Elkontessa Mohammadah

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

واستمر زوج امي كل فتره ينتهز الفرصه للتحرش بي ومره عن مره يزيد ما يتحصل عليه من لحمي ، فمره ينزل بفمي ومره على بزازي ومره بين فخادي ومره على بطني ، وحاول مرات عديدة أن يفتحني من ورا ولكنه لم يفلح في ذلك ، ولذلك عندما تقدم اول عريس لي وافقت على الفور للتخلص من زوج امي وحتى احافظ على امي في حياتها معه لأنها ليس لها أحد في الدنيا.

عندما أتمت محمدة سرد ما حصل من زوج أمها كنت تقريبا انزلت في سروالي الداخلي ولكني لم اظهر لها ذلك ، كما أنني لم اقاطعها حتى تستمر في السرد بدون توقف ، واكملت : وعندما تزوجت خفت يجيلي عند زوجي ويمارس معي ما كان يفعله في بيته فقلت احسن حل اقول لزوجي أنه كان بيتحرش بي بعيونه فقط حتى لا يعطيه الفرصه للمجيء هنا كل شويه ، فلما قلت له قال لي طيب سبيلي الموضوع ده ، خفت وقلت له هتعمل ايه الراجل معملش معايا حاجه وحشه غير النظرات ويمكن انا بيتهيألي اوعى تقوله حاجه. قالي متخفيييش بقولك سيبيلي الموضوع ، وورا كام يوم اختلق معاه مشكلة وطرده من البيت وقاله البيت ده محرم عليك وان دخلته تاني هكسر رجلك.. وفعلا كان تصرف ذكي منه ومن يومها مدخلش بيتي وانا طبعا مزرتش امي ولكنها كل فتره بتيجي تشوفني من ورا جوزها.. بس يا سيدي ده كل اللي حصل.

انا : تمام.. انتي حكيتيلي موضوع جوز امك ده ليه وضحكت ههههههههههه

ماجده : مش عارفه ههههههههههه

انا : ااااه افتكرت كل ده علشان تعرفيني أنه كان بيغير عليكي بعد الزواج ههههههههههه

ماجده : ههههههههههه ولا بغير ولا نيله ههههههههههه

وضحكنا وكان الوقت قارب على انتهاء الدوام فمشينا ولكن ليس مع بعض لاني حذر جدا في تعاملاتي..

استمر التباسط بيني وبينها والفوارق تذوب شيئاً فشيئا.

كانت تصطنع اي شيء وتهاتفني وكنت اقفل معها الحوار سريعا ، وكانت تكتب لي على الواتس ولكني كنت متحفظ جدا في الكتابة معها ، فأنا مازلت في وضع الاستكشاف ، فهذه المرأة من الواضح أنها شبقة جنسيا ومن الواضح أيضا أنها تريد أن تكافأني على أقل تقدير من مواقفي معها بأن انال من جسمها ما أريد. وكنت دائما اظهر لها عدم اكتراثي ، ولكن الى متى لست ادري..

موعدنا قريبا في الجزء الخامس ومنتظر تعليقاتكم وآرائكم

سلاااام.

الجزء الخامس :-

بدأت علاقتي بسكرتيرتي محمدة مع الايام ومع نهاية فصل الشتاء كان قد ذاب الكثير من الثلوج في علاقتي بها ، وأصبحت كاتم للكثير من أسرارها فقد كانت تحكي لي الكثير ، وكنت أثار احيانا كثيرة ولكني كنت لا أظهر لها إثارتي أو هكذا خيل لي ، وتغيرت كثيرا في ملابسها فقد أصبحت تلبس جيبات تظهر جسمها ومؤخرتها العظيمة الفتاكه وأبدلت الخمار بإيشارب للرأس كما أصبحت تلبس بلوزات ضيقه تظهر صدرها الجبار فقد كانت تعد من النساء البدينات ولكن بتناسق جميل ، كما أنها خفيفة الحركة مما يدل على أنها أمراة سرير من طراز رائع ، إلى أن حصل هذا الموقف بينها وبين وليد وفي مكتبي.

حيث كنت أجلس على مكتبي في يوم من أيام الخميس حيث الاجتماع الأسبوعي وهي كانت تتنقل بين مكتبها وبين دولاب حفظ الملفات وتحاول أن تضع الملفات في الرف الاول القريب من الأرض وتحاول أن تلفت انتباهي إلى مؤخرتها الفتاكة ، وبينما هي كذلك دخل وليد وبحركة فاجأتني حيث قام بضربها على مؤخرتها ضربة قوية أحدثت صوتا فقالت بصوت مسموع أيييييييي فيه الكثير من المُحن واقرب ما يكون للغنج.

انا موجها كلامي لوليد : ايه ده يا حيوان انتا انسان مش محترم وسافل انتا فاكر نفسك في الشارع يا قذر أمشي أخرج بره ومشوفكش هنا تاني يلا على قاعة الاجتماعات يا سافل وإلا سوف أحولك للتحقيق.

خرج وليد من الغرفة ولم يتفوه بكلمة واحدة ، وكانت محمدة واقفة في مكانها صامته ولم تقل ولا كلمة وعندما خرج وليد قلت لها بكل شدة وعصبيه : وانتي يا هانم ساكته ومبسوطه باللي عمله مش كده ؟ لم ترد وظل وجهها في الأرض فقلت لها ردي ولا بكلم نفسي ، فقالت بعدما بلعت ريقها : تسمح حضرتك تهدى علشان أعرف اتكلم ، فقلت لها اتكلمي يا هانم سامعك فقالت : اولا انا مشفتوش وهو داخل الغرفة وثانيا انا تصورت أن حضرتك اللي ضربتني مش حد تاني.. وسكتت.

فضلت لثواني استوعب ما قالت وماذا سيكون ردي عليها بعد الذي قالته ،، فقلت ولكن بصوت خفيض : حتى ولو يا محمدة انتي باردو غلطانه لو كنتي بصيتي ولقتيه هوه كنتي قلعتي اللي في رجلك وضربتيه بيه. فقالت : مقدرش أعمل كده وحضرتك موجود ، ارجوك سامحني.

انتهى الموقف ومنعت فعلا وليد من دخول الغرفة لمدة طويلة ولم اعطيه وش.

ومرت الأيام والأسابيع وكان عندي اجتماع شهري في أوائل كل شهر بمبنى المحافظة التي اتبعها وكان يترأس الاجتماع أحد المسئولين الكبار بالمحافظة نيابة عن المحافظ ويحضره كل رؤساء القسم الذي اترأسه من جميع مراكز المحافظة ، أخذت محمدة معي في هذه الاجتماعات حيث كانت تحمل الملفات والبيانات التي قد أُسأل فيها وكنت أنا الوحيد تقريبا الذي معه سكرتيرة حيث الباقي معه مساعد والبعض جاء بمفرده ، كانت تأتي معي في سيارتي الخاصة ونرجع سويا ، واحيانا كنت أقول لها اسبقيني وانا ورايا مشوار وهحصلك ، كنت اتعمد ذلك حتى لا تتعود على الذهاب معي كل شهر بسيارتي ، وخوفا أيضا من اي قيل وقال فكما قلت سابقا كنت متحفظ جدا في تعاملاتي معها.

في احد الايام ونحن سويا في المكتب دار بيننا هذا الحوار.

محمدة : يعني حضرتك عرفت عني كل حاجه وانا معرفش عنك حاجه ، كده مفيش عدل.

أنا : هههه عايزه تعرفي ايه بالظبط.

محمدة : أحب اعرف اللي انتا حضرتك حابب تقوله هههه.

أنا : انا يا ستي رجل عادي جدا وطبيعي ، متزوج وأعول ، أعمل رئيس قسم المشروعات بالإدارة ، أحب القهوة والهدوء وسماع الأغاني القديمة والموسيقى هههه تمام ؟

محمدة : ياااااه دانتا قلت كل حاجه هههه بتطبق المقوله اللي بتقول خير الكلام ما قل ودل.

أنا : حابه تعرفي ايه تاني ؟

محمدة : مقولتلك اللي انت حابب تقوله ومع ذلك عمرك مكلمتني عن مدامك ولا عن أولادك.

انا : مدامي يا ستي موظفة ولكن واخد لها أجازة بدون مرتب ، واولادي ولد وبنت الولد خلص شهادته العليا والبنت كذلك واتجوزت الحمد لله.

محمدة : طيب وواخد إجازة بدون مرتب للمدام ليه ؟

انا : لها ظروف صحيه تمنعها من الذهاب للشغل يوميا.

محمدة : طيب مهي تقدر تاخد إجازة مرضية مش لازم إجازة بدون مرتب.

انا : مش حابب ولو اخدت إجازة مرضيه مره مش علطول هتاخد مرضي وانا مبدأي مطول مش بتشتغل يبقى المفروض مش تاخد راتب.

محمدة : مبدأ غريب ولو كل واحد فكر بتفكيرك هيكون الشغل كتير للمحتاج ، انت كأنك عايش في المدينة الفاضلة هههه.

انا : عادي صوابعك مش زي بعضها.

محمدة : انت فعلا انسان عظيم ويابخت مراتك بيك.

انا : هههه مش اوي كده ، انا سلبياتي اكتر من ايجابياتي كتير.

محمدة : ايووووه طيب أنا حابه اعرف سلبيه واحده بس.

انا : هههه لا متعديش أي كلمة ، وأخذت افكر ماذا اقول لها ، هل اقول لها اني رجل احب الجنس.. لا مينفعش.. هل اقول لها أن لي تجارب وعلاقات.. مش هيا اللي ائتمنها على أسراري.. هل اقول لها اني لم امارس الجنس مع زوجتي منذ أكثر من عام.. مينفعش..

محمدة : هييي مش لاقي ولا بتفكر تختار ايه فيهم ههههههههههه.

انا : من كترهم مش عارف اقول ايه ولا ايه هههه خلي إجابة السؤال ده لبعدين.

محمدة : زي متحب استاذي.

ومرت الأيام وانا لم استعجل تطور علاقتي بها فهي احيانا تثيرني واستمتع بذلك وكنت كلما فكرت في تطور أكثر في العلاقة اتقدم خطوة وارجع خطوتين..

وبدأت تتحدث معي كثيرا على النت وكنت كما قلت متحفظا في ذلك ولكن كلامها معي بدأ يزداد ومعه تزداد جرأتها فمثلا في مره من المرات ظلت تتحدث معي وقت طويل لدرجة اني قلت لها الساعة قاربت على منتصف الليل هو زوجك بيطلع من المحل امتى ، فقالت زمانه طالع ولكن قبل ميطلع بيتصل بي إن كان البيت عايز حاجه ، متقلقش.

انا : انا مش حكاية قلقان بس ميصحش يدخل يلاقيكي قاعده تكلمي حد على النت.

محمدة : اولا انت مش حد ثانيا متشغلش بالك بيه هوا بيطلع يتعشى ويدخل ينام علطول.

انا : ولما بيدخل ينام مش بيكون محتاجك جمبه ؟

محمدة : ههههههههههه لا هوا بيحتاجني جمبه يوم في الاسبوع وباقي الاسبوع بنام في الغرفة الثانية.

انا : وليه مش بتنامي في غرفتك مش شرط النوم يكون بالمعاشره الجنسيه.

محمدة : اصله بيشخر ههههههههههه

انا : ههههههههههه طيب انا هقفل علشان اتاخرت وعايز اروح.

محمدة : هوا انتا مش في البيت ؟ اه اكيد في المحل.

انا : فعلا

محمدة : طيب مش هعطلك بس هنكمل في البيت ؟ ولا مش بتسهر.

انا : لا انا سهرتي من الدرجة الأولى ولكن بيكفي النهاردة كده.

محمدة : مش هصدق لو قلت انك بتخاف من المدام ههههههههههه

انا : مش بخاف طبعا ولكن بحافظ على مشاعرها.

محمدة : اهو كده الرومانسية وإلا بلاش.

انا : صح انا رومانسي وبحب الرومانسية.

محمدة : يا سيدي يا سيدي ، طيب ممكن اطلب منك طلب.

انا : اتفضلي

محمدة : انا هسيبك تروح بس توعدني بعد متروح وتتعشى تسهر معايا شوية لاني مش جايلي نوم وعلى ميكون زوجي طلع واتعشى ونام.

فكرت اني اعتذر لها بأي حجه ولكن كان عندي فضول اشوف هيا عايزه ايه وناويه على ايه بالظبط الليلة.

وهكذا انتهى الجزء الخامس والى اللقاء في الجزء السادس.

منتظر تعليقاتكم وآرائكم ونصائحكم ونقدكم أيضا

سلاااام.

الجزء السادس :-

توقفنا في الجزء السابق عند عرض من محمدة أنها تريد أن تسهر معي على النت بعد أن أكون بمنزلي وكانت الساعة قد جاوزت منتصف الليل ، وأصبح عندي فضول لمعرفة ماذا تريد وناويه على ايه.

انا : بس يا محمدة على مروح واتعشى واخد شاور فيها يمكن ساعة هتكون الساعة بقت واحدة وده وقت متأخر اوي.

محمدة : متأخر بالنسبة ليك ولا ليا ؟ ايها السهرتي اللي من الدرجة الأولى ههههههههههه.

انا : بالنسبه ليكي انتي انا كده كده بسهر وغالبا مش بنام قبل الفجر.

محمدة : منا قولتلك مش جايلي نوم وحابه اسهر معاك.

انا : خلاص اوكي اتفقنا ، يلا سلام.

محمدة : سلام ومنتظراك.

بعدما روحت واتعشيت واخدت حمامي ودخلت غرفتي التي انام بها وحدي ، حيث زوجتي تنام بغرفة وانا بغرفة والغرفة الثالثة لابني ، لبست شورت وتيشيرت وتعطرت واتكأت على سريري وفتحت النت وجدتها on line فقلت : any body here

محمدة : طبعا هيير ومنتظراك.

انا : ههههههههههه نعم يا ستي اديني دخلت.

محمدة : اتفضل انتا تدخل بدون استئذان ههههههههههه.

انا : انتي عليكي كلاااام ، كلامك فظيع يخرب عقلك.

محمدة : عملت ايه ؟

انا : في ايه ؟

محمدة : اقصد عملت ايه من ساعة مسبتك.

انا : عادي اشتريت طلبات من السوبر ماركت وروحت اتعشيت واديني معاكي اهو.

محمدة : لا لو سمحت انا عايزه بالتفصيل وطبعا مش هيكون ممل بالنسبة لي.

انا : هههه حاضر يا ستي أما نشوف اخرتها ايه معاكي ، روحت سوبر ماركت كازيون واشتريت منه زبادي وحليب اه افتكرت اربعة زبادي وعبوة كيلو حليب جهينة ههههههههههه.

محمدة : ههههههههههه ايون كده بالتفصيل احنا مش ورانا حاجه.

انا : ههههههههههه يا لهوي عليكي ، المهم روحت بعد مشتريت الطلبات وجهزت عشا ليا وللمدام.

قاطعتني محمدة : انتا اللي جهزت العشا ؟

انا : ايوا وفيها ايه مش قولتلك رومانسي هههه.

محمدة : امممم كمل

انا : بس اتعشينا وانا دخلت اخد حمام وهيا دخلت تنام ، كنت ولعت على فنجان شاي قبل مدخل الحمام ووطيت النارعلى مخلص الحمام ههههههههههه بالتفصيل اهو.

محمدة : جميل كمل

انا : اخدت الشاور وطلعت بالبشكير على المطبخ اصب الشاي ودخلت بيه الاوضة ههههههههههه تفصيل التفصيل اهو.

محمدة : هايل كمل

انا : لبست وانا مولع سيجارة وبشرب الشاي وبعدين دخلت.

محمدة : فين التفصيل يا استاذي مش تقول الشاي كان ليبتون ولا نوع تاني ههههههههههه ولبست ايه.

انا : ههههههههههه اه منك انتي بلوه مسيحه ، يا ستي شاي ليبتون فتلة اصل بحب اي حاجه بفتلة ههههههههههه ، ولبست شورت وتيشيرت شورت اسود وتيشرت اصفر.

محمدة : ههههههههههه بقى بتحب الشاي الفتلة وكل حاجه بفتلة.. طيب واللي معندوش فتلة يعمل ايه ههههههههههه.

الحوار اخد منعطف اخر فحاولت التراجع والاستعباط وقلت : اللي معندوش فتلة اكيد عندو سايب فيحط التلقيمة اللي عايزها.

محمدة : تمام ...... عموما نعيما.

انا : شكرا.. الدور عليكي هههه.

محمدة : توقعت منك ده.. بص يا سيدي الغالي.

قاطعتها وقلت بيكفي سيدي بس يا محمدة ( من ضمن التحفظ ، ولكن اين التحفظ اصلا بعد كل هذا )

محمدة : بص يا سيدي بس ههههههههههه بعد مقفلت الاخ وصل ههههههههههه.

قاطعتها باستعباط : الاخ مين ؟

محمدة : انت عارف هههه.. حضرت له العشا وبعدها قعد يتاوب قولتله قوم نام ، قال وانتي قلتله وانا هخلص غسيل المواعين وادخل استحما وانام في الاوضة الصغيرة علشان مقلقكش ، قال ماشي. وغسلت المواعين وقلت هاخد حمام اشمعنا انتا تاخد حمام وانا لا.

انا : ها كملي وبالتفصيل.

محمدة : حاضر. دخلت الاول اطلع الهدوم اللي هلبسها قبل مدخل الحمام ، بصراحه مكنتش عارفه البس ايه بالظبط وقفت محتارة يمكن خمس دقايق.

قاطعتها وباردو بالاستعباط المعهود فيا : ليه محتاره ؟

محمدة : الصراحه لان اليوم ده او بمعنى أدق الليلة دي مش عادية ، على الأقل بالنسبة لي ، فأنا سوف اسهر مع ....

سكتت وكنت عارف انها تفكر تكتب شيئا ما.

انا : مالك سكتي ليه ؟

محمدة : مش عارفه اقول هسهر مع مين ؟ لو قلت حبيبي يمكن تزعل. رغم أن كلمة حبيبي دي قليلة عليك وعلى راي الست أم كلثوم لما بتقول ياريت فيه كلمة اكتر من حبيبي.

انا : هههه بطلي هوا سباق رومانسية ولا ايه بالظبط هههههههه.

محمدة : انا بكلمك بكل صدق صدقني.

انا : طيب كملي

محمدة : اخيرا استقريت على قميص نوم بحبه لونه احمر شيفون وطبعا حمالات وقصير وعليه دانتيلا من على صدره المفتوح.

انا بعدما زبي بدأ يصحو من غفوته وكأنما يقول لي أخرجني من محبسي. قلت : ها كملي.

محمدة : دخلت خدت حمام وانا سعيدة جدا وانا تحت الدش لمست كل حته في جسمي وكأني اقول لها اصبري سوف اسهر مع اعز الناس.

اخينا الواقف ازداد وقوفه وأصبح البوكسر لا يتسع له فأخرجته من مخبأه وتركته حرا طليقا وقلت لها : كملي.

محمدة : خرجت من الحمام وسرحت شعري ولبست القميص لوحده بدون اي شيء تحته.

انا : اه وبعدين.

محمدة : تحب تشوفه ؟

أنا : لا مش لازم أنا متخيله.

سكتت محمدة دقائق قليله ثم ارسلت لي مجموعة من الصور لها وهي بقميص النوم الاحمر الشفاف.

محمدة : ها وصل حاجه ؟

أنا : أيوه.

محمدة : عجبك ؟

أنا : لا.

محمدة : لا!!؟

أنا : لأن اللي تحته عجبني اكثر.

محمدة : امممممممم بجد ؟

أنا : بجد

محمدة : تحب تجيلي ولا أجيلك ؟

أنا : مش مهم الأهم اننا مع بعض.

محمدة : طيب أنا هاجي على سرير حبيبي وفي حضنه.

أنا : ماشي.

محمدة : وانام على صدرك والعب في شعر صدرك وامشي صوابعي على جسمك كله لغاية موصل للشورت واقلعهولك.

انا : جميل كملي.

محمدة : هلمس حبيبي اللي انتظرته كتييير.

أنا : مين هوا ؟

محمدة : زبك الجميل والعب معاه بصوابعي.

انا : ها

محمدة : وبعدين انزل له أبوسه من اول رأسه لغاية البيضان.

انا : ها

محمدة : وبعدين الحسه بلساني من فوق لتحت ومن تحت لفوق.

انا : ها وقف اوي.

محمدة : نفسي اشوفه واحس بيه.

انا : مش هينفع لاني مطفي نور الغرفه كملي.

محمدة : وبعدين احط رأسه في بقي وابدا مص فيه.

انا : هااا

محمدة : جميل اوي وتخين والبيضان روعه.

انا : هااا.

محمدة : بمصه جامد والحس البيضان.

انا : وانا هشدك تاني على صدري واقفش في بزازك الرهيبة.

محمدة : امممممممم اهم الاتنين.

انا : برضع واحد واقفش في التاني.

محمدة : امممممممم قطعهم هما ملكك.

انا : حلوين اوي يخرب عقلك.

محمدة : اااااااه هنزل تاني لزبك وحشني امصه تاني.

انا : اااااااه.

محمدة : بيقولوا أن جلد الشفايف هوه نفس نوع جلد شفايف الكس.

انا : ها

محمدة : بضم عليه شفايفي اوي. نيك بق شرموطتك.

انا : اهو

محمدة : وبعدين هحطه بين بزازي واضمهم عليه اوي.

انا : اوووووف.

محمدة : ولما يطلع عند بقي هلحسه.

انا : ااااااه

محمدة : نيك بق وبزاز شرموطتك.

كان من الواضح أن محمدة الخبيرة بتحب الشتيمه مع الجنس.

انا : اااااه يا شرموطة حلو اوي.

محمدة : انا معايا أيد الهون الخشب دهناها كريم فازلين وحطتها بين بزازي وضامه اوي.

انا : اكتر يا لبوووة يا شرموطة.

محمدة : انا لبوة وشرموطة وقحبة كمان اححححححححح برتعش.

انا : ولسه كمان دانا هقطعك واهريكي نيك.

محمدة : احححححح.

انا : هدخل بين وراكك وافرش كسك.

محمدة : لا دهوا والع نار ومحتاج يتناك مش يتفرش وكله عسل دب زبك فيه علطول السكة سالكة.

انا : رافع رجليكي على كتافي ودبيته اهو فيكي يا علقه.

محمدة : احححححح اكتر حبيبي عيزاك تفشخني جامد.

انا : اهوووو بفحت في كس الشرموطة المتناكة اللبوة.

محمدة : راااائع.

انا : لفي يا شرموطة وضع الكلبة عرفاه ؟

محمدة : اه طبعا. لفيت وفاتحه الفلقتين باديا.

انا : اهو شحطه في كسك يا واسعه.

محمدة : اححححححححح برتعش تاني.

انا : ماسك فلقتينك وبشدك عليا جامد.

محمدة : اه اكتر حبيبي.

انا : وبضربك على طيازك الرهيبه.

محمدة : أيييييييي كمان كتفني وعاقبني واهريني نيك.

انا : اهوووو قربت اجيب اتحركي واجبهم فين.

محمدة : بتحرك جامد اهو حبهم في كسي المولع املاه لبن.

انا : بجييييييب

محمدة : احححححح لبنك سخن وبيشعط.

انا : اااااه جبت كتير.

محمدة : وخدامتك هتلف تنضفه لك وتلحس كل اللي عليه. مش خلي عليه ولا نقطة.

انا : يخرب عقلك انتي فظيعة بجد.

محمدة : حاسه ان زبك لسه جوايا.

انا : طيب طلعي أيد الهون من كسك كفاية ههههههههههه

محمدة : بس ممتع وراااائع

انا : طب يلا وانا كمان هقوم اروح الحمام وانتي نامي ولا مش ناويه تيجي الشغل بكره.

محمدة : واضيع يوم مش اشوفك فيه لا طبعا جايه.

وقفلنا بعد هذه المعركة الساخنة وهكذا انتهى الجزء السادس.

موعدي معكم قريبا في السابع ومنتظر ارائكم وتعليقاتكم

سلااام

الجزء السابع :-

بعدما مارست مع محمدة جنسيا على النت وكتابة وليس شيئاً آخر دار حوار بيني وبين نفسي كثيرا.

انا : ما هذا الذي فعلته ولماذا استجبت لها ؟

نفسي : أنها كانت مره ممحونه وهايجه على الاخر فكان لابد أن يحدث ما حدث.

انا : كان من الممكن أن اهرب منها باي حجه ، بل ممكن أن يكون العكس وانا الذي اغويتها.

نفسي : تغوي مين يا عمنا دي واحده استحمت لك مخصوص واختارت قميص نوم لك مخصوص وصورت جسمها كله لك مخصوص ، مكنش ينفع يحصل غير اللي حصل.

انا : طيب كيف اتعامل معها في العمل بعد هذه الليلة ، انا انسان مسئول واحترم عملي واؤديه على أكمل وجه.

نفسي : يا عمنا انت نكتها مش هيا اللي ناكتك يعني انت كسرت عينها اتصرف عادي خالص وكان شيئاً لم يكن.

انا : نفرض أن حد شاف الحوار بينا هيكون الموقف ايه ؟

نفسي : هوا ده اللي لازم تفكر فيه ، لازم تتأكد أن الحوار بينكم اتمسح نهائياً من على موبايلها ، ومع ذلك اللي يقرأ الحوار يقول انها هي التي اغرتك وهي التي تعرت وصورت نفسها لك ، يعني هي كانت الفعل وانت رد الفعل ، يعني اي واحد مكانك كان لازم يعمل اللي عملته.

انا : ايوا صح كلامك صح وكمان من الواضح أنها فعلت ذلك مرارا ومش دي اول مره ليها فهي خبيرة في الإثارة وبسهوله صورت نفسها وبعتت الصور يعني من الواضح كمان أنها مره سهله وشبقه وده كانت نظرتي فيها من اول مره ولكن بعدما حدث تأكدت من ذلك ...

ذهبت إلى عملي ثاني يوم كعادتي وفي موعدي وتعمدت ذلك وهي حضرت كذلك في موعدها ولكن كان واضح عليها الانتعاش والتورد والابتسام الدائم ، وقمت بعملي العادي وأجريت بعض الاتصالات الهاتفية التي تخص العمل وحاولت أن لا أنظر إليها ولكنها بدأت بالحديث معي.

محمدة : نمت كويس مبارح ؟

انا : اه تمام كالعادة.

محمدة : كالعادة ؟ ليه هوا ليلة مبارح كانت عادية.

انا : بصي يا محمدة اللي حصل مبارح ده مش هيتكرر تاني وانسيه وطلعيه من دماغك خالص ، احنا ناس كبرنا على الحاجات دي سبنا ايه للمراهقين ، وكمان لازم تمسحي الحوار ده من على موبايلك زي مهتمسحيه من دماغك.

محمدة : انتا ليه بتقول كده انا صدر مني حاجه زعلتك ؟ دمبارح كان اسعد يوم في حياتي.

انا : هسألك سؤال وتجاوبيني بصراحه رغم اني عارف الاجابه بس حابب اسمعها منك.

محمدة : اتفضل

انا : انتي حكيتي لي اسرار كتيره في حياتك وانا عند وعدي ولكن انتي مارستي على النت قبل مني كام مره ومش عايز اعرف مع مين.

محمدة : انا مش عارفه هتصدقني ولا لا ولكن اقسملك أن دي اول مره.

انا : تقصدي اول مره كتابة ولا ايه بالظبط.

ماجده : حبيبي انا مكنتش ....

قاطعتها : ايه حبيبي دي من فضلك ... انا قلتلك من شويه انسي اللي حصل مبارح.

محمدة : كنت عايزه اقولك اني مكنتش بكتب انا كنت بنقلك احساسي الصادق انا مبارح مكنتش بتخيلك لا انت كنت معايا فعلا.

انا : مش رديتي على سؤالي باردو دي كانت المره الكام ؟

محمدة : المره الأولى يا باشمهندس

انا : أشك.

محمدة : شك براحتك بس دي الحقيقة.

انا : منا قولتلك في البداية هسألك سؤال وعارف إجابته بس حابب اسمع منك.

محمدة : والإجابة عندك أنها مش المره الاولى واني متعوده على كده صح ؟ هوضحلك حاجه يا باشمهندس.. معنى كده بالنسبه ليا اني نجحت اني انقلك احساسي الصادق والاحساس الصادق اللي من القلب يصل للقلب ولكنك ترجمت ده اني واحده خبيره في ده.. عموما شكرا ليك.

كلامها أفحمني وفيه كثير من الصحة ولكن كيف اطرد من تفكيري أنها خبيره في هذا المجال.

واستطردت : وبعدين كيف اكون خبيره وابعت صور لي عريانه بهذه السهولة ولشخص بكلمه او بسهر معاه لأول مره.. طبعا تفسيرك ومعرفة الرد قبل أن أقوله تجني عليا.. انا سهرت مبارح مع حبيب ومارست مع حبيب وبعت صور لي لحبيب ولم افكر في غير هذا.

ايه اسلوب الاقناع بتاعها ده ظللت ساكنا افكر فيما قالت ثم قلت لها : يعني وليد محاولش معاكي بعد يوم شم النسيم ؟

محمدة : لا حاول كتير وتليفونات كتير لكن محصلش غير اللي قولتلك عليه.

انا : تمام خلينا نشوف شغلنا بقى وعايز اشرب قهوة.

محمدة : حاضر

قامت لعمل القهوة وانا انشغلت في قراءة تقارير الموظفين الذين تحت رئاستي.

جائني اتصال تليفوني من هاني ، وهاني هذا زميل بالعمل كنت قد تكلمت عنه سابقا ودار هذا الحوار بيني وبينه.

هاني : ازيك يا ريس عامل ايه ؟

انا : تمام

هاني : انتا مش هتيجي المصيف السنة دي ولا ايه.

انا : انتا قاعد هناك دلوقتي ؟

هاني : ايوه والجو جميل وبدأ يجي ناس.

انا : **** يسهل لما شوف كده لان الشاليه بتاعنا بقاله كام سنة مقفول ، لما انوي وأشوف حد ينضفه الاول.

هاني : طيب تمام ابقى بلغني ولو عايز حد ينضفه اشوفلك.

انا : ماشي سلام

هاني : سلام

طبعا محمدة كانت سامعه الحوار أو ردي على هاني فقالت : لو حبيت انا ممكن اروح معاك وانضفلك الشالية.

فقلت لها : شكرا جزيلا

محمدة : يا ريس انتا افضالك عليا كتير وعايزه ارد حاجه من افضالك عليا.

انا : ولا افضال ولا حاجه يا محمدة افضال ايه بس وبعدين تنضفي شاليه ايه انتي اكبر من كده. ( كنت اقصد أنها المفروض زميله في العمل فكيف تقبل على نفسها تعمل عمل الخدامين )

محمدة : قصدك اتخن ههههههههههه

انا : ههههههههههه

محمدة : انا فعلا تخنت جامد بس بدأت احافظ وخسيت خمسة كيلو.

انا : كويس بس الاهم الصحة مش الخسسان.

محمدة : صح بس مش انا باردو تخينه ؟

انا : لا خالص .... انتي مش تخينه انتي ثمينه ههههههههههه

محمدة : ماشي يا ريس يعني مش عاجبك جسمي

انا : مين قال

محمدة : منتا بتتريأ عليا اهو وتقول ثمينه

انا : يا غبيه ثمينه بمعنى نفيسه أو نادره ههههههههههه

محمدة : يا خويا انا لا نفيسه ولا نادره انا محمدة ههههههههههه

انا : ههههههههههه

محمدة : يعني عجبك ؟

انا : هوا مين ؟

محمدة : جسمي هههه

123456...9