشعرته بالمتعة لعدة دقائق ؟!! لا يمكنني اعادة ذلك مهما حدث ، لا يمكنني المجازفة بحياتي وسمعتي والمقامرة بكل شئ فقط لمتعة غير مكتملة الاركان ، يكفيني ما افعلها وحدي واعتدت عليه من خيالات ومماراسات وانا وحدي لا يراني غير جدران شقتي ، نعم هو القدر من صنع ما حدث ولن ادع ذلك يتكرر مرة اخري ، عادطارق من عمله اخذ حماماً وتناول عشاؤه وجلس قليلاً بجواري يشاهد المسلسل الممل ثم غلبه النعاس وقام الي فراشنا دون اي كلمة ليعم صوت شخيره ارجاء المكان بعد دقيقة واحدة ، لم استطع النوم فقد نمت اكثر مما يجب طيلة النهار ومازال عقلي مشغولاً لا يكف عن الاسئلة ، اعتقد ان شيطان الليل اكثر

شراً وذكائاً من شيطان النهار فها انا اعيد التفكير وتشتعل بي الرغبة في الشعور بهذه المتعة مره اخري ، هذا العالم قسي علي مشاعري بقوة وعنف طيلة عمري ، لم يجعلني اتذوق مثل هذا من قبل ، حتي انه بخل علي بقصة حب تطيب حنين قلبي وعاطفته كلما تذكرتها ،

قرر لي الوحدة والعزلة دائما ولم يمن علي باي متعة ولو لمرة واحدة ، حاولت من قبل تناول تلك البروتينات البغيضة التي تعالج النحافة ولم تفعل شئ ، انا كما كنت دائما لا تظهر مفاتني الا بهروبها التام من ملابسي ، الأشياء الصغيرة لا تظهر الا في النور وليس حولها شئ ، يمكنني الاستمتاع ولوي ذراع خوفي حتي لا يقيدني شئ ، ماذا يضر ان اترك جسدي يفتن الاعين يُمتع ويتمتع ؟!! يمكنني ذلك ويكمنني ايضا التحكم في الا يحدث اكثر من ذلك ، لقد رأي العجوز مؤخرتي وفرجي وصدري ولم يفعل شئ ، كان هذا كثيراً جدا لكونها المرة الاولي ولكنها تمت دون كوارث ، علي ادراك ذلك وفهمه جيداً ، لا يجب ان يصل الامر للتعري الكامل حتي لا يحدث ماهو اكثر من الاغواء ، انه قراري وتلك فرصتي لانتقم من الجميع الذين تجاهلوا طوال خمسة وثلاثون عاماً هم عمري هذا الجسد ورغباته ، سأشعل شهوتهم دون ان اطفئها وادمي ق

لوبهم واجعلهم صرعي اغواء هذا الجسد المتجاهل ، غلبني النعاس بعد ساعات من التفكير وفي الصباح وبعد ان خرج منير للعمل جلست افند واتفحص كل ما املك من ملابس جمعتها علي سنوات ، لن افعل شئ بفجاجة او وضوح فالمتعة المبري تكمن في الصدفة والصدمة وعدم التوقع ، يجب ان يتم كل شئ وكأنه مجرد حدث عابر لم يخطط له ، ولكن لمن سأفعل ؟!! ما هذا ، كيف لم افكر في هذا من قبل ؟!!!! هل سيكون الجار العجوز هو كل عالمي ؟!! بكل تأكيد لا يمكن ذلك ، تكراره يضيع المتعة ويحولها لدعوة صريحة للجنس كأني ساقطة رخيصة ،

يجب التعامل معه هو بالذات بكل حرص وذكاء وتناقض حتي يظل اسيراً لحيرته طوال الوقت فلا يمكنه الابتعاد وترك تلك المتعة ولا الاطمئنان فيتشجع لما هو اكبر ، تركت ملابسي بعد ان رتبتها بطريقة تناسب ما افكر به وخرجت بملابسي العادية اجلس في حديقة شقتي اتناول كوب من النسكافية ، ملابسي العادية في المنزل التي يمكن ان يراها الغرباء لا تختلف كثيراً عن ملابس خروجي فهي الاخري فضفاضة طويلة محتشمة لا تكشف شئ من جسدي ، شعري من هذا النوع الاسود المائل للرمادي ليس بالقصير او الطويل لكنه ناعم مسترسل اجلس دائما في شقتي دون ان اغطيه الا

اذا قدم شخص غريب لا اعرفه ، حينها اضع ايشارباً فوق رأسي فانا محجبة منذ الطفولة ، فقط سكان البناية وشخص غير مكتمل العقل مثل سيد هم من اخرج عليهم برأسي مكشوفة ، اخرجني من تفكيري ارتطام كرة وليد ابن جارنا عاصم بالطاولة امامي بعد ان سقطت من شرفتهم وأطاحت بكوب النسكافية لينسكب محتواه الساخن فوق جلبابي البيتي فوق افخاذي تماماً لأصيح مفزوعة من الخضة ومن شعوري بالسخونة فأنا ارتدي جلبابي فوق لحمي ولا شئ تحته غير كلوت قطني صغير ،

هرولت للداخل نحو الحمام اضع الماء الفاتر فوق مكان انسكاب النسكافية الطف شعوري بالسخونة وامسح فوق جلبابي وافخاذي حتي سمعت صوت جرس الباب فخرجت انظر من بالخارج وانا امسك بمقدمة جلبابي المبتل اضمه واعصره بيدي بعد ان اغرقته بالماء ، نظرت من العين السحرية فوجدته وليد كما توقعت جاء ليأخذ الكرة ، كان يرتدي شورت كرة ابيض وفانلتة الداخلية ، قمت بفتح الباب وانا انظر له بغضب

ايوة يا سي وليد ، عاجبك اللي عملته فيا ده

وانا اشير له بجلبابي الذي امسك به مرفوعا عن سيقاني

انا اسف و**** يا ابلة نهي ، الكورة نطت غصب عني من الشباك

طب اتفضل يا فالح ادخل خدها

هرول وليد نحو الحديقة بحيوية

فهو يعلم بيتنا جيداً وانا خلفه اتبعه ومازلت اعصر جلبابي من الماء ، امسك بالكرة والتي اتسخت بشدة من النسكافية فأخذها لتنظيفها تحت حنفية الحديقة وهو يجلس علي قرافيصه ووجدتني بلا قصد انظر من خلال فتحة شورته الواسع لأري بكل وضوح عضوه حراً متحرراً يهتز لحركته ، صدمتني الرؤية بشدة ووجدته يملك عضوا متوسطاً فوقه شعر كثيف فيبدو انه قد بلغ ولم يعد طفلا كما كنت اظن ، شعرت بالشهوة تسري بجسدي وانا اطالع عورة الصبي علي مقربة منه فيمكنني الامساك به لو مددت يدي ولم ارفع عيني عنه الا عندما سمعته يقول

حقك عليا يا ابلة بس عشان خاطري ماتحكيش لماما ،

جاوبته بصوت مرتعش وانا اشيح ببصري وانظر اليه

ليه يا وليد مش عايزني اقول لماما ؟ خايف تضربك علشان بهدلتلي هدومي ؟

وانا اشير له مكان الماء فوق ملابسي وارفعها حتي فوق ركبتي بقليل فوجدته ينظر لا ارادياً لسيقاني لأشعر به يتفاجئ ويحمر وجهه فهو في جلسته بالأسفل يستطيع رؤية سيقاني وجزء من افخاذي ، تأكدت من ذلك من اتساع عينيه وتوقف يديه عن الحركة فوق الكرة فوجدتني ابعد الجلباب وانا اعصره عن جسدي لاتيح له مساحة اكبر يختلس النظر اليها ،

لأ اصل ماما محرجة عليا العب كورة ف

ي الشقة ولو عرفت هاتبهدلني

طب ولما انت عارف كده ما بتسمعش الكلام ليه ؟

اعمل ايه بس يا ابلة انا بقعد طول اليوم لوحدي وبزهق

كان يتحدث وهو ينظر نحوي افخاذي بين الحين والاخر واحمرار وجه يزيد ، ثم وقف فجأة واغلق الحنفية بعد غسل الكرة فأسرعت بوقفه

انت رايح فين ؟!! كمل غسيل لسه الكورة مانضفتش ولا عاوز ماما تعرف انك لعبت بيها ؟!!!

ثم جلست مقرفصة مثله امامه مباشرةً وانا اتعمد فتح الجلباب ليستطيع رؤية كامل افخاذي وحتي كلوتي القطني ، لم يخيب ظني ووجدته يعاود الغسيل وهو محمر الوجة بشدة ينظر عبر جلبابى المفتوح والاهم ان عضوه قد انتصب وظهر حجمه الصادم ، لم يكن بحجم عضو زوجي طارق لكنه جميل وقوي وكنت في غاية الدهشة لسرعة انتصابه ، بدأ جسدي يرتعش وانقباضات فرجي تزداد وانا اشاهد عضوه وتلك النظرات في عينيه ، لم أرد ان افعل اكثر من ذلك فقمت بالوقوف وانا اوجهه للانتهاء

يلا يا سيدي اطلع بقي وانا هاشوف موضوع قعدتك لوحدك ده مع ماما

ازاي يا ابلة انتي هاتحكيلها برضه ؟

لأ يا اخويا ما تخافش ، انت داخل سنة كام ؟

انا داخل اولي ثانوي يا ابلة

مممممم ، طيب تمام

ثم تحركت امامه وهو يتبعني وانا اتعمد رفع الجلبا

ب حتي يري سيقاني وجزء من افخاذي من الخلف ، حتي ودعته واغلقت الباب خلفه وانا أري إنتصابه الذى يرفع الشورت من الامام واشعر بالمتعة واني وجدت كنز عظيم ، لكني في حاجة للتفكير وبعمق.

الجزء الرابع

مر يومان لم يحدث بهم أى شئ إطلاقاً فلم يحضر عم محمود لثلاث أيام متتالية ولم أري وليد وكنت على وشك الجنون أو أن أصاب بالإحباط بعد أن ظننت أن عالماً جديداً فد إنفتح أمامى ولكن خاب رجائي ولم أرى أي شخص وكأنها كانت حوادث قدرية لن تتكرر ، اليوم هو الخميس قضى زوجى اليوم فى عمله كعادته وقد قررت أن أعيد معه المحاولة ليلا فى موعد لقائنا الجنسي الأسبوعى لعلى أستطيع فك رتابته وأخذه لعالمى المفعم بالشهوة ، قمت بوضع ميك اب صارخ واستخدمت الألوان الغامقة لتجعلنى أشبه المومسات وإرتديت أحد قمصان نومى الشديدة العهر فقد كان من الشيفون الخالص لا يدارى شئ من جسدى وأرتديت من فوقه الروب الستان الطويل ، حضر طارق فى موعده فى حوالى التاسعة ودخل بعد أن سلم علي وتوجه مباشرةً لغرفتنا ليبدل ملابسه ثم خرج إلى الحمام ليأخذ حماماً وهو يطلب منى تحضير الطعام ، يا له من أحمق أعمى لم يلحظ هذا المكياج الصارخ الذى أضعه لأول مرة ولم يعلق

عليه ، قاومت الضيق واليأس وإنتظرت خروجه وأنا انتظره على طاولة الطعام ، خرج يرتدى شورته الداخلى فقط ويضع الفوطة فوق كتفيه وجلس يأكل بنهم دون أن يرفع بصره نحوى ولو مرة واحدة ، أنهينا الطعام وقام يجلس أمام التلفزيون وقمت ألملم السفرة وقد خلعت الروب لأصبح فقط بالقميص العارى ولكنه لم يرفع بصره نحوى للمرة الثانية ،

إنتهيت وتوجهت نحوه وأنا أحمل كوب من العصير له وهو ينظر إلى ويمسح جسدى بعينيه ويتناول منى الكوب وهو يقول ببلاهة

إيه الحلاوة دى

قمت باللف أمامه أستعرض جسدى

إيه يا قلبى عجبك ؟

قام بصفع مؤخرتى بيه العريضه وهو يجذبنى نحوه

جامدة يا روحى

ثم قام وجذبنى من يدى نحو غرفتنا وهو يدفعنى نحو الفراش لأستلقى عليه بظهرى وينحصر القميص حتى خصرى ويظهر له فرجى وهو محلوق وتام النظافة ، لأجده يخلع الشورت ويجثو فوقى بلا مقدمات ويدخل عضوه بداخلى بعد أن أخذ من ريقه وبلل فرجى بلعابه ويهز جسده فى ضربات متتالية وهو يولج عضوه بداخلى لدقيقتين قبل أن يلقى بحمولة بداخلى وينقلب على جانبه دون كلمة واحدة ، قمت من جواره وأنا ألعنه وأسبه وخرجت للصالة أجلس وحيدة والدموع تنسال من غصباً عنى وأنا أندب حظى وألعن شهوتى التى

لم يطفئها هذا الحيوان ولو لمرة واحدة ، انا بحاجة لمن يجعلنى اصل لذروتى وأن أغرق فى اللذة ، أحتاج لإرواء هذا الجسد الذى يذبل يوماً بعد يوم من حرمانه الدائم ، لم أعد أستطيع الصبر أكثر من ذلك وأصبحت كالمدمنة التى حان وقت جرعتها ولا تجدها ، زوجى الغبى ووحدتى الطويلة هم من فعلوا بى ذلك وأوصلونى لكل هذا الشبق والرغبة ، لو أنى جميلة أو ذات جسد شهى ملفت لكنت رميت نفسي فى علاقة مع شخص ينعم بجسدى ويسقينى من ذكورته ، ولكنى لا ألفت النظر ولا أعرف شخص يحبنى ويشتهينى ، ولكن لماذا أجلد نفسي لهذه الدرجه لقد سال لعاب العجوز على جسدى وإنتصب عضو الصب عليه هو الأخر ، لا أنا لست مرفوضه هناك من يشتهينى ويثيره جسدى النحيف عجوز محروم وصبى أشد حرماناً ، كل ما على فعله هو كشف هذا الجسد أمامهم ، لن أترك نفسي لهذا الحرمان ، سأعوض جسدى وأشبعه ولن أدعه يظل هكذا بلا إرتواء ،

غلبنى النوم وأنا أفكر حتى أنى نمت فوق الكنبة ومر اليوم التالى -- الجمعة -- أجازة طارق بين نومه ورتابته كالعادة لم يحدث شئ سوى أن جلسنا قليلا فى الحديقة نحتسي الشاى بحديقتنا ولفت نظره إتساخها وامتلائها بأوارق الشجر الذابلة وبعض الأكياس الفارغة التى ت

طاير من هنا وهناك وتعلق بأفرع الشجر ،

هى الجنينة مبهدلة كده ليه ؟!

وأنا مالى ؟!! هو أنا هانظفها هى كمان

عادى يعنى مش بيتنا!! ما تنضفيها

أكيد مش هاعرف

طب ، أبقى خلى بتاع الزبالة لما يجى ينظفها ويلم كل الزبالة دى وإديله عشرين جنيه

حاضر لما يجى بعد بكرة هاقوله

وإنتهى اليوم وفى صباح السبت غادر للعمل وبعد نزوله قمت بترتيب الشقة والقيام ببعض الأعمال المنزلية وعند الساعة الرابعة مساءاً نزلت لى جارتى سماح لتجلس معى فى حديقتنا ندردش سوياً كما إعتدنا ، تكلمنا فى كل شئ حتى ظهر وليد من خلال الممر وهو يحدث والدته أنه سيخرج قليلا كما وعدته ليلعب بالكرة مع بعض الجيران ، وافقت والدته ليتحول الحديث عنه وهى تشتكى لى شقاوته البالغة وجنونه بالكرة

وماله بس يا سماح ده عيل سيبيه يلعب ما احنا فى أجازة

لتلوى لى بشفتيها وهى تحرك يدها منددة

عيل ايه بس ، الواد كبر وبلغ وبلاقى هدومه غرقانه كل يوم

ايه ؟!!!!!!!!!!!!

هو فى السن ده ولسه بيعملها على روحه

لتنطلق منها ضحكة كبيرة

يخرب عقلك يا نهى ، يعملها على روحه ايه هو لسه عيل بشخه ؟!!!!

الواد كبر وبلغ وبقى يحتلم

دارت بى الدنيا وهى تخبرنى بذلك وقفز برأسى على الفور منظر ع

ضوه وهو منتصب من خلف الشورت ،

اها ، فهمت... طب مبروك يا ستى عقبال ما تفرحى بولاده

دايما قلبى واكلنى وقلقانة عليه يا نهى ، الواد بيفضل لوحده طول اليوم ويا عالم بيعمل ايه ده غير لعب الكورة اللى مجننه ، كنت الاول بوديه عند ماما لما كنا قريبن دلوقتى ومن بعد الشقة الجديدة بقيت بعيدة عنى

يا ستى بلاش القلق ده ، وليد مؤدب ومتربى ومايتخافش عليه ولو على قاعدته لوحده يا ستى انا من عينى كل شوية هاطمنلك عليه لحد ما ترجعى من الشغل

كتر خيرك يا اصيلة ، بس انا كنت عايزة منك خدمة تانية

ايه يا حبيبتى أامرينى

انتى مش كنتى مدرسة فرنساوى

آه ، وياريتها دامت

طيب انا عايزاكى تدى وليد دروس فرنساوى ، أهو على الأقل مش هايخرج بره البيت وهاينشغل بالدرس وكمان لو إحتجتى حاجة يجبهالك بدل ما تخرجى

بس كده ، من عينى طبعا ، من بكرة تعرفيه كل يوم ينزلى الساعة 12 الظهر أكون خلصت اللى ورايا ماعدا الجمعة علشان أجازة طارق والسبت علشان أجازتك

**** يخليكى ليا يا حبيبة قلبى وعقبال ما تفرحى بولادك

انتهى اليوم وانا فى سعادة بالغة لمعرفتى أن وليد قد أصبح رجلا من والدته وانه سيكون ملكى كل يوم وحدى فى غياب زوجى ، ظللت افكر ماذا افعل

معه وكيف اتمتع به ووصلت بالتفكير انى لن اتسرع حتى اتمكن من التحكم به حتى لا ينفضح امرى ولكى لا افقد متعة اغواءه سريعاً بمعنى أدق أسويه على نار هادئه ،

فى الصباح كنت أجلس بإنتظار قدوم سيد حتى اجعله ينظف الحديقة كما طلب زوجى طارق وكنت أود الانهاء من ذلك سريعاً حتى أستعد لقدوم وليد ،

بعد التاسعة بقليل شعرت بحركة سيد بالخارج فهذا يوم حضوره وكنت ارتدى بيجامة منزلية من القطن -- برمودا -- ليست بالضيقة او الواسعة بيجامة عادية ليس بها اى إغراء غير انى كنت ارتديها على اللحم -- دون ان تكشف شيئا من جسدى - كما افعل دائما وانا اجلس بالمنزل ،

خرجت له وطلبت منه فعل ذلك ليرد ببلاهة ودون مبالة

حاضر يا ست هاخرج الزبالة وافضى الصندوق واجى ، جاء بعد قليل وهو يجر صندوقه وكنت انتظره بالداخل ووجدته يدخل الشقه به لأصيح به

حاسب يا بنى رايح فين ؟!!!

ايه يا ست مش انتى اللى قولتيلى انظف الجنينة

وداخل بالصنوق ليه ؟!!! كده هاتبهدل الأرضية

طب وهالم الزبالة فى ايه طيب ؟

يادى النيلة ، انا كنت عارفة انك هاتقرفنى ، اصبر لما الم السجادة الاول

قمت بشد السجادة بعيداً حتى يمكنه المرور حتى الحديقة وهو يجر الصنوق الذى يترك اثراً من ا

لبقع خلفه فى خط مستقيم حتى الحديقة ، دخل للحديقة ونظر حوله يتفحص المكان وانا بالصالة اراقبه فوجدته نزع جلبابه ووضعه فوق احد الكراسي وكان يرتدى اسفلها لباساً من القطن الأبيض التقليدى واسعاً يصل الى ركبتيه وفانلة داخلية بنصف كم بها اكثر من قطع ، لم استطع تمييز اى تفصيل وتركته يقوم بمهمته ودخلت للمطبخ اجهز الطعام حتى اتفرغ لوليد عند حضوره ، مر أكثر من نصف ساعة حتى قررت ان اخرج القى نظرة عليه وعند وقوفى فى الصالة لم اجده فظللت اقترب حتى وصلت للباب ونظرت من خلف الزجاج من الناحية المغلقة ابحث عنه حتى وجدته فى احد الأركان مخرجاً عضوه ويتبول بجوار الحائط ، هالنى المنظر وانفزعت لرؤيته وصدمنى حجم عضوه ، لم اكن اتخيل ان ارى عضوا ذكريا بهذا الحجم ، رغم انه غير منتصب الا انه يبدو تخيناً جداً وكبيراً بشكل عجيب ، لم ارى فى حياتى شيئا كهذا سوى فى الأفلام الباحية وكنت اظنها نتيجة عمليات تجملية لا اكثر ، ابتلعت ريقى بصعوبة ورجعت للداخل قبل ان يرانى ووقفت بمنتصف الصاله وانا ارتجف ولا اعرف ماذا افعل حتى أدع اشتهيت -- الزبال -- هل اجعله ينال هو الاخر من جسدى ؟

لم يخطر ببالى ابدا سيد فى اى وقت ، كيف افكر فى شخص معت

وه وايضا مجرد جامع قمامة متسخ له رائحة كريهة ، اسئلة كثيرة دارت برأسي كنت اطردها لتمكن الشهوة منى حتى رأيته يمر من امام الباب دون ان يلمحنى وهو يضع بعض الاوراق بالصندوق ، جررت قدمى وانا اتقدم نحوه واحدثه بصوت ممحون كله شبق

ايه يا سيد ، لسه ما خلصتش ؟

وانا انظر مباشرة نحو عضوه الذى يبدو كشئ ضخم يخبئه داخل الشورت وراسه واضحة ضخمة ممتلئة بفعل بقعة الماء فوق الشورت بعد تبوله

خلصت خلاص اهو يا ست

وهم بالمساك بجلبابه ليرتديه قبل ان اصيح به دون تفكير

اصبر انت بتعمل ايه ؟

هالبس وماشي يا ست ، ما نا خلصت خلاص اهو

لأ استنى خرج الصندوق بره الشقة وتعالى نظف الارضية دى مطرح ما وسختها

حاضر ، تحت امرك يا ست

وتلفت حوله بغباء يريد وضع الجلباب مرة اخرى ولكنى كنت اسرع منه وامسكت به وانا اكاد اهمس من فرط الشهوة

سيب دى دلوقتى ، هى هاتطير

اخذت منه جلبابه والقيت به فوق كنبة الصالون وافسحت له الطريق ليخرج الصندوق وانا اتبعه بنظراتى واحك فرجى بيدى دون ان يرانى ،

عاد وهو ينظر الى الارض كمن يبحث عن شئ

اعمل ايه بقى

انه لا ينظر الى ولا يرفع بصره نحوي فهو لا يدرك انه امام امرأة تحترق من الشهوة او لا يدرك من الأساس ان

إمرأة أمامه ،

اصبر هاجيبلك الميه والمساحة ونظف يا... يا سيد

قلتها بدلال شديد واغراء واضح واتجهت نحو الحمام اتمايل واتلوى فى مشيتى ببطء ونظرت خلفى عند باب الحمام لأري ان كان تبعنى بنظره ام لا لكنى فوجئت به خلفى تبعنى ولم اشعر به لعدم ارتداءه شئ بقدميه لتعقد الدهشة لسانى لثوانى قبل ان اسأله بعد ان عضضت على شفتى السفى

ايه ده ؟!! انت جاى ورايا ليه

مش انتى قولتيلى هامسح الارض بالميه يا ست

آه قلتلك ، انا هاجيبهم

هز رأسه وهو مازال ينظر للارض وهم للعودة حتى امسكت بذراعه

استنى ، استنى رايح فين ، تعالى شيل جردل الميه

وقفت مستنده على جدار الباب الضيق وانا اشير له نحو الجردل ليدخل ويحضره ولبدانته حاول العبور فلم يتمكن فقام بلف جسده ليعبر بالجنب بجوارى ليحتك جسدينا بقوة لبدانته وانا اكاد احضنه بجسدى واتحسس عضوه الضخم بفخذى

سيد... حاسب هاتفعصنى

لا مؤاخذة يا ست مش قصدى

احضر الجردل وسبقته للصالة وبعد ان وضعه على الارض

اعمل ايه بقى دلوقتى ؟

تعالى نجيب المساحة

تحركت امامه وانا انظر له ووجدته لم يتحرك

واقف ليه ؟ تعالى نجيب المساحة بقولك

نظر بعد فهم وحيرة وتحرك خلفى وسبقته للباب انتظره مثل المرة الأولى

فين المساحة يا ست ؟

أهى يا سيد ، ادخل هاتها

وكالمرة السابقة احتك جسدينا ولكنى هذه المره مسحت جسده بجسدى كله حتى انى عصرت نهودى بصدره العريض ومسحت بظهر يدى على عضوه كأنى لا اقصد لأشعر بحجمه الكبير جدا وهو لا يبالى ولا يدرك فقط انا من ارتعشت وكدت اقع على الارض ، عاد بالمساحة وتوقف لثانية ينظر فى عينى للمرة الاولى كأنه ينتظرنى ان اتحرك كالمرة السابقة ، لكنى لم افعل فقط أدرت جسدى وكأنى أحتضن حلق الباب دافعة بمؤخرتى للخلف

يلا يابنى مالك

مر من خلفى وذكره يمسح مؤخرتى وانا ارجع اكثر نحوه بها حتى غاص لثانية فى تجويف مؤخرتى قبل أن أشعر بنغزة قوىة بها من يد المساحة التى ضربنى بها بقوة دون أن يقصد فصحت لا ارادياً

آى... حاسب يا سيد عورتنى

تخطانى وهو ينظر ليدى وهى تفرك مؤخرتى مكان الضربة

لامؤاخذة يا ست مقصدتش

حرام عليك ، وجعتنى جامد مش تحاسب

حقك عليا مقصدتش

عاجبك كده أهى بتوجعنى وتحرقنى قوى

وانا ارفع بلوزة البيجامة لمنتصف بطنى وادخل يدى اتحسس مؤخرتى من تحت البنطلون

حقك عليا يا ست ، دى خبطة صغيرة

صغيرة ازاى بس انا حاسه ان التوتا اتعورت

ايه الطوطا دى يا ست

وانا اشير له بيدى داخل البنطلون واحنى جزعى ق

ليلا لامام لأبرز له مؤخرتى وانا اهمس بكل محن وشهوة

هنا يا سيد فى طيـ.. طيزى

ولاول مرة اشعر انى اثرت انتباهه وان شيئا تحرك بداخله وهو يدقق وينظر ويتابع يدى حتى قمت بالضغط بيدى لاسفل لادع البنطلون يسقط عن نصف مؤخرتى ويعريه أمام عينيه المفتوحة مثل فمه

شوف كده فى تعويره ؟

......................................

لم يجب باى كلمه وظل يحملق فى مؤخرتى وانا احركها امامه وازيد من دايرة دوران يدى لتتعري كلها عن اخرها

سيد... بكلمك ، فى تعويرة فى طيزى ؟

لأأأأ... لأ مفيش حاجة

ممدت يدى امسك بيده واضعها تماماً فوق لحم مؤخرتى دون اى اعتراض منه

ازاى بس ، شوف كويس دى بتحرقنى خالص

اخذ يحرك يده برعشة وخوف وهو يتحسس مؤخرتى وهو يتهته

مفيش حاجة والنعمة ، سليمة وحلوة اهى

حلوة!!! طيب يا بكاش تانى مرة ابقى خد بالك علشان ماتعورنيش واتوجع

حاضر يا ست

رفعت بنطلونى وعندما هممنا بالحركة وجدت ذكره منتصب بشدة يدفع لباسه الابيض يكاد يمزقه ، انه كبير جدا عملاق بمعنى الكلمة وودت ان امسك به واخرجه من محبسه والتهمه التهاماً ،

اقفل باب الشقة يا سيد علشان نعرف نمسح

حاضر يا ست

اغلق الباب وعاد ينتظر اوامرى الجديدة

انا هارش المي

ه ع الأرض وانت تبقى ورايا تمسح بالمساحة ، لم يبدو عليه فهم شئ فوقف ساكناً حتى وقفت امامه بظهرى ووسكبت بعض الماء بكوب صغير

يلا يا سيد ، امسح

ما انتى واقفة قدامى يا ست امسح ازاى ، المساحة هاتخبضك تانى

يا ماما ، تخبطنى تانى فى طيزى ؟!! واتعور ؟

طب استنى انا هارجع عليك وانت تعدى المساحة من قدامى ارشلك ميه وانت تمسح